|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
سؤال موجه للمسيحيين و المسلمين على حد سواء
هذا سؤال طالما فكرت فيه طويلا و لا أريد إلا إجابة مقنعة عقلانية صرفة. السؤال بكل بساطة: لماذا تريد أن تؤمن أو لماذا تؤمن بالايمان الذي تؤمن به, أو ما الغاية و ما التبرير العقلاني لهذا الايمان, من وجهة نظرك الشخصية لا التربوية و التراثية و الثقافية؟ و شكرا مسبقا |
#2
|
|||
|
|||
مشاركة: سؤال موجه للمسيحيين و المسلمين على حد سواء
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله تعالى فى كتابه الكريم القرآن {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ }الذاريات56 ويقول {فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ }قريش3 هذا من جهة الاسلام ومن جهة الكفار علموا انه يوجد اله يجب ان يعبد لكنهم لا يعرفونه حق المعرفة لذا هم نحتوا التماثيل وعبدوها بدلا من الله تعالى وهناك من يعبد بشرا لانه ضال وهناك من يعبد شجرة وهناك من يعبد البقر وهناك من لا يعترف بالاديان مطلقا كاللادينيين والشيوعيين |
#3
|
||||
|
||||
مشاركة: سؤال موجه للمسيحيين و المسلمين على حد سواء
لي سؤال يا زميل فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ رب البيت أهو صاحب اليمين الحجرية التي كانت بيضاء ثم اسودت بفعل الأشياء القبيحة التي كانت تجري عليها من جداتك في الجاهلية . أم الهة آخر لا نعرفها .
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18 لى النقمة ان اجازى يقول الرب رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون إن الفكر الخاطئ يضعف بمجرد كشفه
|
#4
|
||||
|
||||
مشاركة: سؤال موجه للمسيحيين و المسلمين على حد سواء
أهلا يا أخ كمريز
الانسان بداخله أحتياج للأيمان كأحتياجه للأكل و الشرب لان الله خلق الانسان الكائن الوحيد من خلائقه الذي يفكر و يتخيل اشياء لاترى . الانسان يرى الحياة تولد و تختفي و كائنات تموت و لا يدري الى أين تذهب , يرى قوانين و نظام في الطبيعة فبدأ يفكر في اشياء لا ترى و من هنا جاء احتياجه للأيمان ليفسر به اشياء كثيرة لا يستطيع أن يدركها بحواسه . لولا الايمان لظل الانسان تائه لا يدري من أين أتى و الى أين يذهب عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|