|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#31
|
|||
|
|||
حسب ما أعتقد لو كان خطابهم موجهه للحكومة المصرية والتي نعلم أنا وأنت إنها لا تسمح إلا بما تريد فعملية توحيد المطالب ستفيد في أمر واحد وهو إسقاط تهمة العمالة والخيانة. لأنه لا يضيرنمي في شيء أن أدافع عن حق أي مسيحية تريد أن تسلم بإختيارها وحق أي فرد في إختيار إيمانه القلبي. أما الموقف السلبي وهو أنا لا أتعامل مع المسلمين أيا كانوا ولا أتعامل مع الحكومة المصرية ... فلا أدري في هذه الحالة من تطالب بحقوك وكيف. الدولة الغربية؟ الأمم المتحدة؟ لا هذه ولا تلك يعنيها الأقليات الدينية في أي مكان إلا لمصلحتها الخاصة. فأمريكا مثلا لا تدين الممارسة السعودية ضد الشيعة، ولا الممارسة الصينية ضد المسيحيين. لأن إدانتهم في الوقت الحالي لا يتفق مع مصالحها. حتى مطالبتك بعلانية الدولة لا معنى لها في حالة صراخك في وسط المجموعات التي تتفق معك فقط. ملاحظة أخيرة طبعا من حقك الكامل إختيار أي مصطلحات تريد أن تستخدمها لكن لو أردت أن أفهم جيدا ما تعنيه فرجاء استخدام مصطلحات نتفق عليها حتى أفهمك. الأمر الثاني لا أعتقد أن استخدام الصفات التي استخدمتها للإشارة للمسلم لمجرد كونه مسلم حقيقية. فمشكلتي ليست مع المسلم نفسه ولا مع غيره، مشكلتي مع فكر ومنهج. والطريقة التي يفترض أن تبعها هي النقاش الحوار التعليم لكي تغير هذا المنهج. أما الهجوم فلن يزيد الأمر إلا حدة وخاصة إننا لا نتناقش هنا حول المعتقد نفسه. وشكرا |
#32
|
||||
|
||||
اختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية بل يزيد احترامى لشخصكم الكريم
بالطبع انا اختلف مع حضرتك فى نظرتك السلبية للدول الغربية التى بكل تاكيد لا توافق ابدا على اى ممارسات معادية لحقوق الانسان فى مملكة الارهاب المسماة بالمملكة العربية السعودية او ايران او الصين و لكنها بالطبع تجد نفسها مكبلة بالالتزام نحو استمرار تدفق البترول العربى فى شرايين الحضارة الانسانية و التى هى مصلحة اولى لجنس الانسان الذى يعتمد فى رقيه على المنجز الحضارى الفكرى للانسان الامريكى عامة و الغربى خاصة غير ان هذه الدول دائما ما تندد بهذه الممارسات
مع العلم ان السر الوحيد فى عدم تأثير تنديدات العالم الغربى بممارسات تلك الدول الارهابية هى ان تلك الدول الارهابية من الصين لكوريا الشمالية الى السعودية و ايران لا تستعطى المعونات الغربية و بالتالى لا تخاف من هذه التنديدات و لا تتأثر بها وأما مصر و غيرها من الدول التى تتعيش على المعونات الغربية فهى مضطرة للاستجابة لاى ملاحظة غربية و لا سبيل للحل الا بالتعامل مع تلك الدول الغربية و الاستنجاد بشعوبها ضد هذه السلطة المحمدية الارهابية المجرمة و لا ادل على اهمية الجهد الرائع الذى تقوم به المنظمات القبطية فى هذا الطريق القويم الا زعر النظام الحاكم فى مصر من كل خطوة تتم على هذا الطريق و لجوءه الى ارسال اشارات ارهابية لنا تقول :"أنتم يا معشر القبط الملاعين تعولمون قضاياكم فى الخارج و نحن اذا سنحرق اهلكم فى الداخل " غير ان هذه التصرفات الارهابية التى تشبه تصرفات صدام حسين فى الايام الاخيرة من حكمه لن تنفعهم كما لم تنفع صدام و هم لا يتعلمون و سيسقطون سقوطه حتما لا محالة اما على صعيد توحيد المطالب بيننا و بين منظمات الارهاب المحمدى- التى تتفق سيادتكم معى فى انهم مخادعون يتمسحون كذبا و زورا و بهتانا فى عباءة الاعلان العالمى لحقوق الانسان و هم يسبونه آناء الليل و أطراف النهار قائلين انه اعلان ****** تنصيرى يهودى صهيونى كافر يفرض به ال***** التنصيريين اليهود الصهاينة الكفرة عاداتهم و تقاليدهم على المحمديين فى ديار المحمدية الابية و هذا هو قمة المذلة و الانكسار للمحمدية امام النصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الصليبية الكافرة المستكبرة- فالسبيل الوحيد لتوحد المطالب بيننا و بين هذه الجماعة الارهابية هو ان يكون البيان الذى نقبل ان نجلس معهم تحت مظلته بيانا عاما يدعوا السلطات (( و ليس على جمعة مفتى الديار المحمدية او شيخ الازهر فللاسف البيان الحالى موجه لعلى جمعة! ))الى الالتزام الكامل الدائم غير المنقوص ببنود الاعلان العالمى لحقوق الانسان دون تحديد حالة بعينها بل الالتزام الكامل و التام والدائم و غير المنقوص بحق المواطن فى اعتناق ما شاء من الاديان و حقه فى ممارسة شعائره الدينية بشقى هذا الحق المعنوى الذى يتعلق بالممارسة ذاتها و المادى الذى يتعلق بحقه فى ايجاد كافة الوسائل المادية التى يحتاجها لممارسة تلك الشعائر من حقه المطلق فى بناء دورا للعبادة دون أن تميز الدولة بين دار لعبادة دين و دار لعبادة دين ثانى و حقه فى طباعة مطبوعات دينية تمكنه من ممارسة تلك الشعائر و حقه فى امتلاك وسائل الاعلام الدينية التى تخص طائفته الدينية و سائر الحقوق المادية الاخرى المتعلقة بالشق المادى لحق ممارسة الشعائر الدينية و ان يكون لدى المواطن الحق الكامل الشامل فى تغيير دينه متى رأى دون رقيب و لا حسيب و دون ان يصيبه الضرر علما بان الحق الاخير لا يمكن ان يتحقق الا فى دولة علمانية فقط لا غير و من المستحيل ان يتحقق حق تغيير الدين دون حسيب و لا رقيب الا اذا كنا فى دولة لا توجد بها خانة للديانة فى اوراقها الرسمية لأن معنى وجود تلك الخانة ان هناك من يراقب الحالة الدينية للمواطن و اذا كان من حق سلطات اى دولة مساءلة المواطن عن دينه فمن حقها اذا اجباره على الثبات على دين دون آخر بإعتبار انه الدين الافضل من وجهة نظرها و من حقها ان تطالب مواطن بالتحول من دينه الى ىخر بإعتبار ان هذا الدين هو عين الحق من وجهة نظرها بإعتبار ان بقية الاديان منسوخة بهاذ الدين فهل هناك فى بيان منظمة الارهابيين الاقلاميين اى اشارة لعلمانية الدولة التى هى الشرط الاول و الاخير للسماح للمواطن بممارسة الحقوق الثلاثة النتعلقة بالحرية الدينية فى الاعلان العالمى لحقوق الانسان ؟؟ لا لا يوجد اى اشارة لعلمانية الدولة و بذلك و لذلك ايضا فهم لا يطالبون بتطبيق الاعلان العالمى لحقوق الانسان الا فى ثلاثة حالات مزعومة كذبا و مزعوم كذبا ان القوات المسلحة للاقباط الملاعين قد داهمتهن و هى تركب المجنزرات و المصفحات و اعتقلتهن فى داخل سجون ابو غريب داخل الاديرة المحاصرة اصلا بقوات حراسة المنشآت!!!! ملحوظة : نعم الطائفة الانجيلية الحبيبة لا اديرة لديها و لكن ربما سجون ابو غريب الخاصة بها موجودة تحت كنائسها و ربما لذلك قام اخوتنا العرب المحمديين بحرق ثلاثة كنائس انجيلية بحثا عن المعتقلين لتحريرهم بعد ان فشلوا فى حرق الكنيسة القبطية التى ارادوا حرقها فى البداية آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 08-06-2006 الساعة 02:32 PM |
#33
|
|||
|
|||
الاديان لربنا ومصر لينا كلنا
رائع وممتاز الحوار الراقى بين الاستاذ بيتر ابيلارد وبين الاستاذ وطنى مخلص ودائما احيى فيك يابيتر غيرتك المسيحية وايمانك وايضا انبه انه يجب ان لاننسى جميعا ان اى متنصر لايقبل سب المسلم لكونة مسلم ولهم كل الاحترام فى ذلك حيث ان اخوتهم الجسديين ووالديهم هم من اهل الاسلام كما انة يجب علينا كمسيحيين ايضا ان نرى بالعين المسيحية ولا ندع مجال للاسقاطات التى تفرضها علينا ممارسات المسلميين المتشديين
اما الفاضل وطنى مخلص فانا احى فيك دائما المنطق والرجاحة وقوة الحجة وبالطبع كلنا نعرف معك ان الاخوة الانجيلين لديهم دهاليز ومخابئ تحت الارض وبالطبع هى تستدعى عمليات نسف شيطانية لان ابليس لا يحتمل كلمة الله الموجودة فى مخابئنا جميعا على اختلاف طوائفنا والتى تجرى على السنة الكثيرين انهار نعمة متدفقة نعود لموضوعنا الرئيسى فانا لم ادخل منظمة حقوقية وهم يعرفون انى صادقة الا وسالونى اين وفاء وكان ردى المعروف للجميع فى الدير فيكملون سيلا م الاسئلة وقد اتوا جميعا بمقاعدهم ليسمعوا روايات وفاء فى الدير وهنا اوجة ندائى لجميعنا على من تقع مسؤلية هذا الكم من القلق على وفاء ؟ولمازا لم ننطق جميعنا وباعلى صوت ونقول لدينا المثل ؟ هل نحن خجلون من اخوتنا فى المسيح ؟ هل كما يقول البعض ان قضيتهم ستفتح علينا ابواب جهنم ؟ انا وبصورة فردية رددت على الجميع طالبو بوفاء ان كانت مسلمة وتريد البقاء فى الاسلام ولكن كمنظمات مجتمع مدنى اطالبكم بحرية العقيدة -فرد جزء منهم اننا نطالب فعلا والجزء الاخر سكت تماما تضامنو مع حرية اختيار العقيدة تضامنو مع وفاء ومع بيتر ابيلارد (الاديان لربنا ومصر لينا كلنا ) آخر تعديل بواسطة servant4 ، 08-06-2006 الساعة 07:07 PM السبب: تكبير الخط |
#34
|
|||||
|
|||||
إقتباس:
مرحبا بالخلاف الصحي. بداية نظرتي للدول الغربية ليست نظرة سلبية بل مبنية على الخبرة المباشرة في التعامل مع الموقف. أنا شخصيا تم إعتقالي في مصر أكثر من مرة في الفترة من عام 88 إلى عام 99. في تلك الفترات كانت هناك مواقف دلوية مختلفة، حكومات مختلفة. وفي بعض المرات كان خروجي من المعتقل سببه الضغط المباشر على الحكومة المصرية. وفي مرات أخرى لم يكن يحدث أي تعامل مع الموضوع. مثلا في عام 90 أثناء ما يسمى إعلاميا بحرب تحرير الكويت، كانت الحكومة الأمريكيية في حاجة لدعم مصر وسوريا والسعودية لكي تضمن على الأقل إنعدام المعارضة من تلك الدول. ولكي تضمن الدعم المعنوي منها في نفس الوقت. وقتها أنا قضيت أطول فترة حبس ليا في مصر لأن لا أحد يريد الضغط على مصر لتعارض هذا مع مصالحهم. على فكرة في نفس الفترة سوريا أرسلت ثلاثة ألاف جندي للكويت وخمسة وثلاثين ألف جندي للبنان وأبتلعت لبنان دون أن تحرك أمريكا أو غيرها ساكنا. الأمر كان مختلفا تمام الإختلاف في عام 98 مثلا وهي من أواخر مرات حبس، فلم أمكث في الحبس وقتها سوى بضعة أيام، وفي نفس يوم إعتقالي تم تهديد "وليس طلب" الحكومة المصرية بالمعونة عن طريق لجنة الدفاع عن الحريات الدينية في الكونجرس، وتم تهديدهم بالضغط الإقتضادي فكانت النتيجة هي أني خرجت بعد أيام متجهاً للمطار، خارجا من صالة كبار الزوار بمرافقة ظباط من أمن دولة يحمل أحدهم حقيبة يدي... لو لاحظت تلك الفترة لم تكن الحكومات الغربية في حاجة ماسة لحكومة مصر. الأمر كله ياصديقي تحكمه مصالح ليس فقط في التعامل مع الحكومات العربية بل وغير العربية. وفي الفترة القادمة لا أمريكا ولا بريطانيا ولا غيرهم سيضغطون على أي حكومة عربية بسبب أي موضوع لأنهم في الفترة الحالية يحتاجون حشد هذه الدول ضد إيران، ودلالة هذا الحشد بدأت بشائرها في تعليقات مبارك ضد شيعة العراق مثلا. فتوجهك للدول الغربية هو كالمستجير من الرمضاء بالنار. فتلك الدول ليست جنة الله في أرضه بل بعضها يشارك في إضطهاد المسيحيين مثله مثل مصر وربما ألعن. هل تعلم ياصديقي أنه في كندا إذا أقتبست أو ذكرت آيات الكتاب المقدس التي تدين الشذوذ الجنسي ستحاكم ويمكن حبسك؟ هل تعلم أنه في أسترليا أُجبر قسا على الإعتذار العلني ومنع من التدريس لأنه قال في أحد محاضراته إن الإسلام ديانة تحرض على العنف؟ هل تعلم أنه في أمريكا إذا قام أحد طلاب المدرسة الثانوية بالصلاة باسم المسيح في حفل علني يمكن أن ينتهي الأمر في الحبس لمدة ستة شهور؟ هناك الكثير من الأمثلة الموجودة على أرض الواقع والتي تؤكد أنه لافرق بين ما تسميه بالحكومات العلمانية والحكومات الإسلامية. في نهاية الأمر كلا النظامين "العلماني´و"الإسلامي" تابعين لنفس الشخصي وأعني به إله هذا الدهر. إقتباس:
إقتباس:
نقطة واحدة للتصحيح فقط لا غير لا توجد دولة واحدة في التاريخ البشري أباحت الحرية الدينية بشكل مطلق. في عام 92 في لوس أنجليس كاليفرونيا تم القبض على إمرأة معها مجموعة من الرجال، وكان هؤلاء يمارسون معها الجنس ويدفعون لها نقودا. وعندما قُبض عليها قالت إن ذك البيت هو معبد لعبادة الإلهة أرطميس، وأن ممارسة الجنس تلك هي للعبادة، وأن تلك النقود هي تبرعات لهيكل أرطميس. لم تقبل المحكمة بهذا الأمر وتم محكمتها وحبسها بتهمة الدعارة. فالحرية المطلقة لا وجود لها وأعتقد عندما يطالب شخص بالحرية المطلقة فهو يستخدم فقط أسلوب المبالغة لا أكثر. إقتباس:
إقتباس:
لا أعتقد أن الدولة العلمانية هي اليوتوبيا فالدول العلمانية يمكنها أن تكون أكثر بشاعة من السعودية، لكن هذا ليس موضوعنا الآن. وشكرا يا وطني آخر تعديل بواسطة PeterAbailard ، 08-06-2006 الساعة 10:23 PM |
#35
|
||||
|
||||
بأبى أنت و امى يا رسول اللات
بعد أن قامت قوات دلتا التابعة لدير المحرق بالقبض على مجموعة من المؤمنات و نقلهن بطائرات الاباتشى الى سجن ابو غريب بدير المحرق جرت معهم عمليات تعذيب لاجبارهن على ترك دين المحمدية و لكن هيهات فقلوب المحمديات يضيئها أرب الرسول صلى اللات عليه و سلم و جناجرهن لا تنطق سوى " بأبى انت و امى يا رسول اللات " مهما زاد تعذيب القبط الملاعين عُباد الصليب هذا و قد تمكنت عدسة وكالة انباء الحور العين من التقاط تلك الصورة للمجاهدة وفاء قسطنطين فى سجن أبو غريب - النصر للمحمديين و الويل للكفرة و اللواط و السحاقيين و العلوج القبط الصليبيين لعنهم اللات جميعا إقتباس:
بداءة احب ان اشكرك بشدة على تنبيهك لى لنقطة ان اخوتنا المسيحيين من والدين غير مسيحيين لا يقبلون البتة اى انتقاد لديانات اهلهم و اسرهم إذ انى و بمنتهى الصدق لم اكن افهم او حتى اتصور هذه الحقيقة لدرجة اننى عندما قرات مداخلات الاستاذ الفاضل الكريم / بيتر ابيلارد و فوجئت بكم الاحترام البالغ و التقديس المخلص الذى يكنه لديانة معينة ما رغم انه تركها و تخلى عنها و إعتنق المسيحية و سلم حياته للاله الحقيقى لهذا الكون , فى الحقيقة بسبب جهلى شككت فى امره بل اننى نشأ فى وجدانى نوع من اليقين الثابت بان هذا الشخص بكل تاكيد ليس مسيحيا و انه شخص مخادع شديد الذكاء و لكنى تراجعت عن هذا الاعتقاد سريعا و ندمت بشدة على هذه الفكرة الضالة العابرة لاننى وجدت ان الاخت فى الرب الفاضلة Jesus_4_us تعرفه جيدا و توافقه على آراؤه كثيرا فتيقنت من أنه بالفعل انسان فاضل و صادق فى كل كلمة يقولها حيث اننى اثق فى رأى الاخت الفاضلة Jesus_4_usو دائما ما اتبع رأيها و نصائحها على الفور و دائما ما اكتشف صحة و صدق نصائحها إقتباس:
إو لكن لندع انفسنا نتساءل هل هم مع الحق المطلق للانسان بأن يغير دينه متى شاء ؟ هل هم يعتقدون حقا بالحقوق الثلاثة التى تسمى بحقوق الحرية الدينية الحق فى الاعتناق و ممارسة الشعائر بشقيه و الحق فى التغيير ؟؟؟ إذا كانت اجابتهم بنعم فأن هذه الحقوق لا يمكن أن تتحقق الا فى الدولة العلمانية -مع احترامى لشخص كل من يرى بإمكانية تحقق ذلك فى الدول الثيوقراطية - اما اذا كانت الاجابة بلا و هى لا بكل تاكيد و لا شك و لا ريب فالمحمدى الذى يؤمن بعلمانية الدولة العلمانية الشاملة الكاملة قد كفر بدينه على حد قول إرهابى الفلاسفة و فيلسوف الارهابين و إمام القتلة و مُهَيِج الجماهير الخطير الشيخ الازهرى يوسف القرداوى فى كتابه المحمدية و العلمانية "أن العلمانيين فى العالم الاسلامى يتسامحون مع غير المسلمين!!! و هذا من كفرهم ..إن المسلم إذا فرضت عليه العلمانية و مودة غير المسلمين فقد فٌرٍض عليه ان يتحلل من دينه لانه لا يستطيع ان يوالى او يعادى فى هذه الحالة على اساس العقيدة لان العلمانية لا تعتبر العقيدة اساسا للولاء و الانتماء" - كتاب الاسلام و العلمانية ص76و ص 77 و المعنى ان المحمدى بطبيعته يحدد مواقفه من الموالاة او المعاداة فى اى موقف و اى موضوع على اساس محمديته و ليس على اساس عقل او منطق و بنود الاعلان العالمى لحقوق الانسان إذا يا اختى هم شرذمة من الافاقين الذين يتذاكون علينا و هم من الغباء بحيث يظنوننا جميعا أغبى من دابة و لكن هل يجب ان نكون بالسذاجة بحيث نتفاعل مع تدليسهم فإذا طبلوا نرقص و اذا رقصوا صفقنا وأذا غنوا رددنا خلفهم؟ إقتباس:
نحن نطالب بالحرية المطلقة الكاملة و لسنا نتضامن لا مع وفاء و لا مع بيتر و مطالبتنا الحقيقية التى لا نتنازل عنها قيد أنملة هى بالحرية و العلمانية الحقة الكاملة الشاملة غير المنقوصة و لا المدلس عليها و لا المفرغة من محتواها بقية المداخلة بأسفل من فضلك تابعها |
#36
|
||||
|
||||
بأبى انت و امى يا رسول اللات2
إقتباس:
أننا لا نتضامن لا مع وفاء و لا مع بيتر مباشرةً لاننا نتضامن مع المبدأ و ليس مع ضحية او اثنتين من آلاف و لو تحققت الحرية لتضامنت الحرية ذاتها و بنفسها مع وفاء و مع بيتر و مع الالاف بنفس القدر و لكننا فى مطالبتنا بالتنفيذ الكامل و الشامل و الامين لبنود الحرية الدينية الثلاث فى الإعلان العالمى لحقوق الانسان لا نحول قضية مبدا الى مسألة فرد او اثنين و لا نسمح بان يُدلس علينا من قبل عُباد على جمعة و من هم على شاكلته و لا ان نٌستخدم نحن كمطية غبية للابقاء على الظلم بحجة ان الحرية الدينية من الممكن ان تتحقق فى غير النظام العلمانى تام العلمانية او ان نكون نحن حمار طروادة و لا اقول حصان طروادة الذى يركبه الارهابيين ليقتصوا من إمرأة ارتدت عن المحمدية التى اعتنقتها فى ليالى الخطيئة و هى فى احضان العشيق بمجرد ان غادرت احضان العشيق ذلك ان لهم فى القصاص حياة و من ترك دينه المحمدى سيقتلونه حتى لو كان اعتنقه لمدة بضعة ليالى من ليالى العشق السؤال يا استاذتنا هو بوضوح تام ماذا لو كنا فى دولة علمانية الدولة محايدة تماما امام الاديان بكافة سلطاتها و بنود دستورها و مواد قوانينها و لوائحها الادارية و نظمها الداخلية و قواتها المسلحة و سلطاتها القضائية و لا توجد خانة للديانة ثم قام شخص اسمه محمدى بإعتناق المسيحية فهل للدولة دخل بالموضوع ؟؟ لا . هل كانت ستتكون مشكلة امامه ؟ لا فهو ليس مدونا لدى سلطات الدولة و فى اوراقها الرسمية على انه محمديا من الاصل حتى يريد ان يذهب لسلطات الدولة ليغير بيانات اوراقه الرسمية اذا ماذا لو قررت إمراة مسيحية متزوجة أن تعتنق ديانة أنكح الخلق فلتقرر ما تريد فهل هناك من سيفتح رأسها و يستقرئ ما بخلايا مخها من معتقدات و ايمانات و هل ستتمكن اى جهة بان تعرف رؤيتها لانكح الخلق؟؟ ابدا ستظل هذه المراة فى بيتها و مع ابنتها و فى عملها رغم ان ايمانا داخل عقلها قد تغير ستظل المراة فى مكتبها بالعمل رغم ان معتقدا فى راسها قد سقط و بزغ مكانا آخر مناقضا تماما و بنسبة 100% و لكن ماذا لو قررت هذه المراة ما قررته وفاء قسطنطين من ان تتزوج زميلها فى العمل المحمدى الفحل رغم انها متزوجة؟؟؟ فى هذه الحالة فإن سلطات الدولة ستقبض عليها و لكن ليس لانها تعتنق دينا آخر فالدولة محايدة امام الاديان و لا علاقة لها بما يعتمر فى راس العاشقة من افكار و آراء فى انكح الخلق و الاعجاز النكاحى فى القرآن و الفرقان بل ان الدولة بسلطاتها القضائية ستحاكمها فى قضية اخرى تماما الا و هى قضية تعدد الازواج فهى متزوجة بالفعل و ليس من حق المتزوجة ان تتزوج زوجا جديدا مع زوجها القديم هل القبض على إمرأة متزوجة ذهبت لتتزوج زوجا ثانيا من قبل سلطات محايدة امام الاديان هو تصرف مشوب بالغبن يدفع إثنى عشر ألف شابا من اغلى ابناء الامة القبطية الابية بالخروج من بلدتهم معتصمين بالمقر البابوى ؟ إنه موضوع تافه لا يستحق من احد الاهتمام إمراة مُزوٍرة مدلسة تحاول الزواج برجلين فى آن واحد لا تستحق اهتماما من احد و هى اذ تحاكم فهى تحاكم لاسباب لا علاقة لها بمعتقداتها القديمة او الجديدة إننا معشر المسيحيين نغضب بشدة اذا ضل احد ابناءنا الى الضلالة المحمدية ليس لسبب الا لاننا نشعر بالغبن من دولة تسخر كل امكانياتها الاعلامية و التعليمية و الثقافية و الفنية و المادية للدعاية لدينها الرسمى و السخرية و التسفيه لدين أهل البلاد الاصليين اذا فمسالة ترك احد ابناء الدولة الاصليين لدين آباؤه و اجداده الى دين الدولة الرسمى ليست مسألة حرية عقيدة من وجهة نظرنا نحن الماسورين المسبيين فى سجون المحمدية و خلف اسوارها العالية و امام ابواقها الزاعقة و حناجرها الصارخة المولولة بل هى مسألة تآمر دولة الاحتلال الإستيطانى العربى المحمدى على امة بكاملها لتشتيت و تفتيت وحدتها الإجتماعية التى تختزن فيها موروثها الثقافى و الحضارى و العرقى المتمايز عن الغالبية العربية فى الدولة و هنا الدولة بسلطاتها ليست بريئة تماما من هذا الحدث بل نحن نرى الوضعه آنذاك على انها جريمة ارتكبتها الدولة بسلطاتها ضدنا ذلك اننا ندفع من اموال الضرائب المجبية منا اجر من يتهجمون على ديننا فى مناهج الدراسة التى يدرسها ابناءنا و ندفع من اموالنا المجبية من الضريبة أجر من يتهجم على ديننا و يحرض على قتلنا فى الصحف الحكومية و فى الاذاعة الحكومية و التلفزيون الحكومى وفضائياته المسخرين بنسبة 100% لنشر دين الدولة الرسمى ((ملحوظة : هذا الكلام قلته وقت الحادثة فى موضوع كتبته فى موقع اسلاميات دوت كوم وقتها بعنون العلمانية فى المسالة القسطنطينية)) إقتباس:
فنحن لا نهاجم المحمدية الا فى مركبها السياسى كعقيدة سياسية و كأفكار سياسية نرى أن خطر رهيب على الحضارة الانسانية ان تنتشر بين البشر و لو قبل المحمديين بالمحمدية كدين ساعتها لن نضيع من اوقاتنا ثانية واحدة لنتكلم عنها او حتى لنعرف عنها |
#37
|
||||
|
||||
إقتباس:
(1) ان لجنة الحريات الدينية الثلاث فى الكونجر س الامريكى تم اقرارها عام 1998 و بالتالى لا يمكن ان يكون لها اى دور فى حادثة عام 1990 التى تقول بأن سبب تجاهلك فيها هو أن امريكا بجلالة قدرها كانت محتاجة للثلاثة آلاف جندى الذين ذهبوا ينامون عريانين فى حفر الباطن تُطعهم القوات الامريكية و تحرسهم و تصرف عليهم و عندما زارهم جورج بوش الاب هاله حالة الاوفرول الرث الذى يلبسونه فأمر بمنحهم ثلاثة آلاف اوفرول عسكرى امريكى من نفس النوع الذى يلبسه رجال المارينز الثلاثمئة ألف من اشد و اقوى و اذكى الرجال الذين كانوا منتشرين فى اوضاع قتالية على الجبهة السعودية العراقية (2) و لكن لنقبل بمنطق ان أمريكا لا تتصرف الا بناء على المصلحة الاقتصادية يجب ان تخبرنا ما هى المصلحة الاقتصادية الامريكية فى إطلاق سراح حضرتك أصلا اذا كانت امريكا تنظر لانسان وديع مثلك سجن ظلما و دون ان يؤذى أى انسان أو يرتكب اى جرم نظرة اقتصادية محضة فبكل تاكيد امريكا لن تبيع لحم المضطهدين بالكيلو جرام عام 1998 (3) العالم يتطور و سعادتكم تعرفون ان القانون الدولى العام به مبدأان متضاربات الا و هما : أ] مبدأ حق سيادة كل دولة على نطاق سيادتها الجغرافى سيادة مطلقة ب] حق كل شعب فى تقرير مصيره وفقا لما تمليه عليه ارادته و المبدأآن متضاربان كما هو واضح و كان العالم ينتصر للمبدا الاول فى تقديره للامور بإعتبار ان اتباعه اكثر صونا للسلم و الامن الدوليين و لكن من الحسنات التى استفادها المجتمع الدولى من وصول كوفى أنان لمنصب السكريتير العام للامم المتحدة عام 1997 هى أنه اصدر فور وصوله لمقعده مذكرة "حق التدخل الانسانى " فى تفسير المبداين السالف ذكرهما و اولوية ايهما على الآخر و الذى قال فيها ان الحق الثانى يقدم على الحق الاول فى حالات تعرض حقوق الانسان فى دولة ما الى انتهاكات صارخة و أن حقوق الانسان لا تخضع لسيادة الدول فحقوق الانسان مسألة عالمية و ليست مسألة سيادة اقليمية هذا و قد إستخدم المجتمع الدولى المذكرة التفسيرية المسماة بحق التدخل الانسانى فى كل الازمات الانسانية التى لحقت بالعالم بعد صدورها عام1997 و كان اول استخدام لها فى ضرب الولايات المتحدة لجمهعورية سربيامونت نجرو بالطيران دفاعا عن محمديو كوسوفو دون استصدار قرار من الامم المتحدة إقتباس:
و لا قيمة لمصر فى النزاع الامريكى الايرانى بالمرة فأمريكا موجودة بالفعل فى جمهورية قرقيزستان و قد ضربت منها افغانستان و هى موجودة بالفعل فى تركيا و فى كل دول الخليج و فى مياه الخليج و اذا كانت امريكا كانت قادرة على الاستغناء التام عن التعاون التركى فى حرب تحرير العراق التى لم يكن لمصر اى دور فيها بل أنها عارضتها و أيدت الارهاب الصدامى ضد قوات التحرير الباسلة فقد اثبتت أمريكا للجميع انها قادرة على الاستغناء عنهم جميعا بل ان حتى اضخم القطع البحرية الامريكية لا تستطيع ان تمر من قناة السويس و تسلك طريق رأس الرجاء الصالح بل و ان الطريق الاقصر للانتقال هو من الساحل الغربى لامريكا الى المحيط الهندى مرورا بالمحيط الهادى لضرب ايران بل ان العكس ان مصر هى التى تستعدى أمريكا ضد ايران (( طبعا الاستعداء بطريقة التقية المحمدية فهم من ناحية يحرضون الشارع فى الداخل ضد امريكا حتى يقتلوا امريكا فى اجساد الاقباط المساكين و لكن عندما يخاطبون امريكا فأنهم يطالبونها بسرعة الحسم مع ايران بل ان تصريحات حسنى مبارك ضد الشيعة فى كل الدول العربية و خاصة العراق و هذه التصريحات تعبر عن حقده السنى الاسود ضد الشيعة و ليس بناء على اوامر امريكية خاصة ان شيعة العراق هم اصدق اصدقاء امريكا و أخلص المخلصين لها و هم الذين ظلوا لسنوات يستنجدون بامريكا ضد نظام حكم الطائفة السنية فى العراق )) |
#38
|
|||||
|
|||||
2
إقتباس:
لا اعتقد ان امريكا عربية محمدية منذ فجر التاريخ كمصر الذى اثبت علماء المحمديات انها عربية محمدية منذ فجر التاريخ و الدليل ان اوزوريس اسمه الحقيقى سيدنا إدريس عليه النكاح اما إيزيس فإسمها الحقيقى سعدية مهلبية و لكن الحياة رهانات و مفترقات طرق تحسم فيها خياراتك او تقف مكانك بلا حراك فانا اعتقد ان كل من يراهن على ان المحمدى سيؤيد حقك فى ان تترك الدين المحمدى هو واهم لان رسولهم الاشهب قال من ترك دينه فإقتلوه و هم مهما استمتعوا بالتمحك الكاذب الكذوب بالاعلان العالمى لحقوق الانسان لن يحبون الانسانية أكثر من حبهم لاشهبهم الاغبر إقتباس:
إقتباس:
كل ما استطيع ان اقوله اننى اشاهد على الشاشة الرئيس الامريكى جورج ووكر بوش يدخل المدارس و يجمع التلاميذ السود و الاسبان الفقراء و يصلى بهم صلاة جماعية و يلقى عليهم دروسا فى الكتاب المقدس داخل المدارس و يقف يناقشهم فى امور دينهم و هو يربت على اكتافهم بحنان و يشجعهم على التدين كل ما استطيع ان اقوله اننى قرات سيرة البرفيسورة كوندليزا رايس فوجدتها درست فى تعليمها ما قبل الجامعى فى مدارس مسيحية كاثوليكية كل ما اذكره اننى عندما حصلت على اثانوية العامى استخرجت دليل الجامعات الكندية و الامريكية و لاحظت ان عشرات الجامعات الكندية و الامريكية اسمها ينتهى بكلمة "المسيحية " كجامعة كذا المسيحية و هى جامعة بها كل التخصصات كما أن هناك مقال بالمنتدى الآن عن قيادة جورج بوش للحرب ضد المثليين جنسيا إقتباس:
هذا نظام الهه حجر اسود فى الكعبة و هذا نظام محايد امام الاديان يعبد فيه الناس الاله الحقيفى الفادى لهذا الكون الذى طبعهم بقيم الحضارة و التقدم إقتباس:
رسالتنا نحن ان نقدم للعالم المحمدية الحقيقية و ليست محمدية كتب القراءة الرشيدة فنحن نعرف حقيقة المحمدية التى لا يعرفونها فى الغرب و واجبنا ان نعرفهم بمخاطرها على الانسانية جمعاء فهذا هو دورنا حتى لا يتم ضم الامريكيين و كل الشعوب الغربية المتحضرة معنا خلف اسواء السجن المحمدى الكبيرو تلك هى رسالتنا فليس مطلوبا مننا ان نساعد المحمديين على خداع اكبر قدر من البشر قبل ان يقتلوه أن هذه الشعوب الغربية شعوب ساذجة و لا تعرف شيئا عن المحمدية و لكننا نعرف و هذا هو دورنا الذى لا يجب ان نتخلى عنه ليس فقط حماية لنا من شر المحمدية بل حماية للحضارة الانسانية جمعاء من الزوال على يد الوحش المحمدى لو انهارت الحضارة الانسانية على يد الوحش المحمدى فهذا سيكون سببه اننا قصرنا فى اخبار العالم بالخطر الحقيقى الذى يتهدده و فشلنا فى اقناعه بالحق فهذا العالم ساذج لانه لا يعرف المحمديين و من السهل ان يسقط فى شباك تقيتهم اما نحن فالمثل يقول اللى ربى خير من اللى اشترى إن الاتهامات بالخيانة و العمالة لم تعد مهينة لنا فانا شخصيا اشعر بالزهو عندما يتهمنى احد باننى خائن فهو يقيس المواقف على محمديته و انا بالتاكيد خائن للمحمدية الشريرة و لو لم اكن خائنا لها لكرهت نفسى جدا |
#39
|
|||||
|
|||||
2
إقتباس:
لا اعتقد ان امريكا عربية محمدية منذ فجر التاريخ كمصر الذى اثبت علماء المحمديات انها عربية محمدية منذ فجر التاريخ و الدليل ان اوزوريس اسمه الحقيقى سيدنا إدريس عليه النكاح اما إيزيس فإسمها الحقيقى سعدية مهلبية و لكن الحياة رهانات و مفترقات طرق تحسم فيها خياراتك او تقف مكانك بلا حراك فانا اعتقد ان كل من يراهن على ان المحمدى سيؤيد حقك فى ان تترك الدين المحمدى هو واهم لان رسولهم الاشهب قال من ترك دينه فإقتلوه و هم مهما استمتعوا بالتمحك الكاذب الكذوب بالاعلان العالمى لحقوق الانسان لن يحبون الانسانية أكثر من حبهم لاشهبهم الاغبر إقتباس:
إقتباس:
كل ما استطيع ان اقوله اننى اشاهد على الشاشة الرئيس الامريكى جورج ووكر بوش يدخل المدارس و يجمع التلاميذ السود و الاسبان الفقراء و يصلى بهم صلاة جماعية و يلقى عليهم دروسا فى الكتاب المقدس داخل المدارس و يقف يناقشهم فى امور دينهم و هو يربت على اكتافهم بحنان و يشجعهم على التدين كل ما استطيع ان اقوله اننى قرات سيرة البرفيسورة كوندليزا رايس فوجدتها درست فى تعليمها ما قبل الجامعى فى مدارس مسيحية كاثوليكية كل ما اذكره اننى عندما حصلت على اثانوية العامى استخرجت دليل الجامعات الكندية و الامريكية و لاحظت ان عشرات الجامعات الكندية و الامريكية اسمها ينتهى بكلمة "المسيحية " كجامعة كذا المسيحية و هى جامعة بها كل التخصصات كما أن هناك مقال بالمنتدى الآن عن قيادة جورج بوش للحرب ضد المثليين جنسيا إقتباس:
هذا نظام الهه حجر اسود فى الكعبة و هذا نظام محايد امام الاديان يعبد فيه الناس الاله الحقيفى الفادى لهذا الكون الذى طبعهم بقيم الحضارة و التقدم إقتباس:
رسالتنا نحن ان نقدم للعالم المحمدية الحقيقية و ليست محمدية كتب القراءة الرشيدة فنحن نعرف حقيقة المحمدية التى لا يعرفونها فى الغرب و واجبنا ان نعرفهم بمخاطرها على الانسانية جمعاء فهذا هو دورنا حتى لا يتم ضم الامريكيين و كل الشعوب الغربية المتحضرة معنا خلف اسواء السجن المحمدى الكبيرو تلك هى رسالتنا فليس مطلوبا مننا ان نساعد المحمديين على خداع اكبر قدر من البشر قبل ان يقتلوه أن هذه الشعوب الغربية شعوب ساذجة و لا تعرف شيئا عن المحمدية و لكننا نعرف و هذا هو دورنا الذى لا يجب ان نتخلى عنه ليس فقط حماية لنا من شر المحمدية بل حماية للحضارة الانسانية جمعاء من الزوال على يد الوحش المحمدى لو انهارت الحضارة الانسانية على يد الوحش المحمدى فهذا سيكون سببه اننا قصرنا فى اخبار العالم بالخطر الحقيقى الذى يتهدده و فشلنا فى اقناعه بالحق فهذا العالم ساذج لانه لا يعرف المحمديين و من السهل ان يسقط فى شباك تقيتهم اما نحن فالمثل يقول اللى ربى خير من اللى اشترى إن الاتهامات بالخيانة و العمالة لم تعد مهينة لنا فانا شخصيا اشعر بالزهو عندما يتهمنى احد باننى خائن فهو يقيس المواقف على محمديته و انا بالتاكيد خائن للمحمدية الشريرة و لو لم اكن خائنا لها لكرهت نفسى جدا |
#40
|
||||
|
||||
3
إقتباس:
دائما ابدا عندما نقرر التعاون مع احد او التفاعل معه يجب ان نتساءل سؤال هام جدا : ما الذى يستطيع هذا الشخص تقديمه لى و لقضيتى و هل سيكون صادقا معى؟؟ و الا لتحول العمل من اجل حرية الاديان مثل الوحدة العربية التى ما يغلبها غلاب مجرد شعارات غبية لا وجود لاثر لها على ارض الواقع ماذا يفيد القضية القبطية ان نتعاون نحن الاقباط مع محمديين اعداء للانسانية يزعمون بوجود قوات مسلحة لدى الاقابط تجوب الشوارع و تعتقل المحمديين و تسجنهم فى سجون تحت الاديرة لتجبرهم على المسيحية و يزعمون بوجود قواعد جوية و بحرية و برية و دبابات و مجنزرات و صورايخ استراتيجية فى الاديرة كل ما سيحدث أننى سامنح اكاذيبهم المصداقية و لست بهذه السذاجة يا عزيزى كل ما هنالك اننى ساشبه نفسى و ساجلب على شعبى العار و فى نفس الوقت سامحوا عنهم هم شبهاتهم الثابتة عليهم و هم قوم ارهابيون اقذار يثيرون قضية مكذوبة لا اساس لها بغية تحويل الجانى لمجنى عليه و المجنى عليه الى مجرم ... لسوء حظ الاقلاميين لقد اصبحت نسبة السذج فى الاقباط ضئيلة للغاية إقتباس:
حيث يتحول كل غائب و مفقود الى قتيل مما يرفع الاعداد قليلا و لكن بعد اعادة فتح مواقع الاحداث يتم تصويب الارقام علما بأن المبالغة هى جزء من اللعبة الاعلامية التى نلعبها لتحقيق الاهداف القومية للامة القبطية فعندما انهارت الابراج فى نيويورك بيد الوحش المحمدى كانت التقديرات ان خمسين الف امريكى قد ماتوا و لكن الاعداد بعد رفع الانقاض انخفضت الى خمسة آلاف فقط تلك هى قواعد اللعبة الاعلامية لذلك فما يفقدنا مصداقيتنا جهود اشخاص عملاء للنظام المحمدى امثال ممدوح رياض للتشكيك بنا و بعملنا و بحقيقة المذابح التى نتعرض لها و ليس المبالغة التى هى جزء اصيل من اللعبة الاعلامية و لسنا نحن الذين اخترعنا قواعد اللعبة إقتباس:
فهناك احدى الديانات تدعوا اتباعها الى قتل كل من لا يؤمن بها و تعتبر ذلك الفريضة الغائبة التى يجب استحضارها تقربا من اله هذه الديانة و فى الولايات المتحدة ذاتها قام مجموعة من اتباع تلك الديانة بممارسة عبادتهم بخطف مجموعة من الطائرات و الاصطدام بها فى ابراج آهلة بالسكان من غير اتباع تلك الديانة بغية قتل اكبر عدد ممكن من من لا يقبلون اتباع تلك الديانة فهل من حق محامى الشخص الذى قبض عليه على خلفية تلك الجريمة بان يقول : لقد كان موكلى يتعبد فقتل غير اتباع ديانتى هو من الشعائر الدينية فى ديانتى و يضيف ان الاعلان العالمى لحقوق الانسان ينص على حقى فى ممارسة الشعائر الدينية ؟؟؟ لا فلك الحق ان تمارس شعائرك الدينية و لكن ليس لك الحق فى ارتكاب الجرائم البشعة التى بها تهدد حياة الآخرين و امنهم و سلامهم بحجة الشعائر الدينية أى ان هذا هو المعيار :ان اديان تحض اتباعها على ممارسة افعال جنائية توقع اتباعها تحت طائلة القانون الجنائى ليس من حق الدولة ان تمنع مواطنيعها من غعتناقها و ليس من حق الدولة ان تمنع مواطنيها من بناء دور عبادة لها بمنتهى الحرية و ليس من حق الدولة منع المواطينين من ممارسة شعائرها و لكن ليس من حق هؤلاء المواطنين اذا ارتكبوا جنايات بشعة يعاقب عليها القانون الجنائى ان يدعون أن لهم الحق فى قتل الاخرين و ممارسة الدعارة و تجارة المخدرات و تجارة البشر طالما ان دينهم يحضهم على ذلك فليس من حق احد ان يقول :ان أقود سيارتى بسرعة مئتى كيلو متر فى الساعة فى وسط المدينة هذه حرية شخصية مكفول بالمواثيق و الاعراف الدولية ذلك انه بممارسة تلك العملية يكون قد عرض الآخرين للخطر |
#41
|
||||
|
||||
الاخيرة
إقتباس:
فلا ينص الدستور اللبنانى على ان لبنان دولة عربية محمدية لغتها الرسمية العربية و دينها الرسمى المحمدية و شريعة المحمدية هى مصدر تشريعاتها و قوانينها؟؟ فدستور لبنان لا ينص على دين للدولة اللبنانية و لا لغة رسمية للدولة اللبنانية و لا شريعة دينية معينة هى مصدر تشريعات تلك الدولة و ما هى العلمانية أكثر من حياد الدولة امام الاديان إن العلمانية هى حياد الدولة امام الاديان و هذا هو الحال فى لبنان اذا فلبنان دولة علمانية تماما لذلك لا تجد ابدا احد يغضب بشدة (( لاحظ ان حضرتك تقيس على حالة شاذة و هى فرد من منظمة جيش لبنان الجنوبى و هى المنظمة غير الطائفية الوحيدة فى تاريخ لبنان و اذا كانت عائلة قبلت ان تتعامل مع اليهود و قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود فهل ترفض ارتداد ابنها عن دين الرسول !! و أأكد ان جيش لبنان الجنوبى هى المنظمة الوحيدة فى تاريخ لبنان غير الطائفية )) فلا تجد احد يغضب بشدة من تحول احد اتباع دين معين الى دين آخر ذلك ان الدولة لا تتبنى دينا معينا هناك بإعتباره دينها الرسمى الذى هو الهدف الاسمى لوجود الدولة ذاتها و لذلك لا تجد لبنان تقيم مسابقات لتحفيظ القرآن فى العالم و يقف رئيسها ليوزع العطايا من اموال دافعى الضرائب على طفل صينى حفظ القرآن دون ان يفهم منه حرفا و يوزع العطايا على طفل باكستان جود القرآن دون ان يفقه منه كلمة إن لبنان دولة علمانية بنسبة 100% و لكن ما وجود خانة الديانة و الطائفة فى لبنان الا أداة من ادوات النظام الطوائفى MULTISECTARIANالذى تُسير به الامور فى لبنان و هو نظام يقوم على توزيع مناصب الحكم على طوائف لبنان المسيحية و المحمدية بما يمنع قهر اى من الطوائف للطائفة الاخرى و مع ذلك و لان فكرة الطوائفية MULTISECTARIANISM هى فكرة مناقضة لبعض اسس العلمانية SECULARISM فى كونها تسمح لسلطات الدولة بالتعرف على الهويات الدينية و العرقية للمواطنين لذا تجد ان النظام الطوائفى MULTISECTARIANISM لا يدع الامور تسير بالسلاسة التى قد تتصورها فلاحظ مثلا ان الطائفة الشيعية تصر على الغاء الطوائفية MULTISECTARIANISM تحت شعار إلغاء الطائفية SECTARIANISM طمعا فى تحويل لبنان من دولة علمانية كما هو اكيد انها دولة علمانية الى دولة ثيوقراطية كمصر ينص دستورها على انها دولة عربية محمدية يحكمها عربى محمدى لغتها العربية و دينها المحمدية و شريعة المحمدية مصدر قوانينها و لوائحها و انظمتها الداخلية و هنا لا حظ ان الرد عليه من قبل الطوائف المسيحية بان لبنان ليس طائفى SECTARIAN بل هو طوائفىMULTISECTARIAN و طبعا الطوائفية و ان كانت نظام علمانى تام العلمانية و يوفر حياد حقيقى للسلطات امام الاديان غير متوفر فى الدول العربية الا فى لبنان و لكن هذا النظام بالفعل يتناقض مع العلمانية الكاملة فى احد اركانها و هو السماح للدولة بمعرفة دين مواطنها و اصله العرقى و نحن (المسحيين اللبنانيين ) نؤيد الغاء الطوائفية و لكن بالتحول الى نظام علمانى كامل و ليس للتحول كدولة طائفية مثلما مصر هى دولة طائفية و ذلك بإلغاء خانة الديانة و الطائفة من الاوراق الرسمية و تحويل لبنان لدائرة انتخابية واحدة تنتخب فيها البرلمان بنظام القائمة الموحدة المطلقة مع السماح لكافة المواطنين اللبنانيين المقيمين فى الخارج بالتصويت فى الانتخابات البرلمانية (15مليون لبنانى مسيحى يعيشون خارج لبنان ليس من حقهم التصويت الآن) ذلك مع اقرار مشروع زوج مدنى موحد!!! لاحظ حضرتك ان المطالبة بمشروع زواج مدنى فى لبنان قديم جدا فقد كانت اول مطالبة بهذا المشروع عام 1956 و إنتهت هذه المطالبة بحرب اهلية و احتلال مصرى للبنان ثم اجراء مصر لانتخابات مزورة سلمت فيها الحكم لاطراف موالية لها و لليوم يرفض المسلمين فى لبنان بعنف فكرة مشروع قانون زواج مدنى و للعلم 30% من البنانيين يتزوجون خارج لبنان فهل تستطيع ان تقول لى الفرد على تتدعى انه غير دينه بسلاسة فى لبنان هذا و لم يعترض عليه المسلمون ؟؟؟ كيف سيتزوج و لا يوجد زواج مدتنى فى لبنان مع العلم و هذه حقيقة تاريخية لا شك فيها ان المؤسسة الوحيدة فى تاريخ لبنان غير الطائفية هى جيش لبنان الجنوبى |
#42
|
|||
|
|||
الأعزاء بالترتيب أولا هالة المصري "انبه انه يجب ان لاننسى جميعا ان اى متنصر لايقبل سب المسلم لكونة مسلم ولهم كل الاحترام فى ذلك حيث ان اخوتهم الجسديين ووالديهم هم من اهل الاسلام" بالنسبة لي أنا بصراحة لا يهمني سب المسلمين جميعا ولا سب الإسلام ولا يجرح شعوري إلى أخر اللائحة المشهورة، وأنا شخصيا عندما يسألني شخص عن والدي بيكون ردي في جهنم من فترة، فأنا لا أتنازل عن حق الله في سبيل عائلة. لكن ما يعنيني في الأمر نقطتين مختلفتين تماما. الأولى هي إنزعاجي عندما يصدر هذا السباب من شخص مسيحي، فكمسيحي أنا مطالب أن لا أقاوم الشر بالشر، ومطالب أن أفعل إرادة الله بالطريقة التي حددها الله، وأحيانا عندما أجد شخص يفترض أنه يدافع عن المسحيية أو عن المسيحيين بالسباب، أسأل نفسي هل قرأة الأية التي تقول أن الشتامون لا يدخلون الملكوت؟ الأمر الثاني هو أن السباب والكلام المستفز أمر سهل جدا ولا يدل على حدة الذكاء وفي النهاية لا يحقق إلا مهرب للمسلم، ومهرب منطقي جدا. بالتالي عندما أعترض على أسلوب شخص ( وأعتقد تعرفين هذا جيدا من معرفتك لي) فأنا أعترض على أسلوب المسيحيين وليس على أسلوب المسلم. فأنا لا أتوقع من المسلم مستوى عالي من الأخلاق لكن أتطلبه من المسيحي. معلهش يا هالة أنا متطرف شويتين. ثانثا: الزميل وطني مخلص: موقفك المبدائي مني ليس بغريب علي، فكثيرا ما أسب أو يتم الهجوم علي لأني أفضل الحوار العقلاني عن اللجوء لفرش الملايات. ومن بضعة أيام تم هذا هنا في المنتدى. فعلى ما يبدو إن البعض يقيس مقدار مسيحية الشخص بمقدار تهجمه على الأخريين. بالنسبة لي كلما هبط مستوى الشخص في حوارة كلما عرفت أنه بعيدا عن المسيح والمسيحية حتى وإن إدعاها. بالنسبة لمداخلاتك الأخيرة جزئية فيها تصحيح في قارئتك، أنا لم أقل أن لجنة الدفاع عن الحريات الدينية تدخلت من أجلي عام 90 راجع الفقرة هاتكتشف التاريخ. ثانيا أنا لم أقل أن أمريكا تتحرك طبقا لمصالح إقتصادية فقط بل قلت مصالحها وتركي لكلمة بشكل عام مقصود. فمثلا في حالتي الشخصية السبب هو كان تكوين رأي عام داخل الكنائس في أمريكا، وتوجه أعضاء تلك الكنائس بخطابات لممثليهم في الكونجرس، بالتالي تقديم طلب داخل الكونجرس في النظر في الموضوع وتم تصعيده. أما سبب لتصعيد فيمكنني أن أرسله لك في رسالة شخصية منعا لذكر أسماء أشخاص في العام. "لا تعليق لدى على هذه الجملة فهى مثل جمل عبد البارى عطوان و مصطفى بكرى و محمد حسنين هيكل و محمد سعيد الصحاف البعض يستمتع بسماع تلك الجمل بسبب بلاغتها و جرسها الموسيقى و لكنى لست من هؤلاء" زميلي العزيز لنفترض أنها جملة من جمل عبد الباري عطوان أو أي شخص من القائمة التي وضعتها، فهل هذا يجعهلها جملة خاطئة؟ إن هذا الأسلوب منطقيا لا يفيد وفكريا لا معنى له. لو أردت أرقام قضايا في أمريكا تمت فيها مثلا محاكمة مدرس مسيحي لأنه ذهب للمدرسة حاملا نسخته الخاصة من الكتاب المقدس، أو قرار من محكمة بمنع الصلاة باسم المسيح أثناء حفل تخرج في مدرسة وإلا تكون النتيجة الحبس ستة أشهر، أو قرار محكمة كندية في قضية تمت فيها محاكمة قس لأنه أقتبس آيات من الكتاب المقدس تدين الشذوذ، أو قرار محكمة كندية يعتبر الكتاب المقدس نصا يحرض على الكراهية لأنه يدين الشواذ،... لكن لو إنت شخصيا متخيل إن أمريكا جنة الله في أرضه وإن عشان سواد عيون الأقباط هايبعتوا لك البوارج الحربية يبقى كويس، خليك في الحلم ده لحد ما تفوق. بالنسبة لي أنا شخصيا باعتقد إنه من الخطأ محاولتي وضع قضية المتنصرين مع قضية الأقباط فعلى ما يبدوا نحن شعبين وسنبقى شعبين. أبناء "النعمة" وأبناء "الجارية". وطبعا في أي مرّة نحاول أن نصير شعبا واحدا وقضية واحدة نجد أن الرد الجاهز والسريع "نشأ فى وجدانى نوع من اليقين الثابت بان هذا الشخص بكل تاكيد ليس مسيحيا و انه شخص مخادع شديد الذكاء و لكنى تراجعت عن هذا الاعتقاد سريعا و ندمت بشدة" فبدلا من أن أضع نفسي في موضع الشك وبعد ذلك التراجع عن هذا الشك فأعتقد أن الأفضل السكوت وفي النهاية قضيتكم وإنتوا حرين فيها، وقضيتي وأنا باتحمل نتيجة إختياري. أخيرا بالنسبة للمبالغة في الإعلام أفضل عدم الخوض في الموضوع لأنه لا يعنيني ولن يعجب أحد كلامي. وشكرا يا زميلي |
#43
|
|||
|
|||
بالنسبة لي أنا شخصيا باعتقد إنه من الخطأ محاولتي وضع قضية المتنصرين مع قضية الأقباط فعلى ما يبدوا نحن شعبين وسنبقى شعبين. أبناء "النعمة" وأبناء "الجارية".
همممممممم تفتكر الجملة دى كانت صح؟ |
#44
|
|||
|
|||
إقتباس:
وانا معاك لاننا بالمناقشات المتعصبه بنصلب السيد المسيح ملايين المرات في اليوم ومش بنستفيد حاجه بل بنخسر كبير |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|