|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#16
|
||||
|
||||
إقتباس:
منك للات ياشيخ ... عاجبك الخزعبلات اللى كاتبها صاحبك دى .... إلهى وإنت جاهى .. الكومبيوتر بتاعك يخسر يايوساب وأصحابك اللى بيصلحوا كومبيوترات يهاجروا وتقعد إنت لوحدك بدون أى كومبيوتر ... قادر ياكريم ... قولوا معايا آمين ياشباب
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#17
|
|||
|
|||
أنا أريد وأنت تريد والله يفعل مايريد
------------------------- أعتقد أن العلمانية هى حبل مكون من عدة خيوط ، أول خيط هو عصر النهضة اللى قالوا فيه أن الإبتعاد عن الدين يجعل المجتمع يتقدم وإحنا بنعرف أن المسيح جاء ليكون لنا حياة وليكون لنا أفضل ، وإنه قال : إحملوا نيرى وتعلموا منى فتجدوا راحة لنفوسكم فإذا عرفنا أن المسيح يعطينا الحياة الأفضل ويعطينا الراحة ، ثم يأتى عصر النهضة ليقول لنا أن المسيح يعطينا الحياة الأسوء .. فمن نصدق ؟ اللى حصل إن بتوع الطب كانوا عاوزين يشرحوا الجثث والكنيسة الكاتوليكية معارضة فقالوا إن الكنيسة ضد العلم وأنها ستؤخر المجتمع وقرروا يتجاوزوا عن الفترة المسيحية ويجعلوا أساس حياتهم هو الحقبة اليونانية الوثنية ، فأخذوا أسلوب الحضارة اليونانية كأساس لحياتهم وأصبح التراث اليونانى فى الفكر والعمارة والفن هو المثل الأعلى لأوروبا وإهتموا بالأساطير الوثنية اليونانية والرومانية وصوروها كثيراً فى اللوحات والتماثيل |
#18
|
|||
|
|||
الخيط التانى هو إن الكنيسة الكاتوليكية عاشت فى وحدة مع السلطة فحصل نوع من الإنحراف فى معالم الحياة الروحية اللى أصبحت تهتم بالجهاد الجسدى دون الجهاد الروحى ، والكنيسة عاشت كما عاشت السلطة فى ترف وغنى مادى ، فحصلت حركة الإصلاح ( البروتستانتية ) اللى مالت للناحية الأخرى وخلوا الحياة الروحية تهتم بالروح فقط دون الجسد ( يعنى عالجوا تطرف بتطرف ) ، وحصلت حروب دموية بين الطرفين أعتقد تدخلت فيها عوامل سياسية وإقتصادية وإجتماعية
وإتهموا الدين المسيحى إنه سبب هذه الحروب الدموية ، لكن الحق إن الإنحراف عن المبادىء المسيحية السليمة هو اللى بيؤدى للحروب والكنيسة كانت بتطبق قوانين العهد القديم ( أى قتل الساحر والكافر والمهرطق ) وإبتدأ من القرن 18 حصلت ضغوط على الكنيسة للتخلى عن هذه السياسة فإبتدأوا يسجنوا المخالفين وتدريجياً بطلت عملية ( التفتيش الدينى ) وبقى فيه حرية |
#19
|
|||
|
|||
الخيط التالت إن الكنيسة فى فرنسا ( التى بقيت على الكاتوليكية ) تحالفت مع الملك والإقطاع وأصبحت تمتلك ثروات واراضى ضخمة فلما قامت الثورة الفرنسية كانت ضد الملكية والكنيسة ، وكذلك حصل فى روسيا مع الكنيسة الأرتودكسية
وأصبحت الكنيسة تتهم أنها مؤسسة رجعية وإقطاعية الكنيسة القبطية لم تتحالف مع السلطة لأنها كانت على خلاف مع الحكام طيلة الوقت .. فى أيام الروم كان معظم الملوك أريوسيين ، وفى أيام العرب المسلمين كان الخلاف الدينى والتناقض بين الكنيسة والدولة ، فإحتفظت الكنيسة بخط سليم رغم تسرب معظم الأقباط للإسلام بشكل تدريجى لكن إبتدأ من سنة 1919 حصل تحالف مع المسلمين ضد الأوربيين وإزداد التحالف والوحدة بعد 1952 ، والحال أصبح عملية ذوبان مع المسلمين والإسلام ( المتخفى ) فالتحالف أصبح يفرز ظواهر سامة تزداد غرابة وتطرفاً بمرور الوقت ، وأصبح الحق غريباً فى الوسط القبطى ، واتوقع كما حدث مع الكنائس الأخرى وعلى مر التاريخ أن إنحراف الكنيسة عن الحق المسيحى سيؤدى لإنقسام كنسى وسيؤدى إلى ثورة تعيد الحق إلى نصابه ، وتصحيح الظواهر السلبية والغريبة التى تزداد تكاثفاً بمرور الوقت |
#20
|
|||
|
|||
إن كان أحد يأتى إلىّ ولايبغض أباه وامه وإمرأته واولاده وإخوته وأخواته حتى نفسه أيضاً فلايقدر أن يكون لى تلميذاً ، ومن لايحمل صليبه ويأتى ورائى فلايقدر أن يكون لى تلميذاَ ( لوقا 14 : 26 )
من أحب أباً أو أماً أكثر منى فلايستحقنى ، ومن أحب إبناً أو إبنة أكثر منى فلا يستحقنى ، ومن لايأخذ صليبه ويتبعنى فلايستحقنى ( متى 10 : 37 ) من مدة جابوا ميلاد حنا فى الجزيرة وقال إنه يحب الوطن أكثر من الدين ، فالمذيع المسلم رفض كلامه وقاله : نحب الدين أكتر من الوطن وكان فيه منتدى فيه مناقشة وواحد مسيحى قال إن جميع المسيحيين يفضلون الوطن عن الدين والنهارده دخلت موقع التاريخ القبطى فوجدت المؤلف وهو رجل كبير السن يقول إنه مصرى أولاً وقبطى ثانياً ومعنى إن المسيحى يفضل وطناً يعيش فيه وقتياً وفى الدرجة العاشرة اكثر من الدين الذى يهبه الخلاص الأبدى والمجد الأبدى والراحة والحياة الأفضل .. معنى كده وجود عطب شديد فى عقول المسيحيين الذين أصبحوا لايعرفون يمينهم من شمالهم ويفضلون الزلط الوقتى عن كنوز السماء والحياة الأبدية وماذا فعل المسيحيون لوطنهم والأغراب يتداولونه ويدمرونه من 14 قرن ، وماذا يفعلون له الان بعد ان جاهدوا ليتسلمه المسلمون ويطردون الأوربيين فينحدر الوطن للهاوية ويشاركون هم فى نهبه وفقره عبر أخذهم مرتبات ومعاشات بدون عمل وبدون اى عطاء للوطن آخر تعديل بواسطة iwcab ، 29-04-2005 الساعة 07:24 AM |
#21
|
|||
|
|||
كنت بأفكر فى موضوع الإنترنيت أثناء تعطل الكمبيوتر وبعد أزمة حصلت كان فيها 3 بيهاجمونى فى وقت واحد
الإنترنيت وسيلة إتصال لكنه محدود .. يعنى فى المنتديات متوسط عدد قراء كل رسالة حوالى 10 وفى موقع قبطس الأساسى ممكن نلاقى يمكن أكبر رقم لقراءة موضوع هو 5000 ، وقرأت إن إنتشار الإنترنيت فى المنطقة العربية هو 2 % يعنى بيقولوا بوجود 18 كمبيوتر لكل 000ر10 من السكان ولأن الإنترنيت دخوله مباح وبدون إذن فقد اصبح موطن المتطرفين ( إسلامياً أو مسيحياً أو لادينيين ) .. المتطرف لايجد شركاء له كثيرين فى المجتمع العادى ( الذى يرفض الإتجاهات المتطرفة ) فيجد المتطرف جماعنه على الإنترنيت والشاب اللى فجر نفسه فى قطر كان بيقعد على الإنترنيت وقت طويل ، وكذلك من فجر نفسه مؤخراً فى الأزهر كان بيتصل بالإنترنيت والتطرف .. يعنى الناس بتعتقد إنه مذموم ، لكن التطرف فى الحق والخير مطلوب لكن التطرف فى الشر والأذى هو اللى مرفوض الحكومات يمكن مش ملتفتة قوى للإنترنيت لأنهم عارفين بمحدودية إنتشاره ، يعنى لو متطرف يكتب رسالة ويقرأها 10 .. مش مشكلة الحكومات يهمها الوسائل المؤثرة فى الناس بقوة فتحتكرها زى التليفزيون والإذاعة فدول أكتر أجهزة مؤثرة لأنها تصل للقارىء وللأمى وبعدين السيطرة على المدارس لأن المدارس هى معامل العقول والشخصيات فتحب الحكومات إحتكار تشكيل العقول وإتجاهات الناس وإقتناعاتهم وبعد كده الجرائد الكبيرة اللى بتوزع مليون أو أكتر وبيسمحوا للمعارضة بعمل جرائد محدودة التوزيع حتى يضمنوا محدودية التأثير والنفوذ ، لأن الجرائد تؤثر فى القراء فقط ولاتؤثر فى الأميين كما أن ليس كل المتعلمين يدمنون على قراءة الصحف الخلاصة أن الحكومات تحتكر وسائل التأثير القوية والكبيرة وتترك للمعارضة جرائد محدودة التوزيع وتترك الإنترنيت للمتطرفين على أساس قلة متابعيه وقلة تأثيره آخر تعديل بواسطة iwcab ، 02-05-2005 الساعة 04:12 PM |
#22
|
|||
|
|||
فى المنتدى هنا ناس كتبوا إنه كان فيه ضحايا كتير فى العصر الإسلامى العربى ، لكن لما كنت باقرأ تاريخ الكنيسة لم يكن موجود عندى هذا الإنطباع
كان فيه ضغوط وإضطهادات مالية وإجتماعية وإذلال وإهانات .. لكن الموت يمكن كان قليل ومن القصص اللى أفتكرها : قصة راهب خرج لمناقشة الغزاة فى دينهم فقطعوه بالسيوف قصة كاهن نزل للقاهرة فى مركب وحصلت مناقشة ويظهر طعن فى الإسلام فلما وصلوا القاهرة إشتكوه وجابوه فأنكر إهانته للإسلام وقعدوا ينقلوه من قاضى لقاضى حتى حكم عليه قاضى مغربى بالموت قصة شاب اسلم ثم رجع للمسيحية فأعدم قصة شاب مسلم كانت أمه مسيحية وكان بيروح معاها الكنيسة فحب يتنصر وتزوج مسيحية وكان بيتنقل فى البلاد ويقعد مدة فى المكان وبعدين المسلمين يعرفوا قصته قيهرب حتى أمسكوه وقتل قصة صعيدى أتى القاهرة وكان يطعن فى الإسلام وكان معه إمراتين تشجعانه فأخذوه وصلبوه وشالوا الصليب على جمل وداروا به فى القاهرة فيه قصة وزير ( أو إتنين ) أعدموا فيه قصة مسلم راح يحج فتاه فى الطريق وشاف رؤيا وتنصر ورسم قس ولما عرف المسلمون حددوا له موعد لمناقشته ولكنه تنيح قبل الموعد فيه قصة سلطان جاب عشرة من كبار الموظفين المسيحيين وخيرهم بين الإسلام أو الحرق وحفروا لهم حفرة ، وحاولوا لمدة يوم التفاوض مع الملك لكنه رفض فأسلموا فيه قصة سيدهم بشاى القصص دى كانت على مدى زمنى كبير جداً بحيث ممكن نقول إنه فيه قصة كل 100 سنة الملاحظ أن حالات التنصير كانت قليلة جداً فى العصر العربى آخر تعديل بواسطة iwcab ، 04-05-2005 الساعة 07:09 PM |
#23
|
|||
|
|||
الموضوع بتاع إسبوع هرقل والإعتراف .. حبيت أشارك فيه فوجدته مغلق ولى تعليق :
كتاب مدام بوتشر فيه ناس بيمدحوه إسبوع هرقل إحتمال كبير إنه صحيح ، وسألت واحد عارف فقالى الموضوع صح لكن لقوا شكله وحش فسموه إسبوع الإستعداد الإعتراف .. فيه كتاب لمؤلف إسمه جرجس فلتاؤس كان أصدر ( المجلة القبطية ) لمدة 3 سنوات وكان شخصية معروفة فى التلاتينات والأربعينات وهو من لقب البابا كيرلس الرابع بإسم ( أبو الإصلاح ) المهم إنه كانت له إتجاهات معينة وهى رفض الرهبنة ورفض بتولية الأساقفة ورفض الإعتراف ، وعمل كتاب إسمه ( الإعتراف ) وقال فيه إنه بناء على كتب تاريخية وجد أن الإعتراف دخل الكنيسة الأرتودكسية فى القرن 15 - 16 الميلادى ولم يكن معروفاً قبل كده آخر تعديل بواسطة iwcab ، 06-05-2005 الساعة 03:51 AM |
#24
|
|||
|
|||
الكلام إنه لازم مسلم يكون الحاكم لأن الغالبية مسلمين .. هو كلام لم يكن موجوداً فى التاريخ
المسلمين كانوا أقلية وحكموا مصر ، وإستمروا أقلية يمكن حتى القرن ال 15 الميلادى .. يعنى الحاكم كان مسلم وأغلبية الناس كانوا مسيحيين وده من القرن السابع حتى القرن ال 15 يعنى 800 سنة آخر تعديل بواسطة iwcab ، 06-05-2005 الساعة 04:00 AM |
#25
|
|||
|
|||
إقتباس:
بالنسبة لأسبوع هرقل ، راجع ردي هناك في الموضوع وركز على مدى كرهننا لمجمع خلقدونية ومن ينشرون تعاليمه بالنسبة للاعتراف ، يعني نسيب الكتاب المقدس وكتابات الآباء ، ونصدق الاستاذ جرجس فلتاؤوس؟؟ ثم الكنيسة الأرتودكسية كانت منقسمة في الوقت ده ، من أثيوبيا جنوبا لروسيا شمالا ، من الهند شرقا لرومانيا غربا ، ازاي بقى أجمعوا كلهم وبنفس الهيئة على سر الاعتراف؟؟؟ وبعدين سر الاعتراف موجود في الكنيسة الكاثوليكية ، الظاهر اننا ضحكنا عليهم وخليناهم يؤمنوا بيه أصحاب العقول في راحة آخر تعديل بواسطة saweres ، 06-05-2005 الساعة 04:34 AM |
#26
|
|||
|
|||
إنت فتحت باب كويس بس صعب .. وهو البحث عن تاريخ سر الإعتراف فى الكنائس المختلفة
------------------- قبل غزو العراق قال الناس إن الغربيين والأمريكان عارفين كل حاجة ومخططين لكل حاجة ، وواحد أمريكى ( مش عارف إسمع فوكو إيه ) قال : خلاص نهاية التاريخ وصلت والسلطة الغربية العلمانية ستثبت على العالم كله وإشتغلت حرب العراق وكل يوم يقولوا : أصل نسينا الشىء الفلانى ولم نلتفت للشىء العلانى إلخ ، والأخطاء بالهبل الكتاب بيقول : كان الرب مع يوسف فكان رجلاً ناجحاً وإله السماء يعطينا النجاح ونحن عبيده نقوم ونبنى فالكتاب يرشدنا أن النجاح هو من الله ، وأنه يفتح ولا أحد يغلق ويغلق ولا أحد يفتح الحقائق دى غائبة عن المجتمع العلمانى المنادى بتفوق الإنسان وحقوق الإنسان إلخ فنفهم من الكتاب أن النجاح فى يد الله وليس فى يد الإنسان وبالتالى المجتمع العلمانى الذى لايعرف الله لن ينجح ، وإذا نجح هيبقى نجاح موقت وسيزول بعد كده إلى الأبد |
#27
|
|||
|
|||
فى أماكن كتير بنقرأ إن العراقيين تحدوا الإرهاب وقاموا بالإنتخاب
وفى مكان واحد قرأت أن السيستانى أفتى أن من لاينتخب سيذهب للجحيم ، وأن جماعات زارت الناس فى بيوتها وهددوهم أن من لايشترك فى الإنتخابات سيحرم من البطاقة التموينية ومن حق التعليم والعلاج ، ووصلت التهديدات إلى حد تهديد من لاينتخب بحرمانه من زوجته -------------------- السياسة اللى إتبعها المسلمين مع المسيحيين ( سياسة المؤلفة قلوبهم ) من سنة 19 لغاية النهارده إبتدت تدى نتائج مبهرة ، وكلام ممتاز عن الإسلام وحضارته وتسامحه إلخ من علمنى حرفاً صرت له عبداً ، ومن يأكل خبز سين يضرب بسيف سين وتقريباً كل المتعلمين من المسيحيين تعلموا فى الحكومة ونصف العاملين يعملون فى الحكومة فى وظائف بدون عمل فالحكومة بتعمل تضحيات كبيرة وبتحقق نتائج ممتازة فى تأليف القلوب وتدمير العقول |
#28
|
||||
|
||||
وشرف محمد اللى بأحلف به كذب إن مخك أحلى مخ ياحاج يوساب ...
سيبك إنت ... طز فى العالم كله ... إنت العقل والباقى فشنك
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#29
|
|||
|
|||
الصراع الفكرى أو الخلاف الفكرى ليس هو الحاسم فى تحديد المنتصر أو المنهزم
أهم شىء هو مايحدث فى أرض الواقع الناس يحبوا أن يتبعوا المنتصر ويرفضوا المهزوم المصريين لما لقوا ان آلهتهم لم تمنع عنهم السيطرة اليونانية والرومانية تركوا دين آبائهم وإعتنقوا المسيحية ولما لقوا أن المسلمين إنتصروا على المسيحيين وأن الإسلام هو الذى يحكم إعتنقوا الإسلام وبين القوى الثلاثة التى تتصارع حالياً وهى : الإسلام والمسيحية والعلمانية .. سيتبع الناس المنتصر على أرض الواقع |
#30
|
|||
|
|||
مصر توافق على مراقبة الإنتخابات
http://www.alquds.co.uk/index.asp?fn...ytitle=ffنظيف: لا مانع من مراقبة دولية للانتخابات ومطالبة بوش بها نصيحة وليست ضغطا fff أحوال مصرية .. وأنظر قسم : مصر الأخرى http://www.alquds.co.uk/index.asp?fn...ة%20البطالةfff -------------------------------------- http://www.alquds.co.uk/live/data/20...05-16/r016.jpg |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|