مُسلم يتحول للمسيحية ويرفع قضية لتغير ديانته .

[الذهبيالفم]

مُسلم يتحول للمسيحية ويرفع قضية لتغير ديانته .

من حقة الشرعي أن يطلب تغيير ديانته بحسب ما يدخل الإيمان قلبه .
وقد جاءت هذه الخطوة بعد تصريحات المفتي الأخيرة . بخصوص تغيير الديانة .




[Web]http://www.alarabiya.net/articles/2007/08/02/37413.html[/Web]

[وطنى مخلص]

اعوذ باللات من غضب العزى
أعوذ باللات من منى منات
من ترك دينه فإقتلوه فأقتلوه فإقتلوه يا أمة محمد
اعوذ باللات من غضب اللات
بئس المفثى الذى افثى بحق الناس فى اختبيار دينهم
أنا أفتى فتوى شرعية محمدية واجبة النفاذ بدق فضيلة المفثى فى دبره بخازوق من الرصاص المسنن قبل ان نقوم بقتل هذا المرتد الكافر لعنه اللات حتى يعلم العالم كله مدى سماحة المحمدية فيدخلون فى دين اللات افواجا بحمد العزى

[الذهبيالفم]

هههههههههههههه
براحة شوية يا عم وطني .
انت معانا ؟ ولا علينا ههههههههههههههههههههههههه

الراجل افتي الفتوة وهو بيتكلم إلي جريدة اجنبية كافرة ، وعندما تكلم في مصر نسي كلامه الأول وغيره .

[وطنى مخلص]

نسيت ان اضيف للفتوى الشرعية المحمدية واجبة النفاذ
وجوب قيامنا ببقر بطن زوجة المرتد ثم خزق عينيها و تقطيع يديها و رجليها بعيد قيامنا بدق فضيلة المفثى عميل الجماعات النْصرانية التنصيرية الصهيونية التهويدية فى دبره بخازوق كبير من الرصاص المسنن
كل هذا نفعله ثم نقتل الكافر احمد حجازى رجما بحجارة سجيل تنفيذا لاوامر انكح الخلق من ترك دينه فإقتلوووووه حتى يعلم العالمين سماحة المحمدية فساعتها يفج نور اللات , يريدون ان يطفئوا نور اللات بأفواههم و لكن اللات سيفج بنوره و لو كره المرتدون لعنهم اللات

[makakola]

[WEB]http://www.copts.com/arabic/index.php?option=com_content&task=view&id=1039&Ite mid=1[/WEB]

[samozin]

«محمد» يرفع أول دعوي قضائية لإثبات اعتناقه المسيحية رسمياً

كتب عمرو بيومي ٤/٨/٢٠٠٧

أقام مواطن مصري يدعي محمد أحمد حجازي، دعوي قضائية غير مسبوقة أمام المحكمة الإدارية أمس الأول، طالب فيها بتغيير ديانته من الإسلام إلي المسيحية في المحررات الرسمية الخاصة به، مؤكداً أنه اعتنق الدين المسيحي منذ ٩ سنوات، لكنه لم يستطع تغيير أوراقه الرسمية.

قال حجازي، البالغ من العمر «٢٥ عاماً»: لقد أصبحت مسيحياً وعمري ١٦ عاماً، وتزوجت من مسلمة اعتنقت المسيحية أيضاً، ورغم أننا عقدنا قراننا وسجلناه وفقاً لقواعد الشريعة الإسلامية، لأن ديانتينا حسب بطاقات الهوية هي الإسلام، فإننا أجرينا مراسم للزواج مرة أخري، ولكن في الكنيسة، موضحاً أن زوجته حامل ويريدان أن يسجلا طفليهما كمسيحي في شهادة الميلاد.

وأكد ممدوح نخلة «محامي المدعي» أن قضية حجازي هي الأولي من نوعها أمام القضاء المصري، مشيراً إلي أن المحكمة الإدارية ستبدأ في نظر القضية والاستماع إلي أطرافها في أول سبتمبر المقبل، عقب انتهاء الإجازة الصيفية للقضاة.

وقال نخلة لـ «المصري اليوم»: سأعتمد في هذه القضية علي الفتوي الأخيرة للدكتور علي جمعة «مفتي الجمهورية»، التي أجاز فيها تغيير ديانة المسلم إذا أراد ذلك، باعتبار أن الدين مسألة ضمير بين الإنسان وربه، موضحاً أن المفتي أكد في فتواه أن الله تعالي كفل للبشرية حق اختيار الدين دون إكراه أو ضغط خارجي.

وأضاف: أري أن هذه الفتوي تصب في صالح قضيتنا، ولذلك سأستغلها، كما سأستعين بالأحكام السابقة للعائدين إلي المسيحية، إضافة إلي ميثاق حقوق الإنسان والمادة ٤٦ من الدستور المصري، التي تكفل حرية العقيدة.

وشدد نخلة علي أن مشكلة محمد حجازي ليست الوحيدة من نوعها في مصر، وقال: البلد فيه آلاف المتنصرين، ولكن الأزمة تكمن في عدم وجود إحصاءات دقيقة تثبت ذلك، سواء داخل الكنيسة أو في الدفاتر الرسمية، مؤكداً أن عملية تغيير الديانة علناً تحتاج إلي شجاعة متناهية من صاحبها، نظراً لأنه سيتحدي ثوابت راسخة في المجتمع، وسيواجه عناصر متشددة داخله.

[samozin]

خدوا بالكم من دى قال نخلة لـ «المصري اليوم»: سأعتمد في هذه القضية علي الفتوي الأخيرة للدكتور علي جمعة «مفتي الجمهورية»، التي أجاز فيها تغيير ديانة المسلم إذا أراد ذلك، باعتبار أن الدين مسألة ضمير بين الإنسان وربه، موضحاً أن المفتي أكد في فتواه أن الله تعالي كفل للبشرية حق اختيار الدين دون إكراه أو ضغط خارجي.

[وطنى مخلص]

واضح ان القضية بها لعب كبير من جهاز المخابرات و الا لما تم تسريب اسم هذا الانسان المسكين لمنكحة "العربية" و منكحة " المصرى اليوم " المملوكة للغُلام "نجيب ساويرس!!!!!!" رغم ان هذا الأنسان المسكين كما هو واضح من حديث المستشار" ممدوح نخلة " قد طلب من محاميه اخفاء اسمه تماما و كان المستشار "ممدوح نخلة" كما هو واضح فى قمة الحرص على تنفيذا طلب موكله بالسرية و الكتمان غير ان ارادة جهاز المخابرات المصرية العامة كانت اقوى من ارادة هذا الشخص المسكين و محاميه

[الذهبيالفم]

ربنا موجود يا اخويا يا وطني ، هو القادر علي حماية هذا الشخص و الحفاظ عليه ، وربنا ينصره ، وينصر محاميه ، هذا لو كان الخبر صحيحاً .
ربنا موجود .

[honeyweill]

مشفوش حاجه المسلمين المحمديين لسه الي جاي اتقل ده واحد مننا لسه المتنصرين كتير باسم الله ماء الله عليهم باسم الصليب

[وطنى مخلص]

طيب بس يطبقوا الفتوة بتاعتى يا استاذ ذهبى الفم و كله ح يبقى تمام

[shosho_angl]

ربنا معاه ويحافظ عليه هو واسرته ويقويه على المشاكل اللى جاية

وبجد المفتى او المفتيون بقيوا يعجبونى بيجيبوا فتاوى حلوة قوووووووووووووووووووووى

وتعليقات المسلمين فى المضوع ده كلها غبية ذيهم وبتبين ان الاشلام بالاكراه مش حب زى ما بيقولوا

ربنا يشفييييييييييي

مبروك عليك كسبت الحياة الابدية مع الاب الحنون يسوع المسيح

يسوع معاه ومع اللى ذيه

[الذهبيالفم]

هل تظنون أن القاضس شوف يحكم لصالح هذا الشب ضد الشريعة الإسلامية ؟
وهل سيعتمد القاضي علي مقولة المفتي ويحكم لصالح هذا الشاب ؟

لا أظن هذا أبداً ، بل سوف يتم تجريم المفتي و تبقي الشريعة الإرهابية قائمة وشامخة .

[الحمامة الحسنة]

المشاركة الأصلية بواسطة الذهبيالفم

هل تظنون أن القاضس شوف يحكم لصالح هذا الشب ضد الشريعة الإسلامية ؟
وهل سيعتمد القاضي علي مقولة المفتي ويحكم لصالح هذا الشاب ؟

لا أظن هذا أبداً ، بل سوف يتم تجريم المفتي و تبقي الشريعة الإرهابية قائمة وشامخة .

آن الأوان لموضوع التنصير أن يأخذ صورة رسمية بعد أن كان هذا الموضوع يتوارى مخفيا عمدا عشرات السنين خوفا من الدولة أو من الجماعات الإسلامية ولكنى أعلم جيدا أن هؤلاء المتنصرين أكثر إيمانا واكثر قوة من المسيحيين الأصليين..ولابد أن يكون للموضوع رأيا عالميا حتى يعرف العالم مدى الظلم والإرهاب الواقع على هؤلاء المنتصرين فى حرمانهم من حقهم فيما تعتقدون ويعتنقون من دين ..نعم لابد من متنصرين ضحايا كما قال لنا المسيح ولكن فى النهاية سوف تنتشر كلمة الرب يسوع وسوف يكرز بالإنجيل فى كل العالم حتى فى عقر دار الدول الإسلامية التى تحارب بكل قوتها من اجل فرض الإرهاب والعين الحمرة للمتنصرين من مبدأ "اضرب المربوط يخاف السايب"ولكن هذه السطوة الإرهابية الإسلامية لابد أن تنتهى كما اخبرنا الرب يسوع ..فالأخ أحمد حجازى هو أول من فتح النارعلى الإسلام وأنا متأكدة من مناصرة الرب يسوع له ويتمجد الرب به لتنصير التائهين الضالين أكثر وأكثر.

( sml21)

[الذهبيالفم]

انتي متفائلة جداً يا أخت حمامة . لا أظن أبدا أن الدولة او القاضي سيسمح بحكم لصالح هذا الشاب ، بل سوف لا تعتمد المحكمة علي قول المفتي . ويمكن ان يُنزع من منصبه قبل النطق بالحكم .