|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
الوحدة الوطنية فى العالم و فى مصر
فى كل العالم عندما يقال ان هناك وحدة وطنية او حكومة وحدة وطنية فهذا معناه ان كل الاطراف المعنيين سيشتركون فى المسؤليات و فى توزيع الارباح... و ان الجميع سيتم التعامل معهم بقانون واحد و معيار واحد و مكيال واحد... اما فى مصر فيظهر هذا التعبير الدموى عندما يراد تهديد الطرف المجنى عليه فى جرائم عنصرية اسلامية لكتم انفاسه كما تكتم انفاس المطعون حتى لا يصل صوته الى احد هذا التعبير فى مصر يعنى ان هناك من سيدفن بدون تحقيق فى قتله ..اما القاتل الذى غالبا ما يكون معروفا للاجهزة الامنية المغوارة و السلطة الحكيمة - سيتم اخراجه من "المشكلة" زى الشعرة من العجينة هذا التعبير يعنى فى مصر ان هناك طرفا سيتحمل كل المسؤلية عن كل صغيرة و كبيرة بينما الطرف الاخر سيترك ليبرطع مثل الثور الهائج فى متحف الخزفيات هذا التعبير يعنى فى مصر ان الضحية سيكون عليها ان تثبت انها لا تتأمر على الجانى بدون ان تعطى الفرصة لذلك فى اى جريدة او برنامج تلفزيونى او حتى محطة اذاعية ( am و ليس fm) بل سيترك المجال كله للصحف الصفراء لكى تتهم المجنى عليه بارتكاب الجريمة هذا التعبير فى مصر يعنى ان هناك وحدة او توحد وطنى شبيه بمرض التوحد الذى يصيب البعض فلا يعرفون سوى الابتعاد عن كل من حولهم ( مع كل الاعتذار لهؤلاء المرضى لتشبيه الغوغاء بهم) انه التوحد الذى لا يعترف بحق الاخرين فى مجرد الوجود او الحياة هذا التعبير فى مصر يعنى ان عدل الله موجود و لكنه متمهل لكى يخزن الظالم غضب الله لنفسه ليوم الدينونة |
#2
|
||||
|
||||
عزيزي gaz man
هذا التعبير في مصر هو نوع من الضحك على الدقون أو بمعنى أدق نوع من التخدير و التنييم للمسيحيين في مصر لكي يسكتوا على الأضطهاد السافر الذي يتعرضون له . لا يوجد في مصر وحدة و طنية و السبب في ذلك النظام الوهابي الأخواني . عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#3
|
||||
|
||||
|
#4
|
|||
|
|||
تاااانى ؟؟؟ هنفتح السيرة دي تانى ؟؟؟
يا جماعة قبل ما تتشدوا اوي كدة ويطق لكم عرق لا سمح الله .. قبل ما تتكلموا على الوحدة الوطنية اللى مش عجباكم دي قداسة البابا شنودة من يوم ما وعيت على الدنيا وهو في كل مناسبة او احتفال بيأكد على وجودها وكل شوية النسيج الوطنى والوحدة والطنية لما اتهرينا ... ومن كتر ايمانة بالوحدة الوطنية والنسيج الوطنى .. بيعزم مشايخ الازهر وكبار علماء المسلمين عندة في افطار جماعي ... برضة عشان تأكيد للروح الوطنية ...... فالكلام دة حاجة من الاتنيبن .... ياما في وحدة وطنية ونسيج وطنى ,,,, يا اما قداسة البابا شنودة بينافق السلطة والمسلمين ودة طبعا انا اشك في كدة لانى عارف ان قداسة البابا شنودة راجل محترم جدا ............ اية رأيكم ؟؟؟ |
#5
|
||||
|
||||
إقتباس:
على ان سيادتكم تفكرون وتعقلون و بعد... يجب ان نفكر فى الوحدة الوطنية على المستوى الاجتماعى و ليس على المستوى الفردى... فمثلآ ان كان جيرانى مسلمين و يبادلوننى الود و الصداقة و لكن الحكومة حكومة ذقون ومكانس فكيف باللة عليك ان اقول اننى اعيش فى وحدة وطنية... و العكس ايضا صحيح؟؟ اذن الموضوع كلة ما هو الا نظرة شخصية..فانا كقبطى مهاجر ارى حقوقى بنظرة تختلف عنك انت و عن القبطى الذى يعيش فى مصر... وكل هذا سببة رسولك المختل فمن قلب القرآن تجد ال***** اهل مودة وحب و تجدهم فاسقين يعبثون فى الارض فسادآ فها هو رآى والرب ينير بصيرتك. الصعـــيدى |
#6
|
||||
|
||||
اعادة انتاج الوحدة الوطنية
