** المرجع الشيعي آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله **

[sce37]

من الأسماء التى غادرت أرض الأوجاع هذا الشهر
شخصية العالم الأسلامي الجليل محمد حسين فضل الله
شخصية سيفتقدها هذا الزمن
و أحببت أن أتوقف عنده , رغم أن طبعي أن أكتفي بالشأن المصري و لا أتعرض للأجانب.!

فالرجل عند القراءة السطحية كان: عروبيا شيعيا - رحل للبنان الغلبان ف غزوه للبلد الصغير من الشعوب الجائعة للحياة زي الفلسطينيين و غيرهم
الرجل محسوب كمؤسس للأحزاب الشيعية ك "حركة أمل" و محسوب كالمرجعيه الدينية لمجرمي نصرالله - و أعتبرته أمريكا المفتي بضربة المارين ف بيروت .
للرجل فتاوي صاعقة عن زواج المتعه و الأستنساخ و تحديد مواقيت رمضان فلكيا بدون أستطلاع الهلال و الدين ف الدوله و جميعا تثير جدل عند العقول الجبس بتاعت اليومين دول.

لكن أنظروا أيضا - الرجل لم يفتي بغير ما جاء به الأسلام
أدرك الرجل أن الدين لله - و ودع مؤامرات الساسة و الخبثاء
كانت حياته صفحة شفافة
و لم يكن تدينه حنجرة و كراسي .. بل وضع نفسه لقضية الفقير و الأنسان البسيط
فنصبوه ملك غير متوج عل القلوب

خرج من حرب الطوائف اللبنانية .. لبنانيا شامل

أستغل أسمه حسن نصراللا للتقرب للشيعه ,, فوسموه بالمرشد لجماعة حزباللا ,, فرفض بريق و وجاه منصب لا يمارسه ..
و سنة 2008 أشتد الخلاف مع "حسن نصر" اللذي يمارش الشيعه هم حزباللا و مامتهم هي أيران .. و حين أظهرله حسن حزبالللا العين الحمرا .. فوجئ بالشيعة يتخلون عن حزبالللا ..

رأت فيه أيران خارج لا تستطيع أن تدخله - و مارق لا تستطيع أن تلعنه .

كان له رأى ف تعطيل حزابالللا للحياة ف لبنان .. أن اللي طالبه الطلاق , هي اللي تسيب البيت .. يعني نصرالللا يروح طالما أن لا أحد أنتخبه أو رضي بيه..

كان الرجل صديق عاقل لجميع اللبنانيه .. و كان يتحدث معهم حديث الأخ و النديه .. و كان بحق مرجع أسلامي شامل.
قال عنه الصدر " كل من خرج م النجف , خسر النجف .. ألا فضلالله - خرج م النجف , فخسرته النجف "

لا أؤمن بمبادئ هذا الرجل .. لكني أحترمها .. فليهنئ بما أشتراه بعمره من فكر تنويري و عمل رحمة .

[Researcher]

ذهب السيئ والاتي اسوء
























لا تعليق

[sce37]

البحيث.! أي تعليق هذا.؟
ماذا لديك .؟ أفيدنا بمعلوماتك

[sce37]

أوكتافيا نصر - معلقة الشئون العربية لقناة CNN منذ 20 سنة
لبنانيــة الأصل - أرثوذكسيـة
كتبت بمنتداها tweeter تعليق من نوع الرثاء و الأحترام لحسين فضلالله و مثل ما كتبت أنا بأعلى>
لكن كصحفية كان تعليقها خروج عن أصول المهنة - حيث ظهر تأثرها بما تتعامل معه من أخبار الشرق الأوسط .
التعليق بدا و كأنه رأي رسمي للقناة الأخبارية - أو - رأي ملزم للقناة

النتيجة : فقدت أوكتافيا منصبها فورا ...؟!! >>>>> بركاتك يا فضل الللاه كان راجل

[knowjesus_knowlove]

يااااااحاج sce37....

طبعاُ أوكتافيا نصر تستحق الرفد والطرد كمان...
وأنا لو في إيدي شئ كنت فصلتك إنت كمان من هنا لقولك....

من الأسماء التى غادرت أرض الأوجاع هذا الشهر
شخصية العالم الأسلامي الجليل محمد حسين فضل الله
شخصية سيفتقدها هذا الزمن

لا أؤمن بمبادئ هذا الرجل .. لكني أحترمها .. فليهنئ بما أشتراه بعمره من فكر تنويري و عمل رحمة

فهل هناك مسلم جليل حقيقي يعرف تفاصيل دينه ومسلم غير جليل؟

هذا المغفل كان السبب في العديد من الضحايا بسبب فتاواه التي إستمدها من إسلام محمده ....
فهل كونه هادئ الطبع معسول الكلام مع من حوله سيغفر له نتائج تعاليمه وفتاواه ؟
وهل إذا فعل مجرم ما شيئاً حسناً ..سيغفر له كونه قاتل وسفاح؟
إن أكبر عتاة الإجرام والديكتاتورية في العالم كانوا محبوبين جداً ممن حولهم ويستفيدون منهم ...
لقد كان أتباع محمد يشربون بوله ويلحسون مؤخرته لأنه كان رحيماً بهم ولكنه في نفس الوقت كان يأمر بقتل وإغتصاب وتسميل عيون من يعاديه ....

وكذلك كان هتلر وستالين وصدام وعيدي أمين وغيرهم من الطغااااااة ياحااااااج ....

[sce37]

حسين فضل الله - شيعي - جاء من بعيد - و أتلطع بلبنان الجميل
زي حسن نصر الللا - زعيم عصابة حزب الللا -
و فضل الللا - كان مدفوع بخطه أستعماريه عروبيه أسلاميه شيعيه ( قبل ما تتولد أم التسيع الجمهورية الأيرانية الأسلاميه )

لكن خطوات الرجل كانت تحول يومي للتعقل من جهة و للتوجهات الساميه من جهة أخري..

فالرجل أعلن أنه لبنانيا عند الحديث ف السياسة و يتوارى كونه شيعي أو مسلم
الرجل رفض أن يكون سيكوباتيا كفرد ف عصابة أو جماعه لها أجنده خاصه داخل الوطن ..
كم نتمنى أن يكون مسلمونا و مسيحيونا بهذا التعقل ..؟

و لن أسهب ف مواقف الرجل لأقناع واحد قبطي - فهؤلاء بلد له مخ و روح غير اللي نعرفها ف وادي النيل ...

لكن لاحظ النكته - أن من يوضع أسمه كمرشد روحي لعصابة نصر حزب الللا - بينما نجد أن اللي عاشوا بمبادءه هم " حركة أمل "
و قبل أشتباك نصر الللا الأخير مع أسرائيل - كانت هناك مواجهة كبيرة بين حسين فضل الللا و نصر الللا , و رغم أن نصر الللا يملك عصابة لا ترحم م السفاحين ألا أنه لم يجرؤء ع الوقوف ف وجه فضل الللا - لأنه بمجرد ما هدد فضل الللا وجد شيعة لبنان و العالم تسجد أحتراما لآية الله العظمي و تحتقر العصبجي نصر الللا ..

دي معركة رجل لم يملك قنابل و لا بارود - لكنه كان أقوي ف فعله من دبابات دول جباره ..

كم يحتاج العالم لهؤلاء العمالقة .. ليرحمونا م الأقزام..

[knowjesus_knowlove]

تحول يومي للتعقل إيه وتوجهات ساميه إيه بس يااااااااحااااااج ؟

وعمالقة إيه وأقزام إيه بس يااااااااحااااااج ؟

ألا تملك حركة أمل الإرهابية التي تتبع أفكاره وفتاويه قنابل و لا بارود ياااااااااحااااااج ؟

حزب الله الشيعي هو المماثل للجماعات الإسلامية السنية يااااااااحااااااج
وحركة أمل الشيعية هي المماثلة لجماعة الإخوان الطزاويين السنيين يااااااااحااااااج
فضل الله الشيعي هو المماثل لمرشد إخوان طز السني يااااااااحااااااج


يعني كلهم همج رعااااااع إرهابيين يااااااااحااااااج...

فتح ملبن تاكل مخك يااااااااحااااااج...

[sce37]

الرجل لم يؤسس أمل - بل قلت أنه دعا الشيعه سياسيا أن يكونوا مواطنين لا طائفة ..
أنا لا أدافع عن مواقف هذا الرجل النبيل - بل أحترمها
لو هناك بعرف الرجل - لوجد ألف نقطه ينتقده عنها - و أترك هذا لأقباط المسلمين - فلديهم حرقة من فتاويه الجريئة - مثلا , فتواه للشيعه بأنواع زواج المتع و المسيار.
. أما الآن .. فأنا لا أنتقد الرجل .. بل أترحم عليه ..
هذا الأجنبي الجنس عني - المسلم الدين , أحترمته كثيرا ...! فأرجوك لا تطلب مني أن أتبدل..

