|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
شكرا سيادة الرئيس ولكن!!!!!!!!!!!!!
وذلك بعد عرض قصة أختفاء الفتاتين القاصرتين فى البرنامج وتعشمنا جميعا خيرا بعد علمنا ان الرئيس قد أصدر أوامره لحبيب العادلى وزير الداخلية بسرعة كشف مكان الفتاتين المختفيتين نذ أكثر من عامين ولكن سعادتنا لم تدم طويلا بعد علمنا أن الأمن قد أعلن أن الفتاتين متزوجتين من الشابان المختفيين التى تكلمت الأم المكلومة مارى بلاق والدة الفتاتين عنهما فى البرنامج .والسؤال الذى يطرح نفسه أذا كان الأمن قد عرف أن الفتاتين عندما تزوجتا من الشابان الفقيران المعدومان والمسلمى الديانة وهن لم يتعديتا السادسة عشر لأكبرهن كيف لم يتم توجيه تهمة الزواج وأخفاء قاصرتان لم يتعديا السن القانونى وليس تهمة الأختطاف التى يحاول الكثيرون أبعادها رغم أنها هى الأقرب الى الحقيقة .ولكن الأمن لكى يبعد عنه تهمة المساعدة على وقوع الجريمة الثابتة بحكم القانون المصرى نجده يحاول أن يكفى على الخبر ماجور كما ثقول المثل الدارج وذلك بمحاولة أجبار الأم المسكينة على قبول الأمر الواقع وذلك بقبول زواج أبنتيها القاصرتان من هذان المجرمان الذين تعديا على القانون وحرمة البيوت وخصوصا أن الفتاتان قد تبينا أنهما قد أنجبتا من المجرمان . أن المتتبع لتفاصيل تلك المآساة ليتبين بما لايدع مجالا للشك أن هناك تنظيما شيطانيا وراء أزدياد تلك الجرائم التى تعتبر ضد الأنسانية وحقوق الأنسان ولايمكن لكائن أيان كان أن يتقبلها فى القرن الواحد والعشرين .أن الذى يبين وجود هذا التنظيم أن هذان المجرمان قد أختفيا بالقاصرتين لمدة أكثر من عامين وكانا يغيران أماكنهم بأستمرار بعد علمهما ببحث الأم المكومة عن ابنتيها فى كل مكان ولذلك يجئ التساؤل من أين أتيا هذان الشابان المعدمان بالأموال التى ساعدتهما على الأستمرار فى جريمتهما الا أذا كان هناك من يغدق عليهما بالأموال بعد أن أتيا بالسبايا من الأقباط . أننا نناشد سيادة الرئيس مبارك أن يكمل الجميل الذى بدأه بأن يتابع هذه المأساه اللأنسانية واللا حضارية التى يتعرض لها فتيات قبطيات قاصرات وأن ينفذ القانون بحذافيره عندما يتعلق الأمر بجرائم كتلك بدلا من محاولات الداخلية بجعل الأقباط كبش الفداء والقبول بالأمر الواقع مما يشجع ضعاف النفوس والمتعصبين على الأستمرارية فى أرتكاب تلك الأعمال المخزية . أن الفتاتين قاصرتان وقت أختطافهما والقانون يحتم أن يعودتا لعائلتهن والتى قبلت أن يعودتا بالأطفال فقط لا بالشابان المجرمان الذين يجب ان يحاكما على جريمتهما ومن ساعدهما سواء بالتمويل أو التشجيع على أخفائهما وذلك حتى يشعر الأقباط بانهم مواطنون مثل كل المواطنون لا مواطنون من الدرجة الثالثة . سيادة الرئيس أكمل جميلك وحتى لاتعطينا نحن الأقباط سواء داخل مصر أو خارجها بأن نشعر بخيبة الأمل فى الأصلاح داخل مصر وأن مصر مازالت كما قال قداسة البابا "هى بلد يعيش فينا وليس بلد نعيش فيه". |
#2
|
|||
|
|||
بمن تستغيث يا جون؟؟؟
حبيبي الغالي john_602003
بمن تستغيث؟؟؟ المثل يقول : (كالمستجير على النار بالرمداء) كلهم محمديون مجرمون ، من اصغرهم إلى أكبرهم البعض سافر في عدائه لنا كالجماعات الإسلامية الإجرامية ، الآخر يلبس و يتخفى وراء التقية للتلون كالحرباء و يدعي إهتمامه بالجرائم التي تُرتكب ضدنا (مثلما يفعل البقرة الضاحكة مبارك) البعض يقولها صراحة : (لا لبناء الكنائس) ، الآخر يقول بكذب و مكر : (المزيد من التسهيلات لبناء الكنائس) ، وبالطبع كلها وعود في الهواء ، لا أساس لها ولا يُطبق حرفا واحدا منها ، بل بالعكس ، تسير الأمور من سيء إلى أسوأ. كفانا إنتظارا لشهامة وكرم و صدق و نُبل لم و لن يأتي أبدا من المحمديين الكذابين المُخادعين, |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|