منقول عن موقع كيميت ساجى مصر تتحدث www.kimit-sagi.co.nr اعادة انتاج الوحدة الوطنية مقال لـ : حسن خليل من مجموعة مصريون ضد التمييز نشاء ما يعرف بالوحدة الوطنية فى مصر كنتيجة لثورة 1919. و الوحدة الوطنية مثلها مثل كل الظواهرالاجتماعية قابلة للحياة و النمو و التراجع و حتى الموت. فلا توجد ظواهر خالدة فىالمجتمع لان المجتمع نفسة دائم التغير. و الوحدة الوطنية المصرية نشاءت على اساس ميثاق غير معلن بين المسلمين و المسيحيين يقضى بأن تكون الدولة المصرية دولة مدنية على الاقل لحد ما. و أن تكون علمانية فلا تفرق بين المسلم و المسيحى. و من ناحيةاخرى ان يكون المسلمين و المسيحيين يدا واحدة فى مواجهة الاستعمار البريطانى من اجل انتزاع الاستقلال القومى و تحرير السوق المصرى من الهيمنة الاجنبية.و هذا الميثاق تجلى فى شعار "مصر للمصريين" اى ان مصر ليست للاجنبى ايا كانت ديانتة وخاصة الانجليزى المستعمر. ثم انها خالصة للمواطنيين المصريين ايا كانت ديانتهم. ونجح هذا "التحالف" فى تحقيق طفرة فى حياة مصر السياسية و الاقتصادية والاجتماعية. و رغم ان القومية المصرية هى اقدم قومية فى العالم. الا ان الشعب المصرى اعاد انتاجها علىاساس ميثاق الوحدة الوطنية السالف الذكر. فالقومية المصرية قبل ثورة 1919 غيرها بعدها. و الوحدة الوطنية ما هى الا شعارالقومية المصرية التى كانت جديدة فى زمانها. فقبلها كان المصريين و لمدة قرن كامل منذ محمد على يبحثون عن هويتهم التى كانت تتأرجح بين الخضوع للاحتلال العثمانى وتأخذ شكل دينى او تنزع للاستقلال دون اسس كافية لتحقيقة. و فى لحظات كثيرة تعرض هذا الميثاق للالتفاف حولة. و لكن الضربة القاصمة جاءت على يد السادات الذى و ضع فى الدستور ان الشريعة هى مصدر التشريع سعيا للاحتفاظ بالسلطة و مكافاءةلحلفاءة من الاخوان المسلمين. و بالتالى انهى جانبا اساسيا من جوانب تحالف الوحدة الوطنية. و من ناحية اخرى برز للوجود ما يعرف الان "بالعولمة" تقريبا فىنفس اللحظة التاريخية. و ربما لا يوجد اجماع على تعريف دقيق للعولمة حتى الان. ولكن من المؤكد ان اى تعريف لها ينطوى على "حرية" رؤوس الاموال فى التنقل و الاستثمار فى اى مكان فى العالم و انهاء "السوق الوطنية". و فى حقيقة الامر ان العولمة ليست عالمية بل انها اساسا تعمل لحساب دول قومية محددة على راسها الولايات المتحدة. فالعولمة لا تنكر كل قومية بل تنكر القوميات الضعيفة فحسب. واستجابة نظام السادات للعولمة كانت سياسة الباب المفتوح. و بالنظر لموضوعنا "الوحدة الوطنية" ادت هذة الاستجابة الى انهاء الشق الثانى من ميثاق الوحدة الوطنية. فلا الدولة اصبحت محايدة بين الطوائف المختلفة و لا مصر اصبحت للمصريين بل لكل صاحب راس مال ايا كانت ملتة. و هكذا عادت قضية الوحدة الوطنية الى المربع الاول اما ان يعاد صياغتها على اسس جديدة او ان تتوارى للابد مع ما يصحب ذلك من مأسى و كوارث. و هناك مجموعة كبيرة من الدول التى تعرف باسم "الدول الفاشلة" اى المجتمعات التى انهارت اجتماعيا بتاثير العولمة و اشكال الاستجابة لها. و السودان و دول افريقية كثيرة تقع ضمن هذا التصنيف. و يمكن لمصران تلحق بهذة الصحبة الرديئة لو لم ينهض المجتمع المدنى لاعادة صياغة الوحدة الوطنية على اسس جديدة قادرة على مواجهة تحديات العصر. كمالة المقال هتلاقوه هنا
__________________
مصر بلاد المصريين |
#7
|
|||
|
|||
الصحوة القبطية .. هل ستعود مصر قبطية كما كانت ؟؟
يعيش الوسط القبطى منذ بداية السبعينات ظاهرة ملموسة تعكسها مجموعة من التجليات الدينية و الإجتماعية أرى أن الاصطلاح على تسميتها فى مجموعها بالصحوة القبطية أمرٌُ غير مجافِِِ للواقع ، هذه الظاهرة التى كان من أهم إفرازاتها تلك التغيرات التى طرأت على طبيعة العلاقة بين عموم الجمهور القبطى و نظيره المسلم من جهة و علاقة الأول بمؤسسات الدولة من جهة أخرى ، ثم ما أفرزه هذا التغير فى طبيعة العلاقتين من إشكاليات طائفية اتخذت شكل مصادمات و تظاهرات و عنف فكرى و فعلى بدأ فى التصاعد مع بداية العام ألفين فارضا نفسه بقوة على الواقع المصرى .
و إذا كنا نسلم بأن هذه الظاهرة و ما أفرزته من نتائج قد ساهمت إلى حد كبير إلى جانب عوامل أخرى فى انتاج هذا الواقع الجديد ، فإن دراستها ــ شأنها شأن نظيرتها الإسلامية التى قتلت بحثا ــ تصبح من الأمور الضرورية حيث يمكن من خلال دراستها الوقوف على المعالم و الأسس و المرتكزات الفكرية والمنهجية التى ساعدت على انتشارها و ميزتها عن غيرها من الظواهر الإجتماعية و الثقافية ، بحيث لم تجعلها مجرد ردة فعل عفوية للظاهرة الإسلامية ، أو مجرد ظاهرة مرتبطة بشخص قائدها المتمثل فى القيادة الكنسية ، و عليه فإننى سأقدم ايجازا لتلك الأسس و المعالم بحسب رؤيتى مقتصرا فى طرحى للظاهرة و معالمها و أسسها على التوصيف لا التقييم الذى قد يكون له مجالات أخرى ملخصا تلك العوامل و الأبعاد فيما يلى : § أولا العامل الدينى : إن هذه الصحوة بلا شك بدأت ــ و مازالت بطبيعة الحال ــ ذات طابع دينى ، بحيث ارتبط قيامها بشكل أساسى بتعاظم دور الكنيسة الذى بدأ مع اعتلاء الكرسى البابوى شخصية قبطية يصفها الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل بأنها شخصية تحس بذاتها و تسعى للعب دور مهم على الساحة الوطنية ، و قد سبق هذا التغير الذى طرأ على الكنيسة تغير آخر فى الواقع الاقتصادى و السياسى للدولة بحيث انهارت فيها طبقة كبار الملاك الزراعيين و الصناعيين التى كان الأقباط يشكلون نسبة لا بأس بها منها ، و بمجىء البابا الجديد حدث تغير آخر على صعيد الكنيسة حيث انتهت الأزمة المالية التى كانت تعانى منها فى عهد البابا كرولوس ، كل هذه العوامل مجتمعة أدت إلى تعاظم دور الكنيسة كمؤسسة و حلول دورها كبديل لدور المؤسسات المدنية التى كانت محل نشاط النخب القبطية من إقطاعيين و سياسيين ، و هنا تكمن اولى المفارقات التى تعكس البعد الدينى فى الظاهرة ، فبينما كانت الزعامة القبطية القادرة على توجيه و تحريك مشاعر الجماهير القبطية و اثارة مشكلاتها فيما قبل حركة يوليو تتمثل فى كبار الساسة الليبراليين و الإقطاعيين الأقباط المنخرطين فى الاحزاب السياسية لاسيما الوفد الذى يحمل شعاره الصليب إلى جانب الهلال ، صار الوضع معكوسا مع تغير ظروف الدولة و الكنيسة ، بحيث صار رئيس الطائفة لا رئيس الحزب أو رئيس الوزراء ــ و كلا المنصبين تقلدهما أقباط فى الفترة الليبرالية ــ هو من يمتلك حق التحدث باسم الأقباط و اتخاذ المواقف الكبرى عند بروز حدث طائفى على الساحة ، و بالفعل فمنذ نشوب أزمة الخانكة عام 71 و حتى أزمة وفاء قسطنطين كانت الكنيسة دائما تتصدر الجانب القبطى ساعية لطرح الحلول و متحدية أحيانا لسلطة الدولة ، أما ما يجعل المفارقة أكثر غرابة فهو انضواء بعض العلمانيين الأقباط ممن يؤمنون بل و يطالبون بفصل الدين عن الدولة بشكل أو بآخر تحت لواء الكنيسة فى حراكها بدرجة تدفعهم أحيانا إلى تقديم خطاب يبدو ميتافيزيقيا يتحدث عن العالم القبطي كملكوت بلا حدود، وكيان روحي وحضاري منتشر في أنحاء الأرض وممتد إلي أبواب السموات ، و هكذا فإن نجاح الكنيسة فى تعاطيها مع المعاناة الطائفية التى تعيشها الجماهير القبطية أدى إلى فقد الثقة فى الدولة و مؤسساتها الامر الذى أكسبها فى النهاية ريادة و احتكارا للقضية و هو ما هيأ لها أن تفرض رؤاها النابعة من قناعاتها العقائدية على الظاهرة و على جماهيرها المطالبة دائما برفع المعاناة و الاضطهاد . § ثانيا العامل القومى : بعد آخر شكل أحد أهم سمات هذه الظاهرة مميزا إياها عن نظيرتها الإسلامية و هو البعد القومي ، هذا البعد الذى أخذ يتضح فى أدبيات بعض منظري هذه الصحوة سواء من العلمانيين أو رجال الدين ، وبرغم كونه يبدو مرتبطا أكثر بقناعات النخب القبطية المثقفة و المتدينة ، إلا أن أهميته تكمن فى كونه يسهم إلى حد كبير فى إكساب الظاهرة عاملا يمكن تعبئة الجماهير من خلاله ، يعتمد هذا البعد على رؤية فحواها أن مصر فى الأصل هى دولة قبطية مسيحية و أن المسلمين الذين يمثلهم العنصر العربى هم دخلاء عليها مع التركيز على الجانب الفرعونى فى تاريخ مصر و تمجيده و الادعاء بحتمية عودته ورفض العروبة كهوية ثقافية ، و بغض النظر عن صحة هذه النظرية من عدمها و عن كون البابا شنودة نفى بشدة اعتناقه إياها بعد أن وجهت له فى بداية الثمانينيات تهمة تتعلق بذلك منكرا موضوع الدولة القبطية فى أسيوط متعللا بأسباب لها وجاهتها ، إلا أن ثمة ما يدفع إلى القول بأن هذه الفكرة في مجملها تلقى قبولا و تشكل هاجسا يداعب البعض خاصة بعض المهجريين الذين يروجون لها فى أدبياتهم من وقت لآخر ، و هذا ما يلاحظ لدى الكثيرين فالمطالع لبعض الأدبيات القبطية فى الداخل و التى منها مجلة " الكتيبة الطيبية " التى ترفع شعار إعادة بناء الهوية القبطية أو لبعض أدبيات أقباط المهجر لاسيما على الانترنت يلمس محاولة قوية لإحياء التاريخ القبطى و اجترار أحداث التاريخ المتعلقة بالأقباط و تقديمها بأسلوب يشير إلى ما يمكن تسميته (مظلومية الأقباط التاريخية ) ثم اسقاط هذه الأحداث التاريخية على الواقع المعاصر أو العكس و فى هذا الصدد أورد فقرة من مجلة " صوت مصر الحر " على لسان أديب مجلى أحد الكتاب المهجريين يقول فيها: "أنا القبطي الفرعوني صاحب الأرض، أنا القبطي الشامخ صاحب هذا الوطن الذي سُلِبَ مني منذ الغزو الإسلامي وإلى الآن، وسيرحل قريباً كما رحل من أسبانيا " ، و أكرر بغض النظر عن صحة مثل هذه الادعاءات و الموقف منها الإ أن ترسيخها فى أذهان الجماهير القبطية بشكل أو بآخر ساهم إلى حد كبير فى تجسيد هذه الروح الصحوية الدينية فى كيان مادى له معالمه و دفعها دفعا إلى العمل على تحقيق مشروع يعبر عنها ، و هكذا فإن التركيز على هذا الجانب من الظاهرة يبدو مفيدا لها لاسيما فى هذا الوقت الذى تنهض فيه كل الوطنيات والاثنيات والقوميات لتبحث عن ذاتها وكيانها وخصوصياتها و تسعى فيه القوى الدولية الكبرى لاستثمار مثل هذه التحركات لكسب تحالفات جديدة فى سبيل تحقيق مشاريع التوسع . § ثالثا : إن هذه الظاهرة منذ ولادتها و إلى الآن تتميز بالشمولية و عدم النخبوية حيث تتغلغل فى أوساط اجتماعية قبطية عديدة ، يؤكد ذلك واقع التظاهرات و المصادمات التى تنشب على أساس طائفى و نوعية جمهورها الذى ينتمى إلى الطبقة المتوسطة و تحت المتوسطة ، حيث ينبىء الواقع بأن هاتين الطبقتين و هما اللتان تمثلان الأكثرية من الجمهور القيطى تبدوان أكثر التفافا حول القيادة الكنسية بشكل يجعلها المتجاوب الأكبر مع إملاءات هذه القيادة عقب كل حادث ، بدا ذلك واضحا فى حادثة وفاء قسطنطين حيث استطاعت القيادات الكنسية أن تحشد بسهولة جماهير غفيرة و توجهها للتظاهر داخل كاتدرائية العباسية ، على عكس حال النخبة الثرية التى يدفعها حرصها على عدم الإضرار بمصالحها الاقتصادية إلى عدم التجاوب مع هذه الأحداث بحيث يقتصر دورها على مسألة تقديم التبرعات و المنح و هو ما يسهم فى النهاية فى تقوية سلطة الكنيسة ، و هكذا بدى التغير فى واقع و طبيعة المسألة القبطية واضحا مع نشوء هذه الظاهرة بحيث تغير الوضع من كون الشان القبطى كان دائما ما تاتى إثارته من قبل فئات متميزة اقتصاديا و اجتماعيا تثيره فى اغلب الاحيان لتحقيق مصالح ذاتية بأن قام القطاع الاكبر من الجمهور القبطى بتبنى القضية و الالتفاف حولها مدفوعا فى رأيى بأمرين : الأول : ارتباطه بالكنيسة و رموزها الذين يقدمون له إلى جانب التوجيه الديني و الأخلاقي الدعم و الخدمات عوضا عن الدولة و مؤسساتها التى تعجز فى اغلب الاحيان عن استيعاب هذه الفئات خدميا ، و فى نفس الوقت كون هذه الفئة هي المتضرر الأكبر من إفرازات المسألة الطائفية التى تطفو على السطح من وقت لآخر . § رابعا : تأثرها بمحيطها الإقليمى و الدولى : تأثرت هذه الظاهرة أيضا شأنها شأن نظيرتها الإسلامية بما يطفو علي الساحة الوطنية و العالمية من قوى و أحداث تؤثر فى طبيعة الحراك الاجتماعى و الثقافى ، فكما أن ظاهرة الصحوة الإسلامية تأثرت بشكل بشكل كبير بمناخ الحرب الباردة الذى ساد فى سبعينات و ثمانينات القرن الماضى ، فإن ظاهرة الصحوة القبطية قد تأثرت هى الأخرى بمجموعة من المتغيرات الإقليمية و الدولية ساعدت على تقويتها و أكسبتها عنفوانا و حضورا شعبيا جعلها باستمرار مؤهلة للصدام مع خصومها ، أول هذه العوامل كان نشوء ظاهرة الصحوة الإسلامية و تأثيرها فى معتقدات و ممارسات القاعدة العريضة من جمهور المسلمين ، هذه الظاهرة التى قابلها جمهور الأقباط بالمثل بحيث هرع هو الآخر نحو التدين و الالتحام بالكنيسة مما أفرز نوعا من السجال العقدي الغير معلن بين الظاهرتين ، كان من أهم إفرازات هذا السجال ظهور الدعاة و الكتب و المؤلفات بل و المعجزات كتجلى العذراء حول الكنائس و الحديث عن الإعجاز العلمى فى الإسلام و غيرها من أجل تثبيت المؤمنين و تعميق إيمانهم ، و كنتيجة لهذا الوضع وقعت كثير من حالات التحول الدينى خاصة من الطرف المسيحى ، و لأن أغلب المتحولين كانوا من المسيحيين فإن العسكرة الطائفية كانت هى السبيل الوحيد لوقف مثل هذا النزيف ، على صعيد آخر فقد أسهم عامل آخر فى تجذر هذه الحالة فمع محاولة الجماعات الإسلامية فى صعيد مصر خاصة فى أسيوط ذات الأغلبية المسيحية تحقيق مشروعها بإنشاء مجتمع إسلامى مصطدمة بالدولة و مؤسساتها ، كان من الطبيعى أن يحدث الصدام بين هذه الجماعات و بين القوى القبطية المناهضة و الغير مؤمنة بهذا المشروع تحت أى ذريعة ، و هو الأمر الذى أدى فى النهاية إلى مزيد من هذه العسكرة . على الصعيد الدولى كان لعوامل و اعتبارات خارجية أخرى دور كبير فى الابقاء على هذه الظاهرة و تدعيمها ، فاتجاه دول الغرب و بخاصة الولايات المتحدة إلى اللعب بورقة الأقليات بخاصة تجاه مصر و تبنى اليمين المسيحى فى الغرب لقضايا الأقليات المسيحية فى العالم و العالم العربى بخاصة قوى من الموقف القبطى فى الداخل ، و فى نفس الوقت أدى ارتباط تلك المنظمات و الجاليات القبطية فى الخارج بالكنيسة دون الدولة و لعب الكنيسة بهم كورقة ضغط ضد النظام أحيانا إلى إحدث صدام من وقت لآخر بين الدولة و الكنيسة و هو الأمر الذى أدى بالأقباط كالعادة إلى العزوف عن الدولة و الالتحام بالكنيسة . |
#8
|
|||
|
|||
ليه ما حدش رد على مداخلتى الأخيرة فى موضوع " لماذا لا يتحول حلمنا بدولة الي حقيقة "
ليه ما حدش رد على مداخلتى الأخيرة فى موضوع " لماذا لا يتحول حلمنا بدولة الي حقيقة " ؟؟؟؟
|
#9
|
|||
|
|||
مشاركة: اعادة انتاج الوحدة الوطنية
قرات الكثير وعلمت الكثير ولكن ما اعرفه شىء واحد وهى الترنيمة التى تقول يا مصر للمسيح لا يفوتنى الا ونحن فى ارضنا الحبيبة مصر مظطهدون نصلى لكل مضهدينا كما فعل فادينا الحبيب وقال اغفر لهم يا ابتاه ولم تكن تلك المغفرة الا لمن يستحقها فقط فهناك شروط لاستحقاق مغفرة المسيح وايضا لا انسى لو اننا غرباءفى غربتنا بدون رفيق طريقنا شخص الحبيب المسيح لكنا اشقى جميع الناس ولكن ما اضيق الطريق وما اجمله طريق طريق الالام نحن نفرح بالتجربة ونفرح بعبورنا من خلالها ويد الرب تمتد لتنقزنا كقول الكتاب تاديبا ادبنى الرب والى الموت لم يسلمنى وللعلم لا يتقوى الاقباط الا من خلال التجارب مثل النحاس لا يتقوى الا بلهيب النيران وها نحن نرى بعيوننا كم من اختبارات لاخوة عابريين قد اكدوا لنا ايماننا اكثر فاكثر ونرى عمل الرب يزداد اكثر فاكثر الرب قادر على انارة عقول البسطاء وغير الفاهميين وللعلم ايضا نحن على مقربة من قرب النهاية وهزه كلها مبتدا الاوجاع والزى يصبر الى المنتهى زاك يخلص الرب مجرى كلمته لم ارى شىء اقوى من فعل الصلاة ولربنا المجد والعظمة والسلطان الى الابد امين]
|
#10
|
|||
|
|||
الوحدة الوطنية
ياجماعة مفيش داعى نقعد نشتم ونسب فى اديان بعض المهم كلنا مصريين وبنحب مصر وبنموت فيها
امبارح كنا كلنا فرحانين لما كسبنا ايطاليا فى ماتش تاريخي محدش قال ان اللى مدخل الجون مسلم ولا مسيحي كلنا كنا فرحانين مسلمين ومسيحيين... ياريت نحب بلدنا بجد وسيبكوا من الشتيمة اللى لا بتقدم ولا بتأخر لا الإسلام هيتأثرلما حد هيخرج منة او يدخل فية ولا المسيحية هتتأثر لما حد يدخل فيها او يخرج منها تعالو نحب ونساعدها انها تتقدم بين |
#11
|
|||
|
|||
مشاركة: الجميع يدخل
أحييك على هذا المعنى الراقي الذي لابد وأن يتمسك به الجميع،فالحقيقة أن التشاحن والتباغض لن يعود بالسوء إلا على أصحابه،وأضم صوتي لصوتك بأن على الجميع أن يتجاوزوا كل الخلافات ويرفعوا راية المحبة والإخلاص كي تحيا أوطاننا وتزدهر.
|
#12
|
|||
|
|||
مشاركة: اعادة انتاج الوحدة الوطنية
إقتباس:
يا سيدي العزيز... الله واحد ....و اخي في الانسانيه bavita أنا متاكد من حسن نيتكما و طيبه قلبكما ...وسعيكم الطيب لمصلحه بلدنا المحبوب مصر..... فهل لي ان اطلب دقيقه واحده من وقتكم..... لنقف دقيقه صدق و ليس اكثر ....دقيقه واحده صادقه وهي مده قراءه مداخلتي.... و لنتبادل الادوار في هذه الدقيقه....ولنترفع عن الزج بالاديان و الشتائم و نتكلم بواقعيه و ليس بشعارات وكلام انشائي ... لان ده هوه اللي ممكن به ان " تحيا أوطاننا وتزدهر" ولنختار شعور ..حلاوه الانتماء لمصر في مباره كره قدم .... مصر و ايطاليا ... عزيزي " bavita " .... انا اتبادل معك هذا الموقف الشخصي الواقعي ...اذا عرفت انك قبطي مهاجر مصر من مده و كان توقيت هذه المباراه "مصر و ايطاليا " ... قاسي جدا مع فروق التوقيت ...و لكن هذه تضحيه بسيطه لك و لزوجتك و اولادك لم تمنعكم من مشاهده هذه المباراه .... وطبعا فرحت و فرح اولادك بهذه النتيجه ... و ذهب اولادك لمدارسهم يرقصوا طربا و فخرا لانتصار" مصر" في رياضه محببه لهم جدا ...و برغم انهم لم يمضوا في مصرسوي شهور بسيطه في فتره الاجازات التي كنتم تقضوها في مصر...و كل هذا جميل و متوقع من اي شخص ذو اصل مصري .... و ان لم يعيش في مصر لكن يعرف عروقه المصريه ... و يفخر بنصرها الرياضي ولكن بعد المباره سرحت بالخيال لثواني ... و حاولت ان تتخيل كاي اب ... هل ممكن اولادك يلعبوا في يوم من الايام لمنتخب مصر ... علي اساس انهم من اصول مصريه و لا زالوا يحملوا جنسيه مصريه... و لديهم مهارات كرويه عاليه بشهاده مدريبين اجانب .... و هنا قلت لما لا... و ذهبت شغلك تفكر في هذا الخاطر ..... و في هذه اللحظه تذكرت ان الفرق المصريه و خصوصا المنتخب ... لا تضم اقباط الا في استثناء قديم في الماضي "هاني رمزي" تذكرت هذا... في فتره الراحه حاولت تطرد هذا الهاجس الشرير ....و تاكد لنفسك ان هذا الخاطر هو شيطان مخرب ...و ان هذه كلها كانت مشاكل قديمه و ان الحال الان تحسن في مصر و فكره المساوه في الحقوق و الواجبات بين المسلمين و المسيحين قد انتشرت في مصر... ففي وقت الراحه قلت تقتل الشك باليقين ... عن طريق النت و البحث في اسماء المنتخب المصري ... فلم تجد قبطي واحد ....فقلت اكيد ان الاقباط اصبحوا لا يملكوا جينات رياضيه و انهم يرفسوا الكره و لا يصلحوا لمنتخب مصر الحائز علي بطولات كاس العالم لمرات عديده ... و انت في كل هذه التقلبات... تذكرت ... ان مصر لم تصل لاي ادوار متقدمه في كاس العالم ...و ان ابنك الاكبر لديه موهبه كرويه عاليه بشهاده مدربين متخصصين اجانب و انه كابتن فريق المدرسه و منتخب المنطقه التي تسكن فيها.. و رجعت بعد العمل متضايق من هذا الخاطر .... وذاد الطين بله عندما ...سائلك ابنك عن شئ غريب لاحظه بعد المباره لم يشاهده من قبل في اي فريق اوربي... بابا ...ماهو سبب سجود اللعيبه بعد المباره بهذه الطريقه ...فقلت له انهم مسلمين يشكروا الله علي النصر ... فقال جميل ... لكن اين المسيحين مثلك ومثلي ... لماذا لا يشكروا الله علي النصر ... الكاميرات ركزت علي كل الفريق المصري بعد المباره و لم اشاهد اي مصري يرشم علامه الصليب... ... فماذا تقول عزيزي لابنك ...فهل تقول 1) الصدق لآبنك .....ان المنتخب القومي المصري لا يضم المسيحين - لانه منتخب عنصري يفرق علي اساس الدين 2) ام تنكر دينك امام ...ابنك ...لتنتمي لنصر كروي بسيط ....و تقول ان المسيحين و المسلمين واحد ...و انهم سجدوا صلاه الشكر ذي المسلمين... 3) ام تكذب علي ابنك ... ... فبرغم تفوق ابنك الكروي و مهارتك الشخصيه بالكره... تقول ان المسيحين في مصر لا يملكوا مواهب كرويه و انهم يرفسوا الكره ...فلم يدخلوا المنتخب. فماذا تقولوا اخوتي المصرين المسلمين بصدق... .ماذا تفعلوا لو كنتم مكاني..... إقتباس:
