أفضل رجل أعمال في بريطانيا: خرجت من مصر أبحث عن وطن, و يقولولنا الاقباط هم الخونه

[kotomoto]

http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=82450
تجربتي.. المصري الحاصل علي جائزة أفضل رجل أعمال في بريطانيا: خرجت من مصر أبحث عن وطن

كتب طارق صلاح ١٠/١١/٢٠٠٧
«أنا خرجت من مصر لكي أبحث عن وطن لإحساسي وقتها أن مصر ليست وطني».. هكذا قال عاصم علام، الملياردير المصري، الذي فاز بجائزة رجل الأعمال الأول في بريطانيا، وحصل علي وسام الملكة لبرنامج «تجربتي» مساء أمس الأول علي القناة الثانية،

الذي يقدمه الإعلامي طارق حبيب، وأوضح علام: «بعد نكسة عام ٦٧ حدثت مظاهرات في الإسكندرية وكانت ساخنة جداً ضد النظام، وفجأة وأنا في القاهرة بمنزلي إذا بالأمن يدخل منزلي وأخذوني إلي السجن». ويواصل: «لقد تم تعذيبي داخل السجن لدرجة أن (لحمي طرشق) وسالت الدماء بالرغم من أنني لم أشترك في المظاهرات، لأنها كانت في الإسكندرية،

لكنني ـ والكلام لعلام ـ كنت دائماً معارضاً لنظام الرئيس جمال عبدالناصر وكثيراً ما نظمت خطباً مناهضة له وكنت أحب أن أعبر عن رأيي بكل صراحة ولم أخش أحداً، مشيراً إلي أن نظام عبدالناصر قد أصابه الضعف بعد نكسة ٦٧ وهو ما أتاح له الخروج من السجن ـ علي حد تعبيره».

وعن عمله في «إدارة الحراسات المالية» يقول الملياردير المصري: «عملت فترة أثناء حكم عبدالناصر، في الحراسات علي الأموال وفكرت أكثر من مرة في تقديم استقالتي نظراً لما كنت أشاهده من ظلم شديد يقع علي الأشخاص، لكنه دائماً كان ينازعني في نفس الشيء، وهو محاولة مساعدة هؤلاء المظلومين، مما كان يجعلني أتراجع عن تقديم استقالتي».

وعن سؤال طارق حبيب: كيف خرجت من مصر؟ يقول علام: بعد خروجي من السجن والجراح تملأ جسدي، وتحديداً في نهاية الستينيات كنت قد اقتنعت أن الحل هو مغادرة مصر، بحثا عن وطن وفعلاً قمت ببيع ما أملك في مصر وقررت السفر إلي إنجلترا وحملت حقائبي وأسرتي وسافرت إلي إنجلترا، والمفاجأة غير السعيدة- علي حد تعبيره ـ أن البنك البريطاني الذي وضعت فيه أموالي، أخبرني بأنها مزورة وتمت مصادرتها، ووجدت نفسي في بريطانيا (صفر اليدين) ويواصل: «بدأت البحث عن عمل والتحقت بمهنة (شيال)، ثم لحام في محاولة لإيجاد ما يكفيني أنا وأسرتي من مصاريف الحياة التي كانت شاقة جداً في بدايتها».

وعن كيفية حصوله علي لقب رجل الأعمال الأول في بريطانيا يقول: «علام عملت بإحدي الشركات وحاولت جاهداً فهم كل شيء عن عملي وتدرجت في هذه الشركة، نظراً -كما قالوا- لأنني أضفت إليها ما يجعلها في مقدمة شركات بريطانيا، ووفقني الله لشرائها عام ٨١،

وبعد أن أصبحت الشركة ملكاً لي بدأت أفكر في كيفية وضعها في مصاف شركات العالم فابتكرت طرقاً جديدة لم تكن موجودة من قبل» وبادره حبيب قائلاً: قصة الفوز تحديداً كيف جاءت؟ قال علام: «لقد أبلغوني في إنجلترا أنني مرشح للفوز بجائزة أفضل رجل أعمال في إنجلترا لعام ٢٠٠٦ ولم يخطر ذلك ببالي مطلقاً، عموماً كان النظام أن أذهب إلي لندن وفي حضور ما يقرب من (٨٠٠) من كبار القوم يتم اختيار خمسة، واختاروني من بين الخمسة وكانت المفاجأة السارة بصعودي كأفضل رجل أعمال في إنجلترا والسبب، كما قالوا أثناء فوزي، أنني نقلت الشركة من المنافسة العادية إلي منافسة شديدة جداً،

وزادت المبيعات بنسبة ٣٠% سنوياً». وعن سؤال حبيب كتب يري الغرب الإسلام من وجهة نظرك؟ أجاب علام: «للأسف يوجد بعض المشايخ والعلماء المصريين والعرب الذين يسيئون للإسلام ويضعونه في مكان غير لائق عن طريق الفتاوي والخطب غير الصحيحة»، وقال: «المفروض إن دول يتلموا ويتم وضعهم في مكان مغلق».

مؤكداً: «لا أري من يحاسب المخطئين من أصحاب الفتاوي الخاطئة» مضيفاً: «الغرب يقولون لديكم فضائيات وإعلام، ولكن إلي ماذا وصلتم، بالعكس وصلتم إلي ناس تسيء إلي صورة الإسلام، مؤكداً أنها مشوهة».

وعن أسباب نجاحه يقول الملياردير المصري: «أشياء كثيرة جداً منها، أنني كنت دائماً أنظر إلي الناجحين كأنهم قدوة ويجب علي كل من يرغب في النجاح أن يتخذ له قدوة جميلة بهدف الوصول إلي ما يصبون إليه، وعلي فكرة بعد فوزي بأفضل رجل أعمال في بريطانيا، طلبت الملكة مقابلتي وحدث فعلاً».
+++++++++++++++++++++++++++++++

رأيى الشخصى: اعتقد انهم نمقوا الكلام و زخرفوه, لان هذا ما تفعله دائما الجرائد المصريه

[hany12]

جريده زباله وسخه اصلا

كل الجرايد كدا

ياريت تنقاطع الصحف دى وخاصه صحيفه المخبر اليوم

وبدل مانساعدهم ونشترى جرايدهم نساعد نفسينا ونشترى الجرايد الى تخصنا "وطنى "وغيرها

[عاطف المصرى]

وعن عمله في «إدارة الحراسات المالية» يقول الملياردير المصري: «عملت فترة أثناء حكم عبدالناصر، في الحراسات علي الأموال وفكرت أكثر من مرة في تقديم استقالتي نظراً لما كنت أشاهده من ظلم شديد يقع علي الأشخاص، لكنه دائماً كان ينازعني في نفس الشيء، وهو محاولة مساعدة هؤلاء المظلومين، مما كان يجعلني أتراجع عن تقديم استقالتي».

اللى عايز يعرف عن اداره الحراسات الماليه -

يقرأ كتاب عصابه الثوره والاربعين حرامى للكاتب حسين الرملى -

الصادره فى عام 1974 لحظه انقلاب السادات لتشويه عصر عبد الناصر .

ووقتها ستعرف من اين اتى بثروته التى أشترى بها شركاته .

وأمثاله كثر - كعلى شفيق زوج مها صبرى -

وبدايه ثروته من اختلاسات المصادره . والكل كان يذهب بهذا التوقيت الى لندن -

وماسيق بالمقال من مبررات ..كان لتذويق سبب الرحيل الى لندن .

---------------------

من سيفصلنى عن محبه المسيح
عاطف المصرى