|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#16
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
نشر المحبة والسلام في العالم تقول الأمم أنهم محبين السلام فنجد أمه تقول أنها مسالمة وتحيتها السلام كأمة محمد الارهابية وكل يوم نجد قتل وإرهاب وتدمير للأفكار وللبشرية علي معتقداتها وأخري نحدها تنفذ أهداف لها من اجل عقيدتها تتسبب في نفس المشكلة وأمه أخري نجدها تهاجم
وجود الله في الأصل وإذا ما وجد الإنسان من الطبيعة لن يجد من يعطيه السلام فرئيس السلام مجهول لديهم فكيف يكونون مسالمين ! انتشرت الحوادث التي توضع أن العالم كل يوم يخرج من يوم اسود إلي يوم أكثر سوادا إلي أن أصبحت الصورة قاتمة لا يوجد بها نقطه سوداء وفي وقت تجد المتعبين وثقيلي الأحمال والهموم عندما يذهبون إلي الأديرة يجدون الرهبان والراهبات وعلي صدورهم الصليب مبتسمون ويملئهم السلام فمن أين هذا السلام ؟ لماذا يتحملوا أعباء الدنيا ومشاكلها من قادر علي هذا ؟ سلوا قلوبكم ستجدون الحل. ما هو السلام هل هو شعار أو كلمه تحيه أو أسلوب حياه أو مخطط استراتيجي من اجل حماية البشر من الشرور فالسلام هو أساس الحياة لان الحياة من دون سلام تصبح اشد من الغابة أو من أعماق المحيطات المجهولة أو مكان في الهاوية مظلم ومضيء بنار الأشباح . السلام هو الحياة بدون شر بدون عنف بدون آذيه الناس بدون أن ننصب أنفسنا إلهه علي الناس فمن خلقهم أحرار لا تستعبدهم أنت . الأمم تتبجح كل يوم بالسلام وهي لا تعرفه فهو سلام مبني علي الشر والعنف والقتل والإرهاب تقول لي سلام وتطعني في ظهري بعدها , تقول لي سلام ولكنه سلام بعد اجل التهديد إذا ما قلت رأي يخالفك , تقول لي سلام ولكن بعد أن تكون منتصر وغالب عليا وفي مركز قوه وتجعلني صاغر لك . انه سلام الظلم مبني علي الإرهاب والقسوة والقتل وهو سلام يدعيه الذئب حتى ينال غرضه الدنيء من فريسته بتقطيعها وتمزيقها الكتاب المقدس يطلب من المؤمنين السلام الداخلي يطلب من المؤمنين حب الأعداء وحب البشرية فعندما تجدنا نختلف مع العقائد لا نكره معتنقيها وهذا ما يميز المؤمنين عن غيرهم من الأمم التي تهاجمنا لمجرد أننا مختلفين معهم بل ويهاجمون بعضهم البعض ونري هذا حديثا وقديما في مابين الهندوس والمحمديون والملحدين واليهود والبهائيون والبوذيون ولم يسلم شعب الله المختار الشعب المؤمن بالفداء والتضحية والمحبة والسلام من الجميع وان حاولنا أن نلقي الضوء علي ما في كتبهم من نصوص من الممكن ان تدعوا للسلام نجد للأسف الشديد أن هناك نصوص أخري تضربها وهي نصوص شديدة التطرف والإرهاب بما فيهم اليهود ولكن ليس كعقيدة وإنما كأفكار بعيده عن الدين حتى ولو كان العهد القديم فقط هو ما يعتمدون عليه . إذن نظهر كلام الله في كل مكان عبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة عبر اتصالاتنا مع البشر من حولنا عبر كنائسنا وبيوتنا بين الشعب نفسه وبين الأمم وبعضها ولهذا يعينا لنشر المحبة والسلام بين هذه الأمم المتناحرة المتصارعة هو أمر أشبهه بالمستحيل من وجهه نظر برجماتية واقعيه وإنما من وجهه نظر روحانيه فكلمه الله له المجد قادرة علي دحر أي شر يخرج من أفواهه الشياطين فكلمه الله له المجد هي سيف قاطع لكل كلمه شريرة يتجسد فيها الشيطان علي أفواههم . يوجد لدينا كنز كبير اسمه الكتاب المقدس هو نور الروح القدس إلي الأنبياء و الرسل التلاميذ روح الله التي تمجد اسمه علي ألسنتهم وأقلامهم التي كتبت فكم من أيه داخل الكتاب تطلب منا السلام ! فكم من أيه داخل الكتاب المقدس تمنعنا عن حمل السيف والابتعاد عن العنف ! أصلي لان تعتنق الإيمان بالله ن تتشبه بالروح القدس داخل قلبك ولكن أتمني أيضا أن تتعلم كيف تحب وكيف يكون السلام ليس كمصطلحات وإنما كأساس للحياة , فكيف لا أكون سفيرا للسلام بطباعي ! فكيف لا ابشر بكلمه السلام !. .................... |
#17
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
حماية المتنــــــصرين من الأمم للمســـــــيح المسيحيين المؤمنين في العالم هم الأكثرية العددية حول العالم أما المؤمنين الحقيقيين هم اقليه حول العالم
لان من سيدينهم وهو قادم لنا بالجسد في مجد أبيه سيكونون من المسيحيين قبل الأمم نفسها التي تجدف بعقائدها علي المسيح ليل نهار وتعتقد أنها تقدم خدمه لله . الرب يختار من أبنائه من يجعله إنسان يمجد اسم الرب ويتمجد الرب علي لسانه فيكون هو بداية لطريق الإيمان الذي ينتظر الخروف الضال ليأتي به المسيح إلي كنيسته يضعه بين أبناء وبنات النور من يكون لديه الاستعداد النفسي للتعقل والدراسة والبحث والإيمان الداخلي الذي لا يشعر به يكون عالم الرب بهذا لأنه عالم الغيب ويطلبه ويسحبه إلي الطريق الصحيح كي لا يتوه وسط الأمم الكافرة . المتنصرين الخراف الضالة والمسيح كل مسيحي في العالم يعرف قصه الخروف الضال والتي ترمز علي تعب الله في جلب الخروف الضال الي حظيرته التي يتجمع فيها خرافه الخروف الضال الذي حمله المسيح علي أكتافه كي لا يضل طريقه وأعاده الي حظيرة