|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
التليفزيون الألماني بالصوت والصورة:الجنود الأمريكيون يلعبون كرة قدم.. برءوس العراقيين
والتقط برنامج 'بانوراما' الذي تعرضه القناة الأولي الألمانية 'ARD' الخيط فعرض في الأسبوع الماضي تقريرا أعده كل من 'جون يوتس' و'شتيفان شوتشليك'، مدعما بأشرطة فيديو سرية حصل عليها البرنامج تلقي مزيدا من الضوء علي الفظائع والمذابح التي تقوم بها قوات الاحتلال الأمريكي ضد الشعب العراقي، وبدأت مقدمة البرنامج 'انيا راشكه' التقرير بالقول إن إطلاق الرصاص والعمليات الانتحارية والمداهمات والقتل في العراق لم يعد يصدم أحدا بعد أن أصبح أمرا عاديا يحدث كل يوم: إلا أن العالم كله صدم من قيام الجنود الأمريكيين بإطلاق الرصاص علي الصحفية الإيطالية 'جوليانا سجرينا' وقتل ضابط الاستخبارات الإيطالي الذي كان قد حررها 'كارلو كاليباري'، وفجأة بات العالم يتساءل: كيف يحدث هذا ولماذا؟ وهل يقوم الأمريكيون بإطلاق الرصاص حتي علي حلفائهم؟! وعرض البرنامج لتقرير مصور للمكان الذي تم فيه إطلاق الرصاص الأمريكي علي سيارة 'سجرينا' عند نقطة تفتيش أمريكية في الكيلو 12 قبل 700 متر من مطار بغداد، وتساءل التقرير: كيف لم يعرف الأمريكيون بعملية تحرير سجرينا؟ ثم عرض لتصريح في مؤتمر صحفي للقائد الأعلي للقوات الأمريكية في العراق الجنرال 'جورج كيسي' بعد الحادثة بأربعة أيام قال فيه: 'أنا جورج كيسي ليس لدي أي معلومات عن ذلك حتي الآن' ثم ضحك، وحين سأله أحد الصحفيين قائلا: 'ولكن الإيطاليين يقولون إنه تم إعلامك' فرد عليه بحدة قائلا: 'أنا شخصيا.. لا أعرف شيئا عن ذلك.. أوكيه؟!'. إلا أن البرنامج رد علي ذلك بالإشارة إلي أن الجنود الأمريكيين يعرفون جيدا ما يحدث كل يوم أمام نقاط التفتيش والتي يسقط فيها الضحايا الأبرياء، إلا أن الفارق هذه المرة أن الذي سقط هو مواطن أوربي، الأمر الذي جعل التصرفات التي تحدث بصورة اعتيادية أمرا خطيرا هذه المرة، وهو ما أيده 'مايكل راتنر' أحد خبراء مركز حقوق الإنسان في نيويورك قال فيه: إن كل الجنود الأمريكيين عصبيون ويسيرون علي قاعدة 'أولا.. أطلق الرصاص، وبعد ذلك اسأل' وكثير جدا من المواطنين المدنيين أصيبوا أو قتلوا أمام نقاط التفتيش، ليس فقط نقطة التفتيش هذه بل في كل مكان في العراق، ونحن نعرف أن مئات المدنيين الأبرياء قتلوا بإطلاق الرصاص عليهم من قبل الجنود الأمريكيين.. بلا أي سبب! وأشارت القناة الأولي الألمانية في برنامجها لعديد من حالات إطلاق الرصاص علي عائلات عراقية تضم نساء وأطفالا، إلا أن التحقيقات التي تجريها قوات الاحتلال الأمريكي مع جنودها لا تخرج بأي نتيجة ونادرا ما يعاقب الجناة، وقامت القناة بعرض نص إحدي الوثائق السرية التي حصلت عليها لأحد هذه التحقيقات، قال فيه أحد الجنود الذي قام بقتل مدنيين عراقيين علي أحد الحواجز: 'لقد وضعنا لافتتين مكتوبا عليهما باللغة العربية: 'تراجعوا وإلا