لهذا السبب يا عزيزي لم نقل ان من دخل الجون "مسلم ولا مسيحي" لاننا للاسف كلنا عارفين ان مفيش مسيحين في منتخب حسن شحاته... نعم كلنا فرحنا و رقصنا ... لكن هناك ظلم لا نتغافله تحت شعارات مطاطه فهل عندكم الشجاعه بالاعتراف بهذا الظلم الذي يستمد سطوته من الدين ...حتي دخل التطرف الاسلامي في الرياضه ... يا خساره علي هذه الاوطان من اين نبداء و كيف يمكن اعاده انتاج الوطنيه و لنبدء بشعورك انت الصادق هنا من هذا الموقف البسيط ...فقد يكون هناك امل في غد افضل...و دمتم مهذبين و معافين....وصادقين
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18 لى النقمة ان اجازى يقول الرب رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون |
#13
|
||||
|
||||
مشاركة: الوحدة الوطنية
إقتباس:
الكذاب بيروح النار يابافيتا .... أولاً :محدش قال ان اللى مدخل الجون مسلم ولا مسيحي والسبب هو زي ماقالك عمك الباشا هو إن مفيش لاعبين أقباط فى المنتخب المصري ثانياً: حتى لما فرح الأقباط لفوز فريق مصر كان هذا جزاؤهم إقتباس:
إقرأ هنا أيضا ... أسلمة الرياضة فى مصر ... http://www.copts.net/FORUM/showthread.php?t=26028 فمن نلوم هنا ؟؟؟؟؟؟ المغفلين الذين يتعامون عن هذه الحقائق ؟؟؟؟؟؟ أم الكذاب الأكبر الذي علمهم الكذب والتقية وإستغفل من البشر مايزيد عن مليار يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار؟؟؟؟؟؟ يلا بقى صلي ع النبي .....
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 20-06-2009 الساعة 11:38 AM |
#14
|
|||
|
|||
أرجو الانتباه
انا شاب مسلم وعندما دخلت الى المنتدى لم أشاهد سوى الاتهامات من الكل للكل ولكن أتمنى أن أشاهد في المنتدى روح جديده وفكر جديد في التحاور بمعنى نحن في النهايه بشر نملك عقول نفكر بها وتفصلنا عن باقي المخلوقات فلذلك فنحن لنا السلطه في هذه الدنيا فلهذا لكل واحد منا الحق في أكل وشرب وقراءة وتعلم وعمل مايشاء لأنه غير مجبر الا على مايراه هو من وجهة نظره صحيح ونضع في الاعتبار أن الديانه هي اختيار وليست اجبار بغض النظر عن من على صواب ومن على خطأ فإذا نظرنا الى المسلمين والمسيحيين فنجد انهم متعاونون في كل مجالات الحياه فإذا قمنا بالغاء الدين فهم في النهاية بشر يحتاج كل منهما الآخر ولاتجمعنا الا علاقات اجتماعية جميلة فلو نظرنا مثلا لنجد أن هناك فريق كرة قدم مثلا عبارة عن لاعبين معظمهم مسلمين ونجد بينهم لاعب او اثنين مسيحيين ولانجد بينهم الا الحب والصداقه وكذلك في اوروبا فهناك لاعبين مسلمين يلعبون في فرق معظمها مسيحيين ولا يوجد هناك أي مشكلة في التعامل معهم بل وهناك علاقات اجتماعية وصداقات قويه جدا بينهم فلذلك أرجو ان يكون حوار الاديان طريق منير ليقرب بين وجهات النظر وليس ليفرق بيننا فنحن في النهايه بشر ولسنا وحوش تتقاتل بغرض اعلاء وجهة نظر أو فكر معين فلكل منا عاداته وتقاليده وميوله ودينه فلندع كل منا يختار دينه ونبيه فلا نملك الا حياتنا الدنيا نفعل الخيرات ونعبد الله كيف نشاء
مشكورين |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
البابا شنودة في سوهاج: العالم يحسد المصريين علي الوحدة الوطنية | abomeret | المنتدى العام | 7 | 24-10-2007 05:45 PM |
مطرانية قنا تلغي حفل إفطار الوحدة الوطنية احتجاجاً علي تجاهل المحافظة طلبات الكنيسة | samozin | المنتدى العام | 14 | 15-10-2007 09:51 AM |
«نظيف والشريف وسرور» علي رأس حضور إفطار الوحدة الوطنية «الأرثوذكسي» | AleXawy | المنتدى العام | 2 | 30-09-2007 05:59 PM |