تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 09-02-2009
Zagal Zagal غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2004
المشاركات: 4,351
Zagal is on a distinguished road
الإسلام هو المشكل.. مرة أخرى.

راسلوا الكاتب مباشرة حول الموضوع

فارس العتيبي
الحوار المتمدن - العدد: 2552 - 2009 / 2 / 9


شكراً جزيلاً لكل المداخلين، المع أو ضد فكرة المقال.... لا مشكلة أن نختلف في الرأي، ولكن الأهم أن نتكلم جميعاً بصوت عال.

ومعلوم أن الدين الإسلامي بالذات، محمي من أنظمة الشعوب الإسلامية الفاسدة، بمؤازرة حثالة من أراذل الناس ران على عقولهم الجهل والتخلف ومطاردة الأوهام.

لا بيئة ثقافية أكثر ملائمة من البيئة الإسلامية، لنشوء واستفحال أنظمة سياسية فاسدة وقامعة ومستبدة، وهذه حقيقة يجسدها تاريخ المسلمين الطويل ويؤكدها هذا الواقع المر الذي تعيشه جميع الشعوب الإسلامية.

تأملوا واقع باكستان وتركيا، فرغم كل الإمكانيات الإيجابية التي تؤهلهما لتكونا في مقدمة الدول المتحضرة، إلا أن شعوبهما ترزح تحت نيّر التخلف والجهل والجمود والهمجية، وفي بنغلادش شعب مسلم يبلغ تعداده مائة وستين مليون نسمة، بسبب ثقافته الإسلامية المنحطة، صنف عالميا كأسوأ شعوب الأرض سلوكاً، يعيش في عزلة وتجاهل من المجتمع الدولي، حياة بدائية سقيمة يهيمن عليه الفقر والمرض والجهل والهمجية.

ولكن في المقابل تأملوا واقع إسرائيل والسويد وهولندا والدانمرك، شعوب قليلة العدد شحيحة الموارد ولكن بفضل ثقافتها الحرة المنفتحة الايجابية نراها عظيمة الشأن خلاقة الهمم، قد نالت نصيبها من التمدن والرقي والازدهار، ورقماً مشرفاً في العمل الجاد المنتج النافع، وتساهم مساهمة فعالة في معظم النشاط البشري الإيجابي، الذي يساعد على تحسين ظروف بيئة الأرض والإنسان والحياة.

الإسلام كدين لا مشكلة لي معه، ولكن أن يتجاوز كونه شأن شخصي إلى الشأن العام فيخطف القرار السياسي والتنظيمي ويجعل من نفسه وصياً على عقول الناس وأرائهم وسلوكياتهم، متخذاً موقفاً عدائياً من المخالف، شاهراً سيفه في وجه كل من يروم الحرية والديمقراطية والتمدن والرقي، ومجاهراً بعدوانيته لشعوب وأمم تعمل ليل نهار في المزارع والمصانع ومراكز البحوث العلمية، بهدف توفير الغذاء والكساء والدواء ووسائل العيش والترفيه والمواصلات والاتصالات لكل أمم الأرض... دين كهذا ومعتقد
كهذا تنفر منه النفوس الكريمة والألباب السليمة والمفاهيم القويمة.


الإسلام دين والأديان في أصل فكرتها نبيلة الجوهر روحانية التأثير، دورها أن تهذب النفوس وترتقي بالسلوكيات وتشيع المحبة وتساعد الأذهان على وضوح الرؤية والهدوء والصفاء، وتنادي بمكارم الأخلاق وتعزز المبادئ الإنسانية النبيلة.

لا ما نحن نكابده اليوم باسم الدين، قمع ووصاية وجمود ووحشية ورفض واستبداد وعدوانية وإرهاب وسيف مصلت ومنظمات راديكالية، ثم النتيجة هذا التخلف الذي يتفاقم مع مرور الوقت.

التاريخ الإسلامي مزيف جله، زيفه الانتهازيون والمرتزقة وغواة الفتن، فكان أن ورثنا هذه النسخة الممسوخة لذاك الدين الطاهر النقي ، فكان أن حط ثقافتنا بهذا الحضيض الذي يندى له الجبين.

لا مستقبل لهذا الإسلام السائد، وبالتالي لا مستقبل للشعوب الإسلامية، ويكفي أن نتأمل في مفردات خطاب إسلام اليوم والذي تبناه الحثالة من أسافل الشعوب الإسلامية وأراذلهم وحمقاهم وجهلتهم ومرتزقتهم، لندرك أن المستقبل سيكون أسوأ ألف مرة مما نحن عليه اليوم.