[الخواجه]

لقد قرأت هذه الفقرة عن هذا الرجل في مقال كتب عنه و سوف اضع اللينك لمن يريد قراءة المقال كله


نشر فضل الله عام 1975 كتابه "الإسلام ومنطق القوة" فسر فيه بأن القوة العسكرية لا تخدم بالضرورة جماعة أو طائفة، لكنها تخدم أهداف الإسلام في حربه ضد الكفار والاستعمار. جاء هذا التوجه لتبني أجندة ضد الاستعمار عموما وإسرائيل خصوصا. اعتبر الإمام موسي الصدر المسلحين الشيعة في حركة "أمل" كمدافعين عن الطائفة الشيعية في لبنان فحسب ، بينما كان فضل الله يرى في المسلحين الشيعة جنودا في جيش الإسلام ضد الكفار. إن انقلاب الخميني في إيران في الأول من فبراير عام 1979 كان الحدث الأهم الذي ارتقبه فضل الله. أرسل الخمينى في بداية حكمه في إيران مبعوثين يعملون كموظفين رسميين وغير رسميين لتصدير الثورة الإسلامية الى لبنان. وقد أقام فضل الله علاقات صداقة معهم وأصبح أحد حلفائهم. لم يكن هؤلاء المبعوثون من إيران ملمين باللغة العربية، وكانوا بعيدين عن نمط معيشة الجيل الصاعد من الشيعة في لبنان، على نقيض فضل الله ، الذي كان ملما في هذا المضمار، لانه قدم الكثير من الخدمات لشبيبة الطائفة الشيعية علي مدار السنين وعرف كيفية التعامل معهم وبلغتهم. ولقد كن الإيرانيون التقدير الكبير لفضل الله، نظرا لقدرته على توصيل المغزى الإيراني بلغته العربية السلسة وبذلك قام بتحييد الفروقات الثقافية بين الطائفة الشيعية في لبنان وبين مبعوثي آية الله االخميني من إيران.


http://www.elaph.com/Web/opinion/2010/7/581468.html

[knowjesus_knowlove]

وقطع الخواجة قول كل sce37


فبحسب كاتب المقال يااااااااحااااااااج...
فلو إفترضنا أن هناك مسلم نبيل ومسالم ومستنير كما تقول يااااااااحااااااااج.......
فأظن أنه سيكون الإمام موسي الصدر

اعتبر الإمام موسي الصدر المسلحين الشيعة في حركة "أمل" كمدافعين عن الطائفة الشيعية في لبنان فحسب

وليس فضل الله يااااااااحااااااااج....

بينما كان فضل الله يرى في المسلحين الشيعة جنودا في جيش الإسلام ضد الكفار.

أي عكس كلامك تماماً ياااااااحااااااااج.....

المشاركة الأصلية بواسطة sce37

الرجل لم يؤسس أمل - بل قلت أنه دعا الشيعه سياسيا أن يكونوا مواطنين لا طائفة ..

واللي ما يعرف الشاهين .. يشــــــــــــــويه يااااااااحااااااااج...!

[sce37]

عزيزي الخواجه - الرجل عاش حياته مراحل و جدد فكره مع ميلاد كل مرحلة - بدؤها مضطهد يتطلع ليوم يسود التشيع بقومية عربية
ثم منفي - يلملم شمل طائفته و يحاول أن يجد معني لحياته البائسة
ثم محارب بجوار الليانيه المسيحية
ثم
ثم
و أنا لا أتكلم عن كتب عنه قرؤتها - لكن عن لقاءات محدوده

كان حسين فضل الللا , صديق المسيحيين - و كان قريب من بيوت السنه - و دافع عن مصالح الدرز ..
وقف ف وجه نصر اللا و لم يدخر عمره خوفا

أحب الجميع و أحبه الجميع و أنتقدناه جميعا

و كان حلم حياته أن يرى كسر أسرائيل قبل أن يموت .. و لم يعد يقبل سلاح اللبانيا عامل ف نحور أخوتهم.
كانت له مائة فتوي - ضحكنا عليها جميعا - لكنها جميعا نتجت عن فهم عميق للدين و ليس ترديد دابة لأسفار تحملها

أنا أحترمته و أحترم أسلوب تفكيره و أحترم منهاج حياته
و لا تتعجب .. فأنا أحترم كثيرين .. ليسوا من جماعتي و لا من مللها .!

