تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 05-03-2005
mohamed70 mohamed70 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2005
المشاركات: 2
mohamed70 is on a distinguished road
ارمنيوس

[B][U]جريدة الاهرام المصريه ليوم الاثنين الموافق 6 مارس 2005


الصفحة الأولى
43189 ‏السنة 129-العدد 2005 مارس 6 ‏25 من محرم 1426 هـ الأحد


كشف غموض مذبحة نيوجيرسي‏:‏
أمريكيان قتلا الأسرة المصرية المهاجرة بغرض السرقة


جيرسي سيتي ـ من مراسل الأهرام‏:‏ أعلن إدوارد دي فازيو المدعي العام لمقاطعة هدسون بولاية نيوجيرسي الأمريكية أمس توجيه الاتهام إلي شابين أمريكيين بقتل الأسرة المصرية بمدينة جيرسي سيتي بغرض السرقة‏,‏ وإحالتهما إلي القضاء‏,‏ مؤكدا ـ في بيان له ـ أن الغرض من القتل لم يكن بسبب ديني‏,‏ وأن الدافع الوحيد للجريمة البشعة كان الجشع والحاجة إلي المال‏.‏

وأحيل المتهمان إلي قاضي التحقيقات الذي أمر بحبسهما علي ذمة التحقيق‏,‏ وكفالة عشرة ملايين دولار لكل منهما‏.‏

اتقو الشبهات
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 07-03-2005
nony nony غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2005
المشاركات: 38
nony is on a distinguished road
احنا اتسرعنا اوى للاسف

43190 ‏السنة 129-العدد 2005 مارس 7 ‏26 من محرم 1426 هـ الأثنين


البابا شنودة يشكر المحققين الأمريكيين
لكشف غموض جريمة قتل الأسرة المصرية

نيويورك ـ من علاء رياض‏:‏
وجه ماجد رياض‏,‏ المحامي المصري ـ الأمريكي‏,‏ المتحدث الرسمي باسم البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية‏,‏ أمس الشكر إلي المدعي العام بمقاطعة هدسون في ولاية نيوجيرسي الأمريكية‏,‏ وفريق التحقيق‏,‏ ومكتب التحقيقات الفيدرالية الأمريكية إف‏.‏بي‏.‏أي لجهودهم في كشف غموض وملابسات الجريمة التي راحت ضحيتها أسرة مصرية مسيحية في يناير الماضي علي أيدي اثنين من المجرمين أرباب السوابق الأمريكيين‏.‏

وقال المتحدث‏:‏ إن ضبط الجناة‏,‏ وكشف حقيقة الحادث أمر لاقي ارتياحا كبيرا لدي جميع أفراد الجالية المصرية في أمريكا مسلمين وأقباطا‏,‏ وساعد علي وضع حد ونهاية لسلسلة التوقعات والتكهنات حول طبيعة ودوافع الجريمة البشعة‏.‏ واستنكر المتحدث باسم البابا ـ في تصريحات لـ الأهرام ـ ما ردده البعض عن وجود دوافع أخري للجريمة تتمثل في التعصب الديني‏,‏ أو تصوير الجريمة علي أنها تصفية دينية‏.‏
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 07-03-2005
zzaghlul zzaghlul غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 460
zzaghlul is on a distinguished road
ما تستعجلش في استنتاجاتك التحقيق لم يبدأ بعد
انتظروا للاخر
__________________
www.copts.net
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 07-03-2005
nony nony غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2005
المشاركات: 38
nony is on a distinguished road
ادى نتايج التحقبق

بتوقيت القاهرة 09:50:58 ك الساعة - 05/03/2004 آخر تحديث يوم
تحقيقات


في محاكمة المتهمين بقتل الأسرة المصرية في نيو جيرسي
المتهم الأول مجرم سابق والثاني تاجر مخدرات
قنصل مصر في نيويورك: القبض علي الجناة أنهي التوتر في أوساط الجالية

