تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 07-01-2009
thetruth15815
GUST
 
المشاركات: n/a
مشاركة: الاقبــــاط في مصر يختارون العُـــزله......(مدموج)



*********************

*********************

*********************


يا ولد حاول ان تكون محترم و لو مره واحده

آخر تعديل بواسطة الخواجه ، 08-01-2009 الساعة 01:00 AM
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 11-01-2009
morco morco غير متصل
Silver User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2008
المشاركات: 443
morco is on a distinguished road
مشاركة: الاقبــــاط في مصر يختارون العُـــزله......(مدموج)

الأقباط في الصحافة المصرية

مجدى خليل

25 يناير 2007


في السنوات الأخيرة ، وفي الشهور الأخيرة خصوصا، تزايدت المساحة الصحفية والأعلامية في مصر التي تتناول الشأن القبطي، ورغم أن تناول الشأن القبطي بصفة عامة يعد أمرا إيجابيا إلا أن الموضوع ليس بهذه البساطة، فالشيطان يكمن في التفاصيل كما يقولون، وطريقة تناول الصحافة والأعلام المصري للشأن القبطي هي التي سوف تبرز في التحليل النهائي ما إذا كان هذا التناول يعد مسألة إيجابية أم لا. إذا أعتبرنا أن هناك محاورا رئيسية فيما يتعلق بالشأن القبطي تعالوا نرى باختصار شديد كيف تناول الأعلام المصري هذه المحاور:_



المحور الأول: أوضاع الأقباط ومشاكلهم

هناك ندرة في الأقلام التي تتناول أوضاع الأقباط ومشاكلهم بشكل موضوعي وحقيقي وشامل، ولا يعود ذلك بالطبع إلى قلة الكتاب الذين يعرفون حقيقة الأوضاع القبطية وتفاصيلها وإنما إلى مساحة المسموح به في هذا الأطار والرقابة الذاتية لدى الضمير الجمعى للأغلبية. بعد كل حادثة تقع ضد الأقباط تخرج بعض الأصوات من المسلمين المنبهة والمحذرة والمستنكرة لما يحدث ، ولكن لا يوجد اطار شامل لتشريح هذه المشاكل ووضع حلول جادة لها علي ارضية المواطنة، فالامر فى النهاية يندرج تحت بند التعاطف والمواساة أكثر من كونه تيارا عاما جادا ينادى بحقوق المواطنة المتساوية.

وبالطبع هناك مساحة واسعة ،وخاصة في صحف التيار الديني الإسلامي تليها الصحف المعبرة عن النظام، التي يتراوح خطابها بين نفي المشاكل والتهوين منها، بل وتتبجح بعض الأصوات وتقول أن الأقباط في وضع حقوقي أفضل من المسلمين.

فى نفس الوقت يضيق الإعلام المصري ويهرب من الأصوات التي تتحدث بشكل موضوعي حقيقي عن هذه الأوضاع.

وسوف اعطيكم مثالا ،ففي نوفمبر 2005 أجرت معي صحيفة الأهرام عبر مراسلها في واشنطن حوارا حول المشاكل القبطية بمناسبة مؤتمر الأقباط الذي عقد في واشنطن ولكن لأن الحوار يحمل أرقاما وحقائقا موجعة عن الأوضاع القبطية تم حذف الحوار في القاهرة كما قال لي مندوب الأهرام وقتها.ايضا مراسل وكالة أنباء الشرق الأوسط في واشنطن أجرى معي حوارا بمناسبة أصدار الرئيس مبارك لقرار بتفويض المحافظين بتصريح إعادة بناء الكنائس وترميمها وبلغني المراسل أنه رفض نشر الحوار في القاهرة. وينطبق ذلك ايضا على العديد من الصحف الخاصة حتى أن صحفيا يعمل في المصري اليوم كان فى زيارة لواشنطن وأجرى معي حوارا في سبتمبر 2006 بمناسبة ذكري 11 سبتمبر ورفض الحوار في القاهرة، وقس على ذلك العديد من الصحف الحكومية والخاصة أيضا التي تجري حوارات معي ولا تنشرها رغم أن كبريات الصحف فى العالم تجرى معى حوارات آخرها ما نشر فى واشنطن بوست بتاريخ 22 يناير 2007 .

وحتى لا يفهم أحد أن ذلك لكوني قبطي أعيش في المهجر، فقبل هجرتي رفضت الصحف لي عشرات المقالات المكتوبة بمنتهي الموضوعية والمهنية.. ففي النهاية الحقائق موجعة والأطار العام للإعلام المصري لا يتناول الموضوع بشكل جاد، إلا في استثناءات معدودة من الأقلام وما حدث معي يحدث مع الكثير غيري من الأقلام الجادة.





