|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
نائبة هولندية سابقة :الإسلاميون الأصوليون يهددون الغرب
وقالت إن «هذا الخطر موجود وتجاهله سيكون جنوناً»، وأضافت هيرسي التي تقيم في الولايات المتحدة أن «الجهاد والشريعة الإسلامية جزءان أساسيان من الإسلام اليوم»، وقالت إنهما لا يلقيان تأييد جميع المسلمين. ووصفت الكاتبة «سياسة التهدئة القائمة علي شعار «إذا رضخنا فسيدعوننا وشأننا» بأنها «ساذجة وخطيرة»، لافتة إلي أن هذه السياسة ستقود إلي طلبات جديدة، وإلي التخلي عن كل القيم الغربية، و«كلما استسلمنا صار سهلا علي الإسلاميين الفاشيين تسميم الشباب»، وقالت: إن علي الغرب أن «يلتفت إلي نفسه» في حواره مع الإسلاميين، وعلي الإسلام أن يصلح نفسه قبل إقامة هذا الحوار. وكانت هيرسي علي نائبة عن الحزب الليبرالي الهولندي قبل أن تعترف بأنها كذبت حين طلبت اللجوء السياسي في هولندا. وأثارت فضيحة عام ٢٠٠٢ مع إعلانها أن «الإسلام ثقافة رجعية». http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=32443 |
#2
|
|||
|
|||
قضية عدم حب الأخر
من القضايا المُثارة في هذه الأيام هي قضية " قُبول الأخر " و الذي أثار هذه القضية هو ما يُعرف بِصراع الحضارات أو صِراع الثقافات ، و هو نتيجة انتشار المعلوماتية الكبيرة عبر القنوات الفضائية ، و صفحات الإنترنت و التي تتكلم بكل حُرية ، و قُبول الآخر مقصود به ، قبُول ما هو مُخالف و مُغاير لفِكرك و حضارتك و ثقافتك ، قُبوله بمعني عَدم اتهامه بالكُفر و عدم مُحاربته بالسيف ، و عدم التشنيع عليه كعدو ؛ لابد من هَدمه و اغتصاب مُمتلكاته ، و ليس معني قبول الآخر هو الاقتناع بفكره كاملاً أو محاولة لتقليده و الأخذ عنه ، و لكن محاولة لفهمه و محاورته و عدم المساس به من الناحية التي تضر ، فليس من الإنسانية اتهام الآخرين بالكُفر ، و إحلال دمهم و إهداره لمُجرد اختلافه في الرأي معنا ، و لذا هذه القضية مَثار جَدل كبير بين الكُتَّاب الغربيين ، و يَعْتبرون و لهم كل الحق فيما يعتبرون ، أن الحضارة العربية المؤسسة علي الفِكر و الثقافة الإسلامية ، لا تقبل الأخر
|
#3
|
|||
|
|||
صراع الي الدهر
إقتباس:
(1) لقد ظهرت بعض الكتابات الغربية في السنوات الماضية القليلة ، بعد سقوط الشيوعية كفكر اقتصادي ، مفادها أن بسقوط الشيوعية كعدو مُعادي للدين ، يكون العدو الوحيد أمام الحضارة الأوروبية ، هو عدو وحيد ضد التقدم ، وضد الحضارة و ضد الإنسانية ، ألا و هو " الحضارة العربية الإسلامية " لأن الشيوعية فكرها اللاديني لا يعترف بوجود إله أو مُسيطر، و بالتالي كان لها فِكرها المُضاد ضد أعمال و خطة الله ، و لذا كان الغرب يعتبرها عدوه الأول ، و بعد سُقوطها من الناحية الاقتصادية و بالتي ضعفها و عدم قيامها ، صار الغرب يعتبر أن الفكر العربي النابع من الثقافة الإسلامية هو العدو الوحيد للغرب في الفترة القادمة ، و لذا ظهرت نظرية علي يد كاتب غربي اسمه صمويل هانتنجتون في كتابة " صِراع الحضارات و إعادة صياغة العالم من جديد " وهو أستاذ العلوم السياسية بجامعة هارفرد بأمريكا . و مفهوم هذه النظرية أن الحضارات تتصارع مع بعضها و الثقافات تتصارع مع بعضها ، و لكن لابد في النهاية من أن تنتصر حضارة و ثقافة علي الأخرى ، و لذا يَحشد الغرب كل جهوده لكي لا تُهَدم حضارته وثقافته التي نشأت علي حرية الإنسان و الفكر المسيحي النابع من الإنجيل و قداسة القديسين . ( 2 ) وهذا قد سبب لهم خوفاً عظيماً علي حَضارتهم و ثقافتهم ، و قد تجلي هذا الخوف بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 م ، و التي دعت الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش George W. Bush ، أن يقول بعد مرور شهر علي هذه الحادثة " أنا أعلم أننا على أتم الاستعداد للتحدي القادم أمامنا I know we are ready for the challenges ahead " و من هنا بدأت المسيرة لمحاربة الإرهاب . آخر تعديل بواسطة الذهبيالفم ، 03-10-2006 الساعة 03:02 PM |
#4
|
|||
|
|||
حبيبى ذهبى الفم
أشكرك على المرور على الموضوع وأقدر مشاركتك الجميلة و التى أثرته. ربنا بياركك.أنت فعلا أسلوبك هادى و عقلانى. |
#5
|
|||
|
|||
موضوع مثار جدل الساعة
إقتباس:
الأخ الحبيب boulos سلام المسيح معك
الحقيقة يا اخي الحبيب أن موضوعك هام ، وهو مَثار جَدل في اوروبا وامريكا . لأن الإسلام صار مفضوحاً لكل العالم ، و المسلمين يحاولون جاهدين تجميل الإسلام . ولكن عبثاّ يفعلون طالما هناك متفجرات وحروب ودمار وقتال . فهم كل يوم يؤكدون هذه الفكرة ويرسخونها بالدم الذي يسفكوه . |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|