|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#46
|
||||
|
||||
سجل كامل لأعمال أتباع الشيطان موجود هنا للتذكرة ياحاج عنتر
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#47
|
||||
|
||||
PRESS RELEASE
CONTACT: Susan Joy Bishai FOR IMMEDIATE RELEASE PHONE: 202.737.3660 Washington, D.C. (1/18/05)eU.S. Copts Association president Michael Meunier will appear on the Michael Reagan radio show and the Fox News Channel tonight to discuss the recent murder of a Coptic-American family in New Jersey. Meunier, a leading Coptic Diaspora activist, will discuss the brutal slaying of Hossam Armanious, his wife Amal, and their fifteen-and eight-year old daughters Sylvia and Monica. The Michael Reagan show is a nationally-syndicated radio program that airs on over 300 affiliates nation-wide. Meunier will speak in a live on-air interview with host Michael Reagan at 6:20 PM Eastern Standard Time. The Michael Reagan Show can be heard daily on www.radioamerica.org and www.michaelreagan.com. Meunier will also appear on Fox News ChannelEs On the Record with Greta Van Susteren. MeunierEs interview will air at 10 PM Eastern Standard Time. ### The U.S. Copts Association, founded in 1996 and based in Washington D.C., advocates for democracy, religious freedom, and human rights in Egypt. The Association represents over 700,000 Egyptian Christians in the United States. |
#48
|
|||
|
|||
إقتباس:
|
#49
|
|||
|
|||
مقتل أقباط مصريين في أميركا عبدالله المغلوث من جيرسي سيتي: إندلعت أزمة طائفية في ولاية نيوجرسي الأميركية بعد مقتل عائلة قبطية مصرية مكونة من 4 أفراد الجمعة الماضية. حيث نشبت مشادة كلامية وملاسنة وصلت إلى التشابك بالأيادي بين مسلمين وأقباط حضروا تشييع جنازة الضحايا الأثنين الماضي. ولم تتعرف شرطة جيرسي سيتي المحلية على سبب مقتل العائلة المكونة من: الأب: حسام أرمانيوس(47 عاما) أمل جريس زوجته البالغة من العمر (37 عامًا) و ابنتيهما سيلفيا(15 عامًا), ومونيكا( 8 أعوام). وقد شيع الأسرة المصرية نحو 7000 شخص، من بينهم مايقارب 42 مسلمًا تعرضوا لانتقادات حادة وغضب شديدين، حيث رفع أحد الأقباط لافتة تقول: "عائلة أميركية قُطعت رؤوسها على الأرض الأميركية ، مرحبًا بـ ابن لادن وجماعته!". رفع قبطي لافتة أخرى : " الإرهابيّون وصلوا إلى بيتنا وخلايا بوش نائمة". واشارت التحقيقات أن الشرطة وجدت الضحايا الأربعة مقتولين ومقيدين، في منزلهم الواقع على طريق85 ،أوكلاند في جيرسي سيتي في تمام الساعة الرابعة فجرًا من فجر يوم الجمعة بعد أن ابدى جيرانهم واصدقائهم قلقهم بسبب عدم مشاهدتهم طوال 48 ساعة وغيابهم عن العمل والمدرسة. وأشارت التحريات المبدئية على وجود خلاف بين حسام وأحد أعضاء غرف الحوار على الانترنت بعد ان كتب الأول بأن: " الكنيسة الأرثوذكسية القبطية هي أقدم مجتمع مسيحي". و يؤمن حسام أنها قد أنشئت في القرن الأول بعد الميلاد من قبل أبوسل مارك وفق بيان الشرطة. وعلق مسؤولون أمنيون في أميركا عن مدى تورط مسلمين في الحادثة على خلفية النزاع الذي نشب بين الطائفتين مؤخرًا في مصر"احتمال وارد، لكن لانجزم ولايمكن ان نصرح حول صحة هذه التكهنات من عدمها بشكل جازم حتى نهاية التحقيقات". وأضاف الدكتور شارون باتلي المتحدث باسم شرطة جيرسي سيتي يقول: "المسلمون والأقباط يعيشون هنا، ولاتوجد أية تقارير تكشف تاريخ من العداوة بين الطائفتين". ويصف أسامة حسن, مدير المركز الإسلامي لجيرسي سيتي العلاقة بين الأقباط و المسلمين: "طبيعية، لاتوجد مودة كبيرة متبادلة" . وتابع: "أعتقد أن هناك من يدخل في مشادات وربما معارك جسدية لكن ليس إلى حد القتل". وتشير بعض الروايات الى أن الدافع وراء القتل هو السرقة بعد أن وجدت السلطات الأمنية محفظة حسام فارغة رغم وجدود بعض المجوهرات في خزنة الزوجة بعد الحادثة. ومنذ وصول العائلة من مصر عام 1997 إلى أميركا وهم يذهبون بإنتظام الى كنيسة شنودة القبطية كل اسبوع دون انقطاع، ومنذ هجرتهم الى نيوجرسي لم يرصد بوضوح احد أي خلاف بين الأسرة المقتولة واي طرف آخر. ويقول الأستاذ نايف الطورة رئيس تحرير جريدة "البلاد" الأسبوعية التي تصدر من نيوجرسي لـ "إيلاف": "تلقينا بحزن ماحدث للأسرة المصرية، للأسف هناك بعض الجهات استغلت الجرح بشكل غير مسؤول عبر تسييسه وتوزيع الاتهامات جزافا قبل أن تنتهي التحقيقات". وأردف: "يجب أن نعترف أجمعين ان الارهاب لايعرف ديانة أو طائفة، انه كائن مفترس وبشع مستقل بذاته يلبس رداء أي دين يشتهيه، يجب أن نحاربه، وقبل ذلك يجب أن نمارس الهدوء لنعالج مشاكلنا بحكمة". يقول محب غبور، ناشرة جريدة محلية قبطية تصدر من جيرسي"العائلة كانت ناشطة في الكنيسة منذ هجرتها، قلقون من المستقبل فكيف يتم قتل عائلة بريئة كالبقر". ولم يصدق والد أمل مقتل ابنته: "لايمكن انها قتلت، هناك لبس ما!". ولم يستطع والدها وجد الفتاتين: سيلفيا ومونيكا(أنيس) اكمال جملة واحدة مع رجال الصحافة أو أفواج المعزين، كان يضع يده على وجهه، ويكرر صلوات بصوت يسمعه البعيد. وتعمل أمل في البريد الحكومي في كيرني بينما زوجها نادلا في فندق الهيلتون بعاصمة نيوجرسي، يعيشان حياة جيدة، في منزل صغير يلتحف أحلام كثيرة حملتها الأسرة من مصر. لم يشتعل الغضب في مراسم تشيع الجنازة بل امتد إلى أماكن متفرقة، يقول الطالب السعودي محمد الداوود الذي يدرس في جيرسي لـ "إيلاف":"تهشمت زجاجة سيارتي الأمامية عندما ركنتها بجوارمحل لبيع المواد الغذائية العربية، اشعر باسف بالغ لمقتل هذه الأسرة، لكن لايجب أن تعالج الجريمة بجريمة، ماذنبي؟". مقتطفات من الحادثة: -أشارت التحقيقات أن هناك أكثر من شخص شارك في العملية، كون التحريات لم تثبت اية مقاومة جسدية أو أضرار ملموسة في المنزل. - قتلت الفتاة سيلفيا قبل ان تحتفل يوم الجمعة بعيد ميلادها الـ 16. -كان المقتول حسام يدخل غرف دينية في "البالتوك". -وعمل مترجمًا للمدعي العام أثناء التحقيقات مع عمر عبدالرحمن وذلك قبل حصوله على الجنسية الأميركية. -حصل رب الأسرة (الضحية) على الجنسية بسبب الاضطهاد الديني. -والدا الضحية أمل يعيشان في جيرسي سيتي بأميركا، بينما أقارب زوجها يعيشون في مصر... -يعيش نحو 40 ألف عربي في جيرسي سيتي وحدها بينما يصل عدد العرب في الولاية مايقارب 130 الف. -(جورنال سكوير) الميدان الشهير في جيرسي تحول إلى (ميدان التحرير) في شفاه العرب والمصريين بسبب انتقال الكثير من المصريين الى المدينة التي تحتفل العديد من مبانيها وعماراتها بالاهرامات والأسماء التي جاءت برفقة حقائب الجالية من مصر... -قبل الأثين الماضي لم يكن هناك أي دلائل او تصريحات على وجود اتهمات ضد المسلمين، ويبدو ذلك جليا عندما نعرف حجم الأمن الذين حضروا بشكل محدود في مراسم الجنازة، حيث كانت الاشارات تعكس وجود دوافع للسرقة وراء الجريمة. -وجود الشيخ طارق يوسف امام مسجد " أولي الألباب" في بروكلاند بنيويورك في مراسم التشييع فجر غضب الأقباط الذين سجلوا احتجاجا على وجوده تسبب في الهجوم عليه لولا تدخل الأب ديفيد (بطريرك الأقباط في شمال أميركا) لامتصاص غضبهم الذي لم يدم طويلا. -تعرض الشيخ طارق لهجوم مجددا، ساهم في انتشار 30 رجل أمن اميركي لفض الاشتباك ونقل امام مسجد "أولي الألبا" الى الخارج، حيث كان يرتدي "غترة" وعباءة سوداء مماجعله هدفا للغاضبين. -قال منير داوود-طبيب مصري قبطي، جراح ويحمل دكتوراه في الفقه المقارن في الديانات- لوسائل اعلام أميركية: "نطلب حماية الأقباط في أميركا، الزرقاوي وصل نيوجرسي!". |
#50
|
|||
|
|||
جهل اسلامي
إقتباس:
1. انا متأكد أن حسام لم يقل أن الكنيسة المصرية ليست أقدم مجتمع، لأن المسيحية نشأت في اورشليم ودعي المؤمنون مسيحيين في انطاكيا اولا 2. مين ابوسل مارك ده؟ اسمه بالعربي مرقس الرسول! St Mark the Apostle 3. "كنيسة شنودة القبطية" اسمها كنيسة الشهيد العظيم مارجرجس والقديس العظيم الانبا شنوده 4. الأب ديفيد بطريرك الأقباط في شمال أميركا؟ ايه الجهل والغباء ده؟ انا مش فاهم ايلاف بتشغل ازاي ناس زي الراجل عبدالله الخنفوس ده؟؟؟!!! |
#51
|
|||
|
|||
#52
|
|||
|
|||
الالم يعتصرني لا اكاد استطيع الكتابة لكن اود ان ارد علي الاخ عنتر فهو الي حد كبير يتكلم بالعقل بدأ ا انا اجزم واراهن علي حياتي ان مرتكبي هذه الجريمة ضد البشرية والانسانية هم شياطين اسلامية نعم يا أخ عنتر انها ارتكبت بأيدي اسلامية اثيمة
بعد هذا القول وللموضوعية اقول انه يجب الا نصدر احكام مسبقة علي الاحداث وهذا علي المستوي الرسمي فقط لان علي المستوي الشخصي كلنا يعلم تمام المعرفة انها جريمة تمت باسم الاسلام ومن اجل الاسلام وبهدف زرع الرعب في قلوب الجالية القبطية بالذات واي واحد يجرؤ علي فضح الاسلام
__________________
www.copts.net آخر تعديل بواسطة zzaghlul ، 19-01-2005 الساعة 01:16 PM |
#53
|
|||
|
|||
تحيه وشكر لمايكل منير علي مجهوده الكبير لاعلام الشعب الامريكي و العالم كله بهذه الجريمه البشعه
مهم جدا ان يستمر الدفع لحل هذه القضيه في اسرع وقت وان تعلن الحقائق كلها علي العلم كله |
#54
|
|||
|
|||
يا عنتر اذا ثبت واثبتت التحقيقات تورط الأسلاميين هل تقبل ان تكون مسلما ؟
انا واثق انك في داخلك تقر بتلك الجريمة ولكن رغم ذلك لاتريد ان تعترف انها اسلامية اقرا معي هذا الجزء من مقالة للدكتورة وفاء سلطان فربما تتطابق مع حالتك: حسين عبيش مسؤول كبير في الجمعيّة الأمريكيّة العربيّة المناهضة للتمييز العنصري، ظهر مرةّ في أحد البرامج التلفزيونيّة على الشاشة الأمريكيّة. سأله أحد المحاورين: هل صحيح أن نبيّكم تزوّج وهو في الرابعة والخمسين من طفلة في التاسعة من عمرها؟! ثارت ثائرة حسام وأجاب بالنفي المطلق. ماهي الأسباب النفسيّة الكامنة وراء نفي السيّد حسين، علما بأنّه يدرك في حيّز وعيه أنّ الأمر حقيقة تاريخيّة لاجدل حولها؟!! في حيّز وعيه يدرك السيّد حسين صحّة ذلك الحدث التاريخي، وفي حيّز اللاوعي عنده يرفضه منطقيّا وأخلاقيّا!. الصراع بين الحيّزين والذي أثاره سؤال المحاور، أوقع السيّد حسين تحت ضغط نفسي، لم يجد مخرجا منه إلاّ بتكذيب ماهو حقيقة في حيّز وعيه!! تألمت كثيرا عندما شاهدت تلك الحادثة. لم أتألم من موقف السيّد حسين بقدر ماتألمت عليه! أن يقع الإنسان تحت ضغط هذا الصراع دون أن يكون مؤهلا تربويّا ونفسيّا لمواجهته، حالة نفسيّة لا أحسد، كطبيبة، أحدا عليها! |
#55
|
||||
|
||||
By Sher Zieve On Sunday, the butchered bodies of the Armanious family were found in their home--bound, gagged and stabbed to death. Included were the father, Hossam, his wife Amal Garas and their daughters; fifteen year old Sylvia and eight year old Monica. Of particular significance is the way in which they were murdered. As well as multiple stab wounds in all of the bodies, each had his and her throats slit; in accordance with ritualistic Quranic law. Sylvia appears to have suffered the worst at the hands of the family’s murderers., An additional stab wound was inflicted on her wrist, the wrist upon which a tattoo of the Coptic Christian cross appeared, and Sylvia sustained a long gash to her chest. Fred Ayed, a deacon from the family’s church, dispelled rumors that the family’s deaths were attributed to a robbery. Ayed said: "This is not a robbery. "We found all of the jewelry in the house. They didn't take anything." What was the reason for the slaughter of the Armanious family? Almost immediately, one came to light. Hossam Armanious was outspoken about both his strong Christian faith and his disagreements with the tenets of Islam. He engaged in “heated debates” with Muslims on the web blog paltalk.com. During one of those chatroom sessions, Armanious was sent a response message that read: "You'd better stop this bull**** or we are going to track you down like a chicken and kill you!" It now appears that Armanious’ nemesis followed through on the threat. Armanious and his entire family are now dead. Unfortunately and unconscionably, as of this writing only one news channel (Fox) is reporting this story in any depth. In fact, neither the alphabet soup networks nor the other cable channels have even bothered to include it in their online news sites. Although the deaths of Muslims around the world are reported as front page news by the mainstream media, apparently the death of Christians (ostensibly at the hands of Muslims) isn’t worth mentioning. And, of note, none of our ‘moderate’ Muslim friends have said anything. In this case, both groups’ silence says a mouthful. One of the real concerns, as expressed by friends, is whether or not this may be a test case (designed by Islamo-fascists) to determine what the U.S. reaction would be, in regards to the killing of U.S. Christian citizens. Thus far it appears, with the blatant lack of concern by the mainstream press, that the terrorists may have their answer. The MSM doesn’t seem to care, one way or the other. Last night, the Golden Globe ceremonies were more important. Except for Fox, the killings weren’t even mentioned by the other major news sources. As the leftist-controlled MSM has been fighting Christianity for years, perhaps they see this as an answer to their Christian problem? I don’t know. However, I do know that if the massacre of the Armanious family is not strongly addressed and the perpetrators tracked down and brought swiftly to justice, all Christians will need to be fearful; fearful that our justice system won’t effectively deal with the situation and will [instead] sweep it under the rug. Will Christians, ultimately, be forced into hiding; or worse, denying their faith? If we don’t resolutely deal with this, now, there won’t be a later. It’s up to each Christian to determine what efforts he or she will make toward correcting this abomination. If we do nothing, our fates will have already been sealed. The jihad against Christianity has now entered our homes. http://www.theconservativevoice.com/...p?storyid=2075 |
#56
|
|||
|
|||
معقول موقع قبطس العربى لم يورد الموضوع حتى الآن ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!
|
#57
|
|||
|
|||
نبيل فهمي: لا نعرف بعد أسباب مقتل الأسرة المصرية في نيوجرسي القاهرة: «الشرق الأوسط» قال السفير المصري في الولايات المتحدة ان السفارة المصرية في واشنطن تتابع عن كثب تطورات التحقيقات الجارية بشأن مقتل أربعة من أفراد أسرة مصرية تعيش في نيوجرسي بالولايات المتحدة، وتجري اتصالات بالسلطات الأميركية لكشف الملابسات. واضاف السفير نبيل فهمي أنه عقب الكشف عن الجريمة التي وقعت الأسبوع الماضي قام القنصل المصري العام في نيويورك شريف الخولي بالاتصال بمكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي أي) وبالشرطة المحلية لمتابعة الموقف، كما أجرى الاتصالات اللازمة بأبناء الجالية المصرية في نيوجرسي. وقال فهمي في تصريحات خاصة لمراسل وكالة أنباء الشرق الأوسط في واشنطن إن السلطات الأميركية المعنية أبلغت القنصل أن المواطن المصري حسام أرمانيوس (القتيل) يبلغ من العمر 46 عاما ويعيش بالولايات المتحدة منذ 17 عاما وزوجته تبلغ من العمر 36 عاما وابنتيهما سلفيا تبلغ من العمر 15 عاما ومونيكا ثماني سنوات. واوضح فهمي أن ما يتردد حول أسباب الحادث ليس سوى تكهنات وشائعات حيث لم تتوصل السلطات الأميركية لأية أدلة واضحة تشير إلى الدفاع من وراء تلك الجريمة البشعة. وقال ان الأجهزة الأمنية الأميركية وعدت بإطلاع القنصلية المصرية في نيويورك على نتائج ما تجريه من تحقيقات شاملة في المذبحة التي لم يكشف عنها سوى عقب قرابة يومين من وقوعها في منزل أفراد الأسرة المصرية التي تعود جذورها إلى مدينة الأقصر التي هاجر منها الأب والأم إلى أميركا. وكانت سلطات التحقيق الأميركية قد واصلت في الساعات الأخيرة عمليات البحث في منزل الأسرة القتيلة. ويعتقد أن السرقة كانت من بين أسباب الجريمة استنادا إلى تصريحات المحققين عدم العثور على أي أموال في موقع الجريمة. وقد وقعت الجريمة في مدينة جرسي سيتي في ولاية نيوجرسي التي يعيش فيها عدد كبير من المهاجرين المصريين من المسلمين والأقباط وتوصف العلاقة بينهم بأنها طيبة. وقد شيعت أول من أمس الاثنين جنازة أفراد الأسرة. |
#58
|
||||
|
||||
بينما امريكا نائمة 000هجم الاسلام
|
#59
|
|||
|
|||
أقباط المهجر يطالبون بمشاركة أجهزة الأمن المصرية في تحقيقات حادث الأسرة المصرية بأمريكا الأخبار : طالب اقباط المهجر بضرورة مشاركة أجهزة الأمن المصرية في كشف غموض مذبحة الاسرة المصرية بولاية نيوجيرسي الامريكية.. كما شدد المجلس الملي للاقباط الأرثوذكس في الاقصر وارمنت واسنا بالصعيد علي احقية الجهات الأمنية المصرية في المشاركة ومتابعة التحقيقات.. وقامت ابراشية الاقباط الارثوذكس بالاقصر باعلان الحداد العام علي الضحايا وشارك جميع المسلمين الاقباط احزانهم والغوا مظاهر الاحتفالات بعيد الاضحي. كانت 'الاخبار' قد انفردت بنشر حادث المذبحة البشعة التي تعرضت لها الاسرة المصرية عقب العثور علي جثتي حسام ارمانيوس (46 سنة) وزوجته أمل جراس (36 سنة) وطفليهما سيلفيا (16 سنة) ومونيكا (8 سنوات) عقب ورود بلاغ من شقيق الزوجة بعد انقطاع أخبار الاسرة. |
#60
|
|||
|
|||
استدعاء الـ«إف.بي.آي» لكشف غموض جريمة ذبح الأسرة القبطية المصرية بأميركا واشنطن منير الماوري نيويورك: صلاح عواد أخذت جريمة ذبح الأسرة القبطية المصرية بالولايات المتحدة، أبعادا جديدة. فقد استدعت السلطات الأميركية مكتب المباحث الفيدرالي (إف. بي. آي) للمساعدة في كشف غموضها. وفي حين إلتزم المحققون الحذر البالغ إزاء الأسباب المحتملة للجريمة، استبقت جمعية الأقباط الأميركيين نتائج التحقيقات واتهمت علنا من وصفتهم بـ«متطرفين مسلمين» بالوقوف وراءها، وشنت هجوما عنيفا على ما اعتبرته «جرائم كراهية الأقباط» في مصر. وأعربت الجمعية، ومقرها واشنطن في بيان رسمي، عن غضبها وصدمتها بسبب جريمة القتل الوحشية التي استهدفت العائلة القبطية مكونة من أربعة أفراد في ولاية نيوجرسي. وكان الحادث قد وقع يوم الجمعة الماضي وقتل فيه طعنا بالسكاكين رب الأسرة حسام أرمانيوس، 47 عاما، وزوجته آمال، 37 عاما، وابنتاه سيلفيا، 16 عاما، ومونيكا، 8 أعوام، الذين يعيشون في الولايات المتحدة منذ عام 1997. من ناحيته، قال ميشيل منير، رئيس الجمعية إن «ذبح المتطرفين المسلمين البشع لأسرة قبطية بريئة ليس أمرا مفزعا فقط، بل هو أمر مزعج في انعكاساته بالنسبة للجالية القبطية الأميركية». وأضاف منير، في تصريحات صحافية، «بسب الزيادة المؤسفة في جرائم الكراهية ضد الأقباط في مصر، يفر الأقباط إلى الولايات المتحدة سعيا للحرية الدينية والخلاص من الاضطهاد. وهذا الإجحاف المهلك الذي يلاحق المهاجرين الأقباط خارج مصر أمر يثير الإزعاج العميق ويجب أن يعتبر تحذيرا للمسؤولين الأميركيين في حملتهم ضد الإرهاب». وأضاف منير أن «أفراد أسرة ارمنيوس شهداء العصر الحديث في حرب الأصوليين الإسلاميين على المسيحية والحرية التي تدعو إليها. وشبكة «القاعدة» ليست موجودة في الشرق الأوسط فقط، بل في نيوجيرسي ونطالب الـ«إف. بي. آي» بالقبض على القتلة وتقديمهم للعدالة». يذكر أن جمعية الأقباط الأميركيين تأسست في واشنطن عام 1996 من أجل الدعوة للديمقراطية والحرية الدينية وحقوق الإنسان في مصر. وتمثل، كما تقول، أكثر من 700 ألف مسيحي مصري في الولايات المتحدة. في غضون ذلك تواصل السلطات الأميركية التحقيق في دوافع الجريمة وملابساتها، واضعة بعين الاعتبار كل الاحتمالات بما في ذلك ما تردد من أن أحد المسلمين نفذ الجريمة بسبب مقولات في غرف الدردشة عبر الإنترنت. وتم إشراك مكتب المباحث الفيدرالي الأميركي (إف. بي. آي) في التحقيق في مؤشر جدي على احتمال تورط إرهابيين في الجريمة. ورغم أن الصحف الأميركية وبعض محطات التلفزة حملت مسلمين متطرفين مسؤولية مقتل العائلة القبطية، إلا أن السلطات لم تستبعد أيضا أن يكون ما حدث مجرد جريمة سطو عادية حيث اختفت حافظة نقود الأب القتيل وبعض المجوهرات. وساد التوتر أثناء تشييع جنازة أفراد العائلة الضحية يوم الاثنين بمشاركة حوالي 2000 مشيع، بينهم عشرات من المصريين المسلمين الذين أعربوا عن استنكارهم للجريمة وخلعوا أحذيتهم عند مدخل الكنيسة توقيرا لها كما يفعلون تماما عند دخولهم المساجد. وقال أحمد شديد رئيس المركز الإسلامي في جيرسي سيتي «إن المسلم الحقيقي لا يمكن أن يرتكب مثل هذه الجريمة». ونقلت صحيفة «نيويورك بوست» عن مصادر لم تسمها القول إن الأب القتيل حسام أرمانيوس كان يشارك في نقاشات حول الأديان في غرف دردشة عربية. وأضافت الصحيفة أن القتيل كان معروفا بتعبيره عن معتقداته القبطية وجدله مع المسلمين عبر موقع paltalk. Com كما أنه كان معروفا بدفاعه القوي عن حقوق الأقباط، وفقا لما نقلته الصحيفة عن مصدر مقرب من العائلة المنكوبة. لكن المصدر رفض الحديث عن العبارات التي استخدمها القتيل والتي قد تكون سببا مباشرا للجريمة. وأكد عامل مصري في أحد المتاجر، على معرفة بالعائلة الضحية، أن أحد المسلمين المشاركين في غرف الدردشة هدد أرمانيوس قائلا عليك أن تتوقف عن هذا الهراء وإلا فإنا قادرون على متابعتك وذبحك كالدجاجة. وقال عامل المتجر، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، إنه كان مشاركا في الدردشة في تلك الأثناء وقرأ التهديد، مضيفا أن أرمانيوس رفض التوقف عن التعبير عن آرائه. وفي تقرير أولي صدر عن مكتب المدعي العام لضاحية هدسون بنيوجرسي ، وجد أن الدلائل تشير إلى أن السرقة كانت دافع الجريمة ، حيث وجد المحققون أن حافظة وجيوب المجني عليه كانت فارغة وكذلك زوجته. ويرى التقرير، الذي حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منه، أنه ليس هناك أية مؤشرات تدل على أن الجريمة قد ارتكبت بدوافع الكراهية أو بدوافع دينية. ويذكر أن المجني عليه قد وصل إلى نيوجرسي سيتي عام 1997 وحصل على بطاقة الإقامة الخضراء ومن ثم على الجنسية الأميركية بذريعة الاضطهاد الديني وكان يعمل نادلا في أحد فنادق نيوجرسي. وعند تشييع جنازات المجني عليهم يوم الاثنين المنصرم في مدينة جرسي سيتي ، حيث تقيم أكبر جالية مصرية ، كادت أن تندلع فتنة طائفية بين المسلمين والأقباط عندما شاهد المشيعون إمام مسجد منطقة بيرج ببروكلن الشيخ طارق يوسف صالح ويرتدي العباءة والكوفية البيضاء. وتهجم عليه بعض المشيعين ، مما دفع شرطة المدينة إلى حمايته وسحبه من وسط جمهور المشيعين الغاضب. وفي حديث مع «الشرق الأوسط» ، لم ينف ولم يؤكد الأنبا ديفيد أسقف الكنيسة القبطية في نيوجرسي سيتي الاتهام الموجه لمسلمين متعصبين. ودعا إلى تجنب الاتهامات المتبادلة ، وقال «نترك للشرطة أن تنجز عملها كاملا، والتحقيق هو من عمل الأجهزة الأمنية ، وألا ندع الناس تقرر دوافع الجريمة ونحن في انتظار استكمال التحقيق». ويرى المصري الحاج محمد يونس رئيس الاتحاد الإسلامي الأميركي في ولاية نيوجرسي «إنه اكبر خطأ توجيه الاتهام إلى الجالية الإسلامية ، وحتى لو حصل أن قام معتوه من المسلمين بارتكاب هذه الجريمة فيجب أن يحاكم». |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|