الإيمان حظيرة خرافه التي تعرف راعيها وراعيها يعرفها والتي تركز إلي الكنيسة أو مكان التجمع للمؤمنين والمسيح رب السماوات والأرض ومن عليهم الأقباط والمتنصرين : الأقباط شعب حر حارب كثيرا من اجل البقاء ولكنه بفعل الإحتلالات العظيمة التي مرت عليه أصبح له طباع جديدة دخلت عليه بعد كل الثورات التي كانت تقوم ضد كل محتل في عصر الرومان واحتلالهم لمصر وعصر العرب واحتلالهم لمصر وكانت الثورات تنتفض من الإسكندرية إلي أسوان وهذا يحدث إلي الآن والعالم شاهد انتفاضه الإسكندرية بعد الهجوم الإرهابي علي كنائس الإسكندرية وقتل المصليين فيها والتي أودت بحياة العم نصحي أشهر شهيد قبطي في العصر الحديث والذي تسبب في دخول الكثير المسيحية واعتناقها بعد الحادث مباشرتا بسبب الصدمة من الأفعال الإرهابية التي تجعل الأمم يخرجون من غيبتهم وغفلتهم ويفكرون أين الحق والطريق والحياة ودائما يجدوه في المسيح الله الرب المجد له كل المجد ما حدث للأقباط من قتل واضطهاد منذ العصور القديمة إلي الآن وسيستمر كما نبؤه الكتاب المقدس إلي نهاية الزمان والدينونه جعلت منهم أناس ذو حيطة كبيره وقسمتهم إلي فريقين :- الفريق الأول هو فريق شجاع يبشر ويعرف المتنصرين ويرعاهم ويهتم لأمرهم ويساعدهم إذا كان قادر علي أي شيء ويتزوجوهم . الفريق الثاني هو الفريق المنكب علي ذاته وكثير منهم يهتم فقط بالعرق القبطي ويعتبر أن العرق العربي الموجود في مصر أو خارجها هم عرق غير قبطي دمه عكر او معكر منذ فترات الاحتلال العربي ليس نقي كالدماء القبطية النظيفة يرفضون المتنصرين والمتنصرات أن يختلطوا بهم أو بأبنائهم أو بناتهم لأنهم يعتقدون أن الأقباط لهم شكل معين وأسلوب معين ورقي معين لا يصل له المتنصرين لان خلفيتهم الأممية تطغي عليهم سواء كانت محمديه, يهودية, بوذية, هندوسيه, بهائيه إلي أخر الديانات التي خرجوا منها إلي المسيح وما يريده الرب منهم واتفق الفريقان علي ان الديكتاتوريه النظاميه في مصر توجب علي الاقباط عدم الاختلاط مع المتنصرين لان النظام يمنعهم من تغيير أوراقهم والأقباط يعتبرون المتنصرين أمم رسميا لأنهم إذا ما تزاوجوا منهم سيكون عن طريق البنات فقط وهو ما سيتسبب في أبناء تخرج بأوراق ذات ديانات ليست مسيحييه وهي الخطة التي أبدعت فيها الأنظمة الأممية علي مصر لتدمير الخروف الضال من الأمم. وهنا يؤمن هؤلاء أيضا أن المتنصرين لهم الحق أن يتمتعوا بالحياة مع المسيح ولكن مع بعضهم وهو ما أدي إلي تقوقع المتنصرين علي أنفسهم وبدؤها يحب بعضهم اكثر ويتجمعوا حول بعض بعيد عن المسيحيين في اغلب الأمور وكانت أول متنصرة في مصر في العصر الحديث تعلن علي عكس المتعارف عليه من منع وخوف المتنصرين من الإعلان وبدأت تواجهه أهلها والعالم وهي السيدة أسماء محمد الخولي التي اعتنقت المسيحية وهي أكدت علي أن الكنيسة القبطية علي الأخص تخاف من المتنصرين حتى خارج مصر وتطلب من أبنائها عدم التعاون معهم في أمور تمس الأمن القبطي كما تظن الكنيسة بسبب خوفها من عمليات إرهابيه انتقاميه من الأمم علي شعبها المؤمن وهو الأمر الذي يرعاه الآباء علي مر العصور بسبب ما شاهدته الكنيسة من أمور اقل ما يقال عنها أنها عذابات يبكي منها معدومي الضمير حدثت للأقباط وهي ما تسببت في الوضع الذي وصل إليه المتنصرين من اضطهاد متبادل من الأمم الخارجون منها والكنائس الذاهبين إليها يبحثون عن الحق فيها وهو ما جعل أول إنسان متنصر علي مر التاريخ المصري منذ سبعه ألاف سنه المتنصر محمد حجازي الذي أصبح بيشوي عبد المسيح يقوم برفع قضيه علي النظام المصري ليكسر كل الخطوط الحمراء والقوانين بطلب اعتناقه للديانة المسيحية رسميا وتغيير الأوراق الرسمية وهو الأمر المرفوض في الدول الأممية وتهاجمه دائما وأبرزها دول تنتشر فيها المحمدية والبوذية والهندوسية علي الأخص وصرح محمد حجازي أو بيشوي عبد المسيح الآن انه وزوجته المتنصرة زينب التي أصبحت كريستين أنهم يشعرون بان المتنصرين مظلومين داخل الجسد المسيحي القبطي وأنهم يشعروا بالخوف منهم وهذا ما أكده بيشوي , حجازي في اكثر من لقاء علي الهواء مباشرتا ويقوله ملايين المتنصرين ويعرف هذا من هو قريب منهم ويسمع لما بداخلهم وما يشعرون به نتكلم عن أوائل من أعلنوا بعد ألاف السنين التي كتم المتنصرين فيها إيمانهم قالوا الحقيقة التي يشعر بها اغلب المتنصرين وجميعهم أكدوا أن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية المصرية الأشد خوفا منهم علي عكس الكنائس الإنجيلية والكاثوليكية رغم أن غالبيه المتنصرين يتبعون الإنجيلية والكاثوليكية والأرثوذكسية غير الأرثوذكسية القبطية وهنا يتأكد لنا أن هناك شيء خاطئ يحدث ..... لماذا يحب المتنصرين الكنيسة القبطية ويذهبون للإنجيلية والسبب واضح وكثير وكثير لهم مواقف مع الكنيسة القبطية التي يرتمي في أحضانها ألاف البشر من الطوائف المسيحية كما يرتمي المتنصرين أيضا ولكن العيب داخل الكنيسة وأسلوب تفكيرها المرعوب دائما من الإرهاب والهجوم عليها ولكن اليوم بروتوكولنا المتبع هو معا من اجل حماية المتنصرين ومساعدتهم وعدم التخوين علي طول الأمر وهذه رأيناه في المحامي ممدوح نخله أول محام في مصر يرفع دعوي لاعتناق المسيحية وتراجع عنها وشكك في طالب الدعوي وهو بيشوي المتنصر مما أحبط المتنصرين حول العالم المهتمين بالقضية داخل مصر وجعلهم يتمنون أن يكون المحامي علماني سيكون اشرف وأجرأ من القبطي الجبان. ولا ينكر احد أن ما حدث أيضا أثار غضب الأقباط المهتمين لأمر المتنصرين وخاصة المبشرين والخدام .................................................. .................... المتنصرين والآلام علي جسد المسيح: يترك المتنصرين إيمانهم ليذهبوا لإيمان أخر يخالف كل ما تعودوا عليه أو تعلموه ولكن كل فرد منهم علي قدرته إيمانه و علاقته مع الله وصلاته له ولكن كثيرا ما تسبب أقباط وعلمانيين وأخطاء المتنصرين في إيقاعهم في مالا يحمد عقباه أما أن ينكشف سرهم أو يعلنون فيستهدفون وكل هذا من اجل اسم الله المسيح له المجد. ولكن من يتعظ ومن يسمع ونحن نخاطب عقول عاشت في الظلام تقرأ وفي الوحل تسبح فأصبح المصريين من الدول المتخلفة بعد أن أضاءت حضارتهم العالم وأصبحوا رغم اختلاف أديانهم من البشر الذين لا يسعون إلا للكسب والرزق والأكل كالحيوانات . ولذلك النهضة القبطية التي بدأت منذ سنين وسنين بدأت تجني ثمارها الخضراء الآن وبدأ الأقباط يبحثون عن المتنصرين ويحتضنوهم ولكن بعد أن كانت أجساد المتنصرين لحوم طازجة للذئاب من الهند (الهندوس) إلي مصر(المحمديون) وباقي الكوكب . استغلال المتنصرين هو أمر مهم جدا بالنسبة إلي الجسد المسيحي في مصر لأنهم جزء من قضيه كبري وهي قضيه الحرية والتبشير بالمسيح وكلمته له المجد والجميع يعرف قدرته ليس المهم هو أن يتزوج قبطي بمتنصرة لا ليستمتع بها وانما يظلل عليها وخاصة إن كان بينهم حب مسبق أو العكس ولا أن يتزوجوا ببعض المتنصرين ويدفنوا في بئر الظلمات ولكن العكس هو المفروض ان يحدث وهو تبني اختطاف المتنصرون والمتنصرات من الأمن وتهديدهم بل والدفاع عنهم والخروج إلي الشارع للدفاع عنهم لأنهم لم يعودوا للأمم ولكن أصبحوا خراف المسيح والتي علي كل مؤمن أن يدافع عنها ولو بالصلاة لهم لكي يحميهم من يحمي الجميع له المجد . يخرج الأقباط في صراخهم ومظاهراتهم اذا ما تم مهاجمة الأقباط ولكن يصمتون علي المتنصرين وما يحدث لهم وكان المتنصرين موجودين أهلا بهم! ....قتلوا او اعتقلوا من امن الأمم ....اخذوا الشر وراحوا! اكيد لا انه تفكير خاطئ ولابد من تغييره استطاعت الأمم حول العالم أن تجبر العقل العالمي أن التبشير هو تهمه بدأ آلاف المسيحيين عندما توجهه لهم ينفونها ويتبرؤون منها وكأنها شيء سيء أو يسبب مرض للناس وهي الخطة والفخ الذي نصب لهم في جعل المسيحيين يعتادون علي هذه التهمه وعندما يجد- أب , أم -ابنهم أو ابنتهم يبشرون علي الإنترنت يصرخون رعبا وخوفا عليهم.. فقدوا إيمانهم بالدعوة والتبشير وتلمذه الأمم وهو أمر في الكتاب المقدس وتعاليم الآباء والقديسين التي شربت الأرض دمائهم الذكية وهم يكرزون ويبشرون ويمجدون اسم الرب وجعل الله يتمجد اسمه علي ألسنتهم فعندما توجهه تهمه التبشير لإنسان تجده يصرخ لم افعل وهو رد فعل نفسي مثلما اقول لك وأنا عصبي أنت تأكل تقولي لي لا صدقني لم اكل أي شيء وتشعر كأنك فعلت كارثة وتجد نفسك بشكل أوتوماتيكي في موقف الدفاع وإنكار للاتهام مع انه اتهام بالفخر والعزة والكرامة وتمجيد إسم الله قبل كل شيء . __________________ |
#18
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
التعاون مع المسلمين الشيعة وميزان القوي الطائفة الشيعية الإسلامية في مصر تاريخ أصيل في وطنا وهي من أقدم العصور والتي سبقت غزو صلاح الدين الأيوبي للبلاد وكانت تعرف بالحقبة الفاطمية وهي سيطرة الشيعة آنذاك علي مصر ونشر العقيدة المقدسة آل البيت -بيت محمد نبي المسلمين - فيها إلي أن هاجم هذه الحقبة الزمنية طوفان احتلالي جديد وهو طوفان صلاح الدين الأيوبي وإسقاطه لهذه الدولة الفاطمية وتحويلها إلي دوله ذات فكر سني صحابي نشب عنه صراع قديم بين الطوائف في مصر كان يعرف بصراع الطوائف الإسلامية في مصر
وجميعنا يعلم أن الأقباط شهدوا أسوء أوقاتهم في وطنهم الذي يتناوب عليه المحتلون من كل حدب وصوب أبشع الجرائم والإضطهادات البشعة في زمن الحاكم بأمر الله الفاطمي وهي نفس الدولة التي أسقطها صلاح الدين ولكن الأمر الغريب هو تشابه أحداث الماضي والحاضر فنفس الصراع الآن موجود ولكن بشكل معكوس الأقباط المعذبون والمضطهدون في مصر من المحتلين لبلادهم من الدولة المصرية الحديثة الآن بعد الثورة العسكرية التي بدأها الضباط الأحرار وهم قله أثارت الشعب ضد الملك فاروق لتتحول مصر من الملكية إلي الجمهورية وبعيدا عن تقييم ما حدث من أضرار أو مكاسب الثورة ولكن عندما نجلس نتابع الماضي والحاضر نجد التشابه الكبير بين الاثنين الجماعات السنية الوهابية الإسلامية المتطرفة تضطهد الأقباط والمسيحيين وهي المسيطرة علي الدولة الآن بسبب النظام الهش الضعيف الموجود وهي حكومات العسكر التي تعاقبت هدفها الأول السرقة لإشباع البطون من خزائن الأقباط وباقي الشعب بكل طوائفه ونري أيضا بداية هجوم جديد من الشيعة والثقافة الفارسية علي مصر والشرق الأوسط كما فعلوا أنصار أبو بكر قبل مئات السنين عند دخول صلاح الدين الأيوبي إلي مصر وانهيار الدولة الفاطمية الشيعية لآل البيت –بيت محمد نبي المسلمين- وانهيار الدولة الفارسية علي يد العرب والصراع الإقليمي القديم - والأقباط أيضا يشاهدون المحتلين يتناوبون علي وطنهم وهم عزل من السلاح وفي موقف المدافع دائما عن البقاء . الآن الوهابية المصدرة إلينا من السعودية التي تهدف للسيطرة علي مصر من ناحية الدين لتنتقل للسيطرة بعدها اجتماعيا وثقافيا تسعي في الأرض المصرية فسادا الوهابية السلفية الجهادية المتطرفة راعيه الإرهاب في العالم دخلت إلي مصر منذ بداية الثورة العسكرية والتخبط في النظام في مصر وبدأ الفساد يتفشي في الأراضي المصرية من مهاجمه الأديان وعلي رأسها المسيحية ومعتنقيها الأقباط كعرق مصري اجتماعي أصيل وتشويه تاريخه إلي الطوائف الإسلامية المعتدلة مثل الصوفية والأفكار العلمانية والديمقراطية والحرية إلي أن بدأت في مهاجمه الطائفة الشيعية المصرية وكان السبب الرئيسي في مهاجمه الشيعية المصرية هو انتشار المذهب الشيعي في مصر مره أخري ردا علي ما حدث قديما وبما انه مذهب دعوي فهو يدعو لعقيدته ولكن هذا ليس من حقه من وجهه النظر السلفية الوهابية التي تريد أن تنفذ مخططتها المدعوم من المملكة السعودية التي بطبيعة الحال تضطهد شيعتها وتعذبهم وتدعم تعذيبهم واضطهادهم في كل دول الخليج وأبرزها الكويت وقطر وخاصة البحرين التي تسيطر عليها عائله مالكه للبلاد تابعه للمذهب السني رغم انف الغالبية الشيعية من الشعب وأيضا تحاول تغيير الديمغرافيه البحرينية بالاتفاق مع عائله البحرين السنية المالكة للبلاد بان تجنس خليجيين سنه لتغيير الواقع البحريني علي الأرض ذو الغالبية الشيعية المضطهدة والآن اشتعلت الحرب في مصر سيده الشرق الأوسط مصر بلد ضخمه من حيث القيمة وعدد السكان والنفوذ العالمي ولكن في الأونه الأخيرة هي تخرج من كارثة لتدخل لآخري وأصبحت كالبنيان المهزوز ولم تعد حكومات العسكر قادرة علي أداره البلاد بسبب إعطائها الفرصة لتغلل الوهابية في المجتمع المصري بين الفقراء والجوعانين والمتعصبين من الطبقات الدنيا إلي أن انتقلت إلي الطبقات الوسطي التي أصلا هي في تأكل مستمر بسبب الأوضاع الاقتصادية المنهارة والغارقة في فساد الحكومة وفاشيه الجماعات الأصولية فهجوم جماعات أهل السنة والجماعة والسلف الصالح وأمثالها من الجماعات علي الشيعة في مصر هو بداية لجرس إنذار بان الطائفة الشيعية بدأت تتعاظم قواها داخل مصر ويعلوا صوتها ولذلك اظهر الهجوم علي الشيعة الطائفة الشيعية المصرية أكثر مما كانت تتوقعه وبدأت طبول الحرب تدق.بين الدفاع السني والتشييع الشيعي السنة يحاولون تسنين الشيعة أو من تشيعوا والشيعية مستمرون في التشييع والدعوي إلي عقيدتهم الاسلاميه الشيعية والاثنان وسط خروج المتنصرين للمسيح ! يرعب الدولة والوهابيون والجميع تحت مطرقة الحكومة المصرية العسكرية المعينة من الجيش وهو بطبيعة الحال المتحكم في السياسة العليا للدولة المستسلمة للضغوط السعودية والمدمنة للبتر ودولار الوهابي بسبب تردي حالاتها الاقتصادية جعلها تهاجم الشيعة من اجل إرضاء الوهابيون السعوديون وتعتقل قادتهم وترميهم وتزج بهم في المعتقلات وتعتقل أي قيادي شيعي يبرز كمحمد الدريني أو شيخ داعية شيعي مصري كحسن شحاتة ودكتور احمد النفيس وهو بسبب الصراع المحتدم بين من يسيطر ويأخذ له مكان المسيحية أم الشيعية أم السنية أم البهائية أم العلمانية أم الدولة العسكرية الدكتاتورية ونظامها الفاسد ولذلك علي الأقباط أن يعوا تماما الدور المنوط بهم اتخاذه في المستقبل القريب من دعم لقوي جديدة علي الساحة داخل مصر تكون في موازاته وإعطاء القضية القبطية أفاق جديدة من قضيه طائفة إلي قضيه شعب وأمه مصر كلها وحقوق شعبها المصري وبالأخص حقوق الطوائف المسكينة الدينية والعرقية التي تهان في وطنها مسئوليه الأقباط في هذا كبيره جدا الأقباط نعم تمزقت قلوبهم من العصر الفاطمي ولكن عدو الغد صديق اليوم وصديق اليوم عدو الغد الأقباط والشيعة الآن هم الطائفتان التي يقدر عدد أتباعهم بالملايين فهم أمامهم طريق واحد في مواجهه الوهابية السلفية الجهادية إما أن يكافحان من اجل البقاء أو يستسلمان للغرق ولا اعتقد أنهم يريدون الاستسلام لأنهم متمسكين بحقهم الطبيعي في الحياة وهذا واضح للجميع فاستخدامنا لخزائننا وعقولنا ونفوذنا واتصالاتنا وعلاقاتنا وقوتنا وعددنا وتبشيرنا ودعواتنا كلها عمدان قويه تحمل الطوائف المتمسكة بحقها ...أكون أو لا أكون إذن الدعم المادي والتقني والمعنوي القبطي للشيعية ما الهدف منه : - دعم الكنيسة القبطية للطائفه الاسلاميه الشيعية في مصر متمثله في مجلس رعاية آل البيت في مصر لتوضيح الطائفة الشيعية الاسلاميه وإظهارها وعمل علاقات دينيه مع كل الطوائف الدينية بما فيها الطائفة البهائية كما تقوم الكنيسة القبطية بعملها المعتاد مع الطائفة السنية المتمثلة في الأزهر الشريف - وضع الأزمتين الشيعية الاسلاميه والبهائية داخل أرفف القضية القبطية المحملة بالأحزان من انتهاكات حقوق الإنسان والأقليات وسط غياب المجتمع الدولي الغير ملتفت لمثل هذه القضايا في حماية ملايين البشر المستحقين للحماية في مصر من شر الجماعات السلفية الجهادية الوهابية المتطرفة الداعمة بل المفرخة للإرهاب من مصر وأولهم الإخوان المسلمين والي الطوائف والأديان في مصر مرورا بالشرق الأوسط والعالم اجمع - وضع الحركات السنية السلفية كقوي داعمة للإرهاب لابد من دحرها ومهاجمه عقائدها ومسانده التشييع - من اجل وضع القوه الشيعية قيد المواجهة في مصر كقوة لابد وان تحترم وتعامل والدفاع القبطي أيضا عن الطائفة البهائية المفرومة وسط صراع الطوائف الكبرى - مسانده الكنيسة القبطية ورجالها لرجال الدين الإسلامي الشيعي في مصر والعالم ضد الاتهامات التي تلحق بهم من الإرهاب والجماعات المسلحة وغيرها من الأقاويل التي لا تجني سوي المزيد من المكاسب للمذهب السني وجماعاته التي ترك لها الحبل علي الغارب لتنشر الإرهاب في مصر والعالم بمسانده المملكة السعودية - مسانده الكنيسة القبطية للطائفه الشيعية الاسلاميه في بناء أول صرح ديني يعبر عنها متمثلا في مسجد كبير حسينيه شيعيه في مصر في المكان الذي يحدده الشيعة حيث أعداد منهم ولا يكون الأخير - تمثيل ديني رسمي ودبلوماسي من نشطاء سياسيين أقباط في الكويت مع الطائفة الشيعية العملاقة هناك من اجل مسانده الأقباط في دول الخليج والمسيحيين بشكل عام للارتقاء بهذه الدول إلي الركب العالمي الحر ,,, والشيعة في الكويت هم اقرب وسيله لعلاقات مصالح مشتركة اقتصاديه وسياسية طيبيه بين الشيعة والأقباط تنعكس من خلال كاتدرائيه الأقباط في الكويت مع المرجعية الشيعية الكبرى هناك وقربها وعلاقتها مع المرجعية في إيران . - مسانده النشطاء السياسيين الأقباط في دعم الطائفة الشيعية سياسيا عالميا قبل دعمها في مصر ضد الوهابية والحكومات العسكرية التي تمنعها من التنفس وأول المطالب هو بناء دور عباده للشيعة والبهائيين شانهم شان أي طائفة مصريه - إجبار الحكومة علي هذا من خلال عمل مؤتمرات كبري واتصالات عالميه وطلبات مساعده من الرأي العام الدولي , سيحمل عاتقها أقباط المهجر سفراء الأقباط في العالم.. لدعم القضية الحقوقية القبطية في مصر وبداخلها حقوق الشيعة والأقباط وإنشاء النظام العلماني المصري لحماية الجميع من انتهاك حقوقهم تحت سقف واحد عادل ومتساوي يضمن الحرية والديمقراطية والخروج من هاوية الظلام التي وقعت مصر فيها . - إنشاء منابر إعلاميه قبطية تفتح فيها أصوات للطوائف الشيعية والبهائية والصوفية والسيناويه البدوية والنوبية كصوت صارخ في مصر ضد غطرسة الحكومة وفاشيه الجماعات السلفية الوهابية - فتح اتصال دائم ومباشر مع الإدارات الأمريكية المتعاقبة يكون هدفه ضمان حقوق الأقباط والشيعية والبهائيين كأديان وطوائف وضمان حقوق النوبيين والبدو السيناويين كأعراق داخل وطنهم مصر وضمان التزام الدولة بالديمقراطية والحرية والعدل والمساواة في حقوق الشعب المصري المنهار من البطالة والحالة الاقتصادية وهي أعباء إضافية علي الطوائف المذكورة . وفي النهاية من أجل عمل ميزان القوي علي الساحة المصرية لابد ان نتكاتف جميعا ..................... |
#19
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
فضح عقائد الأمم لو لم تكن هناك أمم لما كانت هناك عقائد وأديان اخترعتها ولكن هل هي عقائد ومعتقدات واديان صحيحة ؟ هل هي تعرف لماذا نحن موجودين وما هي الخطيئة الآدمية وماذا فعل الله لكي يكفر خطيئة عبادهم واسمي خلقه الذي يحبهم ؟؟ بالتأكيد لا يعرفون وكل منهم يعتقد اعتقاد خاطئ في نفسه توارثه عن أبائه وأجداده ويوضحه ويفسره ويؤكده ويبرره له رجال الدين لمعتقده ما هو دور المؤمنين من المسيحيين ؟ هل هو مشاهده ما يحدث ويقفون يشاهدون ويستمتعون بالكفر الذي حل علي الأمم!! هل أمرنا الله بفعل شيء ؟ نعم عندما طلب منا أن نذهب ونتلمذهم - نتلمذهم بمعني الشرح لهم وتبشيرهم وتوضيح الأمور الملتبسة لديهم حتى لو لم يغير دينه ولكن الأفضل أن توضح له الحقيقة وتدمر المفاهيم الخاطئة الذي يبسها رجال دينه ومن هذا المنطلق نستطيع أن نبدأ رحله المعرفة والتبشير بكلمه الله علي بني البشر وكيف ضحي من اجلنا وعشق أرواحنا وأعطاها الكثير من الجمال والذكاء والاستماع وغيرها من هبات الله لنا علي هذه الأرض وعندما نصعد إلي الملكوت مؤمنين له محافظين علي وصاياه . لكل أمه اعتقادات خاطئة تريد بها التقرب إلي الله, توارثتها عن من وطئ عقولهم بمثل هذه الخرافات . فما علينا إلا أن نفتح كتبهم ونبحث فيها عن المنطق ولا غير المنطق ومن بعده عن المحبة وان وجدناها لن تكون محبه لأنها محبه الدماء والشر وهذا ما نراه كل يوم في تصرفات الأمم الأمة البهائية : النفاق تعيش الأمة البهائية حاله من النفاق ألا متناهي بسبب أنها تريد الوصول إلي القلوب عن طريق مغازله جميع العقائد في نفس اللحظة فاضطروا إلي استخدام الكذب والنفاق للوصول إلي غايتهم من خلال التأكيد علي المحبة ولكن محبه من؟ ولمن تكون المحبة؟ فهم يحبون بوذا وأتباعه ومحمد وأتباعه والمسيح كشخص وأتباعه وألهه الهندوس وأتباعهم وموسي وأتباعه أين المحبة لأمم أصلا لا تعرف المحبة وأمم تختلف فيما بينها ولكن قال لهم رسول البهائية بهاء الله هذا الكلام انه أخر المرسلين من الله وذلك لان الله أراد ان يجمع العالم وعندما تسمع اله البهائية يتكلم في كتابه الأقدس والواحة علي لسان رسوله بهاء الله تجده يصف غير المؤمنين بأنهم أشرار أنها المحبة الأممية . الأمة اليهودية : القوه استخدمت الأمة اليهودية القوه من اجل البقاء ومجابهه العالم وتخيل اليهود أنهم بذلك يستطيعون أن يجعلوا العالم كله خدم لهم ولأفكارهم ولقضاياهم ولمتعهم التي لا تنتهي والبحث الدائم عن الملكوت الأرضي والنفوذ القوي والحياة الأفضل والنرجسية العالية وبما أنهم أصبحوا مغضوب عليهم بعد أن رفضوا الله بعد أن كانوا خاصته ولم يقبلوه ذاد لديهم الإحساس بالغربة وبدأت النعرة النرجسية المتعالية تزيد يوما بعد يوم إلي أن وصلوا إلي استخدام كل الوسائل من أموال تملئ خزائنهم ونفوذ يغطي العالم لاستخدامه في ما يسعدهم ويحقق لهم ملذاتهم بدلا من أن يستخدموها في الخير وفي البحث عن الحقيقة الإلهية التي رفضوها وبدأت الجيوش تجيش والأسلحة تستورد والقتلى بالملايين من اجل اليهود أن يستمتعوا بالحياة وبهذا تكون أمه اليهود خسرت الملكوت واشترت الحياة الأرضية مثل كل الأمم ولكن علي طريقتها الخاصة بنشر الأفكار التي تخدم مصالحهم من اجل الدنيا وليس الملكوت . الأمة الإسلامية : الإرهاب أسلمت الأمة المحمدية وجهها للإرهاب الذي نص عليه الكتاب المحمدي قرأن بأن يرهبوا عدوهم بعد أن اجبر ذويهم في الماضي علي هذا المعتقد بالسيف وبقوه جيوش صحابه محمد حتى بعد موته ولهذا تستند المحمدية علي هذه النصوص وغيرها التي تسببت في إراقة الدماء حول العالم فلم يعد يوجد مكان بة مسلمون محمديون إلا ووجدت به المشكلات من قتل وتخريب وفساد وكل هذا محلل شرعا من اجل خدمه الإسلام وأصبحت التقية هي وجهه أخر للشر لا يراه إلا من ينظر لهم من زاوية مختلفة عما ينظرون هم لدينهم ويعتقدون أن كل هذا فيه ثواب وخدمه لله والله منهم ومن أفعالهم بريء برائه الذئب من دم يوسف الصديق ولكن دائما وفي العصور الأخيرة يحاول المسلمين أن يقوموا بأشياء كبير جدا مثل محاوله التبجح بان العالم كله ضدهم وان أي انتقاد هو انتقاد للإسلام ومقدساتهم وان هذا ضد الإنسانية والحرية والديمقراطية وهي المصطلحات التي يكرهونها لأنها ضد دكتاتوريه الحكم بالإسلام وبحجج واهية هي أن هذا نابع من حقد العالم علي الإسلام ولا يعلم الناس أي حقد يتكلم هؤلاء المحمديون هل يحقد الإنسان علي شيء اقل منه وقبيح في الفكر والأسلوب والسلوك فليس أهانه المرأة وحب الجنس والنكاح والسرقة من اجل الجهاد لإرضاء الله والغنائم والإرهاب لكل من تسول له نفسه انتقاد مثل هذه الأفعال الإجرامية سواء المكتوبة في القران أو أفعالهم الشخصية والذبح والغيظ والكراهية لكل من يحاربهم واستخدام أبشع الوسائل وتحليل الكذب في الحروب والحيل المحمدية القذرة من اجل رفع راية محمد فوق العالم فهم لم يعودوا مثل الماضي ينشرون دينهم بالسيف فقط وإنما أصبحوا كعصابات منظمه تعمل من اجل رفعه هذا الدين ونصرته التي يعتبرونها هي نصره شخصيه لهم وهذا سببه الانهزام العلمي والاجتماعي لديهم الذي لم يعطيهم الإسلام منه سوي الخراب والدمار ولذلك يتبجحون بان العالم هو من يحاربهم ويردون نصره الإسلام من اجل إرضاء النفس المنهزمة داخليا بسبب قله حيلتهم العلمية وهذا الإسلام المنقسم إلا الحرب والعبادة يحاربون بكل الوسائل من مهاجمه المسالمين وقتل وسرقه وسفك دماء وكذب وتقيه وتجميل ومن ثم العودة إلي الصلاة والعبادة وممارسه طقوس دينهم من اجل إرضاء الله بعد أن قدموا قرابين الولاء والطاعة له علي جثث ودماء البشر فهذا الدين أصبح وصمه عار علي الأمة العربية التي تدينت به سواء بالإجبار أو بالتغرير التي انقسمت إلي طوائف كبري منها الذي بدأ يرفض الإرهاب ومنها ما لا يعرف أن يفعل سوي تقليد الرهبنة والانكباب علي الصلوات والطقوس الدينية وخرج منها ملايين العلمانيين يبحثوا عن مكان يستنشقون فيه هواء نظيف بدلا من اختناقهم بداخلها وأيضا وبدأت تخرج الطوائف الشيعية لآل البيت المحمدي والصوفية وجماعات السلف الوهابي السني التي دمرت العالم ونشرت فيه الإرهاب والفساد الدنيوي . الأمة الهندوسية : الوهم التاريخي تعتقد الأمة الهندوسية أنها أمه التاريخ العريق وكل شيء في دنياها له علاقة بدينها الهندوسي فان الهندوسية تكونت بفعل الزمن والتاريخ مثل صخور الجبال . إيمانها بالوهم التاريخي الذي كون آلهتها الكثيرة وكتب فيهم آلاف الكتب جعلها ديانة عملاقه تعيش علي الأرض الهندية ولكنها هشة بسيف الكلمة تذوب كالثلج أمام نور الشمس فهي كديانة صنعها التاريخ والأوهام التي تربط كل شيء بهندوسيتهم فالهندوس لديهم ألهه يقدمون لها أيضا قرابين الولاء والطاعة علي دماء البشر ومن يختلف معهم وكل يوم نري هجمات الهندوس علي الأديان الأخرى من تهجم وسب وأهانه مقدساتهم بل وقتل معتنقين أديان أخري تختلف عنهم فهم يعتقدون أنهم الأول والباقي لاشيء مثل الأمم كلها ويبحثون دائما عن الأمن أمام آلهتهم وحياتهم الضعيفة أمام آلهتهم ولكن هذا الوهم يحولهم إلي وحوش تعتقد أنها مسالمة وضعيفة ولهذا تسن أنيابها للدفاع عن نفسها وتحارب بها الأعداء أعداء ألهه الهندوس التي يظنون أن الأمم تريد تدميرها وآلهتهم تجعلهم أقوياء لمحاربتها وذبحها وهذا ما يفعله الآن الهندوس ومنذ أزمنه بعديه مع المسيحيين والآن وبعد مشكلات السيطرة علي الأراضي الهندية يحدث مع المسلمين المغتصبين لأراضي باكستان وكشمير الهندية ربما لان الاثنان متعطشان لتقديم الولاء لله فكل منهم يحاول التهكم والتهام علي الأخر والتجبر عليه فكانت النتيجة دماء ودماء ودماء أمام صلوات الكنائس لنشر المحبة والسلام وان يتدخل الله لمنعهم من القتال . الأمة البوذية : البحث عن الأفضل بحثت الأمة البوذية عن الأفضل دائما فمن يراجع تاريخ البوذية سيكتشف أنها تركت كل شيء من اجل البحث عن الأفضل ولكنها عندما بحثت وجدت شخصيه بوذا لكي تتقرب بها إلي الله ولكنها ضلت الطريق بدلا من أن تعبد الله وجدت أن بوذا يعوضها عن هذا ولكن وسط صراع عالمي من الأديان فانجرت هي الأخرى وراء هذا ومنعت الأديان الأخرى وحاربتها لكي تحمي بوذا الطيب الضاحك المسكين الباكي الطفل والقوي الذي يريد أعدائه الانتقام منه لأنه روح السلام ولذلك توحشت وان تحدثنا عن الأمم لم ننتهي فهي تحتاج لمجلدات ولكن تبقي الأمم كلها بمعتقداتها تسير وراء هدف وهو إرضائها نفسها وليس إرضاء الله شعب الله المختار : المســـــــــــــــــــيح هو الحق الطريق والحياة هو المفادي والملك والمخلص والقدوس هو الخالق والغافر والعالم بما لا نعلم هو الله العافي الشافي المحي الكريم علي أتباعه كنائسه الآن تتجمع فيها خرافه الضالة لكي تنتظر مجيئه للعالم ليدينه ويعلمه الحق ولكن من منا يتحرر بالحق والخلاص فقد تحرر المؤمنين من المسيحيين وآخرون ضلوا وتركوا الإيمان وبحثوا عن ملذات الحياة كالأمم ولكن أين شعب الله المختار الآن هو من يتجمعون من الأمم ويؤمنون بالمسيح ومن يتدينون بتعالم الله بكتابه المقدس وتنفيذ وصاياه فيظل شعب الله المختار مضطهد بين الأمم التي تعيش علي الأرض كلها لأنه يطالبهم بان يفهموا ولذلك علي الشعب كله الاتحاد لتعليم وتلمذه الأمم ودراسة أديانهم والتبحر فيها لتفنيدها ووضعها مكشوفة أمامهم مفضوحة خباياها وقذارتها دون أن يستطيع إتباعها أن يتجملون أو يجملوها أمام الأخر وتبقي الأديان الأممية مكشوفة وكأنها عارية أمام مرآه يراها الناس ليعرف علي ماذا تحتوي هذه الأديان التي صنعها البشر من اجل محاربه كلمة الله . ....................................... آخر تعديل بواسطة john mark ، 28-03-2008 الساعة 01:48 PM |
#20
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
التعاون القبطي في المجال الدولي مع الكريملين الروسي والكنيسة الأرثوذكسية بروسيا الأقباط يمثلون في مصر المجتمع المضطهد بمسيحية وطوائفه ولذلك لابد من تدمير الخيوط بين الحكومة المصرية والقوي المختلفة حول العالم طالما تستمر الحكومة المصرية في تعنتها أمام الديمقراطية والحرية والمساواة في الحقوق والواجبات بالفعل وليس بالخطب الرنانة بسن القوانين وليس بقاعدات العرب التي أصبحت نقمه علي الثقافة المصرية المتحضرة التي تنحدر بسبب وضع النظام المصري لمصر مجرد كرسي بين كراسي الشمع العربية ولذلك وجودنا مع الروس مهم جدا من اجل توصيل صوتنا الي روسيا كي لا تعتمد عليها الحكومة المصرية في استيراد السلاح والاستقواء بها في أي مجال من المجالات سيعود هذا الإستقواء علي الشعب المصري كله بالضرر في طريقه إلي الديمقراطية والحرية والمواطنة الحقيقية لكل الشعب المطبخ السياسي الروسي يبحث بشكل مستمر عن دور في الشرق الأوسط بعد انهيار الاتحاد السوفيتي والآن القضية القبطية هي القضية الجديدة التي تبزغ في الشرق الأوسط بسبب ما يحدث من تعذيب للأقباط والمسيحيين والأقليات العرقية والدينية . والتي تحمل علي أكتافها أزمات حقوقيه دينيه وعرقيه مختلفة تحدد ماذا كان سيحدث تغيير إلي الإمام في مصر أو سيظل الوضع في مصر مجمد بهذه الطريقة... التحدث مع الكريملن عبر القنوات الإعلامية وعن طريق الرسائل وأي من رعايانا وحلفائنا في روسيا وخاصة العاصمة وطلبات التعاون معها علي ان نقدم لها خدمات اقتصاديه عبر المجالات الاقتصادية المختلفة التي يعمل بها الأقباط وحتى في المجالات السياسية في الغرب الكنيسة الارثوذكسيه في روسيا لابد أن تتطلع علي كل ما يحدث للكنيسة الارثوذكسيه وشعبها في مصر علي يد الوهابية المتطرفة واستخدام نفوذها مع الروس في نشر ثقافة الدفاع عن حقوق الأقليات المسيحية في الدول التي استوطنها المسلمين وأشاعوا فيها الفساد وخاصة أصحاب الذقون الوهابية حماه الإرهاب في العالم التبشير بالأرثوذكسية والمسيحية بين الملحدين في روسيا سيكون بمثابة ضم أشخاص جديدة لتتكلم وتدافع عن القضية القبطية والديمقراطية في مصر والشرق الأوسط . ................................ |
#21
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
حق تــقريــر المصـيـر لابد أن تكون كل المنظمات القبطية في المهجر علي استعداد تام لان تقدم طلب إلي المجتمع الدولي عن طريق الجمعية العامة للأمم المتحدة والقوه العظمي الأمريكية شهادة حق تقرير المصير للشعب القبطي والذي يقدر في مصر بخمسه عشر مليون قبطي يحاربون وتنتهك كافه حقوقهم السياسية والاجتماعية ويعيشون غرباء في ارض الوطن بالإضافة إلي أقباط المهجر والمتنصرين المصريين كلهم يردون العيش داخل مجتمع مسيحي
وهذا يعيدنا إلي التاريخ ومطالبات قديمة بإنشاء دوله قبطية في إفريقيا لأنها ستكون بداية ضرب الشرق الأوسط بأكمله والتحكم فيه وتقسيمه فخريطة الشرق الأوسط الجديد ليست لها أي قيمه من دون تقسيم مصر مره أخري بعد ان كانت من الإسكندرية إلي جنوب السودان ولان مصر هي رمانه ميزان للشرق الأوسط ومزايا هذا الموضوع كبيره جدا فإننا نرغب في تنفيذه لحماية مجتمعاتنا المستهدفة من الاسلام إنشاء دوله مسيحية في إفريقيا في قلب الشرق الأوسط تكون درع ورمح جديد في قلب الإرهاب من الجنوب وتضعف قوي الإرهاب في شمال السودان ستكون ارض للقواعد الأمريكية الصديقة في إفريقيا والشرق الأوسط وستخفف من ضغط القواعد في الخليج وستجبر المنطقة علي سباق التسلح مما سيفيد الشركات الأمريكية في تصدير السلاح ستعيد تقسيم المنطقة وخاصة عندما تنهار السعودية أمام الأزمة الشيعية القادمة علي الشرق الأوسط وهذا لن يحتاج إلي مجهود إن مشقه سوي ضرب الجيش الثالث وقواعد الجنوب المصري وستنهار الدولة في الجنوب ويتم إعادة الأقباط إلي هذه المنطقة من شمال مصر وما لنا في شمال مصر سيقاضي بما هو في جنوب مصر بالتأكيد سيدخل اليهود إلي سيناء ولن يكون هناك أي مجال للتحدث دوليا عن معاهده السلام بين مصر وإسرائيل لأنها ستكون منتهية بسبب ما تفعله مصر مع شعبها المفكك والمجتمع المنهار هذا سيناريو يطرح أمام المجتمع الدولي كحق تقرير مصير للشعب المصري مع حكومته التي اضطهدته علي أساس الدين والعرق وهو الشعب القبطي ملايين المعتقلين داخل وطنهم علي يد حكومة غاشمة استمرت أكثر من أربعين عاما وهو حكم العسكر المصريين سرقوا من الشعب الوحدة و والتقدم والازدهار وجعلوا مصر منبع التخلف والإرهاب في الشرق الأوسط والعالم وجرائم النظام العسكري في مصر لا تنتهي ولذلك الحل هو تدمير النظام المصري وتقسيم الأراضي كما قسمت من قبل للمصريين السود (السودان جمع اسود وهو اللقب المتعارف عليه تاريخيا) وأصبحت السودان منفصلة عن مصر ومن ثم دخلتها الوهابية لتتسبب في تدمير المجتمع السوداني ووصل به الحال علي ما هو عليه ولكن نشكر الله أن الجنوبيون استطاعوا أن يشكلوا قوه وينفصلوا عن الشمال الوهابي العميل للسعوديين مصدري الإرهاب الإسلامي( السني الوهابي) في العالم حق تقرير المصير ليس خيانة للشعب المصري بمستوطنيه المسلمين والطوائف الاخري فمن خاننا هو من يلعن صليبنا وكتابنا المقدس ويحرق كنائسنا ويخطف بناتنا القاصرات ويغتصبهم ويقتل شبابنا وخان العهد والدماء التي روت ارض سيناء والأمن الذي هم مواطنون مسلمون ممنوعة مناصبهم علي الأقباط ولذلك يتجاهلون مشاكل الأقباط بل ويفرحون ويعتقدون أنهم يقدموا خدمه لله باضطهادنا بهذا الشكل العنيف واكمن من دوله لاتصل عدد سكانها إلي 1% من عدد الأقباط والمتنصرين الآن ولن يكون هناك تواجد أمريكي في المستقبل إلا بإنشاء دوله للأقباط كعرق قبل الدين يمارسون في شعائرهم ويحمون منها المسيحيون المضطهدون في الشرق الأوسط ولن تتحقق هذه الدولة إلا في حاله واحده هي أن يريد الرب أن تتحقق فهو من سيساعدنا علي أن نحددها بعد أن اخذ المسلمون منا كل شيء دولتنا واراضيينا وكنائسنا التي تحولت إلي مساجد للمسلمين السنة المحتلين لمصر ومستوطنيها ولذلك الحل في يد القوي العظمي إما أن تتعاظم وتستخدم كل قدراتها لخلق حدود جديدة في مصر علي غرار حدود مصر والسودان تجمع فيها الأقباط والمتنصرين ومن يرد أن يذهب لها وتنشأ دوله تضع أضخم سفارة أمريكية في العالم وقواعد عسكريه وجيش وطني مسلح(قوات مسلحة نظامية) ودوله كاملة تخدم مصالحنا المسيحية العالمية وتدافع عن والأقليات المدمرة في الشرق الأوسط بل وستكون نافذة علي خلق جو جديد وشكل جديد يحدد المستقبل القادم في قلب ما يسمونه العالم الإسلامي الذي يريد أن يدمر لبنان المسيحية ستكون دولتنا قاسمه لظهر البعير وربما تكون هي الأرض الذي سيأتي إليها المسيح بعد أن يذهب إلي أورشليم عند اليهود . .................................................. آخر تعديل بواسطة john mark ، 28-03-2008 الساعة 02:05 PM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
أسلمة المستشفى القبطى | الجميل الرقى | المنتدى العام | 18 | 20-03-2008 08:01 AM |