أساطير معاصرة

[iwcab]

فيه أساطير معروفة مثل سماوية الدين الإسلامى ، وعدالة الغزاة المسلمين ، وسلامة الحكم الإسلامى ، ودى أساطير عارفها المسيحيين ، وإن كانوا بيشتركوا أحيانا فى ترويجها خوفاً أو طمعاً أو نفاقا
وفيه أساطير غربية مثل إن الدين لايؤثر فى سلوك الإنسان ( العلمانية ) ، وإن الناس متساوية بغض النظر عن الدين
لكن فيه أساطير جديدة مغطاة وهى الآتى :
إن المسلمين المصريين حاربوا الإنجليز من اجل الوطن ، وحاربوا اليهود من أجل القومية العربية ، وإن المسلمين بيحبوا الوطن
الحقيقة إن المسلمين المصريين حاربوا الإنجليز فى حرب إسلامية ، وحاربوا اليهود كحرب إسلامية ، وهم يقوموا بتدمير الوطن بهدف تكوين ثروات خاصة ، ومن أجل توفير الراحة والمتعة لأكبر عدد من المسلمين

[iwcab]

غالباً عندما مارس المسلمون الأجانب الجهاد الإسلامى كانوا ينتصرون ويربحوا الكثير من المغانم والثروات
بعد أن وصل المسلمون المصريون للحكم لأول مرة منذ ظهور الإسلام قرروا أن يمارسوا الجهاد ، ولكنهم لم يربحوا لكن خسروا عسكرياً وخسروا كل الأموال التى كدسها الفلاحون تحت الإدارة الإنجليزية وأفلسوا مصر ، وبعد الهزيمة والإفلاس قرروا التوقف عن الجهاد ، وعادوا للوجه الآخر للإسلام وهو مسالمة الأعداء ( وقتياً ) حتى تتحسن الأحوال فينقضوا عهودهم ويعودوا مرة أخرى للحروب
ويبدو أنهم قرروا ( حالياً ) الجهاد ضد الدنمارك حتى يثبتوا إسلامهم وإنهم على العهد سائرون

[iwcab]

من أكبر الأساطير الموجودة حالياً هى إسطورة الحرية
المعروف إن الإنسان عندما خدعه الشيطان بالحرية وعصيان الله ، سقط من مرتبته وأصبح فى عبودية الشيطان حتى اتى السيد المسيح وحرر الإنسان من عبودية إبليس
فحرية الإنسان ومجده هى فى طاعة الله ، والإلتزام بوصاياه والثبوت فى محبته لأن الله يجهز للإنسان كل مايشتهى بل واكثر مما يشتهى
لكن عاد الهراطقة الأشرار ليوعدوا المسيحى بحرية جديدة ، وهى حرية الإثم والخطية وعصيان الله ، وان الحرية لذيذة والخطية ممتعة ونافعة ، وإلى غير ذلك من افكار مهلكة ، وهذه الأفكار تنمو على أرضية الإلحاد وإنكار وجود الله
ما أفهمه أن الفائدة تكمن فى الإلتزام وليس فى الحرية ، بمعنى أن الطالب فى مدرسته والعامل فى عمله إذا إعتقدوا بالحرية فلم يقوموا بواجبهم فإن أمورهم تسوء ، لكن إن إلتزموا ينجحوا وتتحسن أحوالهم ، فالمهم هو الإلتزام وليس الحرية ، لأن فى الإلتزام تكمن الحرية الحقيقية

[الخواجه]

المشاركة الأصلية بواسطة iwcab

من أكبر الأساطير الموجودة حالياً هى إسطورة الحرية
المعروف إن الإنسان عندما خدعه الشيطان بالحرية وعصيان الله ، سقط من مرتبته وأصبح فى عبودية الشيطان حتى اتى السيد المسيح وحرر الإنسان من عبودية إبليس
فحرية الإنسان ومجده هى فى طاعة الله ، والإلتزام بوصاياه والثبوت فى محبته لأن الله يجهز للإنسان كل مايشتهى بل واكثر مما يشتهى
لكن عاد الهراطقة الأشرار ليوعدوا المسيحى بحرية جديدة ، وهى حرية الإثم والخطية وعصيان الله ، وان الحرية لذيذة والخطية ممتعة ونافعة ، وإلى غير ذلك من افكار مهلكة ، وهذه الأفكار تنمو على أرضية الإلحاد وإنكار وجود الله
ما أفهمه أن الفائدة تكمن فى الإلتزام وليس فى الحرية ، بمعنى أن الطالب فى مدرسته والعامل فى عمله إذا إعتقدوا بالحرية فلم يقوموا بواجبهم فإن أمورهم تسوء ، لكن إن إلتزموا ينجحوا وتتحسن أحوالهم ، فالمهم هو الإلتزام وليس الحرية ، لأن فى الإلتزام تكمن الحرية الحقيقية

يا اخ يوساب هده الحريه -- هي ( الحريه المسؤوله ) و الملتزمه و ليست الحريه السلبيه

الباعثه علي الشر و فعل الاخطاء و انكار وجد الله - في حرية المتدين ممكنه فنكون شعوب

حره و في نفس الوقت شعوب متدينه --

[iwcab]

الحرية ليس لها معنى إلا الإلحاد والخطية
آدم تحرر وأكل من الشجرة

الحرية متوفرة وممكنة .. لكن هل هى مفيدة ؟

وأنا بأكتب الرسالة بصيت على الإسميلز .. واحد واقع على الأرض من الضحك ، وواحد بيدخن ، وواحد بيشرب بيرة .. وبيمارسوا حريتهم .. تفتكر الحرية دى مفيدة ؟

[just_jo]

بصراحة و بدون مجاملة .....
انا هقول حاجة وحدة بس للاستاذ :iwcab

كلامك جميل ممتاز فوق الرائع ان اتفقت او اختلفت مع كثير منة ولكن

-------------
هذا الكلام ليس لة اى فائدة و ربنا ما يرضاش بكل هذا المجهود الضائع
بمعنى اخر هل انت و انا نعيش فى بلد فى الاصل نحن نعيش فى غابة تحكمها قوانين الحيوان او عين بعين وسن بسن .... دا فى افضل الحالات
دا اسمة الكتابة فى الفراغ الافتراضى للعقل....مكانة فى حلم رجل مسن او مراهق يرى العالم بالون الوردى لانة عايش كانسان يحسن من طريقة حياة الاخرين فى عالم مفتوح ليرشدهم
--------------
لذلك انصح بل و ارفض اى كتابة فى مواضيع لن تحدث و لن تكون العكس هو الصحيح اننا فى دولة دينية يعفورية حمقاء و هو ان المسيحيين فى اضمحلال و ابادة و استبعاد و انكسار و انحسار من جميع الجهات لسنا حتى على مشارف ديموقراطية لننظر الى العلمانية .
علمانية اية التى تتحدث عنها يارجل حرام عليك كل هذا المجهود الضائع لماذا لا نتحد حتى فى المبادىء فى الوقت الراهن فقط ...
حينها نكون فى حالة تسمح بالنظر للسلمة الاعلى وهكذا...
فانا عندى ان شخص يبعس بريد لاى صحيفة لفضح المذابح و انعدام الديموقراطية عمل يجازى علية ....وان كان لن يحل المشكلة و لكن هذة الرسالة ستكون من ملف ضخم فى المستقبل يحلل ما عانى منة الاقباط فى يوم من الايام و يستدعى ذاكرة الحكومات باشارة حمراء تقفز فى الزهن للتعامل مع نفس الوضع فى بلدان اخرى او استخدامها فى نهاية التدمير الكامل لمصر و اعادة اعمارها من ابنائها الاصليون
لنوجة طاقات عقولنا لما ينفع .....لو لم يرق لك الفكر التوجهى السياسى للبعض اتجة الى قسم حوار الاديان و ابذل جهدا تكافأ علية مع شخص ملحد او مسلم لكن ماذا يفيدنى فى كل هذة المواضيع و بناتنا و كنائسنا و اهلنا يبادوا عنوة

افق ارجوك لنوجة طاقة عقولنا فى ما ينفع .....evenفى هذة المرحلة الزمنية

[الخواجه]

المشاركة الأصلية بواسطة iwcab

الحرية ليس لها معنى إلا الإلحاد والخطية
آدم تحرر وأكل من الشجرة

الحرية متوفرة وممكنة .. لكن هل هى مفيدة ؟

وأنا بأكتب الرسالة بصيت على الإسميلز .. واحد واقع على الأرض من الضحك ، وواحد بيدخن ، وواحد بيشرب بيرة .. وبيمارسوا حريتهم .. تفتكر الحرية دى مفيدة ؟

الاخ يوساب - الحريه و العلمانيه هي التي تحميك و تحميني في ان نتعبد و نمارس تقوس العباده بكل امان و بغير اضطهاد - انظر الي البلاد الغربيه ان كنا نعيش بها فليس لدينا مشكلة

الاضطهاد و القهر و الدل و كل المشاكل المرتبطه بوجودنا في بلد يسيطر عليه الفكر و المعتقد
و الشرع الاسلامي - لداك الحريه المدنيه و العلمانيه هي طريقه بشريه و مهج بشري لتنظيم
العلاقات المدنيه بين جميع الاشخاص بمختلف ديانتهم

[iwcab]

تخيل إن أب قال لأولاده أنا ديمقراطى .. كل واحد عاوز يعمل حاجة يعملها .. اللى عاوز يذاكر يذاكر ، واللى عاوز يلعب يلعب ، واللى عاوز يشرب سجاير يشرب ، واللى عاوز يشرب خمر يشرب ، واللى عاوز يسهر يسهر ، وكل واحد عاوز يعمل حاجة يعملها ، وكل واحد حر
فهل هذا الأب حريص على أولاده أم يدمرهم ؟ وهل هو يحررهم أم هو يفسدهم ؟
السيد المسيح لم يرهب الناس بالسيوف او بالعقوبات ، ولكنه لم يتركهم بدون إرشاد وتوجيه ووصايا وتعليم

[الخواجه]

المشاركة الأصلية بواسطة iwcab

تخيل إن أب قال لأولاده أنا ديمقراطى .. كل واحد عاوز يعمل حاجة يعملها .. اللى عاوز يذاكر يذاكر ، واللى عاوز يلعب يلعب ، واللى عاوز يشرب سجاير يشرب ، واللى عاوز يشرب خمر يشرب ، واللى عاوز يسهر يسهر ، وكل واحد عاوز يعمل حاجة يعملها ، وكل واحد حر
فهل هذا الأب حريص على أولاده أم يدمرهم ؟ وهل هو يحررهم أم هو يفسدهم ؟
السيد المسيح لم يرهب الناس بالسيوف او بالعقوبات ، ولكنه لم يتركهم بدون إرشاد وتوجيه ووصايا وتعليم

الديمقراطيه و الحريه ليس معناها الفوضي في كل شيئ بل علي العكس الحريات و الديمقراطيه هي ممارسات متكرره تنتج عنها عادات راسخه و ثقافه دائمه
و في علم النفس الانسان او الطفل يسعي الي فعل الاشياء التي تعيد له رد فعل حسن و موفق له
من الوالدين او من المجتمع و في نفس الوقت يرفض و يبتعد عن كل ما يجلب له الضيق و الغضب و العقاب من الوالدين او المجتمع و من هده الممارسات بين الجيد منها و العطب
يتخد الطريق الصحيح و المناسب لعادات و ثقافة المجتمع المعتدله و المقبوله التي تجلب له

الرضاء و السعاده و الامان مع نفسه و الاخريين و هكدا ايضا المجتمعات في تجاربها العديده

بين التوفيق و الفشل تختار الاتجاه الصحيح و السليم لطرق تيسير الحياه العامه بين افراد متناقضين و مختلفين في التربيه و تؤدي الي تحقيق للفرد حريه زاتيه و ايضا حريه مجتمعيه

ترضي الجميع و هدا النهج و الاسلوب الامثل للمجتمعات ( الحريه و الديمقراطيه )

[iwcab]

أنت تنظر للمجتمع على إنه بشر يتحركون بإرادتهم الخاصة ، وهذا ليس صحيح

البشر أما مؤمنين يساقون بالروح القدس ويخضعون له
واما غير مؤمنين يسيطر عليهم الشيطان وبسوقهم لحتفهم بالعقائد الكاذبة والمبادىء الخاطئة ثم توريطهم فى الجرائم وإهلاكهم

والرافض لله يسلمه الله لذهن مرفوض ليفعل ما لايليق

فالنظرية المادية والعلمانية تستبعد العالم والعامل الروحى من الإهتمام ، ولايولونه أهمية بل ينكرون وجوده ، ويعتقدون ان هذا العامل هو بلا تأثير وبلا فاعلية ، ومن العبث الإهتمام به

والكتاب يقول : النور معكم زماناً قليلاً بعد فسيروا فى النور لئلا يدرككم الظلام ، والمعنى أن الذين يرفضون نور المسيح سيسيطر عليهم الظلام ، ولا يعلموا إلى اين يذهبوا

[knowjesus_knowlove]

المشاركة الأصلية بواسطة iwcab

البشر أما مؤمنين يساقون بالروح القدس ويخضعون له
واما غير مؤمنين يسيطر عليهم الشيطان وبسوقهم لحتفهم بالعقائد الكاذبة والمبادىء الخاطئة ثم توريطهم فى الجرائم وإهلاكهم

والرافض لله يسلمه الله لذهن مرفوض ليفعل ما لايليق

أستغفر اللات العضيم من كل إثم عضيم



ممكن تقول لى فى أى فئة إذن ستضع المهرطقين الذين كانوا قديسين مؤمنين وكان يحل عليهم الروح القدس مثل أريوس وأوطاخى على سبيل المثال لا الحصر ياحاااج يوساب؟؟؟؟؟؟


وكيف ستسميهم رافضين للرب ... بينما كانوا مؤمنين بالفعل ولكن الشيطان الذى يجول كأسد زائر باحثا عن فريسة لم يتركههم فى حالهم ؟؟؟؟؟

فهل أنت أعلم وأعرف من السيد المسيح الذى قال هذا الكلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

رحمتك يارب

[iwcab]

المشاركة الأصلية بواسطة knowjesus_knowlove

أستغفر اللات العضيم من كل إثم عضيم

كفاياك عبث وهزل

[knowjesus_knowlove]

كفاياك دروشة ومسكنة

[iwcab]

منقول

في الجامعات العلمانية في الولايات المتحدة من حقك ان تعطي جزء من القرآن و تعلمه كنوع من الانفتاح على التعددية و لكن الويل لك ثم الويل لو أعطيت جزء من الإنجيل لأنك بهذا تحول المؤسسة العلمانية إلى مؤسسة تبشيرية و تفسد المعايير العلمانية. أليست هذه عنصرية ضد المسيحية و في بلاد المسيحية؟!

المشاركة الأصلية بواسطة iwcab

منقول

في الجامعات العلمانية في الولايات المتحدة من حقك ان تعطي جزء من القرآن و تعلمه كنوع من الانفتاح على التعددية و لكن الويل لك ثم الويل لو أعطيت جزء من الإنجيل لأنك بهذا تحول المؤسسة العلمانية إلى مؤسسة تبشيرية و تفسد المعايير العلمانية. أليست هذه عنصرية ضد المسيحية و في بلاد المسيحية؟!

انت بتجيب الكلام ده منين نفسي أفهم؟؟
تسمح تديني موقع لجامعة محترمة بتقول كده؟!!