|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
مديرة مدرسة سعودية تهدي صديقتها لزوجها!
الأحد 11 يناير 2004 22:51 الرياض : أهدت مديرة مدرسة سعودية - صديقتها - لزوجها ليختارها زوجة ثانية اعترافا منها بحبها للطرفين. وكانت صديقة المديرة والتي تشغل منصب وكيلة في المدرسة نفسها تجاوز عمرها الثلاثين عاما وتتسم بصفات واخلاقيات رفيعة فخشيت عليها صديقتها من العنوسة فبادرت بعرض زوجها عليها ثم سعت لعرض الامر على زوجها انقاذا لصديقتها. واوضح الزوج ان بادرة زوجته انسانية اذ تخشى على صديقتها من العنوسة ولذلك اقدمت على هذه الخطوة مشيرا الى انه قبل الزواج ليسهم في حل مشكلة العنوسة ولارضاء زوجته. وقالت المديرة انها اسهمت في تخفيف (كربة) أعز زميلاتها واهدتها زوجا يتمتع بعقل راجح واخلاق »ولم اجد خيرا منها كزوجة ثانية لزوجي« ودعت كل سيدة ان تقبل بتعدد الزوجات. وقد خصص الزوج منزلا لزوجته الجديدة فيما تتدافع الزوجتان لارضاء الزوج. السياسة الكويتية http://www.elaph.com:9090/elaph/arab...19606571883900 |
#2
|
||||
|
||||
هل من الممكن أن تهب المرأة نفسها لأحد
في صحيح البخاري نجد الأجابة http://www.al-eman.com/hadeeth/viewc...11&CID=196#s11 30ـ باب هَلْ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَهَبَ نَفْسَهَا لأَحَدٍ 5169 ـ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلاَمٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ، حَدَّثَنَا هِشَامٌ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ كَانَتْ خَوْلَةُ بِنْتُ حَكِيمٍ مِنَ اللاَّئِي وَهَبْنَ أَنْفُسَهُنَّ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَتْ عَائِشَةُ أَمَا تَسْتَحِي الْمَرْأَةُ أَنْ تَهَبَ نَفْسَهَا لِلرَّجُلِ فَلَمَّا نَزَلَتْ {تُرْجِئُ مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ} قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا أَرَى رَبَّكَ إِلاَّ يُسَارِعُ فِي هَوَاكَ . رَوَاهُ أَبُو سَعِيدٍ الْمُؤَدِّبُ وَمُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ وَعَبْدَةُ عَنْ هِشَامٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ يَزِيدُ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ . ما فعلته تلك المدرسة هو من واقع الاسلام و ليس دخيلا عليه و الغريب أن السيدة عائشة أستشعرت أن الله يطاوع رسول الاسلام في هواه هل هذا الكلام منطقي و مقبول لدى أصدقائنا المسلمين ؟؟؟؟؟ هل لا يعتبر هذا نوع من الزنا المقنن ؟؟؟؟؟ محتاجين رد منكم عبد المسيح .
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|