|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#91
|
|||
|
|||
حديث المهندس عدلي ابادير مع نادية غالي المؤتمر القادم سيكون في مركز ابن خلدون سبتمبر القادم وبعدها سنخرج إلى واشنطن، فنحن مستمرون في فضحهم عالمياً في منظمات حقوق الإنسان وكل البرلمانات العالمية وعلى كل المستويات السياسية والإعلامية . تابعوا معنا http://www.copts-united.com/Copts_Un...view/SAT14.ram ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() آخر تعديل بواسطة copticdome ، 11-07-2006 الساعة 07:33 AM |
#92
|
|||
|
|||
فيلم عالمي عن رحلة إقامة العائلة المقدسة في مصر
مطلوب تنمية 21 موقعا تاريخيا احتضنت المسيح.. والمستثمرون الأجانب في الانتظار http://www.elakhbar.org.eg/issues/16918/0402.html ![]() تحقيق : محمد البهنساوي 'لورد'.. قرية صغيرة بفرنسا.. تقع علي بعد 800 كيلومتر من العاصمة الفرنسية باريس.. وهذه القرية الصغيرة تعد أهم المناطق السياحية بفرنسا.. بعد باريس.. وتجذب سنويا ما لا يقل عن 6 ملايين سائح وتحقق دخلا سياحيا يفوق 4 مليارات دولار سنويا.. والسبب في كل ذلك ما روته طفلة تدعي برناديت منذ أكثر من 150 عاما وتحديدا عام 1858 ان العذراء مريم ظهرت لها في هذه القرية. وفي مصر.. 21 بلدة ومدينة.. تحمل قصصا وروايات عديدة.. لرحلة العائلة المقدسة بمصر.. عندما حضرت السيدة العذراء حاملة ابنها المسيح عليه السلام طفلا.. هربا من اضطهاد الملك هيرودس.. في رحلة ذكرت بعض الكتب المقدسة انها استمرت من 3 إلي 4 سنوات.. قبل عودتهم ثانية لفلسطين. وفي مصر.. دير المحرق بأسيوط الذي يلقب ببيت لحم الثاني والذي أقام به السيد المسيح طبقا لانجيل متي 6 شهور كاملة.. وبها أيضا مدينة سخا التي يوجد بها حجر يحمل آثار قدم السيد المسيح وينابيع ظهرت بقدومه. وماجور عجنت فيه العذراء لخبز رحلتها.. وفي مصر أيضا أقدم كنيسة.. وآثار مسيحية لا حصر لها. ورغم الفارق الرهيب.. بين واقعة 'لورد' التي تعتمد علي رواية طفلة.. وبين حقائق وآثار.. والتاريخ المسيحي بمصر.. لكن نجد المحصلة غريبة وعجيبة.. فها هي مليارات القرية الفرنسية.. وصفر كبير لكل ما تزخر به مصر.. أما السبب فلأن فرنسا استغلت الرواية في الدعاية للقرية الصغيرة.. وبنت 30 ألف غرفة فندقية، بالاضافة إلي اضفاء هالة دينية علي رواية الطفلة الصغيرة أما في مصر.. 'فلا حس ولا خبر'.. ومئات الملايين من المسيحيين في العالم لا يدرون شيئا عن كنوز مصر المسيحية. 'الأخبار' تفتح ملف رحلة العائلة المقدسة في هذا التحقيق ومعرفة أسباب اختفاء هذا المنتج الثقافي السياحي المميز.. المهندس سمير متري جيد.. عضو جمعية إحياء التراث الوطني يقول: السياحة الدينية من أهم أنواع السياحة.. لأنها ترتبط بالثقافة الدينية وعقائد الشعوب الايمانية.. ومصر تزخر بالجذور القديمة والثابتة للديانات السماوية الثلاث.. ومواقع اقامة العائلة المقدسة.. لازالت موجودة بمصر.. مما يعني ان الاسلام حفظ تلك المواقع.. ودليل علي أن مصر بلد التسامح والتعايش الديني السلمي.. وهناك اهتمام عالمي بمعرفة رحلة العائلة المقدسة بمصر يجب استغلاله.. ويقول المهندس متري الاهتمام العالمي مستمر.. وهناك طلبات من دول عديدة لمعرفة المعلومات عن هذه الرحلة فقد تم انتاج فيلم وثائقي انتاج مصري أمريكي مشترك يشرح هذه الرحلة ويروج لها.. ويتم تداوله حاليا بمختلف أنحاء العالم.. ويكفي أن نعرف ان المصور الاسترالي كي دونمان صاحب التعاون والأعمال الفنية المشتركة مع الفنان ميل جيبسون مخرج فيلم آلام المسيح.. ينوي هذا المصور تأليف كتاب عن مواقع اقامة العائلة المقدسة بأرض مصر وتحويله إلي فيلم عالمي بانتاج ضخم.. وهناك الأمير هنري زوج ملكة الدنمارك الذي زار بعض مواقع اقامة العائلة المقدسة وأعلن انبهاره بها ورغبته أن يتم نقل معلومات عن هذه الأماكن إلي الأوروبيين. اعتراف ولكن أين جهود وزارة السياحة لاستغلال هذا المنتج الثقافي في الدعاية والترويج لمصر؟ وبما بعرض ثقافتنا وحضارتنا وتسامحنا علي العالم.. أحمد الخادم رئيس هيئة تنشيط السياحة يعترف ان مصر لم تستغل بعد هذا المنتج الثقافي المتميز والذي لا يتكرر في أي دولة أخري.. ويقول الخادم ان مصر زاخرة بالمزارات القبطية الفريدة والتاريخية.. ولابد من إنشاء جمعية خاصة بالآثار القبطية تتبع هيئة الآثار علي أن يتم تناول الموضوع من جانبنا بأسلوب مختلف.. أولا يجب تعاون وزارتي السياحة والثقافة لتوعية شركات السياحة بهذا المنتج لتقوم هي بالترويج له.. وهناك شركات أوروبية متخصصة في هذا النوع من السياحة الدينية.. وتضاعف جهود النشاط بها.. وعندما سألناه عن دور الهيئة في ترويج هذا المنتج قال الخادم: انه لابد أولا من تأهيل وتطوير تلك المناطق وايجاد الطاقة الفندقية حتي يتم ترويجها كمنتج مستقل. ويؤكد المهندس سمير متري ان مشروع إحياء واستثمار العائلة المقدسة سيلقي استجابة كبيرة من المستثمرين الأوروبيين والأمريكان لزيادة ارتباطهم بالروحانيات.. مما ينبيء بتدفق الاستثمارات الأجنبية في هذا المجال.. وفوائده تتمثل في احياء الحرف المختلفة المرتبطة بالحدث والتي تضمن تشغيل العديد من الأيدي العاملة.. بالاضافة لتطوير وتنمية المجتمعات المحيطة والتي هي في معظم هذه الأماكن من العشوائيات. عبدالله كامل رئيس قطاع الآثار القبطية والاسلامية.. بوزارة الثقافة.. أكد ان الوزارة تولي اهتماما كبيرا بتطوير الآثار القبطية المسجلة.. أما مسار العائلة المقدسة فنحن نهتم بما هو مسجل منها كأثر.. ولكن تطويره كمسار أو الأماكن التي تواجد بها المسيح فهي غير واردة.. ولكنها من الممكن أن تكون ضمن خطط وزارة السياحة لتنشيط هذا النوع من السياحة. http://www.elakhbar.org.eg/issues/16918/0402.html heart heart heart heart heart |
#93
|
|||
|
|||
حديث قداسة البابا شنودة للاهرام 15/7
البابا شنودة: لا خوف علي مستقبل الكنيسة.. ولا أحد يهدد شرعيتها الأهرام شارك في الاحتفال بعودته من الخارج البابا شنودة: الكنيسة المصرية الأرثوذكسية راسخة ولا خوف علي مستقبلها مبارك أعطي الشعب حرية كبيرة جدا لكن الكثيرين أساءوا استخدامها * ماذا كنت تريد ان تحقق للأقباط ولم يتحقق؟. ** لا أستطيع ان أحدد شيئا فلو كان هناك شئ أريده ان يتحقق بنعمة ربنا كنت سأوفق في تحقيقه, ولو كان في عمري يوم واحد, ومن الأشياء التي أسعدني تحقيقها الاختلاط بالشعب, فقديما كانوا يقولون( البطريرك يزار ولايزور) أنا عندما جئت حرصت علي الخروج والزيارات للمؤسسات الصحفية والمستشفيات والمرضي والكنائس والأنشطة المتعددة. الفتنة الطائفية * علي ضوء تاريخكم ودوركم الوطني كيف يمكن القضاء علي التوتر الطائفي وظاهرة الفتنة الطائفية ماهي روشتة العلاج أو الاجراءات الواجب اتخاذها حتي لانعاني منها مجددا.؟ ** أنا علاقتي مع قادة الدين الاسلامي علاقة طيبة جدا الي أبعد الحدود, أما الشعب فللأسف توجد مؤثرات تؤثر عليه رغم ان افراد الشعب من مسلمين وأقباط توجد بينهم روابط عميقة جدا وطيبة, والعلاج هو الحرص علي تداخل العلاقات وتواصلها بين المسلمين والاقباط في كل الشرائح( فالبعد جفوة) ومن رأيي يجب الحرص علي الخلطة والاختلاط باستمرار, فكلما التقينا فسنجد أنه لا توجد فوارق بيننا وبين بعضنا وان مشاعرنا طيبة نحو بعضنا بعضا, فيجب تدبير مناسبات, للتلاقي أو التلالقي في غير مناسبات المهم ان الاختلاط يجب أن يكون دائما, أيضا يجب ضبط الخطاب الديني بحيث لا يسبب حزازات أو خلافات. الكنيسة والسياسة * دور قداستكم والكنيسة والعلاقة بالسياسة, هناك وجهتا نظر بخصوصه, فهناك من يري أنك وحدك والكنيسة كنت القادر علي حماية الأقباط من موجة التطرف, وهناك من يري أنك أقحمت الكنيسة في السياسة, هل تشعر في المستقبل أن الأفضل للكنيسة أن تبقي بعيدا عن السياسة وتكتفي بدورها الديني أم تستمر في لعب دورها السياسي؟ ** مسألة السياسة مسألة تستخدم بأكثر من معني, فهناك فرق بين إبداء الرأي في الأمور السياسية وبين الاشتغال بالأمور السياسية والتفرغ لها, فهل أنا إذا سألني أحد عن رأيي في المشكلة الفلسطينية أقول له آسف لن أتحدث فهذه سياسة, أنا لا أستطيع أخد موقف سلبي من هذا الموضوع. أو يسألني عن رأيي فيما يجري في لبنان أو العراق التي يتساقط فيه الناس يوما بعد يوم قتلي أقول له ليس لي دخل.. لا إبداء الرأي في السياسة شيء والتفرغ للاشتغال بالسياسة شيء آخر, نحن ليس لدينا وقت ولا رغبة في التفرغ للسياسة اطلاقا ولكن لا نستطيع أن نمنع أنفسنا من ابداء الرأي في بعض الموضوعات وأنتم أنفسكم كصحفيين دائما تسألوننا عن رأينا فهل أعتذر لكم؟ |
#94
|
|||
|
|||
http://www.wataninet.com/article_ar.asp?ArticleID=8590
طبيب ومهندس مصريان في بريطانيا يحصلان على براءة اختراع مضخة تساعد على سرعة شفاء عضلة القلب لندن – اقلاديوس ابراهيم: مواصفات ومزايا الاختراع الجديد: كان لابد من اختراع مضخة تتلافى عيوب المضخات السابقة فجاءت فكرة اختراع المضخة الجديدة التي تساعد على ضخ الدم لكل اجزاء الجسم، بالاضافة الى صغر حجمها، وعدم الحاجة الى جراحة لتركيبها وتثبيتها، كما ان الهدف منها هو تخفيف العبء على عضلة القلب بدون جراحة قلبية وذلك بمساعدة الشريان الاورطي على ضخ الدم المؤكسج الى بقية أعضاء الجسم. وعن حجم المضخة يقول الدكتور ميشيل "ستحتل المضخة ثلث قطر الاورطى، أي حوالي 1.5 سم تقريباً حيث ان قطر الاورطي تتراوح ما بين 3 – 4 سم ، وهي تختلف في حجمها من مريض لاخر، فالمضخة التي يحتاجها الطفل الصغير اصغر في الحجم عن تلك التي يحتاجها الرجل الكبير بسبب كبر حجم الاورطى وكمية الدم التي يضخها، وهذا الامر بالطبع ستراعيه الشركات المصنعة للمضخة بحيث تنتج مضخات مناسبة حسب حاجة المريض". أما عن طريقة تركيب المضخة فيتم ذلك بدفعها على بالون عبر شريان الاورطى دون الحاجة الى جراحة لفتح البطن، ثم تثبيتها في مكانها بالجزء السفلي من مدخل الاورطى بحيث تقوم بشفط الدم المؤكسج من البطين الايسر وضخه عبر الشرايين المتفرعة من الاورطى الى بقية اجزاء الجسم. والامر يتطلب التحكم في كميات الدم المطلوب ضخه من خلالها. فالمضخة الجديدة ستقوم بضخ ثلث كمية الدم التي يضخها القلب البالغة حوالي 5 لتر في الدقيقة، اي انها ستضخ ما بين لتر ونصف أو أقل من لترين من الدم في الدقيقة، وبذلك يكون صميم عمل المضخة الجديدة المساعدة في ضخ الدم المؤكسج لتخفيف العبء على عضلة القلب حتى يتم شفاءها وعودتها لممارسة وظيفتها. ويتضح من ذلك ان عمل المضخة الجديدة لا يلغي عمل الاورطي، كما انه يمكن ايقافها عند شفاء عضلة القلب وقيامها بضخ الدم بكفاءة لحين الحاجة اليها مرة اخرى مع استمرار بقائها في مكانها المثبته فيه داخل القلب. كما ان المضخة الجديدة لا تستخدم في حالات هبوط القلب الحادة فقط ، بل يمكن أن تستخدم في الحالات غير المتدهورة أيضاً التي تظهر فيها بوادر هبوط في القلب كمحاولة لتعضيد وظيفة عضلة القلب. ويمكن استخدامها ايضا في حالات هبوط القلب التي لا ينفع معها تعاطي العقاقير بسبب مضاعفاتها والاثار الجانبية لها، خاصة حالات مرضى الكلى. ويلاحظ في الوقت الحالي ان المريض الذي تجرى له عملية جراحية في القلب يحتاج الى فترة نقاهة تتراوح ما بين شهرين الى ثلاثة شهور حتى تلتئم عظام الصدر وتبرأ انسجة العضلات وتعود لوضعها الطبيعي قبل العودة الى عمله وممارسة نشاطه اليومي، بينما سيتيح الاختراع الجديد للمريض امكانية مغادرة المستشفى بعد اسبوع فقط من تثبيت المضخة وبدء عملها، عندها يمكن ان يعود المريض لممارسة حياته اليومية بشكل طبيعي. مادة صنع المضخة: من الطبيعي ان يكون للمادة المعدنية التي تصنع منها المضخة تأثير على جسم المريض، فالجسم ممكن ان يلفظ المضخة المعدنية ولا يقبلها، كما انه يمكن ان تحدث جلطات بسبب المادة المعدنية المصنوع منها المضخة، فكيف اذاً يمكن تفادي هذه المشاكل؟ يقول الدكتور مهندس اشرف خير " نقوم بدراسة مستفيضة حول المادة التي سيتم استخدامها لصنع المضخة بحيث يمكن الوصول الى معرفة نوع مادة المعدن التي يقبلها الجسم بدون حدوث تجلطات، ويقوم حالياً فريق من الباحثين والمتخصصين في علم الـ Materiology لدراسة هذا الموضوع بجدية بالتنسيق مع فريق الاطباء". ويضيف الدكتور أشرف قائلاً "نحن على اتصال دائم بمجموعة كبيرة من المهندسين حول العالم، كل في مجال تخصصه، للوصول الى افضل تصميم هندسي للمضخة من ناحية الحجم وطريقة التشغيل والامداد بالقوى الكهربائية اللازمة وغيرها". أما عن تأثير العوامل الخارجية كالحرارة والرطوبة والاشعاعات على اداء عمل المضخة، فيقول الدكتور ميشيل حنين "من الناحية الطبية تؤثر درجات الحرارة والرطوبة على الشكل الخارجي فقط للانسان، فالذين يعيشون في المناطق الباردة يختلفون في لون البشرة والبنيان الجسمي عن الذين يعيشون في المناطق الحارة، بينما لا تختلف درجة حرارة الجسم ولا درجة حرارة الدم بين شخص واخر في اي مكان في العالم. أما من الناحية الهندسية ففريق البحث يعمل على الوصول لتصميم هندسي لا تتأثر فيه المضخة بمرور حاملها تحت اجهزة الاشعة "X-Ray" سواء في المطارات او في المستشفيات". ولم يبق سوى السؤال عن رأي خبراء الطب واساتذة القلب في الاختراع الجديد، ومتى سيتم الانتهاء منه وطرحه في الاسواق؟ وعن هذه الاستفسارات يجيب الدكتور ميشيل حنين بقوله "دور اساتذة القلب والخبراء هو دور ايجابي ومشجع، لكنهم في الوقت نفسه ينتظرون لحين رؤية الاختراع الجديد وتجربته. أما الاختراع نفسه فقد حصلنا على براءته من الجهات البريطانية المختصة، وجاري العمل فيه، وربما نحتاج الى فترة زمنية ما بين سنة او سنتين بحيث يتم تجربته اولا على بعض الحيوانات المريضة بهبوط في القلب، ثم الانتقال لتجربته على المرضى من البشر، وعند التحقق من النتائج الايجابية له سيتم انتاجه في صورته النهائية وطرحه في الاسواق الطبية". http://www.wataninet.com/article_ar.asp?ArticleID=8590 |
#95
|
|||
|
|||
إيه المشكله ان مسلمين يمدحو الأقباط؟
|
#96
|
|||
|
|||
![]() |
#97
|
|||
|
|||
Projektleiter Hany Azer die Konstruktion der Halle erläutern ![]() ![]() Rundgang mit Bahnchef Hartmut Mehdorn (l.) und Hany Azer http://www.morgenpost.de/content/200...in/792253.html |
#98
|
|||
|
|||
مشكور اكتير
|
#99
|
|||
|
|||
حضارة مصر في العصر القبطي
تأليف الدكتور مراد كامل / إعداد الدكتور ميخائيل مكسي مؤلف هذا الكتاب أستاذ اللغات السامية بجامعة القاهرة سابقا وهو من علماء الكنيسة المصرية المعاصرة ومن المؤسسين وأساتذة معهد الدراسة القبطية,كما قام بالتدريس في أثيوبيا.وله مؤلفات ومقالات كثيرة,بعدة لغات. الكتاب يضم خمسة فصول,تشمل الحياة السياسية واللغوية والفكرية والفنية والاجتماعية-في مصر-في الفترة قبل الفتح العربي,في القرن السابع الميلادي641م. يبدأ الكتاب بمدخل عن الحالة التي كانت عليها مصر منذ عهد دقلديانوس حتي دخول العرب مصر,وما عانه الشعب من اضطهاد خلال فترات الحكم الروماني والبيزنطي المسيحي والأحوال الاقتصادية المتردية حيث كانت سياسة الدولة البيزنطية المستعمرة تهدف إلي إهدار ثروة البلاد والعنف في جمع الضرائب.وزاد بذلك سخط الشعب القبطي وثوراته. ثم يعود الكاتب-في الفصل الأول-للحديث بالتفصيل عن صراع الأقباط مع الأباطرة الوثنيين, وأشهر الاضطهادات ونتائجها علي الشعب والكنيسة والاقتصاد والمجتمع والإنتاج الزراعي والصناعي وبعد ذلك تناول الصراع مع الأباطرة البيزنطيين المسيحيين المناصرين للهراطقة والذي استمر طوال العصر القبطي حتي الغزو العربي. ويستعرض الفصل الثانيالحياة اللغويةويبدأ بالإشارة إلي تطور اللغة المصرية إلي أن وصلت-في صورتها الأخيرة-إلي اللغة القبطية ولهجاتها وكيفية كتابتها بأحرف يونانية ومصرية وأثر اللغة القبطية خارج مصركلمات قبطية في اللغات الأوربيةوكذلك أثرها علي اللغة العربية والدارجة التي تضم الكثير من الكلمات القبطية:للطعام والشراب والأدوات المستخدمة في الحياة اليومية بصفة عامة وكذلك أسماء المدن ووضع أداة الاستفهام في نهاية السؤال وغيرها: ويحمل الفصل الثالث اسمالحياة الفكرية في العصر القبطي ويتحدث عن مدرسة الإسكندرية والمدرسة المرقسية اللاهوتية وعلماء المدرستين وأهم أفكارهم وأثر المدرسة المسيحية علي علماء العالم المسيحي,رغم ما تعرضت له من اضطهاد فقد ظلت تؤدي رسالتها حتي القرن 6 م ثم يشرح المؤلف بالتفصيل فعالم الإنتاج العلمي والأدبي القبطي والثقافة الشعبية المستمدة من المخطوطات القبطية القديمة التي نقلت إلي الغرب وعن نبوغ الأقباط في مجالات كالطب والصيدلة والكيمياء والرياضيات والشئون المالية والهندسة والبناء والعمارة والصناعات الحرفية الصغري. وقد عثر الكاتب علي الكثير من البرديات ترجع إلي العصر القبطي والتي تثبت أن الأقباط أجادوا صناعة سبعة أصناف من الورق للكتابة أما في مجال التشريع الكنسي فيشير الكاتب إلي أن بطاركة مصر كانوا أساس التشريع طوال فترات القرون الأولي المسيحية وكانوا يعتبرون حجة أساسية ومرجع في شرح قانون الكنيسة للعالم المسيحي,وفي علوم الفلك لتحديد المناسبات الدينية مؤكدا أن هؤلاء البطاركة الأقباط كانوا بالفعل هم الزعماء الدينيين والشعبيين في ذات الوقت وقادوا الشعب القبطي ولم يعبأوا بالعذابات أو الاضطهادات. وفما يتعلق بحركة الإنتاج الأدبي في العصر القبطي,فقد شمل أقوال الآباء التي نقلها علماء الغرب مع قوانين الرهبنة واشتمل أيضا علي الأدب القبطي سواء بالنسبة للقصص القبطية أو الموضوعات الدينية بما يشمل عليه من الخيال والوطنية معا والتي تعبر بصورة مباشرة عن الشعور القومي لدي الشعوب الذي ظل مكبوتا تحت نيران الاستعمار مستشهدا بنصوص من الأدب القبطي الدنيوي الذي يدل علي الوطنية والحرية. كما تظهر روح الإصلاح الاجتماعي في كتابات الأنبا شنودة رئيس المتوحدين التي حارب بها البدع والخرافات المختلفة كالدجل والسحر وفوضي الموالد..الخ. وقد ذكر الكاتب أمثلة متنوعة من الشعر القبطي الديني,والقصصي الرائع حيث يقسم الكاتبالأدب القبطيإلي نوع قديم تأثر بالثقافة اليونانية وأدب قبطي صميم وذكر أمثلة له وأهم المخطوطات المحفوظة في متاحف الغرب عن تلك الكنوز القبطية الخالدة. أما الفصل الرابع فهو بعنوانالحياة الفنية القبطيةويبدأ بالحديث عن الملامح العامة للفن القبطي,ثم يفصل الحديث عن العمارة القبطية وصفاتها وأهم المواد الخاصة بها وعن الرسم والنقش علي الحجر والخشب,وكذلك عن المنسوجات القبطية التي كانت تصدر للعالم الخارجي في تلك الفترة الزمنية وعن صناعة الأصباغ وعن مواد الغزل والنسيج وأماكنها وعن الفنون الخاصة بزينة المرأة,وصناعة المعادن وعن إعداد الكتب والمجلدات المختلفة ونماذجها الموجودة بالمتحف القبطي,وأن هذه الفنون كانت في أيدي صناع مدنيين وأتقنها الرهبان أيضا في الأديرة. + ثم يتحدث المؤلف عن فنون الموسيقي والألحان وآلاتها ومراحل تطورها المختلفة بدءآ من العصر الفرعوني وكتابة النوتة الموسيقية التي عثر عليها في البهنسا والتي ترجع إلي أواخر القرن الثالث الميلادي. وفي الفصل الخامس والأخير يتحدث الكاتب عن الحياة الاجتماعية في خمس نقاط ذكرها بالشرح والتحليل وتشمل وضع ومركز المرأة القبطية في الحياة المصرية في العصر القبطي,وعن سمات الأسرة القبطية وأيضا العادات والتقاليد التي لاتزال سائدة حتي الآن وعن الرهبنة وأطوارها وآثارها التربوية والاجتماعية وانتشارها في العالم والتقويم القبطي وفوائدها الزراعية والدينية. ويختم الكاتب بحثه بذكر أسماء الأباطرة وحكام مصر,والبطاركة الأقباط خلال العصر القبطي,وحتي فترة دخول العرب. والواقع أن هذا الكتاب هو بحث شامل يسجل بأمانة وبأسلوب علمي وتاريخي كل ما يتعلق بأصول بالحضارة القبطية بالتالي فهو يعد بحق أول الكتاب الأقباط الذين دعوا إلي الاهتمام بحضارة العصر القبطي كما يعتبر مرجعا أساسيا للباحثين في ذلك العصر. http://www.wataninet.com/article_ar.asp?ArticleID=8695 |
#100
|
|||
|
|||
الله يخليناا الحضارة
مرسي اكتير علي هالموضوع تحياتي |
#101
|
|||
|
|||
http://www.copticoasis.com/COStart/R...ic/default.asp
واحة الاقباط - راديو الأقباط http://www.kefaya.org/znet/041230feesh.htm ........هل انتهت مشكلات الأقباط ؟! وأخيرا : يشكل وجود الأقباط بعد كل هذه القرون من الاضطهاد المنظم معجزة ، وقد سألني باحث كندي باستعجاب كيف تفسر بقاء المسيحية في مصر رغم اختفاءها في كل الشمال الأفريقي وهي قد تعرضت لنفس ظروف الاضطهاد وربما أصعب وظلت صامدة فى مصر فكيف تفسر ذلك ؟ وكان ردي أنها معجزة .معجزة أن يبقى الاقباط فى هذه البلاد بعد قرون طويلة من الاضطهادات من بشر يبررون السلب والنهب باسم الله، ويفجرون انفسهم كالقنابل من اجل الحور، ويتلذذون بلون الدم كوسيلة لارضاء والتقرب من الههم ، حتى نزعوا عن منطقة الشرق الاوسط باكملها صورتها الانسانية -----متى تتخلص الانسانية من هذا الكابوس؟؟؟. http://www.mafhoum.com/press7/219S28.htm ![]() ![]() ![]() آخر تعديل بواسطة copticdome ، 24-07-2006 الساعة 11:53 AM |
#102
|
|||
|
|||
الاقباط فى مصر والمهجر
المؤلف: رجب البنا عدد الصفحات 382 ص ؛ 21 سم نبذة عن الكتاب: هذا الكتاب دراسة لوضع الاقباط فى مصر بإعتبارهم مصريين لهم كل الحقوق و عليهم كل الواجبات و هو محاولة للإقتراب من قداسة البابا شنودة كإنسان للتعرف على فكرة و ما يشغله بصفته ليس كرجل دين فقط بل كأحد المفكرين المصريين المعاصرين حيث جمع بين التبتل و العبادة و بين أداء دوره فى رعاية أبنائه الاقباط .. والكتاب عموماً محاولة للرد على كل من يثير الفتنة أو الاحقاد الطائفية سنة الاصدار: 2001 الاقباط والرقم الصعب المؤلف: عمرو عبد السميع عدد الصفحات 362 ص ؛ نبذة عن الكتاب: مجموعة حوارات اجراها المؤلف مع رموز الفكر و الثقافة و الدين من الاخوة الاقباط و تلك الحوارات تعكس اهمية و ثقل المسألة القبطية فى المعادلة السياسية والاجتماعية و الثقافية فى البلد و لقد وجد المؤلف ان استكشاف العقل القبطى هو مهمة وطنية سعياً وراء المعرفة التى تخلق الالتقاء على اساس صحيح بدلاً من التشدق بالابتذالات المتكررة عن النسيج و العنصريين و الجماعة القبطية و غيرها من تلك الشعارات الزائفة سنة الاصدار: 2001 http://www.maktabetelosra.org/book_b...?RecordID=1124 |
#103
|
|||
|
|||
قال صلى الله عليه وسلم: "أنزلوا الناس منازلهم"، لذلك لا غرابة أن يمدح المسلمون
الصالحين من غير المسلمين. |
#104
|
|||
|
|||
إقتباس:
أتفق معك أن الفتح العثماني لمصر كان احتلالاً، ولكن كان ذلك موجوداً في كل العالم. القوي يحتل الضعيف، فلم تكن ثمة انتخابات أو ديمقراطية كالتي نشهدها اليوم، فلا يصح الحكم بمعايير الحاضر على أحداث الماضي البعيد. كما أن مصر صارت بعد ذلك ذات حكم ذاتي. ومن أفضال المسيحيين على المسلمين أن مهندساً مسيحياً مجرياً هو الذي صنع مدفع المحمدية، الذي استخدمه محمد الفاتح لاحتلال القسطنطينية، وكان له أثر كبير في ذلك الفتح. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#105
|
|||
|
|||
سلطان القبط
المعلم إبراهيم الجوهري *بداياته وصعود نجمه: ولد إبراهيم الجوهري في القرن الثامن عشر الميلادي لأبوين فقيرين ببلدة قليوب,حيث اشتغل أبوه يوسف الجوهري بالحياكة.وتلقي إبراهيم تعليمه بالكتاب وكان من مظاهر عمل النعمة فيه منذ حداثته أنه كان يقضي وقته في نسخ الكتب الدينية التي كان يقوم بعد ذلك بتجليدها علي نفقته الخاصة وإهدائها للكنيسة.وكان إبراهيم الجوهري من المقربين لكل من البابا مرقس السابع وخليفته البابا يوأنس الثامن عشر,ويقال إنه عمل كمساعد أو سكرتير لكل منهما.ثم عمل بعد ذلك كاتبا في دائرة أحد أمراء المماليك,ثم كاتبا خاصا للمعلم رزق الذي كان بمثابة وزير للمالية في النصف الثاني من القرن الثامن عشر,حيث كان كاتبا لعلي بك الكبير حاكم مصر وكبير مستشاريه. *دوره في بناء الكنائس: كانت للمعلم إبراهيم الجوهري إسهامات عديدة في الكنيسة القبطية والشعب القبطي,فقد استخدم نفوذه الحكومي وعلاقاته الطيبة مع الطبقة الحاكمة لمصلحة الكنيسة,فشرع في بناء وترميم الكنائس والأديرة بأنحاء مصر بل والقدس أيضا.والحق أن حياته كانت بمجملها تجسيدا حيا للتوجيه الإلهيلا تكنزوا لكم كنوزا علي الأرض.....بل اكنزوا لكم كنوزا في السماء(متي6:19-20)وعملا بهذا أوقف المعلم إبراهيم الجوهري الكثير من الأراضي والأملاك علي الكنائس والأديرة حتي بلغت حجج تلك الأوقاف238حجة مدونة في كشف قديم محفوظ بالبطريركية وفي هذا الشأن قال الجبرتي:....عمرت في أيامه الكنائس وديور النصاري وأوقف عليها الأوقاف الجليلة والأطيان,ورتب لها المرتبات العظيمة والأرزاق الدارة والغلال.... ومن الكنائس الكثيرة التي للمعلمإبراهيم الجوهريفضل عظم في بنائها الكنيسة المرقسية بحي الأزبكية بالقاهرة,ولما كان بناء أو ترميم كنيسة في هذا الزمان يتم بصعوبة باللغة,فقد استغل مرور أميرة عثمانية بمصر في طريقها لأداء مناسك الحج,فأكرم ضيافتها بصفته رئيس كتاب مصر,وقدم لها الهدايا النفيسة مما كان له أعظم الأثر في نفسها,وعند مرورها بمصر مرة أخري في طريقها إلي الآستانة بعد أن انتهت من مناسك الحج سألته عما تستطيع أن تقدمه له من خدمات لدي السلطان العثماني لترد له كرم ضيافته وعظيم خدماته لها,ولعلها كانت تقصد ترقية أو تزكية لدي السلطان.ولما كانت حياة المعلم إبراهيم الجوهري تطبيقا حرفيا لقول يوحنا الرسول في رسالته الأولي(2:15)لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم,فقد طلب منها فرمانا سلطانيا لبناء كنيسة بحي الأزبكية الذي كان يقطنه,فتعجبت الأميرة جدا ولكنها أجابت طلبه,فما لبثت أن وطأت قدماها أرض بلادها إلا وكان الفرمان السلطاني ببناء الكنيسة المرقسية في طريقه إلي مصر,ففرح المعلمإبراهيمفرحا عظيما.غير أن القدر ضن عليه أن يري الكنيسة وقد تم تشييدها فمات قبل أن يتم هذا فأكمل المهمة أخوه المعلمجرجس الجوهريوصارت الكنيسة المرقسية بالأزبكية مقرا لبطريركية الأقباط بمصر إلي أن تم بناء الكاتدرائية الجديدة بالعباسية في القرن العشرين في عهد البابا كيرلس السادس.ولا تزال القداسات تقام في الكنيسة المرقسية بالأزبكية حتي يومنا هذا,ويشهد كل ركن فيها علي عظمة كل من المعلمينإبراهيموجرجس الجوهريوتفانيهما في خدمة الكنيسة.وقد اهتم المعلمإبراهيم الجوهريبتزويد الكنائس بالأيقونات التي أنفق علي عملها من ماله الخاص ومازالت بعض هذه الأيقونات موجودة بكنيسة مارمينا الأثرية بفم الخليج بالقاهرة. *كدر الزمان: وإن كان المعلمإبراهيم الجوهريقد عاش حياة المجد والنفوذ والسلطة,إلا أن حياته لم تخل من غدر الزمان فقد كان له ابن يدعييوسفوابنة تدعيدميانة.وكان المعلم إبراهيم قد أعدليوسفمنزلا فاخرا للزوجية وجهزه بأثمن المفروشات إلا أن يد الموت لم تلبث أن اختطفتيوسفعام1984وهو في ريعان الشباب,فانفطر قلب المعلمإبراهيمحزنا علي فلذة كبده وأغلق منزل ابنه وأمر بكسر السلم المؤدي إليه حتي لا يستعمل هذا المنزل بعد ذلك.أمادميانةفلم تتزوج وتوفيت بعد أن رقد أبوها في الرب بزمن يسير. أوقات عصيبة وعودة إلي السلطة: في عام1786,أرسل السلطان العثماني جيشا بقيادةحسن باشا قبطان لاحتلال مصر بعد أن امتنع حاكماهاإبراهيم بكومراد بكعن أداء الجزية للباب العالي العثماني.وما أن قدم قبطان البلاد حتي عينإسماعيل بكحاكما لها,ففرإبراهيم بك ومراد بكوالمعلم إبراهيم الجوهريوعدد من أمراء المماليك من أمام وجهه إلي صعيد مصر.وعاث الجنود العثمانيون في الأرض فسادا,فنهبوا الممتلكات وروعوا السكان.ثم أصدرقبطان باشاأمرا إلي قاضي قضاة مصر بالكشف علي الأراضي والممتلكات التي كانت للمعلم إبراهيم الجوهري بغرض الاستيلاء عليها.ولم يكن هذا التصرف بالمستبعد علي من اضطهد الأقباط وأثقل كواهلهم بالضرائب المجحفة بل ومنعهم من ركوب الدواب وأجبرهم علي شد الزنار علي أوساطهم,حتي أنيعقوب نخلة روفيلةعلق علي ذلك في كتابهتاريخ الأمة القبطيةبقولهوكأنقبطانلم يأت إلي مصر إلا لينتقم من الأقباط. وبرحيل المعلمإبراهيم الجوهريإلي صعيد مصر ومع تردي الحالة الزمنية في البلاد,لم تجد زوجته مفرا من الاختباء في منزل أحد أصدقائه وهوحسن أغاخوفا علي حياتها.إلا أن بعضهم وشي بمكانها إليحسن باشا قبطان,فأرسل في طلبها وأمرها بأن تدله علي كل ممتلكات زوجها الثمنية ففعلت فاستولي عليها كلها. . *المراجع: *عجائب الآثار في التراجم والأخبار-عبد الرحمن الجبرتي. *تاريخ الأمة القبطية-يعقوب نخلة روفيلة. *وطنية الكنيسة القبطية وتاريخها المعاصر-القمص أنطونيوس الأنطوني. *دائرة المعارف القبطية-د.عزيز سوريال عطية. http://www.wataninet.com/article_ar.asp?ArticleID=8830 |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|