تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 06-11-2005
hanysamir
GUST
 
المشاركات: n/a
lol حد يشوف حل للسلعوة يا جماعة!!

محمد سليم العوا أو السلعوة التى تنفث سموما و حقدا على المسيحيين شوفوا كاتب ايه فى جريدة الاسبوع. انا خايف على الرجل من كتر غيظه و حقده علينا عامة و على قداسة البابا خاصة هيجيله انفجار فى المخ!!

واضح انه مبيشوفش نفسه الصبح فى المرايه.

د. محمد سليم العوٌ ا
تعجب الناس للعناوين التي نشرت بإحدي الصحف القومية في صفحتها الأولي وصفحتها الحادية عشرة من عدد يوم الجمعة 4/11/2005 تنسب فيها إلي السيد المستشار النائب العام أنه نفي عرض مسرحية 'كنت أعمي والآن أبصرت' في كنيسة مار جرجس بالإسكندرية، وهذه العناوين غير المعبرة عن حقيقة كلام النائب العام اغترت بها بعض الأقلام الشريفة واضطربت لذلك كلمتها في الموضوع بين تصديق النائب العام أولا ثم استنكار كلامه آخرا. (مجدي مهنا في عموده ب'المصري اليوم' * السبت 5/11/2005).
والواقع أن كلام النائب العام مفتاحه هو كلمتا 'قبل الأحداث' فهو يقول إن تلك المسرحية لم تعرض قبل الأحداث، ومعني 'قبل الأحداث' أي في الأيام الأولي من شهر أكتوبر لأن الأحداث وقعت علي التوالي في أيام 13، 14، 21/10/2005 ، والمسرحية عرضت قبل عامين ثم أعيد عرضها في آخر أغسطس الماضي وفي هذا العرض صورت بالفيديو ونسخت منها نسخ علي القرص المدمج (C. D) الذي وزع أول ما وزع في جامعة حلوان كما بينته في مقالي المنشور في 'الأسبوع' عدد 449 بتاريخ 24/10/2005 وأبلغ بهذا التوزيع السيد المستشار النائب العام في حينه. ثم اتسع نطاق التوزيع ليشمل الإسكندرية ومدنا أخري غيرها، حيث وزعت عشرات الآلاف من نسخ (C. D) ولا استطيع أن أحصي عدد الذين رأوه فغضبوا لدينهم ولنبيهم وقرآنهم.
إن المسألة ليست مسألة ادعاء وترويج شائعات واختلاق أكاذيب ولكنها مسألة دين يجب أن يحافظ علي كرامته أهله، وأن يمنعوا كل افتئات عليه وأن يقاوموا كل محاولة لتشويهه هازلة كانت أم جادة، قام بها منتمون إليه أم قام بها سواهم. ولا يسمي هذا الغضب المشروع فتنة ولا ترويج شائعات ولا اختلاق أكاذيب، ولكن الجرائم التي ترتكب في أثنائه يجب أن يحاسب من ارتكبها، فحسن النية وصدق القصد لا يبرران الجريمة أيا كانت كما أن الذين ارتكبوا جريمة الهزء بالإسلام والقرآن والنبي صلي الله عليه وسلم يجب أن يعاقبوا بمقتضي نصوص قانون العقوبات المجرمة لهذه الأفعال.
(1)
حدث ما أصبح من العلم العام الذي لا يحتاج إلي مزيد بيان في شأن المسرحية التي عرضت علي مسرح كنيسة مار جرجس بالإسكندرية.
وتبينت الأدوار في الأمر كله لذي عينين، فلم يعد أحد يجهل من الجاني ومن المجني عليه، من الذي بدأ بخطيئة العدوان علي دين الغالبية العظمي من المصريين (أكثر من 94 % من المواطنين حسب آخر تعداد أعلنت نتائجه، وهو تعداد 1986 راجع : طارق البشري، الجماعة الوطنية، كتاب الهلال، ابريل 2005 ص 19)، ومن الذي تجاهل مشاعر الذين تظاهروا سلميا أمام الكنيسة نفسها يوم 14/10/2005 وضربوا بأجسادهم حصارا حول الكنيسة لحمايتها من انفعال غير متعقل قد يصدر من بعض المتظاهرين، وقدموا لرجال الأمن مطلبا متواضعا هو أن يعتذر البابا شنودة عن خطيئة القساوسة والمشاركين في المسرحية (عددهم 49 شخصا) التي تمثلت فيما تضمنته المسرحية من هزء بالقرآن الكريم، والنبي صلي الله عليه وسلم، وأحكام الإسلام القطعية في شأن نظام الزواج وفي شأن الجهاد وغيرهما.
وأصبح معلوما للكافة أن صمت أسبوع كامل علي جريمة هذه المسرحية، وهي توزع في الشوارع والجامعات في الإسكندرية وخارجها استغضب عوام المسلمين وخواصهم.. وكان لهؤلاء طريقتهم في التعبير ولأولئك طريقتهم في التعبير عن الغضب من الفعل نفسه. وأصبح الناس وأمسوا وهم ينتظرون قرار النيابة العامة بإحالة المسئولين عن المسرحية في أية مرحلة من مراحلها إلي القضاء إعمالا لنصوص قانون العقوبات (المادتين 161 و 171) ليكون ذلك رادعا لمن قد تحدثه نفسه باستغلال حال الفوضي العامة للإساءة إلي الإسلام وكتابه ونبيه.
وأصبح الناس وأمسوا وهم ينتظرون قرارا من النيابة العامة بالإفراج عن جميع من لم يثبت عليه ارتكاب جرائم الاعتداء علي دور العبادة القبطية، وهو اعتداء يجرمه القانون ويحرمه الدين، وتأباه المروءة، وتنكره الوطنية، لكن الذين قبض عليهم وحبسوا احتياطيا يستحيل أن يكونوا كلهم ممن قامت أدلة كافية في نظر النيابة علي ارتكابهم هذه الجريمة، بدليل الإفراج عن بعضهم يوم 31/10/2005 ثم يوم 1/11/2005 والناس لا يجدون مسوغا لحبس شخص واحد، فضلا عن عشرات من الأشخاص، بتهمة لم تثبت أو لم تقم ضدهم في شأنها أدلة كافية. وهم يقارنون في هذا الشأن بين الشباب القبط الذين أفرج عنهم في خلال أيام معدودة بعد أن اعتكف البابا من أجلهم وهدد بإلغاء الاحتفال بعيد الميلاد الماضي (2004)، وهم كانوا قد أصابوا إصابات متنوعة بعضها خطير 64 ضابطا وجنديا وقفوا يحرسون الكنيسة المرقسية في العباسية خشية الاشتباك بين المتظاهرين الأقباط والمتظاهرين المسلمين. وتأتي المقارنة في غير صالح قرار استمرار حبس المتظاهرين السكندريين، فهم لم يصيبوا أي فرد بأي أذي، بل أصيب منهم نحو ثمانين أو يزيدون. وهم لم يساهموا كلهم قطعا في جريمة الاعتداء علي الكنائس والممتلكات. ومن فعل منهم ينبغي أن يحاكم بلا إبطاء.
(2)
وبينما الناس يصبحون ويمسون تحيطهم هذه المشاعر والأفكار، فلا يتحدثون إلا فيها ولا يختلفون إلا حولها ولا يترقبون إلا نبأ جديدا عنها: بينما هم في هذه المشغلة: فوجئوا بالقيادات الكنسية القبطية تلعب دور الضحية، وتتجاهل دور مشعلي نار الفتنة، وتستبعد أن يثبت علي أحد جرم، ويتعهد الذين يحسنون من تلك القيادات استبقاء صلات الصداقة مع المسلمين 'بمحاسبة كهنة الكنيسة' بمعرفة الكنيسة نفسها: وفوجئوا بالبابا شنودة يستعيد إلي قلوب الأقباط وعقولهم مشاعر عصر الاضطهاد الروماني للقبط المصريين، في كلمته العامة التي يلقيها كل أربعاء في مقره بالقاهرة.
وهذا كله خروج عن المسار الصحيح الذي يجب أن تسلكه الإجراءات، وتشجع عليه المواقف والتصريحات. لقد انقضي من الوقت ما لم يعد مجديا معه أن يبرأ الجرح الذي أصاب المسلمين بكلام ملتبس، حمٌال أوجه، وانقضي من الوقت ما لم يعد مجديا معه صمت الأجهزة الحكومية أو صمت النيابة العامة عن إعلان موقف حاسم من المجرمين المخطئين أقباطا ومسلمين.
وهذا الموقف لابد أن يتضمن أن يعامل كلى بحسب جريمته ودوره فيها، وأن يطبق قانون واحد علي الجميع، وأن لا تسبغ حماية كنسية أو بابوية علي المخطئين الأقباط ويطبق القانون علي المخطئين المسلمين وحدهم. والذين يحرصون علي هذا البلد ويخافون أن يصيبه ما أصاب بلادا غيره من جراء العدوان علي المقدسات وامتهان دور العبادة، وترك الأمر فوضي في أيدي العامة والدهماء، عليهم جميعا أن تتكاتف جهودهم وآراؤهم لعودة القانون سيدا علي الجميع، وللحيلولة دون عودة الوطن إلي عهد المحاكم القنصلية والامتيازات الأجنبية، بترك القبط للكنيسة تودعهم الأديرة وتحاسبهم بطريقتها، بعيدا عن سلطان الدولة والحكومة، وبتقديم المسلمين وحدهم إلي سلطات التحقيق وإلي محاكم البلاد.
(3)
الاعتذار الذي نشرته جريدة وطني في 23/10/2005 إن صحت تسميته اعتذارا تضمن أن المسرحية بريئة من أي شبهة تعريض بالإسلام . وأن أيديî خفية عبثت بتسجيل المسرحية بقصد تسميم مناخ الوئام السائد هذا الشهر الكريم (شهر رمضان). وهذا الكلام المستخف بعقل كل من شاهد المسرحية، أو قرأ نصها المنشور، يذهب بجدوي الاعتذار الشخصي الفردي الذي قدمه السيد/ يوسف سيدهم وهو ليس مسئولا عن الكنيسة، ولا ممثلا لها، ولا مساهما في مسرحيتها، فضلا عن أنه اعتذار عن شيء لا يري هو نفسه أنه يستحق اعتذارا 'لبراءة المسرحية' ولدور 'الأيدي الخفية'!! وهذا الكلام ، ومثله بيان بطريركية الإسكندرية الذي وقعه وكيلها لا يزيد نفوس المسلمين إلا غيظا والحالة الطائفية إلا احتقانا.

