|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
هل بدأ موسم الحصاد المر فى الكنيسة؟!كمال زاخر موسى
منذ متى أقر فى النظام الكنسى مبدأ استقالة أسقف ، بعد أن استقر وفق القواعد الكنسية أن الأسقف بمثابة زوج للإيبارشية ، وأنه فى حالة عجزه أو فقده للأهلية أو ماشابه ذلك يودع بالدير ويعين قائمقام لإدارة الإيبارشية لحين وفاته فهو ليس موظفاً عاماً حتى يستقيل أو يقال أو " يستقال "، ليصبح أسقفاً متقاعداً ، أو " أسقف على المعاش " وعليه لم أفهم ما جاء بالمقال بالنص " مع أن تقرير لجنة شئون الإيبارشيات الذى وقع عليه أكثر من 75 أسقفاً قبل اجتماع المجمع كانت توصياته هى قبول إستقالته من رتبة الأسقفية مع الإعلان عن خلو الكرسى ، فقام البابا بتعديلها إلى قبول استقالته من عمل الأسقفية ، وليس من رتبة الأسقفية ، إشفاقاً عليه " فإذا كانت الاتهامات صحيحة ـ وهى خطيرة ومدمرة ـ فما هو دافع الإشفاق وهل الشخص فوق الكنيسة أم هو وخز الضمير الذى يبغى الجمع بين تصفية الحسابات والتلويح بعصا السلطة وبين عدم الإقتناع بصحة هذه الإتهامات .2وماذا عن الإعلان عن" خلو كرسى المحلة " هل هو إعلان عن خلو كرسى لمجلس الشعب فى دائرة المحلة أم خلو موقع وظيفى؟! وهل يمكن إعتبار هذا خطوة على طريق الإصلاح الكنسى تؤسس مبدأ خلو أى كرسى يمكن إثبات أن صاحبه قد أخل بواجباته أو غلب الشأن الدنيوى ـ السياسى ـ على دوره الرعوى ، بما يتعارض مع ما قالته له الكنيسة يوم رسامته " إرع رعية الله التى أقامك الروح القدس عليها ومن يديك يطلب دمها " 3ولست بصدد اعادة نشر الإتهامات حفاظاً على ما تبقى لنا من نذر يسير من كرامة الكهنوت المهدرة على صفحات الكرازة ، ولكنى اتساءل : إذا كان من المؤاخذات على الأسقف أنه سافر إلى اميركا يوم جمعة ختام الصوم ولم يحتفل مع شعبه باسبوع الألام ولا بعيد القيامة ، فما القول فيمن ترك شعبه وكنيسته ولم يحتفل معهم بعيد حلول الروح القدس وتأسيس الكنيسة وإذا كان الإمتناع عن حضور جلسات المجمع المقدس واحدة من الإتهامات التى تستوجب العزل فماذا عن شيخ المطارنة الذى لم يحضر لأكثر من عشرين سنة هذه الإجتماعات وهل الأسقف مانح للبركة أم ناقل لها من مصدرها الوحيد وهو الله جل شأنه وهل مراجعة الطقوس والصلوات أمر جلل أم هو دليل حياة الكنيسة وخاصة أن هناك دراسات جادة كنسية توصى بتحقيق ومراجعة وتنقية الكثير منها ، ومنها تصريحات لقداسة البابا نفسه فى بواكير حبريته ، والتكرار الناجم عن الصلاة بلغات ثلاث " اليونانية والقبطية والعربية لا محل له بعد أن استقرت الصلوات واللغات المستعملة داخل الكنيسة على القبطية والعربية فقط ، والحوار حول مفهوم كلمة الله قائم ودائر والأمانة كانت تقتضى طرح ما قاله الأسقف فى هذا الصدد كما هو ـ وشهوده أحياء ـ وليس بالقص واللصق والتحوير . وحتى أخفف على القارئ أدعوه ليضحك قليلاً ـ مع يقينى بأن شر البلية ما يضحك ـ يتهم الأسقف بأنه " كان كثير السفر إلى أمريكا بالذات ، وله فيها بيت وحساب مالى فى البنك ياحمرة الخجل أين أنت .أتصور أن حركة الاساقفة الأحرار بحسب وصف الدوائر الكنسية بالكاتدرائية قد خطت خطوة هامة فى طريق الإصلاح الكنسى حلم كل المستنيرين بالكنيسة وفى ظنى أن الفجر قريب وعندئذ ستعود الكنيسة الى دورها الروحى المحملة به من رب المجد،" بعد تلك الايام يقول الرب اجعل شريعتي في داخلهم واكتبها على قلوبهم واكون لهم الها وهم يكونون لي شعبا ، في تلك الايام لا يقولون بعد الاباء اكلوا حصرما واسنان الابناء ضرست. بل كل واحد يموت بذنبه كل انسان ياكل الحصرم تضرس اسنانه " ارميا 31 . |
#2
|
|||
|
|||
يقول مرقس غبريالفى موضوعه
، ولم يذكر المقال أن الأسقف المتهم قد انيحت له محاكمة عادلة أو أعطى الفرصة للدفاع عن نفسه وهى أحد اركان إعمال مبدأ العدالة الكنسية والمدنية ، وطالب بعض الأساقفة بوجوب حضوره أمام المجمع باعتباره السلطة العليا فى الكنيسة وقداسة البابا القاضى الذى من واجبه اتاحة كل السبل لتوافر محاكمة عادلة ولا يجوز والأمر على هذه الدرجة من الدقة والخطورة الإرتكان الى تقرير لجنة مجمعية اريد ان اذكر انا لا اعرف ولم اقابل الانبا متياس ابدا ولكن ومن جانبى فان الموضوع لو انه حدث فعلا على الوجه المكتوب وحدثت المحاكمه غيابيا وبدون حضور الانبا متياس المحكم نكون فعلا قد اخذنا فى العد التنازلى فى قوانيين الكنيسه وذلك لان الكنيسه هى او من علمت البشريه معنى محاكمة شخص وان المجمع المقدس وهو المحكمه التى نعتبرها الهيه ورئيسها البابا الذى نعتبره قاضى القضاه حينما ينحرفون عن قواعد المحاكمه وعدم اعطاء فرصه للاسقف لكى يدافع عن نفسه ولكى يعلم كل اعضاء المجمع المقدس ويفحصوا ويدققوا قبل اصدار الاحكام على شخص لم يتأكدوا من ادانته او برائته فهذا خطير وينذر بالخطوره ويجعل من هذا المجمع اداه لتصفية الخلافات وليس لمحكمه عادله |
#3
|
|||
|
|||
مقال كمال زاخر به بعض الاكاذيب
ما جاء فى الكرازة فى المرفقات |
#4
|
||||
|
||||
+++
كما وعدت يا ويكا فانا اعد مكتوب لقداسته سيتطرق لكل امور الفساد وجاري ختم الموضوع ولم يبقى سوى التصليح والارسال
لان الفساد زاد ويجب ان يوضع له حد
__________________
+ لا تخف من الباطل ... ان ينتشر او ينتصر .... إن الباطل لا بد أن يهزم امام صمود الحق مهما طال به الزمن .... وكل جليات له داهود ينتظره وينتصر عليه "بإسم رب القوات" (قداسة البابا شينوده الثالث ) |
#5
|
|||
|
|||
كمال زاخر مكبر الموضوع
أسقف هرطق أو فشل فى خدمته وعزل ماهى المشكلة ؟ مجرد إتباع شكليات ؟ ... طيب هيقول إيه فى المحاكمة إذا كانت مواقفه معلنة ومعروفة ؟ |
#6
|
|||
|
|||
لماذا كل هذا الحقد من المدعو كمال زاخر موسي ؛ يحقد علي قداسة البابا بشدة وعلي نيافة الانبا بيشوي مطران دمياط بنفس الطريقة ولا تهمه الكنيسة ويدعي وجود إنقسامات بين الأباء الأساقفة أعضاء المجمع المقدس ؛ بل إنه يتمني وجود هذه الإنقسامات لتثبيت إدعاءاته المريضة والتي تكشف عن وجود خلل ونقص شديدن في نفسية هذا الشخص
إنه يكرر نفس ما كان يكتبه علي صفحات الجرائد ؛ إنتقاد لقداسة البابا وللتعليم الكنسي طالما أن قداسة البابا هو أسقف التعليم ؛ ويحاول بأي طريقة إيجاد وإثبات أي نقص أو خلل في التعليم الكنسي سواء في الإكليريكية أو في أساتذتها أو في المقررات ألتي تدرس بها ؛ وبكل بجاحة ووقاحة وجهل شديد جداً ؛ بكل ما تحمله نفسه المريضة من هذه الأمور يقترح علي الكنيسة والإكليريكية أن تدرس فيها كتب ؛ هذه الكتب مليئة علي أخرها بمغالطات وهرطقات وكل ما هو ضد التعليم الصحيح المُسَلّمْ مرة للكنيسة والموافق للكتاب المقدس والتي يقوم قداسة البابا بنفسه حالياً بتفنيد التعاليم الخاطئة الموجودة فيها . هذه التعاليم توجب قطع من يقوم بترويجها من الكهنوت إن كان كاهناً أو من الرهبنة أو من إبعاده عن التعليم إن كان في الإكليريكية وقداسة البابا يكتفي بالأخيرة للحفاظ علي نقاوة التعليم الأورثوذوكسي . (ن كان احد يعلم تعليما اخر و لا يوافق كلمات ربنا يسوع المسيح الصحيحة و التعليم الذي هو حسب التقوى. فقد تصلف و هو لا يفهم شيئا بل هو متعلل بمباحثات و مماحكات الكلام التي منها يحصل الحسد و الخصام و الافتراء و الظنون الردية.1تي 6: 3؛4) اكرز بالكلمة اعكف على ذلك في وقت مناسب و غير مناسب وبخ انتهر عظ بكل اناة و تعليم.لانه سيكون وقت لا يحتملون فيه التعليم الصحيح بل حسب شهواتهم الخاصة يجمعون لهم معلمين مستحكة مسامعهم . فيصرفون مسامعهم عن الحق و ينحرفون الى الخرافات.(2تي 4 : 2-4) ) وفي نفس الوقت فإن قداسة البابا لا يكسر القوانين الكنسية كما يدعي عليه هذا الحاقد مدعياً عليه بوجود خلافات شخصية بين قداسته وأساقفة أخرون أو رهبان وتستلزم : تصفية حسابات . !!!!!!!!!!!!! هل هذا يعقل ؟ ! وبأي صفة يتكلم هذا الشخص ؟ أبصفته رجل أعمال ؟ أم بصفته مفكر كما يدعي علي نفسه ؟ أم بصفته خادم كنسي كما يطلق علي نفسه؟ وبأسم من يتكلم أو بالنيابة عن من يتكلم ؟ هل إشتكي له أحد أو فوضه شعب الكنيسة للمطالبة بشئ ؟ هذا الشخص أمره غريب جداً ومحير ! (و لكن كان ايضا في الشعب انبياء كذبة كما سيكون فيكم ايضا معلمون كذبة الذين يدسون بدع هلاك و اذ هم ينكرون الرب الذي اشتراهم يجلبون على انفسهم هلاكا سريعا (2بط 2 : 1) كما في الرسائل كلها ايضا متكلما فيها عن هذه الامور التي فيها اشياء عسرة الفهم يحرفها غير العلماء و غير الثابتين كباقي الكتب ايضا لهلاك انفسهم (2بط 3 : 16) ) إن قداسة البابا لا يكسر القوانين الكنسية وأنما يطبق قول الدسقولية ( أمح الذنب بالتعليم ) . وقداسة البابا يصبر كثيراً علي البعض أشفاقاً عليهم ويعطيهم فرص كثيرة لعلهم يرجعون ؛ ويتسامح في ما يخصه إن وُجِدَ خطأ في شخصه من أحد ويتسامح إلي ما لا نهاية وأنا لا أبالغ . ولكن في ما يخص الله فإن قداسة البابا يصبر كثيراً ويصحح التعليم الخاطئ وينذر كثيراً ولكن إن وصل الأمر إلي ترويج الخطأ والتعليم به وقيادة الناس به إلي التضليل والهلاك ؛ فإن قداسة البابا يطبق القوانين الكنسية ألتي تغضب كثيرين من تطبيقها . آخر تعديل بواسطة KARAM ، 01-07-2005 الساعة 07:17 PM |
#7
|
||||
|
||||
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#8
|
|||
|
|||
كنت اتمنى أن يرتفع مستوى الحوار ليكون على قدر خطورة الطرح ولا ننزلق الى تبادل الإتهامات والتى أشرت اليها فى طرحى الأول " التخوين والتكفير والمؤامرة " ولقد كان لى لقاء مع قداسة البابا شنودة الثالث على هامش مؤتمر الفكر العربى بفندق شبرد قبل نحو سنة أو يزيد بعيداً عن قيود المقابلات بالكاتدرائية وكان حواراً صريحاً وموضوعياً ولست بحاجة الى الدفاع عن نفسى ، ويكفى أن أذكر لننى دافعت كتابة عن قداسته فى خطاب للسيد الرئيس عقب أحداث سبتمبر والتحفظ على قداسته فى الوقت الذى اختفى فيه كل المحيطين به .وتعرضت للمسائلة فى مباحث امن الدولة وقتها وكررت دفاعى عنه ، ومنهجى هو الدفاع عن كل من أشعر بأنه بحاجة الى ذلك ، أما القول بان ما قلته سبق وكررته فى مقالاتى فهو ادعى للتأكيد على أن الأمر متعلق بقضية فكرية خلافية وليست بحال هجوم على احد ، الكنيسة بحاجة الى مراجعة العديد من المواقف التى لا تتفق مع تسليم الأباء فهدفها قيادة الرعية الى معرفة شخص الفادى والمخلص من خلال ادواتها والتى ليس من بينها السياسة وادواتها ، ولكن أن نصادر حق الإختلاف فهو ليس من الإيمان بشئ ، ولست ازعم أننى قائد كنسى أو زعيم للأقباط فقط أنا واحد ممن تربوا فى الكنيسة ويحزننى أن اراها تترك ينبوع الماء الحى وتذهب وراء العالم مهما كان ابهاره ، دعونا نتحاور تحت مظلة المحبة وقيم الإنجيل ونبحث عن النفوس التى تهلك من جراء اعطاء مجد المسيح لغيره مهما كان تقديرنا له ومحبتنا له فى المسيح ، ودعونا نعود الى روح الأباء التى تجمع لحساب المسيح وادعو كل من استفزتهم كلماتى الى اعادة قراءتها فى ضوء الإنجيل ولعل قراءات قداس اليوم خاصة سفر الأعمال اصحاح 6 تردنا الىالدور المنوط بالاكليروس ودور العلمانيين كما حددتها كنيسة الرسل ـ كمال زاخر
|
#9
|
||||
|
||||
عفوا يا أستاذ كمال
مقالك ... عفوا قداسة البابا.. حاكم هؤلاء الأساقفة! أفقدك المصداقية على الأقل من وجهة نظرى أنا كقبطى وكذلك العديد من المعلومات المغلوطة فى مقالك الجديد هنا ... كلنا بالطبع نريد الإصلاح.. ولكن الإصلاح لايمكن أن يتم عن طريق النقد الهدام الذى تحتويه مقالاتك ... أنا واحد من الكثيرين الذين يعترضون على الآراء السياسية لقداسة البابا ولكن لايمكن أن تصل الدرجة إلى الإهانات و التحقير والهدم كما تفعل أنت ... رجاء مراجعة نفسك وأراءك وحاول النظر للأمور من ناحية المصلحة العامة وليس من منطلق خلافاتك وخصوماتك الشخصية مع أحد الأساقفة ... خالص تحياتى لك
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#10
|
|||
|
|||
شخصنة الخلاف .. أزمة الحوار
المصداقية تعتمد على توافر المعلومات ، وتجربتى الطويلة نسبياً مع دائرة الأزمات الكنسية والتى اتيح لى أن اقترب منها بقدر كبير والتقى مع أطرافها المستضعفين وعندى شهاداتهم الموثقة اتاحت لى أن اُكوِن صورة كشفت مدى الخطورة التى تعيشها الكنيسة ، وعليه فرؤيتى ليست منطلقة من خلافات شخصية مع أى من الأباء الأساقفة ، وحتى الأب الأسقف الذى تشير اليه بعض التعليقات لم التق به شخصياً إنما تقابلت مع ضحاياه من الكهنة وزوجاتهم بل وبعض الرهبان ممن طالتهم عصاه الغليظة ـ المخالفة لمنهج المسيح فى رد الضال ـ وبعيداً عن التحليل الكنسى لموقفه منهم ألا يعلم اخوتى الأفاضل ممن تدفعهم الغيرة على الكنيسة لمهاجمتى اعتقادا منهم اننى اعادى الكنيسة أن هذا الأسقف يدعو الى : محاكمة وحرمان العلامة اوريجينوس أحد فلاسفة الكنيسة العظام وقصته معروفة واسباب اقصاؤه محل جدل . محاكمة الاب متى المسكين ، وادعوكم لمراجعة تاريح العلاقة بينه وبين قداسة البابا والتى بدأت بتلمذة الأخير له وهو يخطو خطواته الأولى فى طريق الرهبنة وذكرها قداسته بحفاوة فى مقدمة كتابه الأول " انطلاق الروح " فى الطبعة الأولى والتى اختفت فى مقدمات الطبعات التالية ثم قصة خروج الأب متى من دير السريان ومعه عدد من تلاميذه ومنهم قداسة البابا وقصة العودة المنفردة لقداسته وبداية الصدام وهى قصة طويلة وشائكة عندى وعند كثيرين من معاصريها المزيد من التفاصيل والخطورة ان تترجم هذه التفاصيل فى صورة اتهامات لاهوتية وهى من الخطورة بمكان يجعلنا على شفا صدام عقيدى ولاهوتى مدمر لا تصح معه سياسة المجامات ولا التوازنات . محاكمة الأنبا اغريغوريوس العالم الكنسى ورفيق كفاح قداسة البابا والذى قال فيه عند رسامة قداسته اسقفاً للتعليم " أن هذا المنصب كان من الأجدر به القمص باخوم المحرقى ـ الأنبا غريغوريوس فيما بعد ـ بلسان قداسة البابا ، ولكن دوام الحال من المحال ، فقد تبدلت المواقف بعد أن أعلن الانبا غريغوريوس رأيه فى اختيار الاب البطريرك من بين الأساقفة . تبنى سياسة التسلط مع الاباء الكهنة ضد منهج المحبة الذى اسسه واقره السيد المسيح وحكايات الدمار الذى الم بالعديد منهم معلنة ومعروفة ، وقد نجحت هذه السياسة فى بث روح الخنوع بين صفوفهم . والقائمة ممتدة ، ورغم أن هناك العديد من المآخذ الشخصية إلا اننى لن اتطرق اليها حفظا على كرامة الكهنوت ويعرفها قداسة البابا وكل من اقترب من عائلة هذا الاسقف واخواته . فضلاً عن ذلك فالكنيسة فوق الاشخاص وقبلهم وستبقى بعدهم ، وإذا كنا نقيس السياسات والمواقف بالنتائج فأدعوكم ـ بغير ملل ـ أن تراجعوا مدى غياب التعليم الأبائى الذى يدور حول شخص المسيح بين الشباب المتدين وحلول حديث المعجزات والغيبيات محله مما انتج نماذج بينهم ممسوخة قد تكون لها الشكل الكنسى لكنها مفرغة من مضمونها ويترجم هذا كله فى الصراعات الاسرية وزيادة حالات الطلاق وحالات الإرتداد ، واسألوا الدكتور جورج حبيب بباوى أستاذ لاهوت الأباء بجامعة اكسفورد . أما مقال عفوا قداسة البابا فهو جرس انذار لما ينتظر الكنيسة من صراعات على الخلافة ، وانا التمس لم لم يفهمه بحسب رؤيتى العذر لأننا نعيش فى مجتمع متربص طائفياً لبعضه وأُقدر حساسية الأقباط تجاه نشر مثل هذا الكلام لكن ماذا نفعل وابواب الحوار الكنسية مغلقة وموصدة ، والكنيسة فى النهاية ليست هى قداسة البابا واصحاب النيافة الاباء الاساقفة بل هى جسد المسيح الحضر والدائم وما هم ولا نحن إلا خدام فيها هدفنا تأكيد وجوده بيننا ولا نعطى مجده لأخر . كمال زاخر موسى |
#11
|
|||
|
|||
يا ريت تبطل هجوم على كنيستنا ، وتجمع معلومات حول الكلام اللي بتقوله قبل ما تقوله
أوريجانوس تم حرمه لأنه قبل الكهنوت بعدما خصى نفسه مخالفا الشريعة لاويين 21 16- و كلم الرب موسى قائلا. 17- كلم هرون قائلا اذا كان رجل من نسلك في اجيالهم فيه عيب فلا يتقدم ليقرب خبز الهه. 18- لان كل رجل فيه عيب لا يتقدم لا رجل اعمى و لا اعرج و لا افطس و لا زوائدي. 19- و لا رجل فيه كسر رجل او كسر يد. 20- و لا احدب و لا اكشم و لا من في عينه بياض و لا اجرب و لا اكلف و لا مرضوض الخصى. 21- كل رجل فيه عيب من نسل هرون الكاهن لا يتقدم ليقرب وقائد الرب فيه عيب لا يتقدم ليقرب خبز الهه. 22- خبز الهه من قدس الاقداس و من القدس ياكل. 23- لكن الى الحجاب لا ياتي و الى المذبح لا يقترب لان فيه عيبا لئلا يدنس مقدسي لاني انا الرب مقدسهم. ------- يا ريت انت تراجع علاقة الأب متى المسكين بالسادات وتراجع كمان كتابه فلسفة الصليب من منظور أرثوذكسي يا راجل حرام عليك ده كتاباته يعتمد عليها البروتستانت في هجومهم على الكنيسة من أمثال صموئيل مشرقي ------ يا ريت بقى تجيب اثباتات لباقي كلامك ، مش عايزين كلام ملقى على عواهنه لأن الكلام ده ما يصحش أبدا |
#12
|
||||
|
||||
يا أستاذ كمال ....
هل أنت صاحب "البيان الأول الصادر من الجماعة القبطية للإصلاح الكنسى فى وجوب عزل الأنبا بيشوى سكرتير المجمع المقدس و مطران دمياط و كفر الشيخ من كل مناصبه" الذى تم إرساله إلى جميع الكهنة و الكنائس ؟؟؟؟؟
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#13
|
|||
|
|||
اذا كان اباء الكنيسة قد عزلوا اسقف يعتنق اراء بروتستانتية فلماذا لا يعزلوا الأساقفة الذين يعتنقون الأراء الأسلامية ام ان البروتستانت هم (الحيطة المايلة)بتاعة رجال الكنيسة ؟!!!!!
المهم إقتباس:
انا يا جماعة شايف مظاهر فساد كتيرة ولازم نتكلم عنها وننا قشها .منها مثلا قضية كنت اعتقد انها لا تخص سوي كنيستي ولكني وجدت ان هناك كنائس كتيرة تعاني من نفس المشكلة وهي :وجود اسرة فاسدة يتحكم افرادها الفاسدون في كل شؤون الكنيسة بمباركة رجال الكنيسة هذة المشكلة ليست في كنيستي فقط وانما هي مشكلة تعم الكثير من الكنائس وهذا جزء من القضايا والمشاكل التي يجب ان نتصدي لها ونواجهها |
#14
|
|||
|
|||
أي آراء اسلامية تقصد؟؟
هل الكنيسة تعلم القرآن وتقرأه أثناء القداس؟؟ هل الكنيسة تأمر بقول الشهادتين؟؟ هل الكنيسة تسمح بتعدد الزوجات؟؟ الرجاء التفرقة ما بين رأي أشخاص والتعاليم الكنسية الآراء يمكن أن يضرب بها عرض الحائط ، أما التعاليم فيبنى عليها أجيال اذا رأى أسقف ما أن عمر بن الخطاب أو عمرو بن العاص رجال عدل وحق ، فهذا رأيهم الشخصي ولهم الحرية في قوله حتى ولو اعترضنا إذا رأى قداسة البابا أن حسني مبارك رئيس جيد وأن الأقباط لابد أن يساندوا المسلمين في منحنى عصري ما ، فهذا رأيه الشخصي أيضا ويمكن أن نرفضه ويمكن أن نقبله انما تلك الآراء ليس لها أدنى صلة بتعاليم الكنيسة أما أن يستهين أسقف بالكتاب المقدس وكهنوته ورهبنته ورعايته لشعبه فقد خرج عن تعاليم الكنيسة وقرار المجمع المقدس هو الحكم الفيصل في هذا الموضوع |
#15
|
|||
|
|||
اخوتى فى المسيح
لست ممن يتخفون وراء أسماء وهمية فكل أرائى منشورة ومعلنة على صفحات مجلات مسيحية ارثوذكسية وجرائد عامة قومية ومستقلة ، وليست لى مواقف شخصية مع أى أحد ، أما بخصوص العلامة اوريجانوس فلى ملاحظتين : الأولى إذا كانت قضيته قد حسمت تاريخياً فلماذا النبش فى القبور ؟ السنا أمام حالة نفسية تحتاج الى رصد وعلاج ؟ والثانية أن حكايته لا تخلو من شبهة صراع " الأنا " بين اباء ذلك العصر وهى الأفة التى وقفت وراء انقسام الكنيسة وظهور وانتشار الإسلام وتثبيته فى مصر ، أما قضية الإثباتات فليست بحاجة الى جهد فقط قم بزيارة الى الكاتدرائية واستمع الى ما يتردد فيها وعد الى منشورات الفرقاء وقت الترشيح للكرسى الباباوى بعد نياحة الانبا يوساب وكذلك الأنبا كيرلس ، واسأل عن ما قاله مكتوباً الأنبا غريغوريوس ، وبالمناسبة كانت بداية رصد الأنبا متياس اسقف المحلة وتعقبه بعد استضافته للأنبا غريغوريوس فى ايبارشية المحلة ، ولعلنا بحاجة الى عودة الكنيسة الى دورها الرعوى والروحى بعيداً عن مغازلة السياسة ، والتى دفعنا ثمنها من سلامها وسلامنا ، وهل يمكنا أن نعود الى دور القبطى الوطنى بغير الحساسية المتولدة من تداعيات فكر الاضهاد التى اقدرها والناجمة عن فكر الفرز الطائفى الذى تبنته الدولة وهى تغازل التيارات المتطرفة ، دعونا نعود للكنيسة فى صحيحها والمؤسسة على جناحى الإكليروس والعلمانيين بغير تمايز أو استعلاء ايهما على الأخر ولعل ابركسيس قداس اليوم يؤكد هذا أع 6 ، وقبل أن اترككم أود أن اشكر الأخ مرقس غبريال على استضافته لى ، وتقبلوا محبتى فى المسيح ـ كمال زاخر موسى |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|