المحور الثاني: عقائد الأقباط

أما فيما يتعلق بعقائد الأقباط ، أي تفاصيل عقائدهم المسيحية ومماراساتهم الدينية وطقوسهم العبادية، فهي أما غائبة بشكل قد يكون كاملا أويتم التعاطى معها بشكل هجومي معتبرين أن تناول تفاصيل عقائد الأقباط هو نوع من التبشير للمسلمين يجب تجنبه حماية لعقائد المسلمين ولكن لا مانع من تناول ذلك بشكل رمزي في مناسبات أعياد المسيحيين

أما الهجوم على عقائد المسيحيين في مصر فحدث ولا حرج فهو مثل المرض المنتشر بشكل وبائي في الصحافة والإعلام المصري، وأيضا يأتي أما نتيجة للتعصب المستشري في الجسد المصري أو رغبة في حماية عقائد المسلمين بالهجوم على العقائد الأخرى وتشريكها وتكفيرها والاستخفاف بها والافتراء عليها. وهناك موجات للهجوم بدأت متتالية في العقود الثلاثة الأخيرة بسماح من الدولة وعبر أجهزة إعلامها بداية من متولي الشعرواي ومحمد الغزالي وكشك وعمر عبد الرحمن وصلاح أبو إسماعيل وانتهاءا بالموجة الحالية والتي تضم يوسف القرضاوي ومحمد عمارة وزغلول النجار ومحمد سليم العوا وعمر عبد الكافي وأحمد الطيب وأبو إسلام أحمد وغيرهم الكثير.





المحور الثالث : الكنيسة القبطية

عادة ما يتم تناول الكنيسة القبطية بشكل سلبي هجومي عدائي. وهناك حملات مدارة أيضا للهجوم على الكنيسة القبطية، وهناك ثقافة عامة عدائية وللأسف الكثير من حملات الهجوم على الكنيسة تدار بتوجيهات من أجهزة الدولة المصرية.

وأذكر في بداية التسعينات من القرن الماضي قامت مجلة روز اليوسف بحملة هجومية ضد قداسة البابا شنودة والكنيسة القبطية وقد كنت مقيم في القاهرة وقتها ولم اكن قد هاجرت بعد، وذهبت إلى رئيس التحرير المسؤول وقدمت له مقالة هادئة تصحيحا للمغالطات والتشويه فقرأها وقال لي لا أستطيع نشرها، وعلمت بعد ذلك من مصدر موثوق أن الموضوع كله كان موجها من أجهزة الدولة وتم وقف الحملة بناء على اتصال الكنيسة بالرئاسة. فالحملات على الكنيسة تأتى بتوجيهات عليا إما لإبتزاز الكنيسة أو للضغط عليها إذا احتجت على أوضاع الأقباط...وهكذا ترتهن إرادة الكنيسة من دولة تبتزها وتتربص بها وتراقب دقائقها..

وفي زيارتي الأخيرة للقاهرة تقابلت مع عدد من الصحفيين الشباب من الأقباط واشتكوا لي بمرارة من أن الصحف التي يعملون بها تريد منهم فقط الكلام عن الكنيسة بشكل مثير غير موضوعى وفي بعض الأحيان عبر موضوعات مختلقة، وبعضهم ترك هذه الجرائد نتيجة لهذا الابتزاز، وقد نصحتهم وأعود أنصحهم بأنه أشرف للإنسان ألف مرة أن يجلس في بيته ولا يعمل من أن يتدني لمستوي أختلاق قصص مثيرة ومقززة عن كنيسته تماشيا مع مزاج بعض المتعصبين أو محبي الإثارة أو جرائد تسعي للردح بدلا من تقصي الحقائق. وما ينطبق على الكنيسة ينطبق على أى موضوع آخر، فكيف يحترم الإنسان نفسه وهو يختلق روايات ويفبرك اكاذيب وينسج حكايات من خياله.





المحور الرابع: أقباط المهجر

منذ أن أعطي السادات منذ أكثر من ربع قرن إشارة البدء فى الهجوم على أقباط المهجر لا توجد تهمة إلا والصقها الإعلام المصري بأقباط المهجر، ولا يمكن إحصاء عدد المقالات التي كتبت ضدهم بل أن قائمة الاتهامات أخذت تتسع وتتمدد بدءا من التخوين حتى العمالة، فشيطنة أقباط المهجر قاسم مشترك بين أغلب الصحف المصرية. كل ذلك لأنهم يقفون بقوة للدفاع عن المواطنة في مصر وحق المصريين جميعا في المساواة والكرامة والحرية والمشاركة.. ولا داعي للاستطرد فالكل يعرف ما هي صورة أقباط المهجر في الأعلام المصري.





المحور الخامس: النشاط الاقتصادي للأقباط

يتناول الإعلام المصري النشاط الاقتصادي للأقباط بكثير من المبالغات وصلت إلى حد أن محمد سليم العوا يدعي بتبجح أنهم يسيطرون على نصف الاقتصاد المصري، ووصل الأمر إلى إدعاءات بسعي الأقباط للسيطرة على الأقتصاد القومي وأن هناك قوى خفية ودولية تساعدهم على ذلك والكثير من هذه الأوهام والرؤي التآمرية

وهناك أسباب كثيرة لتهويل وتضخيم دور الأقباط اقتصاديا ياتي في مقدمة هذه الأسباب لنفى الأضطهاد والتمييز الذي يقع ضدهم وكذلك لاقناعهم وأقناع العالم بأنه تم تقسيم الكعكة حيث المناصب السياسية للمسلمين والاقتصاد للأقباط ، رغم أن الواقع يقول أن مشكلة الفقر أصبحت من المشاكل الرئيسية التى يعاني منها قطاع كبير من أقباط مصر.. وتحجيم الأقباط سياسيا واقتصاديا مستمر منذ عام 1952، والكثير من الأقباط لجأو إلى العمل الخاص بعد أن أغلقت أمامهم الكثير من أوجه المشاركة والتوظيف.





المحور السادس: الأسرة القبطية

هل يتناول الإعلام المصري المشاكل التي تقع على الأسرة القبطية والضغوط والاغراءات التي وقعت على الكثير من البنات القبطيات بموضوعية؟ الاجابة طبعا بالنفي.. والتفاصيل تحتاج إلى مقال آخر.





المحور السابع: الثقافة القبطية

ماذا يعرف المسلم المصرى عن الثقافة القبطية؟ أو الحقبة القبطية التي أستمرت أكثر من ستة قرون؟ أو الاسهام الحضاري للاقباط في التاريخ المصري؟ أو عن الفنون والاثار والعمارة القبطية؟ أو عن الموسيقي والألحان القبطية؟ أو عن عادات الأقباط الخاصة؟ أو عن حتى اللغة القبطية والتى هى من المفروض لغة مصر القديمة... الخ، الاجابة اليسير وللأسف فإن هذا الجزء الصغير من المعرفة بالثقافة القبطية عند المسلم تختلط فيه الحقائق بالأساطير .. أين الصحافة والإعلام المصري من الثقافة القبطية؟ أين التعليم المصري الجامعي وقبل الجامعي وبعد الجامعي؟ أين المؤسسات الثقافية المصرية من الدور الثقافي للأقباط؟ أين وأين وأين...

المحور الثامن: الشخصية القبطية

هل ينصف الإعلام أو الدرما الشخصية القبطية ويقدمها بشكل طبيعي وكما هي في الواقع؟ الاجابة قطعا بالنفي والموضوع يطول شرحه.

هذه فقط إشارات موجزة عن بعض المحاور في الشأن القبطي وكيف يتناولها الإعلام المصري، والمسألة تحتاج إلى أبحاث مدققة ومستفيضة حول تناول الإعلام لكل محور بالاضافة إلى العديد من المحاور الأخرى.

زد على ذلك أن الصحف المصرية تفتح أبوابها للكتاب الأقباط إذا تناولوا الشأن القبطي بهذا التشوه الذي خلقه الإعلام وتقف بالمرصاد لكل كاتب قبطي يتصدي لهذا العبث والتجنى الذي يقع على كل ما هو قبطي.

وللأسف بلع بعض الأقباط الطعم وراحوا يشاركون في تشويه كل ما هو قبطي في الإعلام المصري أما لهثا وراء الشهرة أو سعيا لمصالح صغيرة وفتات يلقي لهم أو تجاوبا مع الأجهزة الأمنية التي تستخدمهم ضد شعبهم. وفي النهاية يحتقر النظام و المسلمون كل قبطي يقبل هذه المهمة. وتستحضرني قصة لقاء مسؤول مصرى رفيع مع مجموعة من الشخصيات القبطية في باريس يوم الجمعة 27 ابريل 2001 لمناقشة أوضاع الأقباط، ووسط النقاش قال أحد الحاضرين للمسؤول وقفوا **** السلطة من الأقباط الذين تستخدموهم ضدنا، وأشار إلى عدد من الأسماء القبطية التي تنتشر فى وسائل الأعلام المصرية وتنافق السلطة والمجتمع لتشويه أوضاع الأقباط وأنكار حقوقهم وتمجيد الإسلام نفاقا وتمتدح النظام بابتذال.

التقط المسؤول لفظ "**** السلطة" وأجاب على الفور "دول مش **** السلطة دول **** فقط".

وهكذا ينظر النظام والمسلمون في مصر إلى هؤلاء الأقباط الذين يبيعون ضمائرهم للأضرار بمصالح شعبهم…. ولكن لابد من استخدامهم من آجل التضليل والكذب والنفاق والتزلف والوقوف في وجه شعبهم وكنيستهم وحقوقهم المهضومة وفي النهاية يحصلون على الفتات الساقط من الموائد وينظر إليهم علي أنهم **** فقط
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 11-01-2009
morco morco غير متصل
Silver User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2008
المشاركات: 443
morco is on a distinguished road
مشاركة: الاقبــــاط في مصر يختارون العُـــزله......(مدموج)

من له أذان للسمع فليسمع




جورج المصري


الحوار المتمدن - العدد: 1555 - 2006 / 5 / 19

سؤال المليون جنية ؟ تعبير نعرفه جميعا ولكنه يختلف من مجتمع الي مجتمع فمثلا سؤال المليون جنية للمراهقين هل دخنت سيجارة ؟ أو هل عرفت بنت؟ أو هل سقت سيارة أبوك ؟ وأن سئلت مؤمن هل حججت ؟ او هل صليت جماعة مع الشيخ فلان او الأمير علان ؟ وأيضا سؤال المليون جنية هو عندما تسأل متطرف هل قتلت كافر ؟ او أن سئلت عسكري هل قتلت عسكر من الأعداء؟ هل الإسلام دين سلام ؟


هل الأقباط مضطهدون؟ هذا هو سؤال المليون الذي لا يستطيع أحد فبركة الرد علية لان الأسئلة السابقة أسئلة تسمح بردود خيالية بها من الكذب و التهويل و التفاخر لانها أسئلة لا تتعامل مع الواقع.و لكن السؤال الذي نحن بصدده . ليس بسؤال فقط ولكنه أتهام مباشر للحكومة المصرية واتهام مباشر للأنظمة الفاشية الوهابية و الخمينية .

في العصر الحديث المسيحيين في الشرق الأوسط يعانون معاناة لا حد لها منذ ومن قبل اندلاع ثورة عسكر الأخوان المسلمين في مصر ومنذ أاندلاع الحرب الأهلية في لبنان ايهما الأسبق. فمن يقول ان حرب فلسطين سنه 1948 هي السبب وتكوين دولة إسرائيل في المنطقة هو السبب أعتقد أنه يبرر الفساد الإسلامي المتطرف و الذي اندلع في لبنان ومصر وسوريا في الثلاثينيات قبل ظهور دولة إسرائيل. ووجود إسرائيل أعطاهم المبرر لتبرير الأعمال الهمجية المتعصبة ضد المواطنين المسيحيين في تلك البلدان.

هل الأقباط مضطهدون ؟ قد يكون سؤال لا يخلو من أي مناقشة بيني وبين الأحباء الأعزاء القراء أخرهم الأمس حين سألتني قارئة لماذا تقول أن الأقباط مضطهدون، في حين أنهم أصدقائنا وجيراننا نخرج معهم ويخرجون معنا نأكل معهم ويأكلون معنا ؟

فسألتها هل من حق القبطي أن يكون رئيسا للجمهورية ؟ فقالت لا لأنها دوله أسلامية ؟
هل من حق القبطي أن يكون وزيرا للداخلية ؟
فقالت لا لأنه مركز حساس فقلت لها ما معني انه مركز حساس ؟ قالت لأنه مركز يحتاج لي شخص له ولاء كامل ؟ فقطعتها ولاء كامل لمصر أم ولاء كامل للإسلام ؟
سئلتها هل يحق للقبطي ان يكون وزيرا للمخابرات او الدفاع ؟ لم تجيب ؟
هل الأقباط مأموري أقسام ؟
هل الأقباط محافظين؟
هل الأقباط عمداء جامعات؟
هل الأقباط رؤساء مجالس إدارات شركات الملكية العامة ؟
هل الأقباط أعضاء في مجلس الشعب عن طريق الانتخاب ؟
هل الأقباط مديري جهاز مثل جهاز الإذاعة و التلفزيون ؟
هل الأقباط يسمح لهم بأعداد تناسب تعدادهم في الكليات العسكرية ؟
هل يسمح للأقباط ببناء الكنائس و ترميمها ؟
هل يسمح للأقباط بالتبشير بعقيدتهم أو حتى التحدث عنها في وسائل الأعلام المملوكة للدولة وفي الصحف القومية ؟
هل يسمح للقبطي بالزواج من مسلمة ؟
هل يسمح للقبطي بشراء قطعه ارض يبني عليها كنيسة ؟
هل الأوقاف القبطية عادت للأقباط ؟
هل للأقباط وزارة ترعي شؤونهم كما وزاره الأوقاف؟
هل يستفيد الأقباط من حصيلة الضرائب بأي شكل أو نوع خاص للتعليم مثل المعاهد الإسلامية و جامعه الأزهر ؟
هل فتحت الكنائس التي أغلقها النظام حفاظا علي شعور المسلمين في قرية ما ؟ وكأن الكنيسة بيت للفحشاء؟
هل وضع ملف الأقباط في يد مباحث آمن الدولة يعد احتراما لهم كمواطنين شرفاء أم كمجرمين ؟
هل خانه الديانة في بطاقة الهوية سببها شيء غير التفرقة بين المسلم و المسيحي ؟
هل تدعم شعائر دينية قبطية بملايين من الدولارات سنويا كما تدعم الحج الحكومي سواء عن القرعة او عن طريق الرحلات التي تنظمها الوزارات وتدعمها ماديا؟
هل للأقباط لجان دينية شرعية كما في النقابات المهنية ؟
هل للأقباط مساحة إعلامية في كافة وسائل الأعلام المملوكة للدولة ؟
هل حوكم وسجن أي شخص للان في حالات الاعتداء بالقتل و الحرق و النهب والسرقة و خطف البنات و السيدات الأقباط إلي يومنا هذا ؟

