اعتداءات جزائرية بربريه على شركات ساويرس ومصر الطيران والمقاولون العرب

[john mark]

الفنانه اللبنانية هيفاء وهبي ترحب بقرار منعها من دخول الجزائر لانها ترفض الغناء لمثل هذا الشعب الذي فعل مافعله في المصريون في الخرطوم وقالت انها ***نانيه مصريه تشعر بأنها سعيده لمعرفتها بهذا الشعب الهمجي مما فعله مع الجماهير المصريه من نساء واطفال وهذه ليست رجوله ان يرسل الجزائرين قوات نظاميه تقتل وتضرب النساء المصريات بهاذا الشكل واكدت ان العرب جميعهم غاضبون مما حدث

[morco]

مظاهرات غاضبة أمام السفارة الجزائرية
احتجاجا علي الاعتداء علي الجماهير المصرية ‏

القاهرة ـ محمد الشاذلي‏:

تظاهر العشرات أمام السفارة الجزائرية بالقاهرة احتجاجا علي اعتداءات الجزائريين ضد الجماهير والمصالح المصرية‏,‏ ورفع المتظاهرون الاعلام المصرية ولافتات تعبر عن غضب الجماهير من هذا السلوك العدواني‏,‏ وهتفوا باسم مصر والرئيس حسني مبارك مطالبين بالقصاص من المعتدين علي المصريين في الجزائر والسودان‏,‏ وقد أغلقت قوات الأمن الشوارع المؤدية إلي السفارة بمنطقة الزمالك أمام السيارات والمارة مساء أمس‏,‏ وأحاطت بمبني السفارة في مواجهة المظاهرة التي اتسمت بالطابع السلمي والحضاري‏,‏ كما تظاهرت مجموعات أخري من الشباب مساء أمس بميدان طلعت حرب وبعض شوارع وسط القاهرة وطالبوا بموقف قوي من الاعتداءات الجزائرية‏,‏ وضرورة معاقبة كل من يمس كرامة المصريين‏.‏

من ناحية أخري عاد إلي مطار القاهرة أمس‏262‏ مصريا من العاملين من الجزائر هربا من الاعتداءات التي استهدفتهم‏.

http://www.ahram.org.eg/Index.asp?Cu...te=2009_11_20‏

[john mark]

ثانياً ...
أراك متحاملاً على الجزائريين على الطريقة المحمدية ... أنصر أخاك ظالماً أو مظلوماً ...

ما حدث فى الخرطوم خطة سياسية نفذت بأسلوب عسكرى.. والجزائريون خلعوا ملابسهم الداخلية وأظهروا أعضاءهم إهانة لمصر.. وتهديدات بالقتل لزيدان وتريكة وزكى.





شعور ثلاثى سينتابك ولن تتخلى عن أحد منهم وأنت تتابع برامج "التوك شو" مساء أمس الخميس، فقد سلطت الضوء على "الخزى" و"العار" و"الآسى" الممزوجين بالأسف، بعد أحداث العنف التى شهدتها المباراة الفاصلة فى العاصمة السودانية الخرطوم، حيث قرر الاتحاد المصرى لكرة القدم رفع شكوى لـ"فيفا" وتعليق عضويته فى اتحاد شمال أفريقيا حسبما ذكر "بلدنا"، واللافت للانتباه هو تصريحات المهندس، حسن صقر رئيس المجلس القومى للرياضة، فى "البيت بيتك" الذى اعترف مؤخراً وبعد فوات الأوان بأن ما حدث كان مخطط له، بعد أن عسكر مجموعة من الجزائريين لمدة 3 أيام أمام الإستاد وبحوزتهم الأسلحة البيضاء، مضيفاً أن السلطات السودانية للأسف لم تستطع إيقافهم، ورغم كل ذلك الحكومة الجزائرية تصف موقف مصر بـ"السلبى" إزاء أحداث 14 نوفمبر السبت الماضى.

الأسف مستمر، خاصة بعدما كشف "48 ساعة" عن تلقى لاعبى المنتخب المصرى لتهديدات بالقتل كانت لمحمد زيدان ومحمد أبو تريكة وعمرو زكى، فى حالة تسجيلهم أى أهداف، ولا تزال أيضاً معاناة الأسرة المصرية بالجزائر وهروبهم من جحيم الاعتداءات مستمر، كل ذلك وسط مطالب بطرد السفير الجزائرى وجميع الجالية الجزائرية الموجودة بمصر، واقتراحات بتقديم شكاوى لمنظمة العمل العربية لحماية استثماراتنا بالجزائر وإرسال فريق من المحامين للتظلم دولياً.

بينما نقل "العاشرة مساء" عن شهود عيان قولهم إن الجزائريين خلعوا ملابسهم الداخلية وأظهروا أعضاءهم الذكورية فى رسالة مهينة للشعب المصرى، وتأكيداتهم بأن ما حدث يعد خطة سياسية محكمة نفذت برئاسة بوتفليقة، وهو الشىء نفسه الذى أشار إليه "الحياة اليوم" حيث حرق الجزائريون العلم المصرى ودهسوه بسياراتهم.

[agentsmith_3]

دولة متخلفه

فلو كان عند حسني بن مبارك اي كرامه


كان ساب جماهير المشجعين يدمروا السفارة البربرية الجزائرستانية

حسب المبدأ الدولي

المعاملة بالمثل

[morco]

إختراق إليكتروني لصحيفه"الهداف" الجزائرية من قبل مصريين

20/11/2009

كتب: عماد توماس- خاص الأقباط متحدون

بعد انتهاء مباراة مصر والجزائر بفوز الجزائر بهدف مقابل لا شيء وتأهُل الجزائر لنهائيات كأس العالم بجنوب أفريقيا، وحدوث اعتداءات على المصريين في السودان من قِبل مشجعين جزائريين، إخترق فجر الخميس "هاكرز" موقع صحيفة "الهداف" الجزائرية، وترك المُخترقون رسالة في الصفحة الأولى للموقع تقول "هتدفعوا التمن غالي.. على اللي عملتوه في ولاد مصر".

صحيفة الهداف الجزائريةوأضافوا "رسالة إلى كل جزائري وجزائرية، رسالة إلى كل مسئول جزائري".. اللي بيحصل من الجزائريين في السودان ده تعدي حدود الروح الرياضية، ما تشَمتوش أي بلد أجنبية فينا.. تحذير لكل المسئولين في الدولة الجزائرية بوقف المهزلة التي تحدث في الجزائر منعًا لتصعيد المسألة وحدوث خلافات بين "الدولتين".

يُذكر أن صحيفة "الهداف" سَاهمت مع صحيفة "الشروق" الجزائرية في تأجيج مشاعر الجماهير الجزائرية بنشر شائعات وفاة بعض من مشجعي الجزائر في مصر، الأمر الذي انعكس على تَحفيز بعض من مُشجعي الجزائر على الإعتداء على مُشجعي مصر في السودان.

http://www.copts-united.com/article.php?I=267&A=10205

[john mark]

هل الضربة البربريه أيقظت العملاق الفرعونى

بقلم / جون مـارك

بعد زلزال أحداث 18 نوفمبر سؤال يطرح نفسه بقوه على مشهد الأحداث الداميه التي شهدتها ليله امس واول امس التي لم ينام بعدها المصريين من النار التي تشتعل بداخلهم لما حدث لاخوتهم في الخرطوم من ضرب ومهانه وتحرشات جماعيه
في الفتيات المصريات والجروح التى ملئت بعضهن ومنهم الفتاه التي فقدت عينيها الإثنين في هذه الهجمة البربرية ومئات الشباب الذي حاول الدفاع عن نفسه وهو تحت وابل من امطار الحجاره والسكاكين والمطاوي



بدأت برامج التوك شو المصرية شن حملة توعيه من خطر البربره وعمل خطة لإعاده تأهيل مصر مره جديدة

وركزت على رفضها للخضوع واكدوا على ان كرامة مصر فوق كل شيء وانفرد برنامج 48 ساعه للاعلاميه هناء السمري بالدعوه للابتعاد عن القوميه العربيه نهائيا ورفض البرنامج تعليق اي امل على الجامعه العربيه في اي تحرك حول هذه الازمه بل اكد البرنامج انها ليست لها اي اهمية ولم نسمع صوتها .



بدأت مصر كمجتمع اتخاذ خطوات واضحه جدا بعد أن ايقظتها الضربه من وهم العروبه


1- تشن برامج التوك شو بالكامل حمله ضد العروبه التي تسببت في ضياع مصر وتاريخها واقتصادها

2- اصبح الاعلام يؤكد على ضروره التركيز على مصر فقط وبنائها من جديد

3- كل الاصوات المصريه التي خرجت في العالم وحتى في المظاهرات تذهب إلى أن من يعتدي علي مصر (سنضربه على دماغة ) وهي الكلمة التى تكررت كثيرا وهي في ثقافه مصر تؤكد على غليان داخل نفوس المصريين ككل .

4- دعوات مستمره بمقاطعة الاعلام العربي وخاصه قناتي الجزيرة والعربية ومواقعهم لما فعلوه من منع لتغطية الاعتداءات في الخرطوم هذا مع نشر اخبار سيئه جدا بشكل متواصل وهذا لا يستطيع احد ادانتهم فية لانهم يقولوا انها فعلا اخبار مصرية ولكن خطتهم هي نشر كميه ضخمه من الاخبار السيئه عن مصر لتشوية صورتها مع عناوين عنيفه كإغتيال الفراعنه او هزيمه ساحقه او فساد علني ... الخ هذه المصطلحات

القوية التى تشوه صوره مصر تماما وفي المقابل كل ما هو عربي يتم وضعه في افضل حلٌلة .



الرداء الملكـــى الفرعوني المصري


منذ ان تركت مصر ردائها الملكى الفرعوني بفعل الظروف والإحتلالات من الدوله العثمانية الى الثوره العروبية

ولم تشاهد مصر يوما سعيدا إلا في كره القدم ولم يسأل مصري نفسه .. لماذا ؟ حتى ونحن ننهزم سواء بلعبنا او إرهابنا كما حدث في الخرطوم والسبب هو ان منتخبنا هو منتخب الفراعنة الذي يرفع علية علم مصر بألوانه الزاهيه وعليـــة النسر المصري المستطون في ارض سيناء المصـــرية وهو الطائر المصري الفريد من نوعة

ويحمله جنرالات الجيش المصري على اكتافهم ورجال البوليس .



من وقت أن تركت مصر ردائها الفرعوني ولم تجاهد وتكافح لإعادته ومنذ ذلك الوقت اصبح المصري بلا كرامه في وطنه ولا في الخارج ولاننا لا نملك سوي كرامتنا الفرعونية فلن نستطيع ان نعيش إلا بكرامتنا



فتخيل معى عزيز القاري وطنا وسيتم إعادته على ما كان علية ويحول إسم مصر الي جمهورية مصر الفرعونية

ويكتب هذا في اوراقها الرسمية ونعيد الشكل الفرعوني في المباني والابراج وستتسابق شركات المقاولات على الرسومات الفرعونية الجميلة كم سيكون شكل الشارع المصري جميل وكأن مصر كلها ستكون مزار سياحي وإسمها هو أول دعاية سياحية لها كم سيحترم المواطن المصري الفرعوني في كل مكان في العالم .



هل من الصعب اعادة تدريس اللغة الهيروغليفية والقبطية بجوار العربية والإنجليزية والفرنسية والإيطالية في المدارس المصرية الحكومية والخاصة .؟ هل من الصعب فرض ماده التربية القومية الفرعونية و نضع فيها تاريخ بلادنا بكثافة لنجعل عقولهم متفتحه على الحقيقة ذات انتماء فرعوني قوي ونبعد التاريخ الحربي الدموي العروبي الي يخرج نشأ (مايع) لا هو عارف اذا كان فرعونى مصري افريقي ولا خليجي من قريش

هل يستطيع الشعب المصري ان يعيد ردائه الملكي مره أخري ويمزق هذا الرداء ذو الجلبية الذي ألبسته علينا الظروف . ويلقي الضوء على علماء الفرعونيات والمصريات المصريين والأجانب بشكل اساسي اكبر من ذلك.؟



هل سيستعيد الفراعنه أمجادهم مرة اخري ؟



الأديان والقومية الفرعونية المفقوده


يقول بعض المتطرفين عملاء العرب في مصر إستعطافا لمشاعر الجماهير المسلمة أن اي عوده للفرعونية لهو كفر وابتعاد عن الإسلام وهذا غير صحيح والسبب :

1 – هناك فرق بين العبادة والطقوس وبين القومية واسلوب معيشه الشعب ومسمياتهم امام نفسة وأمام العالم

2- هناك كثير من الدول تحتفظ بقوميتها الخاصة وفي نفس الوقت يعتنق كثير من سكانها الإسلام مثل ايران وباكستان وافغانستان وتركـــيا . فمعني ان يكون الاسلام هو الغطاء للعروبة يشبهه الهندوسية التي هي غطاء للهندية

وهذا غير صحيح لانه منطق مكسور في الدول التي ذكرناها ولم تتخلى عن قوميتها الخاصة.
3- المسيحية لا تعادي الفرعونية والقومية المصرية نهائيا والكتاب المقدس يسرد الحداث ولا يوجد أمر إلهي يعادي الفرعونية وكذلك البهائية .
4- الجاليات المصرية بأديانها وعقائدها وأفكارها العلمانية كلها تهتم بالإنتماء الفرعوني اكثر من العربي لانها تشعر به لانها خارج الوطن .


فهل تعلم عزيز القاريء ومن المؤكد ان تعلم ان دوله الكويت لا تضع اي اسم للعربي او العروبه في اوراقها الرسمية رغم انها عباره عن قبائل وتنتمي للجزيرة العربية وكذلك قطر والبحرين بإستثناء الأمارات والسعودية

ومن ينظر للأمارات يجد مكان رائع ولكنه بلا روح لا احد يعرف اذا كانت هذه ارض غربيه ام عربيه او فرعونية على اساس انها بنت مناطق ومدن على الطراز الفرعوني لاستغلالها في السياحة وابناء مصر يهرولون وراء العروبه والسبب العروبين والقوميين الذي يصرح اغلبهم الان انهم سيعيدون النظر فيما كانوا يؤمنون وبدأت قناة المحور (مشكوره) في حملة توعيه كبيره بخطر العروبه على القومية المصرية وخاصه برنامج 48 ساعة



فقد جاء الوقت يوم زلزال أحداث 18 نوفمبر2009 ليصفح العروبين اكبر صفعه ويصفع المصريين اكبر صفعه ليقول لهم (فوقوا) فوقي يامصـــر يامن تركتي ردائك الملكي ووضعتي الطربوش الفاسد يامن تركتي ردائك الملكي لتركبي جمال في الصحراء وعلى جدران مقابر ملوكك محفور صوره دودة البلهارسيا التي تم اكتشافها مؤخرا وبالجهر وأنتي تبحثين عن اصل القبائل الخليجية وهل لكي علاقه بهم ام لا لتعلي من شأن الذي هو اصلا عالى فهل سنظل نرتدي غتره مثلهم بدلا من التاج الملكي . مع احترامنا الكامل لدول الخليج وثقافتها واسلوب شعبها الراقي ولكن عفوا ايها العرب جميعا في المشرق والمغرب المصريين يبحثون بعد هذا الزلزال عن التاج الملكي الفرعوني المفقود .



السيد علاء مبارك والإتحاد المصري والشرقي الجديد


في مداخله هزت مصر كلها تكلم السيد علاء مبارك بصوت الشعب الذي شعر بأنه قريب منه جدا في هذه اللحظة التاريخية التي تمصر بها الأمة المصرية الضائعه في دهاليز العروبة إهانتها في وقت أمامها البيت الفرعوني بكامل ملكيته ورونقه وشكله الارستقراطي قال/ كفايه بقا يفضل المصريين يسبوا حقهم علشان الشقيقه الكبري لاننا مخدناش منها غير الاهانات كل شويه في بلد ومصر مش ممكن هتكون بلا كرامه والي هيكلمنا كلمه هنردهالوا عشره وبصراحة الي مش هيحترمني هديله على دماغه واحنا خلاص لازم نعاملهم زي مبيعاملونا ومنمشيش ورا اي حد الي هيحترمنا ويتحد معانا يبقي تعبنا احنا مش هنكون تبع حد احنا لينا .



ومن هذه الجمل الملخصة لكلام السيد علاء مبارك الذي شاهد بعينه مدي حقاره هذه الدول العربية وحقدها من مصر وهذا ما أكده احد اكبر المدافعين عن العروبه والقومجية والكلام الفارغ وهو السيد مصطفي الفقي عضو مجلش الشعب عندما قال ان العرب يجدون ان مصر تمتلك كل شيء فهم في حاله حقد شديده وغليان وكراهيه شديده لكل ما هو مصري ولهاذا اصبحت المشاكل للمصريين في الدول العربيه شديدة جدا في الفترة الأخيرة

وقال السيد محمد صبحي وهو اعتى فنانين مصر الكومديين دعما للعروبه والقومية ان ما حدث يوم احداء 18 نوفمبر لهو زلزال جعله يعيد النظر في عروبته وقوميته التي يدافع عنها . ونتمني ان يكون افاقته هذه الخزه الارضيه علي مصر وجعلته حقا يعود ليبحث عن التاج المصري الملكي الفرعوني الذي كان امامه وهو يبحث عن الاشقاء والجرب المستشري في جسد مصر ولابد من استئصاله .

وكذلك اول من قام بتغطيه شامله ومن قلب الحداث السيد ابراهيم حجازي راعي كره القدم في مصر ومن قناة النيل سبورت كان على اتصال مباشر بالفتيات الباكيات في شوارع الخرطوم ويطاردهن الشباب البربري ليغتصبهن والشباب المجروح لانه كان اعزل من السلاح ولانه من طبقه لاتستطيع التعامل مع هذا الجمهور البربري الذي كان يحتاج الي جمهور مصري عتيد وقوي وهم كثر في مصر .

فجاء الوقت الذي تنشأ فيه مصر اتحاد الصقور الشرقيه والدولة التي تريد الإنضمام فيه اهلا بها على ان يكون المقر في مصر ويكفي ان نبدأ بمصر ان تكون هي صقر او نسر شرقي بعين حورس ومن يريد ان يتبعنا ويحترمنا سنحترمه كما قال السيد علاء مبارك

فالجامعه العربية الخرساء الصماء البكماء لم يعد لها قيمة وتسبب لنا المشاكل وتضع علينا كل المسئوليات التي لا نستطيع ان نتحملها لانها تأخذ من قوتنا وقوت عيالنا والاجيال المصرية الجديدة ليس عندها استعداد بالتضحيه بكل شيء من اجل قضيه اهلها اكثر عملاء فيها ويطحنون في بعض والعرب يجلسون في التكيفات يمارسون حياتهم الطبيعية ويتلززون بأموالهم وأولهم بربر الجزائر . فليس كل دوله تريد ان تثبت نفسها للعالم انها موجوده تقوم بالضرب في المصريين لتثبت هذا اذا كانت مصر الشقيقه والام فخلاص هؤلاء كبروا واتفطموا وجيه الوقت الي يعيشوا فيه بعيد عننا لاننا عندنا مسئوليه تاريخيه وداخليه تجاه الشعب المصري والا سينتهي المصريين لو ظلوا على هذا الحال وتسيطر عليهم الافكار الوهابيه والعروبيه وتتفكك الدوله ويصبح العشره منهم بقرش زي مبيقولوا وساعتها بناتكوا قبل *****كوا ابناء الملوك هيكونوا للمتعة على سرائر قبائل البربر والبدو والصحراويين وانتم احرار .



إن زلزال احداث 18 نوفمبر جعل المصريين والفنانين والمثقفين يعيدوا حساباتهم فأبسط وأول رد على هذه الضربة الموجعه التي كانت تهدف لمذبحة للمصريين في الخرطوم ... هو ان تمزق مصر الرداء العروبي البشع وتلقيه في وجهه الجامعه الخرساء الصماء البكماء وتبحث عن ردائها الملكي الفرعوني وتضع التاج علي رأسها

وكما قال علماء الفرعونيات والمصريات ان اللهجة المصرية التي يسخر منها رعــاع البربر والبدو هي مقتبسه من اللغة الفرعونية واللغة القبطية واللغة العربية ولغات أخري ولكن تقف على قثقافه مصرية فرعونيه قبطية

متأصله في جذور الفلاح المصري قبل المتمدن .



البحث عن التاج الفرعوني الملكي ليس معاداة للعرب
العرب اصدقاء مثلهم مثل اوربا والأسيان والأمريكان



يقول بعض القومجيين ان مثل هذه الافكار التي بدات تنتشر عند المصريين ستؤثر على الجاليات المصرية العامله في الخليج وعند العرب وهذا لهو اكبر كذب يقال على رؤسنا ففي كل الدول الخليجية جنسيات العالم

ويعاملون ارقي معامله فعلي سبيل المثال سفاره الفلبين في الكويت والبحرين اقوي من سفاره مصر لأنها لا تعتقد ان الجاليه الموجوده في هذه الدول يد ممسوكه منها بل هي قوه لها تستطيع سحبها في لحظه وتشل حركه هذه البلدان فلابد ان تستخدم مصر كل قواها الناعمه وليست الاعلامية فقط فأقباط المهجر جزء من قوتها الناعمة الكنيسة جزء من قوتها الناعمة التوغل الازهري في العالم جزء من قوتها الناعمة علاقاتها بالدول قوه ناعمة جالياتها الكبيره في البلدان قوه ناعمة استثماراتها قوه ناعمة تاريخها ورونقها الملكي الفرعوني قوه ناعمة

فنها قوهه ناعمة لابد من تسخيره لخدمة توجها القومي المصري في الفتره القادمة بالسينما والتلفزيون

زيادة قنواتها الفضائيه واقمارها الاصطناعيه قوه ناعمة تماسكها الاجتماعي الطائفي قوه ناعمة حجم الشعب المصري قوه ناعمة التاريخ الفرعوني وبناء المستقبل الفرعوني المصري قوه ناعمة جغرافيتها وموقعها قوه ناعمة توغلها مره اخري في افريقيا قوه ناعمة لانها جزء اساسي وثقل افريقي .



قومي يامصر وانهضي وحلي مشاكلك الداخلية بسرعه لتستطيعي مواجهة التحديات الخارجية وإلا لن يتوقف الجلد لابنائك في الشرق ولا بذبحهم في الغرب البربري ولا بتهديد مياهك في جنوبك الافريقي .



ننتظر ان يتحول القصر الجمهوري الي البيت الفرعوني ... ويارب النصر دائما لمصــــر


ومش هنسيب حقنا ...عايزين حقنا

وشـــــكرا

[john mark]

المقاولون تجمد استثماراتها بالجزائر واوراسكوم تلجأ للتحكيم الدولي ومأساه الجالية في الجزائر

اوراسكوم : ترفض دفع الضرائب الكيدية وتلجأ للتحكيم الدولى وتتشاور في الخروج من الجزائر

المقاولون : انسحابنا من الجزائر خطوة اكيدة والعاملين بالجزائر محتجزين هناك في معسكرات الجيش

شهود عيان : المصريين يذبحون ويشهرون السيوف في وجهننا ويتم ارهابهم في كل انحاء الجزائرين


المصري اليوم

جمَّدت شركة المقاولون العرب خططها الاستثمارية فى الجزائر، على خلفية الاعتداءات التى ارتكبها جزائريون ضد الشركات المصرية العاملة فى البلاد، فيما توقعت مصادر أن تقدم شركة «أوراسكوم تليكوم» على خطوة مماثلة إثر القرارات الأخيرة التى تجعلها مضطرة إلى سداد ٦٠٠ مليون دولار ضرائب متأخرة على شركة «جيزى» للهاتف المحمول.

وقال إبراهيم محلب، رئيس شركة المقاولون العرب، لـ«المصرى اليوم» بعد عودته من الجزائر، إن العاملين المصريين يعانون انهياراً وحالتهم النفسية سيئة للغاية. وأضاف: «الكرة الآن فى ملعب الجزائريين، وإذا لم يحتاجونا فنحن نرحب بذلك».

ويعمل فى الجزائر حالياً ما يزيد على ١٠ آلاف مواطن مصرى فى استثمارات ومشروعات جملتها ٦ مليارات دولار، تستحوذ أوراسكوم تليكوم على ٤ مليارات منها، فيما كان نصيب المقاولون العرب مليار دولار.

ورجّح خبراء اقتصاديون أن تلجأ «أوراسكوم تليكوم» إلى التحكيم الدولى حال إصرار الحكومة الجزائرية على إجبارها على سداد ٦٠٠ مليون دولار.

وجمَّدت وزارة الصناعة والتجارة مشروع إنشاء منطقة صناعية بالجزائر، لتصدير المنتجات المصرية ـ الجزائرية على مساحة ٢ مليون متر مربع، وذلك لعدم التزام الجانب الجزائرى باتفاقيات تيسير الاستثمار العربية.

من جانبها، تابعت مجموعة «حديد عز» مفاوضاتها مع الحكومة الجزائرية لإنشاء مصنع «عز ستيل الجزائرية» بتكلفة تقديرية ٢ مليار دولار، بعد صدور قانون الاستثمار الجديد الذى يحرم «عز» من تملك حصة حاكمة فى المصنع، على الرغم من أن عقد الإنشاء موقع منذ فترة، وتعتمد مجموعة عز على عدم قانونية تطبيق الشروط الجديدة بأثر رجعى.


وحول مأســاة الجالية المصـــرية في الجزائر يقول العائدون لمصر

قال وليد محمد زغلول عبدالله «٣١ سنة»: كنا نعمل فى المعمار منذ ٣ سنوات لدى جزائرى يدعى نورالدين فى ولاية طبازة، لكن قبل المباراة التى أقيمت فى القاهرة، بدأ الأهإلى يتحرشون بنا، وكانوا يسبوننا ويقولون أنتم كفرة، أنتم إسرائيليون، وتطور الأمر بعد ما نشرته جريدة الشروق الجزائرية عن الاعتداء على الفريق الجزائرى فى مصر، وتحول الأمر من السباب والتهديد بالقتل إلى محاولات فعلية بالقتل، وتصاعدت الأمور بعدما نشرت الجريدة عن وجود قتلى جزائريين فى القاهرة.

أضاف محمود مسعود عبدالله «٣٠ سنة»: قبل مباراة القاهرة بـ٣ أيام نزلت لأشترى الطعام من السوق، وفوجئت أثناء سيرى بـ٣ جزائريين يضعون السيوف فى جانبى الأيمن والأيسر وعلى رقبتى، وطالبونى بإخراج كل ما معى من أموال، وأخذوا منى ألف يورو كانت معى وجهاز المحمول، وقالوا لى لو رأيناك فى الشارع سنقتلك يا مصرى، لأنكم كفرة وإسرائيليون، وظللنا لمدة يومين دون طعام نخاف النزول إلى الشارع، وزادت التهديدات بعد الصور المفبركة التى نشرتها «الشروق الجزائرية» عن وجود قتلى، وتسببت فى هياج الجزائريين أكثر، فاضطررنا إلى ترك السكن والهروب إلى منزل تحت الإنشاء.

وتابع: «حتى الذين كنا نعتبرهم أصدقاءنا وأكلنا معهم (عيش وملح) انقلبوا علينا، وباتوا يتحرشون بنا، وإذا نزلنا الشارع نجد الضرب والسب والإهانة وتهديد بالقتل، إذا نظرنا من شباك المنزل نجد من يشير إلينا بالذبح، فاضطررنا إلى الهروب من السكن بعدما اتصل بنا تليفونياً أحد رجال الدين الجزائريين يخبرنا بأن الأهالى يستعدون للحضور إلينا لقتلنا وعلينا الهروب».

وقال مصطفى عبده عبدالله «٣٢ سنة»: المأساة زادت بعد المباراة، فلجأنا إلى صاحب العمل لحمايتنا، فقال لنا: «لا أستطيع فأنتم ضربتم الجزائريين فى بلادكم، ونحن استقبلناكم بالحفاوة»، وبعدها بيومين جاءنا فى العمارة تحت الإنشاء وأتى بسيارة تاكسى

وقال: «يجب أن تغادروا المكان حالاً، فطالبناه بمستحقاتنا التى تبلغ ١٨ ألف يورو، فقال: «الأموال سأعطيها لكم يوم الأحد بعد المباراة لو بقيتم أحياء» وتابع «اجعلوا الحكومة المصرية تعطيكم أموالكم»، ونزلنا إلى التاكسى متجهين إلى السفارة المصرية، لكن السائق جاء فى «ميدان حيرم» وأوقف السيارة ونزل منها وهتف: هؤلاء مصريون، وكانت الكلمة سبباً فى مطاردة الجزائريين لنا سباً وقذفاً بالطوب وحاولوا قتلنا.

إعتقال مئات المصريين في معسكرات الجيش الجزائري

كشف المواطن أحمد سعد محمد عن تفاصيل جديدة فى وقائع الاعتداءات على المصريين فى الجزائر، أكد أن هناك ٣٠٠ مواطن مصرى من العاملين فى شركة المقاولون العرب محتجزون من جانب رجال الشرطة الجزائرية أو من يطلقون عليهم «الدرك»، الذين أخلوا إحدى المنشآت العسكرية فى مطار «مصالى الحاج» بمقاطعة تلمسان يوم ١٥ نوفمبر الجارى، بعد ٢٤ ساعة من مباراة مصر والجزائر التى أقيمت فى القاهرة، وانتهت بفوز المنتخب المصرى على نظيره الجزائرى.

قال أحمد لـ«المصرى اليوم» إن نجلى عمه خالد محمود محمد العبسى «٤٠ سنة»، وشعبان حسن محمد العبسى «٤١ سنة»، ويعملان فى شركة المقاولون العرب فى الجزائر، تعرضا لاعتداءات، وصفها بـ«الوحشية» بعد انتهاء المباراة الأخيرة، وقال إن رجال الشرطة اعتدوا عليهم وزملائهم بالضرب، وأجبروا بعض المصريين على دهس العلم المصرى، وسط تصفيق من الجزائريين، وأضاف أن الجزائريين أطلقوا على المصريين «اليهود والصهاينة».

وأضاف أنه تلقى اتصالاً هاتفياً من نجلى عمه، بعد تلقيه رسالة تفيد بتعرضهما للضرب والإهانة، عندما حاولا الفرار إلى المطار، وقال إن قوات الأمن الجزائرى احتجزتهما مع آخرين منذ يوم ١٥ نوفمبر الجارى داخل قاعدة عسكرية فى مطار «مصالى الحاج» بمقاطعة تلمسان، وأضاف أنهما محتجزان من جانب الشرطة ضمن ٣٠٠ مواطن مصرى يعملون فى المقاولون العرب. وأشار إلى أن الاحتجاز تم بعد انتهاء المباراة الأولى، واعتبرهم الجزائريون رهائن لحين انتهاء المباراة الثانية فى السودان، ولفت إلى أن مكان احتجازهم لا يتجاوز أكثر من ١٠٠ متر مربع ويتعرضون إلى الإهانة بشكل يومى، رغم أنهم يعملون منذ سنوات فى الجزائر، وأضاف أنه تلقى آخر اتصال هاتفى منهما، أمس الأول، وبعدها انقطعت أخبارهما، وعندما يحاول الاتصال بهما يجد الهواتف مغلقة أو مفتوحة ولا أحد يرد.

واستطرد أحمد أن أسرتى شعبان وخالد تعيشان فى حزن شديد، وأن القلق يسيطر عليهم لما يشاهدونه على شاشات التليفزيون ويسمعونه من أخبار عن الاعتداءات التى يتعرض لها المصريون هناك، خاصة بعد ما تم بثه عبر شبكة الإنترنت من مقاطع فيديو تصور أعمال العنف ضد المصريين فى الجزائر والسودان.

وطالب أحمد فى نهاية اتصاله بتدخل رئيس الجمهورية، لوقف التجاوزات التى يتعرض لها المصريون فى الجزائر والسودان، والتصدى لها بحسم.

وقالت الطالبة هدير السيد، ابنة أحد العاملين فى شركة أوراسكوم، إن والدها اتصل أمس، وأخبرها أنه يتمنى الوصول إلى القاهرة بأى طريقة، خاصة أن قوات الأمن والجزائريين صعّدوا من أعمال العنف ضدهم خاصة بعد ما تردد عن احتجاجات المصريين أمام السفارة الجزائرية فى القاهرة. وفى سياق متصل، كشف عدد من أبناء مدينة الأقصر المحاصرين فى الجزائر عن احتجاز مئات المصريين فى معسكرات تابعة للشرطة الجزائرية.

حرب العصابات في شوارع الخرطوم


حالة من الفوضى ولحظات تخبط عاشها المصريون على أرض السودان قبل وبعد انتهاء المبارة الفاصلة بين مصر والجزائر، توافدت جماهير غفيرة من المشجعين المصريين إلى مطار القاهرة فى الصباح الباكر ليوم الأربعاء الماضى، حيث تعالت الهتافات بالنصر لفريق مصر القومى.

غادرت بعض الوفود المصرية التابعة لجهات مختلفة والبعض لم يتمكن من السفر إلا فى أوقات متأخرة.. وفود أصيبت بالإحباط والضجر واليأس من الوصول إلى استاد المريخ.. كتبت سلامة الوصول للجميع على أرض الخرطوم. قال محمد الشربينى طبيب من المنصورة قررت السفر أنا وأسرتى على نفقتى الخاصة وفى الرابعة مساء يوم المبارة كان موعد الوصول إلى استاد المريخ،

وأضاف: لم نتمكن من دخول الاستاد شأنى شأن مصريين آخريين شاهدو المبارة على المقاهى وسط العاصمة السودانية واستطرد قائلا: فيما بعد علمنا السبب وهو أن آخر جزائرى دخل الاستاد قبل الساعة الثالثة عصراً وامتلأ الاستاد بعد أن استولوا على مقاعدنا كما أدركنا أن ثمة خطأ تنظيمى لحق بجميع الوفود المصرية التى تزاحمت على مطار القاهرة يوم المبارة فى حين أن مشجعى الجزائر سبقونا إلى السودان بثلاثة أيام وفى النهاية تمكنت من الفرار من شوارع أم درمان إلى المطار انتظارا لطائرة العودة.

الدكتور نبيل لوقا بباوى فقد زوجته عقب انتهاء المبارة وعاش ٤ ساعات فى البحث عن زوجته، وقال : لم أتخيل ما حدث ولن يصدقه أحد سوى من عاش هذه الساعات الرهيبة وأضاف لم تتمكن السلطات السودانية من حمايتنا من بطش الجزائريين الذين غادرو الاستاد بمجرد انتهاء المبارة وهو ما يخالف قانون الملاعب من أن الفريق المهزوم يتأهب بالخروج من الاستاد عقب انتهاء المبارة. وقال لم أتخيل أن العداء يصل إلى هذا الحد «سنج ومطاوى» واعتداءات رغم أنه الفريق الفائز، وأضاف خرجنا من المطار دون تأشيرات خروج وهذا يحدث لأول مرة فى مطارات العالم وساقونا إلى طائراتنا كم لو كنا راكبين «توك توك». وأكد. د. لوقا أنه سيتقدم بطلب إحاطة لمجلس الشورى بما لحلق بالمصريين من اعتداءات وإهانة الجزائرين وما لحق بنا حتى وصولنا إلى طائراتنا ومغادرة البلاد.

ومن جانبها، قالت الزوجه د. سلوى لوقا: تلقيت رمياً بزجاجات مياه غازية بالرغم من جلوسى بالمقصورة الرئيسية وسمعت صوت رصاص عقب خروجى من الاستاد وبمساعدة الأخوه السودانيين تمكنت من الوصول إلى أحد الفنادق بالخرطوم وأضافت: لو كنت أعلم مسبقا هذا العنف لغيرت رأيى فى الحضور إلى السودان.

انشغل المشجعون عقب المبارة بتحليل مستوى اللاعبين والمبارة ولم يتوقع هؤلا المشجعين أن جيوش التتار من الجزائريين تتربص بهم، هذا ما قاله على أبوسليم من أبناء مطروح الذى جاء بصحبة الحزب الوطنى وأضاف: أخبرتنى قيادات الوطنى بضرورة الالتزام بمبادئ التشجيع وعلينا أن نظهر بشكل حضارى ولهذا أحضرت معى «أرغول» وهو آلة موسيقية مثل «المزمار» بتقول «تيييييييت» وفوجئت بالمشجع الجزائرى يحمل علماً مزوداً بخنجر من الناحية المقابلة وقال: ندمت كثيرا على هذا الالتزام.

وقال محمد خليل مشجع: بكيت عندما طلب منى أن أخفى العلم المصرى حتى أتمكن من الفرار، وتابع إبراهيم من الشرقية: لست أنا المصرى الذى يجرى بعيدا وهو أعزل هربا من عصابات الجزائريين.

أما خالد: فقال نادم على سلبيتى، الموقف كان أكبر بكثير من كل التوقعات وما شاهدته فى الاستاد من الاعتداء على المقصورة الرئيسية وتعمد إلقاء الحجارة على رموز مصر جعلنى أشعر بالخيبة فى التصدى لعصابات الجزائر.

وتساءل مصطفى عبدالعزيز من المنصورة : لماذا إصرار قياداتنا على سفرنا دون أسلحة بيضاء ومقابلة البلطجة بالبلطجة أيضا؟ وأضاف: عقب فشلى فى دخول الاستاد رغم أننى أحمل تذكرة المقصورة لجأت إلى أحد المسؤولين المصريين بعد أن شاهدت علم مصر وشكوت إليه من عدم تمكنى من دخول الاستاد وكنت أظن فى اللحظة الأولى أنه سيساعدنى فى ذلك ولكن ما شهدته هو تجاهل لطلبى وشعرت بأنه يبلغنى رسالة صامتة بعنوان «والله ما انت فاهم حاجة» فيما بعد ترجمت هذه النظرة وعلمت أننا جميعا فى ورطة كبار وصغار الدولة.

ناصر عبدالنور قال: لم أتمالك نفسى عندما شاهدت أتوبيسات الجزائريين تدخل إلى مهبط المطار وتلوح لنا بالسنج والمطاوى مرددين: «هانقتلكم يا مصريين» وشاهدت حالة الرعب التى أصابات السيدات والفتيات المصريات، هنا قررت اللحاق بهم وإنزالهم ضربا، واستطرد قائلاً: لو كنا أخدنا قراراً بالضرب فى الجزائريين منذ البداية رداً على العنف الذى لحق بنا لهدأت النيران التى تشتعل بداخلى إلى الأن.

الإعلامية لميس الحديدى وصلت إلى إحدى الطائرات فى الرابعة صباحاً وهى فى حالة من الذهول بعد إقامتها الجبرية فى أحد الفنادق، وأجرت العديد من الاتصالات المهمة لضمان سلامة وصولها للطائرة.

سعيد عبدالفتاح من الشرقية قال: لم أندم على حضورى المبارة بل ندمى على سلبية رد الفعل التى فسرها البعض بأنها شكل حضارى، وأضاف: إن رد فعلنا هذا لم يكن من المفروض، نحن تعرضنا لحرب عصابات نظمها الجزائريون بمباركة من الرئيس بوتفليقة الذى قدمنا قربانا للجماعات الدينية فى الجزائر ضمانا لبقائه فى الحكم وهذا ما تداركناه لاحقا، وأنهى حديثه: إحنا مصريين وما حدث لنا هو حرب عصابات دارت رحاها على أرض السودان ولن نقبل هذا شعبا وقيادة.

160 دقيقة حرب شوارع

160 دقيقة فى شارع أفريقيا المجاور لمطار الخرطوم فى العاصمة السودانية كان عنوانها حرب الشوارع بين نحو ٢٢ عضواً فى مجلس الشعب، وأتوبيسات المشجعين الجزائريين، بعد أن استخدم النواب الحجارة والزجاجات الفارغة فى مواجهة مشجعى الفريق الجزائرى الذين أشهروا السلاح الأبيض فى وجه النواب، وسبوهم بعبارات لم يسمعوها من قبل،

و٧ ساعات احتجاز داخل الطائرة فى المطار لحوالى ٣٠٠ مشجع من الفنانين والسياسيين بسبب منع الطائرة من الإقلاع بناء على تعليمات من سلطات المطار التى عجزت عن السيطرة على الموقف وفشلت فى إدارته بين جمهور الجزائر الذى امتلأت به أرض المطار والمشجعين المصريين الذين اختفى بعضهم وسط السودانيين.

على الرغم من أن أتوبيس أعضاء مجلس الشعب كان أكثر أمناً من باقى السيارات التى تجاوز عددها ٣٥ أتوبيساً، إلا أن نجاة من كان داخل الأتوبيس من أعضاء وصحفيين لم تكن مؤكدة فبعد عملية البحث عن ركاب الأتوبيس رقم ٢٥ الذى يقل البعثة رفيعة المستوى حسبما أطلق عليها «أبوعميرة» قائد الأتوبيس ظلت لمدة ساعة كاملة بعد انتهاء اللقاء،

وقبل بداية المباراة قررت إدارة المرور السودانى السماح لسيارة نواب الشعب بالسير فى المقدمة ومن خلفها باقى السيارات، وبعد نهاية اللقاء كان العكس تماماً فلم يجد أحد تنظيماً لحركة السير لا فى المقدمة ولا فى المؤخرة، فقد تحرك «أبوعميرة» وحده دون باقى السيارات، وبعد نحو ١٠ دقائق من السير سيطر الرعب على قلوب الركاب مع أول طوبة تزن نحو ٣ كيلو جرامات، وبعد الصراخ والفوضى بينهم قرر «أبوعميرة» التحرك فى شوارع معظمها عكس الاتجاه ومؤدية إلى المطار، وأثناء السير بسرعة ١٢٠ كيلو متراً فى الساعة، طلب نائب المطرية ميمى العمدة أن يتوقف الأتوبيس حتى يتمكن من قضاء حاجته على جانب الطريق، نظراً لحاجته الشديدة فى ظل إصابته بمرض السكر، وهنا حدث ما لم يتوقعه أحد،

حيث حاصرت الأتوبيس نحو ١٠ سيارات ملاكى تقل المشجعين الجزائريين وألقوا كمية كبيرة من الحجارة على الأتوبيس حطمت جميع نوافذه ودخلت إحداها الأتوبيس وأصابت النائب أحمد أبوعقرب فى عينه فنادى الجميع على ميمى فى صيحة واحدة: «ياللا ياميمى حياتك أهم من الحمام» وعندما حضر نائب المطرية فر قائد الأتوبيس هارباً تاركاً النواب ومن معهم محجوزين فى نهر الشارع فى الطريق المخالف عرضة لأى مشجع جزائرى، وفى ثوان تمكن النائب علاء حسانين من قيادة الأتوبيس وتوجه به إلى أحد الأرصفة وبعدما فتحت الأبواب المغلقة فر النواب كل منهم يبحث عن مكان يحتمى به من طوب وسنج ومطاوى الجزائريين.



خبراء نفسيون : المصريين في حالة غضب شديدة وشعور عام بالمهانة بعد احداث 18 نوفمبر


اتفق عدد من الخبراء النفسيين على أن حالة الغضب، وما وصفوه بالإحساس بالمهانة بين المصريين، ليست وليدة مباراة الجزائر وما أعقبها من اعتداءات على المصريين فى الخرطوم فحسب، ولكنها تعكس إحساسا بين المصريين بأنهم لا يحصلون على حقوقهم، وأن الحكومة لا ترعاهم مما تسبب فى شحنة غضب مكتومة لدى المصريين تفجرت فى قضية تحظى بإجماعهم وبتغطية مكثفة من وسائل الإعلام وهى مباراة الجزائر.

واعتبر الدكتور أحمد شوقى العقباوى، أستاذ الطب النفسى،أن لدى الشعب المصرى إحساسًا متجذرًا بأن «الحكومة بايعانا»، وذلك على الرغم من أن التصرف كان على أعلى مستوى من خلال اتصالات الرئيس مبارك بنظيره السودانى لتأمين المباراة وتحركات وزيرى الخارجية والطيران لتأمين وصول المصريين السالم إلى القاهرة.

وأضاف العقباوى أن تصرفات مجموعات البلطجية الجزائريين أعطت المصريين- جميعا- إحساسا بأنهم تعرضوا لـ«الضرب على قفاهم» فبعد هزيمة رياضية انتظروها نصرا، وجدوا أنفسهم مطاردين فى الشوارع مما أشعر بالإهانة، خاصة مع الدور الذى تلعبه مصر كـ«أخ أكبر» فى المنطقة، بينما يشعر مواطنوها بأنهم مهانون فى الكثير من الدول العربية.

ويرى العقباوى أن ما زاد من شعور المصريين بالإهانة هو أن الأمن عند السودانيين بـ«عافية شوية»، مما سمح لبلطجية الجزائر بجميع أنواع التحرشات والإهانات بالمصريين، خاصة أن السفير المصرى فى الخرطوم «عمل البحر طحينة»، وأكد قدرة السودانيين على السيطرة على الأوضاع الأمنية، وهذا ليس مستغربا ممن يمثل الخارجية المصرية التى عهد المصريون عنها تقصيرا مستمرا فى خدمتهم وحمايتهم.

وتابع العقباوى أن الشحن الإعلامى أيضا ساهم فى تضخيم المباراة وجعلها كأنها معركة حربية مع إسرئيل، وقال: الأمة العربية كلها يظهر غضبها بين أفرادها وبعضهم البعض وليس مع الآخرين، لأنهم فى مواجهة إسرائيل يشعرون بأنهم مهزومون وفى مرتبة أدنى لينطبق عليهم القول: «أسد علىَّ وفى الحروب نعامة».

وأرجع الدكتور هاشم بحرى، أستاذ الطب النفسى فى جامعة الأزهر، الغضب الشديد الذى اجتاح المصريين فى أعقاب المباراة إلى أنهم تقبلوا الكثير من التعديات من جانب الأعداء، إسرائيل وغيرها، بمنطق أنه من المتوقع منهم أن يفعلوا ذلك، إلا أن مجىء هذه الاعتداءات من جانب الجزائريين الذين تربطهم بالمصريين علاقات قوية للغاية دفعهم لقول جملة يوليوس قيصر الشهيرة عندما تعرض للطعن من صديقه: «حتى أنت يا بروتس» .

وأضاف «بحرى» أن المصريين يتشابهون مع الجزائريين فى أن كلا الشعبين ليست لديه طرق للتعبير عن مشاعره الحقيقية، لوجود العديد من القيود والتحفظات، مما يجعله يحول مبارة كرة إلى نعرة قومية حقيقية، وجعل تقبله للهزيمة فى مباراة كرة أمرًا يمس بالكرامة.

وأضاف «بحرى» أن شعور المصريين البالغ بـ«المهانة» نتيجة للأحداث يعكس حقيقة أن حزب كرة القدم هو الأكبر فى مصر، مما جعل الأرض مهيأة لاشتعال الأوضاع، خاصة أن الأمل لدى الشعب كان كبيرا فى أن تخرجه المباراة من حالة الإحباط واليأس القوميين، ولكنها تسببت بدلاً من ذلك فى نكسة للمشاعر القومية، فكل البلد اجتمعت على الكرة وكلها صُدمت بسبب نتيجتها.

وقال دكتور إبراهيم حسين، أستاذ الطب النفسى جامعة عين شمس، إنه عندما يتعرض الإنسان للمهانة أكثر من مرة داخل بلده أو خارجها، فإنه إما أن يتحول لإنسان يقبل الذل والمهانة ولا تثير فيه أى مشاعر، لأنه يصاب بحالة من حالات فصام الشخصية وإما أن يكتم الغضب بداخله انتظارا لأى فرصة سانحة لتفجير الغضب والعنف والانتقام.

وأضاف حسين أن شعور المصريين بالدونية بالداخل والخارج وأنهم كلما حاولوا إنجاز شىء أفسدته الحكومة، أدى لحالة الإحباط الشديد والشعور الجارف بالمهانة بين المصريين، خاصة بعد أن أصبحت كرة القدم مصدر السعادة والتعاسة.
اتفق عدد من الخبراء النفسيين على أن حالة الغضب، وما وصفوه بالإحساس بالمهانة بين المصريين، ليست وليدة مباراة الجزائر وما أعقبها من اعتداءات على المصريين فى الخرطوم فحسب، ولكنها تعكس إحساسا بين المصريين بأنهم لا يحصلون على حقوقهم، وأن الحكومة لا ترعاهم مما تسبب فى شحنة غضب مكتومة لدى المصريين تفجرت فى قضية تحظى بإجماعهم وبتغطية مكثفة من وسائل الإعلام وهى مباراة الجزائر.

واعتبر الدكتور أحمد شوقى العقباوى، أستاذ الطب النفسى،أن لدى الشعب المصرى إحساسًا متجذرًا بأن «الحكومة بايعانا»، وذلك على الرغم من أن التصرف كان على أعلى مستوى من خلال اتصالات الرئيس مبارك بنظيره السودانى لتأمين المباراة وتحركات وزيرى الخارجية والطيران لتأمين وصول المصريين السالم إلى القاهرة.

وأضاف العقباوى أن تصرفات مجموعات البلطجية الجزائريين أعطت المصريين- جميعا- إحساسا بأنهم تعرضوا لـ«الضرب على قفاهم» فبعد هزيمة رياضية انتظروها نصرا، وجدوا أنفسهم مطاردين فى الشوارع مما أشعر بالإهانة، خاصة مع الدور الذى تلعبه مصر كـ«أخ أكبر» فى المنطقة، بينما يشعر مواطنوها بأنهم مهانون فى الكثير من الدول العربية.

ويرى العقباوى أن ما زاد من شعور المصريين بالإهانة هو أن الأمن عند السودانيين بـ«عافية شوية»، مما سمح لبلطجية الجزائر بجميع أنواع التحرشات والإهانات بالمصريين، خاصة أن السفير المصرى فى الخرطوم «عمل البحر طحينة»، وأكد قدرة السودانيين على السيطرة على الأوضاع الأمنية، وهذا ليس مستغربا ممن يمثل الخارجية المصرية التى عهد المصريون عنها تقصيرا مستمرا فى خدمتهم وحمايتهم.

وتابع العقباوى أن الشحن الإعلامى أيضا ساهم فى تضخيم المباراة وجعلها كأنها معركة حربية مع إسرئيل، وقال: الأمة العربية كلها يظهر غضبها بين أفرادها وبعضهم البعض وليس مع الآخرين، لأنهم فى مواجهة إسرائيل يشعرون بأنهم مهزومون وفى مرتبة أدنى لينطبق عليهم القول: «أسد علىَّ وفى الحروب نعامة».

وأرجع الدكتور هاشم بحرى، أستاذ الطب النفسى فى جامعة الأزهر، الغضب الشديد الذى اجتاح المصريين فى أعقاب المباراة إلى أنهم تقبلوا الكثير من التعديات من جانب الأعداء، إسرائيل وغيرها، بمنطق أنه من المتوقع منهم أن يفعلوا ذلك، إلا أن مجىء هذه الاعتداءات من جانب الجزائريين الذين تربطهم بالمصريين علاقات قوية للغاية دفعهم لقول جملة يوليوس قيصر الشهيرة عندما تعرض للطعن من صديقه: «حتى أنت يا بروتس» .

وأضاف «بحرى» أن المصريين يتشابهون مع الجزائريين فى أن كلا الشعبين ليست لديه طرق للتعبير عن مشاعره الحقيقية، لوجود العديد من القيود والتحفظات، مما يجعله يحول مبارة كرة إلى نعرة قومية حقيقية، وجعل تقبله للهزيمة فى مباراة كرة أمرًا يمس بالكرامة.

وأضاف «بحرى» أن شعور المصريين البالغ بـ«المهانة» نتيجة للأحداث يعكس حقيقة أن حزب كرة القدم هو الأكبر فى مصر، مما جعل الأرض مهيأة لاشتعال الأوضاع، خاصة أن الأمل لدى الشعب كان كبيرا فى أن تخرجه المباراة من حالة الإحباط واليأس القوميين، ولكنها تسببت بدلاً من ذلك فى نكسة للمشاعر القومية، فكل البلد اجتمعت على الكرة وكلها صُدمت بسبب نتيجتها.

وقال دكتور إبراهيم حسين، أستاذ الطب النفسى جامعة عين شمس، إنه عندما يتعرض الإنسان للمهانة أكثر من مرة داخل بلده أو خارجها، فإنه إما أن يتحول لإنسان يقبل الذل والمهانة ولا تثير فيه أى مشاعر، لأنه يصاب بحالة من حالات فصام الشخصية وإما أن يكتم الغضب بداخله انتظارا لأى فرصة سانحة لتفجير الغضب والعنف والانتقام.

وأضاف حسين أن شعور المصريين بالدونية بالداخل والخارج وأنهم كلما حاولوا إنجاز شىء أفسدته الحكومة، أدى لحالة الإحباط الشديد والشعور الجارف بالمهانة بين المصريين، خاصة بعد أن أصبحت كرة القدم مصدر السعادة والتعاسة.

[john mark]

http://www.youtube.com/watch?v=RwlzZ...layer_embedded

حديث السيد علاء مبارك :لن نغفر لأى شخص مهما يكون أهانة مصر الحضارة مرة أخرى


قال علاء مبارك نجل السيد رئيس الجمهورية، إن الجمهور الجزائرى، الذى حضر مباراة الأمس أمام المنتخب المصرى ليس جمهور كرة قدم على الإطلاق، وإنما هم عبارة عن مجموعة من المرتزقة ولم يكونوا مشغولين بالنتيجة، وإنما كان اهتمامهم الأكبر هو الاعتداء على الجماهير المصرية.
وتابع نجل الرئيس فى اتصال هاتفى لبرنامج "الرياضة اليوم": أن هناك حالة من الحقد والغل الشديدين تجاه المصريين حتى إن لاعبى الجزائر حاولوا استفزاز عماد متعب وبعض زملائه عقب المباراة، إلا أن لاعبى مصر لم يهتموا وأسرعوا إلى حجرة تغيير الملابس، وأثناء تواجده فى حجرة تغيير الملابس تعرض اللاعبون والجهاز الفنى لسب وقذف من الجماهير الجزائرية.
وأضاف علاء مبارك، أنه تم قذف زجاجات مياه على المقصورة والأمن السودانى حاول إخراجنا من المدرجات، إلا أن جميع من فى المقصورة رفضوا وأصروا على الاستمرار فى تشجيع المنتخب الوطنى.
وأشار علاء مبارك إلى أنه رفض الرحيل من السودان إلا بعد انتظار باقى أفراد البعثة والتأكد من وصول أعضاء الجهاز الفنى للمنتخب واللاعبين إلى طائرتهم لضمان وصولهم بسلام، موضحاً أنه يتحدث كمواطن مصرى بعيداً عن السياسة، قائلاً "لن نظل طول عمرنا نحترم هؤلاء الجزائريين، هناك شىء غريب فى تركيبتهم".
ورفض علاء مبارك أى إشادة لصالح رئيس الاتحاد الجزائرى لكرة القدم محمد روراوة، قائلاً "لن نطبطب عليهم، نحن فى مهانة ولن نصمت على ما حدث، هذه مصر ولا يصح أن يتم ضرب مواطن مصرى، ومن يخطئ فى حق مصر لابد وأن يُحاسب"، مضيفاً "من يحترمنا نحترمه، ما حدث غير مقبول بالمرة مصر أهم وأغلى من أى حد".
وعن تصريحات وزير الرياضة الجزائرى حول كون الجمهور الجزائرى جمهوراً واعياً، قال علاء مبارك "كيف له أن يقول هذا؟ وجميعنا رأى ماذا فعل جمهور الجزائر، وكيف كانوا يحملون السنج والمطاوى، لا بد وأن نتقدم بشكوى للفيفا، لا بد وأن يكون له موقف مع هذا الإرهاب".
واختتم نجل الرئيس تصريحاته بالتأكيد على أن حسن شحاتة ولاعبى المنتخب قاموا بدورهم على أكمل وجه وحصدوا بطولات كثيرة خلال الفترة الماضية واختتم علاء مبارك كلامه بشكر حسن شحاتة وأعضاء الجهاز الفنى واللاعبين.

[john mark]

ثانياً ...
أراك متحاملاً على الجزائريين على الطريقة المحمدية ... أنصر أخاك ظالماً أو مظلوماً ...

http://www.youtube.com/watch?v=Un-DU...layer_embedded

شاهد الجمهور الجزائري البربر الإرهابي المتطرف

[john mark]

الإرهاب والإسلام الجزائرى.. تاريخ حافل من العنف والضحايا

كتب هيثم دبور ومها البهنساوى - المصري اليوم ٢١/ ١١/ ٢٠٠٩

فى فترة زمنية متقاربة تقريباً ضرب فيها المد الإسلامى والإرهاب المنظم، فى صورة جماعات وخلايا، مصر والجزائر فى أواخر الثمانينيات، واستطاعت مصر أن تقضى على تلك الظاهرة مع مطلع التسعينيات، بينما ظلت الجزائر منغمسة فى مشكلات الإرهاب حتى مطلع الألفية الجديدة، واهتمت الدراسات برصد تلك المشكلة التى تضرب الاقتصاد وفرص التقدم فى الجزائر، وكان من أبرز من قاموا بدراستها د. سيف الإسلام شوية، الأستاذ بجامعة عنابة بالجزائر، ود. محمود بوسنة الأستاذ بجامعة الجزائر.

ويضع سيف الإسلام العوامل الاقتصادية والتعليمية فى مقدمة الأسباب التى أدت إلى ظاهرة الإرهاب فى الجزائر، حيث رصدت الدراسة طبقاً لتقرير الأمم المتحدة عامى ٢٠٠٢ و٢٠٠٥ أن ٤٠٪ من سكان الجزائر يقعون فى دائرة الفقر، رغم أن صادرات الجزائر قدرت عام ٢٠٠١ بأكثر من ٥٥ مليار جنيه، وبلغت صادرات البترول فقط ٣١ مليار جنيه، وحسب تقرير الأمم المتحدة أيضاً للتنمية البشرية فإن نحو مليون شاب جزائرى فقدوا وظائفهم بحلول عام ٢٠٠٥.

أما العوامل التعليمية التى رصدتها الدراسة فإن الجزائر طبقاً لتقرير الأمم المتحدة تضم نحو ٧ ملايين أمى من إجمالى ٣٠ مليوناً هو مجموع سكانها عام ٢٠٠٥، وهو ما انعكس على نتائجه بصورة كبيرة، حيث بلغ عدد المسلحين بين عامى ١٩٩٢ و١٩٩٥ نحو ٢٥ ألف مسلح، وألقت أجهزة الأمن هناك القبض على نصف مليون مواطن بتهمة الإرهاب، وأوصى سيف الإسلام فى دراسته بدراسة تأثير العوامل البيئية والصحراوية وتأثيرها على الطبيعة الإرهابية للشعب.

أما د. محمود بوسنة فيحلل الخلفية الاجتماعية والسيكولوجية للعناصر الإرهابية فى الجزائر، ويصل إلى أن ٩٨٪ من الجماعات الإرهابية من الذكور، وأن ٥٦٪ من عناصر الجماعات الإرهابية لا يعملون والباقى يعملون فى مهن متواضعة كالعمال والحرفيين، وأن أغلب التائبين والمفرج عنهم يعودون للعمل الإرهابى مرة أخرى.

وعلل د.عامر كامل أحمد، الأستاذ بمركز الدراسات الدولية جامعة بغداد، ظاهرة العنف بتدخل المؤسسات العسكرية وإلغاء الانتخابات عام ٢٠٠٢ بدعوى حماية البلاد من فوز الأحزاب والتيارات الإسلامية، وهو ما أدى إلى الكبت النفسى والعنف السياسى لدى جموع الجزائريين.

ويتهم محفوظ رموم، الأستاذ بجامعة إدرار بالجزائر، العروبة بأنها سبب تخلف الجزائر، ويدعو فى دراسة له بعودة اللغة الأمازيغية كلغة رسمية، حيث يقول فى رؤيته البحثية «فى أى مجتمع متعدد الأعراق يصبح السؤال الأكثر ترديداً عن اللغة المستخدمة، وإن كنا لا نختلف أن اللغة اليوم هى العربية باعتبارها سلطوية فإن واقع الحال يؤكد عكس ذلك، وبسبب عملية التفكك الإثنى فى المجتمع بسبب تيار العروبة فإن هذا الخلل لا يمكن حله إلا باستعادة اللغة الأمازيغية وضعها فى الجزائر»،

وفى دراسة أعدتها نسيمة الصيد، الأستاذة بجامعة سكيكدة بالجزائر، أكدت أن مصلحة الدرك استوقفت ١٥٨٥ فى النصف الأول من عام ٢٠٠٨ بسبب جرائم عنف تنوعت بين القتل والإجهاض والانضمام لعصابات منظمة بالإضافة إلى السرقة والهجرة غير الشرعية.

وما تؤكده الدراسات الجزائرية من أن أحداث الشغب الأخيرة التى شهدتها السودان من الجماهير الجزائرية تجاه المصريين لم تكن ناتجة فقط عن تعصب أعمى لكرة القدم، وإنما هى شكل من أشكال العنف التى خرجت من رحم دولة شهدت أبشع جرائم الإرهاب على مستوى الوطن العربى، وهو ما قال عنه المحللون السياسيون المصريون إنه وإن كان الإرهاب فى أى دولة له الفكر المتطرف نفسه، فإن أشكاله تكون متباينة تبعاً لطبيعة شعبه، وهو ما يفسر بعض ما حدث من قبل الجانب الجزائرى الذى يشهد تاريخه بأنه يمثل أكثر مجتمع دموى يمارس إرهابه بلا حدود ولا أخلاقيات.