!

آخر تعديل بواسطة hanysamir ، 06-11-2005 الساعة 05:41 AM
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 06-11-2005
hanysamir
GUST
 
المشاركات: n/a
lol

والكلام الذي نشر في عدد من الصحف والمجلات علي ألسنة بعض القيادات الكنسية يحاول كله أن يلقي اللوم علي المسلمين الذين أغضبتهم إهانة دينهم وقرآنهم ونبيهم. ويستعمل أدوات الشرط دائما في احتمال خطأ الكهنة، ويعد بأن تحقق الكنيسة معهم. وكلما سئل أحد القيادات الكنسية عن سر الصمت الكنسي أسبوعين كاملين تعلل بأنه كان 'لابد من فترة للدراسة والتقييم' وبأن الشحن والتظاهر جعل الكنيسة تشعر أن هناك 'شيئا مبيتا وأن مبدأ الاعتذار لن يكون هو الحل الأمثل'. ومثل هذه الإجابات التي تتهرب من المشكلة الحقيقية، ولا تواجه الأصل الذي تفرعت عنه سائر الأوضاع التي أدمت المسلمين وأضرت بممتلكات الكنائس وبعض الأقباط، هذه الإجابات إمعان في محاولة الظهور بمظهر الضحية الذي يحتاج إلي منقذ، وإبعاد صورة الكهنة والشباب والمسئولين عن كنيسة مار جرجس باعتبارهم أصحاب الخطأ الأول والجريمة الأكبر في الأمر كله.
وقد بلغت هذه المحاولات ذروتها في حديث البابا شنودة الثالث في الكنيسة المرقسية بالعباسية يوم الأربعاء 26/10/.2005 ففي هذه المناسبة الأسبوعية التي حضرها نحو ثلاثة آلاف شخص، تحدث البابا باكيا عن أحداث الإسكندرية فقال إن 'في ذهنه كلام كثير ليقوله وفي قلبه كلام أكثر، لكنه يفضل الصمت لكي يتكلم الرب'. وأثني البابا علي الرب بعبارات معتادة في الصلوات القبطية، ثم قال 'حينما تتعقد الأمور فإن يد الله تعمل وبقوة ووضوح' واستشهد البابا بجملة تقول: 'لتكن مشيئتك: إن أردت تحلها، لتكن مشيئتك، وإن أردت أن تأخذ بركة صليب نحمله لتكن مشيئتك أيضا'.
والاشارة في هذه الجمل البابوية لا تخطئها العين. إنها تقول إن الأقباط يعيشون اضطهادا يشبه اضطهاد نبي الله عيسي عليه وعلي نبينا الصلاة والسلام علي يد اليهود الذين كفروا به وأنكروا نبوته. وأن هذا الاضطهاد يشبه في نتائجه 'إن لم يحلها الله' ما يعتقده الأقباط من أن المسيح عليه السلام قد حمل صليبه علي ظهره إلي حيث عïلق عليه.
والواقع أن الأقباط يتمتعون في مصر 'مبارك' بمقادير من النفوذ والقوة والسلطان السياسي والاقتصادي والاجتماعي لم يسبق لهم أن تمتعوا بمثلها. والبابا نفسه له كلمة نافذة مسموعة لم يتخيل أحد أن تكون لممثل أقل من 6 % من السكان في مواجهة الذين يشكلون أكثر من 94 % من السكان. والذي حدث وكررت الحديث عنه في واقعتي وفاء قسطنطين وماري عبدالله كفيل بأن يؤكد ما أقول. والذي يحدث في كل أنحاء البلاد من بناء الكنائس القلاع في الوقت الذي تشترط فيه شروط معجزة لبناء المساجد، والذي يعرفه الخلق جميعا من حرية الكنيسة في اتخاذ دورها مدارس وملاعب ونواديî وفصول تعليم ومستوصفات ومشاغل، وهي مفتوحة للعبادة والاعتراف وسائر أنواع النشاط، دون أي قيد حكومي أو أمني علي كهنتها وشعبها، 24 ساعة يوميا و365 يوما سنويا في الوقت الذي تغلق فيه المساجد بعد الصلاة بربع ساعة وتفتح قبلها بعشر دقائق، ولا يسمح فيها بأي نشاط إلا الدروس الرسمية لموظفي الأوقاف.. ويخضع داخلها وخارجها ويخضع خطباؤها وروادها لرقابة أمنية مكثفة.. هذا كله يؤكد مدي النفوذ الذي بلغته الكنيسة القبطية وسائر الكنائس الإنجيلية والكاثوليكية مقارنة بمؤسسة العبادة للأغلبية التي أصبحت شبه مغلقة في وجوه أصحابها إلا سويعة من النهار والليل معا.
وحين يكون هذا هو الحال فإن دور الضحية لا يليق أن تقوم به القيادات الكنسية، ولا يجوز أن تهراق له دموع البابا الذي هو أدري الناس بما تحقق له من نفوذ وسلطان في ربع القرن الذي أدار فيه شئون الكنيسة.
ولعب دور الضحية يزيد شعور المسلمين بالقهر، وينفخ لدي العوام في نار الغلو والرغبة في الانتصار لأنفسهم ودينهم من كل قول أو فعل تبدو فيه استهانة بشيء من ذلك أو إهانة له. وهو لذلك دور يجب الحذر من الاسترسال فيه والاستمساك به لأن عاقبته وخيمة لن يحتملها أحد، لا الضحية الحقيقية ولا الضحية المïدٌîعًيîة.
(4)
قيل لي، والعهدة علي الصحفي الذي روي، إن البابا شنودة ذهب لأداء واجب المعايدة يوم 29 رمضان المبارك (بمناسبة قرب عيد الفطر المبارك) إلي مشيخة الأزهر ودار الفتوي ووزارة الأوقاف. وعند خروجه من مقر المشيخة حيث 'عيٌîد' علي صديقه شيخ الأزهر سأله الصحفي الراوي: يا قداسة البابا، هل بحثت مع فضيلة الإمام الأكبر موضوع مسرحية كنيسة الإسكندرية؟ فأجابه البابا بحسب رواية الصحفي بقوله: 'هوه احنا جايين نعيٌد ولا جايين نتخانق؟'!! (علامات التعجب من عندي).
وهذا الجواب العجيب يظهرنا أن البابا بعد كل الذي أصبح معلوما عن المسرحية وحقيقتها، له بلا ريب، وللكافة أيضا يشعر، أو يحاول أن يجعلنا نصدق أنه يشعر أنه والكنيسة القبطية الأرثوذكسية مجني عليهما جناية تجعل له أن 'يتخانق' مع القيادات الرسمية للمؤسسة الدينية الإسلامية التي لا سلطان لها، من أي نوع كان، علي المسلمين خاصتهم أو عامتهم. وأنه تجنب هذه 'الخناقة' لأنه ذهب مؤديا واجب المعايدة، لا لأي سبب آخر.
وأحب أن أقارن بين هذا الموقف المتسم بالاستعلاء علي الحق البين فيما ارتكبته كنيسة مار جرجس بمسرحيتها من جïرم في حق الإسلام وكتابه ونبيه، وبين الإقرار المحدود بالخطأ الذي ورد علي لسان الكاهن المتواضع غير المستكبر، الحبر الجليل الأنبا موسي في حديثه لمجلة روز اليوسف (عددها رقم 4038) ليعلم القراء من أين تأتي الفتن، من الذي يطمع عوام القبط في أن يقولوا ويفعلوا ما يشاءون وهم في مأمن من المؤاخذة الكنسية، فضلا عن الحساب والعقاب القانونيين.
لقد قال الأنبا موسي لروزاليوسف: 'لا شك أن هناك خطأ من الكاهن المسئول' و'شعرنا بأن إخوتنا المسلمين جرحوا من هذه المسرحية' و'لكنني وقادة الكنيسة نرفض ذلك' و'هذا لا يبرر التعرض لهذه القضية' (يقصد قضية الإرهاب) و'من حق المسلم أن يغضب ومن حقه المطالبة بالحساب والتحقيق وعقاب المخطئ، ولكن يجب ألا يكون رد الفعل بهذا العنف'.
هذه اللغة التي يستعملها الأنبا موسي، وأحبار أجلاء آخرون، وهم في سياق الدفاع عن الكنيسة، والتماس العذر لها في عدم المبادرة إلي الاعتذار الذي لم يعد الآن مطلوبا ولا مجديا تدل المتابع علي أننا أمام فريقين داخل المؤسسة الكنسية أحدهما يعرف عاقبة ما يقول ويحرص أن تكون هذه العاقبة حسنا.
لقد كنت أري وأقول إن خلافنا مع القيادة الكنسية حول بعض مواقفها في مثل قضية وفاء قسطنطين وماري عبدالله، وقضية هذه المسرحية وغيرهما، لا يؤثر بأي قدر علي علاقتنا بإخواننا الأقباط الذين تجمعنا بهم الأخوة في الوطن أو الصداقة الاجتماعية أو الجيرة بحقوقها كافة أو الزمالة في العمل أو المهنة. ويجب أن أقول اليوم أيضا: إن التفريق ضروري بين قيادة كنسية تري الخطأ ولا تقره ولا تخفي موقفها من الذين صنعوه وبين رأس الكنيسة البابا شنودة الثالث الذي يري لنفسه أو كنيسته حقا بعد كل الذي قيل وعرض علي المسرح الكنسي عن الإسلام يستحق أن (يتخانق) من أجله، ويري نفسه ضحية مهددا بالاجبار علي حمل صليبه علي ظهره. وهي رؤية لا يسوغها شيء من الواقع علي مدي ربع القرن الأخير كله.
ورحم الله الخليفة العادل عمر بن الخطاب الذي كتب لقاضيه شريح: 'إن الرجوع إلي الحق خير من التمادي في الباطل'
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 06-11-2005
P i X e L
GUST
 
