|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
الحقوق وحواشيها
وليس ذلك فى المنطقة الإسلامية لكن فى العالم كله من أمثلة الإنسان المسيحى الكامل .. أبونا زكريا .. سجن ونفى ومطلوب رأسه لأنه يريد أن يعيش كمسيحى كامل والسيد المسيح نفسه لو عاد للأرض سيطلب الناس قتله وفى الكتاب أن الشرير يرصد البار طالباً أن يميته لكن الرب لا يسمح كل ما يتنازل إنسان عن المسيحية الكاملة تترتب له حقوق على الأرض فى مصر حصلت وحدة مفادها أن المسيحى يعيش كمسلم فى كل شىء ( دون إشهار الإسلام رسمياً ) مقابل أن يقدم المسلمون للمسيحيين المساواة ، ويساعدوهم فى بعض قضايا تخص بناء الكنائس ، ورد الراغبين فى الإسلام للكنيسة للمحاورة قبل إعلان الإسلام ولكن المسلمين مع تغير الظروف لم يلتزموا بوعودهم وإبتدأوا فى التضييق مجدداً على المسيحيين والتنكر لشروط الوحدة وهنا يثور مسيحيون طالبين التفرغ للبحث عن الحقوق ( الحقوق الممنوحة فى المعاهدة ) ، وأن تدور حياتنا كلها للدفاع عن الحقوق ، ويكون هذا هو شغلنا الشاغل وهدفنا الأساسى أو الوحيد |
#2
|
|||
|
|||
لو لم يكن ابونا زكريا يعيش في بلاد علمانيه تكفل الحقوق للجميع ( الحريه و الحقوق المدنيه ) لما استطاع الاب زكريا فعل اي شيئ مما عمل
مناداتك بالمسيح و الروحانيات و المحبه و روح المسيحيه شيئ جميل جدا و لكن نحن نحيا في الارض و ليس في السماء - و انا اعلم لابد من الحياه علي الارض حياه مسيحيه حتي نربح الحياه الابديه - و لكن في ظل دوله استبداديه سياسيا و دينيا هدا صعب دون المطالبه بحقك ازي كان الاستبداد سياسي فنحن نرضي به و لكن المشكله الاستبداد الديني السياسي و هده المشكله |
#3
|
|||
|
|||
الإسلام بيفرض هيمنته حتى على الغرب
من مدة رئيس وزراء إيطاليا قال كلمة ضد الحضارة الإسلامية فالدول العربية عملت إجتماع وهددوا إيطاليا بالمقاطعة ، وتراجع رئيس الوزراء الإيطالى وإعتذر وأى واحد بيتكلم بيحاولوا يهددوه تخيل إن رئيس وزراء إيطاليا كان قال كلمتين جامدين ورفض التراجع عنهم ، وإتعملت المقاطعة على إيطاليا .. كان هيحصل الآتى : الشعب الإيطالى كان هيسقطه ، وبعدها ممكن المسلمين يبعتوله واحد يقتله موضوع ابونا زكريا لسه فى أوله ، وهم لسه سارقاهم السكينة ، لكن إذا تبينوا إن أبونا زكريا بيهدد المملكة بتاعتهم هيطلبوا من الدولة الموجود فيها طرده والا هيعملوا عليها مقاطعة ، ولهم طرق كتيرة .. السعودية لسه عاملة صفقة مع بريطانيا بمبلغ كبير وطالبين طرد المعارضة السعودية من بريطانيا |
#4
|
|||
|
|||
قبل أن نطالب بحقوقنا المتفق عليها فى الوحدة ( رغم ان هذه الحقوق ضمنية وغير مكتوبة وغير موثقة ) عاوزين نسأل أسئلة :
هل كانت الوحدة إختيارية ؟ هل الوحدة مفيدة ؟ هل تتفق مع الإيمان المسيحى ، أو مصلحة الوطن ؟ هل إعتاد المسلمون على الوفاء بوعودهم ومواثيقهم ؟ هل من ينتظر من المسلمين الوفاء بوعودهم هو إنسان عاقل أو فاهم ؟ هل سيفى المسلمون بوعودهم عن طريق المطالبة بهذه الحقوق إعلامياً أو سياسياً أو قانونياً ؟ هل لو وفى المسلمون بوعودهم فهذا يكفينا ؟ ولانريد امور أخرى ؟ ماذا أثمرت الوحدة خلال ال 50 سنة الماضية ؟ هل مطالب المسلمين منا لها نهاية ؟ ------------------------- لو لنا حق الإختيار والتفكير لكنا فكرنا فى الآتى : الحقوق المطلوبة هى : الحرية الفكرية الحرية الدينية الحرية الإعلامية الحرية السياسية الحرية التعليمية هذه هى الحقوق المعقولة والمطلوبة لكن أن نرتضى لحياتنا أن يرسمها لنا المسلمون ، ويعطونا وعود أن نتساوى معهم فى حياتهم ثم نغضب عندما لايفوا بوعودهم ، ونكرس حياتنا للمطالبة بهذه الوعود والحقوق المهداة لنا من قبلهم ، فلا أعتقد أن مانفعله هو صواب |
#5
|
|||
|
|||
لو لنا حق الإختيار والتفكير لكنا فكرنا فى الآتى :
الحقوق المطلوبة هى : الحرية الفكرية الحرية الدينية الحرية الإعلامية الحرية السياسية الحرية التعليمية هذه هى الحقوق المعقولة والمطلوبة كلامك دة صح ميه فى الميه |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|