|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
طفلة متطرفة عمرها ثلاث سنوات!!
سامي البحيري GMT 12:15:00 2005 الأحد 4 ديسمبر http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphW.../12/110428.htm أرسل لى أحد القراء الرابط التالى على الإنترنت: http://switch5.castup.net/frames/200...=90173&ak=null وهو تسجيل لمقابلة بالفيديو أذاعتها المحطة الفضائية الدينية (إقرأ) مع طفلة عمرها ثلاث سنوات ونصف!! وتفاجأ بأن الطفلة محجبة!! ولست أدرى ماهوالسر فى أن ترتدى طفلة عمرها ثلاث سنوات الحجاب، وسواء إختلفنا أم إتفقنا مع الحجاب، أعتقد أن حجاب طفلة ثلاث سنوات لا يدخل تحت أى عقيدة، وعلى العموم كما ذكرت من قبل الحجاب هو مسأله شخصية أولا وأخيرا، ولكنه ليس من أركان الإسلام الخمس (الشهادة، الصلاة، الزكاة، صيام رمضان، الحج لمن إستطاع إليه سبيلا)، أما أن يضيف المتأسلمون الجدد أركانا أخرى إلى الدين، أركانا مثل (الحجاب، النقاب، الجلباب، اللحية)، فهذا شأنهم، حتى إن أرادوا أن يعودوا إلى عصر جاهلية ما قبل الإسلام فهذا شأنهم أيضا، ولكنه ليس من شأنهم محاولة فرض تلك الأركان الجديدة على باقى أفراد المجتمع، ومحاولة خلق دولة (طالبان) جديدة فى كل مكان. نعود إلى شريط الفيديو وهو حوار مع الطفلة (بسملة) وقد تعجبت من هذا الأسم الجديد الذى لم أسمعه من قبل، ماذا حدث لأسماء أمهات المؤمنين مثل: خديجة، فاطمة، عائشة، حفصة، صفية، زينب، إلخ، ما علينا الأسماء لا تهم والناس أحرار فى تسمية أولادهم وبناتهم ما يريدون، ولكن الدروشة والهوس الدينى وصل إلى الأسماء ووصل إلى أن يفرض الحجاب على طفلة فى الثالثة من عمرها. وتقوم المذيعة بصوتها (العورة!!) بتقديم الطفلة "بسملة" على أنها إبنة الممثل (التائب) وجدى العربى، وأنها تعتبر نموذجا لكيفية تنشئة أطفالنا كيف يكونوا مسلمين حقيقيين وكيف يتعرفوا على أعدائهم، تخيلوا طفلة فى الثالثة ما زالت تتعلم كيف تتعلم وتمشى وتتلقى الحياة وتضحك وتبكى وتبول على نفسها أحيانا!! نبدأ بتعليمها عن أعدائها وواجب محاربتهم وقتالهم وقتلهم!! .... ويجرى الحوار التالى بين المذيعة والضيفة الطفلة الجميلة البريئة( والتى أراد لها أهلها أن تفقد براءتها قبل أن تبدأ فى المشى والتعلم): المذيعة: السلام عليكم. الطفلة: السلام عليكم ورحمة الله وبركاتو المذيعة: إسمك إيه؟ الطفلة: بسملة المذيعة: ما شاء الله، عندك كام سنة بسملة: ثلاث سنين ونص المذيعة: إنت مسلمة بسملة: أيوة المذيعة (تبدأ سؤال بدون إحم ولا دستور): إنتى بتحبى اليهود؟ بسملة: لأ المذيعة: ليه؟ بسملة: علشان هم قرود وخنازير المذيعة: ومين قال عليهم كدة؟ بسملة: ربنا المذيعة: قال عليهم كده فين؟ بسملة: فى القرآن المذيعة: واليهود بيعملوا إيه كمان؟ بسملة: هما عندهم شركة بيبسى!! المذيعة: ياه ده إنت كمان عنكم فكرة عن المقاطعة. ..... وتمضى المذيعة الحوار مع الطفلة البريئة (بسملة) ذات الثلاث سنوات عن العداء بين اليهود والرسول وعن تاريخ قتال اليهود!! والحقيقة أن الحوار أصابنى بالغثيان، كيف أننا فى عصر العولمة ومحاولة التعايش بين الشعوب نحاول أن نغرس فى أطفالنا وهم فى سن الرضاعة الكراهية والقتل. وتعالوا نتخيل ما الذى يمكن أن يستفيده المسلمون والعرب إذا إختفى اليهود من العالم: هل يمكن أن يقضى هذا على مشاكل البطالة؟ هل يمكن أن يقضى هذا على مشاكل الفقر والجهل؟ هل يمكن أن يقضى هذا على الفساد المستشرى من القمة إلى القاع؟ هل يمكن أن يجعل المواطن أكثر إحتراما فى وطنه؟ هل يمكن هذا أن يوقف حركة هجرة الشباب من العالم العربى والإسلامى إلى عالم (الكفار)؟ .... وفى نهاية الحديث تقول المذيعة الشابة الجميلة أن (بسملة) هو النموذج لما يجب أن يكون عليه أطفالنا!! وأقول للجميع، إتقوا الله فى أطفالكم، وتذكروا أن اليهود كانوا يهربون من ظلم الكنيسة الكاثوليكية فى عصور الظلام فى أوروبا إلى العالم الإسلامى المتنور عندما كان أكثر تقدما وأكثر رحمة وعندما كان يقدم شيئا للإنسانية، وقبل أن ينزلق فى ظلام التخلف والهزيمة والتطرف والكراهية والإرهاب. .... وأقول للأخوة القراء الذين دأبوا على شتيمتى فى ردودهم (المهذبة جدا!!)، لقد أثبتوا لى حقيقة أنهم نتاج ثقافة كراهية الآخر وغياب العقل، وإن كان لديهم شئ يمكن أن يناقش بالمنطق والعقل، أهلا وسهلا، وإن لم يكن لديهم سوى الشتيمة فأقول لهم أن الشتيمة تزعجنى بشكل وقتى، وكما نقول فى مصر (الشتيمة ما بتلزقش، وبتلف وتلف وترجع لصاحبها)!!، وأنا أشفق لحالتهم كما أشفقت على الطفلة البرئية (بسملة). لا حول الله يا رب ... ربنا يهدى ... |
#2
|
|||
|
|||
سؤلت جولد مائير عن هل ممكن ان يتحقق السلام في الشرق الاوسط ؟
قالت ( سيعم السلام بيننا و بين العرب ادا احبوا ابنائهم -- اكثر من كرههم لنا نحن اليهود) في تعبير اقوي من هدا للرد علي من يسعي للسلام و من يسعي للدمار لدرجه كره العرب لليهود اقوي من حبهم لزاويهم - فليس غريب ان نري طفله في سن 3 سنوات ترضع من صغرها الكراهيه و الحقد |
#3
|
|||
|
|||
انا حضرت الحلقة دي فعلا وكنت مستعجب قوي من كلامها
وابوها فرحان ومبتسم وفخور بيها ربنا يهدي |
#4
|
|||
|
|||
إقتباس:
______ المضل و الماكر ______ |
#5
|
|||
|
|||
كل واحد يربي ولادة زي ما هو عايز ... وابقوا لو زعلانيين اوي ربوا ولادكم على حب اسرائيل والتغنى بحبها .,
|
#6
|
|||
|
|||
إقتباس:
لي محدش قادر يتقبل الأمر الواقع؟؟ فيه معاهدة سلام مع اسرائيل وده الأمر الواقع وعلى فكرة بقى يا غلاباوي فيه فرق ما بين اسرائيل والجنسية الاسرائيلية، وبين الديانة اليهودية الاسرائيليين منهم اليهود والمسيحيين والمسلمين والدروز وغيرهم ، أما اليهودية ديانة مين بقى اللي يدي الحق بالكره؟ فيه اله يأمر بكره الانسان لأخيه الانسان؟؟ فيه أب عاقل يعلم بنته الكراهية ؟؟ طيب جميل انك بتعترف ان وجدي العربي ماشي تبع تعاليم دينه الحنيف ناصحا الكل بكراهية البشر المختلفون عنه في الدين والايمان ، هل هذا هو اسلامكم؟!! اذا أجبت بالايجاب فالأمر مفروغ منه ، أما لو اعترضت فأنت قد سبق ودافعت عنه ، ودعني أسألك في حالة اعتراضك ما هو اسلامكم اذا؟!! |
#7
|
|||
|
|||
إقتباس:
ثانيا إحنا ما بنعلمش ولادنا يحبوا أو يكرهوا إسرائيل أو إيران إحنا بنعلمهم يحبوا كل الناس بدون إثتسناءات. نصيحة تروح كنيسة و تسمع الناس هناك بتقول و تتكلم فإية بلاش المسيحية اللى جايبينها من مصادر إسلامية دى، لما تروح الكنيسة و تسمع الكاهن بيمدح فى إسرائيل أو يشتم فى الإسلام إبقى تعال قوللى، الغريب إن كل شئ بتتهموا بية الغير إنتم بتعملوة فى نفس الوقت، لأ و فخورين بية! حاجة تجنن! |
#8
|
||||
|
||||
إقتباس:
يا مينا يا اخويا ممتعبش نفسك معاه تحب اقلك هيجاوبك بايه رد غلاباوي يا مينا احنا مين قلك احنا عملنا معاهم اتفاقيه سلام عشان بنحبهم لا ده شغل سياسه كبير عليك يا حبيبي ...... واتفاقيه الكويز دي برضو شغال سياسه عشان محدش ينط يقلي طيب ودي دي كلها مدلش اننا بنحبهم تحياتي في متتعبش نفسك معاه واي خدمه يا عم غلاباوي ريحتك من الرد ممكن ترد دلوقني بدون تعليق تحياتي |
#9
|
|||
|
|||
إقتباس:
الطفلة: السلام عليكم ورحمة الله وبركاتو المذيعة: إسمك إيه؟ الطفلة: بسملة المذيعة: ما شاء الله، عندك كام سنة بسملة: ثلاث سنين ونص المذيعة: إنت مسلمة بسملة: أيوة المذيعة (تبدأ سؤال بدون إحم ولا دستور): إنتى بتحبى اليهود؟ بسملة: لأ المذيعة: ليه؟ بسملة: علشان هم قرود وخنازير المذيعة: ومين قال عليهم كدة؟ بسملة: ربنا المذيعة: قال عليهم كده فين؟ بسملة: فى القرآن المذيعة: واليهود بيعملوا إيه كمان؟ بسملة: هما عندهم شركة بيبسى!! المذيعة: ياه ده إنت كمان عنكم فكرة عن المقاطعة. *** هذا سب علنى و أذدراء للأديان غير مبرر !!!!! و الشتيمة لا تخص فقط اليهود هذه العبارة الغير سوية تقال على اليهود و ال***** !!!!! يعنى وضعتمونا مع اليهود فى نفس السلة !!!!! هناك فرق .... المسيحية تدعوا الى محبة الغير و تقول ..... الله محبة ..... حب قريبك كانفسك ..... عامل قريبك كما تحب أن تعامل ..... أحبوا أعدائكم باركوا لاعينكوا ..... فعلا هناك فرق ..... المسيحية دين فعلا راقى يبنى و لا يهدم ... افكار و تعليمات تخرج من فم طاهر نقى قدير فيه تضحية و فداء و رجاء و تعزية و محبة ... نور ... و ليس هدم و قتل و سب و لعن و عدم رجاء و أفكار نجسة و كراهية الغير ... ظلام ... كما هو فى الأسلام ... من حق كل أنسان أن يقارن و يفكر و يستنتج و يعقل و يفرق ما بين ما هو الغث و ما هو ثمين ... هكذا كما قال لنا السيد المسيح له كل المجد أن الأفكار الشريرة تنجس الإنسان. متى (15) 10ثُمَّ دَعا الجُموعَ وقالَ لهُم: "اَسمَعوا واَفهَموا: 11ما يَدخُلُ الفَمَ لا يُنجَّسُ الإنسانَ، بَلْ ما يَخرُجُ مِنَ الفمِ هوَ الذي يُنَجَّسُ الإنسانَ". 12فتقَدَّمَ تلاميذُهُ وقالوا لَه: "أتعرِفُ أنَّ الفَرَّيسيـّينَ اَستاؤوا عِندَما سَمِعوا كلامَكَ هذا؟ 13فأجابَهُم: "كُلُّ غَرْسٍ لا يَغرِسُه أبـي السَّماويٌّ يُــقلَعُ. 14أُترُكوهُم! هُمْ عُميانٌ قادةُ عُميانٍِ. وإذا كانَ الأعمى يَقودُ الأعمى، سقَطا معًا في حُفرةٍ". 15فقالَ لَه بُطرُسُ: "فَسَّرْ لنا هذا المَثَلَ". 16فأجابَ: "أأنتُم حتى الآنَ لا تَفْهَمونَ؟ 17ألا تَعرِفونَ أنَّ ما يَدخُلُ فمَ الإنسانِ يَنْزِلُ إلى الجوفِ، ومِنهُ إلى خارجِ الجسَدِ؟ 18وأمّا ما يَخرُجُ مِنَ الفَمِ، فمِنَ القلبِ يَخرُجُ، وهوَ يُنجَّسُ الإنسانَ. 19لأنَّ مِنَ القَلبِ تَخرُجُ الأفكارُ الشَّرّيرةُ: القَتلُ والزَّنى والفِسقُ والسَّرقَةُ وشَهادَةُ الزٌّورِ والنَّميمةُ، 20وهيَ التي تُنَجَّسُ الإنسانَ. أمّا الأكلُ بأيدٍ غيرِ مَغسولةٍ، فلا يُنجَّسُ الإنسانَ". آخر تعديل بواسطة 2ana 7or ، 07-12-2005 الساعة 03:33 AM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|