|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#91
|
||||
|
||||
|
#92
|
|||
|
|||
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههه
|
#93
|
||||
|
||||
إقتباس:
|
#94
|
||||
|
||||
ماذا حدث للأقباط؟!
GMT 16:00:00 2006 الأحد 15 يناير . ليلى فريد عندما فتحت مجلة الهلال ملفا بعنوان: "ماذا حدث للمصريين؟" عام 1996، وعندما استخدمه د. جلال أمين عنوانا لكتابه في عام 1998، فإن الظواهر والتحليلات التي قدمت لم تكن تفرق بين مسلم ومسيحي. فكلاهما سرت عليه حالة التدهور العام وكلاهما أصابه العطب الذي نخر في بنيان المجتمع بأسره. ولذا فعندما نطرح هذا التساؤل المؤسف بخصوص الأقباط، لا نستثنيهم من أية من العلل التي يعاني منها الجميع. ولكن لعل ما طرأ عليهم كان أبرز للعيان وأسهل في الإلمام بمداه باعتبار أنهم أقلية.. (أخ.. وقعنا في المحظور واستعملنا الكلمة الممنوعة.. يرفضها معظمهم كأنها سبة رغم أنها دقيقة بكل المعايير الموضوعية ورغم أن التنصل منها قد ضيع على الأقباط امتيازات ضخمة يقدمها المجتمع الدولي على طبق من ذهب لكل الأقليات في جميع أنحاء العالم). ما علينا.. المهم أنهم جزء صغير من نسيج أو سبيكة أو أي شيء آخر مسموح به، يعاني من مشاكل خاصة ( وهذا وصف شديد التلطف لكلمة الاضطهاد المرفوضة أيضا) بالإضافة إلى أكوام المشاكل التي يحملها الشعب المصري كله على كاهله. ولذا فإن التغيرات التي تطرأ على الأقباط تؤثر في وتتأثر بأوضاعهم وهمومهم بصورة خطيرة. كيف تنصلح أحوال جماعة رغم ما حولها من ظروف معاكسة؟ وفي الوقت نفسه كيف يمكن أن تتبدل الظروف المعاكسة بدون سعي جدي لتبديلها؟ كيف يغير الله من حال قوم لا يرغبون في أن يغيروا ما بأنفسهم! وكيف يساعد المؤمنون بالعدالة أناس يرفضون كل يد تمتد لمساعدتهم. ما الذي حدث لكم أيها الأقباط؟! ما الذي جري لكم يا أهلي وناسي؟! هل لا يوجد هناك استثناءات؟ بالطبع يوجد الكثير. مازال هناك جواهر ثمينة لا تشوبها شائبة.. نفوس منيعة لا يمكن شراؤها.. عقول موزونة لا تنساق وراء الأفكار السقيمة.. معادن صلبة لا يتطرق إليها العوج ولا تنثني تحت الضغوط.. قامات شامخة لا تنحني ولا تتذلل. مازال هناك القديسون والرحماء، فاعلو الخير وصانعو السلام. أكرمني الله بمعرفة بعض من هذه النماذج عن قرب وأعلم أن العديد منها موجود هنا وهناك. هم ملح الأرض والسراج المنير في الظلمة.. هم الأمل الباقي والرجاء المعقود. أما من خرجوا عن هذه الزمرة المباركة فهذه التساؤلات الحزينة موجهة إليهم: لماذا أصبح الأقباط يحتلون مكانا بارزا في قائمة أسوء أمثلة الملق والنفاق الرخيص؟ كيف وصل الحال ببعض كبارهم إلى تطويع كلمات الكتاب المقدس لأغراض التزلف والمداهنة؟! لماذا أصبح الأقباط "لقطة" لكل صحفي مرتزق أو مذيع سمج يرغب في أن يجري حديثا تافها أو يقدم برنامجا سقيما. تستطيع أن تصنف الأقباط الذين يشتركون في هذه المهازل إلى ثلاثة أقسام: القسم الأول في داخل مصر. تحس أنه مضطر للعب هذا الدور رغما عنه. ولهؤلاء نقول: نحن نقدر الضغوط والحساسيات التي تحيط بكم، ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها. كل المطلوب منكم هو أن تعتذروا عن المشاركة في هذه الأنشطة الفارغة وتلتزموا الصمت مادام ليس بوسعكم قول كلمة الحق. فتحت هذه الظروف يُعد الصمت في حد ذاته موقفا، وموقفا سيحسب لكم. والقسم الثاني من داخل مصر أيضا. يسعى ويتوسل إلى هذه الفرص ويقول ما يدعو إلى الغثيان. هذه النوعية حالة ميئوس منها ولا تستحق الوقوف عندها. أما القسم المحير فعلا فهو يضم بعض أقباط الخارج الذين يحظون بمركز اجتماعي ممتاز ويجري المال بين أيديهم ولا تشكل لهم المحاذير التي تواجه نظرائهم في الداخل أية مشكلة حقيقية. لماذا ينحدرون إلى هذا الدرك؟ كيف يرددون هذا الكلام الأبله؟! كيف يوافقون على هذه الآراء المغرضة؟! ما هو الثمن الذي يمكن أن يساوي هذه المهانة؟! هل الولع بزعامة وهمية أو وهج كاميرات التلفزيون أو سحر الإسم المطبوع في الصحف يمكن أن يدير الرؤوس التي دب إليها المشيب؟! ماذا حدث لكم أيها الأقباط - الذين سكوا لكم مصطلح "أقباط المهجر"- المهمومين بالقضية القبطية؟! من أعنيهم هنا هم ليسو بالخونة ولا العملاء ولا المتطرفين.. أنتم من أكثر أبناء مصر إخلاصا ووفاء. لا تستطيعوا أن تنعموا براحة البال وبالرفاهية المتاحة لكم ومواطنيكم في مصر بمسيحيها ومسلميها يعانون.. لا تحرككم أجندة خفية ولا دوافع شخصية. أتمني لو كان من يشكك في ولائكم لمصر حاضرا في واشنطن ليرى بنفسه الدموع في مآقي كل هؤلاء الرجال الأشداء وهم يستمعون لنشيد بلادي بلادي يشدو به شباب من أبناء المهاجرين. لماذا إذن وانتم تحتلون أرفع المناصب في مجتمعات تحركها نظم الإدارة الحديثة والعمل الجماعي ومبادئ الديموقراطية، وتمتلكون فيما بينكم كل الكفاءات والإمكانيات المطلوبة لإنجاح أي عمل، تشتتون طاقتكم في معارك جانبية وخصومات وحزازات تضعف من قضيتكم العادلة؟ لماذا لا تطبقون منظومة المبادئ التي تعيشون في ظلها والمهارات التي تمارسونها كل يوم على عملكم المشترك؟ لماذا أصبحت مواقع الأقباط تتضمن ألفاظا للأسف "خارجة؟" أتصور أن الغضب من الأكاذيب قد يخرج الإنسان عن طوره. ما قيل – على سبيل المثال – من أن مؤتمر واشنطن قد استعدى الغرب على مصر وطالب بقطع المعونات عنها بل نادى بتدخل عسكري ضدها هو محض افتراء. ولكن هذا الأسلوب غير اللائق يسىء إليكم ويضعف من حجتكم. لماذا يا أقباط وقد كنتم رواد المعرفة وأعمدة الصحافة وقادة التعليم قد أصبحتم معادين للقراءة وكارهين للاطلاع؟ّ استعضتم عن البحث الجاد بالكلام الشفاهي فصارت أقوالكم سطحية ومعلوماتكم محرفة وتفسيراتكم لا عقلانية. صرتم ترددون كالببغاء آراء على شاكلة أن أمريكا قد قتلت أبنائها في 11 سبتمبر وأن اليهود قد فجروا مواطنيهم في طابا! نشتكي لطوب الأرض من أن الأقباط لا يصلون لمراكز قيادية وعندما يصل أحدكم فإن حرصه على المنصب قد ينسيه أبسط قواعد العدالة. وكثيرا ما نسمع عمن أصبحوا عقبة كؤود في طريق منح مرؤسيهم من الأقباط حقوقهم المشروعة، خشية اتهامهم بالمحاباة. ماذا حدث لكتابكم وفنانيكم الذين انتهزوا هوجة المطالبة بإبراز الأقباط في الأعمال الفنية ليحققوا لأنفسهم الشهرة والمكسب عن طريق تقديم نماذج مريضة وأحداث شاذة شوهت صورة أهلهم وأساءت إليهم أيما إساءة؟! وتم ذلك تحت شعار حرية الإبداع في أعمال لا تقدم شيئا للفن. ما الذي أصاب قيم ومثل الشباب ؟! انظروا إلى هذا الإعلان المنشور في صحيفة: "أنا شاب مسيحي رياضي وسيم أريد الارتباط بفتاة غنية حتى لو من أصحاب الاحتياجات الخاصة". هل هناك مضمون أخف وطأة على النفس من المضمون المخزي الذي يستخلص من هذا الإعلان؟! أي نوع من العلاقة الزوجية يخطط له هذا الشاب الرياضي الوسيم مع الزوجة المعوقة "الغنية"؟! أين ذهبت روحانيتكم أيها الأقباط؟! تفننتم في تطويع كل ما تشتهيه نفوسكم ليناسب أصوامكم. فأصبحت موائدكم الصيامية عامرة بكل ما لذ وطاب وخالية من الزهد وتدريب النفس والإحساس بمعاناة المحروم. أفراحكم – وهي من الأسرار المقدسة- صار الاستعداد لها هو في المقام الأول استعدادا للسهرة الراقصة التي ستليها. وبالتالي تلاشي الاحترام الواجب من ناحية المظهر تجاه التواجد في بيت الله. حتى في أحزانكم صرتم تتبارون في طول الأعمدة وسمك البراويز في الصحف مما يتنافى مع جلال الموت والعبرة منه. والكثير الكثير.. أصوات مخلصة تُخرس..منابر صادقة تحاصر.. قمم هُمشت.. وأقزام ارتفعوا.. الكثير الكثير مما لا ينطق به.. ماذا حدث لكم أيها الأقباط وإلى أين أنتم سائرون؟! ليلي فريد |
#95
|
||||
|
||||
بسم الاله الواحد الذى نعبده جميعا
بسم الاله الواحد الذى نعبده جميعا عبارة تتكرر فى الكثير من اللقاءات والمناسبات التى تتسم بالنفاق عبارة لها صوت رنان تقلب العقول وتشتت الاذهان من هو هذا الاله ؟؟؟؟ هل هو اله القتل والتكفير والارهاب ؟ ام هو اله المحبة والخير والسلام !! هل الهنا والههم واحد ؟ هل بنفس المقياس ممكن ان نقول ان كتابنا وكتابهم واحد ؟ مامدى صحة هذه العبارة ؟ وماخطورتها ؟ ومافائدتها ؟؟ آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 16-03-2007 الساعة 03:08 PM السبب: موضوع مماثل ...رجاء قراءة الموضوع من البداية |
#96
|
|||
|
|||
ليس كل من يقول يارب يا رب يدخل ملكوت المسوات
وليست كل الأرباب اله وليس كل العبادات لله والباقي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ليس لدي اجابة لألا ندخل في السياسة ويتهمنا البعض بالهجوم |
#97
|
||||
|
||||
إقتباس:
أما نقطة أن كتابنا وكتابهم واحد فهذا ما لم يقل به أحد سواء مسلمون أو مسيحيون أما الإله الواحد الذى تعبده جميعا فعندما يقولها مسيحى يقولها طبقا للأية القائلة (لانه مكتوب حيّ انا يقول الرب انه لي ستجثو كل ركبة وكل لسان سيحمد الله)، أما عندما يقولها مسلم فهو يعتقد أننا نعبد الإله المسمى (الله) وهذا غير صحيح، فهو يقصر فهمه على الترجمة ولا يعرف أن إلهنا إسمه (يهوه) وليس (الله)
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#98
|
||||
|
||||
إقتباس:
إقتباس:
ولكن الا ترون فى هذه العبارة من خطورة تهدد بناتنا وشبابنا الغير متفهم او الغير متعمق فى الدراسة ، الاترون اننا بهذا نقول ان الدين الاسلامى هو من عند الله ولا فرق بين المسيحية والاسلام ، الا تعتقدون ان هذه الجملة والكثير من العبارات المرادفة التى نذكرها فى لحظة نفاق اومجاملة من الممكن ان تضيع شاب او فتاة وتساعد او تشارك فى تكوين فكر غير صحيح لدى الكثير من البسطاء. وهنا اطرح السؤال مجددا هذه العبارة وغيرها الكثير من العبارات مامدى صحة ذكرها وماالفائدة منها وماالضرر الذى من الممكن ان تسببه لنا . |
#99
|
||||
|
||||
إقتباس:
وهل يسمى المسيحى نفسه مسيحى حسب أوراقه الثبوتية أم حسب إيمانه؟ يا أخى الحبيب أراك بدأت تفكر مثل إخوتنا الأحباء فى من هو المسيحى لا يوجد مسيحى لا يعرف ماذا يعبد إذا ذهب عده مرات لمدارس الأحد من منع هذا الشباب من الذهاب للكنائس وسماع الظات أو حضور مؤتمرات أو حتى الصلاة مستخدما أى كتاب صلاة ليعرف ماذا يعبد؟ هل يقوم الإنسان بالتقصير ثم نلوم غيره؟ إقتباس:
منذ الستينات وبدأ ما يسمى الحوار الإسلامى المسيحى هدف هذا الحوار المعلن هو نقاط الإلتقاء بين الأديان الهدف الخفى لدى إخوتنا الأحباء هو محاولة إنتزاع إعتراف بأن الإسلام هو عقيدة سمائية وحتى الأن وبعد مرور أكثر من أربعون عاما لم ينجحوا فى ذلك، وكانوا يتقافزون أمام شاشات التلفاز فى مشكلة الدنمارك ومشكلة بابا الفاتيكان وهم يصرخون (إنهم حتى لا يعترفون بنا كدين)، ولم يعترف بهم أحد سواء فى حوارهم مع الفاتيكان أو فى حوارهم مع كنيستنا إقتباس:
تقول مثلا (إن شاء الله)، وحسب مقايسك فهى عبارة خاطئة لأن صحتها لفظيا (إن شاء يهوه) أو (إن شاء المسيح) وعقائديا أيضا يمكن التشكيك بها، فأنت بها تصير مصيرا لا مخيرا إقتباس:
لا يمكن أن تسبب هذه العبارة ضررا لمسيحى، والمسيحى ليس هو من يكتب فى أوراقه مسيحى بل المسيحى هو من يؤمن بالمسيح إلها وربا قولا وفعلا أما بخصوص ماذا تفعل هذه العبارة فدعنى أقو لك ماذا سيكون فكرك لو سمعت فى التفاز شيخ يخرج قائلا (نشكر الثالوث الذى نعبده جميعا)؟ وقع هذه العباره على أسماعك، هى نفس وقع العبارة التى تستنكرها على أسماع أخيك المسلم، فكثيون يفكرون بعدما يسمعونها ويتسائلون، كيف يعبد هؤلاء إلها واحدا، ولماذا يقول لنا المشايخ والقرأن غير ذلك يا أخى الحبيب، رجاء محبة أن تدعوا الكنيسة تعمل فى صمت، فهناك حكمة فى العمل ليست فى حاجة للإعلان عنها لأن الإعلان عنها يضرها أكثر مما يفيدها
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#100
|
||||||||
|
||||||||
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
وعندما يسمع هذه العبارات فى الكنائس من المفترض ان نطلب منه الذهاب الى الكليات اللاهوتية ليفهمها الفهم الصحيح !! إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
حبيبى كان هدفى من هذا الموضوع القاء الضوء على بعض العبارات التى يستخدمها المسلمين للإيقاع بفتياتنا عندما يريد ان يقنعها انهم يعترفون بالمسيح ويقول لها الم تسمعى فى قداس العيد ان الهنا والهكم واحد فلا فرق بين المسيحية والاسلام فجميعنا نعبد الله وبشهادة الكنيسة ، هذا مايقال . ولكن كالعادة يلبس الفارس ادوات الحرب للدفاع عن الكنيسة ضد كلام فى تصوره انه للهجوم فقط . ولكن لتعلم عندما احب امى المتمثلة فى الكنيسة فأنا اريدها ان تكون فوق الشبهات فوق الاخطاء لانى استقى منها تعاليم الحياة |
#101
|
||||
|
||||
أخى الحبيب menaa2005
سؤال بسيط أنتظر إجابته هل أنت عالم أو دارس لاهوت؟
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#102
|
||||
|
||||
إقتباس:
ولكن يجب ان نعلم اننا هنا نطرح فكرة ونتناقش من خلالها ولا يهمنى من انت او مع من اتناقش فالغرض من المناقشة ليس انت ولكن الغرض هو إعمال العقل على التفكير وتشجيع الكل على رفض الظلم والمطالبة بالحقوق وإظهار الحقيقة وكشف الخطأ لنساعد فى الاصلاح . اذا كنت مخطئا فأرجوا تنبيهى وسأتقبل ذلك بكل محبة وفرح . مع حبى وإحترامى لك |
#103
|
||||
|
||||
يا أخى الحبيب menaa2005
كل هذا لأجل سؤال لا يزيد عن ثلاث كلمات؟ هل أنت عالم أو دارس لاهوت؟ وهذا لأحدد مسار الإجابة لك فهل سؤالى صعب لهذه الدرجة؟ أنتظر الإجابة على سؤالى السهل جدا لأجيبك شكرا لك
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#104
|
||||
|
||||
حبيبى انا قارئ لعلوم اللاهوت والتحقت ب الكلية الاكليريكية لمدة سنة واحدة وتركتها لظروف خاصة ( من الممكن ان اذكرها اذا اردت )
واخيرا حبيبى لا تأخذ الحوار على انه موضوع شخصى ويجب ان تخرج منتصرا بأفكارك فى النهاية فهذا ليس الهدف . ان العبارات والالفاظ التى نتلفظ بها مثل " بسم الاله الواحد الذى نعبده جميعا " ليست من العقيدة اى انها ليست الحقيقة المطلقة التى تؤمن بها ودفاعك عنها ليس واجب عليك لانها ليست من حياتنا المسيحية او من كتابنا المقدس فى شئ . وسلام المسيح اليك |
#105
|
||||
|
||||
أهلا بك يا أخى الحبيب menaa2005
طالما أنت دارس للاهوت، فعد لسفر أعمال الرسل وماذا فعل الرسول بولس عندما وجد مذبحا موجها لأحد الألهة التى يعبدها الأثينيون وقال لهم هذا إلهنا أليس معنى هذا أنه والأثينيون يعبدون إلها واحدا؟ أما أنا فلست دارسا للاهوت، وأعتبر من بسطاء الإيمان الذين تتحدث بإسمهم، وأعرف تماما ماذا أعبد ولا تثير لدى هذه العبارة أى شئ مما تتحدث عنه أخيرا، فلا أعلم لماذا تحاول تحوير الموضوع لأمور شخصية ولماذا لم تتصور أن ستجد معارضه لما تفكر به وأنى فقط أريد أن أثبت خطأك يا أخى الحبيب طالما طرحت موضوع للنقاش، تأكد بأنك ستجد مؤيدين ومعارضين، وكل إنسان حر تماما فى أن يقول رأيه ويناقشه، فلماذا تريد أن تمنعنى من حرية إبداء رأيى أيضا؟ وهل لابد أن أوافقك فى الرأى كيلا أكون (ولكن كالعادة يلبس الفارس ادوات الحرب للدفاع عن الكنيسة ضد كلام فى تصوره انه للهجوم فقط) أو أكون (تأخذ الحوار على انه موضوع شخصى ويجب ان تخرج منتصرا بأفكارك فى النهاية فهذا ليس الهدف) يا أخى الحبيب، أنا أدافع عما أقتنع به بنفس إقتناعك بما تقول أما عن موضوع الفتيات، فأنا يدى منغمسة فى هذا الموضوع، ولا يوجد حالة واحده سمعت عنها ضلت بسبب الموضوع الذى تتحدث عنه، وهذه الحالات مدروسة ومعروف أسباب ضلالها ولم يكن من ضمنها سببك الحالى شكرا لك وأتمنى أن تتقبل أراء الأخرين بصدر رحب، ولا تعتقد أنط ستضع موضوعا تجد عليه إتفاق بنسبة 100% وإلا سنكون فى الإنتخابات المصرية
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|