الفرق بين اللوبى اليهودى والمنظمات القبطيه

[smile]

ايه الفرق بين اللوبى اليهودى وكل ما يتحرك الدنيا بتتحرك وبين المنظمات القبطيه عامتا بجميع ميولها واسلوبها فى العمل القبطى هل هو:
تحرك سياسى من اللوبى اليهودى
تحرك اقتصادى من اللوبى اليهودى
خليط بين السياستين

بجد سئوال محتاج لاجابه ؟ هل فكرت فى السئوال ده ؟

[makakola]

المشاركة الأصلية بواسطة smile

بجد سئوال محتاج لاجابه ؟ هل فكرت فى السئوال ده ؟

بصراحة ......... مش عارف يعنى إيه لوبى

[موسي الأسود]

ياعم اسمايل اللوبي اليهودي لهم رأي واحد و صوت واحد وسياسة واحدة و اقتصاد واحد .
أما للأسف المنظمات القبطية متعددة و بعدة أهواء ليتنا يكون لنا الرأي الواحد و الايمان الواحد بقضيتنا القبطية .

يكفي انك لم تجد مع هذا اللوبي اليهودي عينات مثل جمال اتعس و نبيل بلاوي ....

[dolceen]

أعتقد ان السر فى عدم توحد المنظمات القبطية اننا أصلا مصريين بغض النظر عن الدين. المسألة يا اخوة هى اننا كفراعنة لا نؤمن بالفعل الجماعى فقط نريد ان نكون قادة و الناس كلها تسمع كلامنا عشان طبعا كلامنا حكم. الغريبة ان أقباط بلاد بره اللى عايشين فى مجتمعات تقس العمل الجماعى لا يزالوا متمسكين ببعض الخصال المصرية. اسف ان كان كلامى فيه شبهة سخرية لكن بأمانة هى مرارة. أنا رأيي لازم نبدأ بلوبى قبطى جوه مصر الأول فنعمل هيئة للدفاع عن حقوق الأقباط و عندنا محامين أقباط زى الفل و كمان ممكن نبتدى نأسس صندوق اقتصادى قبطى يفتح شركات و يدى قروض على غرار (حلوة غرار دى) الهيئة القبطية الانجيلية عشان نفك حصار الاخوان.

[honeyweill]

كنت اتمني اني اشوف كلمه الوبي القبطي المتحد

متي وصلنا للكلمه دي اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا هنعمل حجات كتيره اوي اكثر من الي بنعمله بكثير

بس انا عندي امل احنا صوتنا واحد برده افتحوا كده مواقع المنظمات هتلاقوا اتجاهاتها واحده في غالب الامور ولما بتحصل حاجه الكتله القبطيع الي جاخل مصر وخارجها بتتحرك بشكل واحد

ياريت نبقي لوبي قبطي ياريت المسليمن عاملين زي اليهود بره بجد بقوه شكلهم

احنا الي حالتنا حاله

ياله كله يهون المهم نمشي جمب الحيط ونبص في الارض ونداري الصلبان جوه هدومنا ياعيني علي الخيبه

[smile]

بدلا من ان نلعن الظلمه نضئ شمعه
......................................
مارايكم فى حل الموضوع هل تكتل اقتصادى ام تكتل سياسى

[ماجد منيب]

إخواني الأعزاء..
السلام عليكم,
أسمحو لي أن أدلو برأيي في هذا الأمر.. الفرق بين اللوبي اليهودي وأي منظمات أخرى سواء إسلامية أو قبطية هو الفرق الذي وضحه لنا الفنان المبدع بديع خيري ( مسيحي)في مسرحية حسن ومرقص وكوهين..
1- حسن المسلم عبيط وهليهلي ومش دريان بعيشته (للأسف واقع لا يمكن إنكاره)، ولما بنعبر عن الموضوع ده بأدب بنقول المسلمين في غفلة..
2-مرقص المسيحي.. متوسم في نفسه أنه أنصح خلق الله..وللأسف الوحيد اللي أعبط من المسلم .. ولما يجي يستنصح يخرب الدنيا.. وتذكروا في المسرحية مرقص اقترح أنه يكتب العقد بتاريخ مر عليه شهر.. عشان يسبكوا الموضوع وده اللي غرقهم..وورطهم
3- أما كوهين الداهية.. فاهم جداً بيعمل إيه.. ومسخرهم الاتنين لأهدافه من غير مايكونوا دريانين.. وبكل الأساليب المشروعة والغير مشروعة.. بدليل أنه استخدم بنته كسلاح .. طبعاً سلاح غير شريف..
أعذروني أحفاد مرقص.. ده واقع حاول يصوروا ليكم أخوكم في الوطن.. من أحفاد حسن..

[pharaonelmahgar]

الفرق كبير بين مفهوم اللوبى اليهودى وأى منظمات أخرى الغريب فى الأمر ان حتى اذا وجدت عديد من المنظمات اليهودية الا انها تجيد دائما العمل فيما بينها بغض النظر عن الهدف الاقتصادى او السياسى فهم يؤمنون بالرؤية المشتركة واتحاد الاهداف فى الأجل الطويل بل وفى اساليب حياتهم لا يشترط ان يكون تفكير الفرد هو من الجماعة بل على العكس فهم بكل تلقائية يخدمون هذا الاتحاد ولكم مثالين بسيطين من واقع الحياة عن هذا الجنس المنفرد
-شوهد يوما طفلين يهودين صغيرى السن وبينهما شجارا فما كان من والد أحدهما الا ان دنا منهما وقد بدا على وجهه علامات الغضب وكان السؤال بقسوة لكل منهما هل يصح أن يتشاجر اليهود يوما فيما بينهم ..وجعلهما يتصافحان ولم يبحث فيما بينهم عن المسئول عن الخطأ...فالهدف الأسمى يسمو بطبيعة الحال.
- أما عن القصة التالية فهى لأحد اليهود الفقراء الذى دخل الى احدى المطاعم اليهودية وعندما اقترب من صاحب المكان يطلب حسنة فطرده بعنف خارجا...وفى اليوم التالى دخل انسان عربى فقير يطلب بدوره حسنة ففوجئنا بصاحب المكان يخرج من جيبه نقود ليعطيه ولم يصرفه خارجا ... توجهنا باللوم الى صاحب المكان الذى استاء من سؤالنا معبرا عن سبب فعلته بأنه لا يريد أن يشجع اليهودى على الاستمرار فى طلب الحسنات فهذا لا يليق باليهود ..
ان اليهود لديهم فكر فريد من نوعه ولهم هدف واحد ويشعرون ببعضهم ويتألمون من اجل بعض ويفضلون التعامل فيما بينهم ليزدادوا ثراء وقوة لهذا استحقوا بمعنى الكلمة ما يطلق عليه ----لـــــوبــــى----

[kotomoto]

المشاركة الأصلية بواسطة dolceen

أعتقد ان السر فى عدم توحد المنظمات القبطية اننا أصلا مصريين بغض النظر عن الدين. المسألة يا اخوة هى اننا كفراعنة لا نؤمن بالفعل الجماعى فقط نريد ان نكون قادة و الناس كلها تسمع كلامنا عشان طبعا كلامنا حكم. الغريبة ان أقباط بلاد بره اللى عايشين فى مجتمعات تقس العمل الجماعى لا يزالوا متمسكين ببعض الخصال المصرية. اسف ان كان كلامى فيه شبهة سخرية لكن بأمانة هى مرارة. أنا رأيي لازم نبدأ بلوبى قبطى جوه مصر الأول فنعمل هيئة للدفاع عن حقوق الأقباط و عندنا محامين أقباط زى الفل و كمان ممكن نبتدى نأسس صندوق اقتصادى قبطى يفتح شركات و يدى قروض على غرار (حلوة غرار دى) الهيئة القبطية الانجيلية عشان نفك حصار الاخوان.

عزيزى

اسمح لى بان اصحح معلومه

انت تقول بان الفراعنه لا يؤمنون بالفعل الجماعى, هذا كذب و افتراء و تراهات عربيه حقوده على اسيادهم الاقباط الفراعنه. انظر للمعابد الفرعونيه لترى كيف كانوا يعملون فعل جماعى, و لا يوجد صور لسيد يقود عبيده للعمل, بل الكل يعمل , الصغير قبل الكبير, المرأه مع الرجل دون سخره دون اى من هذه الخزعبلات و العادات العربيه البدويه التى يحاولون الصاقها باسيادهم الاقباط الفراعنه.
و هذه الحقد ناجم من العرب الأذلاء الذى ان ذهبت لمعبد بالقرب من الاقصر( للأسف لا اتذكر اسمه الآن) ستجد على الحوائط ملوك العرب أذلاء تحت اقدام اسيادهم المصريين , و المصريين ممسكين بشعورهم ( مسكة الكــلاب) و يدقونها بما يشبه ايد الهون, و الكلام ده انا شوفته بعينى على القناه الفضائية الاولى المصريه الوهابيه, و موجود فى اكتر من موقع على النت كمان. لان الاعراب كانوا يغزون على مصر من زمان, مش ساعة عمر بن المتعاص بس, لكن ساعة عمر ابن المتعاص الخونه الرومان اللى كانوا ماسكين البلد لعبوا الدنيئه لانها مش بلدهم و مش فارقه معاهم فاحتلها أمة أنجس الخلق
ده ملخص بسيط عن الماضى العربى القبيح


اما بالنسبه للإنشقاق الموجود, فادعوا كل القاده و الشعب القبطى لقراءة بعض السطور من رسائل بولس و التى نكررها كل صباح فى صلاة باكر:


البولس من رسالة أفسس (4: 1-5)

أسألكم أنا الأسير في الرب أن تسلكوا كما يحق للدعوة التي دعيتم إليها، بكل تواضع القلب والوداعة وطول الأناة، محتملين بعضكم بعضا بالمحبة، مسرعين إلى حفظ وحدانية الروح برباط الصلح الكامل لكي تكونوا جسداً واحداً وروحاً واحدا، كما دعيتم في رجاء دعوتكم الواحد. ربٍّ واحد. وإيمان واحد. ومعمودية واحدة.