تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #571  
قديم 18-07-2007
الصورة الرمزية لـ الحمامة الحسنة
الحمامة الحسنة الحمامة الحسنة غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2007
الإقامة: فى جنب يسوع المجروح
المشاركات: 6,398
الحمامة الحسنة is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة HAMOUKAS مشاهدة مشاركة


ربنا يحافظ عليكى ياإيمان ..فعلا إسم على مسمى ،الرب يسوع قادر أن يثبتك على إيمانك
ويرحمك من عذاب هؤلاء الوحوش المفترسة المنعدمة الضمير. يارب صبرها على مبتلاها حتى لايكون مصيرها مثل المطربة ذكرى.



"حينئذ يسلمونكم إلى ضيق ويقتلونكم وتكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمى ""متى 9:24"




الرد مع إقتباس
  #572  
قديم 18-07-2007
HAMOUKAS HAMOUKAS غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2007
المشاركات: 1,203
HAMOUKAS is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الحمامة الحسنة مشاهدة مشاركة
ربنا يحافظ عليكى ياإيمان ..فعلا إسم على مسمى ،الرب يسوع قادر أن يثبتك على إيمانك
ويرحمك من عذاب هؤلاء الوحوش المفترسة المنعدمة الضمير. يارب صبرها على مبتلاها حتى لايكون مصيرها مثل المطربة ذكرى.



"حينئذ يسلمونكم إلى ضيق ويقتلونكم وتكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمى ""متى 9:24"





ارجو ان تساعد اسماء الخولى فى حل المشكلة لانها اكثر واحدة تعرف ايه اللى بيحصل
وازاى تهربها خارج مصر



++++++++++++++++++++++++++++++++
الرد مع إقتباس
  #573  
قديم 18-07-2007
HAMOUKAS HAMOUKAS غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2007
المشاركات: 1,203
HAMOUKAS is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة HAMOUKAS مشاهدة مشاركة
تعلن منظمه مسيحى الشرق الاوسط عن ..
يوسف عبد العزيز النجار ابن شقيق زغلول النجار ..
تنصر منذ اربعه شهور وتم القبض عليه فى امن الدوله ويعامل معامله سيئه للغايه .., وهذه ثالث مرة يقبض عليه أمن الدولة ويقوم يتعذيبه ,
نسأل حقوق الإنسان أن تبنى قضيه هذا الشاب الذى يتحمل الالم من اجل المسيح ..




مَن هو يوسف عبد العزيز النجار؟


خبر عاجل – القبض على يوسف عبد العزيز النجار


ألقت مباحث أمن الدولة الأحد الموافق 17/6/2007م القبض على الشاب يوسف النجار بتهمة اعتناقة الديانة المسيحية وتركه الإسلام .
يوسف عبد العزيز النجار، شاباً يبلغ من العمر 22 عام ، من مواليد محافظة الشرقية، حاصل على دبلوم صنايع وهو أبن شقيق الدكتور زغلول النجار المفكر الإسلامي المعروف
تبدأ قصتة منذ أكثر من عاماً حيث بدأ بسماع بعض الشبهات التي توجه للإسلام عن طريق الفضائيات و برامج الدردشة والمواقع على الإنترنت فقرر البدء في البحث داخل الكتب الإسلامية باحثاً على ردود لما يثار من تساؤلات و شبهات
ومن هنا بدأت قصة كفاحه ، حيث بدأ في التبحر في عالم الإسلاميات والكتب الإسلامية باحثاً على ردود ولكن للأسف ، خاب ظنه ، ولم يجد ما يمكن الرد به بشكل يقنعه، ولكنه وجد ما لا يصدقه العقل البشري، ولا تقبله المشاعر الإنسانية المرهفة، ومن هنا اكتشف يوسف حقيقة الإسلام فقرر الفرار منه ، والبحث عن الدين الحقيقي، وبدأ بدراسة الكتاب المقدس ومعرفة السيد المسيح ، وبالفعل عرف يوسف أن المسيحية هي الديانة الحقيقة وهي ليست ديانة فقط ولكنها علاقة روحية مملؤءه بالحب بين الإنسان وربه ، وأمن برب المجد يسوع المسيح مخلصاً وفادياً لحياته ، وتعمد على يد أحد الكهنة منذ خمسة أشهر تقريباً، ومن هنا بدأ مشوار العذاب حين علمت عائلية بما حدث وانهالت عليه بكم هائل من الاهانات والضرب، وحينها قرر أن يبتعد عنهم فترك أهله وبلدته وكل شيء و بدأ بالانتقال من بلد إلى أخرى باحثاً عن الأمن و السلام والحياة المستقرة، لكن تمكنت مباحث أمن الدولة من القبض عليه وقامت بالضغط عليه بكل الطرق لكي يتراجع لتركه للديانة الإسلامية واعتناقه المسيحية ولكن يوسف صمد بقوة أمام كل الضغوط و الطرق التي اتبعتها أمن الدولة، وخرج يوسف من أمن الدولة في حالة جسدية سيئة للغاية من أثار التعذيب بكافه الوسائل المخزية، فقد أخرجته خوفاً من أن يموت لديها ، ولكنه بدأ مرة أخرى في البحث على المكان المناسب للمعيشة فى سلام وأمان، ولكن للأسف تكررت، مأساة القبض عليه عدة مرات وكان أخرها في أول أمس الأحد 17/6/2007م .
ما هو الذنب الذي ارتكبه يوسف حتى يلاقي كل هذا العذاب وكل هذا الألم، هذا الشاب الذي في ريعان شبابه، أنه يبحث عن الإله الحقيقي، الذي يشعر معه بالسلام ، أنه يبحث عن حياه مسالمة يعيش فيها بعيداً عن المتاعب و الآلام
هل لأنه كشف حقيقة الإسلام وآمن بالسيد المسيح ؟ أم لأنه أبن شقيق الدكتور زغلول النجار المفكر الإسلامي المعروف الذي يحاول الحفاظ على مركزه ودخله المادي المرتفع الذي يحصل عليه من تضليل الناس وخداعهم بتدليس الحقائق


http://www.copts-united.com/gnewss/m..._from=&ucat=12


الرد مع إقتباس
  #574  
قديم 18-07-2007
الصورة الرمزية لـ shosho_angl
shosho_angl shosho_angl غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,913
shosho_angl is on a distinguished road



"حينئذ يسلمونكم إلى ضيق ويقتلونكم وتكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمى ""متى 9:24"

ربنا مع المسيحين والمسيح مش هايسيبها
__________________
" كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18"

سامحنى يا سيدى سامحنى يا سيدى سامحنى يا سيدى
الرد مع إقتباس
  #575  
قديم 19-07-2007
sky sky غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
الإقامة: انهارده هنا وبكره مع يسوع
المشاركات: 988
sky is on a distinguished road
ربنا يقف مع ايمان ومع يوسف ويحافظ عليهم ......... يارب انقذ ولادك من الذئاب دول ......... طيب ليه المتنصرين ميعملوش لجوء ديني لأي بلد ويهربوا ...... المسيح معاهم
الرد مع إقتباس
  #576  
قديم 19-07-2007
عاشقة اسكندرية عاشقة اسكندرية غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2007
المشاركات: 22
عاشقة اسكندرية is on a distinguished road
الرب يدافع عنكم وانتم صامتون بصراحة ده اللي نقدر نقولله ونصلي من اجل الناس اللي فعلا بيحبوا الرب يسوع وبيستحملوا الالام عشانه اسم يسوع المسيح
الرد مع إقتباس
  #577  
قديم 19-07-2007
الصورة الرمزية لـ abomeret
abomeret abomeret غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 2,345
abomeret is on a distinguished road
يعنى البلد هاتخليهم يعملوا لجوء دينى..دول لازم يكونوا برة الأول وبعدين يعملوا اللجوء الدينى.
ربنا معاكم ياإيمان ويوسف ويهزم الشر والشيطان ودول أكيد إيمانهم عظيم ورب المجد مش هايسيبهم.
الرد مع إقتباس
  #578  
قديم 20-07-2007
الذهبيالفم الذهبيالفم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2005
الإقامة: في عيني الله
المشاركات: 6,772
الذهبيالفم is on a distinguished road
نشكر الله لأجل عمله في نفوس ابنائه وخلاص كل الناس .
اخي يوسف و أختي ايمان تشددا وتشجعا لأن هذا هو صليب المسيح وهو بدء الفرح وبدء النصرة لحياة ابدية في ملكوت الله .
تشجعوا لأنهم قد فعلوا هكذا بالعود الرطب من قبل وهو قام من الموت وسيعطيكم القيامة و النصرة بالتأكيد .
وهكذا فعلوا ايضا بقديسي المسيح .
كل القديسين علي مر الزمن لاقوا أنواع العذاب .
نصلي لأجلكم حتي يثبتكم المسيح ، قلوبنا تتحصر علي هذا الوضع المؤسف ، ونعلم ان عمل الرب قريب جداً .
الرد مع إقتباس
  #579  
قديم 02-08-2007
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road
إقتباس:
القاهرة - أ ف ب

أقام مصري اعتنق المسيحية دعوة قضائية غير مسبوقة امام المحكمة الادارية مطالبا بتغيير ديانته رسميا في اوراقه الرسمية.

وأكد محمد احمد حجازي (25 سنة) انه اعتنق المسيحية عندما كان في 16 من عمره، ولكنه لم يغيّر اوراقة الرسمية وبطاقة هويته التي ما زالت تعتبر أنه مسلم.


وصرّح رئيس "مركز الكملة لحقوق الانسان" المحامي ممدوح نخلة، وهي منظمة غير حكومية متخصصة في الدفاع عن المسيحيين، أنه تقدم بأوراق الدعوى الخميس 2-8-200، مشيراً إلى أن "هذه أول قضية من هذا النوع في تاريخ القضاء المصري".

وأكد صاحب الدعوى أن "زوجته، وهي مسلمة اعتنقت المسيحية كذلك، حامل ويريدان ان يسجل طفلهما كمسيحي في شهادة ميلاده". واوضح انه عقد قرانه وسجّله رسميا وفقا للقواعد الاسلامية، لان ديانته وديانة زوجته في بطاقات هويتهما هي الاسلام، غير انهما تزوجا بعد ذلك في الكنيسة.


المفتي: يمكن أن يغير المسلم دينه

وتأتي هذه الدعوى بعد تصريحات لمفتي مصر الشيخ علي جمعة الشهر الماضي، أكد فيها أن المسلمين يمكنهم تغيير دينهم بما أن هذه مسألة "ضمير" بين الشخص وربّه. ويتوقع أن يكون لهذا التصريح انعكاساً كبيراً على المسيحيين الذين يرغبون بالعودة إلى المسيحية بعد أن أشهروا إسلامهم.

ففي مقال نشر على موقع المنتدى المشترك لصحيفة "واشنطن بوست" ومجلة "نيوزويك" على شبكة الانترنت، اعتبر المفتي جمعة أن "السؤال الرئيسي المطروح هو هل يستطيع شخص مسلم ان يختار دينا آخر؟ والاجابة نعم يستطيع".

وأوضح أن "الله قد كفل للبشرية جمعاء حق اختيار دينهم دون إكراه او ضغط خارجي. والاختيار يعني الحرية، والحرية تشمل الحق في ارتكاب الاخطاء والذنوب طالما ان ضررها لا يمتد الى الاخرين".

وتابع "لهذا قلت ان العقوبة الدنيوية للردّة لم تطبق على مدار التاريخ الاسلامي، الا على هؤلاء المرتدين الذين لم يكتفوا بردّتهم، وانما سعوا الى تخريب اسس المجتمع وتدميرها".


صعوبات إدارية

وعلى الرغم من عدم وجود أي نص في القانون المصري يتحدث عن الردّة أو يجرّمها، إلا أن آلاف المسيحيين المصريين، الذين أشهروا إسلامهم لاسباب اجتماعية غالباً ما تكون بدافع الزواج من مسلمة، أو سعياً للطلاق الذي تحرّمه الكنيسة القبطية، يواجهون مشاكل إدارية جمّة حين يرغبون بالعودة الى دينهم الاصلي. إذ ترفض السلطات تغيير ديانتهم في بطاقة الهوية، او في أية اوراق رسمية أخرى.

وكانت المحكمة الادارية العليا في مصر وافقت في الثاني من تموز/يوليو الجاري على بحث طعن مقدم من مجموعة تضم 12 قبطيا، يطالبون بحق العودة الى دينهم الاصلي بعد ان اشهروا اسلامهم.

وقررت المحكمة بدء نظر الطعن والاستماع الى الطرفين في الاول من ايلول/سبتمبر المقبل بعد انتهاء الاجازة الصيفية للقضاة.
http://www.alarabiya.net/articles/2007/08/02/37413.html
شاهد حرقه دم المحمديين وردود الاقباط والمسيحين
الرد مع إقتباس
  #580  
قديم 04-08-2007
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road

نشرة الأخبار القبطية في إتصال هاتفي مع الأستاذ مدوح نخلة
04/08/2007
حسبما تناقلت وكالات الأنباء قام الأستاذ ممدوح نخلة المحامي ورئيس "مركز الكملة لحقوق الانسان" برفع دعوى قضائية تعد الأولي من نوعها يقيمها مصري إعتنق المسيحية مطالبا بتغيير اوراقه الرسمية، فقام فريق نشرة الأخبار بالإتصال بالأستاذ ممدوح نخلة للوقوع على التفاصيل

الأستاذ ممدوح نخلة
- الدعوى تعد الأولي من نوعها في مصر
- تعرضت لتهديدات لكن هذا لن يثنينا عن المضي قدما

تسجيل الحديث بالتفاصيل
http://www.copts.com/arabic/index.ph...=1039&Itemid=1
الرد مع إقتباس
  #581  
قديم 04-08-2007
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road

الشاب المصري محمد احمد حجازي المتنصر للمســيح بعد ايمانه منذ عمر 16 عام ومعه زوجته واولاده باذن الله


إقتباس:
مصري اعتنق المسيحية يقيم أول دعوى من نوعها لتغيير ديانته رسمياً
03/08/2007
بعد تصريحات للمفتي تجيز للمسلم تغيير دينه
القاهرة - أ ف ب
أقام مصري اعتنق المسيحية دعوة قضائية غير مسبوقة امام المحكمة الادارية مطالبا بتغيير ديانته رسميا في اوراقه الرسمية.

وأكد محمد احمد حجازي (25 سنة) انه اعتنق المسيحية عندما كان في 16 من عمره، ولكنه لم يغيّر اوراقة الرسمية وبطاقة هويته التي ما زالت تعتبر أنه مسلم.
وصرّح رئيس "مركز الكملة لحقوق الانسان" المحامي ممدوح نخلة، وهي منظمة غير حكومية متخصصة في الدفاع عن المسيحيين، أنه تقدم بأوراق الدعوى الخميس 2-8-200، مشيراً إلى أن "هذه أول قضية من هذا النوع في تاريخ القضاء المصري".

وأكد صاحب الدعوى أن "زوجته، وهي مسلمة اعتنقت المسيحية كذلك، حامل ويريدان ان يسجل طفلهما كمسيحي في شهادة ميلاده". واوضح انه عقد قرانه وسجّله رسميا وفقا للقواعد الاسلامية، لان ديانته وديانة زوجته في بطاقات هويتهما هي الاسلام، غير انهما تزوجا بعد ذلك في الكنيسة.

المفتي: يمكن أن يغير المسلم دينه
وتأتي هذه الدعوى بعد تصريحات لمفتي مصر الشيخ علي جمعة الشهر الماضي، أكد فيها أن المسلمين يمكنهم تغيير دينهم بما أن هذه مسألة "ضمير" بين الشخص وربّه. ويتوقع أن يكون لهذا التصريح انعكاساً كبيراً على المسيحيين الذين يرغبون بالعودة إلى المسيحية بعد أن أشهروا إسلامهم.

ففي مقال نشر على موقع المنتدى المشترك لصحيفة "واشنطن بوست" ومجلة "نيوزويك" على شبكة الانترنت، اعتبر المفتي جمعة أن "السؤال الرئيسي المطروح هو هل يستطيع شخص مسلم ان يختار دينا آخر؟ والاجابة نعم يستطيع".

وأوضح أن "الله قد كفل للبشرية جمعاء حق اختيار دينهم دون إكراه او ضغط خارجي. والاختيار يعني الحرية، والحرية تشمل الحق في ارتكاب الاخطاء والذنوب طالما ان ضررها لا يمتد الى الاخرين".

وتابع "لهذا قلت ان العقوبة الدنيوية للردّة لم تطبق على مدار التاريخ الاسلامي، الا على هؤلاء المرتدين الذين لم يكتفوا بردّتهم، وانما سعوا الى تخريب اسس المجتمع وتدميرها".

صعوبات إدارية
وعلى الرغم من عدم وجود أي نص في القانون المصري يتحدث عن الردّة أو يجرّمها، إلا أن آلاف المسيحيين المصريين، الذين أشهروا إسلامهم لاسباب اجتماعية غالباً ما تكون بدافع الزواج من مسلمة، أو سعياً للطلاق الذي تحرّمه الكنيسة القبطية، يواجهون مشاكل إدارية جمّة حين يرغبون بالعودة الى دينهم الاصلي. إذ ترفض السلطات تغيير ديانتهم في بطاقة الهوية، او في أية اوراق رسمية أخرى.

وكانت المحكمة الادارية العليا في مصر وافقت في الثاني من تموز/يوليو الجاري على بحث طعن مقدم من مجموعة تضم 12 قبطيا، يطالبون بحق العودة الى دينهم الاصلي بعد ان اشهروا اسلامهم.

وقررت المحكمة بدء نظر الطعن والاستماع الى الطرفين في الاول من ايلول/سبتمبر المقبل بعد انتهاء الاجازة الصيفية للقضاة.

(نقلا عن العربية نت)
http://www.copts.com/arabic/index.ph...=1034&Itemid=1

آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 04-08-2007 الساعة 06:26 PM
الرد مع إقتباس
  #582  
قديم 04-08-2007
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road
t16

أزمة مواطن تحول الى المسيحية وقصته مع المحاكم المصرية


اسم الكاتب : نادر شكرى
04/08/2007

تحقيق – نادر شكرى
بعد رفع أول دعوى قضائية من نوعها.
"محمد" أصبح مسيحياً... القضاء المصري في مأزق!!!!!!
ناهد متولي تستعد لرفع ثاني قضية لإثبات حقها وتغيير أوراقها للمسيحية
د عوض شفيق: "محمد" سوف يفتح النيران علينا ولكن حقوق الإنسان ليس لها وقت للمطالبة بها!!
المسشار نخلة: "محمد" البداية لإرساء مبادئ لتنظيم حرية الاعتقاد وإثبات هوية الآلاف من الذين يغييرون ديانتهم
المستشار عاصم جابر: لا يوجد في القرآن أو السنة أو القانون ما يمنع من تغيير الإنسان لديانته
د / ضياء رشوان: لا يوجد عقوبة للمرتد ولكن يجب وضع مبدأ العلانية للتحول بين الأديان والمذاهب
تنص المادة 46من الدستور على أن " تكفل الدولة حرية العقيدة وحرية ممارسة الشعائر الدينية كما تنص المادة 40 من الدستور على أن" المواطنون لدى القانون سواء وهم متساوون في الحقوق والواجبات العامة لا تميز بينهم في ذلك بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة، كما نصت المادة الأولى من الدستور على حقوق المواطنة هذه النصوص كانت كفيلة لرفع أو دعوى قضائية من نوعها في تاريخ القضاء المصري في حق إثبات شخص مسلم قام باعتناق المسيحية بتغيير أوراقه الرسمية للديانة الجديدة وكانت القضية التي قام برفعها المحاميان بالنقض الدكتور عوض شفيق المحامي الدولي ورئيس المركز الدولي للدفاع عن حقوق الإنسان بمصر بمثابة الصدمة لوضع مواد الدستور في مسارها الصحيح وترسيخ قيم ومبادئ حقيقية تعزز من احترام حقوق الإنسان وتنبذ التعصب والتعسف ضد دين أو فكر بعينه.
محمد أحمد حجازي هو حديث الرأي العام المصري الآن وهو أول من تنظر له العيون التي تترقبه لمعرفة مصيره في أول دعوى قضائية لتغير أوراقه إلى المسيحية وربما يكون هو أول مؤسس لقاعدة عامة لحرية الاعتقاد ينتهجها الكثير من الذين يخشوا الإعلان عن تغيير ديانتهم خوفاً من قصاص المجتمع، محمد أحمد حجازي 25 قام باعتناق الديانة المسيحية منذ 4 سنوات ولكنه كان يخشى الإعلان عن ذلك لأنه تبادر إلى ذهنه أن قانون الردة سوف يطبق عليه ويصبح الموت طريقه ولكن مع مرور الوقت فضّل محمد الإعلان عن ديانته دون خوفاً متخذاً عبارة السيد المسيح أمامه ( فكل من يعترف بي قدام الناس أعترف أنا أيضاً به قدام أبي الذي في السماوات ولكن مَن ينكرني أمام الناس أنكره أنا أيضاً قدام أبي الذي في السماوات) لذا قام محمد سابقاً برفع هذه الدعوة تحت رقم 35647 لسنة 61 قضائية ليثبت حقه في اعتناق الديانة التي قام باختيارها بإرادته طبقاً لنصوص الدستور والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان إيماناً منه بأن الأديان السماوية شرعت للمحبة والسلام وإنها علاقة العبد بخالقه وليس للتناحر أو التنافس أو أفضلية دين على أخر حيث وجد الطالب إن ضالته المنشودة قد وجدها في الدين الجديد مما حدا به إلى تغيير ديانته وقد تقدم إلى السجل المدني لاستخراج بطاقة الرقم القومي تفيد بديانته الجديدة إلا إن السجل المدني رفض ذلك مما يحق له رفع هذه الدعوى والتي جاءت لعدة أسباب كما شرحها المحاميان في عريضتهم ومنها أن رفض السجل المدني لاستخراج البيانات الجديدة يخالف الدستور في مواده من المادة 40 والمادة 46 ويستفاد من هذا النصوص أن الدولة لا تفرق بين مواطنيها ولا تميز بينهم بسبب اعتناقهم لدين معين فجميع معتنقي الأديان المختلفة إمام القانون سواء إذ إن الدين لله والوطن للجميع وأن الديان واحد وهو الذي يحاسب في الآخرة جميع البشر أمام القانون لا يحاسب الشخص بحسب اعتناقه ديانة معينة ولكن المعيار هو المواطنة واحترام الدستور والقانون
ثانياً: مخالفة القرار المطعون عليه للقانون
نصت المادة 48 من القانون رقم 143 لسنة 1994 بشأن الأحوال المدنية على أن يجب على كل من يبلغ ستة عشر عاماً من مواطني جمهورية مصر العربية أن يتقدم بطلب الحصول على بطاقة تحقيق شخصية من قسم السجل المدني الذي يقيم بدائرته وذلك خلال ستة أشهر من تاريخ بلوغ السن ونصت المادة 53 من ذات القانون على أن إذا طرأ تغيير على أي بيانات بطاقة تحقيق شخصية المواطن أو أي من بيانات حالته المدنية وجب عليه أن يتقدم خلال ثلاثة أشهر من تاريخ التغيير إلى قسم السجل المدني الذي يقيم بدائرته بتحديث بياناته كما نصت المادة 47/2 من نفس القانون على أنه يكون إجراء التغيير أو التصحيح في الجنسية أو الديانة أو المهنة بناء على أحكام أو وثائق صادرة من جهة الاختصاص) وحيث أن جهة الإدارة تمتنع عن تغيير بيانات الطالب وتحديثها بناء على التغيير الذي طرأ على ديانته مما يعد قراراً سلبياً مخالفاً للقانون المذكور
.
الرد مع إقتباس
  #583  
قديم 04-08-2007
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road
ثالثاً: مخالفة القرار المطعون عليه لمواثيق حقوق الإنسان
نصت المادة 18 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي تم نشره والموافقة عليه في 10 ديسمبر 1948 على أن لكل شخص حق في حرية الفكر والضمير والدين ويشمل هذا الحق حرية تغيير دينه أو عقيدته وحرية ممارسة الشعائر الدينية وأن يظهر دينة أو عقيدته في التدريس والممارسة والعبادة، كما نصت المادة 18 من الاتفاقية الدولية بشأن الحقوق المدنية والسياسية والتي تم إقرارها في 16 ديسمبر 1966 والذي وقعت عليه مصر سنة 1981 وأصبح جزء من تشريعها الداخلي طبقاً للدستور المصري على أن (سيكون لكل شخص الحق في حرية الفكر والضمير والدين وهذا الحق يشمل الحرية في أن يتبنى أي دين أو عقيدة من اختياره سواء فردياً أو بالاشتراك مع آخرين أن يظهر علانية أو سراً دينه أو عقيدته في العبادة والشعائر والممارسة والتعليم) كما نصت الفقرة الثانية من نفس المادة على أن يجب ألا يتعرض أحد لقهر سوف يفسد حريته في أن يتخذ أو يعتنق ديناً أو عقيدة يختارها كما اعتمدت الدعوة على مخالفة القرار المطعون علية للفقه لما صرح به فضيلة المفتي الدكتور علي جمعة مؤخراً بإنه لا إكراه في الدين وأن الإسلام لا يعرف الردة ولا عقوبة على المرتد في القرآن الكريم... وأن الإسلام لا يجبر أحد على الدخول فيه أو البقاء فيه غير مقتنع بدينه. لذا فأن بقاء الطاعن ( حجازي )وإجباره على حمل بطاقة شخصية تحوي بيانات مخالفة للواقع والحقيقة يضر به أشد الضرر سواء في حقه في الزواج أو التنقل أو السفر كما أنه يضر أيضاً بالمجتمع إذ أنه من الناحية الشكلية له عقيدة تخالف ما يعتنقه ويؤمن به الأمر الذي يتوافر معه ركن الاستعجال إذ يترتب على عدم إعطائه الطالب بطاقة شخصية بالبيانات الجديدة نتائج خطيرة يتعذر تداركها فيما بعد
صرح المستشار ممدوح نخلة رئيس مركز الكلمة لحقوق الإنسان أن قضية محمد حجازي هي الأولي من نوعها أمام القضاء المصري، وسوف تبدأ المحكمة الإدارية النظر فيها والاستماع إلي أطرافها في أول سبتمبر المقبل وأن هذه القضية سوف تفتح الأبواب أمام الآلاف من الأشخاص الذين يعتنقون المسيحية دون الإعلان عنها خوفاً من المجتمع علماً أن القانون والدستور المصري في مواده يعطي لهم الحق في حرية الاعتقاد دون قيود وأضاف أن مفتي الجمهورية أكد على ذلك في الفتوى الأخيرة التي أجاز فيها تغيير ديانة المسلم إذا أراد ذلك، باعتبار أن الدين مسألة ضمير بين الإنسان وربه، موضحاً أن المفتي أكد في فتواه أن الله تعالى كفل للبشرية حق اختيار الدين دون إكراه أو ضغط خارجي وتسأل نخلة لماذا تقوم الجهات الإدارية ووزارة الداخلية في تغيير أوراق المسيحيين الذين أشهروا إسلامهم في خلال 24 ساعة وهناك عشرات الفتيات القبطيات تم تغيير أوراقهم للإسلام دون معرفة مدى رغبتهم في ذلك في الوقت نفسه تقف وزارة الداخلية بكل تعسف حينما يكون التغيير إلى المسيحية وهو ما يوضح مدى التمييز الديني من جانبها لذا جاءت الدعوة المرفوعة تطالب بصفة مستعجلة وقف تنفيذ القرار السلبي المطعون عليه فيما تضمنه من عدم تغيير ديانة الطاعن من الإسلام إلى المسيحية مع كل ما يترتب على ذلك من آثار وإلغاء القرار المطعون عليه مع كل ما يترتب عليه من آثار. وإلزام الجهة الإدارية بالمصروفات ومقابل أتعاب المحاماة.
الدكتور عوض شفيق المحامي الدولي ورئيس المركز الدولي للدفاع عن حقوق الإنسان قال في بداية حديثه أن هذه القضية سوف تفتح أبواب النيران أمامهم ولكن الحقوق ليس لها وقت مشيراً إن ديانته هي حقوق الإنسان ويعلم أن المطالبة بالحقوق هي أصعب شيء لا سيما أن الوضع شائك في مصر ولكن لا يوجد وقت للمطالبة بالحقوق حينما يقع ضرر على أي مواطن ولا سيما أن هذه القضية قد تكون بداية لوضع تنظيم وقواعد لآلاف الحالات الأخرى مشيراً أنه لديه 1500 حالة اعتناق للمسيحية يريدون تغيير أوراقهم سواء مواطنين داخل مصر أو خارجها وفجّر مفاجأة بأن ثاني قضية من هذه النوعية سوف تكون لناهد متولي وأحمد أباظة لإثبات حقهما وتغيير أوراقهما، أضاف الدكتور عوض أنه لا يسعى للتبشير بالمسيحية في هذه القضايا ولكنه يقوم برفعها بناءاً على توكيل منهم لإثبات حقوقهم وتفعيل المادة 46 والمادة الأولى من الدستور وهذا التفعيل لن يأتي الأمن خلال الأفراد للحصول على حقوقهم التشريعية ووضع تنظيم للمادة 46 بشأن حرية الاعتقاد وحول ما يتم استخدامه بشأن كلمات النظام العام والأمن العام كحجة لإعاقة حرية الاعتقاد قال الدكتور عوض أن كلمات النظام العام هي فكرة طويلة لأن النظام العام مجموعة من القواعد العامة في المجتمع وهي قواعد أمرة ولا يجوز انتهاكها لأن النظام العام هو مجموعة الحقوق الأساسية للإنسان لذا أي قيد يقع على حرية الاعتقاد بحجة أنه يخالف النظام العام يجب أن يكزن منصوص بقانون .. فهل يوجد قانون أو مادة تمنع تغيير الأديان ؟

http://www.copts-united.com/invs/inv...rom=&ucat=144&
الرد مع إقتباس
  #584  
قديم 04-08-2007
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road
.. بالتأكيد لا يوجد لذا فالقاضي الذي يحكم بمخالفة النظام العام هو الذي يحكم بالشريعة الإسلامية مؤكداً أنه لا يجوز تطبيق المادة الثانية من الدستور ! وأشار أن قانون الأحوال المدنية يؤكد على حق كل فرد في تغير بياناته ويلزم وزارة الداخلية بتنفيذ دلك وفي حالة رفضها تكون ارتكبت جرم ومخالفة للنظام العام وأكد أنه يستند إلى فتوى الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية في حق المسلم في تغيير ديانته ورغم تراجعه فهو لم يخرج عن السياق العام في حرية الاعتقاد في الإسلام والغرب قد نظر للإسلام كدين ينظر بتحرر لحقوق الأفراد في اختيار ديانتهم وأنه لا يوجد نص صريح أو قانون يقول أن من يخرج على الإسلام يقتل والمادة الأولى والمادة 46 تتوافق مع المادة 18 من إعلان حقوق الإنسان الدولي للقضاء على التعصب القائم على الدين أو المعتقد ويوجد 12 معيار دولي لحماية حق الفكر والضمير والعقيدة وتم استخدمهم في هذه الدعوى ، وحول تطبيق القانون الدولي قال الدكتور عوض أنه لابد من استنفاذ كل السبل الداخلية أولاً قبل اللجوء إلى القانون الدولي الذي يصبح مكمل لمطالبة الدول بتطبيق الحقوق وعند الرفض تقع المسألة المعنوية وختم الدكتور عوض بأنه يعلم أن المتشددين سوف يفتحوا النار ولكن حقوق الإنسان يجب تطبيقها مشيراً أنه يستعد لفتح ملف 1500 متنصر هاجروا خوفاً وهرباً يحملون تعذيبهم معهم، لذا يجب إعادة حقوقهم من خلال القضاء المصري
الدكتور ضياء رشوان الباحث بمركز الأهرام للدراسات السياسة والاستراتيجية والمتخصص في شئون الجماعات الإسلامية قال أنه لا يمانع في حق الفرد من تغيير دينه شريطة أن يكون ذلك بشكل علني وأن يكون التحويل من المذاهب أيضاً بشكل رسمي وقانوني لا سيما المذاهب المسيحية (الكاثوليك، الأرثوذكس، البروتساتنت) مشيراً أنه لا يوجد قانون للردة أو عقوبة للمرتد ولكنه يطالب أيضاً بوضع إطار قانون للإعلان عن التحول من المذاهب داخل الديانات في إطار ما يسمى بالنظام العام لأنه يعتبر التحول من مذهب لأخر هو الأخطر من تحول من ديانة لأخرى لذا من حق المجتمع أن يكون هناك إعلان عام لهذه التحولات مؤكداً على احترامه لحرية الاعتقاد شريطة الإعلان العام لهذه التحولات سواء على مستوى الأديان أو المذاهب.
المستشار عاصم جابر نائب رئيس محكمة النقض المصرية أكد على أن الدستور نص على حرية الاعتقاد وما يتفق مع طموحات الفرد مشيراً إلى أنه لا يوجد نص صريح في القرآن الكريم أو السنة أو القانون الوضعي تلزم بعدم تغيير الإنسان لديانته أو تلزم بعقاب الإنسان دينوي الذي قام بتغيير ديانته تاركاً عقاب الإنسان لله وحده يوم القيامة لأن هذه علاقة بين الإنسان وربه وأشار أن حد الردة غير مستقر في الشريعة الإسلامية وغير محسوم لأنه تم تطبيقه في عهد الصحابة ولكن كان ذلك لعدم إثارة الفتنة في بداية الدعوة الإسلامية كما فرضت حالة الحرب ذلك لذا فإن حد الردة لا يطبق مادام لا توجد حالة حرب أو اضطرابات وحول حكم المحكمة الإدارية بخصوص العائدين للمسيحية قال المستشار عاصم أن القضاء المدني يلتزم بنصوص القانون الوضعي لذا لا يمكن صدور هذه الأحكام لكن القضاء الدستوري والإداري يصدر أحكامه طبقاً لموائمة المناخ العام ووضع الاعتبارات السياسية والاجتماعية حتى لو تم مخالفة الاعتبارات الدستورية لأنها تضع سلامة ووحدة المجتمع في المقام الأول لذا قد تأتي بعض الأحكام التي تخالف نصوص القانون ولكن بشكل غير صريح لترتيب سلامة وموائمة المجتمع في المقدمة وأضاف أن المجتمع المصر شاهد في الفترة الأخيرة العديد من القضايا الشائكة التي أثارت العديد من الخلاقات والجدل وتدخلت العديد من الجهات مثل صدور فتاوى حولها جعلت من المكاسب القانونية والاجتماعية لهذه القضايا قليلة وأعطت الفرصة لكل شخص التدخل لتحقيق مكاسب شخصية لذا طالب المستشار عاصم جابر بوضع هذه القضايا في نصبها الطبيعي والتحرر من الأفكار التي تعيد مجتمعنا للوراء والالتفات للقضايا المجتمع السياسية والاقتصادية والقضاء على الفساد وهذه هي أولويات المجتمع لأن قضية
الرد مع إقتباس
  #585  
قديم 05-08-2007
john_602003 john_602003 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
المشاركات: 192
john_602003 is on a distinguished road
التبشير ده عمل ربانى بلاشك ان ربنا هو اللى بيجيب الناس ديه للمسيحية يستطيع كل شيء ولايعسر عليه امر
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 2 (0 عضو و 2 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
نتائج التنصير في مصر مرضية للغاية Bohira المنتدى العام 16 01-07-2007 08:02 AM
الخوف من التنصير فى مصر boulos المنتدى العام 13 28-12-2006 05:00 AM
كيف نقاوم التنصير في العراق ؟ makakola منتدى الرد على اكاذيب الصحافة 8 02-10-2005 03:44 AM
ألحق يارسول اللات: انتشار ظاهرة التنصير في المجتمع المغربي Pharo Of Egypt المنتدى العام 2 12-05-2005 06:14 PM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 10:38 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط