|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
عرض نتائج التصويت: هل ترغب حقا فى التغيير ؟ | |||
احلم بالتغيير مع البرادعى و هذه اسبابى ..... | 8 | 66.67% | |
احلم بالتغيير و لكن ليس بالبرادعى و هذه اسبابى ..... | 1 | 8.33% | |
ارغب فى استمرار الوضع الحالى و هذه اسبابى | 3 | 25.00% | |
الناخبون: 12. لم تقم بالتصويت على هذا التصويت |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
املاً فى التغيير و ليس حباً للبرادعى
من منكم يرغب فى استمرار الحال كما هو فى مصر ؟؟ بطاله لغالبيه الشباب ، تعليم متدنى ، اقتصاد متدهور ، اضطهاد للاقباط جهراً ، اضطهاد للاقليات الدينيه كالبهائيين و القرأنيين ، حكم ديكتاتورى بقوه السلاح الميرى ، اذدياد الاميه ، .......... هذا هو حال بلدنا الحبيبه الان ، لكن الظروف منحتنا املاً يتمثل فى شخصيه البرادعى فهل نترك هذا الامل بدون التشبث به ؟ الرجل لديه فكره و امل فى الاصلاح و لكنه يطلب فقط ان تحلم و تفكر و تقرر أبدأ بنفسك . غير فكرك و خليك طموح
__________________
يستطيع الإنسان ترويض الوحوش المفترسة أما لسانه فلا يقدر أن يلجمه أذكر لى كلامك الذى جعلتنى عليه اتكل . هذا الذى عزائى فى مذلتى , لأن قولك احيانى ( مز 118 ) |
#2
|
|||
|
|||
مشاركة: املاً فى التغيير و ليس حباً للبرادعى
انا صوت اولاومستعد الطم كمان ام السبب فهو البرادعي رجل لة رؤية ورجل دبلوماسي لة منهج مدروس وكبر سنة يجعلة زاهد في الشهرة ويترك بصمة تخلد اسمة فهي اخر وظيفة له
|
#3
|
||||
|
||||
مشاركة: املاً فى التغيير و ليس حباً للبرادعى
http://www.elaph.com/Web/news/2010/4/553757.html
اقبون: القرار سينعكس سلبًا على نزاهة الانتخابات اوباما يخفض معونة الديمقراطية في مصر بشكل مفاجئ محمد حميدة GMT 5:30:00 2010 الإثنين 19 أبريل في خطوة وصفها مراقبون بأنها تراجعًا أميركيًا عن تعزيز الديمقراطية في مصر، وترسيخًا لقدم النظام القائم ضد دعاة الإصلاح والتغيير، قرر الرئيس الأميركي باراك اوباما خفض الأموال المخصّصة لبرامج الديمقراطية والحاكمية في مصر، وحظر تقديم أموال إلى الجمعيات الأهلية غير المسجلة، مثيرًا حالة من القلق بين دعاة التغيير والإصلاح والديمقراطية والجمعيات الأهلية المستقلة حول نزاهة الانتخابات البرلمانية والرئاسية المقبلة. القاهرة: قال مراقبون لـ "إيلاف" إن القرار الأميركي بحظر التمويل عن الجمعيات الأهلية، إضافة إلى مشروع القانون الجديد الذي تجهز الحكومة لتمريره في البرلمان حول الجمعيات الأهلية "يمثل ضربة قوية للتغيير ومن شأنه أن يقوض إمكانية مراقبة المجتمع المدني للانتخابات البرلمانية والرئاسية المقبلة، في ظل عدم وجود إشراف قضائي ورفض الحكومة للرقابة الدولية، الأمر الذي سينعكس على نزاهة الانتخابات. وقد انتهت وزارة التضامن من مشروع قانون، اعتبره حقوقيون أكثر تقييدًا وتشدّدًا من القانون القائم، حيث ينص على تقليل ميادين عمل الجمعيات الأهلية وعدم الموافقة على أي جمعيات دون الحصول على موافقات الأجهزة الأمنية، كما تستهدف بعض مواد القانون الجديد الحد من نشاط بعض منظمات حقوق الإنسان، وإغلاق بعضها الآخر، وتجريم كل أشكال التنظيم غير المسجلة، ما يهدد جمعيات التغيير والإصلاح السياسي غير المسجلة مثل الجمعية الوطنية للتغيير التي أسسها الدكتور محمد البرادعي، والحركة المصرية من أجل التغيير كفاية وغيرها، ويعرض قادتها لعقوبات رادعة. ويأتي القرار الأميركي في وقت تشهد فيه البلاد حالة غير مسبوقة من الحراك السياسي وخطوات تراجعية للحكومة عن الإصلاح، حيث تحتدم نقاشات حول مستقبل الحكم في البلاد، وخاصة بعد العملية الجراحية التي أجراها الرئيس مبارك في ألمانيا، وعودة المرشح المحتمل للرئاسة الدكتور محمد البرادعى المدير السابق لوكالة الطاقة الذرية. واستغرب المراقبون القرار الأميركي على الرغم من أن تقرير الوكالة الأميركية الدولية للتنمية أكد أن النجاح الوحيد الذي حققه مكتب الديمقراطية والحكومة كان في برنامج المساعدات المباشرة التي قدمت إلى الجمعيات الأهلية، بعيدًا من الحكومة المصرية، حيث أكد في تقريره عدم تعاون وزارة الإعلام مع البرنامج واتهم المركزية عائقا أم نجاح البرنامج وانتهى إلى انه" كلما كانت الحكومة اقل تدخلاً في برامج الديمقراطية كلما كان نجاحها اكبر". وعلى الرغم من أن الوكالة الأميركية للتنمية الدولية أكدت أن الولايات المتحدة ملتزمة بتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان وتنمية المجتمع المدني، مبرره الخفوضات بأنها تتماشى مع سياسة واشنطن بتخفيض المساعدات غير العسكرية التي تقدمها لمصر بصفة عامة خلال السنوات الأخيرة، إلا أن المراقبين يعتقدون أن هذا القرار يمثل تراجعًا من جانب الإدارة الأميركية الجديدة عن دعم أجندة الإصلاح والتغيير والديمقراطية لعدم إغضاب الحكومة المصرية، على النقيض من سياسة ادارة بوش السابقة. واعتبر مدير احد الجمعيات الأهلية التي تلقت دعمًا سابقًا من مكتب المعونة الأميركية لمراقبة الانتخابات البرلمانية في العام 2005، أن القرار يحمل رسالة ضمنية بأن إدارة اوباما تدعم النظام القائم ولا تريد تغييره، مشيرًا لإيلاف انه " لا يتوقع أن يكون هناك تغيير في الفترة المقبلة". وتوجد مصر على رأس قائمة متلقيي المعونة الخارجية للولايات المتحدة منذ أن أصبحت الدولة العربية الأولى التي توقّع اتفاق سلام مع إسرائيل في العام 1979. وكانت المساعدات المقدمة لمصر تصل إلى 2 مليار دولار سنويًّا في الماضي، بما في ذلك 1.3 مليار دولار معونات عسكرية. لكن إدارة الرئيس جورج بوش في واشنطن خفضت جزءًا من حزمة المعونات غير العسكرية. وكرست نحو 45 مليون دولار من هذا المبلغ لبرامج "الديمقراطية والحوكمة"، تذهب إلى المنظمات غير حكومية او المجتمع المدني، تلك المنظمات التي تنفذ برامج مستقلة لتعزيز حقوق الإنسان وتعزيز الإصلاح. لكن بعدما تولى الرئيس اوباما منصبه خفض المبلغ المخصص لدعم الديمقراطية إلى 20 مليون دولار، وخفض التمويل المخصص للمجتمع المدني من ضمن هذا المبلغ من 32 مليون دولار فقط 7 ملايين دولار، واعتمدت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية على حصر التمويل فقط على تلك المنظمات المسجلة رسميًا التي توافق عليها الحكومة المصرية. ووفقًا لوكالة اسوشيتد برس انخفضت الأموال المخصصة لدعم الديمقراطية فى مصر من 10 مليون دولار عام 2008 إلى 2.6 مليون فى العام الحالي. وتشير تقارير إلى أن إدارة إدارة اوباما تجرى مفاوضات بشأن إمكانية إنشاء صندوق بناء على طلب من الحكومة المصرية لإزالة رقابة الكونغرس على المساعدات الأميركية الاقتصادية المقدمة لمصر في المستقبل.
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#4
|
|||
|
|||
مشاركة: املاً فى التغيير و ليس حباً للبرادعى
هو اصلا المفروض نسعي للتغيير
مع البرادعي او مع غيره المفروض اسقاط خلافة محمد بن حسني بن مبارك بن .....بنت محمد بن آمنة عاهرة مكة المنتسب الي نقابة الاقراف بسبب جرائمه المتعددة في حق الاقباط بسبب ارهابه بسبب بيعه لمصر الي بدو الخليج و بدو ليبيا و البرادعي هو صاحب اعلي شعبية و اقربهم الي العلمانية و بجد بستغرب من موقف الكنيسة المؤيد للقاتل السفاح مبارك و خليفته جمال مع ملاحظة ان سيدنا البابا اعلنها مرارا و تكرارا ان هذا رأيه الشخصي و لا تفرض الكنيسة مرشحا معيننا بل كل شخص هو مسؤل عن قراره السياسي بالنسبة لموضوع اوباما هو اكيد هيؤيد النظم الاظلامية سواء في مصرستان او غيرها من المستخربات العربية الاظلامية علشان هو محشور مسلم جاء بدعم مادي و سياسي من بدو الخليج لكن هانت بكرة تتكنس برة البيت الابيض يا اوباما ده طبعا لو ما حصلتش كندي
__________________
ⲉϥ̀ⲥⲙⲁⲙⲁⲧ ̀ⲛϫⲉ ⲡⲁⲗⲁⲟⲥ ϧⲉⲛ Ⲭⲏⲙⲓ وقوم أتوا من أقاصي البلاد لرمي الحجار ولثم الحجر فوا عجبي من مقالاتهم أيعمى عن الحق كل البشر أنّما هذه المذاهب أس بابٌ لجذب الدنيا إلى الرؤساء أفيقوا أفيقوا يا غواة فإ نّما ديانتكم مكرٌ من القدماء |
#5
|
|||
|
|||
مشاركة: املاً فى التغيير و ليس حباً للبرادعى
يا ترى عارفين "التغيير" ده ملامحه هتكون ازاي وعواقبه ايه؟
يا ترى عم شكشك اللي سحر الاقباط براسه اللي شبه البتنجانه جدير بالثقة دي؟ هل انتو شايفين ان اي تغيير حتى لو كان "للاحسن" مش هيخلي كل حاجة تنهار زي ما انهارت في العراق على راس مسيحيي العراق وان الوضع المتلصم الحالي هو الوضع الوحيد المتاح انا مش بقول كده من باب اللي نعرفه احسن من اللي منعرفوش... انا بقول كده من باب اللي نعرفه احسن من اللي نعرفه عم شكشك مش هينفعك! |
#6
|
|||
|
|||
مشاركة: املاً فى التغيير و ليس حباً للبرادعى
عم شكشك احسن من لافاش كي ري " البقرة الضاحكة "
الي راحت تعزي قتلي الجليد في بولندا و ما اهتمتش بتعزية قتلي الاقباط الذين قتلوا بتواطوء امني علي الاقل او بتحريض امني علي الاغلب و الاعم احسن من البقرة الضاحكة الي ما اتحكمش علي علي ارهابي في عهدها احسن من البقرة الضاحكة الي افرجت عن الارهابيين في السجون المصرستانية بل و ما زال تفرج احسن من البقرة الضاحكة التي شابت و شاخت و اصيبت بخرف الشيخوخة احسن من البقرة الضاحكة التي سمنت بما سرقته و تسرقه و ستسرقه من اموال المصريين احسن من البقرة الضاحكة التي تستعين بكلااااب قمل الدولة و كلااااب الداخلية و كلاااااب المخابرات لتعذيب ابناء شعبها من متنصيرين و غيرهم بل و حتي من عباد ارب المحمد و مؤخرته الحمراء فعم شكشك ان لم ينفعني فعلي الاقل سيوقف الضرر - او حتي يقلله - الذي سببه لنا كااقباط و كمصيريين البقرة الضاحكة فاي شئ هو افضل مما يحدث بسبب نظام البقرة الضاحكة
__________________
ⲉϥ̀ⲥⲙⲁⲙⲁⲧ ̀ⲛϫⲉ ⲡⲁⲗⲁⲟⲥ ϧⲉⲛ Ⲭⲏⲙⲓ وقوم أتوا من أقاصي البلاد لرمي الحجار ولثم الحجر فوا عجبي من مقالاتهم أيعمى عن الحق كل البشر أنّما هذه المذاهب أس بابٌ لجذب الدنيا إلى الرؤساء أفيقوا أفيقوا يا غواة فإ نّما ديانتكم مكرٌ من القدماء |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
نوبل للسلام للبرادعي والوكالة الذرية......(مدموج) | knowjesus_knowlove | المنتدى العام | 31 | 18-03-2010 01:04 PM |
هل يخاف العرب من التغيير؟ | boulos | المنتدى العام | 4 | 30-09-2006 10:13 AM |
واشنطن بوست تنتقد التغيير الوزاري في مصر | kotomoto | المنتدى العام | 0 | 04-01-2006 02:27 AM |
الصخرة الأرثوذكسية ورياح التغيير | afanous | المنتدى العام | 6 | 16-09-2005 01:15 AM |
اما ان ننتخب الفاسد او ننتخب رمز التغيير | churchill2 | المنتدى العام | 15 | 09-09-2005 07:50 AM |