|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#31
|
||||
|
||||
إقتباس:
فين ايمانك بكلام الرب يسوع وعده انه يعطينا عندما نطلب ؟؟؟؟؟؟؟؟ صدمتنى يا ساويرس فيك |
#32
|
|||
|
|||
إقتباس:
الواحد المفروض يبقى عنده عقل ، ويحسب هو هيأكلهم ازاي ، مش ربنا ادانا العقل برضه عشان نشغله؟؟ ولا نحطه في البترينة؟؟ اللي معاه مفيش مشكلة ، اللي معهوش ما يلزمهوش ، والا هيشحت وبعدين هو انا أرمي نفسي في البحر وأقول ربنا هينقذني؟! وبعدين انا بدافع عن المرأة ، انتي اتعديتي من حزب عدو المرأة ولا ايه؟!! |
#33
|
||||
|
||||
+++
على قول ابونا بيشوي
" مفيش فايده " اوقفوا الشــــــــــــــــــــــــــــــــــاي حالً
__________________
+ لا تخف من الباطل ... ان ينتشر او ينتصر .... إن الباطل لا بد أن يهزم امام صمود الحق مهما طال به الزمن .... وكل جليات له داهود ينتظره وينتصر عليه "بإسم رب القوات" (قداسة البابا شينوده الثالث ) |
#34
|
||||
|
||||
ياعم سيبك من الدراويش
أصلهم نسيوا أن بركة ربنا لأبراهيم كان وعده بأن يكثر نسله كرمل البحار و كمان ان ابناء الشبيبة كالسهام فى يد القوى و خير للرجل الذي يكثر منهم كما قال الكتاب |
#35
|
|||
|
|||
إقتباس:
ابراهيم - مع كل ما كان يمتلكه - ربنا اداله كام عيل؟ وحكاية نسله دي يقصد بيها نسله الروحي ولا الجسدي؟ انت من نسل ابراهيم الجسدي؟؟ لمؤاخذه انت اممي أبناء الشبيبة؟؟ الكلام ده قبل العفش اللي مش عارف منين والشبكة اللي مش عارف بكام هي بعد ما الناس ما عقدت الجواز أصلا فيه حد هيبقى معاه فلوس يخلف عيال؟ فيه ناس الظاهر مش قادرة تعيش على أرض الواقع انا قلت اللي معاه يعملها اللي معهوش ما يلزمهوش تجيب اتنين وتربيهم أحسن تربية ، افضل مليون مرة من انك تجيب عشر عيال وما تعرفش تأكلهم ونصهم ينحرف لنقص التربية الظاهر ان فيه ناس فعلا حطت عقلها في البترينة |
#36
|
||||
|
||||
إقتباس:
ما الفائدة أن تنجب أم أبنتين مثلا و متعرفش تربيهم تربية مسيحية فيبقوا زى ماريان و كريستين و ينكروا رب المجد ؟ رب المجد قال لنا + لا تخف أيها القطيع الصغير لأن آباكم قد سر أن يعطيكم الملكوت (لوقا 12 : 32) المسيحية وتنظيم الأسرة أولاً : ضرورة تنظيم الأسرة : إذا كان الإنسال أحد أهداف الزواج، فإن هذا لا يعنى أن نطلق له العنان دون تنظيم ... ونحن هنا نفرق بين (تنظيم النسل) و(تحديد النسل) .... فالتحديد يعنى الإنقاص بإستمرار، ولكن التنظيم يعنى أن تتخذ كل أسرة قرارها الخاص، حسب ظروفها الروحية والصحية والأقتصادية والإجتماعية، بحيث يرتفع عدد الأولاد أو ينخفض طبقاً لظروفها الخاصة. ولا شك أن تنظيم الأسرة ضرورة عامة، وضرورة خاصة : 1- الضرورة العامة : كما أن المجتمع مسئول عن الأسرة والفرد، فالفرد والأسرة مسئولان عن المجتمع ايضاً ... هذا أمر هام يجب أن تتحدد ملامحه المسيحية فى وجداننا وذهننا!! نعم الدولة مسئولة عن توفير الغذاء، والكساء، والدواء، والتعليم، والأسكان، وضروريات الحياة المنزلية: كالأجهزة الكهربائية، والإنارة، والمياه الصالحة للشرب، والصرف الصحى، ووسائل الأعلام ... مسئوليات جسيمة تقوم بها الدولة نحو المواطن .. أفلا ندرك أن هناك مشاركة فى المسئولية من جهة المواطن بأن لا يتناسل بلا حدود، فلا يضيف على الدولة أعباء لا طاقة لها بها؟! المنطق السليم "إذا أردت أن تطاع، سل ما يستطاع"، ومن غير المعقول أن تزداد مصر - مثلا - مليوناً وثلث مليون نسمة سنوياً، ثم نقول للدولة : دبرى لهم كل احتياجاتهم السابقة !! إن الضمير المسيحى يرفض أن نعيش حياة إعتمادية على الدولة دون أن نسهم بدورنا فى الأنتاج والأنسال المعقول، ومعروف أن آية زيادة فى الناتج القومى، تأكلها الزيادة المخفية فى السكان !! وبعد ذلك نقول : أين الدولة ؟! نحن هنا لا نجامل الحكم، ولكننا نخاطب الضمير المسيحى، بل والضمير الإنسانى ... نحن نطالب بالمجانية، وضبط الأسعار، وضبط تكاليف الحياة. ومن ناحية أخرى نتزايد بسرعة جنونية .. فهل هذا منطق؟ وهل هذا عدل ؟ وهل هذه مسيحية حقيقة؟ أن نطلب الحقوق دون أن نقوم بالواجبات؟! وفى هذا يقول قداسة البابا شنودة الثالث : إن زيادة النسل أصبحت ضارة بالبلد، فتحديد النسل بصورة عامة على المستوى القومى أصبح ضرورة إجتماعية وإقتصادية، لها تأثيرها الكبير على مستقبل بلادنا. لذلك علينا أن نتصدى لمشكلة الأنفجار السكانى، الذى ينسف كل مشروعاتنا، وأقتصادنا القومى. 2 - الضرورة الخاصة : ونقصد بها ظروف كل أسرة ... فهناك أبعاد هامة يجب أن نضعها فى إعتبارنا اليوم .. بصفة عامة (لها إستثناءات قليلة) . ( أ ) جهد المرأة المعاصرة : لا شك أن هناك فرق كبير بين الجهد الجسمانى والعصبى للمرأة المعاصرة، والمرأة منذ 50 سنة .. فالمرأة المعاصرة عاملة، تقضى نصف اليوم وربما أكثر فى عملها، وعمل المرأة أصبح واقعاً عصرياً لا يهم فقط إقتصاديات الأسرة لكن إجتماعياتها واسلوب تربتيها لأبنائها .. كذلك فالمرأة المعاصرة ليست فى القوة البدنية التى كانت للمرأة منذ نصف قرن .. وذلك بسبب ضغوط الحياة والتعليم والمجتمع والأعلام .. ألخ. لذلك لا تستطيع المرأة المعاصرة انجاب الكثير من الأطفال دون تأثير بالغ على صحتها الجسدية والنفسية والروحية، وعلاقاتها بالمجتمع وحركة الحياة. (ب) جهد التربية المطلوب : بل أنها بالقطع - لا تستطيع، من زوجها المشغول بالعمل فترتين أحياناً كل يوم، أن تربى أولادها حسناً لو إزداد عددهم، سواء من جهة حياتهم المدرسية أو الروحية أو الإجتماعية أو حتى الصحية. إننا لا يمكنا أن نحمل المرأة أحمالا عسرة الحمل، دون أن نحركها بأحد اصابعنا ... الأمر الذى سبق وانطبق على الدولة أيضا! فإن كان الرب سيسألنا عن أولادنا وما قمنا به نحوهم من جهد تربوى روحى ونفسى وإجتماعى، فمن العدل والمنطق أن نكتفى بعدد قليل من الأولاد، نحسن رعايتهم وتربيتهم، فليس المهم (كم) الأولاد ولكن المهم (كيفهم) ... وقديماً قال الحكيم : "لا تشته كثرة لا خير فيهم، ولا تفرح بالبنين المنافقين، ولا تسر بكثرتهم إذا لم تكن فيهم مخافة الرب" (سى 1:16) ... "ولد واحد يتقى الرب، خير من ألف منافقين" (سى 3:16). أضف إلى جهد التربية الروحية جهد التربية التعليمية والنفسية للأولاد .. إذ يحتاج الوالدان لرعاية ابنائهما دراسياً ومساعدتهم فى الوجبات المدرسية الثقيلة، خصوصاً مع ضعف التحصيل المدرسى الآن. (ج) الجهد الأقتصادى المطلوب : فلا شك أن الظروف الأقتصادية الآن تجعل تكلفة رعاية الطفل أكبر بكثير مما مضى، سواء فى الحمل، أو الولادة، أو الرضاعة أو التغذية، أو التعليم، أو الصحة، أو التربية الجسمية والذهنية والنفسية والإجتماعية. الطفل الآن لابد من دخوله الحضانة منذ السنوات بل ربما الشهور الأولى من ميلاده، حتى يتفتح ذهنه، ويصير كأقرانه قبل دخوله إلى المدرسة، قادراً على التعليم واللعب والتفاعل والنمو الذهنى والتحصيل الدراسى، وإلا تعرض لإحباط رهيب لو أنه خرج من البيت إلى التعليم الأبتدائى مباشرة، إذ يرى نفسه أقل من أقرانه فى امور كثيرة. ماذا أيضاً عن مصاريف التعليم، والملبس اللائق، والسكن، والصحة، والمواصلات … مجرد بند الدروس الخصوصية أصبح رهيباً، ومن العسير التخلص منه، ليس فقط بسبب إحتياج الطفل والشاب لعدم كفاءة العملية التعليمية لأسباب مختلفة أهمها تكدس الفصول، ولكن لأسباب نفسية إذ يرى الطالب نفسه غريباً عن أقرانه، فالجميع يأخذون دروساً خصوصية، وهكذا يخاف أن يتخلف عنهم، فيأخذها بدافع نفسى محصن، فى كثير من الأحيان. ماذا عن تكدس السكن، الذى صار الآن محدود المساحة جداً .. كيف يتنفس الأولاد، وكيف يتحركون ويلعبون؟ هذا ضار جداً بنفسية الأجيال الصاعدة، وبحياتهم الأسرية والمجتمعية!! إن بند (الألعاب الذهنية) المطلوبة للأطفال، أصبح يحتاج الكثير من المال، وكذلك إمكان اشتراكهم فى نواد جيدة، تبنى أجسادهم وأعصابهم ونفوسهم وعلاقاتهم … وها قد تأخر سن الزواج، وأصبح (الأولاد والبنات) يستمرون فى بيت الأسرة لسنوات طويلة وينتظرون من الوالدين إسهاماً فى تكاليف الزواج الرهيبة، التى كثيراً ما تستعصى عليهم. ( د ) تناقص نسبة الوفيات : كانت الأمهات ِ- فى الماضى - يلدن العديد من الأطفال وكانت نسبة وفيات الأطفال مرتفعة جداً. أما الآن وبسبب الرعاية الصحية والتعليم، أنخفضت هذه النسبة للغاية. لذلك فإن كان تنظيم الأسرة غير مناسب فى الماضى لوفاة أكثر من نصف الأولاد، إلا أنه الأن أصبح ضرورة، وإلا شاهدنا إنفاجاراً سكانياً رهيباً … بالإضافة إلى متاعب التربية بمشتملاتها. أمام هذه الضرورات العامة والخاصة، كان لابد من تنظيم الأسرة لنحصل على النسل الصالح، الذى يمجد الله، ويهتم بخلاص نفسه، ويسهم فى بناء وطنه، شهادة للمسيح، وحملا للأمانة. منقول بتصرف من http://www.youthbishopric.com/librar...U5%5CYOU62.htm
__________________
ان طلبنا الله فأنه يظهر لنا . . . و ان تمسكنا به فأنه يبقى معنا
(sml21) (sml21) (sml21) الآنبا أرسانيوس معلم أولاد الملوك (sml21) (sml21) (sml21) آخر تعديل بواسطة Gregory ، 26-12-2005 الساعة 08:46 PM |
#37
|
|||
|
|||
معلش يا مدام انا حر انا المره دى مع ساويرس ربنا قال كونوا حكماء كالحيات
ازاى اجيب اطفال كتير وبعدين قاقول ربنا يرزقنى برزقهم وبعد كده اعد اعيط وقول مش معايا والحقونى طبعا لا افكر كويس ربنا لما قال اتكلوا عليا مكنش يقصد عدم العمل وعدم التفكير لانه قال من عمل يديك تاكل |
#38
|
|||
|
|||
أرجوا من الجميع أن يسئل نفسه هذا السؤال و يريت يشاركنا فى أجابته ... لماذا هذه الأيام أنقطعت بركة ربنا من عند شعبنا ؟؟؟؟؟ لماذا لا يوجد بركه ... حتى عند الأغنياء؟؟؟؟؟ زمان كانت الأسرة تتكون من 12 فردا ... ربنا يعطيهم ما يكفيهم و زيادة ... ده كان زمان قبل ما تغزو أفكارنا قيم الألحادية و قيم الوجودية و الأنانية ... اليوم الأسرة تتكون من 4 افراد فقط و الدخل بالكاد يكفى لقمت العيش بالرغم من كثرة العمل من كلا الرجل و المرأة ... حتى تعليم الأولاد إذا كانت الحجة عدد أطفال قليل علشان نعلمهم كويس ... أصبح التعليم بعد تعب سنوات عديدة و مريرة من أجل مجرد شهادات تعلق على الحوائط بدون عمل ؟؟؟؟؟ محدش سئل نفسه أين بركتك يا رب ؟؟؟؟؟ و على رأى قداسة البابا شنودة "مال قليل مع بركة ربنا ابرك بكثير من مال كثير بدون بركة ربنا"... لماذا أنقطعت بركة ربنا ؟؟؟؟؟ و كيف تستمر هذه البركة و كل واحد فينا قرر أن يحل محل ربنا و يأخذ قرارات فى الحياة التى هى من أختصص ربنا فقط ... قرار الحياة مثل قرار الموت فى يد ربنا فقط لا غير ... و من ينتهك هذه القوانين يقع فى خطيئة كبيرة و تنقطع عنه البركة ... يحرث ويشقى و يتعب كثير ... و الحصاد قليل لأنه لا يوجد بركة!!!! عندما أقرر أنا الأنسان أنى سأشارك فى خلق ربنا بعدد 2 طفل فقط و أسمح بأعطاء الحياة لعدد 2 طفل فقط ... فنحن بذلك نحدد إرادة ربنا فى عملية الخلق ... و قد تكون إرادة ربنا غير ذلك لكننا نقفل الباب أمامه . .. طبيعى ربنا سيتركنا نحل مشاكلنا لوحدنا و لذلك نجدها ثقيلة و غير محتملة و طبيعى لا يساعدنا لأننا قررنا أنه لا يشاركنا فى طريق حياتنا ... لا نعطيه الفرصة للتدخل فى حياتنا ... نحن اللذين نقرر كم عدد الأطفال و متى ننجب هؤلاء الأطفال و ندعى بذلك الحكمة و العقل ... فى آية فى الأنجيل بتعجبنى أوى بتقول " رأس الحكمة مخافة الله " لم يقل الأنجيل رأس الحكمة أن أستخدم عقلى و ذكائى فى كل الأمور ... لكن قال مخافة الله ... هل نحن عندما نمنع الحياة بأرادتنا نكون فى مخافة الله ؟؟؟ لا أعتقد ... لابد أن نفتح الباب الى ربنا أن يشاركنا فى حياتنا و فى قرارتنا المصيرية التى تختص بحياتنا حتى تحل بركته علينا ... نحن نفكر و نتدبر لكن أترك مشيئت ربنا تنفذ و لا أعوقها و نحمده على كل حال ...و نقول له ليس مشيئتى بل لتكن مشيئتك كما فى السماء كذلك على الأرض ... هكذا قال السيد المسيح له كل المجد فى المال. فى متى (6) 24"لا يَقدِرُ أحَدٌ أنْ يَخدُمَ سَيَّدَينِ، لأنَّهُ إمّا أنْ يُبغِضَ أحدَهُما ويُحبَّ الآخَرَ، وإمّا أنْ يَتبعَ أحدَهُما ويَنبُذَ الآخَرَ. فأنتُم لا تَقدِرونَ أنْ تخدُموا الله والمالَ. 25لذلِكَ أقولُ لكُم: لا يَهُمَّكُم لحياتِكُم ما تأكُلونَ وما تشرَبونَ، ولا لِلجسدِ ما تَلبَسونَ. أما الحَياةُ خَيرٌ مِنَ الطَّعامِ، والجسدُ خَيرٌ مِنَ اللَّباسِ? 26أنظُروا طُيورَ السَّماءِ كيفَ لا تَزرَعُ ولا تَحْصُدُ ولا تَخزُنُ، وأبوكُمُ السَّماويٌّ يَرزُقُها. أما أنتُم أفضلُ مِنها كثيرًا؟ 27ومَنْ مِنكُمْ إذا اَهتَمَّ يَقدِرُ أنْ يَزيدَ على قامَتِهِ ذِراعًا واحدةً؟ 28ولِماذا يَهمٌّكُمُ اللَّباسُ؟ تأمَّلوا زَنابقَ الحَقلِ كيفَ تَنمو: لا تَغزِلُ ولا تَتعَبُ. 29أقولُ لكُم: ولا سُليمانُ في كُلٌ مَجدهِ لبِسَ مِثلَ واحدَةٍ مِنها. 30فإذا كانَ الله هكذا يُلبِسُ عُشبَ الحَقلِ، وهوَ يوجَدُ اليومَ ويُرمى غَدًا في التَّــنّورِ، فكَمْ أنتُم أولى مِنهُ بأنْ يُلبِسَكُم، يا قليلي الإيمانِ؟ 31لذلِكَ لا تَهتمّوا فتقولوا: ماذا نأكُلُ؟ وماذا نشرَبُ؟ وماذا نَلبَسُ؟ 32فهذا يطلُبُه الوَثنيّونَ. وأبوكُمُ السَّماويٌّ يعرِفُ أنَّكُم تَحتاجونَ إلى هذا كُلَّهِ. 33فاَطلبوا أوَّلاً مَلكوتَ الله ومشيئَتَهُ، فيزيدَكُمُ الله هذا كُلَّه. 34لا يَهُمَّكُم أمرُ الغدِ، فالغدُ يَهتمٌّ بنفسِهِ. ولِكُلٌ يومِ مِنَ المتاعِبِ ما يكْفيهِ. آخر تعديل بواسطة 2ana 7or ، 27-12-2005 الساعة 12:20 PM |
#39
|
||||
|
||||
+++
إقتباس:
__________________
+ لا تخف من الباطل ... ان ينتشر او ينتصر .... إن الباطل لا بد أن يهزم امام صمود الحق مهما طال به الزمن .... وكل جليات له داهود ينتظره وينتصر عليه "بإسم رب القوات" (قداسة البابا شينوده الثالث ) |
#40
|
|||
|
|||
تحديد النسل
أحنا هنعمل زى ناس والا ايه ربنا يعينا فى القليل يا جماعة ونربيهم كويس قال رسول صلى الله عليه وسلم: (تزوجوا الودود الولود) رواه أبو داود والنسائي هذا الحديث يدعو بصورة غير مباشرة إلى عدم تحديد النسل أو ما شابه ذلك.
ثبت علميا أن استخدام أي نوع من وسائل تحديد النسل يعود بآثار وخيمة على الحالة الصحية للأم .. فالجهاز التناسلي للمرأة يهيمن على وظيفة مجموعة من هرمونات التناسل تفرز من الفص الأمامي للغدة النخامية والمبيض .. وفي الحالة الطبيعية تفرز هذه الهرمونات بنسب مقدرة ومعينة، بحيث إذا حدث فيها أي زيادة أو نقص أدى ذلك إلى حدوث حالة مرضية .. ومن هنا تعترف الأوساط الطبية بأن الوسائل المستخدمة لمنع الحمل لها أضرار على من يتعاطونها، وذلك نتيجة أبحاث كثيرة خرجت بهذه النتائج: اختلال في التوازن الهرموني بالجسم .. زيادة وزن الجسم وتجمع كيمات كيبرة من السوائل به .. حدوث التهابات شديدة بالجهاز التناسلي للأم .. زيادة احتمالات التعرض للنوبات القلبية المميتة لمن تجاوزن الثلاثين من العمر ولا سيما من تخطين الأربعين .. وقد نقلت وكالات الأنباء خبر موت إحدى السيدات البريطانيات نتيجة تعاطيها لحبوب منع الحمل، فقد ظلت تتناول حبوب فالدان طيلة ثماني سنوات، ثم استبدلت بها صنفا آخر هو ميثو كلور وذلك بتوصية طبية ومرضت بعد أسابيع مرضا شديدا مما اضطرها لملازمة الفراش ثم انهارت صحتها وتوفيت بعد ذلك .. ثبت أخيرا أن استعمال موانع الحمل، ولا سيما الحبوب، وقد يؤدي إلى حدوث بعض الحالات السرطانية .. ولكن الذي نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم هو إرضاع الطفل إذا حملت أمه .. لأن ذلك يؤثر على الرضيع تأثيرا سيئا، مما يجعله ضعيف البنية .. ولو تأملنا هذا الهدى النبوى لوجدنا المسافة بين الحمل والآخر تستغرق ثلاث سنوات .. ولا سيما إذا رجعنا لقوله تعالى(وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَة) سورة البقرة: 223 ومن ذلك نجد أن تنظيم النسل وإعطاء الفرصة للأم لاستعادة صحتها، أمر يدعو إليه الدين، وهذا بخلاف منع الحمل بصورة مطلقة .. الغريب أن معظم البلدان الإسلامية تكتسحها دعوة تحديد النسل بحجة مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية، وترصد لهذه الحملة أموالا طائلة كان من الممكن توظيفها في مشاريع اقتصادية واجتماعية أكثر جدوى .. فتؤكد التقارير السرية في احد البلدان العربية أن ما يصرف على إنجاح حملة تحديد النسل في عام واحد من سيارات وأطباء وممرضين وممرضات وأدوية ومهمات وعمليات جراحية ومستشفيات وغيرها يكفى لرعاية أكثر من مليون طفل في حين أن زيادة الأطفال في البلد لاتتجاوز ربع مليون طفل .. ثم إن في البلاد الإسلامية أقطارا فيها المشروعات ومجالات العمل، وليس فيها العمال، ومما يضطرها لاستيراد العمالة من خارج البلاد، حتى من آسيا وأوربا لتنفيذ العمران في هذه الأقطار .. وهناك أقطار أخرى فيها زيادة سكانية تئن منها ولا تملك رأس المال لبناء المشروعات التي تتسع لهؤلاء أو إيجاد أعمال لهم تعود عليهم وعلى الوطن بالنفع فماذا لواستفاد هؤلاء من سكان أولئك ليستمر الإخاء الإنساني فضلا عن ذلك كله فإن الثروة البشرية هي أساس التقدم والرقى لو أحسن استغلالها بدلا من التذرع بعدم وجود الإمكانات المتاحة .. وهذا ما أثبتته تجارب الحياة اليومية من واقع البلدان المتحضرة الغنية كاليابان وغيرها ومن هنا كانت أهمية النسل البشري الذي يتأتي من المرأة الودود الولود كما أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم. المصدر "الإعجاز العلمي الإسلام السنة النبوية" محمد كامل عبد الصمد |
#41
|
||||
|
||||
nabilms بقى بالذمه ترد على كلام الانجيل بكلام من الرسول ؟؟؟؟ ده كلام يعنى
عموما يا انا حر وضحت الرؤيه وشكلى حعملها مدرسه وةبالف هنا وشفا عليا منك لله يا اللى فى بالى واول حرف من اسمك صفنات إقتباس:
|
#42
|
||||
|
||||
إقتباس:
حنعيط ونلطم ونصوت لو معندناش ايمان بان ربنا قادر يعيلنا كلام المسيح صريح ورايى صريح كمان اقريه يا بيبى كويس حتلاقينى اخد حزب الوسط هههههههههههه وحددت ده بمقدرة الست لكن انا (ضد) الخوف والهلع من الفلوس متكفيش ده فى رايى عدم ايمان ويا ساويرس باشا انت كارثوذكسى اصيل يعنى مش عيب تلغى ايمانك بايات صريحه من الانجيل وفجاة تفتكر العقل وتخرجه من الفترينه حسب قولك اقرا كلام انا حر يمكن تفهم قصدى الفكرة ان الخوف من بكرة غللللللللللللللللللللط وضد ايمانا بوعود ربنا لينا الخوف من قله الفلوس غللللللللللللللللط الخوف من عدم كفايه مواردنا لاعاله الاولاد غللللللللللللللللللط واللى معرضنى ومعتبرنى حاطه مخى فى فاترينا اهلا وسهلا بس صدقونى قله الايمان وعدم الثقه فى ربنا نتايجها العن من خلفه طفل واحد حد فهم حاجه ؟؟؟ اتمنى !!! |
#43
|
||||
|
||||
إقتباس:
فشششششششششششششر تف من بوئك يا جدع (بس ودى وشك الناحيه التانيه) ده انا وراهم وراهم لحد مجوزهم نفررررر نفرررررررر ساويرس اطلب منك طلب عشان خاطرى ؟؟ اوعى تتجوز الله يخليك دى حتلطم بجد يا حررام يا حرررررررررررررام |
#44
|
|||
|
|||
إقتباس:
حد قال لكم تستخدموا الانجيل؟!! طالما بدأتوا باستخدام الانجيل ، يبقى هستخدمه أنا كمان ، والبادي أظلم اذا كان الله ذاته هو خالق تنظيم الأسرة يعني بالنسبة للمرأة ، أعطاها الله وقت معين تتوقف فيه عن الانجاب ، ووقت محدد جدا ، هو الذي يحدث فيه تخصيب للبويضة --- وبعدين مش أي نسل بركة من الله فالله أعطى شرط لابراهيم ليحظى بالبركة ، و قال الله لابراهيم و اما انت فتحفظ عهدي انت و نسلك من بعدك في اجيالهم ( تك 17 : 9 ) ولم يجدد عهده مع كل نسل ابراهيم بل اختار اسحق فقط و لكن عهدي اقيمه مع اسحق الذي تلده لك سارة في هذا الوقت في السنة الاتية.( تك 17 : 21 ) ، فاسماعيل الله أعطاه كثرة النسل ولكن لم يعطه البركة فهناك فرق بين البركة وكثرة النسل وبعدين أقولكم كلام القديس بولس الرسول و لكنها ستخلص بولادة الاولاد ان ثبتن في الايمان و المحبة و القداسة مع التعقل (1تي 2 : 15) يعني المرأة التي لا تثبت أولادها في الايمان والمحبة والقداسة مع التعقل ، فلن تخلص ، وده صعب جدا اذا كان العدد في الليمون يعني وبيقول فاني اقول بالنعمة المعطاة لي لكل من هو بينكم ان لا يرتئي فوق ما ينبغي ان يرتئي بل يرتئي الى التعقل كما قسم الله لكل واحد مقدارا من الايمان (رو 12 : 3) يعني محدش يرمي نفسه في البحر ويقول ربنا هينقذني ، ولا يجيب 800 عيل ويقول ربنا هو اللي هيأكلهم ويشربهم يا جماعة فيه فرق بين التوكل على الله ، والتواكل على الله ربنا أمرنا بأننا نكون حكماء ، ومن الحكمة انك تقيم ظروفك كويس وتعرف انت قادر تصرف على كام نفر وأختم معاكم من سفر يشوع بن سيراخ الاصحاح السادس عشر 1- لا تشته كثرة اولاد لا خير فيهم و لا تفرح بالبنين المنافقين و لا تسر بكثرتهم اذا لم تكن فيهم مخافة الرب. 2- لا تثق بحياتهم و تلتفت الى مكانهم. 3- ولد واحد يتقي الرب خير من الف منافقين. 4- و الموت بلا ولد خير من الاولاد المنافقين. 5- لانه بعاقل واحد تعمر المدينة و قبيلة من الاثماء تخرب. |
#45
|
|||
|
|||
إقتباس:
دي موافقة على كل حاجة أقولها انا بس خايف على صحتها ، وبعدين هي عايزة اربع عيال ، وانا بفكر في 3 ، وبقول اللي يجيبه ربنا كويس وبعدين هي عاقلة جدا وبتسمع كلامي بالحرف |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|