|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
ا لتعصب الاسلامي هو سبب نكبة التعليم في مصر
انا لست ضد التعليم الدين باي حال ولا حتي التعليم الاسلامي لكن للتعليم الديني اصول اولها انة يخرج لنا فعاليات انسانية اخلاقية تتسم بقدر كبير من الفهم الانمساني وخدمة المجتمع وليس وحوش وقتلة وقاطعي رقاب ومتسكعين علي ابواب الفتاوي طلبا للرزق الحرام وليس علي نفقة الاخرين وبالبلدي اللي يفنجر يفنحجر من جيبة وجيب ابوة ان الاسلام خاصة عنما يسيطر يختلف عن المسيحية كثيرا ففي الاسلام يختص التعليم الاسلامي بالاسلام فقط والاحاديث وما ادراك ما الاحاديث والقران ولكل شيخ طريقتة واسلوبة في التفسير والتاويل وهو عقيدة لا تجادل ولا نتاقش فيما هو معلوم من الدين بالضرورة وناسخ ومنسوخ وبينهما حيرة و اي حيرة و بهذا يتحول الطالب الي الة صماء مليئة بالكراهية وليس في العقل الا تلاوة مايسمونة اي الذكر الحكيم حفطا عن ظهر قلب --------------------------------------- وهذا انعكس علي العملية التعليمية في مصر تلاوة ليس الا حفظ صم بلا اي تفكير فيها خاص للمسلمين فقط وبلايين تنفق بلا حساب علي احاديث بوال البعير ورضاعة الكبير ولا تجادل خراب خرابخراب مرتبط بالاسلام فقط وبعد ان سرقوا مدارسنا وخربوها وسرقوا ممتلكاتنا ومستشفياتنا تم اسلمتها اي تحولت الي مخازن لشحن الكراهية والحفظ عن ظهر قلب وروتين قراني لا فكاك منة وهكم فضيحة افضل جامعة في مصر جامعة القاهرة ترتيبها 1704 في العالم وكم قلت مليون مرة هيا نبني الجامعة القبطية بعيدا عن روح الاسلام التي تفقد كل من يوءمن بها روح الابداع لم ينصت لنا احد وهاكم فضيحة في الاهرام اليوم ------------------------------------------------ http://www.ahram.org.eg/Index.asp?Cu...2.htm&DID=9489 --------------------------------------------- في أحدث تقرير عن جامعات العالم: 104 جامعات لأمريكا و20 لألمانيا و15 لكندا و11 لبريطانيا.. بين أفضل200 جامعة رسالة إسبانيا-عبده مباشر: بعد انهيار التعليم الجامعي, ووجود أجيال من حملة المؤهلات العليا يخطئون في الإملاء, ولا يفضلون السير علي طريق المعرفة والثقافة, ولا تؤهلهم مؤهلاتهم للعمل بكفاءة لافتقادهم المهارات المطلوبة والقدرة علي المبادرة والمستوي العلمي والمعرفي ولو بحده الأدني, واجه أساتذة الجامعات صدمة قراءة التقرير المنشور عن أفضل500 جامعة في العالم, وعرفوا أن جامعاتهم ليست علي المستوي الذي يؤهلها لمثل هذه المكانة. وبعد هذا التقرير الصدمة, والكاشف للحقيقة, وجدنا بعضا من الأساتذة يتمنون ويعبرون عن أمنياتهم قولا وكتابة لو أن التقرير اتسع ولو لجامعة مصرية واحدة. أما الأغلبية الساحقة والمعنيون بشئون التعليم, فقد شعروا بالأسي لأنهم علي علم بالواقع وبالمستوي العلمي والبحوث العلمية وبالميزانيات الهزيلة المخصصة والتي لا تسمح بأي تغيير إيجابي في مسار التعليم الجامعي ومستوي الجامعات, وعلي بينة في الواقع البائس للمباني والمنشآت التي تفتقد العناصر الرئيسية التي تساعدها علي تحقيق الهدف منها, كما أن سياسة تعليم الأعداد الكبيرة التي تلتحق بالجامعات سنويا لأسباب سياسية بالدرجة الأولي, لايمكن أن تؤدي في ظل الأوضاع الحالية إلا الي استمرار الانهيار. ومن المعروف أن فتح أبواب الجامعات أمام معظم الحاصلين علي الثانوية العامة, بالرغم من أن الامكانات المتوافرة لا تسمح بذلك, يجري بهدف تأجيل مشكلة استيعابهم في سوق العمل لمدة سنوات الدراسة. وعلي نفس النسق, فإن الطلبة وأهاليهم في معظم الأحوال يدركون أنهم يسعون وراء المؤهل العالي فقط, أي علي رخصة تسهم في رفع مستواهم الاجتماعي. ويدرك الجميع أن الدولة عاجزة عن توفير الميزانيات الكافية للنهوض بالتعليم والأساتذة ورفع مستوي الخريجين, وتوفير المناخ الجامعي الذي يصقل الطلبة سياسيا وثقافيا واجتماعيا ورياضيا. ونعود لعمليات تقويم جامعات العالم لنعرف أين وصل الآخرون, وما المستوي الذي وصلناه من خلال التقرير الأحدث الصادر خلال العام الماضي؟ وفي البداية يذكر التقرير, الذي أعده المركز المتقدم للبحوث التابع لوزارة التعليم بإسبانيا, والذي يعتبر في مقدمة مراكز البحوث الأوروبية والذي يضم126 مركزا ومعهدا بحثيا منتشرة بأنحاء إسبانيا, أفضل200 جامعة في العالم علي مستوي القارات, ثم علي مستوي الدول, وبالنسبة للتوزيع القاري استحوذت الولايات المتحدة وكندا علي123 جامعة, في حين حصلت أوروبا علي63 ومنطقة الأوقيانوس6, أما آسيا فقد فازت بـ5 جامعات, و3 لقارة أمريكا اللاتينية, ولم يكن لإفريقيا أي جامعة استحقت أن تكون بين الجامعات الـ200 الأفضل. علي مستوي الدول, كان لأمريكا104 جامعات, ولألمانيا20 وكندا15 و11 لانجلترا و8 لهولندا و6 لأستراليا و5 للسويد و4 لسويسرا و3 لكل من اليابان والنرويج و2 لكل من اسبانيا وايطاليا والنمسا والدنمارك وهونج كونج وتشيكيا وجامعة واحدة لكل من فنلندا وتايوان وبلجيكا والبرازيل والصين واسرائيل وسنغافورة والمكسيك وروسيا ويوضح التقرير أن الـ500 جامعة الأفضل موزعة قاريا كالتالي: 238 لأمريكا وكندا و211 لأوروبا و21 لمنطقة الاوقيانوس و20 لآسيا و9 لأمريكا اللاتينية, وجامعة واحدة لإفريقيا. وبالنسبة للدول موزعة كالتالي: 191 لأمريكا و52 لألمانيا و39 لإنجلترا و27 لكندا و22 لإسبانيا و15 لاستراليا و12 لكل من فرنسا واليابان و11 لكل من ايطاليا وهولندا والسويد و7 لكل من سويسرا وفنلندا وتايوان, و5 لكل من النمسا والدنمارك وهونج كونج وبلجيكا والبرازيل والصين, و4 لتشيكيا والنرويج واسرائيل وايرلندا, و3 لكل من المجر وبولندا, وجامعتان لكل من سنغافورة والمكسيك واليونان وكوريا الجنوبية ونيوزيلندا وتركيا, وجامعة واحدة لكل من استونيا والأرجنتين وشيلي والصرب وسلوفينيا وايسلندا وجنوب إفريقيا. أي أن الجامعة الوحيدة في إفريقيا من بين الخمسمائة جامعة الأفضل موجودة في جنوب إفريقيا. أما بالنسبة للجامعات المصرية, فأفضل جامعة في الترتيب العالمي هي الجامعة الأمريكية وترتيبها1704 تليها جامعة القاهرة وترتيبها3293 وتأتي الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في المركز3706, أما جامعة المنصورة فترتيبها4392. وأتي هذا الحصر في إطار الخمسة آلاف جامعة الأفضل. واذا ما أردنا معرفة ترتيب عدد من الجامعات بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا, فسنجد أن جامعة الملك فهد للبترول في المركز الأول إقليميا, والمركز1128 عالميا, تليها جامعة طهران في المركز الثاني اقليميا والمركز1373 ثم الجامعة الأمريكية في بيروت في المركز الثالث, وعالميا1418, ثم الجامعة الأمريكية في القاهرة وتليها جامعة الإمارات, وتحتل جامعة القاهرة المركز29 إقليميا ثم الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري وترتيبها37 والمنصورة51 وعين شمس63 اقليميا وعالميا5062, ثم الجامعة الألمانية في القاهرة74 وعالميا5374 ثم الزقازيق وترتيبها97 وعالميا6180 وتليها مباشرة جامعة أسيوط98 اقليميا وعالميا6198 |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|