أولى المميزات التى يتمتع بها الإرهاب المصرى عن الجزائرى أنه يتجنب المدنيين فى أغلب مواقفه، وهو الأمر الذى وصفه عماد جاد، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية بطبيعة الشعب المصرى الذى لا يميل إلى الدموية إلا فى مواجهة السياسة بشكل كبير، والتى لا يتدخل فيها المدنيون، على عكس الجزائريين الذين لا يفرقون فى تعاملهم بين الطفل والسيدة والرجل المحارب، واستشهد على ذلك قائلاً «أكبر دليل على ذلك أن الجماعات الإسلامية عندما حاولت اغتيال الدكتور عاطف صدقى،

وكان رئيس الوزراء فى هذا الوقت، أودت القنبلة بحياة طفلة مصرية تدعى شيماء، الأمر الذى جعل الجماعة تصدر بيان اعتذار عاجلاً تبدى فيه أسفها عن وفاة الطفلة، وهو ما أثر بشكل كبير على الشارع المصرى وموقفه تجاه الجماعة، وعلى النقيض تماماً فهناك حادثة الإرهاب الجزائرى الشهيرة، عندما دخل إرهابيون على سيدة فى منزلها وكانت حاملاً وتحضر الطعام لزوجها، فقاموا بشق بطنها وأخرجوا جنينها ووضعوه فى أوانى الطهى الموضوعة على الموقد، ليس فقط لأنهم همجيون ودمويون، بل أيضاً لأن لا فرق عندهم بين المدنى الأعزل بسيداته وأطفاله، وبين المستهدف الحقيقى من الإرهاب، وهو ما يعكس طبيعة الشعبين، فالإرهابى المصرى مهما وصلت درجة خطورته لن يكون بشكل فج مثل نظيره الجزائرى».

فى الوقت نفسه يرى الدكتور عمار على حسن، رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط، أن العنف المصرى هو عنف طارئ على المجتمع وكان محدداً حيال السلطة ورموزها سواء رجال الشرطة أو الحكومة فى فترة من الفترات وقوبل باستهجان شديد، وانتهى بمراجعات للجماعات الإسلامية التى ارتكبته، أما فى الجزائر فهو عنف مفرط ضد الدولة والمجتمع منذ اللحظة الأولى، حتى أنه وصل إلى حالة من البشاعة لا يمكن وصفها، فلا ننسى أنهم كانوا يقتلون رجال الجيش وعائلاتهم بطريقة الذبح من الوريد إلى الوريد، بالإضافة إلى العنف الوحشى الذى شهدته تفجيرات العربات المفخخة العام الماضى،

لذا فالإرهابى الجزائرى أكثر تنظيماً وأعنف وأشرس وبلا أفق إذا ما قورن بالمصرى، فالتجربة المصرية انتهت إلى حد كبير، وفى النهاية هو ابن الشخصية المصرية المتسامحة التى لا تغضب بسرعة إلا بعد أن تطرق أبواب السلم أكثر من مرة قبل أن تلجأ للعنف فى أضيق الحدود، على عكس الجزائرى لا يطرق أى أبواب، حتى أن الرئيس بوتفليقة رفع شعار المصالحة، ولا مصالحة ولا مصارحة ولا سلماً وطنياً ولا أى شىء تحقق فى ذلك البلد نتيجة لإرهابهم المفرط.

[just_jo]

كنت اتابع برنامج "الحقيقة" الذى اكرهة

لكن للظروف احكام كنت بدور على برامج تتكلم عن الكرامة المصرية و الاهانة التى طالت المصريين فى السودان

و فتحتة الساعة 7.30

و لقيت المهندس مايكل منيرفى اخر البرنامج

هل دا اعلان عن الحلقة القادمة و لا دا كان جزء من بداية الحلقة

ارجو الرد........

[just_jo]

عزيزى جون مارك

رجاء حار انك تشيل من موضوعك

فوز حزين على جثث المصريين

و اى موضوع كتبتة فية كلمة "بربر او برابرة"

كلمة بربر=امازيغ

و قد جائنى رسائل تستهجن استخدام كلمة بربر من متنصرين فى المغرب

ارجوك خلى بالك مش عوزين نخبط فى الناس

يمكنك ان تستخدم كلمة شعب الجزائر او الهمجية الجزائرية او المواطن الجزائرى

[knowjesus_knowlove]

المشاركة الأصلية بواسطة john mark

http://www.youtube.com/watch?v=Un-DU...layer_embedded

شاهد الجمهور الجزائري البربر الإرهابي المتطرف

إفهم بقى ياجون ومتتعبنيش معاك ....
أنا قلت

فالمسيحي الحق يقف مع الحق دائماً...
وفي مثل هذه المواقف الهمجية يجب أن يقف على الحياد فلا يشجع عربي مسلم أرعن ينسب نفسه دون حق للأقباط على عربي مسلم أهوج ينسب نفسه دون حق للأمازيغ...

ومعنى كده إن اللي يخليك تشوف فيديو أفعال الهمج المسلمين الجزائريين لازم كمان يخليك تشوف أفعال الهمج المسلمين المصريين.....

http://www.youtube.com/watch?v=K3tRpX1zKbI
http://www.youtube.com/watch?v=i-UvT...eature=related
http://www.youtube.com/watch?v=P2vsf...eature=related



فهمت ولا نعيد كمان ؟



وهنا يجب أن نوضح للإخوة الأمازيغ العقلاء غيرالمسلمين....
أن الأخ جون يعبر عن رأيه فقط ولايعبر عن رأي الأقباط ....
وذلك حتى يعي هذه الحقائق ويتراجع عن سوء فهمه ..

[john mark]

سلام المسيح إمتي انا قلت اني بعبر عن رأي الاقباط . ؟ ومين الامازيغ الي انت عاملهم اعتبار فين الامازيغ
ومين قال ان كل الامازيغ مسحيين ؟ وهل المسحيين يقبلوا بلي حل لمصر ؟ ولا انت أيضا يا استاذ ك ك تتكلم بإسم الاقباط محدش بيتكلم بإسم حد على فكرة . ياخويا العزيز .

عزيزى جون مارك

رجاء حار انك تشيل من موضوعك

فوز حزين على جثث المصريين

و اى موضوع كتبتة فية كلمة "بربر او برابرة"

كلمة بربر=امازيغ

و قد جائنى رسائل تستهجن استخدام كلمة بربر من متنصرين فى المغرب

ارجوك خلى بالك مش عوزين نخبط فى الناس

يمكنك ان تستخدم كلمة شعب الجزائر او الهمجية الجزائرية او المواطن الجزائرى

سلام المسيح

الأمازيغ المسيحيين طبعا محدش يزعلهم لاني متأكد انه مكنش في حد منهم وسط الهمج الجزائريين

محدش جاب سيره الأمازيغ كعرق وغنما كلمه بربر المقصودة لو مرتبطه بالأمازيغ ده موضوع تاريخي انما كلمه بربر الي مشهوره عن الجزائر انهم همج يعني مثلا كلمه غجر بتتقال على الهمج مع ان كلمه غجر اصلا مش شتيمه برده

متنصريين الجزائر على دماغي من فوق في حاله انهم يكونوا ضد ما حدث انما لو هما موافقين مع بقيه همج الجزائر يبقي خلاص


كرامتنا وبلدنا فوق كل شيء مهما كان وده ملوش علاقه بمشاكل مصر التانية دلواتي في اعتداء من همج من الجزائر انا موقفي شخصي هو مع بلادي على طول الخط وانا شايف كتير اقباط كمان كده لانهم مش خونه زي ما الاسلاميين الارهابيين بيقولوا وياريت محدش يديهم الفرصه انهم يقولوا شفتوا دول خونه الزاي وخاصه في اوقات ساخنه زي دي

لان انا عن نفسي في حاله غليان .... مصر ميتعملش فيها كده

[just_jo]

مزاعم حول حرق مشجعو الجزائر لــ "الإنجيل" بمدرجات أم درمان



عماد توماس

ينتشر الآن عبر موقع اليوتيوب وموقع الفيس بوك فيديو يوضح حرق مشجعو الجزائر أثناء مباراة مصر مع الجزائر لكتاب قال عنه البعض انه "الإنجيل" وظهر في الفيديو كتاب يسمى "الكتاب الشريف" وهو نسخة من الترجمة العربية للإنجيل تنتشر في شمال إفريقيا وتستخدم اسم (عيسى) الذي يأتي في اللغة اليونانية - لغة الإنجيل الأصلية - (إيسوس) بدلا من اسم "يسوع" الذي يقابله عيسى بالعربية . وعند محاولة الدخول على اليوتيوب لمشاهدة الفيديو تظهر رسالة باللغة الانجليزية تفيد حذف الفيديو لاحتوائه على محتوى غير مناسب لبعض المستخدمين واحتجاج عدد من مستخدمي اليوتيوب على نشره،



This video or group may contain ******* that is inappropriate for some usersas flagged by YouTube's user community.
واستطاع "الأقباط متحدون الحصول على نسخة من الفيديو قبل حذفه.
ولم يُعرف بعد، العلاقة بين حرق "الانجيل" ومباراة كرة قدم بين فريقين عربيين !!