|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
مطالب قبطية غير منطقية
- مطلب المساواة : لايقره الإسلام ولا المسيحية
- مطلب الوظايف العليا : لايقره الإسلام لأنه لا ولاية لغير المسلم على المسلم - يمكن واحد يقول طيب مال القوانين بالإسلام ؟ .. الإسلام هو دين الدولة وهو مصدر رئيسى للتشريع وبالتالى قوانين الإسلام سارية ضمنياً - مطلب منع الإضطهاد : غير منطقى لأن السيد المسيح وهو يحمل الصليب قال لبنات أورشليم : لاتبكين علىّ بل على أنفسكن لأنهم إن كانوا فعلوا هكذا بالغصن الرطب فكم بالحرى الأغصان اليابسة ؟ - مطلب المشاركة فى البرلمان : مطلب منطقى ولكن المسلم لن ينتخب المسيحى بسبب قوانين وقواعد الإسلام ، ولو تم إنتخاب المسيحى فهو ملزم بالتعبير عن الناخبين المسلمين ( وهم أغلبية الناخبين ) ، وحتى لو تم إنتخاب المسيحى فمجلس الشعب كله ديكور ودوره أن يقول نعم فقط - لو عايزين تمثيل سياسى للمسيحيين فيجب أن يتم إنتخابهم من المسيحيين لتمثيلهم فى البرلمان ، يعنى النائب المسيحى بيبقى عارف إنه موجود لتمثيل المسيحيين وإن لم يؤدى دوره فمن حقهم إسقاطه تالياً المساواة المطلوبة ( المنطقية ) .. إن المسلمين عندهم مدرسة يبقى من حقنا يبقى عندنا مدرسة .. عندهم راديو يبقى عندنا راديو .. عندهم حزب يبقى عندنا حزب .. عندهم نادى يبقى عندنا نادى إلخ .. هيه دى طريقة المساواة لكن ان نتساوى معهم فى مؤسساتهم فهو أمر مستحيل اولاً ، وإن تم فهو يؤدى للتذويب والإبادة الثقافية والروحية ، كما ان العمل المشترك معهم هو فاشل لإفتقارهم للنزاهة وكثرة سرقاتهم إلخ - لكن المساواة مرفوضة إسلامياً وبالتالى فهم لن يستجيبوا للمطالب المنطقية - هدف كل سياسة المسلمين هو التذويب الذى تم بنجاح على كل الأصعدة ودخلنا فى المرحلة الأخيرة ، وهى التذويب الدينى ، ومن هنا يتضح أهمية المجهودات التى تبذل فى النت والفضائيات لمنع نحقيق الهدف الأخير مما سيؤدى فى النهاية لفشل المخطط الإسلامى كله |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|