|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
مصري يستعيد بصره في "ليلة القدر" بعد 18 عاما من الظلام(تخاريف قناة العربيه)
الثلاثاء 1 نوفمبر 2005م، 29 رمضان 1426 هـ الأطباء أكدوا استحالة استعادة بصره مصري يستعيد بصره في "ليلة القدر" بعد 18 عاما من الظلام دبي - العربية. نت استعاد مصري بصره في ليلة القدر بعد 18 عاما من إصابته بالعمى وبعد أن فقد الأطباء كل أمل في علاجه لتتحول منطقة سكنه بناحية العوامية في مدينة الأقصر التاريخية في صعيد مصر إلى ساحة أفراح توافد عليها جموع المهنئين بهذه المعجزة الإلهية. وكان حساني فهمي عمره 50 عاما فقد بصره في عام 1987 حين كان عمره 32 عاما إثر إصابته بمتاعب صحية وتجمعات دموية. وقد أكد الأطباء في ضاحيته صعوبة علاجه وعدم وجود أي آمال في عودة بصره له مرة أخرى وفي ليلة القدر ذهب- مثل كل يوم من أيام شهر الصوم- بصحبة صديقه الحاج أحمد حسين لأداء صلاة التراويح والتهجد في المسجد العتيق في العوامية بحي جنوب الأقصر، وبعد منتصف الليل وهو داخل المسجد شاهد رؤى نورانية- رفض كشف تفاصيلها- ثم أصابته رعشة شعر بعدها ببرد شديد فطلب من رفيقه أن يعود به للمنزل لكنه كان يشعر أن شخصا آخر يرافقهما، حين وصل لمنزله أراد دخول الحمام لكن الشخص النوراني الذي كان يرافقه منذ مغادرته المسجد حال بينه وبين دخول الحمام وطلب منه التوجه إلى حجرة نومه. وبحسب صحيفة "الرأي العام" الكويتية، فقد ذكر فهمي أنه ما أن ألقى بجسده على السرير ومن حوله أفراد أسرته الذين ألقوا بكومة من الأغطية فوقه بعد أن أخبرهم بشعوره ببرد شديد حتى صرخ فيهم طالبا رفع الأغطية ومعلنا لهم أنه عاد له بصره من جديد وأنه يراهم وكان ابن شقيقته ناصر هو أول وجه يطالعه بعد 18 عاما قضاها فاقدا للبصر. وقال حساني إن حالا من التفاؤل كانت تسيطر عليه في النصف الثاني من شهر رمضان بدلا من حالة اليأس والتوتر العصبي الذي كان يعانى منه وأنه رأى ابنه محمد يطلب منه في المنام أن يوقع له على شهادة داخل المدرسة التي كان يعمل وكيلا لها وأن تلك الرؤيا تحققت في ليلة القدر. مشيرا إلى أنه قضى شهورا محتجزا داخل مستشفى قصر العيني في القاهرة على أمل عودة بصره له ثم قضى سنوات طويلة يتناول أصنافا عديدة من الأدوية إلى أن فقد الأمل في العلاج, لكن رحمة الله واسعة وأعاد الله بصره له من دون جراحة أو علاج طبي ليبصر وللمرة الأولى ثلاثة من أطفاله ولدوا خلال فترة إصابته بالعمى وهم زينب 10 سنوات ومحمد 5 سنوات وعبد الرحمن 3 سنوات |
#2
|
|||
|
|||
لعلمك لو واحد اعمى قطر (حط قطرا) بول بعير بيشوف على طول
هذا هو الطب الحديث اوى |
#3
|
|||
|
|||
|
#4
|
|||
|
|||
هيا ليلة القدر دي بتيجي الساعة كام
|
#5
|
|||
|
|||
إقتباس:
يعنى لما يتفقوا الأول امتى كانت ليلة القدر يبقوا يطلعوا على الناس بالفطشات دى يعنى محمد ما عرفش اذا كانت عائشة خانته ولا لأ وانتظر شهر عقبال ما طلع من المأزق بحجة براءتها بوحى جبريل ، تيجى ليلة القدر اللى ما حدش فيهم عارفها امتى حتى تعمل معجزة يا للهول ! |
#6
|
|||
|
|||
|
#7
|
|||
|
|||
ياريتها قناة العربية دة تليفزيون مبارك كمان جاب الخبر في برنامج البيض بيضك والمزيع الفاشل تامر امين بسيوني-ابن امين بية بسيوني-قال الخبر وهو منتشي قوي زي مايكون ضارب شريط انافرانيل قبل البرنامج
|
#8
|
|||
|
|||
الكذاب و أبو الكذاب
الكذب سمة من سمات المسلمين ، بيكذبوا الكذبة ويصدقواها ......
و بالمناسبة أحب احكيلكم نكتة الشيخ المبروك و دي حكاية سهلة وبتحصل كتير في البلاد الفلاحين ، بسبب جهل وسذاجة هؤلاء الهمج ، كان في اتنين رجالة واحد اسمه محمد و التاني حسين و كانوا فقرا قوي و اصحاب ومعاهم حمار ، وفي يوم من الأيام مات الحمار بتاعهم ، فكروا يكسبوا من وراها قاموا دفنوه في حتة بعيدة وعملوا فوقه مقام وسموه مقام الشيخ المبروك ، وقعدوا يكذبوا ويألفوا للناس عن كرمات الشيخ المبرك ، و من ورا الموضع ده بقوا يلموا فلوس كتير قووووي ، لحد ما في يوم محمد نزل البلد لأبوه و لما رجع بيسأل حسين عن نصيبه في الإيراد لقه مبلغ صغير جدا فقال لحسين فين نصيبي قام حلف حسين وقالوا وحياة الشيخ المبروك.... فضحك محمد وقالوا بلاش الشيخ المبروك دحنا دفنينوا سوا ..... أحبائي الأعزاء لا تصدقوا كل روح بل امتحنوا الرواح لأنه قد ذكر عن الشيطان في الكتاب المقدس أنه الكذاب و أبو الكذاب .... |
#9
|
||||
|
||||
بس ملعوبه صح جايه فى ايام مفترجه يا جدعان
|
#10
|
|||
|
|||
زملوني زملوني!!!
عندما قرأت تلك المعجزة الأضحوكة ، تبادر إلى ذهني على الفور المشهد الفكاهي الذي كان بطلاه حموشي الكذاب وزوجه خدوجة وهو يرتعش مُرتعدا بعد رؤيته لحبيبه الشيطان المسمى جبريل ، وأسرع قائلا :( زملوني ، زملوني) ، بل تعدى الأمر ذلك بأن جعل تلك الواقعة إسما لأحدى سور قرآنه الكريه (سورة المزمل)
كما تذكرت جملة تقال بالعامية عندنا يرتكب أحدهم مصيبة يريد أن يتوارى بسببها عن الأنظار بالقول :(غطيني و صوتي علي يا أم العيال!!!) ما هذا التهريج ، وما هذا الهراء و التخريف و الضحك على الذقون و تغييب العقول؟؟؟ لماذا لم يعملوا مؤتمرا صحفيا عالميا يظهرون فيه هذا الشخص قبل و بعد المعجزة الأطروفة ، مع إستدعاء أطباء و خبراء للكشف عليه ، وإستخدام المنهج العلمي المتعارف عليه للتأكد من صحة تلك الخدعة المحمدية كما حدث في مناسبات مماثلة للتهليل و التزمير و التطبيل لإظهار دين الحق على الدين كله ولو كره الكافرون أمثالنا؟؟؟ يا حرام!!! (على راي أبي الحبيب القمص / زكريا بطرس) ألهذا الحد وصلت بهم الأمور من إختراع معجزات وهمية ليضحكوا على أنفسهم بعدما إنهالت معاول الهدم من كل صوب وحدب على دين الإجرام المحمدي ، وبعدما إفتضحت و إنكشفت حقيقته الإجرامية الوحشية البربرية للعالم أجمع ، ففقد هؤلاء المغيبين المساكين صوابهم ، وبدأوا يبحثون على ما يساند دينهم الآيل للسقوط بتأليف تلك الأكاذيب المهترئة التي لا تنطلي حتى على الرضع؟؟؟ إرحم يا سيد هؤلاء المساكين المغيبين الذين يترحنون في ظلال وادي الموت ، و الذين أعيتهم الحيل لمحاربة أبنائك ، فإخترعوا لأنفسم تلك المخدرات النفسية لتسكين قلوبهم المضطربة و أنفسهم المنزعجة التي ظلت في غيبوبة طوال 1400 سنة. أنزع يارب أنفسهم الهالكة من براثن عدو الخير إبليس وتعاليمه الشيطانية المحمدية ، فيعرفوك و يمجدون إسمك القدوس ، آميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ن. |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|