|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
تلاوه جديـده للمقامه الحذائيـه
حذاء آخر ينضم الى المصنف النضالى العربانى الحديث (الجهاد بالاحذيته والبلُغ والمراكيب وربما الصنادل قريبا) ففى إطار منظومه النضال الراقى من اجل إحقاق الحق ووضعه فى نصابه الصحيح لعاهله و مؤسسه الصحفى العراقى منتظر الزيدى الحائز على ميداليه باتا الصحفيـه ودرع زلط للواجب ونوط الإستحقاق من الدرجه الاولى من الحاج" أعـلى" المراكيبى الزيدى إستنتج بحكم الخبره الطويله مع الاعاريب ان القلم لا لزوم له ولا جدوى من إستخدامه وهو كحرث البحر سواء بسواء فجادت قريحته العربانيه بطريقه جديده للتعبير تلائم واقع الحال وتتناسب مع معطيات العقول المتواجده وهى: لاجدوى من حـوار العقول فدع الجزم تتفاهم وإستن سنـه الحذاء الزيدى الذى بدوره ناله من الحب جانب على يد أحد مواطنيـه العراقيين الذى لم يدخر أى وسع فى رد الجميل الى الزيدى وتذكيره أن الحساب يكون على نفس الطاوله أو بلغه شرعيه الفاتحه أد التًحيات فتشرفت رأسه الكريمه بزياره من حذاء صديق تبرك بلثم رأسـه الكريمه لتذكيره بالمساواه بين جميع الاطراف بالطريقه التى إخترعها وأسسها وحصل على برائته إختراعها وأصبح أحد أولياء المقامه الحذائيه فيما ذكرت أنباء غير مؤكده ان قاذف الحذاء الصديق على الزيدى قد خرج لتوه من الغائط غير متعوذ من الخبث ولا الخبائث هذه المره الحذاء من نصيب الرئيس السودانى البشير محرر دارفـور من السودانيين فقد أفادت تقارير بأن رجلا رشق الرئيس السوداني عمر حسن البشير بحذائه، خلال مؤتمر عام بالعاصمة الخرطوم يوم الإثنين.
ونقلت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية يوم الثلاثاء عن شهود عيان أن نحو عشرة من أفراد الحرس الرئاسي سارعوا بإلقاء القبض على الرجل. ويروي شهود عيان القصة قائلين إن رجلا يشارك في مؤتمر للتخطيط الاستراتيجي عقد في قاعة "الصداقة" بالخرطوم قام بقذف البشير بحذائه أثناء مخاطبة الرئيس للمؤتمر. وذكروا أن الحذاء لم يصب البشير وإنما اصطدم بحافة المنصة، وعلى الفور قامت الأجهزة الأمنية وحرس الرئيس التي كانت موجودة بكثافة جوار المنصة بالقبض على الشخص مرتكب الحادثة، واقتادوه عاجلا إلى خارج القاعة. ولم يعلق المسئولون في الحكومة على الواقعة رسميا حتى المساء، ووعد مسئولون بإصدار بيان رسمي حول الواقعة غير أنه لم يصدر حتى ساعة متأخرة من مساء الإثنين، لكن نسب إلى رئاسة الجمهورية نفيها للواقعة. إلا أن المركز السوداني للخدمات الصحفية المقرب من الدوائر الأمنية اعترف ضمنا بالحادثة وقال إن مواطنا اسمه عادل محمد فتح الرحمن محجوب حاول اختراق الترتيبات الأمنية أثناء انعقاد الدورة الأولى لعام 2010 للمجلس القومي للتخطيط الاستراتيجي، وقال إن: "المواطن يتلقى العلاج النفسي حالياً وانه سيتم تسليمه إلى ذويه بعد اكتمال علاجه". وذكر المركز أن محجوب: "يعاني من عقدة الظلم الاجتماعي من البشر وإن كان ليس لديه أي انتماء سياسي أو اجتماعي ويشغل عدد من أقربائه مناصب حكومية"، وقال إن المواطن المذكور قام بكتابة مظلمة بخط يده وحاول تسليمها لرئيس الجمهورية أثناء انعقاد الدورة إلا أن حرس الرئيس اعترضه باعتبار أنه اختار المكان والزمان غير المناسبين مما أخرجه عن طوره فبدأ في قذف حذائه على الحضور لكنه لم يكن يحمل سلاحاً وكان بعيداً نسبياً عن المنصة. |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|