الابناء سيلفيا ومونيكا

نيويورك ثناء يوسف:
أكد السفير شريف الخولي قنصل مصر العام في نيويورك أن القنصلية المصرية كانت تتابع باهتمام التحقيقات التي تجريها السلطات الأمريكية للكشف عن مقتل العائلة المصرية في مدينة جرسي سيتي وأن توصل السلطات الأمنية إلي مرتكبي الحادث سيضع نهاية لأي توتر سعي البعض إلي خلقه وسط الجالية المصرية الموجودة في الولايات المتحدة والتي يشهد جميع المسئولين الأمريكيين علي انها من أفضل الجاليات الموجودة بالولايات المتحدة.
ويقول ماجد رياض المحامي: 'لقد كانت نصيحة الكنيسة القبطية التي ينتمي اليها أفراد أسرة حسام أرمانيوس بعد تعرضهم لهذه المجزرة البشعة أن يصلوا حتي تكتشف الحقيقة وحتي يلهم الله الأسرة العزاء.. وظهور الحقيقة سيضع نهاية لعنصر الإثارة ويؤكد علي أواصر المودة التي تربط بين جميع المصريين..'.
وبعد مرور حوالي 50 يوما علي اكتشاف الجريمة البشعة التي راح ضحيتها حسام أرمانيوس (47 عاما) وزوجته أمل جرس وابنتاهما سيلفيا (16 عاما) ومونيكا (8 أعوام) أعلنت السلطات الأمنية في مدينة جرس سيتي انها قد توصلت إلي الجناة وأن الاتهام وجه رسميا بعد ظهر يوم الجمعة الماضي..
وفي قاعة المحكمة الفيدرالية تجمعت عشرات من كاميرات التليفزيون ومراسلي الصحف ووكالات الأنباء.. كما جلست أسرة الزوجة في الصف الثاني بالقاعة..


المتهم الأول مجرم سابق


وعندما قام رجال الباحث باقتياد المتهم الأول ليقف أمام القاضي كان هدوء الموت والرهبة يسيطر علي القاعة وتحول جميع الموجودين إلي أعين تريد أن تخترق جسد هذا الشاب النحيل الذي ظل طوال الوقت يخفض رأسه ربما في محاولة لاخفاء وحشيته...
وكان المتهم الأول هو إدوارد ماكدونالد (25 عاما) وقال عنه المدعي العام أنه مجرم سابق حيث سبق أن حكم عليه بالسجن في العديد من القضايا آخرها حكم بالسجن لمدة عامين لقيامه بالاتجار في المخدرات وذكر المدعي انه كان وقت الجريمة تحت مراقبة البوليس أي أن عليه أن يبلغ الشرطة يوميا بجميع تحركاته...


تهمة القتل


ووجه المدعي الاتهام وهو قتل أربعة أشخاص باستخدام آلة حادة وطلب من القاضي أن تكون كفالة الافراج عنه عشرة ملايين دولار وذلك لضمان عدم فراره من العدالة وبقائه بالسجن لحين محاكمته.. وعندما سأله القاضي عما إذا كان قد فهم الاتهام الموجه له أجاب ماكدونالد بالايجاب ولكنه قال انه غير مذنب وهو أمر مألوف حتي لمن يضبط متلبسا....
وطلب المحامي المرافق للمتهم وضع موكله تحت الحراسة خوفا بطبيعة الحال من قيام باقي المساجين بالاعتداء عليه... وخلال دقائق وبعد ان خرج المتهم الأول تم احضار المتهم الثاني.


الثاني تاجر مخدرات


المتهم الثاني: هاملتون سنشيز (30 عاما) وهو أيضا من تجار المخدرات وقد حكم عليه بالسجن لمدة 12 عاما في عام ...1995 وقد تعرف علي ماكدونالد خلال وجوده بالسجن.
وقد عمد سنشيز إلي تمثيل دور البريء منذ اللحظة الأولي وظل يبكي حتي تم توجيه الاتهام اليه وقبل أن يغادر القاعة راح يقول بصوت مسموع 'انني لم أقتل أي شخص... انني لم أقتل أي شخص...'.
ويجدر بالاشارة أن المتهم الثاني كان موجودا وقت الجريمة تحت الاعتقال فيما يسمي هنا 'المنزل الآمن' أي انه تحت حراسة الشرطة وتسمح قواعد التواجد في هذا المنزل الذي يودع به من أوشكت مدة الحكم عليهم بالانتهاء بالعمل علي أن يعودوا في المساء للمبيت بهذا المنزل.. والهدف من هذا النوع من المنازل هو تخفيف المصاريف التي تتكبدها السجون حيث يكون المسجون مسئولا عن تغذية نفسه وكذلك العلاج...
وكان سنشيز يعمل في محل حلاق...


