|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
معسكر المسيح .. فيلم يصلي من اجل الرئيس المؤمن .. بوش
او معسكر المسيح الذي شهد النقاد عرضه الاول في مهرجان ترابيكا السنيمائي الدولي ثم بدا عرضه الجماهيري بالولايات المتحده الامريكيه في سبتمبر الماضي يعلن الفيلم بدايه الحرب المقدسه ويرفع شعار امريكا تبعث من جديد ويثير الضجه في الولايات الامريكيه الفيلم الاكثر اثاره للجدل بين الاوساط اليمينيه المحافظه ليس اكثر من وثيقع توكد مدي وصول تقافه حرب الاديان الي المجتمع الامريكي المحافظ خلال السنوات الاخيره منذ ان تولي الرئيس المرمن جورج بوش ومام الامور في الاولايات المتحده الامريكيه وبدا حربه المقدسه ضد الارهاب والانحلال والكفر ولكن الاحداث فيلم jesus camp هي ان تاثير هذه الثقافه الدينيه قد امتد الي عقول الاطفال الامريكيين الذي يتتبع هذا الفيلم رحلتهم في احد المعسكرات الصيفيه المسيحيه وكيف يتم اعدادهم وتهيئتهم لان يحملوا رايه المسيحيه العالميه ويصبحوا جنودا في جيش الرب في هذا المعسكر يتعلم الاطفال من خلال المشرفين عليه ان هناك فريقين من الناس فريقي يومن بالمسيحي ويملك الحقيقه وبين فريق اخر ملحد وفاسد ومن ثم يصبح هدف المعسكر هو تحضير واعداد جيش من المحاربيين القادرين علي تنفيذ اراده الله وهزيمه قوي الكفر والارهاب والفساد الفيلم الذي اخرجه الثنائي : cuing heidy- rachel gradey يتابع العائلات المسيحيه المحافظه التي ترسل اولادها الي معسكر مسيحي انجيلي في شمال داكوتا في محاوله منها لعزلهم عن ثقافه العلمانيه السائده في الفليم نري انشطه المعسكرات العاديه حيث المسيابقات والمرح ولكننا في الوقت نفسه نري عويل وصراخ الاطفال الذين تحاصرهم الروح المقدسه لتخلصهم من زنوبهم ومن شرور العالم الخارجي الارهابي ولكي يعيدوا امريكا مره اخري الي المســــــــــــيح في مشاهد حميمه قليله يقترب الاطفال ونتعرف عليهم عن قرب لنري كيف نجحوا في ايمانهم وتوني ذات 11 عاما نجدها ترقص ومن ثم تمسح دموعها لانها ترقص للناس وليس لله وحده اما رشيل 9 اعوام غنجدها تقترب من الغرباء في الشارع لتحاول هدايتهم بالحديدث عن الفردوس والنار في مشهد اخر نري الاطفال في غرفتهم يحاولون الاحتفاظ بمرح طفولتهم ويروون حكايات حول الاشباح قبل ان يقاطعهم احد المشرفين داخل المعسكر محذرا لهم عدم التحدث عن اشياء لا تعظم الله خلفيه الاحداث موسيقي مسيحيه تتناسب مع اجواء الحرب المقدسه وكيف سيكون هؤلاء الطفال مخلصين لربهم ودينهم كما نري ان الاطفال في احد المشاهد تخرج في مظاهرات امام الاكونجرس ضد الاجهاض وغيره من الامور التي نهي عنها الكتاب المقدس حيث انهم تعلموا في معسكر المسيح شرور الاجهاض والشذوذ وعندما سال صناع الفيلم عن دموع ابنائهم اجاب الاطفال بان قلب الرب مكسور لان الناس خذلته بشرورهم واثامهم وبانصرافهم عن تعاليمه لذل نحاول ان نشعر بالام الرب وان نزرف الدموع بدلا منه من هذه التصريحات البسيطه للاطفال نستشعر كيف اصبحت قضيتهم في اعاده المجتمع الامريكي مره اخري الي المســـــــــــيح ومواجهه الثقافه العلمانيه السائده التي تعتبر العدو الاكبرو الاول للحركه الدينيه المتصاعده في الولايات المتحده الامريكيه وعندما سئل صناع الفيلم عن ان هناك خلط بين الدين والسياسه داخل معسكر المسيح اكدوا ان الاهالي الذين التقوا بهم يؤمنون بان التصويت في قضايا السياسيه والانتخابات الحيوه والقيام بواجبهم تجاه وطنهم ينم عن انهم مسيحين صالحين وهذا جزء من واجبهم الوطني من هنا نستشعر كيف ان العائلات الامريكيه تحافظ علي الدين وتحاول محاربه الشيطان العلماني من انصار الحركه المسيحيه المحافظه * وتشيد بالرئيس المؤمن جورج بوش الذي منع زواج الشواذ في الكنيسه * وبدا باعلان حربه المقدسه علي الارهاب وحين سئلوا صناع الفيلم عن ان الاطفال قاموا بمباركه الرئيس بوش في المعسكر وهل هذا خلط بين الدين والسياسه : اجابوا بان الكتاب المقدس يامرنا بالصلاه من اجل من يتولون زمام امورنا سواء كانوا صالحين او لا ولكي نستوعب الامر لابد ان نعلم ان صناع الفيلم مؤمنين بالتنامي والتصاعد للحركه المسيحيه في امريكا وانها سوف تنهي في يوم الفصل بين الدستور والكنيسه ويؤكد البراليون والعلمانيين انهم مصدومون بسبب تصاعد التيار المتنامي بقوه للحركه المسيحيه في امريكا واكبر دليل علي تنامي الحركه المسيحيه المؤمنه نسبه مبيعات الموسيقي المسيحيه )الترانيم* بنسبه 300% وزياده الاقبال علي الكليات المسيحيه بنسبه 80% ويتم استقطاب الاطفال وتعليمهم لكي يكونوا جنودا في جيش الرب الذي يدافه عن الدين ويحرر العالم من الشر ويقف ضد الارهاب و الالحاد والوثنيه آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 27-10-2006 الساعة 05:37 PM |
#2
|
|||
|
|||
يعني الموضوع ده مغضوب عليه ولا حتي زياره واحده ولا رد واحد
ياحرام |
#3
|
||||
|
||||
تسجيل مرور و متابعة
علشان حبيبى honey ميزعلش إقتباس:
__________________
يستطيع الإنسان ترويض الوحوش المفترسة أما لسانه فلا يقدر أن يلجمه أذكر لى كلامك الذى جعلتنى عليه اتكل . هذا الذى عزائى فى مذلتى , لأن قولك احيانى ( مز 118 ) |
#4
|
||||
|
||||
أخي honey
طول بالك علينا شوي !!خدنا بحلمك حبيب قلبي , و لا تزعل و شكرا على مشاركتك بالمناسبة منذ فترة شاهدت فيلم (برجي التجارة العالميين) بطولة نيكولاس كيج و هو قصة حقيقية لشرطيين خرجا سالمين من تحت الأنقاض , و كان الفكر المسيحي ظاهر بوضوح في الفيلم ,حيث كان معظم الأبطال يضعون الصلبان , و العائلات كلها كانت متدينة , و عندما ينهار أحد الابراج و يبقى نيكولاس كيج (و هو يقوم بدور شرطي ) و معه أحد زملائه (يظهر من الفيلم أنه أمريكي من أصول مكسيكية أو أمريكية لاتينية) تحت الأنقاض ,يرى هذا الأخير حلما بأن السيد المسيح جاء اليه و اعطاه علبة مياه فيصرخ الرجل:يسوع جائني ,يسوع سيخلصني ,لن نموت تحت الأنقاض ,سنعيش , و يتكرر مشهد السيد المسيح مرتين في الفيلم ,كذلك رجال الأطفاء يضعون الصلبان , و الاهم من ذلك هو جندي سابق من المارينز سمع بأخبار الاعتداء الارهابي فذهب الى كنيسة فصلى ثم قال :أمتي تتعرض لهجوم ,و أنا عندي رسالة و هي انقاذ من هم تحت الانقاض و الضحايا كما كانت رسالة السيد المسيح انقاذ البشرية ,فيذهب و يقص شعره ثم يتوجه الى نيورك لكي ينقذ ضحايا العدوان ,و هو من يعثر على بطلي الفيلم و ينقذهم .
__________________
فليتك تحلو والحياة مريرة___ وليتك ترضى والأنام غضاب وليت الذي بيني وبينك عامر__ وبيني وبين العالمين خراب |
#5
|
|||
|
|||
موضوعك جميل بجد وانا بفرح من سماع المواضيع دى وياريت كل المسيحيين يرجعو لربنا والهنا ومخلصنا يسوع المسيح احنا فعلا خزلناه واليهود صلبوه مرة واحدة واحنا كل يوم بنصلبه الاف المرات ورغم كل ده بيشملنا بعطف وحنان غريب انا عن نفسى مستاهلهوش
|
#6
|
|||
|
|||
هل العلمانيه ستنال من الكنيسه المصريه اذا طبقت في مصر؟
|
#7
|
|||
|
|||
طبعا احب اشكر حبايبي الي مروا علي الموضوع
بيسو وسيريان مان وموراد لكن هل سيكون ايضا للفيلم ده رده فعل عند مسيحي العالم زي 11 سبتمبر هل الناس دي لسه فاكره الرب يسوع ولا العلمانيه نستها ؟ ولو العلمانيه هي خطر علي المسيحيه لابد وان نحاربها اذا كنا بنحب ربنا وصليبه مش كده ولا ايه ؟ |
#8
|
|||
|
|||
فيلم أكثر من رائع ويستحق المتابعة |
#9
|
||||
|
||||
العلمانية لا تشكل خطرا على الدين المسيحية
العلمانية تفصل الدين عن السياسة , لكن المشكلة أن ما هو موجود في الغرب و في أوروبا بالتحديد ليس العلمانية انما العداء للمسيحية Anti christianity و لتراثها و لفكرها و كذلك نكران الجذور المسيحية لاوروبا (الوضع أفضل بكثير في الولايات المتحدة) . و هنالك فرق بين أن تحايد الدين عن السياسة و بين أن تعاديه . و لهذا فأن من يدعون أنهم علمانيين في أوروبا لا ينفكون يهاجمون الكنيسة (سواء أكانت كاثوليكية أو برتستاتية أو ارثوذكسية ) و يحاربون القيم المسيحية و يشوهون تاريخ المسيحية و تاريخ أوروبا بينما لا يقتربون من العقائد الأخرة و خصوصا الاسلام رغم أنه ليس عقيدة انما حركة سياسية توسعية ملبسة بفكر ديني و هرطقات (لكن أحداث سبتمبر قلبت الأمور رأسا على عقب ,شكرا بن لادن ) . العلمانية ليست وحشا مفترسا , لكن فهمها و استخدامها الخاطىء هو المشكلة .
__________________
فليتك تحلو والحياة مريرة___ وليتك ترضى والأنام غضاب وليت الذي بيني وبينك عامر__ وبيني وبين العالمين خراب |
#10
|
|||
|
|||
نعلم ان اوربا ملحده لكن دور الكنيسه اعاده التبشير للمسيحين الي الحدوا
وده لازم يكون دورنا لان اوربا تكره كل الاديان بسبب التطور الرهيب ولكن ده دورنا بدل متتحول اوربا الي شيطان اسلامي |
#11
|
|||
|
|||
.................................................. ............................... |
#12
|
||||
|
||||
لقطات من الفيلم هنا " بترجمة عربية إسلامية "
http://www.dailymotion.com/nounou_be...0jesues%20camp بصراحة مش مستريح لفكرة الفيلم ده ... الأسلوب غريب
__________________
ان طلبنا الله فأنه يظهر لنا . . . و ان تمسكنا به فأنه يبقى معنا
(sml21) (sml21) (sml21) الآنبا أرسانيوس معلم أولاد الملوك (sml21) (sml21) (sml21) |
#13
|
|||
|
|||
الرئيس المؤمن هذا هو السادات ، وهذا اللقب لا يشاركه فيه أحد .
اولا الرئيس المؤمن هذا هو السادات ، وهذا اللقب لا يشاركه فيه أحد .
ثانيا الفيلم اكيد لا يُعبر عن هذه النظرة التشاؤمية ، فهو فيلم يعرض وجهة نظر لمخرج ومؤلف وليس أمريكا كلها . ثالثا الغرب الأمريكي كله قد تأثر بالعَلمانية وحرية الفرد والدين لم يعد مؤثر قوووووي . ولكن أحداث 11سبتمبر كانت مُرعبة للغرب وستظل في ذاكرته ، وسوف تُعلي من قيمة الخوف من الإسلام و المسلمين . |
#14
|
|||
|
|||
الاخوة الأحباب سلام الرب مع جميعكم
مرحبا بك حبيبنا سيريان مان وحشتنا كتير بقى لنا مدة مش بنشوفك لعل المانع الخير!! أولا بالنسبة للعلمانية فهى ليست شرا بدليل أنا وأنت وجميع من فى المنتدى علمانيين ولسنا ملحدين. ان العلمانية التى نقصدها هنا هى فصل الدين عن الدولة. أما الالحاد وانكار وجود الله فهو ما يسمى Anti- Christianity كما أوضح لك الحبيب سيريان مان. أما عن قولك الغرب لا يهتم بالدين أو الكنيسة فاسمح لى أن أقول لك أنك مخطىء فى هذا فأثناء زيارتى للولايات المتحدة فى الصيف الماضى رأيت الكثير ن مظاهر تدين الشعب الأمريكى والاهتمام بالذهاب الى الكنيسة يوم الأحد و لا أقصد هنا الكنائس القبطية بأمريكا فقط ولكن الكنائس الكاثوليكية والبروتستانتية الخاصة بالشعب الأمريكى. |
#15
|
|||
|
|||
إقتباس:
انا ديما اقول ان اميركا متدينه ولذلك الفيلم انعكاس لبدايه قوه دينيه تحملها الروح القدس لتتصدي للهجمه الشيطانيه الارهابيه اما عن العلمانيه للدوله هذا جيد لتعايش الاديان اما علمانيه الدين او علمنه الكنيسه هي دي المصيبه .....الي بتتصدي ليها الكنيسه المسيحيه في العالم كله .................................................. .. اما الالحاد في اوربا فهو مستشري جدا ولذلك انتشر المسلمين هناك ليكنوا مزيح الشر القادم علي اوربا ان لم تستفيق ودونا هو توعيتها لحمياه صلبان اعلامها المشهوره |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|