|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
سياسة القص واللصق
سياسة القص واللصق القص واللصق:!! فن عظيم يستغل القصاصات الملونة لعمل لوحة جميلة، أي يخرج من لا شيء, شيء له قيمة يجمل به المنازل والمكاتب وتقام له المعارض وله علم متخصص، وتوزع له الجوائز للموهوبين في هذا الفن العريق. ولكن إقتبس من هذا الفن نوع أخر من القص واللصق, وهو قص أجمل ما في اللوحات الورق, ووضعه بشكل جمالي بجوار بعضه البعض لعمل منظر جديد من لوحات متعددة، أي يؤخذ أجمل ما في كل لوحة لعمل لوحة جديدة. ويمكن بهذه الطريقة أخذ شيء جميل من لوحة ووضعه على لوحة أحد الرسامين ونسب الأخير لهذا الفنان، أي هناك تزوير في عمل اللوحة الأخيرة. ومن هذا الفن أو التزوير كما يتراءى لك عزيزي القارئ, خرج برنامج على أجهزة الكمبيوتر يسمى الفتوشوب, يلبس الأسد جسم ثعلب ويلبث الحمل جسم ذئب, ويضع رأس الحمار على جسم إنسان أو العكس, أو يلبس المتوفي بذلة ليجعله من الأعيان، ويلبس القاضي جلباب وصاحب الجلباب يلبسه ملكاً. إتخذت حكومات وإدارات الشعوب الفقيرة لتنصيب القادة لديهم هذه النظرية لتصنع من اللص أباً للشرف وداعية ديني, وكل هذا لأبعاد الشخصيات العمالة الواعية في المجتمع حتى لا يفضح أمر أصحاب الحكومات والمديرين القائمين .وتستعمل أيضا لتوزيع المكافأت, فينسب عمل شخص لشخص أخر, ليشارك في المكافأة أو يأخذها كلها , ويحرم الأخر منها وبالقانون أيضا بسياسة القص واللصق.كما تستعمل هذه السياسة في تجميل وتنسيق مكان معين لاستقبال زائر وعندما يخرج هذا الزائر يعود كل شيء كما كان سابقاً , لذلك نجد أن شعوبنا تخشى الزيارات المفاجئة, ولكن أين هي هذه المفاجئة لأن الزائر أيضا بيته من زجاج وأخذ منصبه بنظرية القص واللصق. ومن المحزن حقاً إنتقال هذه النظرية للكنيسة, وتفشيها بكل قياداتها الكهنوتية، ولكن لما لا!!! أليست الكنيسة جزء من كيان مجتمع مريض بالرياء وبنظرية القص واللصق.نحن نعرف أن رسامة الكاهن شيء في منتهى الخطورة لأنه مسئول عن خلاص شعب, ويقول معلمنا بولس الرسول لا تضع يدك بعجلة، أي لا بد من التروي قبل الرسامة والاختيار، وعادة يتم تذكية الشخص, من شعب منطقته أولاً وهذا بناء عن خدمته الطويلة وثبوت قامته الروحية المؤهلة لخدمة الكهنوت المقدس, ثم يتم ترشيحه للأب الأسقف والذي يتفحصه جيداً ويسأل عن صدق الترشيح بطريقته الخاصة, ثم يضع الأمر أمام الله في الصلاة والقداسات, ثم بعدها يعلن عن ترشيحه حتى إذا كانت هناك عليه شكاية من أحد يتم طرحها والتحري عنها, حتى يكون كاهن المسيح بلا لوم.وبعد ذلك تتم الرسامة.ويجب أن يكون متزوج, ويعول أطفال ويربيهم تربية حسنة كما يقول معلمنا بولس الرسول.ولكن ما يحدث الآن وبطريقة القص واللصق يتم الاختيار تبعاً لمعايير خاصة ليست لها قواعد محددة, يمكن أن تكون واسطة أسقف, أو يمكن أن تكون قبلية عرقية قرابة مثلاً أو بلديات, أو يمكن أن تكون سيمونية أي شراء الكهنوت بالفلوس, والشباب يعاني من البطالة الآن لهذا يختار منهم للكهنوت بمثابة وظيفة -ينسب هذا الشخص لخدمة كنسية أو يفصّل له خدمة كنسية وكما يتراءى مرشحه, أو يستبعد أحد الخدام الأكفاء ليحل مكانه ويأخذ خدمته, مع نسب الإهمال والتقصير للأخير بطريقة القص واللصق أيضاً- يتم التكتيم والتعتيم تماماً على الأمر ليفاجأ الشعب بمولد كاهن جديد مفروض عليه, وكل التقارير والتذكيات سليمة ورقياً لأنها حيكت بطريقة القص واللصق وإذا كان هذا الشاب المحظوظ غير متزوج يتم عقد قرانه ورسامته في نفس الأسبوع، وقبل ثبوت نجاحه الأسري، وربما تستعمل هذه السياسة في اختيار الأساقفة, وبطريق ما يدخل الشاب الدير لعمل منه أسقف, وبعد مدة لا تتجاوز ثلاثة لأربعة أعوام يرسم أسقف مسئول عن شعب, وعقيدة وهو لا يتجاوز الثلاثين من عمره أو بالأكثر خمسة وثلاثون, مضروبة الدسقولية بعرض الحائط، والتي تنص عن ألا يقل سن الأسقف عن خمسون سنة.