|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#46
|
|||
|
|||
Pharoh Of Egypt كيف حالك ؟ أما زلت لا تدرى من الذى ضحك عليك وأخبرك بأن طه حسين سيكتب كتاباً أحسن من القرآن ؟ إقتباس:
الحق الحق أقول لكم : ليس من مصلحتكم أن أبقى معكم كثيراً ! لا تقلق من بعد لأنه ليس معى روح القدس الذى فيك ذلك الروح الذى جعل منك أضحوكة للضاحكين بما تفوهت به عن طه حسين جهلاً ! كذلك لا تقلق لأنه ليس معى إله ربك ! ذلك الرب الذى تركه ولم ينجيه ، فاضطر أن يناديه بيأس ويوبخه : لماذا تركتنى ؟! أما بخصوص كثرة النكاح ، فلم يتسنى لى إلى الآن أن أكون واحداً من قساوستكم المملوئين من الروح ـ القدس طبعاً ! أنت تعلم مجهودات علمائكم الأفاضل ـ أمثال برسوم ـ مع نسائكم الفضليات فى كنائس الرب الطاهرة ! لم أرتقِ بعد إلى هذه الدرجة العالية من الانتماء الكنسى ! إقتباس:
لعنهم لأنهم أغضبوه ؟! يا للهول ! الأمر جد خطير ! هذا أمر يحتاج أن أبشر المسلمين بهذا الكشف المذهل من أحد عباد الخروف ! ما زال ال***** يفاجئوننا كل يوم ، ليس فقط بما يفعله قساوستهم بنسائهم ولكن أيضاً بالاكتشافات المذهلة التى تبهر الجميع ! فعلاً ، لقد لعنهما لأنهما أغضباه ! لا بد أن ذلك هو ما حدث فعلاً ! كيف غابت عن الجميع هذه الحقيقة من قبل ! فلنقرأ الحديث مرة أخرى .. لعل فرعونى الصغير مخطئاً فى اكتشافه أو متحمساً أكثر من اللازم إى والله حق ! لقد لعنهما فعلاً لأنهما أغضباه ! مشكلة عويصة لكنها اكتشاف مذهل على أية حال ! يبدو أن روح القدس الذى فيك قام أخيراً من سباته وبدأ يعمل يا فرعون ! وهذه أولى بشائر اكتشافاته المفعمة بالذكاء والعبقرية ! ولماذا لعن يسوعك إذن ؟ هل كان فرحاً منتشياً فلعن ؟ أم كان مفعماً بالسعادة فتوعد بالويل ؟ على قولك يكون الآب لعن الابن ـ منذ الأزل طبعاً ! ـ لأنه منتشى جداً بالابن ومسرور به ! أرجو أن تكون راجعت ـ كما نصحتك ـ عقيدتك التى خدعك بها علماؤك الذين لا يحسنون القراءة ! آخر تعديل بواسطة Abu_Ibraheem ، 26-12-2004 الساعة 09:29 AM |
#47
|
||||
|
||||
مشاركة: عشر مواضيع يجب عدم السؤال فيهم
يبدو أن الحاج أبو إبراهيم قد إنضم إلى غـــــلمان الجنة .... إنت فين ياغـــــــــلام ؟ |
#48
|
|||
|
|||
باحث عن المحبة
الأخوة والأخوات جميعآ .. مسيحيين ومسلمين
سلام الرب وبركات أبانا يسوع المسيح أخوتى الأحباء ترددت كثيرآ قبل الدخول هنا وأنا أتابع الفنية بعد الأخرى .. أريد أن أدلى برأيى فى كثير من الآراء ولكنى أحجم عن الرد خوفآ من الخطييئة .. فما زالت الخشبة بطول الأفق داخل عينى .. الأحباء الأقباط المصريين وأنا أتابع سجال حروبكم فى نيل مواطنتكم فى وطنكم الأم .. وأتابع الهجمة الشرسة الإسلامية عليكم بمصر .. الى هنا دنيانا ونقاتل فيها ما شئنا .. ونحن نحس بكم الآن أكثر بعد أن طالنا بؤس الإسلاميين فى السودان .. وأصبحنا نحن أقباط السودان غجر الأرض .. نحن فى السودان حددنا عدونا وصوبنا نحوه .. فوجدنا خندقآ وسط المسلمين بكل مشاربئهم والمسيحيين بكل بنيانهم .. وحتى معتنقى الديانات الأفريقية فى السودان .. ولكنى وجدتكم أنتم صوبتم نحو الإسلام عدوآ .. فأصبحتم أعداء أعدائكم .. وخسرتم صداقة المظلمومين معكم .. نعم القراءة الجديدة للديانة الإسلامية مع السجال مع المتشددين .. الذين كشفوا الآيات القرآنية المتشددة ضدنا والأحاديث والسيرة التى تناصبنا العداء .. وعملوا على تقتيلنا عبادة وتقرب الى الله .. أعترف بكل ذلك .. وأصبح لفظ الإسلام مرتبط بالإرهاب .. ليس فقط لدينا بل فى كل الأمم .. دفاعنا حق لنا .. ولكن هذه الهجمة "القبطية" على الديانة الإسلامية جزء من تعاليمنا المسيحية ..؟ سمعت رأى سيدنا الأنبا إليا مطران الخرطوم والسودان .. وسيدنا لا يدين ولم يصرح .. وكانت وعظته بعيدة عن كل ذلك .. ولكن بالإيمان والإبحار معه فى الإنجيل وصلت لرأى فى كل مصادمات البال توك والنت وقناة الحياة .. |
#49
|
|||
|
|||
مشاركة: باحث عن المحبة
لست هنا مبشرآ ولا صاحب رؤيا جديدة ولكنى أريد أن أشارككم بخواطرى ..
هذه الأيام أعيش نشوة إيمانية أريد مشاركتكم فيها .. هذه الأيام أتوه فى مكالمات تلفونية تمتد ساعات مع أخ/إبن سودانى تنصر منذ عامان .. قصدت إضافة "إبن" لأنقل لكم فرق العمر بيننا .. وغالبآ قد يتوارد للجميع بفارق السن وبمسيحيتى بالميلاد .. أكون حاضن الكرازة وصاحب الفطنة .. على الإطلاق أبدآ .. أكون فى حضرته تلميذ منبهر بمعلمه .. وأتشبث برونق الروح القدس الذى يتجسد فى كلماته مقلبآ الإنجيل مقبلآ صفحاته .. ويعود من التكون الى إلى أهل رومية بربط بقدر ما يفرحنى يثير فينى الدهشة .. أود أخاطركم وأتمنى مشاركتكم .. وبحثى عن الحقيقة فى إطار مقدمة البوست .. وهو مناقشة سب عقيدة الإسلام رد فعل لتحرشاتهم هل هو حق لنا ؟ أنوه مرة أخرى هذه خواطرى فى قراءة الكتاب المقدس .. ومناقشتى مع الحبيب السودانى .. لم تكن تمامآ فى هذا المحور .. ولكنها تفرعات الخواطر عندما نقرأ الإنجيل بخواطرنا .. وفى هذه السانحة أرجو أن ينتبه المسلمين بأننا لا نقرأ الإنجيل نصوصآ كما يفعلون .. نخاطره بالقلب والعقل .. ولا نعتمد على لنصوص الشيوخ القاطعة حتى ولو فارقت قلوبنا .. |
#50
|
|||
|
|||
مشاركة: باحث عن المحبة
آسف للإطالة .. وأبدأ بخاطرة مرت بى فى هذا الإصحاح .. الإصحاح الثانى العدد 14 فى رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية: إقتباس:
تأملت الخلاص فى الوصايا العشر .. وهى لوح الخليقة .. لو سكنت فى قلوبنا وتمثلت فى أفعالنا .. فهى حلول الروح القدس ..
ناقشت من قبل أحد المسلمين الذى جزم بآيات "بينات" من القرآن بأن من لم يأخذ الإسلام دينآ نصيبه النار ولا جدال فى قول الله .. قلت له ساخرآ "إذا أدخل الله غاندى النار وأدخل الترابى الجنة .. أشك فى العدل نفسه" قلتها سخرية فى حينها .. ولكنى تذكرتها وأنا أقرأ هذه الآية .. كثير من هؤلاء المسلين الذين تسبوا عقيدتهم صباح مساء أناس خيرون .. أعرفهم وعاشرتهم .. ووجدت فيهم الأمانة والنقاء تمامآ كما ورد فى الوصايا العشرة .. ديانتهم إكتسبوها بالميلاد .. وفُرضت عليهم قدسيتها قبل تعاليمها .. وتعلموا أن لا يناقشوها .. وسلاح التكفير سيف على أعناقهم .. يخافونه قدسية وليس رعب .. إمتلأت الساحة الآن بمجادلة الأصوليين والنخر فى تاريخهم .. وأصبحنا نعيرهم "برضاعة الكبير" و "إعارة الفروج" و "زواج الأطفال" وغيرها .. إذا كنا أمناء مع نفسنا .. هؤلاء الذين أتحدث عنهم لم يمارسوا ولن يمارسوا مثل هذه الأشياء .. بل الكثيرون إمتعضوا حتى الذين لزموا الصمت .. لماذا نهاجمهم وهذه الآية بشرت بهم خيرآ .. قد نكون نحن أهل الناموس خطاة ومخالفين للصايا العشر .. لا يبرر السؤ لا يبرر السؤ .. وليس الذين يسبوننا سبب كافى لسبهم .. فليست هذه الكرازة فى المسيحية .. سأعود |
#51
|
|||
|
|||
مشاركة: باحث عن المحبة
إقتباس:
انت كاتب حاجات كثير ضد بعضها ... وتركيبة كلامك مش مبلوعه معلش يعنى مره تقول ان المسلمين كويسين .... وترجع تقول بيسبونا ويلعنونا.. اين السباب الذى تتكلم عنه بالمنتدى ... وبعدين مين قال ان الايه من الكتاب المقدس تنطبق على المسلمين !!! المسلم ناموسه هو القران وتعاليمهم لنبيهم محمد وانت عالم بما يتضمنه القران من تكفير وقتل او ارهاب غير المسلم... اذا ناموسهم ليس من ضميرهم ولو كانت ضمائرهم بعيده عن القران لما كانت هناك مشاكل وقتل وتعذيب واضطهاد للاقباط ... ولكن طالما كانت القسوه فى قلبهم سببها اله الاسلام فضمائرهم فى اجازه الى حين الصحو من الغفله ... اصحى يامسلم
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) |
#52
|
|||
|
|||
مشاركة: باحث عن المحبة
معلش ما اقصدش حاجة بس استفسار صغير من باب المعرفة بالشئ:
هما اقباط السودان بيقولوا "أبانا يسوع"؟
__________________
لا أجادل الهالكين في عقيدتي
فان كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله (1كو 1 : 18) |
#53
|
|||
|
|||
مشاركة: باحث عن المحبة
إقتباس:
بيقولك ان المسلمين دول " أناس خيرون .. فيهم الأمانة والنقاء تمامآ كما ورد فى الوصايا العشرة " و بيقولك كمان ان : الآيات القرآنية المتشددة ضدنا والأحاديث والسيرة التى تناصبنا العداء .. وعملوا على تقتيلنا عبادة وتقرب الى الله .. أعترف بكل ذلك .. وأصبح لفظ الإسلام مرتبط بالإرهاب .. ليس فقط لدينا بل فى كل الأمم .. بيشتموا وبيسبونا وبيقتلوا فى اهالينا ..... بس برضه ناس كويسين ... فيهم الأمانة والنقاء تمامآ كما ورد فى الوصايا العشرة "
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) |
#54
|
||||
|
||||
مشاركة: عشر مواضيع يجب عدم السؤال فيهم
.................................................. ........................
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|