[knowjesus_knowlove]

المشاركة الأصلية بواسطة sce37

عزيزي الخواجه - الرجل عاش حياته مراحل و جدد فكره مع ميلاد كل مرحلة - بدؤها مضطهد يتطلع ليوم يسود التشيع بقومية عربية
ثم منفي - يلملم شمل طائفته و يحاول أن يجد معني لحياته البائسة
ثم محارب بجوار الليانيه المسيحية

وهذا بالضبط مافعله محمد ....
جدد فكره مع ميلاد كل مرحلة...
إذ وُلد لقيطًا لإمرأة زانية ولدته بعد حمله لمدة أربعة سنوات....
فنشأ يتيماً متنقلاً من خيمة إلى خيمة حتى إنتهك إبن عمه شرفه وعرضه ....
ثم دانت له الحياة وإبتسمت في وجهه بعد أن أصبح غنياً بين يوم وليلة عندما تزوج عجوز شمطاء إسمها خديجة أجلسته على أفخاذها ....
فتحول من لقيط مهتوك عرضه إلى شريف صادق أمين يشار له بالبنان ويُستشار في أمور هامة مثل نقل الحجر الأسود ...
ثم تحول إلى رئيس عصابة قاطع طريق قاتل مغتصب سفاح زانٍ ....
إلا أنه ورغم كل جرائمه كان يرأف بالعجوز اليهودي الذي كان يلقي زبالته أمام بيته فكان يذهب للسؤال عنه .....

فهل بعد كل جرائم هذا المحمد سيكون منطقياً أن تقول أنه من الأسماء التى غادرت أرض الأوجاع وأنه شخصية سيفتقدها هذا الزمن لأنه كان يرأف بالعجوز اليهودي ياااااااااحااااااااااااج؟

[sce37]

عندكم حق - أنا اللي مخي غلط - أعتذر عن أحترامي لهذا الرجل العظيم - و سيمر وقت طويل قبل ما ييجي واحد مكانه أسميه راجل حتى - هي مرحله كان فيها جان بول و شيخ الأزهر و خامنيي و ...

المصيبه ف أن فيه مسلمين تانيين بأحترمهم أكثر و بأحبهم - نصر أبو زيد - طاهر أبو فاشه - جمال حمدان - و أميتاب باتشان و عم حسين و و و

يا ساتر - الظاهر أنا مش نافع قبطي - سامحني يارب - قلبي بيحب الكفار
سامحوني يا أقباط المهجر - مش عارف - أكره عيشتي و اللي خلفوني

[knowjesus_knowlove]

وأنا أيضاَ أحب مسلمين مثل فرج فودة وسيد القمني والبحيري وطارق حجي وغيرهم الكثير ياااااااااحااااااااااااج

ياترى تقدر تميز الفرق بين من تحبهم أنت ومن أحبهم أنا يااااااااحااااااااج ؟؟؟؟



وعلى فكرة....
أميتاب باتشان ليس مسلماً يااااااااحااااج

[sce37]

بوليوود - هوليوود السينما الهندية
هي صناعة عائلتين مسلمتين - بالأساس هنود - لكن صناع السينما بالباكستان و الدول الأسلامية , هم على أعلى مستوى - الكابح الوحيد لأبداعهم هي التقاليد الأسلامية.
لذا تتحول أعمالهم لأسطورة ع أرض الهند المنفتحة.

و عند التوقف أمام شخصية فنان رائع كأميتاب - نفوجئ بأنه لا يمثل شخصية المســلم البطل - بل يمثل شخصية البطل الهندي ..

في فيلم علي - أكبر - أنتوني ... يحكي قصة الأم الهندو اللتي فقدت أبناؤها - و يتربي منهم مسلم و بوذي و مسيحي - لكنهم يعرفوا فيما بعد أنهم أخوة
الممثل البوذي مثل الشخصية المسلمة و و و أميتاب مثل أنتوني المسيحي
و كذلك الممثلات

فيلم جنجا - سراسواتي يمثل فيه قصة الهندو الواحد - و يمثلها بأسطورة أنهار الهند النابعه من كشمير

مثل أميتاب مرة دور مسلم - و قال أنها دعاية فشلت لأستقطاب العرب - و رفض تكرارها

زوجة أبن أميتاب هي الرائعة أيشوارى - مسيحية و هندية - ففي الهند ينصهر الجميع ف جسد واحد و عقل واحد

حين زار أميتاب القاهرة - سخر ممن أحبوه لأنه مسلم - و قال ألا ترون أنني ممثل هندي - و طلب من الفتيات الثريات الجميلات ألا يهبن أنفسهن له لأنه مسلم - فهو زوج و أب و هندي