|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#46
|
|||
|
|||
|
#47
|
|||
|
|||
سلام ونعمة اخى الفاضل / الراعى شكرا لردك علية بهذة الكلمات الجميلة بقولك انى ربنا بيبعت الحل فى الوقت المناسب وبعدين عايز اقولك انى الارض بتعتهم لانى فى دكتور مسلم قالى الارض دى بتعتنا وانا قولت فى زهنى واحنا السماء بتعتنا وشكرا
|
#48
|
|||
|
|||
إقتباس:
يا ريت يا ريمون يا حبيبي كل الناس تفهم كدة كان الصراع انتهى من زمان لكن خلي بالك .. دي مش دعوة للخنوع والاستسلام والتنازل عن الحق والكرامة |
#49
|
|||
|
|||
إقتباس:
|
#50
|
|||
|
|||
المسيح هو الحل
إقتباس:
معاك حق يا سقراط أنا متفق مع كلامك 100/100 بدون أدنى شك لأن مفيش إنسان على الأرض يقدر يعيش الحياة المسيحية بحذافيرها الحياة المسيحية صعبة جداً على كل إنسان بيحاول من تلقاء ذاته إنه يعيشها فيه شخص واحد فقط على الأرض هو اللي قدر يعيش الحياة دي الشخص ده هو المسيح نفسه اللي وقف وقدر يقول قدام الكل من منكم يبكتني على خطية ( يو 8 : 46 ) أنا متفق معك تماماً إن الإنسان باستمرار فاشل في علاقته مع ربنا والكتاب المقدس نفسه بيشهد عن كدة الجميع زاغوا و فسدوا معا ليس من يعمل صلاحا ليس و لا واحد ( رو 3 : 12 ) يعني بالبلدي مفيش فايدة في الإنسان مهما حاول يوصل لربنا لكــــــــــــن الله في رحمته لما شاف الإنسان عاجز عن الوصول ليه أخد هو المبادرة ووصل للإنسان من خلال عمل الفداء بالصليب يعني كل المطلوب من حضرتك إنك تعترف إنك إنسان خاطي ومستحق العقوبة وتؤمن وتصدق إن المسيح دفع فيك دمه على الصليب علشان يفديك ويعطيك مش بس حياة أبدية في السما لكن كمان حياة أفضل على الأرض أما أنا فقد أتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم أفضل ( يو 10 : 10 ) طيب من الآخر يعني إيه المطلوب ؟؟ إنك تصلي بصدق وتسمح للمسيح يدخل حياتك وينور قلبك لما المسيح يدخل حياتك ساعتها بس ممكن تعيش الحياة المسيحية وده لأن المسيح هو اللي هايعطيك القدرة انك تعيشها بالطريقة الصح زي ما قال الرسول بولس مع المسيح صلبت فاحيا لا انا بل المسيح يحيا في فما احياه الان في الجسد فانما احياه في الايمان ايمان ابن الله الذي احبني و اسلم نفسه لاجلي ( غلا 2 : 20 ) صدقني الموضوع بسيط وسهل جداً بس أهم شيء يكون فيه رغبة حقيقية من القلب أني أتبع ربنا الله يعطينا نعمة علشان نرجع إليه ونلجأ له في هذه الأيام الصعبة الراعــي |
#51
|
|||
|
|||
منظور الدعوة
إقتباس:
دعوة لاكتشاف نفسك لما تعرف انت مين وعايش ليه
فيه أمور كتير جداً في حياتك ممكن تتغير لو أدركت أن العالم اللي حضرتك بتعيش فيه دلوقتي مجرد ترانزيت للمحطة النهائية الكبيرة اللي كل إنسان مسافر ليها ( الحياة الأبدية ) أكيد ساعتها فيه أمور كتير جداً حوالينا هانشوفها صغيرة مش ممكن نشوف العالم الأرضي في حجمة الطبيعي إلا إذا قارنته بالعالم السماوي ومش ممكن تقدر تقارنه بالعالم السماوي إلا إذا عرفت العالم السماوي ومش ممكن تقدر تعرف العالم السماوي إلا إذا عرفت المسيح معرفة شخصية ومش ممكن تقدر تعرف المسيح معرفة شخصية إلا إذا قررت بإرادتك أن تتنازل عن قيادتك لنفسك وتثق فيه انه يدخل إلى حياتك ويقودك إلى الحياة الأبدية لو شفت العالم بعين المسيح أكيد ها تضحك على اللي انت شايفه دلوقتي الراعــي آخر تعديل بواسطة الراعـي ، 26-03-2006 الساعة 01:13 PM |
#52
|
|||
|
|||
ازاى أنت شايف أن الناس لازم تفهم ان احنا أهل السما مش اهل أرض
و فى نفس الوقت كنت بتقول ما معناه مش لازم نعتمد على الصلاة بس حاجة من الأتنين يالعلمانية يالدروشة انما الاتنين سوا مش هاينفع لو انت مقتنع بحاجة من الاتنين يبقى مش مقتنع بالتانية لانه لا يتوافق هذا و ذاك لا يقتنع الشخص بالشيىء و عكسه فى وقت واحد الدين تمام لغاية مايخيليك تعمل اول حاجة مضرة و غير منطقية ساعتها يبقى انت عديت الشعرة الفاصلة مابين الدروشة و الدين |
#53
|
|||
|
|||
هناك حلولا
إخوتي الأحباء
أعلم علم اليقين بأننا و كما قال أخي الحبيب (الراعي) في أننا بين شقي رحى * لو سكتنا عما يحيق بنا من إضطهاد و تمييز عنصري فج و تطهير عرقي مُنظم ، فسوف : 1. نُتهم بأنهم جُبناء خانعين ، وحينئذ لن يُسامحنا التاريخ ولن يُسامحنا أبنائنا و أحفادنا عما سوف ينالهم من مزيد من الذل و الهوان نتيجة تخاذلنا. 2. سوف لن يلتفت إلى صراخنا و شكوانا المُجتمع الدولي بعد ذلك أبدا ، لأنه سوف يعتبرنا غير جادين في حل قضايانا المُستعصية التي تفاقمت منذ الإحتلال العربي لمصر ، ومهما إشتدت علينا وطأة الإضطهادات و تزايدت التعديات على مُمتلكاتنا و أعراضنا ، فلن يعيرنا أحد أدنى إهتمام. 3. تزايد إبتزازات الحكومة المُتأسلمة الفاشية علينا لكي نرضى بأقل القليل من الفتات الذي تلقيه تلك الحكومة لنا، وإن أظهرنا ولو بعض الإمتعاض ، ففزاعة جماعة إخوان الخراب بيد تلك الحكومة ، ترخي حبل هذا الوحش المُفترس و تشده حسبما تقتدي الظروف. * ولو جاهرنا بإعتراضنا صراحة و نادينا بتحكيم المجتمع الدولي ، فسوف : 1. تُعطي حكومة مُبارك الفاشستية المُتأسلمة جماعة إخوان الخراب و من يدور في فلكهم الضوء الأخضر لكي يُخرجوا الوحش المُفترس الكامن في نفسياتهم الشريرة ، حينئذ سوف تتفاقم الإضطهادات و التعديات ضدنا لتأديبنا كون أننا أصبحنا مُتمردين ، شققنا عصا الطاعة عن تلك الحكومة المُتجبرة. 2. تُطلق الحكومة بعض اليهوذات (المحسوبة علينا) ، لكي يصبحوا أبواقا لها ، وربما تصيب بعض تلك الأصوات الخائنة هدفها ، وتجد لها آذانا في الخارج ، فتُفشل بذلك أي صوت مُخلص من أقباط الخارج لحل قضايا أقباط الداخل. 3. العمل على بذر بذور الشقاق و الخلاف داخل الجسم القبطي ، سواء بين الداخل و الخارج ، أو بين الخارج و الخارج أو الداخل و الداخل ، (وهذا الأسلوب الوضيع يجيد جهاز إنعدام أمن الدول المصري الحقير حبكه و بمهارة شيطانية) ، لإجهاض أي مُحاولة لنيَلنا ولو جزءا يسيرا من حقوقنا المهضومة. ولكن هل من حلول؟؟؟؟ بالطبع ، هناك حلولا : 1. إنشاء لجنة من أقباط الداخل من مُختلف الطوائف المسيحية ، مشهود لها بالكفاءة و الجرأة على مواجهة أعتى أنواع الإبتزاز و الوعيد الحكومي و التهديدات التي يلوح بها الشارع المُتأسلم المُعبأ من إخوان الخراب ، ولا مانع من وجود بعض رجال الدين المشهود لهم بالجراءة و الجسارة في مواجهة ألاعيب الحكومة المُتأسلمة المُتعصبة (مثل نيافة المطران / يوحنا قلتة النائب البطريركي للأقباط الكاثوليك ، و جناب القس / منيس عبد النور رئيس سنودس النيل للأقباط البروتستانت ، وغيرهما) ، وكذلك رجال القانون المسيحيين المشهود لهم بالكفاءة و الخبرة في التعامل مع شتى أنواع الحيَل التي تنتهجها الحكومة المصرية العُنصرية. 2. التنسيق التام بين تلك اللجنة و أقطاب أقباط المهجر وعلى رأسهم الأب الحبيب / عدلي أبادير لعمل أجندة موحدة يتفق الجميع على تحديد أولوياتها. 3. إتباع سياسة النفس الطويل ، فالظلم و الإجحاف الذي أحاق بنا كان نتاج 1400 سنة من التمييز و الإضطهاد العنصري المحمدي البغيض ، ولا توجد عصا سحرية تحل أزمات شعوب مُضطهدة بين عشية و ضحاها. 4. إرسال رسالة واضحة عبر وسائل الإعلام المسيحية الجريئة (مثل قناة الحياة) أن اللجؤ إلى المحافل الدولية لحل المُشكلات المحلية المُستعصية لا يعد خيانة للأوطان ، ما دامت تلك الأوطان جزءا أصيلا في تلك المحافل ، و موقعة بخط يدها على كل بنوده و تعهداته. 5. تزويد الغرب و العالم المُتحضر الذي يقطنه أقباطا (و بالذات في الولايات المُتحدة) بالأدلة الموثقة الدامغة على حدوث إنتهاكات لا إنسانية بحق أشقائهم في الداخل ، و التركيز على ربط تلك الإنتهاكات بالمواثيق الدولية التي تضرب بها حكومة مصر الفاشية عرض الحائط. 6. دعم كل القوى المُحبة للأقباط و المُدافعة عنهم في الحملات الإنتخابية و الفعاليات السياسية(مثل الجزب الجمهوري الأمريكي ، و الأحزاب اليمينية الأوروبية) . 7. إستثمار وسائل الإعلام الحديثة (فضائيات و إنترنت) للتعريف بالمُشكلة القبطية التي باتت الآن بين شقي رحى (الحزب الوطني الفاشستي المُتأسلم اللا ديموقراطي و جماعة إخوان الدمار و الخراب). و ليكن قدوتنا: - إخوتنا المسيحيين في تيمور الشرقية (بالرغم مما عانوه من الإضطهاد الأندونيسي المُتأسلم) - ألبان كوسوفو.(برغم إنهم ليسوا أصحاب الأرض الأصليين) - البوسنيين.(برغم إنهم إتبعوا نفس الأساليب الوحشية التي إتبعها من إضطهدهم من الصربو الكروات) - إخوتنا في جنوب السودان.(برغم ما تكبدوه من ملايين القتلى و المُشردين) - الشعب الإسرائيلي.(بالرغم من شتاتهم لمدة 1870 سنة و إرتكاب المذابح النازية بحقهم) فكل هؤلاء لم تأتيهم حرياتهم على أطباق من ذهب ، بل بذلوا الجُهد و العرق و الدماء في سبيل تحقيق حُرياتهم المسلوبة ، ونحن لسنا أقل من كل هؤلاء. ولنتذكر دائما بأن أول الغيث قطرة ، وأن كل من إنتزع حقوقه ، لم ينتزعها في غفلة من الزمان أو نتيجة ضربة حظ ، بل نتيجة مجهودات كلفت أموالا طائلة ، و دماءا غزيرة سُفكت من أجل تلك إقرار تلك الحقوق. |
#54
|
|||
|
|||
سلام ونعمة اخى العزيز / الراعى انا لست ادعو للاستسلام والخنوع بل بوضع فكرة جايس تكون عائب عننا بل انا موئيد الدفاع عن حقوقننا باكملها علشان نقدر نصلى ونوصل لله او للسماءالملكوت بلى خوف ولا رعب من احد وشكرا
|
#55
|
|||
|
|||
سلام ونعمة اخى/john_mikhail انا معك فى كل كلمة كتبتها ولكن احنا بذلنا دماء كثيرة ولانقدر ان نستحمل ان ننذف دماء كثيرة وبعدين الكنيسة مش حاطة ايدها على خدها بل بتدافع عن حريتها او حقها بقدر المستطاع وانا اويدك فى فكرة انى يبقا فى لجنة من الداخل من جميع الطوائف المسيحية ويكون لابيخافوا وشكرا
|
#56
|
|||
|
|||
الاتجاه الثالث .. هو الحل الأكيد
إقتباس:
عزيزي The_Lonley_Wolf شكراً لمتابعتك الجادة وأما بخصوص دهشتك فلا داعي لها أنا لم أتحدث يا صديقي عن اتجاهين بل عن ثلاثة إقرأ ما بين السطور وراجع مداخلاتي السابقة وسوف تكتشف ذلك بكل سهولة ولمزيد من الإيضاح أقول الاتجاه الأول وهو اتجاه الدروشة وقلة الحيلة وأصحاب هذا الاتجاه يلقون القضية بالكامل على ربنا ولو سألت أي حد فيهم يقول دي إرادة ربنا !! .. واحنا ممكن نعمل إيه ؟ وكأن مشيئة الله ليه هي الذل والهوان وامتهان الكرامة أصحاب هذا الاتجاه يفكرون في الموضوع على اعتبار ان الله هو بداية الأمر ونهايته ودي حجة المغلوب على أمره الاتجاه الثاني وهو اتجاه العلمانية وحل جميع القضايا بطريقة العقل والمنطق والسعي المتواصل نحو تحقيق الأهداف مهما كانت التكلفة وهذا الاتجاه الإنسان فيه هو العنصر الأول والأخير وأما الله أوالدين فلا داعي له إن كان سيعوقني عما أسعى إليه أو بمعنى آخر .. بالبلدي وعلى بلاطة الدين اللي هايخليني ملطشة للي يسوى واللي ما يسواش بناقص منه خالص الاتجاه الثالث وهو وسط بين التطرفين وهو الذي يوازن بين اتجاه العلمانيين والمتدروشين والكتاب المقدس يؤيد هذا الاتجاه ولنا في المسيح مثال حين رأى باعة الحمام في الهيكل حمي غضبه وثار على ما يحدث في بيت الله و قال لهم مكتوب بيتي بيت الصلاة يدعى وانتم جعلتموه مغارة لصوص ( مت 21 : 13 ) وقد صنع سوط وطردهم وطهر الهيكل وحينما لطمه أحد الجنود أثناء محاكمته لم يستسلم للضرب أو يبكي حظه بل اعترض على هذه اللطمة وقال للجدي الذي ضربه بكل لياقة واحترام إن كنت قد تكلمت ردياً فاشهد على الردي و إن حسناً فلماذا تضربني ( يو 18 : 23 ) والرسول بولس كذلك حينما تعرض للمحاكمة استخدم حقه الشرعي في الاحتجاج وقال بكل مجاهرة لاني ان كنت آثماً أو صنعت شيئاً يستحق الموت فلست أستعفي من الموت و لكن إن لم يكن شيء مما يشتكي علي به هؤلاء فليس أحد يستطيع أن يسلمني لهم إلى قيصر أنا رافع دعواي ( اع 25 : 11 ) وبالرغم من هذا لم نرى المسيح يوماً ما يدعو إلى استخدام السيف والقوة بل على العكس نراه يحض تلاميذه على مسالمة الجميع والأكثر من هذا محبة الأعداء حينما مد بطرس يده واستل سيفه وضرب به عبد رئيس الكهنة فقطع أذنه نرى المسيح وقد انتهر بطرس بالقول رد سيفك إلى مكانه لأن كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون ( مت 26 : 52 ) هل تتخيل الخلاصةأن المسيح كان مناقضاً لنفسه أو يعاني من اذدواج في الشخصية ؟؟ أم أن هناك بعداً آخر في ذهنه تجاه تلك القضية ؟ أعتقد أننا إذا فهمنا طريقة تفكير المسيح من السهل علينا جداً أن نفهم ما يجب علينا فعله وكذلك ما يجب علينا الامتناع عنه كل ما أريد أن أوضحه يا عزيزي أننا إن كنا مسيحيين ( بالحقيقة وليس بالإسم فقط ) فعلينا أن نتبع طريق المسيح ونقتدي به ندافع عن حقوقنا المشروعة .. نعم ولكن في ضوء كلمته المقدسة وتذكر أن الغاية لا تبرر الوسيلة فالمسيح قال إغضبوا و لا تخطئوا ( اف 4 : 26 ) المصيبة الكبرى هي أن تأخذنا الشهامة والكرامة ونسعى لنوال حقوقنا بأسلوب لا يرضي الله حينئــذٍ من الممكن جداً أن نأخذ تلك الحقوق ولكننا في ذات الوقت نكون قد خسرنا علاقتنا مع الله يقول السيد المسيح لانه ماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كله و خسر نفسه أو ماذا يعطي الانسان فداء عن نفسه ( مت 16 : 26 ) أنا عارف إنها حسبة صعبة بس انت صاحب القرار فيها هل ترضى إن الله يدخل في حساباتك وانت بتفكر فيها ؟؟ ولا انت شايف ان تدخله هايبوظ ليك الدنيا اللي حضرتك عايز تشوفها ؟؟ الراعـــي
|
#57
|
|||
|
|||
وحدة الكنيسة حلم بعيد المنال يحتاج إلى جهاد وصبر
إقتباس:
عزيزي john_mikhail [/B]أشكرك لأجل أفكارك الرائعة فقد أضفيت على الموضوع روح وحياة وفكر مستنير أحييك على كل ما كتبت وأتمنى منك المتابعة للموضوع علماً بأني أقدر غيرتك وحماسك الذي يدفعك أحيانا إلى الكتابة بأسلوب صعب فنحن نناقش أفكار يا عزيزي مع احترامنا الكامل للشخصيات والأجهزة المسئولة ولكن لفت انتباهي تلك الفكرة التي تفضلت بطرحها وهي إنشاء لجنة من أقباط الداخل من مُختلف الطوائف المسيحية مع احترامي لك يا عزيزي ورغم إعجابي الشديد بفكرتك إلا أنني أرى أنها غير قابلة للتنفيذ لا لشيء سوى التعصب القبطي الأعمى الذي جعلنا نتطاحن سوياً كطوائف مسيحية فنحن تربينا على ثقافة القطب الواحد ذو السيادة المطلقة هل يستطيع قادة الكنيسة الأرثوذكسية في عصرنا الحاضر أن يتحدوا مع الكنيسة الكاثوليكية والبروتستانتية لتحقيق هدف ما بكل أسف الإجابة بكل تأكيد هي ( لا ) وذلك لأسباب كثيرة جداً يعلمها الجميع ولا داعي للخوض فيها الراعـــي
|
#58
|
|||
|
|||
جميل الورد ده يالراعى بس لو يبقى له ريحة يبقى اجمل
بص يااما تبقى مع الأتجاه الاول ياأما مع التانى انما التالت لأ البرتقال أكل و الجبنة البيضا أكل انما لما نحط الاتنين على بعض هاتطلع حاجة غريبة طعمها مقرف مش هاتتاكل اما ان التدين يبقى بينك و بين ربنا و ماتمزجهوش بالتصرفات اليومية أو انك تتدروش و تعتزل الحياة لأنك لو مزجت مابين ده و ده مش هاتاخد حقك و فى نفس الوقت روحانياتك هاتبقى فى الطراوة و ده اللى حاصل مع الاقباط حاليا مين ماشى بالأتجاه التالت اللى بتقول عليه و ناجح فى حاجة؟؟ الناجحين مش ماشيين بالأتجاة التالت و مع ذلك ناجحين و جرايم السرقة و النصب قليلة و اخلاقهم احسن من اخلاق مليون واحد بيتناول و بيعترف و بيصوم احنا ممكن نقعد ملايين السنيين ننكر الكلام ده لكن انكارنا مش هايمحيه من الوجود |
#59
|
|||
|
|||
ربنا يقويكم فى كده
بس على فكره اى حاجه بيعملها اقباط المهجر بتيجى فى دماغنا فى مصر وكمان كده كده احانا بتاخد فوق دماغنا من زمان يبقى علينا وعلى اعدائنا الرب معكم يا جبابره البئس |
#60
|
|||
|
|||
اذا كان الله معنا .. فمن علينا ؟
إقتباس:
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|