جنرال باكستاني سابق: “خيرية “أصغر زوجات بن لادن وشت به بسبب الغيرة
قتلتني إمرأة ....
من شابه رسول فما ظلم ...
كانت إمرأة يهودية هي السبب في قطع أبهر محمد وموته مسموماً بعد ذلك بسنتين ...
وهاهي إمرأة أخرى تقتل تابعه إبن لادن بسبب الغيرة ....
لم ترض هذه المرأة أن تترك ليلتها لغريمتها مثلما ضبطت حفصة محمداً ينكح مارية على فراشها وسريرها فغضبت وثارت ثائرتها
ومن الغيرة ماقتل ....
إقتباس:
جنرال باكستاني سابق: “خيرية “أصغر زوجات بن لادن وشت به بسبب الغيرة
fri, 03/09/2012 - 16:23
شوكت قدير: الظواهري كان يحرك الزوجة الغيورة عن بعد للتعجيل بنهاية زعيم التنظيم
قال الجنرال الباكستاني شوكت قدير، إن أصغر زوجات زعيم القاعدة المقتول، أسامة بن لادن وشت به بسبب الغيرة، وأنهى الجنرال تحقيقا مطولاً معه حول مقتل بن لادن بهذه الفرضية.
وبعد عشرة أشهر من مقتل بن لادن لا تزال خفايا الغارة الأميركية عليه في ملاذه الهادئ في بلدة ابوت اباد شمال باكستان غامضة أدى لانتشار تعرض بن لادن لوشاية من مقربين.
وتولى الجنرال المتقاعد شوكت قدير التحقيق لثمانية أشهر. وبفضل علاقاته الجيدة مع قيادات الجيش تمكن من زيارة المنزل الذي كان يقيم فيه بن لادن قبل تدميره العام الماضي، والتحدث مع أرامل بن لادن اللواتي تم توقيفهن اثر الغارة الأميركية.
وخلص الجنرال إلى وضع تصور لما حدث. فهو يرى أن بن لادن الذي ضعف دوره وتم تهميشه في القاعدة، كان “ضحية مؤامرة من القاعدة نفسها التي استخدمت زوجاته لتمكين الأميركيين من العثور عليه”.
وبرأ الجنرال السابق الجيش الباكستاني، الذي يتهم بأنه “غض الطرف لسنوات عن وجود بن لادن في ابوت اباد” حسب أمريكيين، وبسبب مواقفه من الجيش قال محللون إن “روايته محل شك”.
ويقول الجنرال إن بن لادن “بدأت قواه العقلية تضعف منذ 2001، وهو ما أدى تدريجيا بأيمن الظواهري، الرجل الثاني في التنظيم إلى بحث مسألة استبعاد أسامة”، وأوضح الجنرال لوكالة الأنباء الفرنسية أن “الظواهري مل من نزوات بن لادن الخيالية، حيث كان يرغب في الاستيلاء على محطة نووية في باكستان”.
وبعد سنوات من الفرار والتخفي في مناطق شمال غرب باكستان، قررت القاعدة إخفاء زعيمها في ابوت اباد حيث شيدت له منزلا كبيرا.
واستقر بن لادن في هذا المنزل في 2005 مع 2 من نسائه والعديد من أطفالهما ضمنهم ابن راشد هو خالد. وهذا الأخير كان مثل اثنين من حراس بن لادن الباكستانيين، يأتي بانتظام إلى المنزل مع نساء وأطفال.
وكان بن لادن يقيم في الطابق الاعلى مع آخر زوجاته اليمنية آمال عبد الفتاح (29 عاما) التي تزوج بها في 1999 ورزق منها بخمسة أطفال 2 منهم ولدا في ابوت اباد.وبحسب الجنرال قدير فقد كان الجميع في هذا المنزل المحاط بحديقة كبيرة، كان يعيش في وئام بمن فيهم آمال والزوجة السعودية لبن لادن وتدعى سهام وهي والدة خالد.
ورجح الجنرال أن تكون “الأمور تغيرت ” في ربيع 2011 حين وصلت زوجة أخرى لبن لادن وهي أيضا سعودية وتدعى خيرية وكان تزوجها في ثمانينات القرن الماضي ولم يرها منذ نهاية 2001. فقد كانت لجأت إلى إيران حيث وضعت قيد الإقامة الجبرية حتى نهاية 2010 ثم أمضت بحسب الجنرال قدير عدة أشهر في معسكر للقاعدة في أفغانستان قبل الانتقال إلى ابوت اباد في مارس 2011 قبل اقل من شهرين من الغارة الأميركية.
ويقول الجنرال الباكستاني إن خيرية “هي التي خانت بن لادن”. ويضيف “وهذا ايضا ما تعتقده آمال”وأبلغته للمحققين، وتابع:”عند وصول خيرية، المعروفة بغيرتها المرضية، أقامت في الطابق الأول، وأثار هذا الأمر الشكوك في نفس خالد”.
وأضاف الجنرال:”خالد لم يتوقف عن سؤالها حول سبب وجودها، وماذا تريد من بن لادن، وكانت ترد عليه بأنها أتت للقيام بأمر أخير لزوجها، وأبلغ خالد والده بالشكوك، إلا أن بن لادن رد (لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا”.
وأكد قدير أنه “بحسب آمال، حاول بن لادن إقناع زوجتيه الأخريين بالفرار لكنهما فضلتا البقاء معه”.
ويرى قدير أن القاعدة وعلى رأسها الظواهري كانت تحرك خيرية عن بعد “لتوجيه الأمريكيين نحو المنزل، لتسريع نهاية بن لادن، وأسهم نجاح الأمريكيين في اعتراض مكالمة هاتفية لخيرية في إقناع واشنطن بأن زعيم القاعدة في المنزل”.
من جانبها استبعدت واشنطن وجود مؤامرة مؤكدة أنها رصدت بن لادن بوسائلها الخاصة. وأكد الجيش الباكستاني باستمرار جهله بوجود بن لادن في ابوت اباد. وبحسب قدير فان الجيش الباكستاني اكتشف الأمر لكن بشكل متأخر في نهاية ابريل، لكن الغارة الأمريكية في مايو سبقت أي تحرك لإسلام آباد.
سياسة البديل
|
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار
ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات
" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة
|