|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
التحالف الاسلامي - النازي ! صور ووثائق..
هذا مقال للكاتب الكويتي خليل علي حيدر .. ويقتبس فيه من كتاب للباحث الاردني " د.علي محافظة " بعنوان : " العلاقات الالمانية - الفلسطينية " .. وفيه يتحدث عن التحالف الاسلامي النازي في الاربعينات ومشروع انشاء دولة اسلامية في يوغسلافيا بعد احتلال الجيش النازي لها .. http://www.alwatan.com.kw/default.as...5&topic=181199 المقال بعنوان : --------- خليل علي حيدر فهمي هويدي.. ومفتي فلسطين (2 ـ 3) لا أكاد أصدق فعلاً، ان شخصاً مطلعاً متابعاً كالاستاذ هويدي، الذي يعلم جيدا ان الهزيمة حلت بنا عام 1967 لا عام 2003، وان العالم العربي، كما اجمع المثقفون بعد النكسة، لن تحميه الدكتاتوريات الحزبية مثل نظام صدام حسين، أقول لا أكاد أصدق أنه يعود اليوم، إن كان يعرف كل التفاصيل الاجرامية عن نظام بغداد، ليعتبر سقوطه أو احتلاله بمثابة «هزيمة للعرب جميعاً»، و«ان هذا النظام كان درعاً للعرب؟ وكيف يوفق بين هذا الرأي القومي» وما يراه «اسلاميا» من عدوان عراقي على إيران؟ وبأي حق يطالب الاستاذ هويدي الشعب العراقي ان يرزح تحت حكم صدام وزمرته، ولا يحاول الاستعانة بأي قوة دولية للخلاص؟ وما هذه المعادلة الاستراتيجية المجحفة التي تطالب الكويتيين السكوت على جرائم صدام صونا للشرف العربي ووحدة الكلمة، وأن يتحمل العراقيون خمسين سنة أخرى من حكم «عدي» و«قصي»، لكي لا «تلوث» القوات الأمريكية ترابهم؟ إن ما لجأ إليه الكويتيون والعراقيون من استعانة بالولايات المتحدة وبريطانيا لم يكن بدعاً في التاريخ العربي الحديث. ألم نر مثلا القوميين والاسلاميين الفلسطينيين والعراقيين، يتعاطفون قبل نصف قرن مع هتلر والفاشية ضد الانجليز والأمريكان، ويتمنون بل ويخططون لان تزحف الجيوش الالمانية على العراق ومصر وبلاد الشام وفلسطين؟ أما بذل مفتي فلسطين الحاج محمد أمين الحسيني، الأب الروحي للتيار الاسلامي، الاخواني، العروبي، وصاحب العلاقات الواسعة بكل ما كان يتحرك في العالم الاسلامي، بالتعاون مع السياسي العراقي رشيد عالي الكيلاني، كل جهد من أجل انتصار المانيا على روسيا الشيوعية وانجلترا وفرنسا، كي تتحرر فلسطين! فلماذا دعا الرنتيسي والشيخ أحمد ياسين العراقيين، الذين فعل بهم صدام أضعاف أضعاف ما فعلته الصهيونية بالفلسطينيين، إلى استقبال قوى التحالف بمن أسمتهم مئات «الاستشهاديين»؟ ولقد طالعت احدى الدراسات الاكاديمية الرصينة حول العلاقات الفلسطينية ـ الالمانية ما بين سنة 1841 ـ 1945 وتجربة مفتي فلسطين ورشيد عالي الكيلاني فرأيت الكثير مما ذكرني بما نرى اليوم ونسمع من مزايدات قومية واسلامية على الشعب العراقي المسكين من قبل «المثقفين العرب» و«الشارع العربي» و«الصف الاسلامي». بدأت علاقات المانيا النازية مع القيادات الفلسطينية منذ عام 1933، ثم تعمقت هذه العلاقات بعد ثورة 1936 في فلسطين. ويقول الباحث الأردني المعروف «د.علي محافظة»، في كتابه «العلاقات الالمانية ـ الفلسطينية» ، ان المفتي والزعماء الفلسطينيين هربوا من لبنان وسوريا إلى العراق، خشية الوقوع في قبضة الانجليز. وقد لعب الحاج أمين دورا بارزا في الاحداث السياسية العراقية طوال فترة اقامته في بغداد 1939 ـ 1941، واصبح المفتي صديقا حميما لمجموعة رشيد عالي الكيلاني وناجي السويدي وناجي شوكت وموسى الشهبندر ويونس السبعاوي وكبار ضباط الجيش.. وكان لانهيار فرنسا امام الزحف الالماني اثر كبير على المفتي والزعماء العراقيين المتعاونين معه، اذ ازدادت ثقتهم بامكانية انتصار المانيا في الحرب الدائرة، ورأوا ان الوقت قد حان للتفاوض معها حول مستقبل البلاد العربية. وعندما توثقت علاقة المفتي بالالمان وهتلر شخصيا، يقول د. محافظة «وافق وزير الخارجية الالماني على دفع مائة الف مارك الماني ولمرة واحدة للحاج امين الحسيني ولم يوافق على دفع مبلغ عشرة آلاف جنيه استرليني شهريا» (ص 247 من الكتاب). ولكن الامور تطورت في العراق بسرعة، ووقع انقلاب او حركة طه الهاشمي ورشيد عالي الكيلاني ضد الانجليز في ابريل 1941 وحاول المفتي ان يكسب بعض الشخصيات السياسية في مصر للوقوف الى جانب المحور، وتلقى معونات من المانيا وايطاليا لهذا الغرض، وللاعداد للثورة المقبلة في فلسطين وشرقي الاردن. قضت القوات البريطانية على حركة الكيلاني بعد شهرين، وهرب الحاج امين، مفتي فلسطين من بغداد الى طهران، وبعد فترة وبطريقة سرية، وصل المفتي الى روما ومنها الى برلين وقابل في العاصمتين موسوليني وهتلر. ولم يكتف مفتى فلسطين بالتدخل في شؤون العراق والتلاعب بمصير هذا البلد، بل امتد نشاطه، وهو في المانيا، ليشمل العديد من الاقطار الاسلامية فقد اقترح على وزارة الخارجية احداث دائرة للشؤون الاسلامية وطلب انشاء اذاعة سرية اسلامية وتولى المفتي كذلك مهمة الاتصال بالشخصيات الاسلامية البارزة في العالم لكسبها الى جانب المحور النازي - الفاشستي وتحريضها للثورة على الحلفاء واتصل حتى باحد المجاهدين الهنود، يحرض على الثورة ضد الانجليز، ويعده بمساعدة دول المحور المالية لهذا الغرض. وتعاون مفتى فلسطين ، مثل منظمة التحرير الفلسطينية بعد احتلال الكويت مثلا، مع السلطات الالمانية المحتلة في يوغسلافيا والبانيا، واوفد عددا من المقربين اليه ، الى البوسنة ومقدونيا والبانيا، من اجل الاتصال بالزعماء المسلمين في هذه البلاد، وشجع الدعوة الى انشاء دولة اسلامية تضم البانيا والبوسنة والهرسك. وقام المفتي نفسه بزيارة كرواتيا في ابريل 1943 واتصل بالمسلمين فيها، والاهم من هذا «ساهم في تكوين فرقة عسكرية اسلامية، فرقة الصاعقة، تعاونت مع الالمان المحتلين في هذه البلاد، «د.محافظة ، ص 258» وتحرك المفتى كذلك في منطقة كوسوفو عام 1944، واقام صلات مع المنظمات الاسلامية في شبه جزيرة القرم وشمال القفقاس واذربيجان واواسط اسيا. وحث هذه المنظمات «على التعاون مع الالمان ومقاومة العدو المشترك المتمثل في تحالف الانجليز واليهود والبلاشفة» بل ان هذا المفتي اتصل في يوليو 1942 بالمجتهد الايراني آية الله الطباطبائي نائب رئيس المؤتمرالاسلامي مستشار الشاه رضا بهلوي سابقا، واقترح على الالمان دعوته الى اسطنبول للتفاوض معه! وتذكرني بعض نماذج الوطنية والقومية المزايدة على الشعب العراقي نفسه ومصالحه التي يطالبه الاستاذ هويدي وآلاف من القوميين والاسلاميين، من المثقفين والجهلة، بان يتناساها في سبيل «قضية العرب الكبرى» و«قضية المسلمين الاولى» سواء كانت هذه القضية فلسطين او الوحدة او الاستقلال او اي شعار اخر، اقول تذكرني هذه المزايدات ببعض مواقف مفتي فلسطين الذي حاول ان يناضل في سبيل فلسطين باستخدام مستقبل العراق، وببعض مواقف ياسر عرفات، وهو حسيني كذلك، الذي طار فرحا عندما استخدم صدام الكويت المحتلة للنضال في سبيل استرداد فلسطين! -------------------------------------------------------- وفي هذه الوثائق التاريخية الرد الكافي على تشدقات المسلمين بالمذابح الصربية ضد المسلمين ! اذ ان المسلمين هناك .. هم من بداء التامر والخيانة ضد بلدهم وضد المواطنين المسيحيين واليهود .. وتعاونوا مع المحتل النازي لاقامة دولة اسلامية .. بقيادة مفتي فلسطين الحسيني !! وهذه الاعترافات التاريخية تثبت للعيان التامر الفلسطيني الاسلامي - النازي .. ضد اليهودية والمسيحية للقيام ابادتهما .. وهذا موقع يظهر بالصور والوثائق العلاقات الاسلامية - النازية وتحالفهم الشرير .. وتآمرهم ضد العالم .. صور مفتي فلسطين مع الديكتاتور ادولف هتلر ! وصور الجيش الاسلامي البوسني المتحالف مع النازية اليدكتاتورية ! وصور العلم البوسني القديم المرسوم عليه سيف الاسلام وشعار النازية ! وصور القوات الفلسطينية وهي تحيي بالتحية النازية ! وغيرها .. http://www.tellthechildrenthetruth.c...lery/index.htm وهذا نموذج لما سيقوم به المسلمون من تحالف مع الديكتاتور العالمي القادم - ضد المسيح او الوحش - للسيطرة على العالم وابادة المسيحيين واليهود .. وفيها ستحدث الضيقة العظيمة التي تحدث عنها الكتاب المقدس .. ونحن على ابواب النهاية .. ومجئ المسيح الديان العادل له كل المجد . البابلي |
#2
|
||||
|
||||
أخونا الحبيب البابلي
أشكرك فالموضوع مهم جدا لأن أصحاب الفكر الاستعماري العنصري دائما ما يتحدون مع بعضهم البعض فما فعلته الفتوحات الإسلامية و رغم الأقاويل بأنها فتوحات تحريرية لكنها كانت استعمارية استعبادية ليس أكثر و لا أجمل و بالتالي لا نتعجب من تحالف الإسلام و النازية . لو كان النازيين قد انتصروا في الحرب لكان المسلمون قد انقلبوا عليهم بعد تحالفهم معهم تماما كما فعل الأفغان مع الأمريكان بعد تحالفهم معهم لمحاربة الشيوعيين . تماما كما فعل رسول الإسلام بعد ما كسب ود ***** نجران و النجاشي و يهود المدينة أنقلب عليهم بعد هذا و قطع صلح الحديبية و قال أخرجوا اليهود و ال***** من الجزيرة العربية رغم أن النجاشي لم يقبل أن يطرد أصحابه من الحبشة بل رفض تسليمهم لكفار قريش و من شابه رسول الإسلام فما ظلم . الهدف ليس نشر رسالة بعد ضرب الكل و القضاء على من يخالفهم لكي لا يبقى سوى صوت واحد في النهاية ........صوت القهر . عبد المسيح .
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#3
|
||||
|
||||
سلام المسيح رب المجد
احسنت اخي الحبيب عبد المسيح .. فالفكر التامري الاسلامي يشمل الجميع القريبيين والبعيدين .. فلا عهد ثابت ولا معاهدة ولا تحالف .. بل كله مؤقت الى ان تحين الفرصة المناسبة ! وكما قال القران : {براءة من الله ورسوله الى الذين عاهدتم من المشركين } ( التوبة :1).. هم من يبداون بالمجازر والمؤامرات ..ثم يلقون اللوم على الاخرين .. ضربني وبكى .. وسبقني واشتكى !! تحياتي |
#4
|
||||
|
||||
يا عزيزى البابلى ..
لايمكن الحديث عن النازية دون الإستعان بأقوال نبى النازية هتلر رضى الشيطان عنه وأرضاه حيث قال : (لا يبقى فى أرض الألمان دينان) (أخرِجوا غير النازيين من أرض الألمان) (ومن يبتغِ غير النازية ديناً فلن يُقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين). (إن الدين عند الله النازية) (ومن بدل نازيته فأقتلوه) (لا إكراه فى النازية قد تبين الرشد من الغي) (بعثت بالسيف حتى يعبد الشيطان لاشريك له وجعل رزقى تحت ظل رمحى) ( واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف النازية ) (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة وتكون النازية للجميع) (لن ترضي عنك الأنجلوساكسون والفرانكوفون حتي تتبع ملتهم) (لا تبدءوا الأنجلوساكسون ولا الفرانكوفون بالسلام، فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه) ((عن الوزير جوبلز أن الزعيم هتلر قال: فضلت على الزعماء بست أعطيت جوامع الكلم ونصرت بالرعب وأحلت لي الغنائم وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا وأرسلت إلى الخلق كافة وختم بي الطغاة )) فهل بعد كل ذلك تعتقدون أن هناك أية حقوق يكفلها النازيون لغير النازيين ؟؟ لقد تم سحق الفكر النازى والفاشستى بالقوة وهذا مايجب أن يحدث للقضاء على الإسلام أيضا. إستخدام القوة هنا للقضاء على مصادر الفكر الإسلامى من كتب وتمويل وليس القضاء على المسلمين إخوتنا فى الإنسانية.
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|