سيناريو الجريمة


وعقب انتهاء الجلسة عقد ادوارد ديفازيو المدعي العام بمقاطعة هادسون مؤتمرا صحفيا أكد في بدايته علي أن الجشع والسرقة كانا وراء هذه الجريمة البشعة...
ومن خلال الاسئلة والاجابات رسم ديفازيو سيناريو الجريمة وأوضح أن ماكدونالد الذي كان يستأجر الدور الثاني بمنزل حسام أرمانيوس منذ شهرين قبل الحادث كان قد دبر للجريمة واستعان بصديقه سانشيز...
وفي يوم 11 يناير وفي حوالي السابعة مساء اقتحما منزل الأسرة القتيلة بعد أن وضعا أقنعة علي وجهيهما وتمكنا من تخويف الأم وابنتيها حيث صوبا مسدسا أتوماتيكيا اليهم.. بعد تقييد الأم وابنتيها ووضع أشرطة لاصقة علي الفم لمنعهن من الصراخ وعلي مدي ساعتين انتظرا الأب حتي عاد من عمله وكان مصيره مثل مصير بقية أفراد الأسرة إلا ان الصغيرة مونيكا وأثناء مقاومة الأب استطاعت أن تخلع القيد الموجود حول يديها وتنزع الشريط الموجود علي فمها.. وتعرفت الطفلة علي ماكدونالد الذي أمسك بها وراح يعذبها حتي تمكن من الحصول علي الرقم السري لكارت الائتمان البنكي من الأب...
وبعد أن حصل علي كل ما يستطيع استخدم سكينا من مطبخ الأسرة ليقتل الصبية... وتولي زميله سانشيز قتل باقي أفراد الأسرة...
وأوضح المدعي أن القتل كان باستخدام سكاكين لتوجيه طعنات عديدة منها طعنات بالرقبة...
وفي اليوم التالي استخدم ماكدونالد كارت البنك الخاص بحسام أرمانيوس ليسحب مبالغ عديدة من عدد من فروع البنك...
وعندما اكتشف الحادث بعد ثلاثة أيام من وقوعه يوم 14 يناير تم استجواب ماكدونالد عما إذا كان قد شاهد أمرا مريبا أو سمع أي صوت ولكنه نفي...
وقد طلب البوليس منه مغادرة الشقة بعد أن أصبح المنزل كله موقعا للتحقيق في الجريمة...


سحبا الأرصدة من البنك


وقد بدأت التحقيقات فورا دون التوصل إلي أي دليل قامت خلالها المباحث الفيدرالية بجمع معلومات عن معارف الأسرة و اتصالاتها... وبعد فترة وبعد تصريح من المحكمة تم السماح للمباحث بالنظر في الحسابات الخاصة بالأسرة.
وقد أشارت هذه الحسابات أن هناك مبالغ تم سحبها بعد الجريمة أو علي الأصح قبل اكتشاف الجريمة مباشرة... ولجأت المباحث إلي فحص الصور التي تلتقطها كاميرا المراقبة في البنك لكل من يصرف أي مبلغ وكان من الطبيعي أن يقوم المحققون بعمل تحريات عن كل من ذهب إلي البنك... واتضح أن الكاميرا لقطت أرقام سيارات ثبت بعد ذلك أنها ملك لوالدة ماكدونالد...
وكان ذلك في اليوم السابق لتقديمه للمحاكمة حيث قامت المباحث بتفتيش الشقة التي يسكنها وألقي القبض عليه ويبدو أنه قد اضطر للاعتراف ربما اقتناعا منه بأن الاتهام الذي سيوجه اليه ليس القتل مع سبق الاصرار بل القتل أثناء السرقة.


--------------------------------------------------------------------------------

--------------------------------------------------------------------------------
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 07-03-2005
nony nony غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2005
المشاركات: 38
nony is on a distinguished road
ودة الباقى عشان خاطرك

إحساس بالارتياح والصدمة بين الأقباط في أمريكا
بعد كشف مرتكبي مذبحة الأسرة المصرية
ساد احساس بالراحة والصدمة في آن واحد بين الاقباط في الولايات المتحدة بعد القاء القبض علي اثنين من الامريكيين بتهمة ارتكاب مذبحة الاسرة المسيحية المصرية في نيوجيرسي.
ووضع اعتقال الشخصين نهاية لاسابيع من التكهن بأن المذبحة ارتكبت لدوافع دينية واحدث هذا التطور احساسا بالراحة بين المسلمين والمسيحيين من ابناء الجالية المصرية.
وقال مايكل منير رئيس رابطة الاقباط في الولايات المتحدة 'نشعر بارتياح كبير لتقديم الجناة الي العدالة ونأمل ان ينالوا عقابا صارما' واضاف: 'نواصل دعم العلاقات الجيدة بين المسلمين والاقباط في نيوجيرسي والخارج'.
ويقول المدعون ان ادوارد ماكدونالد وهاميلتون سانشيز اللذين سبق ادانتهما بالاتجار في المخدرات سرقا ثم قتلا الافراد الاربعة لعائلة ارمانيوس واستخدما بطاقة الصرف الآلي الخاصة بهما لسحب حوالي ثلاثة الاف دولار من الحسابات المصرفية للعائلة.
وفي وقت الجريمة كان ماكدونالد يستأجر الطابق الثاني في منزل الاسرة. وابدي منير ايضا صدمته ازاء التطورات وقال 'انا مصدوم من غباء القتلة. لقد سبقت ادانة القاتل وكان يعيش في الطابق الثاني. وانا ايضا مصدوم للطريقة التي قتل بها الاسرة.. من اجل الرقم السري لبطاقة الصرف الآلي فيما يبدو. كم من الاموال يمكنك سحبها ببطاقة السحب الآلي: 300 دولار يوميا؟!'
واضاف 'عند قتل اسرة بالكامل من اجل ذلك فلابد ان يقول الشخص الذكي ان إلقاء القبض عليه بتهمة السرقة افضل من قتل عائلة بكاملها'.
وكان بعض زعماء الاقباط في الولايات المتحدة قد حثوا السلطات علي التحقيق في الجريمة التي وقعت يوم 14 يناير باعتبارها جريمة كراهية.
وقالت سارة عيسي مديرة العلاقات العامة في مجلس العلاقات الاسلامية الامريكية في نيوجيرسي ان هناك دروسا مهمة يجب تعلمها من نتيجة القضية.
واضافت: انه كان من المحبط والمؤسف فعلا اننا لم ننتظر ونمنح فترة من الوقت ونترك السلطات تتوصل للنتائج اولا قبل ان نقفز الي تكهنات واتهامات.
واعربت ايضا عن تفاؤلها بأن العلاقات بين الاقباط والمسلمين في جيرسي سيتي يمكن اصلاحها. وقالت ان منظمتها تعتزم العمل من اجل الجمع بين ابناء الجالية المصرية في جيرسي سيتي.
وكانت 'الاخبار' انفردت بنشر نبأ المذبحة البشعة ومتابعة تفاصيل التحقيقات.


--------------------------------------------------------------------------------

الارتياح يسود أبناء الأقصر لضبط الجناة في مذبحة أمريكا
المجلس الملي بالأقصر يؤكد أن الحادث ليس لدوافع دينية
الاقصر * محسن جود:
ساد ابناء الاقصر الارتياح بعد ضبط الجناة في مذبحة الاسرة القبطية في نيو جيرسي. وتبين ان الجريمة تمت بسبب السرقة وليس لها اي دوافع دينية أو اضطهاد لقبطي من الجماعات الاسلامية.
وصرح نصر وهبي المستشار الاعلامي لابراشية الاقصر وارمنت انه رغم الفجيعة التي هزت المجتمع الاقصري الا انه بعد ظهور الحقيقة تم دحض كل الافتراءات وطالب المجلس الملي بضرورة تغليظ العقوبات علي المتهمين وأشاد المجلس الملي بجريدة الأخبار التي تابعت الحادث بعقلانية بدون مبالغة
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 07-03-2005
الصورة الرمزية لـ knowjesus_knowlove
knowjesus_knowlove knowjesus_knowlove غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: On the top of ISLAM
المشاركات: 9,078
knowjesus_knowlove is on a distinguished road
http://www.copts.net/forum/showpost....&postcount=161

http://www.copts.net/forum/showthrea...7205#post47205
__________________




معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار

ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات

" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة

الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 07-03-2005
judas judas غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2004
المشاركات: 12
judas is on a distinguished road
Sleep Well, America
Douglas J. Hagmann
4 March 2005: One can almost hear the collective sigh of relief of many that the first names of the suspects arrested in the Armanious murders were Edward and Hamilton and not Abu and Mohammed. Robbery, not religion was the apparent motive for slaughtering a family of four. Two punks with more charges between them than their ages were arrested, neatly culminating a murder investigation that caused every Islamic group to yell "foul" at the very mention of the possibility that Islam was a factor in these brutal slayings. In this case, it remains to be seen whether there was any religious component to the brutal slayings of this innocent family. The investigation is continuing, and all of the facts are not known.
While this slaying was indeed horrific, there is a greater problem permeating our society today. To their future peril, people are missing the larger picture, choosing instead to minimize or ignore altogether the undercurrent of hate that will soon eclipse anything we have seen in recent history. The tenants of radical Islam have made their way into a large number of mosques in the U.S. Those who dare call attention to this are labeled as "Islamophobic," intolerant, or worse. That same ideology is rampant on the Internet; I'm certain that if the Armanious family were still alive, they would tell you just how pervasive it is. So, how do we, as a society, respond to this hate-filled ideology? Take a look at how the federal law enforcement agencies charged with investigating such crimes is dealing with this issue.
To insure that every federal law enforcement agent in the U.S. is made aware that Islam is a peaceful religion, sensitivity training and cultural education is administered under the direction of Islamic organizations such as CAIR, the Washington-based Council on American-Islamic Relations that describes itself as just another civil-rights group.
CAIR has an interesting track record for defending militant Islamic terrorists, such as the perpetrators of the 1993 World Trade Center bombing and the conviction of Omar Abdel Rahman, the blind sheikh who planned to blow up New York City landmarks. They even demanded the removal of a Los Angeles billboard that described Osama bin Laden as "the sworn enemy," stating that they found it "offensive to Muslims."
Regardless, such training will hopefully de-emphasize the Islamic connections of John Mohammed, the DC sniper and a convert to Islam, and Kerron Lavern Otis, the Beaumont, Texas man who stated that he was a Muslim and sought out Christians to kill. Oh, and the beheadings, well, that only happens "over there," and those who cite the Qu'ranic references noting its approval of such brutality are admonished that it is a misinterpretation.
In our current social and political environment, you can bet that a religiously motivated murder by Islamic fundamentalists will never receive the same public exposure as the murder of an African-American by a Caucasian, or a homosexual by a heterosexual. Not surprisingly, the hate speech spouted by Islamic fundamentalists in numerous mosques rarely warrants a mention in the major media, even though such sermons fuel hatred in an already polarized society. Such activity will continue under the radar of public perception until the slumber is again aroused by a mass casualty event.
Undoubtedly, most Americans will sleep better tonight with the assurances that the brutal murder of the Armanious family had no roots in religious hatred because the motive, as we are told, was simply robbery. Meanwhile, all across America, there are those who are willing to enforce Sharia penalties, and there will be those who will meet the same fate as the Armanious family. Sleep well, America
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 10:05 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط