|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
مقالة من مجدى خليل تتضمن تحليلا رائعا.
المهم أيضا أن يكتب ليس فقط تحليلا بل أن يرفقه بما يتصوره تحركا فعالا لإصلاح الأحوال.
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر |
#2
|
||||
|
||||
أخى الحبيب سامى
المقال فعلا رائع وإسمح لى بنقله لتسهيل مطالعته من الجميع إلى أين تتجه مصر؟ (1-2) GMT 18:00:00 2006 الجمعة 19 مايو مجدي خليل ما الذى يجرى فى مصر؟ وهل سيتمخض هذا الحمل عن تغيير حقيقى ام فوضى؟ وهل الوحشية التى يتبعها النظام المصرى ستؤدى إلى عصيان مدنى ام وأد لكل الأصوات المعارضة ودفن الأصلاح؟ وهل اعطت امريكا لنظام مبارك الضوء الأخضر لقمع المعارضة حتى لا يتكرر نموذج حماس فى مصر؟ وهل زيارة جمال مبارك لواشنطن مؤخرا كانت من آجل هذا الغرض وليقبض ثمن مساعدة مصر فى أفشال حماس ولو ظاهريا أمام الامريكيين؟. أسئلة كثيرة تدور فى ذهن المتابع للشأن المصرى وما يدور على الساحة المصرية هذه الأيام ولكن للأسف الصورة محزنة والاحوال متدهورة والنظام مصرمستمر فى لعبته القديمة الممجوجة بتدمير كل قوى الأصلاح والتغيير والليبرالية، وكان اخر ذلك الحكم الظالم الجائر على ايمن نور الذى أيدته محكمة النقض بحبسه 5 سنوات، ليظل فى الساحة هو والقوى الظلامية الأخرى وهى الاخوان المسلمين وتكون الخيارات امامنا بين أسلام حكومى متطرف وأسلام أخوانى أكثر تطرفا.رجعنا مرة أخرى إلى المربع رقم واحد الذى حظر منه الجميع فى الغرب والشرق بعد 11 سبتمبر والذى أنتج التطرف والأرهاب الدولى ،وهو إسلام حكومى يروج للعنصرية والتطرف وإسلام حركى يختار من هؤلاء من يصلح لينضم إلى قافلة الأرهابيين.. الأوضاع لا تبشر بكثير من الخير فيما يتعلق بأوضاع الإنسان المصري وحالة الديموقراطية وحقوق الإنسان في مصر، فالشارع المصري يتنازعه الرغبة في التغيير مع هوس ديني غير مسبوق يجعل التغيير قد يكون كابوسا، ومع ارتفاع سقف تطلعات المواطن المصري نحو التغيير أرتفع أيضا سقف طموحات جماعة الأخوان المسلمين الذين يبذلون جهدا غير مسبوق لركوب الموجة والمزايدة على التغيير ومحاولة دفع البلاد إلى حالة من الفوضى يدركون أنهم سيكونون أول المستفيدين منها، وفي نفس الوقت يركبون على كل الحركات الأخرى التي تسعي للتغيير للتأثير عليها تارة واختراقها تارة أخرى أو محاولة تأميم نتائج جهودها لصالحهم حتى أصبح الأخوان المسلمون ومن يدور في فلكهم كالوباء ينفرون الغرب والشرق معا من هذا التغيير المرتقب. وفى نفس الوقت الأوضاع متدهورة فى مصر سياسيا واقتصاديا واجتماعيا فكافة التقارير التي صدرت عن منظمات دولية ذات سمعة محترمة كلها تصنف مصر في مؤخرة دول العالم على كافة المستويات. ففي دراسة مؤخرا أعدها البنك الدولي عن الفقر في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا جاءت مصر واليمن في ذيل القائمة، حيث أن هناك 45% من الشعب اليمنى يعيشون على أقل من دولارين في اليوم في حين أن هناك 44% من الشعب المصري يعيشون أيضا على أقل من دولارين في اليوم. وفي أحدث تقرير لمنظمة "فريدوم هاوس" عن الحريات السياسية والمدنية لعام 2006 جاءت مصر أيضا في ذيل القائمة، فوفقا لتصنيف منظمة فريدوم هاوس هناك ثلاثة فئات: دول بها حريات ،ودول بها حريات جزئية، ودول لا يوجد بها حريات، والدرجات هي من 1-7 حيث تكون الدولة بها حريات كاملة إذا حصلت على درجة (1) وتكون خالية تماما من الحريات إذا حصلت على درجة (7)، وبالنسبة لمصر فيما يتعلق بالحريات السياسية Political Rights جاءت مصر في فئة لا يوجد حريات بمجموع درجات (6) وفيما يتعلق بالحريات المدنية Civil Liberties أيضا صنفت مصر ضمن مجموعة لا يوجد حريات بمجموع درجات (5). أما بالنسبة لحرية الصحافة والأعلام فجاءت مصر في مرتبة متأخرة أيضا فوفقا لتقرير منظمة "مراسلون بلا حدود" لعام 2005 جاء ترتيب مصر رقم 143 ضمن 167 دولة رصدت المنظمة أوضاع الصحافة فيها. أما بالنسبة للشفافية والفساد فوفقا لأخر تقرير أصدرته "منظمة الشفافية الدولية" لعام 2004 جاء ترتيب مصر رقم 77 ضمن 146 دولة قامت المنظمة برصد معدلات الشفافية بها، أما بالنسبة للفساد فقد قدرت المنظمة حجم الفساد في مصر 69% من جملة المعاملات التي تتم في المجتمع المصري، وقد قال لي خبير مصري أن هذه النسبة لا تعبر في الواقع عن الحقيقة إذ أن معدل الفساد أعلى من ذلك بكثير حيث يندر أن تتم معاملة بدون فساد أحد طرفيها. أما بالنسبة لمؤشر الديموقراطية، وفقا للدراسة التي أعدها مركز المعلومات التابع لمجلة إيكونوميست عن الشرق الأوسط وشمال أفريقيا فقد حصلت مصر على 3ر4 من مقياس 10 وبالتالى رسبت مصر أيضا في اختبار الديموقراطية في حين حصلت إسرائيل على 2ر8 من عشرة درجات لتتصدر أعلى معدلات الأداء الديموقراطي في الشرق الأوسط شمال أفريقيا. أما بالنسبة لأفضل 500 جامعة في العالم عن عام 2004 وفقا لتصنيف معهد الدراسات العليا التابع لجامعة تونج الصينية، فخلت مصر والدول العربية من أي منها في حين يوجد فى إسرائيل 7 جامعات وأمريكا على رأس القائمة (170) جامعة، وحتى جزيرة نيوزيلندا المعزولة عن العالم بها 3 جامعات ضمن أفضل خمسمائة جامعة في العالم، أما مصر التي كان بها أحد أقدم معاهد العالم في الفلسفة واللاهوت وهى مدرسة الأسكندرية فخلت من أي جامعة محترمة. والجامعات العشر الأولي كما جاء في التصنيف هي: هارفارد ببوسطن، استنافورد، كاليفورنيا، كمبيردج بريطانيا، بركلي كاليفورنيا، MIT بوسطن، معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، برينستون نيوجيرسي، أوكسفورد بريطانيا، كولومبيا نيويورك، جامعة شيكاغو بشيكاغو. وحتى لا نظلم مصر فقد تفوقت في إحصائيات أخرى حيث خرج منها ثلث إرهابي العالم ورؤسهم الكبيرة وفقا لدراسة فرنسية، وبها أكبر جامعة في العالم من حيث العدد وهي جامعة الأزهر وفقا لتصريحات رئيسها عام 2005، وقد صدرت بها كميات لا بأس بها من الفتاوى المتخلفة والتي طال بعضها تكفير مفكرين وفنانيين، وتنافس أجهزتها الأمنية والمخابراتية أبو مصعب الزرقاوي ورفاقه في إرسال الفتاوى بالقتل للمفكرين والكتاب الأحرار بتوقيع أسماء أسلامية وهمية. والأزهر يقوم بنشاط لا ينكر في مصادرة الكتب وإرهاب المفكرين ونذكر على سبيل المثال وليس الحصر فخلال العامين الماضيين تم مصادرة رواية "ريح الجنة" لأن مضمونها يتهم المسلمين بالقيام بتفجيرات 11 سبتمبر، ومصادرة رواية "سقوط الأمام" لنوال السعداوى لأنها تتعارض مع ثوابت الأسلام، وكتاب "الماسونية – ديانة أم بدعة" من تأليف إسكندر شاهين لأنه يروج للماسونية كما ذكر تقرير الأزهر، وكتاب "نداء الضمير" لمؤلفه على يوسف بزعم أنه يشكك في السنة، وكتاب "مدينة معاجز.. الأئمة الاثني عشر ودلائل الحج على البشر" لمؤلفه سيد هاشم لأنه شيعي، وديوان "وصايا في عشق النساء" للشاعر أحمد الشهاوى لأنه فى رأيهم يحض على الفسق والفجور، وكتاب "الإسلام ليس عقيدة" لعبد الغني محمد، وكتاب آخر لأنه يهاجم الوهابية وهو "كشف الارتياب في إمامة بن سعود وبن عبد الوهاب" وهو من تأليف لجنة البحوث بالطريقة العزمية، وكتاب "جهد الدين الانفرادي" لمحمد بن صابر لخروجه عن الذوق العام، وكتاب "استحالة ظهور المسيح الدجال" وكتاب "حوار مع جن مسلم" لمصطفي عيسي وكتاب "البدوي الأخير" ومنع دخول كتاب "دراسات النبوءات الإسلامية" ل ديفيد كوك ومصادرة كتاب "الإمام المهدي واليوم الموعود" لمؤلفه خليل رزق ومنع تداول وتدريس كتاب " النبى" لجبران خليل جبران وما خفي كان أعظم.
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#3
|
||||
|
||||
و يمتد الأرهاب الفكرى ليؤذى الكتاب فقد حبس الباحث الأزهري على متولي ثلاث سنوات بسبب إجازته زواج المسلمة من المسيحي واليهودي، وقضي ثلاث سنوات في السجن وأفرج عنه 24/4/2006، وحبس صلاح الدين محسن ثلاث سنوات أيضا عن كتابه "ارتعاشات تنويرية" والآن يعيش كلاجئ في كندا. وفصلت جامعة الأزهر أحمد صبحي منصور لأنه شكك في السنة، وفصلت مؤخرا الطالب عبد الكريم نبيل سليمان لأنه هاجم المتطرفين الإسلاميين الذين تسببوا في أحداث الإسكندرية ضد الأقباط في أكتوبر 2005 في مقالة على موقع عراقي على الانترنت وهو الحوار المتمدن، وأحدث ضحايا الأزهر هو إحالة أثنين من الباحثين الأزهريين للمحاكمة، يوم 10 مايو 2006 بتهمة إنكار يوم القيامة والصلاة وهما حسن (62عاما) ورضوان (30 عاما) كما جاء فى تقرير العربية نت بتاريخ 10 مايو 2006.
ووفقا لموقع شفاف الشرق الأوسط فإن محمد عمارة كتب تقريرا يكفر نصر أبو زيد مرة أخرى عن بحثه "فلسفة التأويل" عقب رجوعه إلى مصر بعد هروب لمدة 8 سنوات من جراء تكفير سابق صدر ضده من عبد الصبور شاهين وتسبب فى حكم جائر بتفريقه عن زوجته. كما كفر الأزهر العفيف الأخضر وحيدر إبراهيم والشاعر اودنيس أثناء انعقاد مؤتمر المجلس الأعلى للثقافة حول تجديد الخطاب الديني عام 2004 كما ذكر موقع شفاف الشرق الاوسط... والقائمة تطول . ولوزير الخارجية المصري الهمام أحمد أبو الغيط الفضل في تفجير أزمة الرسوم الدينماركية، كما ذكرت نيويورك تايمز حيث نقلها إلى منظمةالمؤتمر الإسلامي في اجتماعها بجدة ومنها انطلقت الحملة التخريبية لتطول أماكن كثيرة في العالم. وحتى الحريات الأكاديمية لا تخلو من رقابة الأزهر والإسلاميين حيث تم مصادرة ثلاثة أبحاث في جامعة عين شمس فى اغسطس 2005 بناء على طلب الأزهر لانها تسئ للاسلام بطرحها موضوعات الحادية ،وفي تقرير لمنظمة هيومن رايتس ووتش بتاريخ 9 يونيو 2005 تحت عنوان "الاعتداءات على الحريات الأكاديمية في مصر" ذكرت أن الحكومة المصرية تخنق الحرية الأكاديمية في الجامعات عن طريق فرض الرقابة على الكتب الدراسية، وحظر الأبحاث التي تتناول قضايا جدلية، وترهيب نشطاء الطلبة، كما تتقاعس السلطات عن حماية المواطنيين من النشطاء الإسلاميين الذين يعتدون علنا على الأساتذة والطلاب بأساليب شتى مثل الإهانات اللفظية، والاعتداءات البدنية ، ورفع الدعاوى القضائية، لمنعهم من بحث قضايا دينية أو أخلاقية جدلية. أما تقارير منظمات حقوق الإنسان الدولية عن التعذيب في السجون وأقسام الشرطة المصرية، والاختفاء القسرى، وأحكام الطوارئ ، وأنتهاك حقوق المرأة، ومطاردة نشطاء المجتمع المدني، والسجناء السياسيين، واضطهاد الأقباط فحدث ولا حرج، فهناك عناوين كثيرة لتقارير دولية تشعرك بالألم مثل "الدعوة للإصلاح في مصر تواجه بالوحشية" ، "حبس المعارض أيمن نور بتهم ملفقة"، "قيود حديدية على منظمات المجتمع الدولي"، "المسيحيون في مصر يتعرضون لموجات مستمرة من العنف وسط تؤاطي حكومي رسمي" ... الخ. ضمن العديد من الأسباب أستطيع أن أوجز رؤية المجتمع الدولي لمصر مؤخرا وسمعتها المتردية على كافة المناحى لسببين رئيسيين. الأول: النكوص الواضح لنظام الرئيس مبارك عن الإصلاح الذي وعد به أثناء حملته الرئاسية ووعوده التي قدمها للغرب في هذا السياق ، وهذا التراجع مصحوب بوحشية تتزايد يوما بعد يوم في قمع المعارضة والمجتمع المدني ودعاة الإصلاح، مع استمرار سياسة الفساد والبلطجة والقمع متعدد الأوجه. الثاني : تزايد اضطهاد الأقباط في السنة الأخيرة بشكل ملحوظ ،وأشير هنا أن أحدث الاعتداءات على الأقباط في الإسكندرية في 14 أبريل الماضي، والذي كان يوافق الجمعية العظيمة في الغرب، حظي بتغطية إعلامية غربية لم أراها من قبل في العشر سنوات الأخيرة، وخروج المتطرفين بالسيوف في شوارع الإسكندرية تحت نظر مراسلي الصحف الكبرى ووكالات الأنباء ووسط تواطيء وتحريض أمني لا تخطئه العين، قد كشف مرة واحدة أكاذيب النظام المصري التي يردها منذ ربع قرن عن أوضاع الأقباط، وتهاوت الثقة لدي الغربيين في نظام الرئيس مبارك وتصريحاته وتقارير حكومته الملفقة. إلى أين تتجه مصر؟ وما هي السيناريوهات المتوقعة لفترة القادمة؟ وما هو دور امريكا فى هذه السيناريوهات؟ هذا ما سوف نستكمله في المقال القادم. Magdi.khalil@yahoo.com
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#4
|
|||
|
|||
مقال ممتاز للاستاذ مجدي.. وهي توضع تماما مدي قبح النظام المصري بقياده مبارك والثقافع العامه التي بدات تظهر بسبب تهاون نظامه بل وتواطؤه مع ال المتعصبين من الجماعات التي لاترفع السلاح ............ الان
|
#5
|
|||
|
|||
غريبة ياعم Prin ده انت كنت هاريه شتيمة أيام مشاكله مع مايكل سبحان مغير الاحوال
ولا استنى أه عشان كاتب مقال بيخدم التيار بتاعك فاتغير رايك 180 درجة عنه ماشى انت بنظرية اللى معايا تمام و اللى مش معايا اشتمه و أقل ادبى عليه طيب انا عاوز أقولك ان المقال ده مش معناه ان استاذ مجدى مش فاهمكم و مش معنى معارضتنا النظام اننا معاكم فى خندق واحد |
#6
|
|||
|
|||
ماترد يا Prine انت مش واخد بالك من الموضوع ولا ايه؟؟ ولا مش لاقى رد؟؟؟
|
#7
|
|||
|
|||
اولا انا مش خايف ولا انا مش لاقي كلام اقوله ........... لانك مافحمتنيش يعني ولا جبت الديب من ديله
............................ الحاجه الاهم : اوعي مره تانيه تقرب من مايكل باي كلمه او اي هجوم او تلميح وعلاقتي بيه مش تخصك ولا ليك دعوه بيها انت فاهم وعلي فكره انا حايش عنك الطرد لاني عندي امل تبقي بتفهم شويه اكتر من كده وفي حاجه اهم مفيش وجهه مقارنه بين : رئيس المنظمه : مايكل منير وبين هذا الكاتب وفي حاجه اهم ان مش معني الي قدامك اختلفت معاه في شيء يبقي كل شيء من عنده غلط ممكن يقول حاجه صح وتشجعه لاننا لم بنختلف بنختلف مع فكر او كلام او هجوم ليس له اساس من الصحه ممكن يضر كل شيء وليس مع شخص لاننا ليس لنا علاقه باحد سوي كلامه .................................. والسياسه ليس فيها ثوابت فممكن لو عدوك او الشيطان لقيته بيقول كلامك فيه فائده للجميع مش لازم ترفضه لانه طالما يهيدي نتيجه مهمه وايجابيه بيقي خلاص ولو بكره الاخوان وقفوا مع الاقباط وغيروا فكرهم المعادي لكل ماهو غير مسلم اومشابه ليهم بالكربون هنساعدهم لاننا لانعلرفهم كاشخاص ولكن نعرفهم كفكر نحن غير مؤيدين ليه ................................ يارب تكون فهمت انت لو بتفهم اصلا كنت فهمت ردودي السابقه الي ردتها عليك واعتبر ان ده اهر نصيحه هنصحالك وارجوك انك تتقبلها : لاتهاجم من اجل الهجوم ولكن هاجم للدفاع عن شيء سامي ومهم يجوز الدفاع عنه من غير تحيه خالص حماده المصري |
#8
|
||||
|
||||
إقتباس:
__________________
الاعمال العظيمة لا تؤدي بالقوة بل بالمثابرة
صموئيل جونسون |
#9
|
|||
|
|||
برين أشتكى لى وأنا عزمت على التنبيه على الزميل لونلى وولف لأنه يستفز عضو أبدى رأيا, وألح فى الإستفزاز. أيضا يوجه رسائل شخصية وليست عامة ولا تتضمن رأيا, أيضا كلامه لا يساعد على تصفية النفوس وإنما على إشتعالها.
ولكن برين تنازل عن شكواه. ,اعتقد هذا كان قصد برين أنه منع عنه الطرد... التفكير كان فى توجيه التنبيه عموما...
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر آخر تعديل بواسطة sammy ، 21-05-2006 الساعة 01:20 PM |
#10
|
|||
|
|||
إقتباس:
إقتباس:
اللى حصل انى طلبت منه تفسير لتناقض كلامه فى الموضوع هنا فأفتكرته مش واخد باله من الموضوع و خصوصا ان خاصية التبليغ البريدى معطلة حاليا بسبب تحديثات المنتدى او انه بيهرب من الرد لضعف الحجة فبعتله رسالة خاصة فيها ردى و لنك الموضوع عشان أضمن انه شاف الموضوع على فكرة ياprin انت لسه ماوضحتش سبب تناقض أفكارك و ارائك ده و دخلتنا فى مشكلة تانية عشان تدراى على الموضوع الرئيسى ياريت توضح لى و لباقى الاعضاء سر التناقض الغريب ده آخر تعديل بواسطة The_Lonley_Wolf ، 21-05-2006 الساعة 02:48 PM |
#11
|
|||
|
|||
الزميل العزيز لونلى وولف
مافيش مشكلة ولا حاجة, أنا أيضا هاجمت مجدى خليل خلال تلك الأحداث ولكنى لم أهاجم شخصا بل رأيا وتصرفا وأسلوبا... وهذا لم يمنع أن أشهد ان مجدى من أفضل الإعلامينين الأقباط, وأيضا هذا لا يمنع ان أختلف معه مرة وأن أتفق معه مرات... مافيش عداءات شخصية ولكن موافقة على أشياء ومعارضة على أخرى... وفى الآخر من ناحيتى أنا كلنا أخوة وفى مركب واحد... وأرجو أن يكون هذا الكلام آخر هذا الموضوع. وتقبل تحياتى...
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر |
#12
|
|||
|
|||
إقتباس:
................................... ولو يا مسيو هوست انت موافق علي الي هو بيعمله خلاص كلامه ولا يسوي عندي ومش هرد عليه تاني اصلا لان اخر رد رديته عليه خلاص يعمل بعد كده مابداله لكن بعيد عن مهاجمتي والاقتراب من شخصي فيما يخص رئيس المنظمه: المهندس مايكل واسف مره تانيه باي |
#13
|
|||
|
|||
20) مرسي يا سامي علي توضيحك كلامك فعلا حصل بس انا اتنازلت عن الشكوي وكاني باجي دلواتي علشان الادمن يحاسبني علي اني ليه اتنازلت ... واكيد هو بيتفرح علي الشتائم باني : ( شخيه غير جاده ومعاهم معاهم وعليهم عليهم ومعنديش مبدا )
ومش من حق اي حد انه يبعتلي رسايل خاصه ويطاردني في كل مكان علشان يجبرني علي الرد ............................ شكرا للجميع ومش هرد تاني خالص آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 21-05-2006 الساعة 06:09 PM |
#14
|
|||
|
|||
إقتباس:
بمناسبة موسم الامتحانات عاوز أسالك كام سؤال بس من خارج المقرر !! 1) ما الجديد في أي حرف واحد من كلام مستر مجدي خليل؟ 2) هل تعتقد أن الشخص الذي يخلط بين خلافاته الشخصية و المصلحة العامة في كتاباته يستحق الالتفات إلى كلامه مرة أخرى؟ 3) كيف تصنف مجدي خليل ؟ هل هو ليبرالي أم قومي و خصوصا بعد تأييده لقرار الكنيسة بعدم إعطاء تصاريح للمطلقين و هو ما أثار غضب رفقائه الليبراليين؟ 4) أعتبرت مجدي خليل من أهم الكتاب العرب فعل أي أساس بنيت رأيك هذا؟ و هل قرأت مثلا مقالات للدكتور طارق حجي من قبل(الذي أعتبره من أروع الكتاب المصريين و أفضلهم من الناحية الفكرية) لكي تقارن بينه و بين أسلوب هذا الشخص و تعتببر مجدي الأفضل (من وجهة نظرك)؟ 5) لماذا تصنف مجدي على أنه كاتب عربي و على الرغم من اشمئزاز الكثيرين من كلمة عربي و اعتبارها سبة و إهانة (ملحوظة: على موقع عرب تايمز مكتوب بجوار أسمه أنه كاتب عربي و ليس كاتب مصري ) 6) السؤال الأخير و هو الأهم و بعيدا عن مجتمع النت الافتراضي الذي صارت فيه الأوهام حقائق و الحقائق أوهام...ما هو مدي تأثير كتابات هذا الرجل و غيره على واقع الحياة في مصر؟ ألا تلاحظ معي كثرة المتكلمين في الشئون القبطية و غيرها هذه الأيام و أنت تتكلم عن مجتمع يعمل فيه أغلب أفراده في وظيفتين عشان يدوبك يعيشوا على القد. ألا تلاحظ أن الكتاب قد أحاطوا أنفسهم بأسلاك شائكة على النت؟. تحياتي... آخر تعديل بواسطة hanysamir ، 22-05-2006 الساعة 06:40 AM |
#15
|
|||
|
|||
نحن قراء ومتكلمى العربية عندنا مشكلة كبيرة يااستاذ هانى فى القراءة والفهم والإستيعاب...
نحن نقرأ ونفهم أحيانا عكس المكتوب... لا أعرف كيف؟ مثلا كتابتك التى أقتبسها هنا: إقتباس:
ممكن أفهم أين ذكرتها أنا؟ أنا قلت أشهر كاتب قبطى يكتب باللغة العربية..... أشهر كاتب قبطى ياأستاذ سمير ولم أقل أشهر كاتب عربى ولا مصرى.... ولا أشهر من كتب عن مشاكل الأقباط... أيضا ياعزيزى أنت لا تستطيع أن تقيس فائدة أو عائد الكتابة... هى عملية تتراكم حصيلتها وبالتكرار والإلحاح تترسب فى الوعى وتعمل على تغييره... أما إن كنت تريد أن تحسب عائد كل مقال أو رأى أو كتاب فتحتاج لسنوات وأجيال وحتى مع هذا لا تستطيع أن ترجع التغيير لكتاب أو مقال أو رأى معين... وإنما هو الجو العام والتضامن بين المفكرين لخلق التغيير المنشود. أنا أيضا ياعزيزى لا أصنف كتابا.. ولا أعترف بالتصنيف... أنا نفسى أضبط نفسى أحيانا ليبرالى وأحيانا محافظ وأحيانا شيوعى وأحيانا لادينى وأحيانا قليلة قبطى متزمت جدا... لذلك لا أصنف كتابا وإنما أقيم أفكارا... إن عجبتنى فكرة أشدت بكاتبها وإن لم تعجبنى عارضته وهكذا دواليك... ضميرى والحق الذى أراه هو نبراسى لتقييم الكتابة والرأى والفكرة, ولا أدعى قدرتى على تقييم الأشخاص... وكما أقول دائما لا يوجد من هو أبيض أو أسود كلنا وكل الناس درجات من الألوان تتغير حسب المكان وحسب الزمان وحسب المصلحة أيضا... أرجو ان أكون قد جاوبت عن أغلب تساؤلاتك وتقبل تحياتى...
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|