|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
الفاتيكان يدين تساهل الدول الغربية مع 'اسلام منغلق'
http://www.middle-east-online.com/worldnews/?id=36344 الفاتيكان يدين تساهل الدول الغربية مع 'اسلام منغلق' وزير خارجية الفاتيكان يدعو القادة الاوروبيين للدفاع عن حرية العقيدة والاصرار على مبدأ التعامل بالمثل ميدل ايست اونلاين روما - انتقد المونسينيور فيلاسيو دي باوليس سكرتير المحكمة العليا التابعة للفاتيكان، في حديث لصحيفة "لا ستامبا" الاربعاء، الغرب على خوفه من دين اسلامي "منغلق لدرجة لا يقبل مبدأ التعامل بالمثل". ومن جانبه اعلن وزير خارجية الفاتيكان المونسنيور جوفاني لاجولو ان الدول الغربية "التي تضمن حرية العقيدة والتعبير للجميع" يجب ان تطلب من الدول المسلمة ان تتعامل بالمثل. واكد لاجولو في مقابلة مع صحيفة "الـ كورييريه ديلا سيرا" انه "يجب الاصرار على مطلب التعامل بالمثل في جميع الاتصالات مع سلطات الدول الاسلامية خصوصا في المجال الثقافي". واضاف ان عدد اعمال العنف التي تستهدف المسيحيين "ازداد بشكل كبير ومخيف في السنوات الاخيرة خصوصا بعد نشر الرسوم الكاريكاتورية اللامسؤولة للنبي محمد" لكنه رفض فكرة الثأر والانتقام مشيرا الى ان "الكنيسة لا تؤمن بمبدأ القصاص". وانتقد دي باوليس بلهجة شديدة ضعف ردود الفعل الاوروبية حيال التظاهرات الغاضبة في العالم الاسلامي على اثر نشر صحف غربية الرسوم الكاريكاتورية للنبي محمد. ومضى يقول "اذا كان التسامح المسيحي يعني نكران الذات فهناك خطر". وتابع ان "الدفاع عن النفس واجب. والحقيقة لا تفرض بالقوة لكن اذا كان احترام الاخر يعني نكران الذات فلا معنى اذا للحوار". واكد ان "المشكلة الرئيسية هي ان الاسلام منغلق الى حد انه لا يقبل التعامل بالمثل في الدول المسلمة عندما تتحدث الكنيسة عن نفسها تتهم على الفور بالتبشير". وقال ان "الخطر يكمن في مطالبة المسلمين بالحوار طالما يشكلون اقلية في الغرب" متسائلا "بعد ذلك ماذا سيحل بالقيم المسيحية؟". وطلب الفاتيكان الاثنين من القادة الاوروبيين الدفاع عن حرية العقيدة خلال المحادثات والزيارات الى الدول المسلمة. واضاف دي باوليس ان "الغرب يقيم منذ اكثر من نصف قرن علاقات مع الدول العربية خصوصا من اجل النفط ولم يتمكن ابدا من الحصول على اي تنازلات حول حقوق الانسان".
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#2
|
||||
|
||||
إقتباس:
انتهى عهد ((المسكنه)) و((المحلسه)) و((نكران الذات)) امام المسلم فهم ابدا لا يقيموون التسامح فهو عندهم مذله ويرضون لانفسهم ما لا يرضون على الغير الحوار مع طرف ضعيف او طرف ينكر حقوقه وذاته لا حوار بل تضييع وقت التمسك بالقيم والمعتقدات والحقوق هو السيبل الوحيد لاقامه حوار سليم الضعف والمسكنه هما سبب بلاوينا وحتفضل سبب بلاويا بحلم بيوم يطلع من مصر تصريح زى ده يدين ويشجب الاجرام الاسلامى والتعديات على الحريات بحلم بتصريح يقول للمسلمين انتم ظلمه لكن ظلمكم مش حيطول نفسى نعرف ان الغرب اللى (الجهلاء المسيحين بس)مطلعينه كفرة ان هو ده الضهر الوحيد لينا اللى ممكن يساندنا ويوصل صوتنا للعالم لاننا عاملين زى اللى بيصرخ فى سره لا الظالم سمعه ورفع ظلمه ولا حد سمعه وجه ينقذه وربنا يرحم |
#3
|
|||
|
|||
لا تقل صحوة اوروبية ....قل كاثوليكية
http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=10932 أكرر نفس الكلام الذى قلته سابقا أن عهد البابا الجديد بنديكت السادس بابا الفاتيكان سيكون عهد مواجهة بعد أن حاول قداسة البابا الراحل أن يتحاور مع جميع الديانات و المعتقدات الأخرى لأجل سلام العالم ... لكن إرادة و مشيئة الله سوف تكون فوق الجميع حيث العصر القادم هو عصر المسيح ... فلا تخافوا و لا تجزعوا ... |
#4
|
|||
|
|||
إقتباس:
و لازم نتمسك فيه بحقوقنا منقولش اهو امر واقع وخلاص |
#5
|
|||
|
|||
(( اذا كان التسامح المسيحي يعني انكار الذات فهناك خطر ))
مهداه للاخ يوساب - و ارجوا اضافتها عنده في موضوعه ( اخر كلام ) آخر تعديل بواسطة الخواجه ، 26-02-2006 الساعة 05:38 AM |
#6
|
||||
|
||||
عزيزي مكة كولا , الاخوة الافاضل
كل الشكر لك على عرض هذا التصريح الجرئ و الواقعي إقتباس:
الغير مسلمة و أكبرها الاقليات المسيحية بالدول ذات الغلبية المسلمة من أجل عيون الزفت الاسود , لقد قرر الغرب بزعامة الولايات المتحدة في البحث عن المصادر البديلة للطاقة و خاصة الطاقة الشمسية و طاقة الرياح و الطاقة النووية النظيفة . لقد اعلن الرئيس جورج بوش أعظم الرؤسائ الامريكيين أن الولايات المتحدة لن تظل أسيرة للبترول و بحلول عام 2025 ستستغني عن 75 % من البترول المستورد بعد هذا سيشرب العرب الجرب البترول بدلا من بول البعير الذي يعشقونه و سينهار تمويل السعوديين الوهابيين لحماس و طالبان و طبعا الاخوان المجرمين في مصر و سوريا و الاردن . فعلا أنها بداية النهاية للاسلام و الذي لا يدعمه سوى السيف و المال فمتى ضعف السيف و نقص المال أنهار الاسلام الذي لا يدعمه أي أشباع روحي أو عاطفي أو دعم آلهي . لقد أخطأ الغرب خطأ فادح بتطبيقه معايير مزدوجة مع العرب بخصوص حقوق الانسان و الحريات الدينية من أجل البترول أنهم لم يواجهوا الاسلام كما فعل أجدادهم الصليبيين الذين أذاقوا المسلمين درسا لن ينسوه بعد تدميرهم لكنسية القيامة التي كانوا يسمونها كنيسة القمامة و أن كان يؤخذ عليهم تجاوزاتهم في حربهم ضد العرب . و لك السلام و التحية عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#7
|
||||
|
||||
http://www.metransparent.com/texts/v...ards_islam.htm بعد مظاهرات الرسوم: الفاتيكان يتّخذ مواقف متشددة تجاه الإسلام " إذا كان علينا أن نقول للمسيحيين أنه لا توجد حرّية للإساءة للآخرين، فإن علينا بالمقابل أن نقول للآخرين أنهم لا يتمتعون بحرية تدميرنا" لاحظت جريدة "لوموند" الفرنسية، في مقال كتبه الصحفي المتخصّص بالشؤون الكنسيّة "هنري تانك"، أن المراقبين ربما كانوا تسرّعوا في الحديث عن تحالف بين الأديان ضد الإساءات للأنبياء نتيجة لقضية الرسوم المسيئة للنبي محمد. وتقول "لوموند" أن "هنالك تغيير في لهجة الكنائس، وخصوصاً في الفاتيكان، باتجاه اعتماد قدر أكبر من التشدّد إزاء الإسلام. وباتت المظاهرات الإسلامية التي جرت مؤخّراً تُعتَبَر ردّ فعل مبالغاً. كما يثير إغتيال كاهنين، أحدهما في تركيا والآخر في نيجيريا، إستياءً بالغاً. وقد تصاعد التوتّر في هذه الأوساط مع الهجمات المتكرّرة التي تعرّضت لها الكنائس (في تركيا والفيليبين) ومع الطابع الدرامي الذي اتّخذته أعمال الشغب بين المسيحيين والمسلمين في نيجيريا (80 قتيلاً). "وهنالك إنطباع بأن مفهوم "الحوار" على قدم المساواة بين الأديان- الذي كان البعض، ومنذ مدة طويلة، يعتبره ساذجاً- بات من مخلّفات الماضي. فمنذ نشوب الأزمة الحالية، بات عدد من مسؤولي الكنيسة أقل تحرّجاً في التذكير بأن الحرية الدينية غير موجودة في البلدان الإسلامية، وأن حق تغيير الدين محظور في هذه البلدان، وأن المسيحيين العرب غالباً ما يتعرّضون لمعاملة سيّئة. وتشدّد هذه الأوساط المسيحية الآن على مبدأ "المعاملة بالمثل" في ما يتعلق باحترام المعتقدات الدينية. وتحدّث البابا نفسه مؤخّراً عن مبدأ "المعاملة بالمثل". فقد أعلن، لمناسبة إستقباله السفيرَ الجديد للمغرب لدى الفاتيكان، السيّد علي عاشور، أن "عدم التسامح والعنف لا يمكن أن يُعتبرا ردّ فعل مُبرّراً على الإساءات"، وأن الجواب الوحيد المقبول يتمثّل في "إحترام معتقدات الآخرين وممارساتهم الدينية بحيث يتاح لكل فرد، وانطلاقاً من مبدأ المعاملة بالمثل، أن يمارس بكل حرية الدين الذي اختاره". وأدلى "سكرتير الدولة" (وزير الخارجية) في دولة الفاتيكان، الكاردينال أنجيلو سودانو بتصريح بنفس المعنى جاء فيه: "إذا كان علينا أن نقوم لأهلنا (أي للمسيحيين) أنه لا توجد حرّية للإساءة إلى الآخرين، فإن علينا بالمقابل أن نقول للآخرين أنهم لا يتمتعون بحرية تدميرنا". "حياد أعمى" "ويتحدّث المونسنيور "رينو فيسيتشيللي"، عميد الجامعية البابوية في "لاتران"، بنفس اللهجة المتشدّدة. فقد ندّد، في مقال نشرته جريدة "كوريير ديلا سيرا" في 20 فبراير، بـ"الحياد الأعمى" للغرب إزاء أعمال العنف التي وقعت في الأيام الأخيرة. وأعلن أنه "كما نقوم نحن، في أوروبا، بحماية الأقليات المسلمة، فإنه يتوجّب على البلدان ذات الغالبية المسلمة أن تحمي أقلياتها المسيحية". وفي جريدة "لا ستامبا"، بتاريخ 22 فبراير، كتب المونسنيور "فيلازيو دو باوليس"، الذي يُعتَبَر مقرّباً من البابا، ليندّد بمخاوف الغرب إزاء الإسلام: "إذا كان إحترام الغير يعني التخلّي عما يعتبره المرء هويّته، فإن الحوار يصبح بدون معنى. إن المشكلة هي أن الإسلام مُقفَل إلى درجة أنه لا يقبل بمبدأ المعاملة بالمثل. وفي أرض الإسلام، فما أن تقدّم الكنيسة نفسها بصورتها الحقيقية، فإنها تُواجَه باتهامات التبشير". "وقد انتقل هذا التفكير الجديد إلى حيّز التطبيق حينما اتخذ البابا، في 16 فبراير، قراراً بنقل الأب مايكل فيتزجيرالد (69 سنة، بريطاني الجنسية) الذي تخصّص في الحوار بين الأديان منذ سنوات عديدة من منصب رئيس المجلس البابوي للعلاقات مع الأديان غير المسيحية، إلى منصب مبعوث بابوي في القاهرة وموفد لدى الجامعة العربية. ومنذ انتخاب البابا "بونوا 16"، فإن هذا التغيير يُعتَبَر أهم تغيير تشهده الحكومة البابوية. وتتحدّث أوساط الكنيسة عن هذا التعيين كتعبير عن الرغبة في تقوية علاقات الفاتيكان بالدول العربية المعتدلة، ولكن الجميع يعرف أن الأب مايكل فيتزجيرالد لا يتَفق مع توجّهات فريق الكاردينال راتزينغر، الذي أصبح البابا "بونوا 16". "إن إبعاد الأب فيتزجيرالد يظهر رغبة البابا الجديد في اعتماد منحىً أقل تفاؤلاً وأكثر واقعية في موضوع الحوار مع الإسلام. وقد ردّد البابا الجديد مراراً أنه يظل متمسّكاً بمقرّرات مؤتمر "الفاتيكان 2" لصالح الحوار بين الأديان. ولكن، ليس بأي شكل من الأشكال. فالإجراءات التي اتخذها ضد سلك الفرانسيسكان الأسّيزيين، الذين اعتبرهم متهاونين في لقاءاتهم مع ممثّلي الأديان الأخرى، تظهر أن أحد تمثّلات "الروحية الإسّيزية"، حسب تعبير استخدمه البابا "يوحنا بولس الثاني" للإشارة إلى الحوار المتساوي بين الأديان، قد انقضى أجله."
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|