كما تستعمل هذه السياسة في تشويه صور كثيرة لأساقفة وعلمانيين, وما يخرج من بعض القائمون في الكنيسة تصدقه العامة وعلى نفس المنوال يرددونه بطريقة القص واللصق, وينشرنه بصورة مشينة يضاف لها ما يضاف ويحذف منها ما يراد حذفه, لتضع الشخص موضع المدافع عن نفسه وبكل جوارحه وبكل ما عنده من عناد ليضع الكنيسة في موضع حرج وبنفس السلاح سياسة القص واللصق.لتتمادى الصراعات والبدع وتتمادى الكنيسة بالقطع والحرمان والشلح ليجد الجميع أنفسهم أمام دكتاتورية دينية جديدة .ليتنا نفيق قبل فوات الأوان, ونجد الكنيسة أمام انقسامات نحن في غنى عنها، ليتنا ننظر لخلاص الرعية والتي تاهت نتيجة انشغال الرعاة في صراع الوجودية مع علمانيين كل غرضهم المشاركة في البنيان تبعاً لوجهة نظرهم , ولكنهم فقدوا الوسيلة لتسمعهم الكنيسة , فلجأ البعض منهم لنظرية الصوت العالي, ربما صدى هذا الصوت يجعل قادة الكنيسة يسمعونهم. ما هو الضرر من مشاركة العلمانيين في شؤون الكنيسة , لقد قال القديس بطرس لننتخب سبعة شمامة للقيام بأعمال الموائد, هل في هذا ضياع لهيبة الكهنوت. نشأت المصري آخر تعديل بواسطة makakola ، 11-03-2007 الساعة 03:16 AM السبب: التنسيق |
#2
|
||||
|
||||
الأخ الحبيب نشأت المصري
حديثى لك بكل أمانه أننى أسمع ما تقوله منذ فتره لكنى لم اره بعينى، فمحافظتنا بها حوالى 35 كاهنا، لم ار أحد من الشعب بمحافظتى فوجئ يوما برسامة كاهن لم يختاره الشعب ويعرفه معرفه شخصية هناك ملحوظة أخرى يا أخى الحبيب لماذا لم تعلو هذه الأصوات إلا عندما إشتد عود العمل القبطى فى مواجهة المظالم الموجهه للمسيحيين من الدولة؟ هل هناك أيد خفية تعبث لشق صف الشعب القبطى بعدما وضح أنه قادر على فعل شئ؟ وهل هذا هو الوقت المناسب لمثل هذا الحديث؟
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
آخر تعديل بواسطة makakola ، 11-03-2007 الساعة 03:37 AM |
#3
|
||||
|
||||
إقتباس:
اذا كانت المحافظة التى تعيش بها لاترى فيها مايقوله الاخ نشأت فإعلم ان كثير من شعب الكنائس فى مصريتألمون من كاهن وراعى لم يختاروه ، اخى مكاكولا انا بأكلمك من واقع مرير عشته قبلا فى مصر ومازالت فصوله وحلقاته مستمرة حتى ضاق الشعب بها ، هذا الشعب الذى كلت يداه من كتابة صرخاته الى اساقفة الكنيسة والى قداسة البابا ولكن الظاهر ان الكاهن مسنود ، للأسف هذا هو الواقع وسيستمر الى لا نهاية طالما احببنا ان ندفن رؤوسنا فى الرمال ، طالما اخترنا التودد والنفاق على حساب الحق والمواجهة . إقتباس:
إقتباس:
|
#4
|
||||
|
||||
أهلا بك يا أخى الحبيب menaa2005
كل التقدير والتحية لمشاعرك التى أقدرها وأتفهمها أنت مررت بحالة تقول عنها، وهى الكاهنن الخاص بكم، وهذا أمر حسن ولم أقل أنه لا وجود له لكن لكى تقول بفساد مكان يجب أن يكون هذا هو الحال الغالب، فلكى نقول أن الرشوة تفشت فى منطقة، يجب أن يكون الحال السائد هو تلقى الرشوة وليس شخصا تقاضى رشوة، ويمكن أيضا أن نجد من لا يتلقى رشوة لكن الحال السائد هو الرشوة وهنا نقول لقد تفشت الرشوة لو قسنا بنفس القياس على المجتمع الكنسى لوجدنا فعلا الحالات التى تقول عنها، ولكن كم نسبتها حسب علمى يوجد حوالى ثلاثة الاف كاهن بمصر (ومعلوماتى غير دقيقة)، فكم منهم ينطبق عليه قولك؟ نقول مثلا عشرة؟ لا لنقول خمسون دعنا نقول مائة وحتى لا عترض دعنا نقول مائة وخمسون حالة، وإن كان هذا مبالغا به وبشده، لأنى كما ذكرت لك فى نطاق محافظتنا (ولنقل بالتعبير الكنسي إيبرشيتنا) لا يوجد إذا بالقياس يا أخى الحبيب لا يمكن أن تقول وتنادى بأن هناك فسادا إستشرى !!! يقولون بالقطع والحرمان وخلافه، لكن هل فكر أحد أن يذكر عدد هذه الحالات من وسط خمسة عشر مليون قبطى وفى كم سنة حدثت؟ هناك أخطاء فى بعض الأماكن ... ممكن لكن أن تقول أن هذا أمر مسيطر على الكنيسة، فإسمح لى بأنك كمن ترى دولتك هى كل العالم ولا ترى دولا أخرى ألاف من الكنائس مفتوحة، وشعبها يحب كهنتها محبة صادقة أعانك المسيح على ما تشعر به أما بخصوص إخرج الخشبة التى فى عيوننا لنخرج القذى من عين الأخرين فإسمح لى الموضوع لا يتعلق بأخطاء الأخرين، بل يتعلق بحقوقنا كمواطنين مصريين مسيحيين ومطالبتنا بها يمكن أن نستغرق فى إخراج الخشبة من أعيننا حتى نجد أن الشريعه الإسلامية مطبقة علينا، ووقتها سيضعون لنا فى أعيننا الإثنان خشبا بدلا من العين الواحده التى بها خشبة الأن، وكاهنك الذى لا تحبه لن تجده لا هو ولا غيره شكرا لك
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
آخر تعديل بواسطة makakola ، 11-03-2007 الساعة 06:57 AM |
#5
|
|||
|
|||
اخوتي الأعزاء من تقدمت بالتعليق هنا ما بين مؤيد ومعارض لما كتب
ولكن أؤكد أن كل ما كتبت عنه حقيقة ,انتم لم تجربوا مطرانية نزع منها أسقفها !!!لأي سبب! هذا لا يعنيني!!! ولكن كل ما يعنيني أن الرعية ضلت والرعاة تناسوا الشعب بل الأكثر من هذا تفشى الرياء والتقارير المفبركة. بل يتمادى الوضع لترشيح شاب ليكون كاهن من أسواء ما يكون . مع وجود أحد خواله تارك الدين المسيحي ومعتنق الأسلام ويمكن بين لحظة وأخرى يرسم ويفرض على الشعب بطريقة التقارير المزورة أعزروني ولكني غيور مثلكم على الخدمة وللعلم أنا لست شاب متحمس مثلكم ولكني عجوز قد تدربت كثيرا من الأيام وشكرا ملحوظة أما كون هذه الأشياء لم تظهر سابقا أني لا أخفي عليك تجرؤ البعض والردود الواهية من البعض الاخر أعطا الناس نوع من القلق على الكنيسة والقادة الروحين. كما أنه من الملاحظ بعد ظهور ماكس وجورج والحرمانات وهجوم الكنيسة الشرس جعل الكهنة والرتب أكثر ثقة بأنفسهم بل أكثر بغي وشراسة وأنا لا أعمم ولكن هي ملاحظة ياريت تضعها موضع دراسة وبأمانة تحكم عليها بينك وبين نفسك آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 11-03-2007 الساعة 02:19 PM السبب: تكبير الخط |
#6
|
||||
|
||||
شكرا لك يا أستاذنا الحبيب نشأت
أنت ذكرت أسقفا وقسا، فكم نسبتهم من عدد الأساقفة والقسس؟ لماذا تأخذ طابع التعميم ولم تأخذ طابع التخصيص؟ إذا أخذت المقالة طابع التخصيص يمكن أن تكون بمثابة بلاغ للوسط الكنسى ويمكن وقتها أن تساهم بشكل فعلى فى هذا الإصلاح، أما فى حالة التعميم فأنت توحى وكأن لا يوجد كنيسة بها كاهن محبوب، ولا يوجد أسقف محبوب من رعيته ولأن هذا غير صحيح فلن يتم النظر للمقال بشكل جدى من إنسان يريد الإصلاح فى أحد عظات قداسة البابا بينما كانت تأتيه الأسئلة فى ورق، فتح مرة أحد الأوراق ثم صمت وأعطاها لمن خلفه قائلا (فكرنى أشوف حكاية الكاهن ده إيه) ساهم فى الإصلاح المطلوب، بذكر حالات محدده وبذلك تعتبر كأنها بلاغا للوسط الكنسى لتحرى الحقيقة وفى نفس الوقت لا تعطى إنطباع خاطئ بأن الوسط الكنسى أصبح كله بالصورة التى ترويها أيضا بخصوص الحرمانات ذكرت بأعلى سؤالا كم حرمانا تم فى كم عام؟ هل عدد الحرمانات تشكل نسبة يمكن أن نعتبر منها أن الكنيسة تتخذ ذلك منهجا؟ إحصى عدد الحرمانات ولتر عدد الشعب ووقتها خذ القرار بشكل سليم طبقا للنسبة التى ستظهر لك شكرا لك
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
آخر تعديل بواسطة makakola ، 11-03-2007 الساعة 09:52 AM |
#7
|
|||
|
|||
أخي
نحن لا نخص لا نجرح في البعض فتصير لنا دينونة وليس مقال!! ولكن نحن نكتب ومن يريد الأصلاح يبحث بنفسه ولا يعرف الانسان إلا روح الانسان نفسه أما من جهة الأعداد نحن في المسيحية لا نعد ولكن الغلطة بفورة على راي المثل , اللبن الملوث بزرة تراب لا احد يمكن أن يقبل عليه هكذا المسيحية كللبن حتى الشريعة والوصية كتبت للكل ولكن من يسعى فيها له الغلبة من لايسعى فيها هو حر وأرجوك أرجع لتواريخ الرهبنة وتواريخ الرسامة للأباء الأساقفة سوف تجد الغالبية تمت رسامتهم وهم دون الخمسون ولعلمكم ومن موقعنا في الكنائس لا نترك شيء إلا ونقول فيه كلمة الحق ولكن التنفيذ عكس إرادة الشعب تماما آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 11-03-2007 الساعة 02:24 PM السبب: تكبير الخط |
#8
|
|||
|
|||
الاحتلال الأسلامى له رد فعل برضو على الكنيسة
ماتنسوش دول 1400 سنة اتعلمنا منهم كتير اوى و نسينا حاجات كتيرة اوى برضو كفاية ان اى محاولة للاصلاح الكنيسة تقابل بالاستنكار فى ظل "الظروف الحالية" او الاتهام بالعمالة للى بالى بالك كمثال بصوا مشاركة الاخ مكا كولا: إقتباس:
|
#9
|
|||
|
|||
احيك يا اخي
فعلا احنا اخدنا اسوأ ما في الاسلام والبعض منهم اخذ فضائلنا يعني الحل هو الرجوع للمسيحية وتعاليمها ونبذ روح التشدد والقهر والدكتاتورية نرجع للمحبة لاننا نحب الاعداء خوفا وقهرا وكرهنا لحمنا وشكرا إقتباس:
|
#10
|
|||
|
|||
إقتباس:
شكرا أستاذ نشأت غطاس و ربنا يوفق الجميع و نصيحتى للكل: "ان الواحد عشان ينجح فى الوصول لمقر شغله لازم تكون عربيته سليمة مش تبقى خربانة و بايظة و مافهاش بنزين و زعلان و بيعتب على مقر الشغل اللى مش عاوز يجيله البيت |
#11
|
||||
|
||||
إقتباس:
كنيستى القبطية كنيسة الاله
|
#12
|
|||
|
|||
أخي الحبيب مينا
زمان زمان لم أسع كلمة حبيب من القلب الكل يرددها من الشفاه ولكن قليل جدا ما تشعر بها انها نابعة من قلب محب الأخطاء كما تفضلت ووصفتها كلجرثومة وأنا أوصفها كخلية سرطانية إن لم تكتشف مبكرا وتستأصل تكون العاقبة وخيمة هكذا ما هو حادث على مستوى بعض رجال الكهنوت ,,, وهذا له معنى واحد حاولت توصيله من خلال المقال هو سوء اختيار ,,, والعطب لما يعم في مكان كل القائمين على هذا المكان يدارون على بعضهم وبحجة أننا كلنا تحت الضعف. نعم كلنا تحت الضعف ولكن الضعف المستمر المتعمد فهذا وباء لابد من علاجه مع تحياتي |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
هل أسلم القس صفوت البياضي ؟ | AleXawy | منتدى الرد على اكاذيب الصحافة | 23 | 19-01-2007 03:09 AM |