أطلقنا عليكم الرصاص'.. وعندما تجاوزوا اللافتة الثانية أطلقنا عليهم الرصاص وقتلناهم.. وأحيانا كان في السيارات نساء وأطفال، واليوم أفكر أحيانا في أنهم لربما حتي لم يكونوا يستطيعون رؤية اللافتات'! ولعله واضح تماما من عبارات الجندي أن قتل المدنيين بمن فيهم النساء والأطفال كان أمرا اعتياديا ويحدث كثيرا جدا. هذا في الوقت الذي قال فيه 'جون بايك' من معهد الأمن الكوني في واشنطن إنه إذا ما قام جندي أمريكي في نقطة تفتيش بقتل أي مدني وتم التحقيق معه.. لا يحدث له أي شيء، فهو يعمل هناك بتكليف من الولايات المتحدة، ولا يخضع لمحاكمة إلا إذا خالف التعليمات.. وهو الأمر الذي يكاد لا يحدث أبدا! وعرض البرنامج لشريط فيديو مصور كانت قد عرضته قناة 'ABC News' يظهر فيه أحد شباب مشاة البحرية الأمريكية وهو يمسك مدفعا رشاشا فوق سيارة جيب عسكرية أمريكية تسير بجوار سيارات مدنية عراقية، فيأمرهم الجندي الشاب قائلا: 'تراجعوا.. تراجعوا' بينما يقوم بعض ركابها برفع المنديل الأبيض إشارة إلي أنهم مدنيون.. وفجأة وبعدها بثوان وبلا أي مبرر يطلق الرصاص عليهم.. فيقتل ثلاثة عراقيين مدنيين. كما عرضت القناة شريط فيديو استطاعت الحصول عليه كان قد صوره الجنود الأمريكيون أنفسهم وهو يظهر مجموعة من جنود المارينز تتراوح أعمارهم بين 18 و25 عاما وهم يجلسون في سيارة ميكروباص تجوب شوارع مدينة الرمادي ويكيلون الشتائم للمواطنين في الشارع مثل 'اذهبوا للجحيم أيها الأغبياء'، إلا أن البرنامج تعجب من قيام هؤلاء بوضع عنوان لشريط الفيديو الذي يصورونه وهو 'الحادث الأخير' وكأنه شريط يصور لفيلم في رحلة، رغم أنهم يصورون بعد ذلك عراقيا تم قتله وهو يقود سيارته، والجنود يتلاعبون بيده تارة وبرأسه تارة أخري، بينما أحدهم يشد جسده ويهزه بقوة، في الوقت الذي يرد عليه آخر قائلا: 'اجعله يحني رأسه ويقول.. هالو!'. وهو ما علق عليه 'فرانك روديجر' أحد الضباط بقوله إن هذا لا يظهر إلا مدي انحطاط الأخلاق وإهانة وانتهاك الكرامة الإنسانية، مضيفا أن المرء لابد له أن يؤكد أن هذا يعد نتيجة طبيعية للثقافة الأمريكية التي تقوم علي التفوق علي الثقافات الأخري، وبأن الأمريكيين يستطيعون أن يفعلوا أي شيء يريدونه بالآخرين. ويستمر شريط الفيديو في إظهار الفظائع التي يقوم بها الجيش الأمريكي في العراق، فيظهر مواطنا عراقيا تعرض لإصابة خطيرة بعد أن قاموا بإطلاق الرصاص علي كليته ويقومون بضربه بأحذيتهم في وجهه وجسده، ثم يضع أحدهم قدمه فوق رأسه، وتتعجب القناة الأولي الألمانية من استمرار التصوير ليأخذوا شريط الفيديو معهم رغم استمرارهم في الإهانة والتعذيب، بينما يتطور الأمر ليظهر الشريط صورة جثة محترقة ومتناثرة الأشلاء لعراقي قتل في تبادل لإطلاق النار، بينما أحد هؤلاء الجنود يقول ضاحكا: 'شكله يبدو (مقرمشا) بصورة حقيقية'، بل وصل الأمر إلي عرض صورة جندي أمريكي وهو يركل بقدمه جزءا من رأس لأحد خصومه القتلي!! الأمر الذي علق عليه 'مايكل رايتنر' من مركز حقوق الإنسان في نيويورك بالقول إنه عندما يأتي جندي ويلعب الكرة برأس خصم ميت، ويسيء معاملة العراقيين فإن هذا أمر سيئ بما فيه الكفاية، ولكن المشكلة الكبري أن هؤلاء الناس يقومون بتصوير وتوثيق كل ذلك بالفيديو، وهذا يظهر أنهم يعتبرون ذلك أمرا عاديا تماما، وأنهم ليس لديهم أي خوف من أن يري هذه الأدلة المادية أي قائد لهم.. من أصغر ضابط وحتي دونالد رامسفيلد.. فلا أحد سوف يعاقبهم. وتختم القناة برنامجها متهكمة بتكرار تصريح القائد الأعلي للقوات الأمريكية في العراق الجنرال 'جورج كيسي' والذي قال فيه: 'أنا شخصيا لا أعرف شيئا عن ذلك'، مضيفة أن صور ما يحدث من انتهاكات أمريكية بصورة يومية تثبت مدي السادية التي يتمتع بها الجنود الأمريكيون. غزة-دنيا الوطن آخر تعديل بواسطة عبدالمسيح أبونقطة ، 22-03-2005 الساعة 05:00 PM |
#2
|
||||
|
||||
بالطبع لآنك مسلم تقية يادجال فأنت تعرض وجهة نظر المعارضين للحرب من اليساريين والمسلمين أمثالك...
لا أحد ينكر أن لكل الحروب مساوئ وإنتهاكات... ولكن من يحاكم المتهمين ويضعهم فى السجون مثلما حدث للجنود الأمريكيين المتهمين فى قضية سجن أبو غريب لايجب مقارنتهم بالسفاحين القتلة الذين يقتلون وينحرون بإسم اللات ويجدون من يصفق لهم ويدعون لهم بطول الإرب حتى ينكحون حور الجنة.... هذه الصحفية الإيطالية يسارية ملحدة معارضة للحرب ليس لمجرد المعارضة ولكن لأن من يقوم بها من وجهة نظرها هو رئيس مسيحى ... وقد ظنت لغبائها أنها ستستطيع التقرب والتحدث مع الإرهابيين المسلمين ولكنهم إختطفوها وعاملوها مثل أى غربى مخطوف... وقتها فقط بدأت البكاء و التوسل لإطلاق سراحها ... أرادت أن تدعى البطولة فجنت ماجنته لغبائها... أما إطلاق الرصاص على سيارتها... فماذا تنتظر من جنود يرون العشرات من الإنتحاريين المسلمين الأغبياء المضللين يتقدمون إليهم وهم يحملون الرايات البيضاء أيضا ثم سرعان مايفجرون أنفسهم عندما يقتربون لمسافة مناسبة منهم؟؟؟ ماذا كنت ستفعل لو كنت مكان هؤلاء الجنود ياذكى؟؟؟؟
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 22-03-2005 الساعة 05:34 PM |
#3
|
||||
|
||||
المهم النتيجة كام كام هههه
الامريكان مش من هوات كرة القدم يا ابوا نقطة
__________________
From all the things i have lost i miss my mind the most http://www.youtube.com/watch?v=pMePM...layer_embedded |
#4
|
|||
|
|||
وضح قوي من الكلام اني فعلا شخص معارض وليس محايد علشان ناخد بكلامه ورد kk مفيش بعد كلام واحنا فعلا كنا عاوزين نعرف النتيجة ياريت كام كام ههههههههههههه
|
#5
|
|||
|
|||
yabo gahl
you are right man .i was the refree i'm witness with you .the american won 2/0 . yabou gahl zay rasolk elnaka7.the americans don't like the football games |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|