|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
اعتقد ان مفيش حل قدام الاقباط وخاصه مليونيرات المهجر والداخل غير جامعه قبطيه للعلوم والتكنولوجيا واعتقد اننا عاملين موضوع بتاع زهبي الفم ويارييت الاقباط بقي مهجر وداخل بتحركوا كفايه كده ياله ياقبطي عايزيين اتصالات لدعم الموضوع ده في مصر وده المهم
آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 05-10-2007 الساعة 06:24 PM |
#2
|
||||
|
||||
ماران آثا
اعرف انسانه مسيحية صادقت زميله لها مسلمه منذ الدراسه الثانويةوهي من قريه ننبع المينه التي تقيم بها المسيحيهوكان بها المدرسه ثم دخلتا الجامعه كلية الاداب جامعة القاهره قسم اللغة العربية وكانتا تقيمان في حجرة واحدة وتنامان علي سرير واحد وقبل المذاكره المسيحية تقرأ الانجيل الموضوع علي المكتب والمسلمه قرأ القرآن الموضوع علي نفس المكتب الواحد وفي شهر رمضان كانت المسيحية لاتأكل احنراما لمشاعر صديقتها وكانتا تتنافسان دراسيا وكانت المسيحية تحصل عل امتياز في مادتي التفسير والحديث مع العلم بأنها خادمه متميزه والصديقة المسلمه والدتها شيخة تعلم ابناء القرية القرآن في مكتبهاواستمرت الصداقة بعد التخرج لدرجة ان ابناء كل منهما ينادي الاخري خالتي والصداقة والاخوة مازالت تجمع بينهما في حب لمدة تزيد عن اربعين عاما وتتشركان في الافراح والاتراح وكل منهن هو اول من يهب للوقوف بجانب الاخري وكل منهن متدينهجدا اين هذا الزمن الجميل ؟
__________________
ان أردت أن تكون معروفا عند الله فلا تكن معروفا عند الناس
من اقوال الآباء |
#3
|
||||
|
||||
هناك خلط بين دور الكنيسة ف رعاية المغتربين و الشباب - و بين تحويل شبابنا لجالية - - - الحياة المدنية تستدعينا ألا نتقوقع - - -
و هذا يذكرنا بتخلف المرأءة بمجتمعنا - لدرجة أن الثقل الوحيد اللي بيمنع تحرر المرأءة - هو عقل المرأءة نفسه أنفتاح المسيحيين - هذا هو كل ما نستطيع أن نقدمه من المسيح ف هذا العالم - و يجب أن نقوم به بأحتراف
__________________
[][/] لما أحنا الأثنين .. هدفنا واحد - ليه بنبان أننا متخالفين .!!! |
#4
|
|||
|
|||
موضــــــوع مقـــــرف
وكــــــــــــــلام يحزن وأنا نفسى أعيش فى كوكب تانى
__________________
Outstanding casual Dating |
#5
|
||||
|
||||
كتب التاريخ في المدارس الالمانية بها وصف لوضع اليهود اثناء وجود الحزب النازي العنصري, والغريب فعلا ان ما يحدث الان مع الاقباط هو نفس ما حدث مع اليهود قبل المحرقة. إخواني محرقة الاقباط اتية اتية وانا واثق من ذلك, إلا إذا حصلت طبعا معجزة. الشيطان غضبان وحاقد على ابناء كنيسة الرب يسوع المسيح. ونحن نعرف ان عصر جديد لشهداء الكنيسة قد بدأ. دعونا نستعد لنوال اكليل الشهادة ودعونا نستعد لما هو بعد محرقة الاقباط.
سوف تعود الارض لاصحابها ولاكن الارض غالية وثمنها غالي.. الاسبان دفعوا الثمن واليهود دفعوا الثمن واخواتنا في السودان دفعوا ويدفعون الثمن. نحن لا نخاف الشيطان ونرحب باكليل الشهادة
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
|
#6
|
||||
|
||||
إقتباس:
نظرتك متشائمة جدا عزيزى الأسمر ولكن.. محتملة حدوثها فى مصر ..فعلا بدأنا عصر الإستشهاد الحديث ..وربنا يلطف بنا وبضعفاتنا ويحوش عن أولادنا . محرقة الهولوكوست لليهود المساكين هى وصمة عار فى جبين البشرية..وسيظل بها الوحش هِتلر مُدان من البشرية بما قام به تجاه الناس الأبرياء ..ولكن ربما كانت هذه المحرقة لليهود الألمان لأن ألمانيا ليست وطنهم .. ولكن نحن الأقباط هذه أرضنا ولن نتركها لأخر نفس فى حياتنا.. ربنا يحمى أولاده لأنه يعلم أننا أحق بأرضنا من الغربان الخاطفة وطيور الظلام التى سلبت أرضنا وخيراتنا . ![]() ![]() أقباط مصر للمسيح
__________________
(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37) (حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي) ( مت 24:10 ) مسيحيو الشرق لأجل المسيح http://mechristian.wordpress.com/ http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/ |
#7
|
||||
|
||||
إقتباس:
قد اكون متشائم ولاكن ما هو السبب وراء هذا التشاؤم؟ قرأة الواقع لا تدع مجالا للشك في قباحة وسوء المستقبل. حتمية سوء المستقبل ليست اكيدة ولكنها محتملة. احتمال وقوع محرقة الاقباط في مصر ليس من مستحيلات الخيال خاصة وان جماعة إخوان الخراب لا تبتعد كثيرا عن كراسي السلطة. من واجب المهتمين بشؤن الاقباط دراسة جميع الإحتمالات ووضع إستراتيجية للتعامل مع كل منها. وليس هناك افضل من عبر التاريخ. شعب إسرائيل اليوم هو ابناء واحفاد الناجين من المحرقة. دعونا نقرأ التاريخ ونتعلم كيف استطاع اليهود او ما تبقى منهم تحويل المحرقة الى نصر.
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
|
#8
|
||||
|
||||
إقتباس:
عزيزى الأسمر سلام ومحبة عزيزى ..محرقة اليهود ليست هى التى تحولت إلى نصر..ولكن نظر لهم الرب يسوع بعين الرحمة بعد أن تعذبوا كثيرا وإغتربوا فى الدنيا كثيرا ..لذلك بدأ الرب ينظر إليهم ويجمعهم تحت جناحيه ثانية ..وخاصة ان كثيرا منهم بدأ يتحول إلى المسيحية..أتتذكر معى عندما تذمر اليهود على موسى النبى وقت الخروج من مصر..فماذا كان عقاب الله لهم بعدما عبدوا آلهة أخرى..؟ ظلوا فى صحراء سيناء حتى مات كل الجيل الذى عصى الرب والجيل الجديد منم هو الذى دخل أرض الموعد..كذلك التاريخ يعيد نفسه مرة ثانية مع اليهود ..حيث أن اجدادهم قالوا وقت صلب المسيح " أصلبه..أصلبه..دمه علينا وعلى أولادنا "واظن أنه ظل دم المسيح ظل عليهم حتى بدأ جيل جديد من اليهود المسيحيين وبدأ الرب يجمع شملهم ثانية بعد فترة العقاب التى قربت من الإنتهاء.. أما بالنسبة لنا كمسيحيين فالرب بارك شعب مصر ..كما انها كانت الملاذ الأمين له من هيرودس الملك..فأكيد الرب سيحمينا من أخوان الخراب ..ولن يتركنا فريسة لهم ..فلابد ان يكون عندنا نظرة أمل ..فرجائنا فى المسيح كبير أن يحمى أولاده المنقوشين على كفيه ..وأكيد مهما خطط هؤلاء الأوغاد فأكيد أمريكا ستضغط عليهم ولن تسمح لهم بأن تُمس مقدساتنا او كنائسنا وأكيد لكل فعل رد فعل وسوف يوجد من هو أكبر منهم لردعهم وتكبيلهم ..لأنهم ياعزيزى صنف يخاف ولايختشيش .. فأنا مازلت أعتبر أن مايحدث هذه الأيام فى مصر هو مجرد حوادث فردية لمجموعة من ال****..ومازالت الحكومة تتحكم - إلى حد ما - فيما يفعلونه لإحياء ماء وجهها أمام العالم .. ويمكن ربنا يبعدهم عنا وعن أولادنا ..الرب قريب . ![]() ![]() أقباط مصر للمسيح
__________________
(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37) (حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي) ( مت 24:10 ) مسيحيو الشرق لأجل المسيح http://mechristian.wordpress.com/ http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/ |
#9
|
|||
|
|||
بسم الله الذي نعبده جميعا
. . هذه أول مشاركة لي .... وأنا أتمنى دائما أن أكون من اسرة المنتدى . . أحزن دائما عندما ... أرى التعصب من الطرفين ... . وهذا لا يمنع من وجود معتدلين كثيراً أيضا من الطرفين . . . أقول للمتعصبين .... لماذا التعصب ... والكره الشديد للطرف الآخر . . أقول للمسلم .... ليس لك فضل من نفسك على أنك مسلم . ولدت ووجدت نفسك أسمك أحمد أو محمود .... وهكذا ... أكملت حياتك فهل لو ولدت ووجدت نفسك اسمك جورج أو جرجس .. هل كنت ستعترض وتعلن ولاءك للمسلمين .. أم كنت سوف تظل تقدس الصليب ... وتتدافع عنه . . . وأنت أيضا ... وأنتي يا بنت أدم وحواء .. يامن تعيشي في حماية الرب يسوع . . يا جوجيت أو ماريان .. هل لكي فضل على نفسك إنكي ميسحية .. هل كان أسمك فاطمة أو آية أو أسماء ....فرضتي وتمردتي على ابيك وأمك .. وأعلنتي أنكم في ضلال ... وذهبتي الى القس تعلني ولاءك .... ابدا... . لقد وجدتي نفسك في الحياة تذهبي الى القداس وتنشدي الترانيم .. فكان هذا هو طريقك .. وكل ما يخالفك هو الباطل . . فلماذا هذا التعصب الأعمى ... . أنت مسيحي ... وتحس ان الرب معك يرشدك ويقويك .... رائع أثبت على دينك .... هئنياً لك ... طالما أحسست أن تسير على الطريق الصحيح المؤدي الى الفوز بنعيم الرب . . لماذا هذا السباب والكره للأخرين . . انت على يقين أنهم في ضلال .... إذن ... يكفيهم ذلك .... المفروض أن تشفق عليهم ... فسوف يتعذبوا بجلهم ... وأنت الفائز . فلماذا البغض لهم والسباب بألفاظ تغضب الرب يسوع . هل تظن أن الرب يفرح بك عندما يشاهد أبنائه الأحباء يتلفظ بألفاظ سيئه ربما فيها إباحه . هل السب في البشر بهذه الألفاظ النابية .. هي الخلاص والفوز . . أين تعاليم السيد المسيح ..... أنه رمز المحبة . فالمحبة يصبح العدو صديق .... وقد قال .. أحبوا أعداءكم . . من تعاليمه ... من ضربك على خدك الأيسر فأدر له الخد الأيمن .. . أين أنتم الآن من هذه المحبة والصفاء .. . . حزنت أشد الحزن ... عندما قراءت كلمات تستحي الفتاه أن تقراءها ... والبعض يشجع ويهلل . . هل أحد ينكر أن هناك مسيحيون ومسلمون يعيشوا في موده وسلام .. يتشاركوا في السراء والضراء . . عندما تمس أحدهم مشكلة أو حادثه أو مرض تجد الطرف الثاني معه يواسيه ويقف معه . . . . هل دين الأسلام يحلل السرقه ... والزنى ... والأغتصاب .... والخيانه هل تعاليم القرآن بها ( إنه كي تدخل الفردوس لابد أن تقتل وتزني وتنتهك الأعراض ) هل جيرانكم المسلمين يفعلوا ذلك . . . هناك متعصبين .. والدين برئ منهم.. . . حتى لا أطيل عليكم في أول مشاركة .... . دخولي للموضوع ... بسبب رفضي ... للإنعزال .. والتفرقه . يجب الإندماج سوياً .. هلال مع صليب . كنت بالجامعه .... وبين المحاضرات .. كنت أجلس مع صديقة مقربة لي مسيحية فكانت تقول لي ... أذهبي صلي حتى أحضر سندوتشات من الكافتريا ( أقسم بربي .... هذا ما كان يحدث ... ) . كان بيننا المتعصبين ... هذا وارد مع اختلاف العقول والتفكير . . . مازلنا على أتصال نتبادل التهاني بالأعياد .. لم نتحاور في أي دين هو الدين الصحيح ولو مرة واحده . . فأول حديث بيننا في أول لقاء .... كان الأتفاق أننا نحب الله الذي خلقنا نحب الناس جميعا ... في أي لحظه .... يموت النسان ويذهب ويذوب مع التراب ... ولا يبقى إلا قلبه العامر محبة الناس وأعماله الطيبة الحسنة .. . . أخيراً ... احبائي واخواني .. أبناء أدم وحواء . أعبد الله كما تحب .. وبالطريقه التي تجعلك محب وصالح وتدخل النعيم .. ولايضرك من ضل ... إذا أحسست أنك أأأأأأأأأأأأمن مع الله ومع نفسك . . . لا تسبه ولا تسب دينه ... حتى ولو كان هو البادئ ... فيكفي إنك الفائز .... أليس ذلك فيه الكفاية . . . : ( إنها دعوة للمحبة ..... فهل من مجيب ) . أترككم في رعاية الله الذي نعبده جميعا . . |
#10
|
|||
|
|||
بقلم-إسحق إبراهيم "السي اتش" أماكن يخصصها بعض الطلبة المسيحيين للتواجد فيها وتكون حكراً عليهم وتعزلهم عن باقي زملائهم، هذه الأماكن بدأت تنتشر في الجامعات وتمثل خطورة كبيرة على المجتمع لأنها تكون جيتو مسيحي، كما تعزل الطالب عن أقرانه المسلمين، وتفرز الطلبة طبقاً للهوية الدينية، علاوة على أن التقوقع ليس من تعاليم المسيحية التي تؤكد على المشاركة والتفاعل في المجتمع والانخراط في أنشطته،،، المسيح طلب منا أن نكون ملح للعالم نذوب فيه دون أن نضيع مسيحنا، وأن نكون نور للعالم، وسفراء عن المسيح، فالانحصار ليس من الحكمة أو المسيحية. قد يقول بعض الطلبة المسيحيين أنهم حاولوا الاختلاط مع زملائهم المسلمين لكنهم وجدوا صعوبات أو أن زملائهم كلموهم عن الإسلام وتميزه..... لكن هذه السلوكيات المرفوضة لا تبرر بأي شكل تكوين هذه البؤر التي تغذي التعصب وتزيد الاحتقان وتجعل الآخر لا يفهمنا، كما تساهم في تكوين صورة خاطئة عن المسيحيين. فالتقوقع يولّد سلبية بينما يعزز الاختلاط من المشاركة في أنشطة المجتمع، ويعمل الاختلاط على تأهيل الطلبة لفهم "الدنيا" وتكوين الخبرة الحياتية خاصة أن الجامعة مرحلة تستمر أربع سنوات يتخرج الطالب بعدها ليجد جيران سيكون بينهم المسلمين والمسيحيين وكذلك في العمل ماذا سيفعل في هذه الحالة وهو عديم خبرة للتعامل مع المجتمع ولا يعرف الآخر. في هذا الصدد من الأهمية الإشارة إلى أن الأنبا موسى أسقف الشباب يقاوم هذه الظاهرة وشن هجوماً عنيفاً عليها ونظم عدة اجتماعات لخُدّام الشباب طالبهم فيها بحس الشباب على عدم التقوقع والانزواء داخل السي اتش، وأن المسيحية تفرض عليهم أن يندمجوا في المجتمع وترسيخ التعايش المشترك بين المسلمين والمسيحيين. http://www.copts-united.com/08_copts...01/03/416.html عفوا عزيزي الكاتب افضل كثيرا ان يكون الاقباط والمسيحيين في جيتوهات افضل بكثير من ان يكونوا عناصر مفرقه يسهل ابتلاعها او الضحك عليها فلم شملهم في جيتوهات يجعلهم تكتل وهذا راي شخصي رغم ان هذا حدث نتيجه مجتمع طائفي تهاجمه الوهابيه الا انه صحي في كثير من الاحيان
|
#11
|
||||
|
||||
CH
CH
بقلم حمدى رزق ٨/١/٢٠٠٨ الجامعة حبلي بالكثير، لمس الدكتور محمد أبو الغار بأنامله رأس الفتنة في رحم الوطن، ودق في صحيفة «العربي» الأسبوعية علي ما سبق أن حذر منه الأنبا موسي أسقف الشباب في الكنيسة الأرثوذكسية، من انعزال الطلاب المسيحيين عن أقرانهم المسلمين في الجامعات والمعاهد والمدارس، الطلاب لا يخالطون وينعزلون، يفضلون البقاء داخل تجمعات مسيحية تتشكل عادة في أماكن بعينها، بعيدا عن الزحام والجلبة. CH اختصار لكلمة «كنيسة» بالإنجليزية، والمعني الكامن أن الطلاب المسيحيين اختاروا كنيستهم في مقابل مسجد المسلمين، كل كلية تحدد ركناً من الأركان لإقامة الصلاة، وكأن المسلمين فقط هم من يصلون.. الأقباط أيضا يصلون. الطلاب المسيحيون مصرون علي المضي في سياسة الانعزال، ورغم محاولات الكنيسة إخراجهم من تلك الحالة إلي رحاب الوطن الفسيح عبر أسقفية الشباب التي يتولاها رجل مصري قلباً وروحاً (الأنبا موسي) فإن محاولاته تذهب أدراج الرياح في ظل مرارة في حلوق الشباب المسيحيين. الأنبا موسي وضع يده علي خطورة تلك التجمعات الانعزالية منذ زمن بعيد، ويناهضها علي أرض الواقع عبر العظات التحذيرية في التجمعات الشبابية المسيحية التي تجتمع في إجازة الصيف في بعض الكنائس والأديرة والجمعيات المسيحية، يطالبهم بالانفتاح علي الاخر، ويستقدم مفكرين مسلمين من الحادبين علي الوحدة الوطنية لينفسوا عن هؤلاء الشباب الشعور بالإحباط المزمن من سلوكيات تعمد إلي عزلهم وفصلهم. جميع من جلست إليهم من هؤلاء الشباب في تلك التجمعات لا يستنكفون جماعاتCH يرونها الرد العملياتي علي التجمعات الملتحية التي تكاثرت ولا تسلم ولا تكلم وتنظر شذرا في الوجوه، يقول أحدهم: عندما يشيرون الينا بالنصاري ويتجنبون.. ماذا نحن فاعلون؟.. لن نبادرهم حتي لاتصير فتنة، نلجأ إلي جماعتنا، كل اختار جماعته. CH ليست مقلقة أمنيا حتي الآن، طلابها مسالمون، ولكنها خطرة اجتماعيا ووطنيا، صحيح حتي الآن لا تعدو شللا طلابية تتجمع في أماكن معلومة من الجامعة، خلف المباني عادة، لكن تكاثرها وانتقالها من كلية لكلية ومن جامعة لجامعة نواة لفكرة أخطر تتشكل في رحم الجامعة. النار عادة ما تشب من مستصغر الشرر، هناك فرز طائفي طلابي جامعي مقيت، صارت بعض الاماكن مقصورة علي الملتحين، ومثلها للمسيحيين يتجنبها الطلاب المسلمون تلقائيا، باعتبارها مناطق مسيحية.. عدم إدراك خطورة ما يجري علي الوحدة الوطنية هو الخطر بعينه، فتكريس الانعزالية المسيحية علي هذا النحو في عقول وقلوب غضة وطرية يخلف انعزالا في الحياة العامة. CH صارت أكبر من إشارة إلي جماعة طلابية، صارت صيحة انعزال مجتمعية، أحيانا يدفعون الصغار دفعا إلي CH عندما يتم إخراج وتجميع الطلبة المسيحيين من كل الفصول، يقطفونهم كأوراق الورد من علي شجر المحبة في حصة الدين، ويتم تدبير حجرة - أي حجرة.. معمل الكيمياء.. قاعة التدبير المنزلي.. إن شاالله الحوش، ليحدثهم المدرس المسيحي الوحيد عادة عن التسامح، وأدر خدك الأيمن... كل ذلك بعيدا عمن يقرأون القرآن ويرتلونه ترتيلا. زرعCH في الرحم الوطني ينجب أطفالا مشوهين، يفرخ طلابا منعزلين، مبتعدين عن السياق العام والمجموع العام، عن كل ما يهم الجماعة، ينكفئون علي ذواتهم.. علي جماعتهم، هناك مشاعر انعزال نفساوي واجتماعي تجتاج المجتمع المسيحي، تفصله عن السياق العام.. المسيحيون ينزوون سياسيا واجتماعيا بشكل خطير.. الصداقات المسيحية المسلمة تتلاشي، تندثر كأثر بعد عين في هذا الوطن. http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=89214 |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
ارواح رٌكاب مترو الأنفاق فى رقبة الأقباط .... | shosho_angl | المنتدى العام | 14 | 23-05-2009 10:35 PM |
هيئه الاتحاد القبطي العالمي ...... الحــــــل | honeyweill | المنتدى العام | 25 | 02-02-2008 08:09 PM |
الولايات المتحده :الخارجية الامريكية تندد بتراجع الحريات الدينية في مصر 2006 – 2007 | honeyweill | المنتدى العام | 24 | 25-09-2007 06:40 PM |
الشركة المصرية "العلمانية" القابضة للأقباط الأرثوذكس !!!!! | Mrs 2ana 7or | المنتدى العام | 7 | 13-08-2007 04:18 PM |