|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
حبيب العادلى ؟؟
ماذا يحدث الان هل هناك من يتعمد سحب البساط من تحت رجلين الباشا صاحب العزبه ..من أول احداث البحر الاحمر ودير البنات و وأختطاف البنات بمعرفه المحلات الاسلاميه وبعدين احداث متورط فها الامن بصوره فجه ووقحه ضد رجال الدين المسيحى والكنائس وتعمد المواجهه مع الامن واستخدام وسائل عنيفه هل بن عدليه يتزعم حركه تعمل ضد البلد لصالح تيار اسلامى واضح ان هناك تعمد لاحراج الباشا عالميا وأظهار انه ضعيف ...هل يهدف الى ابعاده فى عهد بن عدليه تم الافراج عن معظم افراد الاخوات المسلمين بحجه انهم نبذواالعنف ومن ساعتها والاحداث كتيره وسريعه وبين فترات قليله...وكذلك تعمد فى اعمال تسمى فنيه وهى اعمال وقحه مسمومه ضد الاقباط... اعتقدانهم بيسحبه الكرسي من تحتيه بأسلوب هادي بعيدا عن المواجهه سؤال اخير وفاء مخدره بقالها 3 ايام لماذا تم تخديرها واعطوها قرص لااحد يعرف ماهو ...والروايه التى تدينها من ابنتها انها سمعت مكالمه تليفونيه مع زميلها المسلم ....لماذا لم تخبر اخوها ... هل تم اجبارها على قول تلك القصه حتى لايفعلوا معاها مافعلوه مع امها.. هناك الكثير من الاسئله والادوارالمجهوله اعتقد انه لايمكن لاحد ان يعرف اجوبتها سوي الايام وان كنت اشك ان وفاء يمكن معرفه تفاصيل منها لاننا لانعرف ماتأثير الاشياءالتى اعطوها لها لتصبح مخدره وغيرقادره على الكلام
__________________
مسيحي من الارض المصريه القبطيه المحتله الي الابد قويه يامصر بالمسيح |
#2
|
|||
|
|||
#3
|
|||
|
|||
حبيب العدلي
إقتباس:
في الواقع منذ مجزرة الاقصر أو قل منذ انقلاب الاقصر وقتل الزوار السويسريين والامور واضحة كالشمس لمن لا يعرف أن هذا تم بمعرفة امن الدولة والتي كان على رأسها حبيب العدلي . فمن المستحيل لامن الدولة انها كانت غير عالمة بما سيحدث في الاقصر أن لم يكن رجالها هم الذين قاموا بهذا العمل الوحشي وتم التخلص منهم على يد اخرين . فكيف يكون منطقياً في دولة متحضرة أن يقوم رئيس الدولة بمكافأة مسئول امن الدولة بتعينه وزيراً للداخلية بدلاً من معاقبته على اهماله في حدوث هذه المجزرة ؟ هناك امور غريبة تحدث في مصر المحروسة يتعجب لها البشر فالمهمل والنصاب والحرامي وسارق اموال الشعب يكافئ على ذكائه في القيام بكل ما هو خارج على القانون ؟ فبكل اسف ليس هناك أمل في الاصلاح طالما الامور مستمرة على هذا الوضع . فمن يراقب ما يحدث على الساحة المصرية بصفة عامة لابد له أن يبكي على ما يحدث في مصر فهناك فساد من الرأس للقدم ومن القدم للرأس : فرجال الشرطة المصرية يقومون الآن بعمل قطاع الطرق وسلب الناس علانية في الشوارع ويقومون بتجارة المخدرات وسرقة المحلات والبيوت وخطف النساء واغتصابهم ، هذا بخلاف الاعتداء وتعذيب المواطنين مسلمين ومسيحيين بدون حياء . فهل ننتظر بعد تردي هذا الوضع بين ما يسمي بمسئولي أمن الناس وحمايتهم ، ان يحصل المسيحيين على حقوقهم ؟ فكل المسئوليين مشغوليين بتأمين مستقبلهم بنهب ما تبقي في مصر وبنوكها ؟ فإذا كان وزير الداخلية هو القائم بأعمال الارهاب ضد المسيحيين في مصر ، أن لم يكن هو الذي ينظمها لاسباب عديدة بينها التخلص من المسيحيين من ناحية وتسهيل وصول الاصوليين للحكم من ناحية اخرى . ثم اشغال الرأي العام بالدين انطلاقاً من مبدأ الدين افيون الشعوب ، فكم بالاحرى ما يخص المسلمين وولعهم وخوفهم على الاسلام ونظرية المؤامرة التي يرددونها بينما يقوم المسئولين بالتمتع بكل ما هو محروم منه غالبية الشعب المصري مسلمين ومسيحيين . وللحديث بقية . |
#4
|
||||
|
||||
عزيزي فانوس , الأخوة و الأصدقاء الأعزاء
أسمح لي في بعض الملاحظات , وزير الداخلية لا يستطيع التصرف بدون توجيهات الرئاسة لأن السلطة عندنا في مصر مركزية . ملاحظتك في محلها لأن في عهده تم الأفراج عن كرم زهدي و أكثر من الف من الجماعات الاسلامية المحمدية و لكن هذا ليس بسبب محاولة أحراج رئيس النظام . هذا الأفراج جاء نتيجة لمفاوضات تمت بين الحكومة و الجماعات بعد مذبحة الأقصر و أنا شبه متأكد أنه حدث أتفاق رضخت فيه الحكومة للجماعات بعد مذبحة الأقصر التي كادت تنيف السياحة من مصر لأنه بعد تلك الحادثة توقفت كل اعمال العنف ضد السواح الأجانب و لا يمكن يكون هذا بسبب اليقظة الأمنية كما يدعون ....... أنها أكاذيب . لقد اتفقت الحكومة مع الجماعات على عدم ضرب السياحة حتى لا يتعرض النظام للأحراج في مقابل ترك رجالتهم و الأفراج عنهم و في مقابل عدم التعرض لهم لو أعتدوا على الأقباط . لهذا عزيزي توقفت أعمال العنف ضد السياح الأجانب و أشتعلت ضد الأقباط فحدثت أحداث الكشح 1 و مذبحة الكشح 2 التي لم يدان فيها أحد و أحداث بني ولمس و جزرا بالجيزة و أخيرا سمالوط و أسيوط بالأضافة للهجمات الأعلامية الشرسة ضد الأقباط في وسائل الأعلام من مسلسلات و جرائد بشكل لم نشهد له مثيل منذ السبعينات و كل هذل بدأ بعد حادثة الأقصر في نوفمبر 1998 . لقد أصبح الأقباط كبش فداء للسياحة بدولاراتها و للأتفاق المشين الغير معلن بين النظام و الجماعات الأرهابية المحمدية . ولك السلام و التحية عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|