بعد كل هذا قالت لي القارئة ولكن ديننا دين سلام ؟ لان القرآن يقول لكم دينكم ولي ديني !! فقلت لها حقا قلتي زورا أدعيتي فقالت كيف... فقلت لها هذه أية منسوخة أي لا عمل بها ولا فائدة ؟ فقالت أنني لم أود الدخول في مناقشة الدين وأنت تدعي علي الإسلام باطلا ؟ فقلت لها أنا لست مدعي ولم أتفوه بكلمة أو حرف به أي نوع من الكذب أو الادعاء. سألتها من فضلك هل لديكي كتاب القرآن الكريم ؟ فقالت نعم فقلت لها من فضلك إقرائي سورة التوبة الآية 29 . فقالت لحظه !! ولم تعد منذ الأمس للان
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 16-01-2009
morco morco غير متصل
Silver User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2008
المشاركات: 443
morco is on a distinguished road
مشاركة: الاقبــــاط في مصر يختارون العُـــزله......(مدموج)

الحركات الاسلامية في مصر: وماذا عن الاقباط؟

٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٧



القاهرة - من باكينام عامر


في كفاحهم ضد ما يوصف بالتحامل أو حتى الاضطهاد الصريح يبدو أن قسما كبيرا من أقباط مصر قد وجدوا الملاذ في الكنيسة حيث يصلون ويتعبدون وينفثون عن غضبهم أيضا.

بعد عظة الاربعاء بكاتدرائية سان مارك في القاهرة يأخذ البابا شنودة الثالث بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية في تلقي الاسئلة والاستماع إلى شكاوى رعاياه الاقباط. وغالبا ما يستقبل بالزغاريد و تقابل مداخلاته بالغناء والتحية ويشير عدد من المصلين إليه بوصفه "رئيس جمهورية الاقباط".

والكنيسة القبطية المصرية واحدة من أقدم الكنائس في العالم وهى تمثل غالبية المسيحيين الذين يعيشون في البلاد. وكلمة قبطي مأخوذة من الكلمة اليونانية ايجبتوس التي تعني مصر وهكذا فان كلمة قبطي بحسب التعريف تعني سكان البلاد الاصليين.

ونسبة الاقباط في مصر بالنسبة للعدد الاجمالي للسكان كانت محل جدل كبير مؤخرا حيث تزعم بعض المصادر الاسلامية أنها لا تتعدى 5 في المئة وفي المقابل فان ثمة مصادر قبطية تصل بهذه النسبة إلى 20 في المئة.

ومؤخرا ابلغ أسقف قبطي المصلين في احدى كنائس القاهرة أن عدد الاقباط اليوم يتراوح بين 10 ملايين و15 مليونا من مجموع سكان مصر الذي بلغ نحو 79 مليونا بحسب إحصاء عام 2006.

ومن الغريب أن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والاحصاء لم يكشف عن الارقام الخاصة بعدد المسيحيين منذ عام 1986. وعقب الاعلان عن أرقام إحصاء عام 2006 سئل رئيس الجهاز عن هذه المسألة فأجاب بان الارقام تركت طي الكتمان بهدف "عدم إغضاب احد".

والاقليات الدينية في مصر وتضم المسيحيين بالاساس تمارس حقوقها الدينية دون مضايقات حادة بشكل عام وان كان الامر يختلف من عهد لاخر.

فعقب فتح مصر عام 642 ميلاية وطوال العصور الوسطى فان حرية العبادة لما يطلق عليه في الادبيات الاسلامية باهل الذمة (وهم سكان البلاد من غير المسلمين) تفاوتت درجتها بحسب هوية الحاكم.

ففي القرن الـ 11 الميلادي وتحت قيادة الحاكم بأمر الله الخليفة الفاطمي الذي يري المصريون المحدثون انه كان مختل عقليا يقال انه أمر بتدمير غالبية الكنائس والمعابد اليهودية في مصر وسوريا وفلسطين ثم عاد في وقت لاحق وأمر بإعادة بنائها.

وعندما خضعت مصر للحكم العثماني عام 1517 عمل العثمانيون على تنظيم عملية بناء دور العبادة لغير المسلمين ومن ثم أصدر السلطان المرسوم أو الخط (القانون) الهمايوني الذي لا يزال معمولا به حتى يومنا هذا بعد إدخال بعض التعديلات عليه.

وعلى مدى الاعوام الـ 35 الماضية والمطالب لا تنقطع من جانب عدد كبير من الاقباط فضلا عن مسلمين أيضا – ومنذ وقوع أول صدام بين المسلمين والاقباط بسبب بناء الكنائس عام 1972 – بقانون جديد موحد لبناء دور العبادة كافة. وتم تقديم مشروع قانون بهذا الشأن إلى مجلس الشعب المصري ( البرلمان) ومن المتوقع أن يري النور عقب عطلة البرلمان الصيفية.

لكن يثور التساؤل الان عن السبب وراء ازدياد التوتر على مدى تلك الاعوام.

يزعم عدد كبير من العلمانيين المصريين انه بدأ في ظل حكم الرئيس السابق انور السادات الذي أعلن انه رئيس مسلم لشعب مسلم. كان السادات يسعى لنيل دعم جماعة الاخوان المسلمين – على حد قولهم – ومن اجل استرضائها قام بإدخال مادة في الدستور تنص على أن الشريعة الاسلامية هي المصدر الاساسي للتشريع وذلك بديلا عن مادة سابقة تقول أنها فقط احد مصادر التشريع.

بيد أن ثمة مراقبين آخرين يزعمون أن فكرة "تعايش المسلمين والمسيحيين عبر القرون" هي ببساطة غير حقيقية.

يقول الاسقف مرقص عزيز زكريا كاهن الكنيسة المعلقة في حي مصر القديمة في القاهرة "إن تاريخ الاقباط ملئ بالاضطهاد. ولم تكن الاوقات الهادئة إلا استثناء من هذا.

وأضاف الاسقف "الاقباط اليوم يعانون من اضطهاد شامل وعلينا ألا نجمل الحقيقة. والامور تزداد سوءا والدولة لا تتحرك قيد أنملة. والشباب المسيحي بدأ يستيقظ ويتعامل بشكل مباشر مع هذا الوضع".

ويعتقد عدد كبير من المراقبين ومن بينهم خبراء مسيحيين أن صراع النظام على السلطة مع جماعة الاخوان المسلمين يقيد يداه. ومع اجتياح موجة من الصحوة الاسلامية البلاد فان النظام يتنافس على الشرعية مع الاخوان المسلمين ولا يريد أن يبدو اقل "إسلامية".

وهذا هو الحال بالتأكيد عندما يتعلق الامر بقضية بناء كنائس جديدة أو حتى ترميم القديم منها. فالقوانين سالفة الذكر المتعلقة ببناء وترميم دور العبادة تحمل قيودا شديدة.

فمثلا من المحظور بناء الكنائس بالقرب من المناطق الاستراتيجية. فالكنيسة لا بد أن تكون بعيدة عن النيل والجداول والمصارف المائية وألا تكون بجوار كنيسة أو مسجد آخر أو محطة للسكك الحديدية أو المعالم الهامة أو ممتلكات حكومية. أما عملية إعادة بناء كنيسة فانه يلزم إبراز حق الملكية حتى لو كانت الكنيسة شيدت قبل مئات السنين. كما أن موافقة سلطات الامن مطلوبة عادة وفي حالات عديدة لا تمنح هذه السلطات التصريح المطلوب خشية إغضاب المتعصبين الاسلاميين. يقول يوسف سيدهم رئيس تحرير صحيفة وطني المعنية بشئون الاقباط "تقييد بناء الكنائس بهذا الاسلوب أمر يبعث على الغثيان. بعض المتعصبين الاسلاميين يريدون تدمير الكنائس".

يقول منير فخري عبد النور العضو البارز بحزب الوفد "أستطيع أن أعطي مئات الامثلة على كنائس لم تمنح لها تصاريح بالترميم رغم أنها كانت في اشد الاحتياج إليها. وثمة كنائس آيلة للسقوط ومع هذا لم يمنح لها تصريح لأسباب امنية".

والي جانب النزاعات بشان الكنائس فان الاقباط بداوا في الآونة الاخيرة يفسرون أي حادث عنف في إطار حرب تشن على دينهم. وبالتالي فإنهم راحوا يتبنون "ثقافة الاستشهاد " بحسب رفيق حبيب وهو احد المراجع في الشئون القبطية وهو نفسه مسيحيا وان كان ينتمي إلى الطائفة الانجيلية التي تشكل أقلية بين المسيحيين في مصر .

ويري بعض الاقباط اليوم في أنفسهم ضحايا لقمع منهجي ويعتقدون أنهم يتعرضون لاضطهاد مماثل لما تعرض له المسيحيون الاوائل. يقول حبيب "إن هذه الثقافة تمثل خطرا كامنا".

في منتدى على موقع الاقباط الاحرار على الانترنت نشر كاتب اسماء ضحايا مسيحيين لمصادمات داخلية في مصر ووصف الضحايا بـ "الشهداء".

لكن ثمة أقباط آخرين يرفضون اعتبار "التمييز" السبب الوحيد لغضب الاقباط". ويعزو الاب صفوت البياضي المشكلات إلى "معاناة الشعب ككل".

يقول البياضي "الشباب فاض به الكيل وهو عاجز عن الكلام علانية. إنهم يعانون من الفقر والبطالة لذا فإنهم يحاربون بعضهم البعض". كما انه يلوم رجال الدين في الكنائس والمساجد على الاسلوب الناري الذي يستخدمونه في خطبهم ومواعظهم حيث يستغلون معاناة الشباب في اثارة المشكلات وكسب التأييد الشعبي.

ويتابع البياضي ان الشاب يجلس في مسجد أو كنيسة وهو يعتقد ان الامام أو القس يقول كلمة الله . ويردف "إذا قال له رجل الدين اقتل فلانا فانه ربما لا يتردد في تنفيذ الامر".

--------------------------
نقلا عن"شبكة العلمانيين العرب"
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 19-01-2009
thetruth15815
GUST
 
المشاركات: n/a
مشاركة: الاقبــــاط في مصر يختارون العُـــزله......(مدموج)

مصر الاسلامية بلد الامن والامان للجميع
جميع الاديان بما فيهم المسيحية واليهودية والتاريخ خير
شاهد على ذلك مهما تفننتم فى الاكاذيب والادعاءات
بانكم مظلمون ومضطهدون
فمنكم الوزير ومنكم الغفير ومنكم الممثل
ومنكم الصحفى ومنكم المزارع ومنكم الشماس وتاجر الذهب
تشربون وتأكلون من ماء مصر ومن زروع مصر التى انبتت اجسادكم
وتطعنونها بأكاذيبكم الحاقدة التى يراد بها هدم ذلك
الصرح العظيم الذى اوى الكل تحت سمائه بدون تفرقه
هل تتذكرون استفان روستى ماهى جنسيتة
عمر الشريف وليلى مراد ماهى جنسيتهم الاصلية وديانتهم
لبلبة ونيللى وايمان ومريم فخر الدين وشادية ومارى منيب
وغيرهم من الممثلين والممثلات الكثير
من الهند ومن اليمن ومن تونس ومن اليونان والبوسنة والهرسك
ومن تركيا ومن روسيا
عائلةالاباظية ومنهم رشدى اباظة وفكرى اباظة انهم فى الاصل من روسيا نجيب الريحانى من العراق وغيرهم وغيرهم

عمر افندى وجاتينيو وهانو وشكوريل والطرابيشى وعدس
وريفولى والصالون الاحمر والصالون الاخضر والامريكيين
وغيرها من المحلات الشهيرة من كان اصحابها
خان الخليلى .......اليهود عاشوا فى مصر واحبوها
ورحلوا عنها ويتذكرونها بكل الخير
هل احد منكم سمع عن تعداد اليهود المصريين المتواجدين
الان مصر ورغبوا فى العيش فيها ولم يرغبوا
فى الذهاب الى اسرائيل؟؟؟؟؟؟؟؟

كفاكم حقدا على مصر
لن تكون لكم دولة مستقلة ولن تنقسم مصر ابدا ابدا ابدا
مصر لكل المصريين مسلمين ومسيحيين ويهود
يعيشون فى سلام بها والتاريخ خير شاهد على ذلك

عاشت مصر الاسلامية بلد الازهر بلد جميع الاديان
بلد الامن والامان
اما الحاقدين امثالكم فموتوا بغيظكم وحقدكم الاسود
لانكم لا تقولون الحقيقة بل اكاذيب وافتراءات وافك مفتعل

آخر تعديل بواسطة thetruth15815 ، 19-01-2009 الساعة 07:38 PM
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 17-01-2009
morco morco غير متصل
Silver User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2008
المشاركات: 443
morco is on a distinguished road
مشاركة: الاقبــــاط في مصر يختارون العُـــزله......(مدموج)

رد مركز الكلمة لحقوق الانسان على بيان الحكومة المصرية

ليس صحيحا ان الاقباط يسيطرون على 30% من الاقتصاد المصرى فلا توجد احصائيات حول النشاط الدينى الاقتصادى للمصريين
احصائيات الكنائس تؤكد أن تعداد الأقباط فى مصر يزيد عن 12 مليون


مركز الكلمة لحقوق الإنسان

السبت, 02 يونيو 2007



السيد المحترم الرئيس الحالى لمنظمة العمل الدولية

تحية طيبة وبعد

طالعنا بأسف شديد الرد الرسمى للحكومة المصرية ممثلة فى كلمة السيدة الفاضلة / عائشة عبد الهادى وزيرة القوى العاملة على استفسارات منظمة العمل الدولية بشأن وضع الاقباط فى مصر وقد جاء فى كلمة معالى الوزيرة بعض الامور التى لا تتفق مع الواقع او الحقيقة والتى يعلمها كل مصرى منصف يسعى للحق والعدل ، فقد قالت سيادتها بـأن الاخوة الاقباط يسيطرون على 30 % من الاقتصاد المصرى فى حين ان نسبتهم العددية لا تزيد عن 10 % من مجموع السكان واضافت ان القوانين المصرية ليس بها اى تمييز على اساس الدين وان الاقابط متساوون فى الحقوق والواجبات مع المسلمين

ولما كانت تلك الردود بعيدة تماما عن الواقع والحقيقة كان لنا بعض الملاحظات التالية:

اولا : ليس صحيحا ان الاقباط يسيطرون على 30% من الاقتصاد المصرى فلا توجد احصائيات حول النشاط الدينى الاقتصادى للمصريين ففى الوقت الذى يجبر فيه رجال الاعمال الاقباط على تعيين نسبة من المسلمين فى شركاتهم فان الشركات الاسلامية لا يوجد بها اى قبطى

ثانيا : ان عدد الاقباط طبقا لاحصائيات الحكومة المصرية يقل عن 6 مليون نسمة بنسبة 7 % من مجموع السكان بينما احصائيات الكنائس تؤكد ان عددهم يزيد عن12 مليون بنسبة 15 % فمن اين اتت سيادة الوزيرة بهذه النسبة المغلوطة

ثالثا : ان القوانين المصرية بها العديد من المواد التمييزية على اساس دينى نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر ما يلى :

1- قانون الخدمة العسكرية : والذى يخفض مدة التجنيد لحفظة القرأن الكريم من ثلاث سنوات لسنة واحدة بينما لا يفعل ذلك مع الجنود المسيحين .

2 - قانون التعليم : وهو يعطى جوائز من ميزانية الدولة للطلبة من حفظة القرأن الكريم بينما لا يفعل ذلك مع الطلبة المسيحين الذين يحفظون الكتاب المقدس

3 - قانون الازهر : وهو يسمح الدولة بتمويل جامعة الازهر بمئات الملايين من الجنيهات من جيوب دافعى الضرائب من المسيحين والمسلمين فى الوقت الذى لا يسمح فيه بدخول طلبة مسيحين او مدرسين او حتى عاملين رغم ان الجامعة بها كليات مدنية مثل الطب والهندسة والزراعة

4 - قانون الخط الهمايونى : وهو قانون عثمانى لا يسمح ببناء اى كنيسة الا بموافقة رئيس الدولة شخصيا منذ ان كان الخديوى ثم الملك وحاليا رئيس الجمهورية فى الوقت الذى تبنى فيه المساجد بشكل عشوائى وبتمويل من الحكومة المصرية

5 - قانون الشهر العقارى والذى يسمح لمن هم فى سن 16 سنة بالتحول الى الاسلام ويعطى لهم شهادات مجانية لاشهار الاسلام وهى الشهادة المجانية الوحيدة فى الدولة

6 - قانون الرقابة على المصنفات : وهو يعطى الازهر حق الرقابة على المصنفات الدينية المسيحية والاسلامية على السواء

7 - وللمزيد من التفاصيل تراجع هذه الدراسة على موقع المركز

www.al-kalema.org
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 05:16 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط