|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
قرأت لك: أقباطنا (لكاتب مسلم)
المساحة التي يتحرك فيها المصريون المسلمون المدافعون عن مطالب أقباطنا تكبر أو تصغر وفقا لعمق القناعة بالحرية والمساواة والانسانية, لكنها في أغلب الأحوال تتوقف عند حاجز سميك صنعته حداثة الايمان بالحقوق, أو الاختلاط غير الكامل بشعوب أخرى, أو الاقتناع غير العميق بفكر متمرد ومتأثر بثورات العصر ضد قوى الظلم, فتجد المتحمس لمطالب أشقائنا شركاء الوطن والمصير يتوقف مثلا عند رفضه قيادة قبطية للجيش المصري, أو تولي حقيبة الخارجية, أو الاشراف على التعليم العالي, أو حجز حقيبة التربية والتعليم لوزير مسلم فقط, أما الايمان أو القناعة أو الدفاع عن حق القبطي في الصعود إلى أعلى المناصب حتى لو تولى رئاسة الدولة, فأغلب الظن أن الشجاعة الأدبية تنزوي في ركن قصي بعيدا عن وجع الرأس في هذه القضية الحساسة. نحن هنا لسنا في معرض طرح حق المصري المسلم أن يصبح رئيسا للجمهورية , فنظريا يمنحه الدستور والعرف والعادات والتقاليد والفهم الديني الحق كاملا غير منقوص. أما عمليا فلو اجتمع سبعون مليونا من المصريين, بعضهم لبعض ظهيرا, فلن يحركوا شعرة واحدة من قرار السيد الرئيس بأنه صاحب الولاية الأولى والثانية والثالثة والرابعة, وربما الخامسة قبل أن يجلس فخامة الرئيس جمال مبارك في قصر عابدين الذي حجزه له والده منذ أكثر من عقدين من الزمان في غياب نائب للرئيس, وسطوة قانون الطواريء ( الأرجنتين لم تتحمل قوانين الطواريء لأكثر من ثلاثين يوما ) , واحتكار السلطة, واعتبار الانتخابات في منافسة شريفة عمل مناهض للسلطة ولصانع القرار الأوحد في أرض الكنانة( فالرئيس جمال مبارك قادم رغم أنوفنا جميعا, وحتى لو شج كل مصري رأسه في الحائط غضبا واستنكارا وحزنا ورفضا وهما وكمدا واعتراضا)! إننا لا نناقش حق المصريين بوجه عام, أعني المسلمين, في أن يتولى أحدهم حسب كفاءاته وامكانياته وشرفه ونزاهته منصبا صانعا للقرار السياسي أو الاعلامي أو التعليمي أو الديني أو الاقتصادي, فتلك كلها أوهام وخرافات وأضغاث أحلام , فالوطن الحبيب قد تمت سرقته, ومصادرته لحساب اسم واحد فقط وسط حالة من الذهول والصمت والخنوع والخوف تهيمن وتخيم على وادي النيل الخالد. لكننا نتحدث عن أحبابنا أقباط مصر في حقوقهم المشروعة, ومساواتهم الكاملة, في السراء والضراء, بالمسلمين دون أن يتوقف الفكر عند نقطة معينة أو محددة أو محرمة حتى لو كانت حق القبطي في أن يدرس في جامعة الأزهر, ويتخصص في الفقه أو السنة النبوية أو التفسير. نحن نكتب عن هموم أقباط مصر من منطلق إسلامي علمنا إياه هذا الدين الحنيف, وقال نبيه, صلوات الله وسلامه عليه, أوصيكم بالقبط خيرا. وأقباط مصر عاشوا مع مسلميها لأكثر من ألف عام, ولم يتأخروا في الذود عن الوطن أو يرفعوا صليبا في وجه الغزوات الاستعمارية تجنبا لاعتبارهم مسلمين أقباط, ولم يخرج منهم متعاون أو خائن لوطنه أو **** في الدفاع عن حرماته إلا بنفس القدر الذي مارسه المسلم المصري. التسامح هو القيمة الكبرى التي جاء بها الاسلام العظيم, واستمع كل مسلم لكلمات العلي القدير عن قيم الدين في العفو والمغفرة والمحبة وحرية الاعتقاد والمؤاخاة, لكن جماعات متطرفة يقف خلفها فكر متشدد ومتزمت ومتخلف حولت الوطن إلى ساحة صراع, وحاولت أن تستبدل بقيم الاسلام الحنيف دماء وتمزيقا واعتداءات والغاء للآخر وارهابا لضيوف مصر من السائحين ومطاردة المفكرين والمثقفين أو رفع دعاوى قضائية للتفريق بين زوج وزوجته. المرة الأولى التي اصطدمت أذناي بقنبلة طائفية كانت منذ خمسة وثلاثين عاما عندما قرأت الوصايا العشر للاخوان المسلمين , وكان المبدأ التاسع منها يقول: احرص على أن لا يقع القرش إلا في يد أخيك المسلم. وهي دعوة لتمزيق الوطن, والتفرقة بين أبنائه, وفك للشراكة بين المسلمين والمسيحيين على أساس استعلائي قائم على أن الله, العلي العزيز, سيكون يوم الحشر منحازا للمسلمين فقط, وهذا فهم خاطيء ومنحرف وغير صحيح عن رب العزة جل شأنه. قطعا لن نصدق هنا ما قاله السيد الرئيس من أنه لا توجد مشاكل لأقباط مصر, فالرئيس لا يرى أن الأمية غول يأكل أبناء مصر, وأن الفساد يستطيع أن يستعرض عضلاته متى شاء وكيفما أراد, وأن سلخانات الشرطة تعمل تحت سمع وبصر سيادته, وأن الاعلام المصري في العقدين الفائتين تراجع حتى كاد يصل إلى الاعلام الليبي, وأن البطالة بملايينها الستة وصمة عار في جبين السلطة التنفيذية, وأن ستة عشر ألف معتقل, وأكثرهم من الاسلاميين, يقبعون في عالم النسيان بين جدران معتقلات دراكيولية تنزل الرعب في الجن والانس معا. المواطنة الكاملة لأقباطنا ليست منحة من صانع القرار أو تفضلا من الأغلبية المسلمة أو هدية من الحكومة أو تبرعا يقيهم مصائب الزمن, لكنها حق كامل ينبغي أن يؤخذ كله دون قيد أو شرط. لو قيل لي, أنا المصري المسلم, بأن قبطيا يرشح نفسه لمنصب رئيس الجمهورية وأن برنامجه الانتخابي يبدأ برد الاعتبار لكرامة المصري, والغاء الاعتقالات العشوائية, ومحاكمات فورية وعلنية لأي ضابط شرطة يهين أو يعذب مواطنا, مرورا باختيار القيادات على أساس الكفاءة والمساواة والنزاهة, ووضع خطط لادارة مؤسساتية سليمة, وعصرنة الدولة, والتخلص من كل الوزراء والمحافظين والقيادات الكبرى غير القادرة على العطاء, وسد منابع الفساد, والتعامل الجدي مع قضايا الأمية والبطالة والأمراض ونهب الوطن, وليس انتهاء بإعادة الحقوق المشروعة للشعب وأهمها حق الانتخاب والترشيح ومنع توريث العرش الجمهوري وتعيين نائب والغاء قوانين الطواريء , فإنني سأكون أول من يعتبر المرشح المسيحي القبطي معبرا عن همومي الاسلامية والعربية والمصرية من كل جوانبها. إن تغييب التواجد القبطي في صناعة القرار المصري الأعلى جريمة في حق أقباطنا , وتمييز ظالم ضد شركاء الوطن, ودعوة صريحة لتدخل القوى الكبرى بحجة الدفاع عن أقليات مسيحية على الرغم من أن الأقباط ليسوا أقل عداء للاستعمار بكل صنوفه من المسلمين. إن مصر في حاجة ملحة لثورة محبة وتسامح وتفهم وقبول الآخر كما هو وعدم احتكار صكوك الغفران لجنة الخلد التي لا يشم ريحها أكثر المتطرفين والمتشددين والملتحين والجلبابيين. أهم مظاهر التمييز ضد شركائنا في الوطن هو ذلك الفكر الفوقي الذي يهمش الآخر, ويشكك في ولائه, ويعتبره أقل وطنية من مسلمي هذه الأرض الطيبة, ثم يستنكر عليه مكانا صغيرا في الجنة حتى لو سقط شهيدا في الجبهة مع العدو الصهيوني ( سابقا ). نبحث عن قيادة أعلامية أو سياسية أو حزبية كبيرة تحمل اسما قبطيا فلا نعثر عليها, إلا إذا كانت بالتعيين مجاملة ولذر الرماد في العيون. لقد أفسح التلفزيون المصري المجال لأنصاف الأميين وأرباع المعوقين ذهنيا لقيادة الجانب الروحي للأمة, وهؤلاء لا يقدمون تصورات اسلامية واقعية ومستنيرة عن الأمية والبلهارسيا والكبد الوقائي والغش والاستغلال والاستيلاء على أراضي الدولة وتسديد الضرائب والبطالة والتسامح بين أصحاب الأديان المختلفة ومقاومة الفساد ونهب الوطن والانتخابات النزيهة وحقوق المواطنة وكرامة الانسان, لكنهم منشغلون بالكراهية وزواج المسلم من جنية. إن مصر في أمس الحاجة لثورة حب وتسامح تجتاج الوطن كله من ثغره إلى صعيده, وتتغير الرؤية إلى الآخر ليتم قبوله كما هو, فليس منا من هو مسؤول عن مولده أو اختيار عقيدته أو مذهبه أو طائفته أو بطن أمه , وحساب الآخرة يوم القيامة مختلف تماما عما في أذهان خطباء الهوس الحقدي. اختيار الدين ليس حالة عقلية لكنه وراثة بكل ما فيها من تعقيدات وملابسات خاصة وعائلة وطفولة وذكريات وقناعات إيمانية تدخل في نسيج المشاعر والأحاسيس , وهذه كلها لا يمكن انتزاعها بمناقشة أو جدال متواضع أو عدم رغبة وبحث واستقصاء وحيرة من الطرف الآخر ليقتنع بدين لم يرثه عن أبويه. (يتبع) |
#2
|
|||
|
|||
ولم يقدر لي أن أكمل كتابي ( وإن كنت قد أصدرت حتى الآن سبعة كتب ) , وتطور فكري إلى منحى آخر, وأتخذ سبيله للانخراط والانغماس في قضايا حقوق الانسان والمساواة بين البشر, وتولى الزمن رسم مشاهد جديدة في حياتي, وتبلورت في أعماقي صورة صحيحة وسليمة وعادلة لأخي المواطن القبطي, تطورت مع الوقت لتصبح هما دينيا وأخلاقيا ومواطنيا, ولم أعد أفرق مطلقا, في يقظتي ومنامي, وبأدنى الصور والأفكار بين المسلم والمسيحي.
في نفسي نفور شديد من كل الذين استخرجوا عنوة من بين دفتي الكتب المقدسة مشاعر الكراهية ضد الآخرين, وتعلمت من الاسلام قيمة التسامح فهو دين قائم على مبدأ ثابت في حرية العقيدة ( من شاء فليؤمن, ومن شاء فليكفر). إن التاريخ المشرف للكنيسة القبطية ليس فقط ملكا لشركائنا في الوطن, لكنه ملك لنا جميعا, ينبغي أن يفتخر به المسلمون قبل المسيحيين, وأن يحافظوا عليه, ويتدارسوه في كل مراحل التعليم, ويتعلم أبناؤنا أن شهداء الوطن من الأقباط لا تقل مكانتهم في الدنيا والآخرة عن شهدائه من المسلمين. وبناء الكنائس حق للقبطي لا يجب أن ينازعه عليه أحد, وينبغي أن تكون سهولة الحصول على ترخيص بناء كنيسة بنفس القدر في الحصول على بناء مسجد أو زاوية في أي مكان في مصر كلها. إن وجود عشرين كنيسة بجانب مسجد واحد لن يمثل خطرا على الاسلام أو المسلمين أو الوجه الغالب للأغلبية المسلمة, بل إنها حماية لشبابنا الأقباط, وسهولة الدخول إلى مكان روحي يمارسون فيه حرية العبادة. الحمقى فقط هم الذين يعتقدون أن عقائد الآخرين تمثل عبئا عليهم أو خطرا على الاسلام أو تراجعا لعدد معتنقيه, فمن بين كل عشرة لا دينيين أو وثنيين في أفريقيا, يعتنق الاسلامَ منهم سبعةُ أفارقة ويلجأ ثلاثة إلى المسيحية. وفي فرنسا هناك أكثر من خمسمئة مفكر ومثقف يعتنقون الاسلام في كل عام بعد دراسة وبحث وجهد في المقارنات . الاسلام في خطر مادامت قيادته يتولاها المهووسون بالجنس والحقد والكراهية ومعارك دون كيشوت , وأنا لا أظن أن مسلما يحمل ضغينة أو بغضا لجاره القبطي بسبب اختلاف العقيدة سيشم ريح الجنة ولو على مبعدة ألف عام. في كل عام يهل علينا شهر رمضان المبارك, ويرفض كثيرون من شركاء الوطن تناول الطعام أمام المسلمين, ومنهم من يصوم تطوعا ومجاملة لنا, ومنهم من ينصت باحترام وتقدير لتلاوة مجودة من آيات الذكر الحكيم بصوت الشيخ عبد الباسط عبد الصمد أو الحصري أو محمود علي البنا أو عبد العظيم زاهر. وعرفت قبطيا يبدأ يومه بالاستماع لصوت الشيخ محمد رفعت فيمنحه احساسا بالراحة والسلام. في فترة ما قبل هوس التطرف كنا ونحن وصغار يصعب على أحدنا التعرف على المسلم من القبطي إلا إذا كان الاسم مميزا, ونحتفل بأعياد مشتركة, ويتزاور الكثيرون في أعياد الآخرين, ويطلب أقباط من أولادهم ارتداء ملابس جديدة في عيدي الفطر والأضحى, ويتدفق على الكنائس مسلمون كثيرون ومتسامحون للتهنئة بأعياد القيامة والميلاد والفصح. ويبقى الوطن كما قال قداسة البابا شنودة يعيش فينا ولا نعيش فيه. إن غياب التاريخ والثقافة والتراث القبطي عن مناهج الدراسة خسارة فادحة للمسلمين أيضا, فهو تاريخنا وفخرنا ومجدنا, وحتى هزائم الاقباط أمام قوى البغي الاستعمارية هي هزائم لمسلمي مصر بنفس القدر. إنني هنا لا أرفع الاقباط وأحط من قدر المسلمين, حاشا لله أن أكون من الظالمين, لكنني أتحدث عن حقوق مشروعة, ولا أنفي أو أنكر وجود جماعات قبطية أو أفراد أشد تطرفا من أعضاء الجماعات الاسلامية المتشددة, ومن يستمع إلى منتديات دينية على الانترنيت تسب وتلعن بأقذع الشتائم في الاسلام والمسلمين ومقدسات هذا الدين ونبيه الكريم, صلوات الله وسلامه عليه, ينتابه غضب قد ينعكس عن غير قصد على شركاء الوطن كلهم. وهناك بعض المنظمات والجمعيات المجهرية الصفراء من أقباط المهجر تصدر نشرات مغرضة كأنها تستنجد بالغرب وأمريكا للانفصال أو التدخل أو الحماية. لكنها والحمد لله لقلة عددها تذوب في مليون قبطي في المهجر يعيشون في مصر ولو كانوا بعيدين عنها, ويحملون همومها و ويفرحون لانتصاراتها, ويتألمون لهزائمها. إنني أرى الجانب السلبي في تردد أقباط مصر للانخراط في العمل السياسي والحزبي والمعارضة, فتنوع التوجهات مطلوب لاثراء الفكر, واشتراك كل المواطنين واجب قومي ووطني بغض النظر عن العقيدة أو الطائفة. وأحيي كوكبة من المبدعين الأقباط الذي اقتحموا الفن السابع ووضعوا بصماتهم على أفلام مصرية نعتز بها جميعا ( ومنهم داود عبد السيد وخيري بشارة ويسري نصر الله ويوسف شاهين). إننا نؤكد مرة أخرى حاجتنا إلى بركان من المحبة والتسامح يكتسح وينظف ما علق على النفوس من أوحال التعصب والطائفية والتمييز والغاء الآخر, فأقباطننا أحبابنا, وأنا أتحدى أي مصري يدعي ملكيته لصك غفران أو مفتاح لبيته في الجنة أو تأكيد أنه سيرى اشراق نور وجه ربه لأنه صاحب عقيدة معينة أو محددة له مسبقا حسب المولد. إن العزيز الرحيم ليس منحازا لأحد, وسنأتيه يوم القيامة ومع كل منا حسنات وسيئات وقلب قد يكون سليما أو مريضا بالكراهية. إن الله , العلي القدير, لن ينظر يوم الحشر لخانة الديانة في البطاقة الشخصية, وسيدخل ملكوته من أتاه بقلب سليم. أيها المصريون, إن حقوق أقباطنا واجباتنا, ودم شهدائهم في الكشح تم سفحه على جبين وطننا, وسيزول الحكام والخطائون والعصاة والمتطرفون , وتبقى مصر شاهدة على شراكة لا ينفصم عراها. إن قوة ومنعة وحصانة مصر تبدأ من التسامح, وبغير هذه القيمة العظيمة الرائعة يتفكك الوطن, وينهار, أو يضعف ويتراجع تمهيدا لاهالة التراب عليه في زاوية النسيان. أليس فينا مبصر واحد يستشرف الخطر قبل وقوعه, أم على قلوب أقفالها؟ محمد عبد المجيد رئيس تحرير طائر الشمال أوسلو النرويج http://www.TAERALSHMAL84.com Email. Taeralshmal@hotmail.com
__________________
Outstanding casual Dating |
#3
|
|||
|
|||
انا لم اقرأالموضوع كله لكن مبدئياً كدة اللة ينور عليك يا كيرلس و ارجو ان تعتبرنى صديقاً لك فى منتدانا(الأقباط للأبد)
|
#4
|
|||
|
|||
مرحباً بك يا هامبشاير صديقاً عزيزاً
__________________
Outstanding casual Dating |
#5
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فعلا إنه عار علينا نحن المسلمين ان نطالب بحقوق للاقباط في مصر ,,,,اتعرفون لماذا ؟؟؟؟؟؟؟ لانه لايجب اساسا ان تضيع حقوق الاقباط ويجب ان تكون هناك مساواة بين جميع الناس( المسلمين والمسيحيين). فان عمت المسواة لن تكون هناك حقوق ضائعة وسيعيش المصريين بمختلف عقائدهم بسلام وسعادة. |
#6
|
|||
|
|||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحلقة المفرغة اللى كلنا واقعين فيها يا مانو هى كما يلى: 1- هناك إجماع بين المسلمين على كون الإسلام دين ودولة. 2- مافيش مانع، فليكن الإسلام دولة 3- ولكن هل ستتحقق المساواة بذلك؟ 4- لن تتحقق، لأن الإسلام يقول من بين ما يقول أن دية المسيحى نصف دية المسلم ، ويقول أنه لا يُقتل مسلم بغير مسلم .. هذا غيض من فيض من أمثلة عدم المساواة فى الإسلام. 5- إذن، فليبقى الإسلام ديناً ,ويبتعد عن الدولة 6- ما ينفعش ، لأن أبسط مبادئ الإسلام هى كونه دين ودولة وكما ترى ، فقد عدنا من حيث بدأنا فكيف المساواة يا صاح؟
__________________
Outstanding casual Dating |
#7
|
|||
|
|||
Mano,
هل الإسلام دين و دولة فعلا ،أم هو شعار ترفعه الجماعات الساعية للحكم وتكفر من يقف فى طريقها ؟ هل هو شعار دخيل أم مبدأ أصيل فى الإسلام؟ لو كانت الإجابة بنعم، فهل تعتبر كل الخلافات الإسلامية، إسلامية فعلا وتعبر عن مبادئ دينك؟ يعنى، هل نجحت الفكرة تاريخيا؟ |
#8
|
||||
|
||||
طيب يا إخواننا الأحباء المسلمين.....
من هو السبب فى عدم المساواة ؟؟؟؟؟؟ أعتقد ان الإجابة تكمن فى توقيعى لو أرجعتم الأقوال الموجودة فيه إلى أصلها..... مش كده ولا إييييييييييييييييييييييييه؟؟؟؟ وسلم لى على طنط مساوااااااااة وأبلة عدالة وطنط حرية وعمو منطق وخالو دستور
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 28-01-2004 الساعة 07:33 PM |
#9
|
|||
|
|||
نسيت جدو نكاح
وأبلة سماحة
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر |
#10
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا اعرف ان مايحصل في مصر الان ليس عادلا, لكن حسب ماقرأت في كتب التاريخ انه في فترات كبيرة , عاش المسلمون والمسيحيون بسلام ومحبة. وانا برايي انه سواء كان دستور الدولة مسيحيا او مسلما لايجوز ان نجعل الدين مقياسا للتفاضل بين الناس . (إن اكرمكم عند الله اتقاكم) انا لا اعتبر الخلافات التي تكفر الناس انها إسلامية , فان فعلوا ذلك هذا يدل على عدم ثقتهم بدينهم ولذلك يبدؤن بتكفير الناس. بالمناسبة ساتحقق من موضوع الدية وان المسلم لايقتل الا بمسلم . مع محبتي لكم MANO |
#11
|
|||
|
|||
ونسيتم تيتا وحدة وطنية
__________________
www.copts.net |
#12
|
|||
|
|||
من غير ما تروح بعيد يا أخ مانو - ممكن ترجع للحكم فى قضية الكشح و التى قتل فيها المتعصبين المسلمين 20 قبطيا أمام أولادهم و حرقوا البيوت و نهبوا الممتلكات و بعدين القاضىقضى بالبراءة على كل المسلمين و تكلم فى حيثيات الحكم عن أحكام الإسلام فى حالة قتل المسلم لغير المسلم
|
#13
|
||||
|
||||
فى صحة الحبايب
يا أخ مانو.... إنت باين عليك أخ مسلم متنور... بس للأسف متنور بالبطارية مش بالكهرباء.... يعنى لما البطارية تضعف عندك بيضعف نورك ومنطقك وعقلانيتك... ياأخ مانو ... ياريت وإنت بتتحقق من موضوع الدية وان المسلم لايقتل الا بمسلم ... تتحقق كمان من كل الأحاديث التى تدعو وتحفز على العنصرية المقيتة ... وياريت كمان كده تبقى شاطر وتثبت لنا إنها ليست من الإسلام فى شئ... وكمان سلام على من إتبع طنط هدى
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#14
|
|||
|
|||
إقتباس:
يا أخي العزيز انا سبقت وقلت في هذا المنتدى اني لست عالم دين , وقد تكون انت تعرف عن الاسلام اكثر مني, انا افعل ما اراه صحيحا وابتعد عن ما اراه خطا, معتمدما على ما تعلمته في سنوات الدراسة. وانا فعلا مستاء من ردك لي لاني احس انك تستهزء بي , لكن كل مالدي لاقوله لك هو سامحك الله. وعلى العموم كل عام وانت وجميع اعضاء المنتدى بالف خير بمناسبة عيد الاضحى المبارك |
#15
|
||||
|
||||
وهل تظن ياعزيزى مانو إننى عالم دين؟
وإن كنت لاتعرف عن دينك الآن...فقل لى متى ستعرف؟ وأنا لا أقصد الإستهزاء بك ياعزيزى... وليس ذنبى إن أنت فهمت أننى أستهزئ بك... أعتقد أنك قد قرأت ما فى توقيعى وفى كل موضوعات المنتدى ما يدل على عنصرية الإسلام عندما سجلت أنت فى هذا المنتدى ... ومع ذلك تأتى بعد أكثر من شهر على تسجيلك لتدعى أن الإسلام يأمر بالمساواة... فماذا تنتظر منى لأفعل حتى أجعلك تفوق من الوهم اللى إنت عايش فيه؟؟ ياترى عايزنى أطبطب عليك؟؟؟ إن فعلت ما تراه صحيحا و إبتعدت عن ماتراه خطأ فأنت لاتتبع سنة نبيك ياعزيزى... لكى تكون مسلما حقيقيا يجب أن تتبع مايقوله شيوخك بلا جدال ولا مناقشة يا أخ حنظلة ... على رأى عادل إمام
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|