لابد للأجيال الجديدة من أن تفيق فوراً و تبذل الوسع من أجل تحجيم هذا الخطاب، و نسف هذه الثقافة البائسة، والتمرد على هذا السائد المعرفي المدمر، فما أنتم فيه ليس بدين وإنما حزم من العادات والتقاليد والسلوكيات والمفاهيم البدائية والمنحطة....

والسلام.
__________________
We will never be quite till we get our right.

كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18"


( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه )

الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 09-02-2009
Zagal Zagal غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2004
المشاركات: 4,351
Zagal is on a distinguished road
مشاركة: الإسلام هو المشكل.. مرة أخرى.

لقد اعجبتنى جدا هذه القطعه من مقال الاستاذ / فارس العتيبي



إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة zagal مشاهدة مشاركة

فارس العتيبي
الحوار المتمدن - العدد: 2552 - 2009 / 2 / 9



الإسلام دين والأديان في أصل فكرتها نبيلة الجوهر روحانية التأثير، دورها أن تهذب النفوس وترتقي بالسلوكيات وتشيع المحبة وتساعد الأذهان على وضوح الرؤية والهدوء والصفاء، وتنادي بمكارم الأخلاق وتعزز المبادئ الإنسانية النبيلة.


وعلى هذا القياس فلنقراء المقال التالى ..... بمناسبة عيد الحب
__________________
We will never be quite till we get our right.

كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18"


( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه )

الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 09-02-2009
Zagal Zagal غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2004
المشاركات: 4,351
Zagal is on a distinguished road
lol مشاركة: الإسلام هو المشكل.. مرة أخرى.

إياكم وعيد الحب ؟؟



شامل عبد العزيز
الحوار المتمدن - العدد: 2552 - 2009 / 2 / 9


وصلتني رسالة من ( شبكة الفوائد الاسلامية ) تتكون من 18 صفحة ( يبدو أنه لديَ مشكلة في الرسائل التي تصلني والتي منها أنطلق لكتابة موضوع حولها ) ..
3 صفحات من الرسالة تحتوي على عناوين البريد الالكتروني للاشخاص الذين قامت الشبكة بارسالها لهم ..
كلً هذه الصفحات لماذا ؟ وكل هذا الإعداد من أجل ماذا ؟ لتقديم الخير وبذل النصح وإسداء المعروف وبيان الحق ؟ حول ماذا ؟ عن مايُسمى بعيد الحب ***

الرسالة قد تم إعدادها من قبل الشبكة منذ عام 2002 وفي كلِ سنة يقترب فيها موعد العيد ( 14 فبراير ) تقوم هذه الشبكة بتعميمها على القراء والكُتاب ( من ضمنهم كُتاب موقع الحوار) ولقد ساهم فيها اعضاء من الشبكة نفسها بالاضافة الى عشرة كُتاب وكاتبات وهذا جهد متواضع حسب مايقول مصدر الرسالة ...
لنبدأ بما يلي : لابد من تفعيل الجهود وتوعية الناس بخطر الاحتفال بهذا اليوم ( يبدو أن هزة أرضية سوف تضرب البلاد الاسلامية يوم فالنتاين ) وتبصيرهم بحقيقته والى ماذا يؤدي الاحتفال به ( من المحتمل أن يصاب جميع المسلمين بالحمى القاتلة) .... سوف نسأل ؟؟
لماذا لاتتظافر جهودنا ونقدم الخير ونُسدي المعروف ونُبين الحق عن أشياء أخرى تمس صميم حياتنا كأمة إسلامية وعربية ؟؟
لماذا لانهتم بالامور التي من الممكن أن تنقذنا مما نحن فيه من هوان وذلة ؟؟

سوف لن نحتفل بعيد الحب ؟؟ هل الامة الاسلامية سوف تنتقل نقلة نوعية ؟؟ مثلا نصنع مركبة فضائية ؟؟ تتوحد المذاهب الاربعة ويُفض النزاع بين إهلها ؟؟ تتوقف الدماء التي تسيل يومياً نتيجة الاقتتال فيما بيننا ؟؟ نعتبر إخواننا الشيعة مسلمين وليسوا روافض او كفار مقابل اعتبار اهل السنة من غير النواصب ؟؟ هل سوف ننقذ شعوبنا من الخرافة والسحر والدجل والجان ( المصاريف على هذه الامور بالمليارات ) ؟؟ هل سوف يستطيع اصحاب الرسالة مشكورين مصارحة الحاكم بظلمه ؟ ( ورجل قام الى امام جائر فقتله ) ؟؟ وبذلك يدخلون الجنة من الابواب السبعة ؟؟ هل سوف نستطيع ان نفتح افواهنا في غير عيادة طبيب الاسنان ؟؟ هل سوف نسمح للمرأة ان تقود السيارة وليس في سدة الحكم ( لاخير في قوم ولوا امرهم امرأة ) ؟ هل سوف نُربي اولادنا على العلم والتفوق بدلاً من أن نحشرهم في المساجد ليكرروا ماحوته كُتبنا الصفراء ؟؟ هناك مليون ؟؟ هل ؟؟ هل ؟؟

تقول الشبكة : يجب توزيع النشرات والمطويات والرسائل والكتابات والاشرطة التي تُحذر من هذا المنكر العظيم وان يكون التوزيع مُكثفاً بحيث يشمل المساجد والمستشفيات والمدارس وخصوصاً مدارس البنات والاسواق والمجمعات التجارية ومراكز التسوق وبالاخص محلات بيع الورود ....

هل هناك مُنكر عظيم أكبر من المُنكر الذي نعيشه كمسلمين ؟؟ لماذا لانقوم بهذه الفعاليات من أجل اللقطاء في شوارعنا ؟؟ أين الجهود من أجل الامية والتخلف والمرض؟ لماذا لانتكاتف من أجل قبول الاخر والتعايش السلمي بين مكونات شعوبنا ؟؟ لماذا ؟؟ لماذا ؟؟
تستمر الشبكة : لعل بيان حقيقة هذا اليوم اكثر مما يتوجب على العلماء وطلبة العلم والخطباء وأساتذة الجامعات واهل الاعلام والفكر والصحافة ...
اذا كانت كلَ هذه المسميات سوف تجتمع من أجل أن يُبينوا حقيقة عيد الحب فلا خير فيهم ؟؟ يقول علي الوردي :
الانسان لايفهم من الحقيقة الا ذلك الوجه الذي يلائم عُقده النفسية وقيمه الاجتماعية ومصالحه الاقتصادية أما الوجوه الاخرى من الحقيقة فهو يهملها باعتبار أنها أكذُبة أو من بنات افكار الزنادقة ...

يتصور هولاء السادة الذين ذهبت جهودهم سُدى بدون أن تُقدم لنا أي شيء والمناهضين لاحتفالية عيد الحب أنهم يُقدمون خدمة لدينهم ولوطنهم ولكنهم للاسف الشديد فانهم يُكرسون مفهوم أن المسلمين لازالوا يعيشون في الكهوف ... نحنُ أمة لاتحب الحب ولاتُحب أن تحتفل به وإنما تُحب أشياء أخرى أوصلتنا الى الدرك الاسفل في كلِ شيء وتتغنى وتطرب مسامعنا بها ....
تستمر الفوائد الاسلامية : عيدين فقط لنا الفطر والاضحى وعيد اسبوعيا هو يوم الجمعة ....
وتستمر اسئلتنا ؟؟ من خالد بن عبد الله القسري والي الامويين الذي صعد المنبر في عيد الاضحى وقال : ضحوا . تقبل الله ضحاياكم فاني مُضحي بالجعد بن درهم والى صدام حسين ونحن نحتفل باعيادنا بطريقة إسلامية وبفرح وبسرور وتهاني قل نظيرُها ... هناك مئات الالاف من ايام الجمع ماذا فعلتم بها ؟ وماذا قدمتم من خلالها ؟ وأين نتائجها ؟؟ علماً أن قيام الساعة سوف يكون يوم الجمعة ؟ ولاادري كيف سيكون عيداً للمسلمين ؟؟؟
الامم الاخرى ( تقول الشبكة ) عندهم اعياد كثيرة فلكل مناسبة قومية عيد ولكل فصل من فصول السنة عيد وللام عيد وللعمال عيد وللزراعات عيد وهذه الاعياد جميعها من البدع قال الله تعالى ( ورهبانية ابتدعوها ماكتبناها عليهم ) ولاادري ماهو الربط بين هذه الاية واحتفالية عيد الحب ؟؟ على كلِ حال ....
لماذا لايجتمع العالم الاسلامي داخل سور كبير ويُحاط بسياج ويعزل نفسه عن العالم الاخر وخصوصاً أن هذا العالم الاخر قد قضى مضاجعنا ؟؟ لماذا لانتركه يحتفل بطريقته ؟ وداخل هذا السور نفعل مايحلو لنا .. نُطبق شريعتنا على أنفسنا ونقبع نساءنا في بيوتنا ويخرج رجالنا للمجالس أو للسفر الى تايلاند ؟؟ هذا هو الحل الامثل وينطبق علينا ولايصلح لغيرنا ؟؟؟؟

تستمر الفوائد : أن عيد الحب يدعو الى الرذيلة والاختلاط والشذوذ وإقتناص الفرص من إجل إشباع الغرائز ....
أن المجتمعات المنغلقة والتي تُسمى مجتمعات محافظة فيها من الرذائل مالايتصوره العقل وفيها من الشذوذ مالايمكن أن نتفوه به ...
يتمتع الانسان الغربي بحريات من ضمنها الحرية الجنسية والفرق بيننا وبينهم أنهم يُعلنون ذلك بينما نحن نُحاول أن نخفي ونكبت كل رغباتنا ونسلك طرقا اخرى أقل ماتوصف به هو النفاق والازدواجية والتحايل ... أن المثلية الجنسية ( أنا لست ضد المثلية الجنسية ولكن ليس هذا مجالها ) في مجتمعاتنا تفوق المثلية الجنسية لدى المجتمعات الغربية ولسبب بسيط هو السيف المسلط على الرقاب والكبت وعدم توظيف المسالة الجنسية بطريقة علمية وصحيحة وإفهامها لشعوبنا وهناك عوامل كثيرة اخرى .....
يقول علي الوردي : أن الدين والضمير لايردعان الانسان عن عمل يُريد القيام به ....
الاعياد كلها حرام ؟ عيد رأس السنة ؟ عيد الميلاد ؟ عيد الربيع ؟ عيد الزواج ؟ بالاضافة الى أن هذه الاعياد تؤدي الى طمس معالم الاسلام ( هذا ماتقوله الشبكة).
هل رأيتم ؟؟ نعود لعلي الوردي : أن الذي ينشأ في بيئة اجتماعية معينة ويُربى على تقاليدها ومقاسها الفكري يصعب عليه أن ينظر في الامور نظراً مجرداً ....
تستمر شبكتنا : نتيجة للفتح المادي والتطور العمراني الذي فتح الله به على البشرية وكان قصب السبق فيه للبلاد الغربية النصرانية العلمانية مما كان سبباً في افتنان المسلمين ... ونحن نقول : لماذا يفتح الله عليهم ولايفتح علينا ( بس أعتقد أن السوال حرام) ؟ يفتح الله كل التطور على الكافر ؟ أما المؤمن العابد فان الله يقبع به في الجحيم ويحلم بالجنة؟؟ لماذا لانقول انهم فكروا واجتهدوا وعملوا ؟؟ ولماذا لانقول أننا أمة عاجزة حتى النخاع ؟؟ هل هذا تفكير سليم وقول منطقي من سادة يدعوهم الناس بالعلماء ؟؟ يمتلك هولاء السادة افكاراً أقل مانستطيع أن نقول عنها أنها نبتت من اللاشيء .. هولاء المتحذلقون الذين أمنوا بتقاليد اباءهم ثم جاءونا يتفقهون ؟؟
ماذا فعلوا ؟ ماذا قدموا ؟ وبماذا خدموا شعوبهم ؟
أن المصاب بالسرطان لاينفعه علاج حبة الاسبرين ؟؟
هناك ادوية اخرى كالاستئصال .... فمتى سوف يتم الاستئصال ؟؟؟

هل تعلمون أن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء والامانة العامة لهئية كبار العلماء ( من رئيس وثلاثة اعضاء ) قد اجتمعوا وتدارسوا وفكروا وابدعوا وافتوا وقالوا:
الاحتفال بعيد الحب لايجوز ؟؟؟؟؟
فإياكم وعيد الحب ياأعزائي ؟؟؟؟
__________________
We will never be quite till we get our right.

كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18"


( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه )

الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
وبدأ الإسلام يظهر على حقيقته، وسيعرف الغربيون أنهم لم يخطئوا بخصوص فهم الإسلام makakola المنتدى العام 7 20-02-2006 03:08 PM
ضربة أخرى في صميم دعاة سماحة الإسلام waterman المنتدى العام 2 24-07-2005 07:17 AM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 03:57 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط