|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
اسلاميون المهجر ...ارهاب وفتن ودعاء كاذب عن الحريه
http://www.alarabiya.net/articles/2007/09/06/38771.html أثار تقرير أمني أصدرته شرطة نيويورك سخطا بين الأوساط الإسلامية داخل الولايات المتحدة حيث اتهمه مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير) بالعنصرية والسطحية وتكريس نظرة التشكك والتمييز نحو المسلمين. ونشرت صحيفة "واشنطن بوست" فقرات منه تحذر من خطر "خفي" يهدد الداخل الأمريكي وأن هذا الخطر قد لا يسببه المتشددون التقليديون الذين يسهل رصدهم ومراقبتهم وإنما يمكن أن يكون الخطر كامنا في مسلمين عاديين يقيمون في الولايات المتحدة ويمارسون حياتهم الطبيعية دون أن يترددوا على المساجد أو يكونوا متمسكين بشعائر الإسلام. واعتبرت منظمة كير أن التقرير يضع كل المسلمين داخل قفص الإشتباه.. مع التركيز على المسلمين الذين يقومون بتغيير نمط حياتهم بشكل مفاجئ كأن يقلعوا عن التدخين أو شرب الخمر أو التردد على المراقص وأماكن اللهو. وسيتم مناقشة التقرير في برنامج "صناعة الموت" الذي يذاع على شاشة العربية الساعة 19:00 بتوقيت غرينتش يوم الجمعة 7-9-2007، وهو من تقديم الزميلة ريما صالحة. يشار إلى أن التقرير صدر في 90 صفحة قبل أسابيع قليلة من ذكرى 11 سبتمبر/ أيلول وأعده باحثان في وحدة مكافحة الإرهاب بشرطة نيويورك حول التهديدات الإرهابية التي يمكن أن تهدد الأمن الداخلي الأمريكي. كما تجدر الإشارة إلى أن الحلقة ستستضيف د.مصطفى العاني مدير وحدة الأمن ومكافحة الإرهاب بمركز دراسات الخليج ونهاد عوض رئيس مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية، ومحمد المنشاوي رئيس تحرير تقرير واشنطن وستركز حلقة البرنامج على التهديدات الإرهابية التي يمكن أن يتعرض لها الداخل الأمريكي وهل لا تزال القاعدة قادرة على توجيه ضربات للداخل الأمريكي بعد مرور ست سنوات على أحداث 11 سبتمبر. |
#2
|
|||
|
|||
المدير التنفيذي لـ"كير" نهاد عوض بعد اتهام هيئات ومؤسسات عربية ومسلمة بالإرهاب ازدياد حدة التوتر بين المنظمات الإسلامية واليهودية في أمريكا زادت حدة التوتر بين كبريات المنظمات العربية والإسلامية في الولايات المتحدة ومثيلاتها اليهودية مع تكرار اتهامات المنظمات اليهودية للعربية بالإرهاب وهو ما قالت عنه المنظمات العربية انه محاولة متكررة لإسكاتها وإضعافها داخل الولايات المتحدة وإصرار على الترويج لكراهية الإسلام والعرب بين الأمريكيين. حيث انتقد مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية "كير"، وهي منظمة حقوق إسلامية في واشنطن، في خطاب مفتوح إلى منظمة يهودية أمريكية نافذة، انتقد الحملات التي تشنها الأخيرة على كير، وعلى المنظمات الإسلامية بشكل عام، داعيا المنظمة اليهودية إلى الدخول في حوار مع مسلمي أمريكا والتوقف عن "الترويج لكراهية الإسلام". وفي الخطاب الذي بعثت به منظمة كير، وحصلت وكالة "أنباء أمريكا إن أرابيك" على نسخة منه، إلى رابطة مكافحة التشهير، وهي من أكثر منظمات اللوبي المؤيد لإسرائيل نفوذا في أمريكا، قالت كير إن رابطة مكافحة التشهير، ومقرها نيويورك، نشرت في 14 و21 أغسطس/آب الجاري بيانات صحفية "تكرر ادعاءاتها التشهيرية السابقة بشأن كير، وتشوه اسم المنظمة. وانتقد الخطاب الذي وقع عليه برفيز أحمد، رئيس منظمة كير، ونهاد عوض، مديرها التنفيذي، توظيف رابطة مكافحة التشهير لما وصفه بـ"الأساليب الخطابية التي يستخدمها أعداء السامية بشكل روتيني"، معتبرا أن هذا يثير الشكوك بشأن مصداقية الدور الذي تلعبه الرابطة التي تقول إن مهمتها تتلخص في "تأمين العدل والمعاملة المنصفة لجميع المواطنين على السواء". يُشار إلى أن رابطة مكافحة التشهير متخصصة في رصد الانتقادات الموجهة لإسرائيل، واتهام منتقديها بمعاداة السامية خصوصا في الإعلام العربي. وتساءل الخطاب: "كيف تضمن رابطة مكافحة التشهير المعاملة المنصفة للأمريكيين إذا كانت تُشطيْن وتشوه واحدة من المنظمات الإسلامية القيادية المدافعة عن الحقوق المتساوية في مجتمعنا؟ وكيف تضمن رابطة مكافحة التشهير العدالة عندما تحاول كبت الحقوق التي يكفلها التعديل الأول من الدستور للمسلمين الأمريكيين من خلال تشويههم بسبب السعي فقط إلى ضمان حصول منظمة خيرية إسلامية كبرى على محاكمة عادلة؟". وكانت رابطة مكافحة التشهير قد اتهمت في بيانات لها وزعنها على الصحفيين ائتلاف "جوعى للعدل" (Hungry for Justice)، الذي يضم منظمة كير وجمعية المسلمين الأمريكيين وائتلاف منظمة أنسر الأمريكية الذي يضم عشرات المنظمات المناهضة للاحتلال الأمريكي للعراق، اتهمتها بدعم الإرهاب بسبب مطالبة الائتلاف بمنح مؤسسة "الأرض المقدسة" الخيرية حقوقها القانونية في الاتهامات الموجهة لها بدعم الإرهاب. وقالت الرابطة في بيان لها في 21 أغسطس/آب: "إذا كانت كير تتبرأ بالفعل من أفعال الإرهاب والقتل، فسوف نرحب ببيان معلن أنه لا توجد قضية، مهما كانت عادلة، تبرر استخدام الانتحاريين والصواريخ أو الأساليب الأخرى التي تستهدف المدنيين" في إشارة إلى عمليات قام بها ناشطون فلسطينيون ضد الاحتلال الإسرائيلي. وقالت كير إن الادعاءات الزائفة لدى المنظمة الصهيونية مصدرها الدعاية الخاطئة ضد المسلمين في أمريكا التي تبثها مواقع تركز على نشر تيار الإسلاموفوبيا في أمريكا. وفي المقابل وجهت كير عددا من التساؤلات إلى رابطة مكافحة التشهير اليهودية حول تصاعد دورها في انتقاد المنظمات العربية ونشر كراهية المسلمين والعرب بشأن استضافتها لشخصيات معادية للإسلام مثل الناشطة الصومالية الأصل التي كانت تعيش في هولندا أيان هيرسي علي، في حين هاجمت بشدة شخصا مثل الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر بسبب كتابه الذي وثق السياسات الوحشية للاحتلال الإسرائيلي. كما تساءلت كير عن سبب عدم انتقاد الرابطة للاستيطان غير الشرعي المتواصل الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي المحتلة، وسبب عدم إدانتها للعدوان الإسرائيلي على لبنان الصيف الماضي والذي دمر البنية التحتية للبنان وقتل آلاف المدنيين باستخدام أسلحة أمريكية مصنعة من أموال دافعي الضرائب الأمريكيين، فضلا عن عدم مطالبتها بوقف إطلاق النار. وفي ختام الخطاب طالبت المنظمة الإسلامية رابطة مكافحة التشهير إلى التوقف عن الترويج "لكراهية الإسلام" والتأكيد على حق الأمريكيين في انتقاد سياسات أية دولة خارجية بما فيها إسرائيل، كما دعت الرابطة إلى الحوار بين الجانبين. ويأتي تصاعد هذا التوتير بيم كير والايه دي إل اليهودية على خلفية تصعيد المنظمات اليهودية والنشطاء الأمريكيون من اتهاماتهم للعرب في أمريكا بالإرهاب ودعم التطرف. وكان أخر حلقة في هذا المسلسل الطويل قيام أعضاء في الكونجرس الأمريكي مرتبطون بنشطاء اللوبي الإسرائيلي في أمريكا بدعوة وزارة العدل الأمريكية إلى التراجع عن رعايتها لمؤتمر نهاية هذا الأسبوع تعقده أكبر منظمة إسلامية أمريكية، مكررين اتهامات بالتطرف ضد المنظمة أطلقها نشطاء في اللوبي الإسرائيلي، وهي الدعوة التي رحبت بها منظمات مراقبة أمريكية متشددة معروفة بهجومها المنتظم على الهيئات الإسلامية في الولايات المتحدة. وفي الخطاب الذي حصلت وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك على نسخة منه، دعا النائبان الجمهوريان بيتر هوكسترا (عن ميتشجان) وسو ميريك (عن كارولينا الشمالية) وزارة العدل إلى حرمان "الجمعية الإسلامية لأمريكا الشمالية"، التي تعد أكبر جمعية إسلامية على الإطلاق تشرف على المسائل الفقهية مثل تحديد بدء شهر رمضان وأيام العيد في أمريكا الشمالية، من الجهود التي تقوم بها الجمعية للتوعية في أوساط المسلمين الأمريكيين بحجة أنها تدعم الإرهاب. يُشار إلى أن منظمة إسنا هي عبارة عن ائتلاف من المنظمات الإسلامية في أمريكا الشمالية، وتعقد المنظمة مؤتمرها الـ44 بدءا من الجمعة 31 أغسطس/آب الجاري وحتى 3 سبتمبر/أيلول، والذي يحضره سنويا الآلاف من المسلمين الأمريكيين. وقد أعلنت منظمة إسنا أن النائب الديمقراطي كيث إليسون، وهو أول عضو مسلم في الكونجرس الأمريكي، سيلقي خطابا رئيسيا في اليوم الثاني للمؤتمر في 1 سبتمبر/أيلول، وهو ما جلب عليه هجوم كتاب اليمين المتشدد ونشطاء موالون لإسرائيل ممن طالبوه بالاستقالة. كما نجح النشطاء اليهود مثل الناشط دانيل بايبس والجرائد الموالية لإسرائيل مثل جريدة النيويورك بوست في إجبار مديرة مدرسة عربية في نيويورك اسمها ديبي المنتصر على الاستقالة من إدارة أول مدرسة عربية في نيويورك، مدرسة خليل جبران، بحجة ترويجها للانتفاضة الفلسطينية بعد قيام دبي المنتصر طبع قميص عليه كلمة الانتفاضة في نيويورك. http://www.alarabiya.net/articles/2007/08/30/38505.html الاعلام الاسلامي يلقي الضوء علي ماتفعله منظمات المسلمين المشبوهه الارهابيه امثال منظمه كير الارهابيه
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|