|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
اليهوذات ...جمال اسعد وجورج اسحاق ...مقطعين بعض
كفاية.. البحث عن الشفافية جمال اسعد : جورج اسحاق .. خرب كفاية كتب : رجب المرشدي رغم الكوارث التى تحيط بحركة كفاية وتفجرها من داخلها، فقد رفض منسقها العام والمتحدث باسمها چورچ اسحاق أن يكمل حواره مع «روزاليوسف» بعد أن سمع أول سؤال!! وكنا نتمنى أن نسمع إجابات للإتهامات الموجهة له مثلما أجاب جمال أسعد عن الإتهامات والأسئلة التى وجهت له ولكن چورچ لم يحاول التعامل بشفافية مع هذه الإتهامات . فچورچ متهم بأنه شارك فى مؤتمر قابل فيه إسرائيليين، ومتهم بحصوله على مصروفات شخصية من هذا المؤتمر، بل ومتهم بأنه حاول الحصول على تبرعات للحركة لا أحد يعرف عنها شيئا. كما أنه متهم ومعه هانى عنان الذى سيطر على الحركة بأمواله بأنهما - كما يقول جمال أسعد - حولاها إلى سيارة ملاكى، وأنهما يقرران كل كبيرة وصغيرة، ولا أحد يعرف شيئا عن أى شىء، بما فيه الجانب المالى الذى لا تعرف حتى اللجنة المالية للحركة عنه شيئا. يمثل «جمال أسعد» عضو مجلس الشعب السابق حالة متفردة فى صفوف حركة كفاية، حيث انضم إليها عند بداية تأسيسها عام 2004، واستمر بها حتى أعلن مؤخرا انسحابه مع سبعة آخرين، فى هذا الحوار يكشف أسعد كما هائلا من المخالفات ارتكبها جورج إسحاق وهانى عنان. ؟ بعد انسحابك و7 آخرين.. كيف تقيم كفاية بعد عامين من نزولها إلى الشارع ؟ - ظهرت حركة كفاية فى الفترة التى كانت هناك ضغوط أمريكية على حكومات المنطقة مما أعطاها ثقلا ولكن التضخيم الإعلامى جعلها أكبر من حجمها الحقيقى، ولكن هذا لا ينفى أن الحركة مثلت دفعة للعمل السياسى فى الشارع ووسط الجماهير، ووقعت بعض الأخطاء داخلها ورثتها من الحياة الحزبية المريضة، منها الانضمام للحركة بشكل جبهوى وحزبى عكس البيان التأسيسى الذى يعد دستور الحركة الذى أوصى أن يكون الانضمام فرديا وليس حزبيا، ولكن ما حدث هو انضمام مجموعات من أحزاب العمل والناصرى والكرامة، فأصبح ولاء هؤلاء الأول لأحزابهم، وظهر ذلك فى ممارسات سيئة. ؟ تحديدا ما هى هذه الأمراض التى خربت كفاية ؟ - أولها أننا وجدنا تناقضات بين البيان التأسيسى دستور الحركة وبين المجموعة التى سيطرت على إدارتها، حيث يؤكد على الوقوف أمام الهجمة الأمريكية على المنطقة وسيناريوهات التغيير التى تطرحها، ولاحظنا أن جورج إسحاق منسق الحركة يضرب بهذا المبدأ عرض الحائط ويحضر مؤتمرا أقيم فى تركيا فى شهر أبريل الماضى ترعاه وتموله إحدى الجهات الأمريكية ويشارك فيه إسرائيليون، حسب التقرير المنشور فى مجلتكم فى هذا الوقت، وهذا مناقض لثوابت الحركة.. وأيضا ترفع شعار «لا للتمديد ..لا للتوريث»، ولكن القائمين عليها يصرون على التمديد لجورج إسحاق للعام الثالث على التوالى، وفى نفس الإطار أيضا الذى تنادى فيه الحركة بالديمقراطية - كلاما فقط- تقدمت مجموعة «شباب من أجل التغيير» وهم الأغلبية فى الحركة بمذكرة ضد ممارسات المنسق العام فرد عليهم «اللى مش عاجبه يروح مكان تانى». كل هذه الأمور دفعت الحركة «للشخصنة» وحولتها لسيارة ملاكى لهم، خاصة عندما سيطر أحد أعضائها من رجال الأعمال على أمورها المالية والصرف عليها، فأدى ذلك إلى غياب الديمقراطية فى اتخاذ القرار دون الرجوع للقيادة الجماعية لدرجة أنه نظم حفل سحور فى قصره المنيف باسم الحركة، وبالطبع كان كل الحاضرين من رجال الأعمال الذين استفاد منهم شخصيا، ولكن لو فكرت كفاية فى إقامة أى احتفال سيكون فى الحوارى والشوارع. ؟ هل هذه الأسباب هى التى دفعت المجموعة إلى الانسحاب ؟ - لاحظنا أن الحركة بدأت تغيب عن الشارع فى الوقت الذى كان يجب أن تلتف حولها الجماهير، فرأينا أن ننسحب اعتراضا وكشفا لهذه الأخطاء، لأن السكوت عن الخطأ خطيئة. ؟ ولكن فى رأيك هل أدت الحركة أهدافها التى قامت من أجلها ؟ - الحركة أدت جزءا من أدوارها المرسومة لها مسبقا فاستغلت الزخم السياسى عامى 2004و2005 فكسرت حاجز الصمت وانتقلت بالمظاهرات من ميدان التحرير إلى المحافظات والشوارع مما ولد إحساسا عاما بأهمية مطلب الإصلاح السياسى وضرورة الالتفات حول هذا المطلب، لكن الجماهير لم تتحرك نحو ذلك، وأصبحت هناك ازدواجية بين المسمى الجماهيرى وبين حركة كفاية التى تسيطر عليها «شلة» معينة، فأصبح المسمى كفاية، لكن القائمين عليها لا يعبرون عن الحركة. ؟ هل تقصد أن القائمين على الحركة سواء من ممولها أو منسقها استغلوا الحركة واختطفوها لتحقيق أهدافهم ؟ |
#2
|
|||
|
|||
- المجموعة المسيطرة على كفاية أصبحت نفعية، قد لا يكون النفع ماديا إنما نفع سياسى، ولكن حسب تقرير منشور فى جريدة «روزاليوسف» منذ فترة، أكد أن اجتماع اللجنة التنسيقية أثيرت فيه اتهامات بالتربح المالى وجمع التبرعات من رجال الأعمال، وهذا دليل على نفع برجماتى لأشخاص معينين، وإذا صحت هذه المعلومات يجب محاكمة المتورطين فيها والذين ورطوا الحركة معهم وأفقدوها مصداقيتها، ولم يلتزموا بالبيان التأسيسى الذى نص على الشفافية، خاصة فى الأمور المالية، وأن ذلك يكون من خلال اللجنة المالية. ؟ ولكنكم تركتم الحركة والمخالفات تنخر فى كيانها بدلا من مواجهة المتورطين فيها ؟ - لم نستقل كما يردد البعض بل انسحبنا، فهناك فرق بين المعنيين فالاستقالة تكون من حزب أو تنظيم سياسى فى حين أن الحركة مفتوحة للجمهور. ؟ متى بدأت المخالفات داخل الحركة، ولماذا صمتم على ذلك طوال الأعوام السابقة ؟ - منذ بداية تأسيس الحركة.. فمن خلال تجربتى الحزبية كنت خائفا من نقل الأمراض الحزبية، وتحدثت مع مجموعة محددة من أصحاب الفكر على تأثير ذلك على الحركة وهم المهندس أبو العلا ماضى والمهندس أحمد بهاء شعبان، وأيضا جورج إسحاق وهانى عنان، ووعدونى بمناقشة الملاحظات وهذا لم يتم، لأن هناك أشخاصا لهم مصالح خاصة. ؟ فى المكاتب المغلقة بعيدا عن أعين الإعلام كيف تدار حركة كفاية ؟ - فعليا يدير الحركة رجل الأعمال هانى عنان ويستخدم جورج إسحاق كواجهة إعلامية مستغلا ضعف خلفيته -إسحاق- السياسية، وعندما اعترضت على هذه الأمور، وكان ذلك فى مكتب عنان على إمكانيات إسحاق السياسية فى أن يكون واجهة للحركة كان الحل تعيين متحدث رسمى باسم الحركة، ورشحنا عبد الحليم قنديل لذلك المنصب، ولكنه لم يمارس عمله أولا لأن جورج إسحاق لم يعط له الفرصة، بل وصل الأمر إلى أكبر من ذلك، ففى أحد مؤتمرات «كفاية» التى عقدت بنقابة الصحفيين جلس عبد الحليم قنديل على منصة المؤتمر فاعترض على ذلك - فيما بيننا - كل من جورج إسحاق وهانى عنان، وعرفت السبب بعد ذلك حيث كان قنديل متعاطفا مع مظاهرات لبنان، ولكن عنان له توجهات سياسية غير توجهات عبد الحليم.. هذه كفاية وهؤلاء القائمون عليها!! ؟ سكوتكم على هذه المخالفات، كان الضوء الأخضر لاستمرارها ومن ثم انهيار الحركة ؟ - تحدثت منذ البداية مع المجموعة التى انسحبت وهم مجدى أحمد حسين ويحيى القزاز وعبد الجليل مصطفى فى الممارسات غير الديمقراطية، لكنهم كانوا يطلبون منى الهدوء خوفا على الحركة وتوجهاتها، وبعد فترة اعترفوا بأن ما كنت أقوله أصبح حقيقة، فكان لابد أن نأخذ هذا الموقف حتى نكون صادقين مع أنفسنا.. ولكن هذا لا يمنع أن الحوار لا يزال قائما. ؟ كيف يتصرف جورج إسحاق وهانى عنان فى إدارة الحركة ؟ - من خلال الشللية والشخصنة، ومنذ البداية طلبت أن تكون قيادة الحركة بشكل جماعى لدرجة أننى اشتبكت كلاميا مع عنان فى 14 أبريل 2004بسبب ممارسته، واقترحت إلغاء فكرة المنسق العام، وأن تكون القيادة جماعية من خلال اللجنة التنسيقية ومنصب المتحدث الإعلامى يتم بالتبادل كل ستة أشهر بين أعضاء اللجنة، لأن المنسق العام له توجهات عكس ثوابت الحركة، ويعتقد أنه رئيس حزب.. كل هذه التصرفات ضيعت الحركة. ؟ وماذا أيضا ؟ - أول تصرفات جورج بدأت منذ اللحظة الأولى فعند بداية الحديث عن تعديل المادة 76 كنا فى مؤتمر فى الجامعة الأمريكية يحضره القيادى الإخوانى عصام العريان، ففوجئت به يدعى أن الحركة لديها مرشح لمنصب رئيس الجمهورية لن تعلنه الآن، فوقفت وصححت المعلومة، لأن الحركة رفضت المشاركة وهى فى الأساس ليست حزبا، ورفضت الحديث باسم الحركة للاستهلاك الإعلامى. تكرر نفس الأمر عندما أعلن أن الحركة تنوى ترشيح 445 عضوا، وهذا لا يجوز، فكنت أطرح هذا الكلام على المجموعة المنسحبة، وتأكدنا فى النهاية أن الظهور الإعلامى أدى إلى تخبط سياسى والسبب المنسق العام. ؟ يظهر من كلامك أن هناك مجموعات متفرقة داخل الحركة مثل مجموعتك ومجموعة هانى وشباب من أجل التغيير أى أن الحركة كانت حبلى بجنين ميت منذ البداية ؟ - لا لم نكن نعرف بعضنا البعض من البداية، لكن الأخطاء جمعتنا سويا، وفرضت علينا أن نكون مجموعة واحدة لنواجه هذه الأخطاء والحياة السياسية أصابتنا بموت كامل، ومع ذلك لم أفقد الأمل فى الحركة.
؟ الاتهامات بالتربح المالى والتكسب من وراء الحركة أصابتكم جميعا وليس القياديين فقط ؟ - داخل الحركة هناك لجنة برئاسة د. عبد الجليل مصطفى، لكن لا تشرف وليس لها اختصاص، وطالب أكثر من مرة بتوحيد أوراق وموارد الصرف حتى نجد دليلا على صرف أموال الحركة، ولكن اكتشفنا أن عنان يعطى مرتبات لا نعرف من أين لأشخاص فى الحركة، فأصبحت العلاقة خاصة بين أعضاء وفرد يدفع وليس حركة كل هذه الشبهات المالية وكلامنا الذى شعرنا أنه فى الهواء دفعتنا للانسحاب وهو ما حدث. ؟ فى النهاية كيف ترى مستقبل الحركة ؟ - مستقبل الحركة صعب ولا أتصور أن تعود لما كانت عليه منذ البداية لأن التوازنات تحكمها. ؟ كان لحركة كفاية مطالب نحو تعديل الدستور كيف تراها الآن فى ظل الشللية التى تحكمها الآن ؟ - الحركة تحتوى على أشخاص متناقضى الأفكار، وكل واحد منا له وجهة نظر فى التعديلات الدستورية، ولكن الجميع يقتنع بتعديل المادتين 76و77 وأنا شخصيا أتحفظ على الإشراف القضائى. ************************************************* |
#3
|
|||
|
|||
رفض ثم وافق ثم رفض ثم وافق : «المتحدث العام» أنهـــــى الحوار مع«روزاليوسف» قبل أن يبدأ ! رفض جورج إسحاق الحديث مع «روزاليوسف» بعد اتفاق مسبق جرى مساء يوم السبت الماضى على إجراء مواجهة بينه وبين جمال أسعد، وتحدد موعد اللقاء يوم الاثنين بعد تليفون بيننا على تحديد ساعة اللقاء، ولكن جورج تراجع بدون أسباب، وبعد ساعة عاودت الاتصال به مرة أخرى، فقال بالحرف «أنا الآن فى فندق «...» تعالوا نعمل الحوار.. وذهبت لمقابلة إسحاق حيث كان يجلس مع بعض أعضاء الحركة منهم المهندس أحمد بهاء شعبان وعصام الإسلامبولى والمستشار محمود الخضيرى رئيس نادى قضاة الإسكندرية، ود. عمرو الشوبكى الباحث بمركز الدراسات السياسية والاستراتيجيــة بالأهـرام ود.عواطف عبد الرحمن أستاذة الصحافة بكلية إعلام القاهرة.. انتظارا لتناول الغداء بعد انتهاء أحد المؤتمرات عن التعديلات الدستورية. قبل أن نتحدث حول كفاية قال إسحاق أن كل الجالسين معه انتظارا للغداء لا يرون ضرورة للحديث حول كفاية، فاعتذر عن الحوار، ثم تراجع عن الاعتذار وقال :الأسئلة التى لا تعجبنى لن أجيب عنها، واتفقنا أن شريط الكاسيت المسجل عليه الحوار هو الفيصل بيننا فى النشر.. وبدأنا الحوار، وإليكم نصه حرفيا. ؟ بعد انسحاب ثمانية من قيادات حركة كفاية، ما هو تقييمك لعمل الحركة خلال الفترة القادمة ؟ - أهو شفت بقى ابتدينا الانتقادات.. أنا عارف طريقتكم فى الكلام.. لن أتحدث فى هذا الموضوع، لن أكمل الحديث.. أنا معتذر عن إجراء الحوار.. أعذرنى.. أغلقت جهاز الكاسيت وسألته لماذا فأجاب أنه يخاف من الكلام، وهناك قرار من اللجنة التنسيقية بعدم الحديث عن الإجراءات التالية التى سنقوم بها داخل الحركة لمعالجة انسحاب الثمانية، ولا يمكن الحديث فيها.. قلت له إذن نتحدث عن الفترة الماضية.. فرفض وانسحب وتوجه لتناول وجبة الغداء المكونة من دجاج فيليه وكفتة.. بالإضافة للحلويات. بحثت فى كلام إسحاق حول محاولة رأب الصدع فى كفاية، فاكتشفت أن جورج نفسه سيطيح به الأعضاء خلال اجتماع الحركة القادم فى منتصف يناير بعد أن جهزوا لائحة اتهامات طويلة للمخالفات التى قام بها، بل والأكثر من ذلك أن هناك قرارا سابقا من اللجنة التنسيقية للحركة «بمنعه من الكلام» عن الحركة تمهيدا لإقصائه من موقع المنسق العام بعد المخالفات التى ارتكبها ويرتكبها.. طوال الفترة الماضية. اجتماعات اللجنة التنسيقية لحركة كفاية لا تتوقف بعد مفاجأة انسحاب ثمانية من الحركة اعتراضا على تصرفات كل من إسحاق وهانى عنان. ضمت لائحة الإدانة التى يعلنها أعضاء الحركة فى مؤتمرها العام فى منتصف يناير مخالفات عديدة على رأسها مشاركة إسحاق باسم الحركة فى مؤتمر مشبوه عقد فى أبريل الماضى فى تركيا يشارك فيه خمسة من ممثلى الجامعات وهيئات البحوث الإسرائيلية وتموله هيئة الوقف الأمريكية NED التى تتلقى أموالها من الكونجرس الأمريكى، دون أن يعلق علي ذلك، أو يبلغ اللجنة التنسيقية التى تتولى إدارة الحركة.. فى هذا المؤتمر المشبوه كان إسحاق يقيم فى نفس الفندق الذى يقيم فيه الإسرائيليون بل تقابلوا وجلسوا معا أكثر من مرة. أقيم المؤتمر لمدة ثلاثة أيام بعنوان «التجمع الرابع للحركة العالمية من أجل الديمقراطية» كان يحصل إسحاق يوميا على 160 دولارا مصاريف شخصية بخلاف تذاكر السفر والإقامة.. وبعد انفراد روزاليوسف بتفاصيل المؤتمر عقدت اللجنة التنسيقية جلسة تحقيق مع جورج إسحاق بسبب مشاركته فى هذا المؤتمر المشبوه وسبب حضوره سرا دون إعلام الحركة، وكيف يتحدث باسمها، ولكن جورج دافع عن نفسه، بأنه حضر بصفته الشخصية كقبطى وليس باسم كفاية، وواجهه الأعضاء بأوراق المؤتمر التى أكدت أنه ممثل عن كفاية وهو ما لم يستطع نفيه. يحاول بعض أعضاء الحركة حاليا الحصول على أوراق رسمية تثبت تلقى إسحاق مبالغ مالية من الهيئة الأمريكية كتبرع لتأسيس الحركة، ولكن هذه الأموال لم تدخل اللجنة المالية حتى الآن وبدأوا بالفعل فى مخاطبة هيئة الوقف الأمريكية لإثبات قيمة ما حصل عليه، وينتظر الأعضاء إعلان الهيئة لقائمة تبرعاتها فى منتصف يناير. من ضمن الاتهامات أيضا، تلك المتعلقة بالتبرعات المالية غير المعروفة التى يتلقاها، قياديون بالحركة وتحديدا هانى عنان الذى يدعى أنه ممولها وجورج إسحاق منسقها العام، ولا يعرف أحد أين تذهب هذه الأموال والتبرعات. |
#4
|
|||
|
|||
ربنا يرحمنا من المصالح الشخصية .
للأسف هذه البلد قائمة علي المصالح الشخصية لكل القواد بها . |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
جمال اسعد ولعق الاحذية للمسلمين | hanna3 | المنتدى العام | 37 | 25-09-2009 10:52 AM |