المشاركات: n/a
evil

الهى لا يرضع ولا يبلع....ايه السفاله وقله الادب دى
94% ايه؟ اه ماهو مش دارى بالدنيا عشان بيعيش فى البلاليع
شوف التوليع....هو البابا بقى خلاص هو الريس الطاغية اللى بيتحكم فى البلد وبيولع فى المسلمين...
؟

بجد يا جماعة لازم نشوف حل بسرعة مع الجرايد دى


شكرا ليك على تعبك..
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 06-11-2005
الصورة الرمزية لـ fanous2102
fanous2102 fanous2102 غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
المشاركات: 3,476
fanous2102 is on a distinguished road
الي هاني سمير
نعم انه من فصيله السلعوه
وهي ناتج تناسل
ذئب مع کلبه
__________________
مسيحي من الارض المصريه القبطيه المحتله
الي الابد قويه يامصر بالمسيح
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 06-11-2005
KARAM KARAM غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 876
KARAM is on a distinguished road
محمد سليم العوا يتكلم بأكاذيب ويجد من يسمع له ويؤيده ويصدقه وهو نفسه يصدق الأكاذيب التي يؤلفها بنفسه والتي يعرف جيداً أنها تُرضي من يسمعه من المُغَيبه عقولهم والمريضة نفسياتهم الذين لا يعطون أنفسهم فرصة للتفكير وللتمييز بين ما هو حق وما هو باطل والذين أيضاً يعطون مثل هذا العوا فرصة التلاعب بعقولهم فيحشوها بما يريد من أكاذيب والتلاعب بعواطفهم فيعطيهم ما يلهبهم ويزيد من حقدهم وإرهابهم وكراهيتهم للأخر وهذا ما يريدونهُ هم أصلاً لأن هذا هو أصل التعليم الإسلامي القراني المحمدي.
(وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاَةِ اتَّخَذُوهَا هُزُوًا وَلَعِبًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْقِلُونَ {المائدة/58} قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ هَلْ تَنقِمُونَ مِنَّا إِلاَّ أَنْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلُ وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ {المائدة/59} قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللّهِ مَن لَّعَنَهُ اللّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُوْلَئِكَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضَلُّ عَن سَوَاء السَّبِيلِ {المائدة/60} وَإِذَا جَآؤُوكُمْ قَالُوَاْ آمَنَّا وَقَد دَّخَلُواْ بِالْكُفْرِ وَهُمْ قَدْ خَرَجُواْ بِهِ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُواْ يَكْتُمُونَ {المائدة/61} وَتَرَى كَثِيرًا مِّنْهُمْ يُسَارِعُونَ فِي الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ {المائدة/62} لَوْلاَ يَنْهَاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ عَن قَوْلِهِمُ الإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ {المائدة/63} وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاء وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ {المائدة/64})
وَلْيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُواْ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ قَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَوِ ادْفَعُواْ قَالُواْ لَوْ نَعْلَمُ قِتَالاً لاَّتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ {آل عمران/167}
الَّذِينَ آمَنُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا {النساء/76}
وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ {التوبة/12} أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّواْ بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤُمِنِينَ {التوبة/13}


وأنا لم أجد رداً علي كلام هذا العوا إلا شهادة شاهد عيان وهو إنسان متفتح وصادق مع نفسه لا ينقاد مثل غيره بعاطفة مؤسسة علي كراهية الأخرين وتكفيرهم بسبب عقيدتهم أو بعقل مغيب فهو قدخالف المبدء القراني الإسلامي المحمدي (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَسْأَلُواْ عَنْ أَشْيَاء إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِن تَسْأَلُواْ عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللّهُ عَنْهَا وَاللّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ {المائدة/101} قَدْ سَأَلَهَا قَوْمٌ مِّن قَبْلِكُمْ ثُمَّ أَصْبَحُواْ بِهَا كَافِرِينَ {المائدة/102})


فما كانت النتيجة إلا إعتقاله لترهيبه وإسكات صوته وكسر قلمه لكي لا تتفتح عقول الناس ويفكروا ويفهموا لئلا يعرفون الحق , فهم يريدون أناس جهلة يساقون مثل البهائم .
لقد كانوا يعيبون علي الإستعمار والإحتلال سواء كان عثماني تركي إنجليزي فرنسي , يعيبون علي الإستعمار أياً كانت هويته أنه يحارب التعليم لئلا تتفتح عقول الشعوب المستَعمَرة والمُحتَلة أرضها فيطالبوا بحقوقهم , رغم أن ذلك لم يتم إلا في ظل الإحتلال العثماني الإسلامي .

وهذه شهادة الأستاذ عبد الكريم نبيل سليمان المعتقل حالياًفي السجون المصرية بسبب شهادته للحق .!


تابع
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 06-11-2005
KARAM KARAM غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 876
KARAM is on a distinguished road
http://www.copts-united.com/wr/go1.p...at=16&archive=
كشف المسلمون بالأمس الغطاء عن وجههم الحقيقى المقيت ، وأوضحوا للعالم أجمع أنهم فى قمة الهمجية والوحشية واللصوصية واللاإنسانية ، كشفوا بوضوح عن سوءاتهم وأعلنوها صريحة أنهم لا تحكمهم أية معايير أخلاقية عند تعاملهم مع غيرهم .
فما شاهدته بالأمس من أحداث يندى لها الجبين قامت بها هذه الحشرات السامة كشفت لى مذيدا من الحقائق التى كانوا يتفنون فى تغطيتها و تزييفها على مر العصور مدعين - زورا - أنهم فى غاية التسامح والمسالمة .. ولكن الوجه الحقيقي لهم قد إنكشف عن همجية ولصوصية وتعصب أعمى وطائفية مقيتة وعدم إعتراف بالآخر ومحاولة لطمس هويته وإزالته من الوجود .
وقد يتصور البعض أن ماقام به هؤلاء المسلمون لا يمت إلى الإسلام بصلة وليس له أدنى علاقة بالتعاليم التى جاء بها محمد قبل أربعة عشر قرنا من الزمان ، ولكن الحقيقة التى تؤكد نفسها أن أفعالهم تلك لم تخرج قيد أنملة عن التعاليم الإسلامية فى صورتها الأصيلة عندما حضت على نفى الآخر وكراهيته وقتله وإستباحة ماله وعرضه الى غير ذالك من أشياء يعلمها جيدا من يحاولون خداعنا بالدفاع الزائف عن التعاليم الإسلامية المتطرفة ولكنهم يتهربون من هذه الحقائق ويفضلون الحياة فى أوهام لا تمت للواقع بصلة .
لقد شاهدت بعينى رأسى هؤلاء ال**** وهم يقتحمون محلات إخواننا الأقباط بعد أن أضحت منطقة محرم بك بأكملها خارج السيطرة الحكومية تماما ، ورأيتهم وهم يبعثرون محتوياتها ذات اليمين وذات الشمال وسط التكبير والتهليل والصيحات الإسلامية المتطرفة وشاهدتهم وهم يسرقون الأموال من داخل أدراج هذه المحلات ويقسمونها بينهم على أنها غنيمة أحلت لهم كونها كانت مملوكة لمن أسموهم الكفار عباد الصليب ! .
شاهدتهم وهم يقتحمون محلا لتجارة الخمور يمتلكه تاجر قبطى يدعى " لبيب لطفى " ، ورأيتهم وهم يحطمون كل ماتصل إليهم أياديهم القذرة النجسة داخل المحل من الثلاجة الى الميزان الى صناديق وزجاجات الخمور التى رأيت بعضهم يسرقونها كى يسكروا بها بعد يوم جهاد شاق ضد الكفرة الأقباط ! .
يجدر بالذكر أن هذا المحل والذى ربما يتصور البعض أنه خص بالهجوم لأنه يبيع الخمور المحرمة فى الإسلام يقابله محل آخر يبيع الخمور أيضا يمتلكه تاجر مسلم ولكنهمأحدا لم يجرأ على مهاجمته كما فعل مع المحل الآخر ... هل أدركتم معى هذا الحس الطائفى المقيت ؟؟!! .
إن مافعله المسلمون بالأمس من سلوكيات غاية فى الوقاحة والإجرام والبشاعة يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أنهم قد أصبحوا وبالا على البشرية وأصبح وجودهم فى المجتمع الإنسانى يهدد وحدته ويزعزع إستقراره ، فالمسلم لا يعترف بالآخر ولا بحقه فى الوجود ولا بأحقيته فى الحياة ولا بحريته فى التعبير عن رأيه ، كما أنه ينظر اليه بإستعلاء ويعتبره أقل منه منزلة وأنه يجب محاربته وإستئصال شأفته ، فهل يحق لهذا المخلوق البشع المشوه أن يترك له الحبل على الغارب لكى يعيث فى الأرض فسادا .. يقتل .. ويدمر .. ويسرق .. ويحرق ؟؟!! .
إن التعاليم الإسلامية التى جاء بها محمد قبل أربعة عشر قرنا يجب أن تواجه بكل شجاعة وجرأة ، يجب علينا أن نفضحها ونبين سوءاتها ونظهر للعيان مساوئها ، ونحذر البشرية من خطرها ، يجب علينا ( على إختلاف إنتماءاتنا ) أن ننظر بعين العقل الى هذه التعاليم التى تعمل على تحويل الإنسان الى وحش مفترس لا يفقه فى لغة الحياة سوى القتل والنهب والسلب وإغتصاب وسبى النساء .
يجب علينا أن نقف بكل شجاعة وجرأة ضد هذه التعاليم التى أصبحت وبالا على البشرية ولم تخرج لها سوى المتطرفين من أمثال بن لادن والزرقاوى والظواهرى والهمج ال**** الذين إعتدوا على إخواننا الأقباط وحرقوا منازلهم ونهبوا ممتلكاتهم وحاولوا الإعتداء على كنيستهم وقتل رجال دينهم .
يجب علينا أن ننزع الثوب الطائفى والدينى وأن ننظر الى الأمور نظرة أكثر إنسانية ، يجب علينا أن نعقد محاكمة لكل رموز الإرهاب والتطرف الذين إحتفظ لنا التاريخ الإسلامى بأسمائهم وأفعالهم الإجرامية بدءا من محمد بن عبد الله مرورا بصحابته سفاكى الدماء من أمثال خالد بن الوليد وعمر بن الخطاب وسعد بن أبى وقاص والمغيرة بن شعبة وسمرة بن جندب... وملوك بنى أمية وبنى العباس وآل عثمان ، وإنتهاءا بمجرمى الإسلام فى العصر الحديث الذين أصبحوا أكثر شهرة من نجوم السينما وسلاطين الطرب ! .
يجب علينا أن نبين للعالم حقيقة هؤلاء المجرمين الذين أصبحوا - مع الأسف الشديد - مثلا عليا للعديد من شبابنا وأطفالنا ونسائنا ، يجب علينا أن نفضحهم ونكشف زيف تعاليمهم ونبين للعالم أنهم خطر يجب القضاء عليه وإستئصاله من جذوره .
قبل أن تحاكموا المسؤلين عن جرائم يوم الجمعة الأسود فى محرم بك عليكم أولا أن تحاكموا التعاليم القذرة التى دفعتهم الى الخروج للسلب والنهب والغارة والغنيمة ، حاكموا الإسلام وإحكموا عليه وعلى رموزه بالإعدام المعنوى حتى تتأكدوا أن ماحدث بالأمس لن يتكرر حدوثه مرة أخرى .
طالما بقى الإسلام على هذه الأرض فستفشل كل محاولاتكم لإنهاء الحروب والنزاعات والإضطرابات ، فأصابع الإسلام القذرة ستجدونها - كما عهدتموها - وراء كل مصيبة تحدث للبشرية !.
عبدالكريم نبيل سليمان
22 / 10 / 2005
الإسكندرية / مصر
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 06-11-2005
KARAM KARAM غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 876
KARAM is on a distinguished road

لم أجد أيضاً رداً علي تزييفه للحقائق وخاصةً موضوع بناء الكنائس وبناء المساجد الذي الذي يزيف حقيقته وواقعه هذا المحتال الكاذب الذي فاق أبولمعةفي زمانه فأنظروا ماذا يقول :

(والواقع أن الأقباط يتمتعون في مصر 'مبارك' بمقادير من النفوذ والقوة والسلطان السياسي والاقتصادي والاجتماعي لم يسبق لهم أن تمتعوا بمثلها. والبابا نفسه له كلمة نافذة مسموعة لم يتخيل أحد أن تكون لممثل أقل من 6 % من السكان في مواجهة الذين يشكلون أكثر من 94 % من السكان. والذي حدث وكررت الحديث عنه في واقعتي وفاء قسطنطين وماري عبدالله كفيل بأن يؤكد ما أقول. والذي يحدث في كل أنحاء البلاد من بناء الكنائس القلاع في الوقت الذي تشترط فيه شروط معجزة لبناء المساجد، والذي يعرفه الخلق جميعا من حرية الكنيسة في اتخاذ دورها مدارس وملاعب ونواديî وفصول تعليم ومستوصفات ومشاغل، وهي مفتوحة للعبادة والاعتراف وسائر أنواع النشاط، دون أي قيد حكومي أو أمني علي كهنتها وشعبها، 24 ساعة يوميا و365 يوما سنويا في الوقت الذي تغلق فيه المساجد بعد الصلاة بربع ساعة وتفتح قبلها بعشر دقائق، ولا يسمح فيها بأي نشاط إلا الدروس الرسمية لموظفي الأوقاف.. ويخضع داخلها وخارجها ويخضع خطباؤها وروادها لرقابة أمنية مكثفة.. هذا كله يؤكد مدي النفوذ الذي بلغته الكنيسة القبطية وسائر الكنائس الإنجيلية والكاثوليكية مقارنة بمؤسسة العبادة للأغلبية التي أصبحت شبه مغلقة في وجوه أصحابها إلا سويعة من النهار والليل معا.)

بالذمة دا كلام يعقل ؟؟؟!!!

من يصدق هذا الكلام في مصر أو خارجها ؟؟؟!!!

إذا وُجِدَ من يصدق هذا الكلام فهل يحتمل أن يكون عاقل ؟؟؟!!!

وأيضاً أحداث الإسكندرية وتعليق العوا عليها والمظاهرات السلمية التي حدثت داخل أسوار الكاتدرائية بالعباسية وتعويج حقبقة الأحداث التي حصلت وموقف الأمن في الحالتين وشهادة الكاذب المحتال العوا .

فأنظروا إلي شهادة حق من فلسطيني مقيم بالنرويج ومقارناته مثلاً أحداث الإسكندرية وحصار الهمج للكنيسة وموقف الأمن , وبين حصار الإسرائيليين لكنيسة المهد أثناء إختباء الفلسطينيين أو إحتمائهم بجدرانها


تابع
الرد مع إقتباس
  #8  
قديم 06-11-2005
KARAM KARAM غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 876
KARAM is on a distinguished road
http://www.wataninet.com/article_ar.asp?ArticleID=4182

أحمد أبو مطر -اوسلو
يثير منذ أسابيع المؤتمر الذي سوف يعقده أقباط مصر في واشنطن في السادس عشر من نوفمبر الحالي ، موجات متتالية من الأسئلة والإستيضاحات من جهات متعددة، ينطلق بعضها من باب التشكيك والإتهامات المعتمدة على حيثيات مضلله من المؤكد سوف تخدع القارىء العادي، غير الملم بأبعاد وحيثيات المسألة القبطية في مصر، التي برزت إلى السطح بشكل هو أقرب إلى المأسآة في أحداث الإسكندرية الطائفية الأخيرة، حيث هاجمت جماهير غفيرة ليست غفورة إحدي الكنائس القبطية بشكل همجي محتجزة الكهنة والمصلين لساعات طويلة تحت شعارات الدفاع عن الإسلام والرد على المسيئين إليه، وأقول بشجاعة صارخة أنها ممارسات لم يجرؤ جيش الإحتلال الإسرائيلي على فعل مثلها في حالات مشابهة، إذ عندما إعتصم عدد من النشطاء والمطلوبين الفلسطينيين في كنيسة المهد ببيت لحم، في بداية الإنتفاضة الأخيرة، حاصر جيش الإحتلال الكنيسة عدة أسابيع لكنه لم يجرؤ على إقتحامها مطلقا، وكان يسمح بدخول الكهنة إليها حاملين الغذاء والدواء للمحاصرين فيها، إلى أن عقدت السلطة الفلسطينية مع الجانب الإسرائيلي إتفاقية إجلائهم من الكنيسة، وتمت العملية بأمان رغم توقع العديدين أن جيش الإحتلال سوف يقوم بإعتقالهم فور خروجهم من الكنيسة، وهذه قمة المأسآة المبكية المضحكة أن يكون جيش الإحتلال أكثر حضارة وأخلاقا من جمهور المتأسلمين الذين حاصروا كنيسة الإسكندرية ومن ورائهم قيادات إخوانية، أعادوا إفتعال مسرحية قديمة لأغراض إنتخابية ولم يعطوا أوامرهم لجمهورهم من المضللين بالتهدئة إلا بعد إنسحاب المرشح القبطي، وسط عجز الأمن المصري الفاضح عن إجلائهم عن الكنيسة منذ البداية. لذلك يصبح التساؤل الوارد في عنوان المقالة منطقيا، فهل هناك ضرورة لعقد مثل هذا المؤتمر وفي واشنطن؟؟. جوابي: نعم..لأن مصر (أم الدنيا) عاجزة منذ مئات السنين أن تكون أما حنونة لما لايقل عن عشرة ملايين قبطي من أبنائها، وتمارس عليهم تفرقة وتمييزا عنصريا، لا يمكن إخفاؤه بالتغني الخطابي بالوحدة الوطنية المفقودة فعلا، ولا بصياغة الشعارات حول النسيج الإجتماعي المهلهل حقيقة، لأن ما يعيشه أقباط مصر في الواقع والحياة غير ذلك، ومالم نجرؤ على تشخيص الواقع ونشر غسيلنا الوسخ، فلن يكون من السهل تحسين هذا الواقع وتنظيف هذا الغسيل، والواقع لن يلغيه السكوت عليه خاصة أنه واقع ملغوم متفجر، يعبر عن نفسه بعشرات القتلى من الأقباط كما حدث في الكشح قبل سنوات وبممارسات همجية في كافة المستويات كما حصل في الأسكندرية قبل أيام، وطبقا للكتاب السنوي الذي يصدره مركز دراسات إبن خلدون برئاسة الدكتور سعد الدين إبراهيم عن الملل والنحل والأعراق، فإن عدد الأحداث الطائفية العنيفة التي وقع فيها ضحايا واستدعت تدخلا أمنيا واسع النطاق زادت عن مائة و عشرين خلال الفترة من سبتمبر 1972 (الإعتداء على جمعية النهضة الأرثوذكسية في دمنهور بمحافظة البحيرة، ثم إضرام النار في في دار جمعية الكتاب المقدس بالخانكة بمحافظة القليوبية، إلى الإعتداء الأخير على كنيسة مارجرجس بمحرم بك بالإسكندرية في الحادي والعشرين من إكتوبر الماضي، وهذا العدد يثبت أن الإعتداءات على الأقباط المصريين وممتلكاتهم وكنائسهم، تحدث بشكل مستمر مما يجعلها سمة من سمات حياتهم اليومية التي لن تكون إلا مزروعة بالخوف والرعب المتواصل، وهذا الواقع لن يتم تحسينه من خلال برقيات المناصرة والتأييد بين البابا وشيخ الأزهر، ونكتة عناق الهلال والصليب، ولتشخيص المظالم والتعديات الواقعة بحق أقباط مصر سكانها الحقيقيين منذ الغزو الإسلامي ولن يغير الواقع تسميته الفتح الإسلامي، و سوف أعدد أكثرها شيوعا وعلانية معتمدا على حقائق ميدانية يعرفها كل مصري مسلم أو قبطي، ويعرفها من عاش مثلي في مصر خمسة عشرعاما ودرس فيها من بداية المرحلة الجامعية حتى درجة الدكتوراة في القاهرة والإسكندرية حيث سكنت أربعة سنوات في منطقة محرم بك التي شهدت المأسآة الهمجية قبل أيام.
أولا: القيود المشددة على بناء الكنائس أو ترميمها
من يصدق أن أي مسلم يستطيع أن يبني مسجدا سواء كان صغيرا أو كبيرا بدون الحصول على أية تصاريح من الدولة، فمجرد وضع حجر الأساس وأمامه يافطة مكتوب عليها (مسجد....)، لا تجرؤ أية جهة رسمية مصرية على التعرض له أو التفكير في هدمه او مساءلة بانيه عن الرخصة غير الموجودة أساسا، فمن يجرؤ على ذلك في ظل (إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر)، وبالتالي فمن عمّر هذا المسجد مؤمن بالله رغم أنه في العديد من الحالات يقوم التجار النصّابين ببناء المسجد غطاءا لنصبهم وتجارتهم الحرام. في حين أنه توجد قوانين واضحة مشددة تجعل طلوع الروح لخالقها أسهل من الحصول على ترخيص لبناء أو ترميم كنيسة، لأن ذلك يحتاج إلى قرار من رئيس الجمهورية شخصيا. ومن المظاهر المألوفة في مصر وغالبية الدول العربية هو وجود مسجد أمام أو خلف أو قرب أية كنيسة وهي عادة أو تقليد متعمد، فأينما توجد تلك الكنيسة يعمد المسلمون لمزاحمتها ببناء مسجد، يفسره المضللون على أنه من مظاهر التسامح الديني، ولهم الحق أن يستمروا في أكاذيبهم ولكن نحن المسلمين نعرف المداولات والمشاورات التي تتم لبناء مسجد يزاحم الكنيسة وتتم التبرعات لذلك المسجد بسرعة ضوئية، بينما تطول الجهود لدى المسلمين أنفسهم لجمع التبرعات لمسجد آخر بعيدا عن أية كنيسة. هل هناك من يستطيع الدفاع عن هذه القيود والعقبات الموضوعة أمام بناء الكنائس أو ترميمها، وأنه ليس بتوجيه ورعاية حكومية رسمية، لكسب أصوات وتأييد الجماهير الغفيرة المتأسلمة وغير الغفورة؟؟. وإلا لماذا لا ترفع القيود عن بناء الكنائس، أية حقوق متساوية وأي تسامح هذا الذي يسمح للمسلمين ببناء المساجد متى وأينما شاءوا وبدون أية قيود، بينما يحتاج بناء كنيسة جديدة أو ترميم كنيسة قديمة إلى قرار من رئيس الجمهورية....وفي حالات عديدة وبناءا على وشايات من جيران الكنيسة، تدخل البوليس لمنع إدخال أكياس من الأسمنت لفناء الكنيسة لترميم حائط أو سقف فيها.ثانيا: العنصرية في كافة مستويات الوظائف الحكومية


تابع

آخر تعديل بواسطة KARAM ، 06-11-2005 الساعة 04:34 PM
الرد مع إقتباس
  #9  
قديم 06-11-2005
KARAM KARAM غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 876
KARAM is on a distinguished road
http://www.wataninet.com/article_ar.asp?ArticleID=4182

ثانيا: العنصرية في كافة مستويات الوظائف الحكومية
التفرقة في هذا الميدان واضحة للعيان لا يمكن أن تخفيها دعوات المساواة الكاذبة، فالمتتبع للحياة الوظيفية في مصر، يتأكد أنه منذ الإنقلاب العسكري عام 1952، لم تشمل أية وزارة مصرية على أكثر من وزير مسيحي واحد، وقد حجزت في زمن عبد الناصر وزارة التموين عدة سنوات للسيد رمزي إستينو، وكان المصريون ينكتون بأن عبد الناصر يتعمد إعطاء هذه الوزارة لوزير قبطي، كي يتحمل الأقباط من خلال ثقافة التجهيل وأميّة سبعين في المائة مسؤولية كل أزمة تموينية تحدث في مصر، وتصور الإحتقان الداخلي عندما نتذكر أن مصر من خلال الإنفجار السكاني تعيش أزمة تموينية متواصلة في النصف الأخير من القرن الماضي. وفي مجال الشرطة والجيش هناك مايشبه العرف الذي ينص على عدم ترقية الأقباط إلى رتب عالية في هذين المجالين رغم أن التجنيد الإجباري يطبق على المصريين بدون إستثناء، إلا أنه في ميدان الترقيات للمناصب العالية يتم التفريق بشكل واضح وشبه علني ، وكذلك في مجال القبول في الكليات التي تحت سبطرة الدولة بشكل مباشر ككليات الشرطة والعسكرية حيث نسبة الطلبة الأقباط تكاد لا تذكر، وبالتالي لا تجد في مصر الآن أي قبطي في منصب المحافظ أو رئيس لمجلس مدينة أو عميدا لكلية أو رئيسا لجامعة، وبالتالي لا يمكن القول إن هذه التفرقة الطائفية غير مقصودة، بل هي تتم بتوجيهات حكومية عليا لأن هذه المناصب والمقاعد بيد الدولة ومسؤوليها، فلماذا يستثنى الأقباط؟؟. والدليل الدامغ على هذه التفرقة الطائفية أنه في القوائم الإنتخابية الأخيرة، قدّم الحزب الوطني الحاكم من أصل أربعمائة وأربع وأربعين مرشحا، إثنين فقط من الأقباط ، فهل هذا أيضا غير مقصود؟؟.
ثالثا: العنصرية الثقافية
من المستغرب تماما أن مالا يقل عن عشرة ملايين قبطي مصري أي حوالي خمسة عشر في المائة من تعداد سكان مصر، يعيشون وسط تعتيم ثقافي على خصوصياتهم الدينية والتعليمية والثقافية، ففي الوقت الذي تقدم الإذاعات والتلفزيونات الحكومية عشرات البرامج الدينية الإسلامية ليلا و نهارا، لدرجة الملل والتخمة، لا نجد برنامجا واحدا عن الديانة المسيحية، ومادة التربية الإسلامية في مراحل التعليم الأولى تقدم للجميع مسلمين ومسيحيين، فلماذا لا تقدم أيضا دروس عن الديانة المسيحية لتكون عاملا من عوامل تعريف الجهلة المسلمين بديانة التسامح والمحبة، لأن التركيز في برامج الدراسة على (اليوم أكملت لكم دينكم ورضيت لكم الإسلام دينا) و (من يبتغي غير الإسلام دينا فلن يقبل منه)، لن ينتج عنه وسط الأميين والجهلة سوى إحتقار المسيحييين والإحساس أن إضطهادهم وقتلهم واجب شرعي، وهذا ما يفسر تصاعد أحداث بسيطة للغاية إلى عمليات قتل وذبح على الهوية كما حدث في أحداث الكشح الأولى عام 1999 والكشح الثانية عام 2000، وما يفسر أيضا تهليل المسلمين وفرحهم العارم بإعتناق أي مسيحي للإسلام وهو فرح لن يرقى إليه فرحهم إن تمّ تحرير القدس كما حدث في موضوع وفاء قسطنطين التي إدعى البعض أنها تحولت للإسلام، ولكن فرحتهم لم تتم بعد أن أكدت وفاء نفسها عودتها للمسيحية ديانتها الأصلية، وضمن السياق من المهم أن نتذكر أن العرب والمسلمين يهرعون سرا وعلنا لزيارة إسرائيل بما فيهم وزراء الخارجية العرب، في حين أن البابا شنودة حرّم وما زال على أقباط مصر زيارة القدس طالما هي محتلة. وهذه العنصرية الثقافية أفضل توصيف لها أنها (ثقافة الإنكار والعار) كما أطلق عليها الدكتور سعد الدين إبراهيم (الراية القطرية 31 أكتوبر 2005)، إذ لا يكفي التغني بالعذراء مريم وأن الرسول(ص) تزوج مارية القبطية وأنها من أمهات المؤمنين، لأن الإيمان الحقيقي بذلك يجب أن يترجم إلى إحترام لمعتنقي ديانة مريم العذراء !!!.
إن المسألة ليست سهلة على الإطلاق، لأن ما يعيشه أقباط مصر والمسيحيون عموما في الأقطار العربية بمستويات متعددة، هو نتاج ثقافة ظالمة لا تسمح بوجود الآخر إلا على الهامش، والخروج منها يحتاج جهدا شاقا في مجالين:
الأول: إعادة النظر في البرامج التعليمية التي تركز على مقولات التفوق الكاذبة لمعتنقي الإسلام مما ينتج عنها تلقائيا إلغاء الآخر أو النظر إليه نظرة إزدراء و دونية، وفي الوقت ذاته تقديم الديانة المسيحية في البرامج التعليمية كما يراها أصحابها وليس الآخرون، كما يتم تقديم الدين الإسلامي من مصادره القرآن والسنة.
الثاني: إصدار الحكومة بشكل عاجل لمجموعة من القوانين تحقق المساواة في مجالات التفرقة التي ذكرناها سابقا، ليشعر الأقباط حقيقة أنهم مواطنين حقيقيين متساوين مع الآخرين.
وإستنادا لما سبق، علينا أن لا نشعر ولا نفكر أنه أمر غريب أن يتداعى الأقباط المصريون لعقد مؤتمرهم القادم في واشنطن أو غيرها من العواصم، لأنه من المستحيل أن تسمح لهم السلطات المصرية أو سلطات أية دولة عربية لعقد هذا المؤتمر في عاصمتها...إن أي مثقف عربي يؤمن بحقوق الإنسان وأن البشر متساوين، لا يمكنه إلا دعم هذا المؤتمر كي نعيش فعلا وحقيقة عناق الهلال والصليب.
كاتب واكاديمى فلسطينى يعيش بالنرويج
ahmad64@hotmail.com

آخر تعديل بواسطة KARAM ، 06-11-2005 الساعة 04:33 PM
الرد مع إقتباس
  #10  
قديم 06-11-2005
hanysamir
GUST
 
المشاركات: n/a
شكرا على هذه المشاركة القيمة يا كرم. استفدت بكلام كتير منها مكنتش عرفه قبل كدة و خصوصا الايات القرانية.

كان نفسي ابعت الرد بتاعك ده للسلعوة بس خايف تعضني!!!!.

فعلا انسان مريض بكل معنى الكلمة و ما اكثر امثاله فى هذه البلد البائسة
.
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 09:04 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط