|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
+ أريــــــــــــــد حـــــــلا .
+ أريــــــــــــــد حـــــــلا . لا اريد الاسلام وهو يغتصب حياتي رغم ارادتي ماذا افعل ؟ شاب ولدت في مدينه مصريه عشت كأي مصري قسوة التعليم والظروف الاجتماعية كانت متشابهه
كبرت ومرت ايام وانا علي حالي كما ولدت فيه تمر مراحل المراهقة واللعب والتنطيط والحياة تسيير بشكلها الجميل الوردي .ولكن فوجئت بظروف غيرت لي حياتي غيرتها في قلبي قبل أن تغيرها في دنيتي تحولت من مسلم إلي مسيحي حقا تحولت للمسيحية ما هو المطلوب من شاب يريد أن يعتنق المسيحية وهنا الحديث ليس لشخص ولكن لمجتمع وعن مجتمع أخر اسمه مجتمع المتنصرين بمختلف ظروف من فيه: لماذا نحن نعيش في السر ؟ لماذا نخاف ؟ لماذا يكرهوننا ؟ لماذا يخافون من ظهورنا ؟ لماذا يقتلوننا؟ السنا بشر ومن حقنا أن نعيش ونختار بحريه ماذا نفعل ؟ اليس من حقي أن اعبد الله أم انه حكر علي دين معين لمجرد انه سيطر علي الارض ؟ أسئلة تجول في الخاطر وإجابات ليست موجودة ولكننا نشعر بها . دائما نظهر وكأننا نفعل شيء غلط ! وكأننا ليس من حقنا ما نفعله وكأنها جريمة كجرائم القتل والإرهاب ورغم أننا تشبعنا بالمحبة والسلام المسيحي إلا أننا نعتبر في وجهه نظر الناس لسنا بشر . الأمم والمتنصرين خرجت عناصر من المسلمين والهندوس والبوذيين والبهائيين واليهود من أممهم إلي المسيحية هم أرادوا هذا هل من حقهم ؟ هناك أمم توافق وهناك أمم ترفض بل إن أمه المحمدية ليست رافضه بل تقتل وتحارب من يترك دينها وهذا تاريخها الأسود منذ حروب الردة التي قادها أبو بكر الإرهابي التاريخي صديق محمد الذي يقدسونه إلي الأنظمة والأجهزة الأمنية التي تحمي الإسلام وتحارب المتنصرين بحجه تغيير معالم الدولة هل الدولة هي سلطه أم حماية لدين ؟ في مصر وطني الحبيب اعشقها أتمني ادفن فيها أعيش من اجلها اعرف ترابها أشم رائحتها اشعر بها أينما ذهبت لماذا امنع من ديانتي الجديدة؟ ! ما هو الضرر في هذا ؟ ما هو السبيل إلي محاربتي بل وقتلي إن لزم الأمر ودفني تحت غرف أجهزه الأمن مثلما حدث مع متنصرات قريبا أو صلبي أو حرقي ماذا فعلت للمجتمع هل أذيته في شيء ؟ هل اعتناقي لدين الله وكتابه المقدس هو شر قمت به وان كان هكذا من وجهه نظر البعض فليس من وجهه نظري ذلك لأني ببساطه اعتنقت دين لا يهدف للهدم والقتل والإرهاب والتدمير ولكني اعتنقت دين يطالبني بالسلام والمحبة والإخلاص لحكامي حتى علي المستوي الإنساني لم افعل جريمة لم اقتل لم ارتشي لم ازني لأنها موانع ديني ومن يعتنق دين يكون أكثر تنفيذا لوصاياه عن المتوارث للدين المسيحي ولكن أكون اقل منهم لأني مطارد محل شك مخون من الجميع ينظر لي البعض علي أني تركت أهلي وبيتهم مثلا وهربت فانا عاق الوالدين وقاسي القلب عاملة والداي بالحب والحنان كما قال لي ديني لو علموا سر قلبي وإيماني سيتحولان لوحوش هل أعيش معهم والرب منعني وقال جئت لا فرق الأب عن ابنه , لأنه لا يجوز أن يعش الحملان مع الوحوش أم اهرب وأكون في نظر البعض عاق وقاسي القلب وأواجهه أهلي مثلما قيل علي متنصرة منذ فتره لو بشرت بالمسيح هل أخطأت أو حتى امتنعت لانفرد بجلدي من الوحش المحمدي الذي يريد أن يقتلني هل تحميني الدولة التي هي المفروض موجودة لحمايتي لا اعرف ماذا افعل مع نظام هو أصلا يحاربني بل يقتلني ويغتالني ويغتصب هدوء حياتي واختياراتي أيهما أفضل أن أعيش مسيحي وتسمح لي الدولة بهذا أم أعيش علماني أمام الناس وانشر الفسق والفجور والفساد واعلم من حولي هذا ؟ ويفسد المجتمع وادخل في عالم العلمانيين أكثر كي استطيع أن أعيش بعيد عن دين يطالبني بأشياء ارفضها من حيث المنطق والحسبان أيهما أفضل للنظام المصري الحالي ؟ اعتقد ويعتقد الجميع أن النظام يفضلني علماني وافعل ما أشاء وأدمره من الداخل علي أن اختار دين الله في كتابه المقدس يا للعجب ! والسبب هو سيطرة الأعداد الإسلامية في الأوراق الرسمية أو ما يسمونه باللغة الأمنية لضمان الغالبية للإسلام كي يحكم المجتمع بقوانين لا تتعارض معه وتحكم الدولة باسم أن هناك غالبيه لها تنفذ بها قوانين لا تتعارض مع الغالبية ! أريد حلا ... أريد أن أخلع هذا الدين لأني طلقته في قلبي والآن هل سيتركني أم اضطر لخلعه بالقانون الذي لا اعرف من هو لأنه ليس لي . أريد أن ابعد هذا الدين عني . أريد أن استمر في مواجهه المجتمع بأفكاري ولكن في العلن تحت حماية القانون والنظام العام للدولة ولكن للأسف أنها انظمه يحكمها بشر مسلمون لهم نفس فكر الجماعات لا يرجي منهم أي شيء نافع للحياة او لحقوق الإنسان فيقول احد المسئولين تحدث مع احد المتنصرين وهو لا يعلم عنه شيئا ... يقول له المتنصر لماذا لا توجد حرية أديان إذا كنت أريد أن أصبح مسيحيا أو علي أي دين ... فرد المسئول الأمني هل نكفر بديننا ولماذا نحن نعيش إلا لنعبد ونحمي ونتبع الدين ! انه الفكر الظلام الموجود في النظام والمجتمع وانه الفكر الذي يحارب المتنصرين كي لا يفتنون غيرهم أو يتسببون في زعزعه استقراره كما يزعمون وما هي زعزعه استقراره هل هي بمن يغير دينه ! ويبتعد عن الإسلام إذن لماذا تدعون لدينكم في باقي الأمم وداخل مصر وتمنعون المتنصرين أليس هذا جنون بل اشد ظلما من الجنون نفسه وديكتاتوريه غير مقبولة لأي إنسان طبيعي إن دين الخارج مولود والداخل مفقود دين حد الردة يجبر المتنصرين أن يعتنقوا ما يعتنقوه في السر ولكن عليهم أن يدفعوا ثمن ما سيواجههم من اذمات . المتنصرين والمجتمع مطلوب مني أن أمارس حياتي بشكل طبيعي كأي إنسان أتزوج وأنجب وأعيش واستمتع بالحياة بحلاوتها وشرورها ولكن وأنا تحت نير الإسلام! كيف اعتنق المسيحية وممنوع أن ادخل الكنيسة وان دخلت أخاف إلا يراني احد وان راني احد من السهل اقتل أو اعتقل والتهمه متنصر ! ياالهي أين أنت لماذا تتركني ؟ما هذا المجتمع الذي نعيش فيه ؟ انه مجتمع غير طبيعي انه مجتمع الإسلام والكلمة تساوي الظلام في كل شيء انه مجتمع يردون فيه كل شيء ولا يتركوا أي شيء وما سيتركونه أصلا ليس من حقهم ولكنه من حق ما يحملونه علي عاتقهم ... نعم أريد حلا ... هل اخلع الإسلام كما فعل أول وأشهر متنصر يقوم برفع قضيه علي الحكومة المصرية وهو محمد حجازي وزوجته زينب اللذان أصبحا بيشوي وكرستين ووجهه نظره صحيحة يريد ان يعيش بشكل كبيعي في مجتمع لابد وان يفوق من وهم القتل والتحليل للقتل طالما يتعارض مع الإسلام وتحت نظام يسمح بهذا ويسمح للجماعات بالقتل من حقي ان أعيش واستمتع بالحياة ولا يقترب مني احد من الناس بل وتحميني الدولة ولكن عندما نري معجزه من العيار الثقيل الحكومة الأمريكية تطالب المتنصرين بان يكفوا عن إعلان ذاتهم هناك كي لا يقتلهم المسلمين! وعجبي وماذا أنتي فاعله يا أدارة البيت الأبيض لماذا لا تحمي المتنصرين وتقتلين الإرهاب المحمدي ! الأنظمة المصرية المتعاقبة بعد الحكم الملكي كلها انظمه إسلاميه في رداء علماني تقول للخارج إنها طابع علماني في الحكم وهي تفعل العكس في الداخل وتتبجح بعدم التدخل في شئونها تسمح لنفسها تخطف من الأديان والأخرى أشخاص وترفض أن يخرج من الإسلام أشخاص هل هذا عدل أم هو عدل هذا الدين البشع المسمي إسلام |
#2
|
|||
|
|||
الأقباط والمتنصرين استطاعت الحكومة المصرية والمتمثلة في أجهزتها الأمنية أن تضع الكنيسة القبطية وأي كنيسة في مصر في موقع المدافع دائما بسبب ما يوجهه إليها من اتهامات بالتنصير والتبشير رغم أن هذا ليس حرام أو غلط ولكنها استخدمت أسلوب علمي نفسي وهو لحظه الهجوم بأي اتهام يتحول الفرد إلي مدافع بشكل طبيعي نفسي ولكن إذا قال لي أنت تنصر وتبشر وقلت له انه حقي فديني يسمح لي بهذا وان أردت أن تمنعني فعليك بقتلي أو إبادتي وفي هذه اللحظة سيبطل مفعول الاتهام الظالم بالتنصير والتبشير لأنه أصلا حق مكتسب لأي دين يدعو لاعتناقه طبقا للأعراف الدولة فكره ثبوت الكنيسة علي عدم التدخل الخارجي لحمايتها هو أساسة أن تضع الحكومة لها حماية وتسمح لها بممارسه الطقوس الدينية علي أكمل وجهه ويسمح لها قبل كل شيء بالدعوة لدينها والاعتراف بمعتنقين الدين كأي دوله في العالم إنما ازدواجية المعايير والكيل بمكيالين لصالح دين معين فهذا هو الظلم بعينه وان أخلت الحكومات بهذا فعلي الأقليات أو الطوائف أو المجتمعات الدينية أن تحمي نفسها باللجوء للخارج لأنه العدل حتى لو تم تهديد الكنيسة بالجماعات الإسلامية التي تتركها الحكومة فاللجوء للخارج سيجعل من الحكومة تسارع في دحر الجماعات للحفاظ علي نفسها لأنها لا تستطيع مجابهه العالم الكنيسة القبطية ساهمت بسلبيتها وجبنها ودعاوي الوطنية الزائفة في اضطهاد المتنصرين بشكل مروع من إبعادهم عنها تعميد آلاف ومن ثم تركهم لا تتابعهم من يقتل يقتل ومن يرتد يرتد ومن يرتمي في أحضان الكنائس الاخري ولكن تظل هي المسئولة الأولي لأنها مسئوله عن شعب ضخم داخل دوله مهمة لابد وان تحترم حقوق الإنسان والحريات الدينية رغم انف الرافضيين وليذهبوا الرافضيين إلي الجحيم ليس من حقهم الرافض الأقباط كشعب عندما يسمع اسم متنصر يرتعد خوفا إلا من يهتمون بالأمر ونعود لسبب ارتعاد الأقباط من المتنصرين وحرمانهم من الزواج منهم هو نابع من شده ما شاهدوه علي يد القوي الإسلامية المفترسة ولكن نبقي في نفس النقطة لماذا تعلمتم الخوف فان الله تجسد وترك جسده يصلب من اجل فدائنا ولم يخاف ولم يخاف ولم يخاف ولم يتألم الم تتعلموا من سيد الأرض والسماء ومن عليهم ؟ قال لكم لا تخافون ممن يقتلون الجسد ... الأقباط يستطيعون أن يثوروا أن يصرخوا أن يرفضوا أن يطالبوا العالم بنجدتهم بعد الله فهذا ليس عيب لان الله يتمجد اسمه علي السنة وأيادي وقوه البشر لكي يساعدنا بها فمن نتعامل معهم ليسوا حكومات بل بشر معتنقين لدين ليس ديننا بل يكرهونا ويكرهوا ديننا هذا ما لابد وان نفهمه يوجد حالات مختلفة من متنصرين ذاقوا الأمرين من الإسلام وفي دول الغرب أيضا بالقتل والترهيب وإذا لزم الأمر بالترغيب ولكن أين العالم الحر ؟ أصبح الإسلام يستعرض إرهابه ويتباهي به الإرهابيين أو ما يسمون نفسهم بالجهاديين لأنه دين جهاد وقتل وحرب .................................................. .... عائلتي متنصرة موقف يحمل الهموم تعيش عائلتي اشد المرارة فتزوجت وأنجبت اثنان ولد وفتاه كيف أعيش في مجتمع يرفض إيماني ويضيق عليا الخناق كي أعود أو أظل كما أنا معذب ليتمتع هو بالعيش والنكاح والزواج بالأربعة والكثرة في الإنجاب كيف أعيش حقا أريد حلا فذهب إلي السفارات طلبت السفر لا اعرف لابد من فيزا وهي غالية الثمن ليس معي نقود تكفي ولا توج جمعيات تسفر المتنصرين بدلا من المسلمين الموجودين في الغرب ومطلوب مني أن أجهز ابنتي لأنها ستتزوج وليس مسموح لها بان تتزوج قبطي لابد أن ابحث لها عن متنصر بالإضافة إلي انها مازالت مراهقة وممكن أن تنجرف وراء عواطفها مع أي مسلم كيف احميها وهي تدرس الدين الإسلامي في المدرسة بشكل إجباري ولا يسمح لها بشكل علني أن تدخل الكنيسة وتجد أزمات مختلفة في ان لا ترتدي حجاب في المدرسة ماذا افعل بها كل ما قمت بفعله إني قمت بتقوية إيمانها ولكنها أصبحت تحمل نفس همومي فبعد ان كنت احملها وحدي أصبحنا اثنان لا بل أربعه زوجتي تحمل الهموم وابني أيضا يأتي في الطريق بمشاكل أخري كيف يتزوج من مسيحيه يرفض أهلها حتى رغم علمهم بظروفنا كي لا يخرج الأبناء مسلمون بالتبعية وهو قانون تفرضه الدولة الإسلامية لتضيق الخناق علينا وان تزوج متنصرة أخري سيتفكك الأمر الي هموم يحملها كل فرد منهم ولا نستطيع علي ضعاف القلوب ومن يكشفنا سنموت جميعا ... ربما الموت أفضل طلب السفر شاب أخر متنصر لا يجد من يساعده علي السفر لان هذا يحتاج إلي أموال ولغة وهو لا يملك سوي إيمانه ماذا يفعل يا الله ماذا يفعل يا يسوع ماذا يفعل يفادي يعيش في مجتمع مثل هذا كيف وشاب أخر دخل الإسلام بعد ان كان في النعيم ولكنه فوجئ انه لا يستطيع العودة وخطف منه كل شيء ماذا يفعل أي دين الذي يحمي نفسه ويبني نفسه ويتزايد بهذه الطريقة أنها ليست حماية لأمن الدولة ولا أي ضرر علي المجتمع في ان يعيش أصحاب المعتقدات بحريه كأمله فان أي شيء يحدث هو من الله لا ماذا ترفضون ما يفعله الله لماذا لماذا ؟ أي ضرر علي المجتمع في انتشار أي دين او السماح لمعتنقيه بالعيش وما هو الضرر علي الدولة تدعي الحرية والعلمانية تفعل هكذا !! هل يوجد متنصر علي وجهة الأرض وخاصة في مصر أو من استطاعوا أن يخرجوا يرفض الدولة القبطية ؟ الجميع الآن يوافقوا والسبب أعلاه الجميع يردون أن يكون هناك دوله في الشرق الأوسط تهدف إلي حماية المعتنقين للمسيحية فلتذهب كل المتع الموجودة في أي مكان سواء دنيوي او مقدس الي الجحيم ويعيش الأفراد خراف الرب في سلام مع باقي الخراف بيت صغير غرفه واحده استمتع فيها أحسن ألف مره من قصر كبير مكبل فيه بالأغلال لا أريد الإسلام لماذا يقتلني ؟ قال احد المتنصرين في هذا فلنأخذ أسوان وسنجعلها جنة بعيد عنهم ! أريد الحياة لماذا تسلبوني إياها !؟ أين منظمات حقوق الإنسان ؟ أين المؤسسات الدينية المسيحية مما يفعله الإسلام المتوحش ما هي الدولة سوي كراسي متحركة يجلس عليها نسبه كبيره من الجهلة فلماذا لا يختار الشعب مصيره لا يستطيع المتنصر ان يخرج ولا يستطيع أن يعيش داخل وطنه ولا يستطيع أن يترك الله الفادي ولا إيمانه إذن ماذا يفعل ماذا يفعل أين الحل أريد حلا أريد حلا أريد حلا .................................................. .... جون مارك عبد المسيح |
#3
|
||||
|
||||
إقتباس:
__________________
حكمة اليوم احنا ليش نستورد المعكرونه من الخارج ممكن نزرعها فى بلادنا العربيه احد الحكام العرب Mind Utter Devastation
|
#4
|
|||
|
|||
إقتباس:
ياه اخيرا هو حضرتك لسه هنا
امضاء موسي الاسود في اتجاه تاني خالص ولكن طبيعي تقول كده لانك اخدت الي يهمك اما الباقي اصلا كمواقف بسيطه لايهمك في شيء ربنا يباركك ويحميكوا برده هنزعل عليكوا لما يحصلكوا اي حاجه لانكوا خراف الله انما احنا الخراف الضاله الي شالها المسيح علي كتفه ولذلك هنتحمل كل اذي حتي لو كان من القريب قبل الغريب والقريب الي ببيبقي عدو في لحظه |
#5
|
||||
|
||||
يعنى دلوقتى رايك ان الكنيسه القبطيه متخاذله وضعيفه
__________________
حكمة اليوم احنا ليش نستورد المعكرونه من الخارج ممكن نزرعها فى بلادنا العربيه احد الحكام العرب Mind Utter Devastation
|
#6
|
|||
|
|||
باثتثناء اثنين بس
ابونا مكاري يونان وابونا مرقص عزيز .............................................. حبي للكنيسه القبطيه بيخليني انقدها بشده علي مواقفها المتخاذله ... الكنيسه القبطية للاسف الي شافته خلاها تناقض ايمانها بالتبشيير وايمانها باحترام كيانها في المجتمع وهنروح بعيد ليه ابونا مرقص عزيز قالها اننا بنخالف اراده الله في التبشيير من اجل التعاطف مع المسلمين والبابا شنوده ربنا يديله الصحه باسم الصليب عليه دلواتي شغال مهاوده للمسلمين وشتايم في اليهود سياسيه الاجيال القبطيه القديمه الي ودت الاجيال دي في ستين داهيه هو هاجم اليهود المسلمين يرضوا عنط يااخي ان شاله مرضيوا عني يغوروا البابا بندكت كلهم بيتاسبقوا عليه مع انه اداهم في المليان والبابا الي بيدلع فيهم هما الي ادوله في المليان بدل الكشح ميت كشح ونيجي نتكلم يقولونا انتوا متنصرين ..طيب احنا متنصريين ووحشيين وعفارييت والبابا اهتماماته زي مبتقولوا بالحاجات الي تخص الكنائس طيب ليه بيدي تصريخات تهادن المسلمين والحكومه وتعادي اسرائيل من دون سبب ده بيخليهم يقولوا عليه منافق مع انه ربما مش لاقي حاجه غير كده علشان يرضيهم والتانيه والاهم بقي انه كل الي بيحصل من اهانه للكنائس والاديره وشعب الكنيسه المفروض انه هو المسئول عنها ولا مش دي خدمته كبابا ورئيس الكنيسه يعني لما الناس في المنصوره والقاهره والصعيد مش عارفيين مثلا يجددوا كنائسهم مين الي المفروض يتكلم مش البابا ولا مين دي مش سياسه دي دين دي اوقاف الكنيسه ترميات وبناء كنائس فين ده اما عن المتنصرين والكنيسه سبني لاني لسه هفتح فيها ومش انا بس انا ومتنصريين تانيين لانه الي بتعمله الكنيسه كتير اوي |
#7
|
||||
|
||||
بص اقول لك على حاجه جميله فى ايه فى الانجيل لو كنت قريتها بتقول بدلا من ان تلعنوا الظلمه اضيئوا شمعه . عندك مشاكل مع الكنيسه وقداسه البابا هتلاقى الاخوه المتحدين قصدى العلمانين وانت عارفهم كويس او سمعت عنهم يمكن انضم ليهم . اما مشاكل الاقباط وبما انك المدافع الاساسى عنهم من الممكت انها تيجى بطريقة تانيه وعلى رائى الخواجه ( مش عارف لسه بيدخل ولا بطل يدخل المنتدى زى ) لنتعاون جميعا حتي تتغلب ثقافة الحب و النور علي ثقافة الكراهيه و الظلام دى اللى مفرو ض يحصل فى مصر
__________________
حكمة اليوم احنا ليش نستورد المعكرونه من الخارج ممكن نزرعها فى بلادنا العربيه احد الحكام العرب Mind Utter Devastation
|
#8
|
|||
|
|||
خليني اديك مثال بسيط
مثلا كنيسه في بلد فيهااختنا اسماء الخولي وهي موجوده وممكن اجيبهالك تقولك .... راحت تقول للاقباط ا جماعه بعد القداس عايزين نتجمع نتكلم في مشاكل الي حصلت في العياط علي الاقباط تخيل ابونا يقول للناس ايه متسمعوش كلامها وابعدوا عنها ....................... صديقه متنصره ليا في بلد غير مصر راجت لابونا في الكنيسه القبطيه بتقوله ابونا انا متنصره وعايزه اعترف تحيل يرد يقولها ايه اطلعي اتناولي واخرجي بره الكنيسه قدام البنات البنت بقيت واقفه في نص هدومها وخرجت ومعاها شاب متنصر اخر ومدخلوش الكنيسه تاني وطبعا مين الي قابلهم بالزراع المفتوح الكنيسه الجريئه الي مش هممها التخين عارفها الكنيسه الانجيليه ...................... اخ في مصر متنصر وبينصر اخته وبيفهمها راحت اخته معاه الكنيسه دخلوا الكنيسه قالوا لابونا ازيك ياابونا ... ابونا شاف اخت الواد محجبه قلها اطلعي بره قالتله ليه هو انا عملت ايه انا جايالك اتكلم معاك بعد القداس علشان تقولي اطلعي بره ... قالها انتي محجبه اطلعي بره فبالنت عنيده قالتله الكنيسه مش بتاعتك دي بتاعت المسيح وقامت قاعده اخوها المتنصر خاف عليها وعلي نفسه لسه بيشدها كان ابونا بينادي بصوت عالي علي العسكري الي قدام الكنيسه وخرجوهم بالعافيه وكان الولد هيتكشف وهيروح فيها وطبعا انتهي بهم الحال في جمعيه خلاص النفوس التابعه للكنيسه الانجيليه ... اه والبنت وهي خارجه قالتلوا يعني كنت عايزني اعمل ايه قالها اقلعي الحجاب علشان ميعرفوش انك مسلمه فردت البت وهي لسه اصلا مبقيتش مسيحيه قالتله يعني لازم ابقي مش محتمشمه علشان ابقي مسيحيه وطبعا اخوها فاهمها هو يقصد ايه ولكن احنا بنتكلم عن الاسلوب الجاف في المعامله والخوف والرعب من المسلمين لهذه الدرجه التي تدعوا للغثيان دي عينه كده |
#9
|
|||
|
|||
إقتباس:
محدش بيدافع عن الاقباط ولا حاجه هو انا الي كنت عامل المنتدي ده يعني
فعلا انا وغيري تعبين نفسنا علي الفاضي هو يعني دي اول مره تتهلكوا كنائس وتغتصب بناتكوا ياعمي ياله مهي مش جديده يمكن ختوا علي كده علمانيين الاقباط مليش دعوه بيهم دول ولادكوا انتوا وبلاش اتهامات ملهاش لزمه والاسلوب رمي السهام علشان اتخنقنا منه عايز تدخل المنتدي او متدخلش دي بتاعتك مليش فيها والخواجه بيدخل وبكلمه علي الشات ديما الراجل مش مقصر اما الحديث عن المتنصرييين فهو موضوع تاني علاقه الكنيسه والمتنصريين زي الطين والي يقول غير كده يبقي منافق بس نعمل بحبها بدخل كل الكنائس يا سمايل ولا كان في حاجه ادخل القبطيه بحب ريحتها بحب هدوئها وزعلان من خوفها والسبب الرئيسي هو ان ملهاش غطاء يحميها من الذئاب الحكومه اول الذئاب وده الي خلاني اربط الموضوع بالدوله القبطيه او راعيه الصليب في الشرق الاوسط لانها قضيه واحده بكل جوانبها الدينيه واسلياسيه منفده علي بعض زي مبيقولي بالبلدي حقك عليا سلام |
#10
|
|||
|
|||
اخى الحبيب فى المسيح يسوع سلام ونعمه لقد قرأت مشكلتك وألامك والم كل خروف ضال عاد للمسيح وقد تكون من وجهه نظرك ان الكنيسه مقصره فى حمايتكم ولكن اتعتقد ان الكنيسه لديها جنود حتى تستطيع حمايتها فى حاله حدوث هجوم ابادى مثلما حدث فى الكشح والعياط وغيرهم نحن حامينا الله والله يوصينا بالمحبه للأعداء واحتمال الطريق الضيق والامه ايستطيع البابا ان يقدم غير المحبه التى تعترض انت عليها اليس هى وصيه الله فكر معى بالمنطق لو اعلن البابا انه يوجد تنصير وان الكنيسه تستقبل كل من يرغب بقبول المسيح ايه اللى هايحصل هل ستكون مصر الدينيه وقوانينها فى صالحكم او فى صالح الكنيسه اتتخيل ذلك انا لااعتقد وكمان مين قالك ان البابا مش بيهتم بمشاكل كنايسه اعرف ان انجازات اى بابا تظهر بعد انتقاله وليس فى حياته وهذا ماحدث مع البابا السابق ربنا ينيح روحه البابا كيرلس السادس ربنا يدى للبابا شنوده الصحه وطوله العمر قبل ان تتالم من موقف البابا قف فى مكانه تخيل نفسك البابا واسال نفسك ما هى انواع رعيتى
1- الشعب القبطى الداخلى الذى ينقسم الى شعب فقير وهو الأغلبيه والشعب الغنى وهو الربع او اقل والكل عشمان فى الكنيسه والبابا لازم يراعى اخوه الرب والطبقه المتوسطه التى انحدرت للفقيره (الموظفين) تتخيل ليه اتجهت الكنيسه لبناء عيادات طبيه او بيوت للمسنيين او خدمات المعاقيين او خدمه اخوه الرب ملحقه بالكنيسه ؟ اترك لك التخميين """""انت نفسك استنكرت فى موضوع من الموضوعات تجمعات الطلبه المسيحيين فى اجامعات وانعزالهم عن المجتمع المسلم دا صوره مصغره من المجتمع من قال لك ان المجتمع المسلم مازال متقبل الإنسان المسيحى وسطه من قال لك ان الموظف المسيحى او الوظفه المسيحيه لاتعانى الأمريين من زملائها التى تاكل معها عيش وملح زى ماجدودنا كانو بيقولو لو انت البابا و اعلنت قبول المتنصريين ووضعته قانون كنسى واعلن للجميع اتتوقع ان خطف البنات سيتوقف ام سيزيد مثلما حدث قديما تفتكر والدك اصبح مسلم ازاى او والده او جده لا يا عزيزى لا اعتقد ان كل الأقباط تركو ايمانهم بسهوله وحتى تصبح مصر الأن معظمها مسلميين تفتكر لو انت البابا الن يحاسبك الله عن كل نفس هلكت بسبب عدم حكمتك البابا لم يمنع التنصير والدليل انك متنصر وايضا لم يمنعك من دخول الكنيسه بدليل انك تدخلها ولكنك تخاف من ان يراك احد من اسرتك او من امن الدوله حتى لا تتعرض للعذاب انت واسرتك وهذا هو صليبك الذى يجب تحمله حتى تدخل الملكوت اما عدم قبول الشعب المسيحى للأختلاط مع المتنصريين فى الزواج لأنك مازلت امام القانون مسلم اى وضع خاطئ وحل هذا الوضع فقط بيد الله وحده فعند سماح الله بالحل ستجد ان القوانين تغيرت وساعتها مش هايبقى اسمك متنصر بل مسيحى لا اعتقد انك لا تعرف ان كلنا نسير فى الطريق الضيق كل واحد له صليبه والله لا يعطى صليب يزيد عن طاقه الإنسان ولكن اعلم اننا جميعا غرباء على هذة الأرض ولا يوجد لنا وطن بها اننا نحب مصر لأنها الوطن الأرضى ولكن رب المجد يسوع قال مملكتى ليس من هذا العالم ومن يتبع المسيح سيبحث عن الؤلؤه الغاليه الثمن فلابد له ان يبيع كل شئ ليحصل على هذه اللؤلؤه ولكنك لا تستطيع ان تحصل على الؤلؤه الغاليه الثمن بدون ان تبيع كل مالك لتحصل عليها 2- الأقباط بالمهجر "اى اقباط مصر اللذين هاجرو للخارج بحثا عن الماده او الإستقرار او الأمان الغير موجود فى وطنهم )اليس على البابا ان يوفر لهم التربيه الكنسيه الأورثوذكسيه المناسبه لهم ولأولادهم حتى لا يتوهو فى العالم هم واولادهم فدور الكنيسه دينى وليس سياسى 3- الجاليات القبطيه فى الدول العربيه وكيفيه التعامل مع رؤساء هذه الدول فى السماح ببناء كنيسه ولو واحده لخدمه هذه الجاليات التى خرجت من بلادها وراء لقمه العيش اليس كل هذه الشرائح من الشعب القبطى مهما كان مكانها او لغتها الحاليه هى مسؤله من البابا بمشاكلها وكيفيه غرس الإيمان فيهل حتى لا تتوه فى العالم انت تقول ان هناك اباء كهنه كان ايمانهم ضعيف بيكم الم تتخيل كم مره سحبو هؤلاء الأباء الى امن الدوله لمجرد الشك في اسم اجتماع مثل ترقبوا المفاجاه وساحكى لك قصه حدثت فى ارض مصر المحروسه حدثت معجزه لأحدى السيدات كانت مصابه بالسرطان فظهرت لها ام النور العذراء مريم وعملت لها العمليه وتركت دلائل كثيره ناهيك عن روشتات الأطباء بل علامات بالدم على الفرش وايضا منح الله لهذه المرأه فى ذلك الوقت ان كلما يتم عمل تمجيد للعذراء مريم يخرج زيت من يد هذه السيده اتتوقع ان امن الدوله احضر الاب الكاهن وهذه السيده وا تهمهم انهم يفعلون بلبله بالشعب فما كان من الأب الكاهن إلا ان عمل تمجيد للعذراء وخرج الزيت من يد هذه السيده وحاول الضابط ان يستخدم المناديل الورقيه لتجفيف الزيت مرارا وتكرارا حتى فشل ويأس وامرهم بالأنصراف هذه المعجزه حدثت فى التسعينات ومازالت صوره العذراء مريم تخرج زيت فى ميعاد المعجزه عند عمل التمجيد للعذراء تقدر تقولى ايه اللى يهم ام الدوله اذا كانت حدثت معجزه ام لاوليه بيتدخل فى حياتنا الكنسيه والأن سأسالك سؤال امازلت حتى الأن تتهم الكنيسه بالتقصير ام انتم جزء صغير من مشاكل كبيره امامها وكلها لابد ان تدار بحكمه وبساطه مثلما قال رب المجد كونو بسطاء كالحمام حكماء كالحيات وسؤال اخر يا حبيب المسيح لو انت متعارك مع صديقك اللذى يسكن معك فى نفس الغرفه استستخدم معه اسلوب الحوار والمحبه مثلما اوصانا رب الكون ام ستقاطعه وتقطع اخر خط رفيع لعوده الصداقه بينكم وهو الحوار بينكم واذا قطعت خط العوده وهو الحوار كيف ستعيش معه فى نفس الغرفه وتأكل من نفس الطبق معه والى جانب ذلك لن انكر ان اى انسان ليس فقط الأب الكاهن معرض للخوف ولكن فى نفس الوقت رأينا اباء شجعان ياعزيزى قد يكون ما حدث للاخوه والأخوات المتنصريين مع الأباء الكهنه تجربه من الله حتى يثقلك بقوه الإحتمال اما الحل لمشكلتك لااعتقد ان الحل بيد انسان بل بيد الله وحده وانت اقرب واحد لقلبه فانت تركت كل شئ لتتبعه وإلاهنا حى وقادر على ايجاد حل لمشكلتك فهو من قال اسالو تعطوا اطلبو تجدو اقرعو يفتح لكم ولكن اطلبو اولا ملكوت الله وبره وهذه كلها تزاد لكم وايضا قال اذا كان عندكم ايمان مثل حبه الخردل تقول للجبل انتقل من ها هنا فينتقل فصلى لرب المجد يسوع ان ينزع جبل الهموم والأحزان اللذى فى قليك ويحل محله السلام والمحبه والثقه ان الله قادر يحل كل مشاكلك حسب مشيئته آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 15-01-2008 الساعة 06:03 PM السبب: تنسيق |
#11
|
|||
|
|||
اما بالنسبه للبابا بندكت قهو فى دولته بالخارج وليس رعيته تتشارك المسكن والمأكل مع الأخوه فى الوطن ولايوجد امن دوله يضطهد من يغير دينه فلا تخلط الأمور يا اخى بين بطريرك لشعب بعيد عن الخطر وبين بطريرك يبذل حياته ليحمى شعبه من الخطر وان كان على حد علمى ان البابا بندكت شعبه يواجه مخاطر مثل الإسلام مثل عبده الشيطان و الإلحاد وبيع الكنائس الحريه المفرطه اللتى ادت الى ترك الله فكلا من البابا شنوده والبابا بندكت يحاربون من الشيطان فى شعبهم وعلى رأى البابا شينودا ربنا موجوودوهو القادر على كل شئ ويكمل اى تقصير فى الكنائس كلها
|
#12
|
|||
|
|||
نريد حلا ... محمد حجازي وزينب بين الكنيسة والدولة
نريد حلا ... محمد حجازي وزينب بين الكنيسة والدولة عندما ظهرت قنبلة محمد حجازي وزوجته زينب وهم متنصرين مصريين قامروا برفع قضيه علي الحكومة المصرية من اجل السماح لهم بتغيير ديانتهم بدأ الصراخ الإسلامي المحمدي يزيد في الصحف والإعلام العربي الذي يهاجم المتنصرين بضراوة بعد ان فعلها من قبل مصطفي بكري وشن هجوم في صحيفته علي المتنصرين ويصفهم بالمرضي النفسيين وأصحاب الأكاذيب وقام بالرد عليه احد نجوم المتنصرين المصريين وهو احمد اباظه وكانت خلاصه قوله ان المتنصرين تركوا الإسلام ذاهبين للمسيح الناصري ماذا تريدون منهم لماذا تضيقون عليهم الخناق . ورغم ان حجازي وزينب كانوا يعشون بأمان ولم يبحثا عن أي شيء لهم سوي الأمان مع المسيح يسوع له المجد الله الظاهر في الجسد وهجوم الإعلام وشيوخ الإسلام عليه وهو الذي لم يخطف او يهدد أو يغرر بشيء وانما فعل هذا من ارادته دون أن يكون للأقباط أي دخل في هذا وأعلن انه فعل هذا بإرادته مثله مثل ما يزيد عن خمسه ملايين متنصر مصري منهم من خرج ومنهم من قتل أو أعيق ومنهم من يعيش بين الناس علي انه مسلم وهو مسيحي ومنهم من هو معتقل او مسجون باي تهمه من الحكومة الحامية للإسلام بالقوة البوليسية ......................... إلا أن حجازي أكد انه كمتنصر اقليه داخل الاقليه يتعذب من اجل المسيح نفسيا ومعنويا من المسيحيين قبل المسلمين الذي خرج منهم وننوه انه نفس الاسلوب الذي يتبعه الهندوس الآن مع المتنصرين الهنود وبدأ التنصل من حجازي حركه كفاية وقائدها جورج إسحاق اكد للإعلام انه ليس له علاقة بحجازي وبدأ بهجوم عليه وسب ولعن وشتم في شخصه البسيط منظمه مسيحيين الشرق الأوسط أكدت انها لم تجبر محمد حجازي علي اعتناق المسيحية وانها لم تقوم بمساعدته باي شيء بل لم ولن تساعده وانها ليست منظمه تنصير ولم تنصر أي إنسان رغم انها تبشر علي البالتوك باعضائها ولكن تحدث للإعلام شيء اخر من مجهه نظرهم الكنيسة القبطية أكدت انها ليست لها علاقه بمحمد حجازي وزينب واي من المتنصرين وانها تمنع التنصير ولا تقوم بالتبشير كما لو ان هذا جريمه وهو ما سنناقشه فيما بعد أصدقاء حجازي من حركه كفاية أكدوا انه يحب الشهرة وفعل هذا من اجل الشهرة وانه مريض نفسي وأخلاقه سيئه وهو ما فعلوه اهل المتنصرة أسماء الخولي وغيرها من المتنصرين المعلنين للناس المحامي ممدوح نخله القبطي الذي رفع هذه القضية تنصل من حجازي واكد انه تخلي عن حجازي وبالطبع هذا يظهر مدي الرعب والخوب والخيانة للقضية القبطية وقضيه الحرية وحقوق الإنسان في اعتناق ما يشاء من دين واكد ممدوح نخله رئيس مرمز الكلمه لحقوق الإنسان ان محمد حجازي يريد الشهرة وبدأ يتحدث للإعلام وهي الحجه الضعيفه الذي حاول هذا الخائف ان يغطي بها رعبه وجبنه وخوفه علي مركزه لحقوق الإنسان الذي يتنصل وينكر ابسط حقوق الإنسان بل وتأمر علي حجازي بشهادة الناشط الحقوق (فريد) الذي اكد ام ممدوح نخله كان متأمر علي اتصال حجازي مع جمال اسعد الخائن للحق والمجتمع والإعلامي وائل الإبراشي الذي اظهر حقيقه ايمانه برفض حقوق الانسان عكس ماكان يدعيه برعايه من الشيخ الإسلامي يوسف البدري الذي كفر محمد حجازي وزينب ودعا الي قتلهما فيما سارع ما يسمي نفسه كبير أقباط المهجر وهو المهندس عدلي ابادير بالإعلان للعربية الإخبارية وعلي موقعه وفي كل مكان للاعلام انه ليس له علاقه بالمتنصرين وهو لا يقوم بالتنصير وانه يحترم المسلمين ولا يريد ان ينصرهم ورعم ان منظمته تعلن انها مع حقوق الإنسان رفضت علي المتنصرين ابسط حقوقهم وهي حبهم للفادي ودماء الجسد الذكية ورغم هذا ولدت مريم ابنه حجازي لتري النور وتدخل الي العائلة المتنصرة الكبيرة وليست القبطية لتحمل معهم مآسي جديدة لا يعلم نهايتها سوي الله .................................................. ................... تضارب الآراء داخل الكنيسة القبطية حول معامله المتنصرين فيما يؤكد كثير من الآباء ويشكك في المتنصرين بل ويجزرون أي فتاه الارتباط بهم وحي يجزرون الشباب ان يرتبطوا بالمتنصرات اما ان يسافروا خارج البلاد وهو ما اعلنه مؤخرا القمص مرقص عزيز الذي وضح حقيقة ان مجامله الكنيسة القبطية للمسلمين بمخالفه ايمانها برفضها للتنصير هو ضد اراده الله الذ1ي قال اذهبوا تلمذوا الأمم وعمدوهم باسم الأب والابن والروح القدس اله واحد امين ...وهو ما يجده المتنصرين بصعوبات شديدة من الكنيسة في التعميد وإعطائهم شهادات معتمده ممكن من خلالها يقومون عمل لجوء ديني اذا أغلقت أمامهم الأبواب وهذا رغم الجمعيات الشرعية التي تتربص بالمسيحيين فرغم ان الكنيسة لا تتجرأ في ان ترفض منعها من التبشير والتنصير وإعلان إيمانها وشرح كتابها المقدس للعامه في أي برنامج او إعطائها وقت في الإعلام للتبشير وحتي من داخل أسوار الكنيسة يتم تعميد اللاف في اديره وكنائس ومن ثم ترفض الكنيسه متابعتهم كي لا يكشف الامر ويظهر مدي ضعف الكنيسة بل ويظهر مدي دكتاتوريه الاسلام المتمثل في الحكام وهم مواطنون مسلمون يدافعون عن دينهم ويهاجمون المسيح ليل نهار بنزع لاهوته والتجديف عليه الأب مكاري يونان لم يجد أي اعتراض من الكنيسة علي تهديد الدولة المستمر له ليتوقف عن المعجزات باسم المسيح حتي لا يتنصر اعداد اكبر من المسلمين ويذهبون الي المسيح بل وانه اعلن مرارا انه ليس ضد التنصير ولكن ايضا هو يقع في نفس الفخ الفخ الذي وضع المسلمين الكنيسة فيه وهو وضع الكنيسة دائما في حاله دفاع عن النفس من اتهامها بالتنصير وهو العامل النفسي الذي يجعل الكنيسة تقف موقف دفاع من الاتهامات لمجرد انها اتهامات مصحوبة بالتهديدات ولا تعلن الكنيسة ان التبشير بديين المسيح والتنصير للمسيح ليس جريمة او جرمانيه يعاقب عليها القانون والله له كل المجد في أي مكان في العالم ولم تستطع الكنيسة ان تعلن ان من حقها التنصير ولا يحق للدولة والمسلمين ان يعترضوا والا سيكون هذا ضد حريتها داخل الدوله في الوقت الذي يمارس الأزهر والجمعيات الشرعية وجماعات الإسلام اشد الضغوطات وأنواع الدعوة في الشوارع والإعلام والخطب وكل مكان لدعوه المسيحيين للإسلام ولم تكلف الدوله خاطرها لتحمي المجتمع من هذه الظواهر المدمرة ورغم هذا يخاف الاباء والأقباط من المتنصرين بل ويطالبوهم بالخروج الي الخارج وهو ليس الحل اين الحل؟ كيف ستخرج الآلاف الي خارج مصر ومن سيخرجهم وقد تخلت عنهم الكنيسة والأقباط حتى أصحاب النفوذ منهم وبدأت اتهامات من الكثير تتهم المتنصرين انهم يفعلون هذا من اجل ان يخرجوا خارج ولكن المتنصرين في اغلبهم يهدفون الي الخروج من الإسلام وليس من مصر لان اغلبهم يعشق مصر وأرضها ولكن دائما يحمل هموم في قلبه في حياته القادمة والمستقبل الأسود الذي ينتظره ورغم ان الأستاذ رشيد مقدم لبرنامج كشف القناع علي قناة الحياة المسيحية التبشيرية الرائعة هو من كان يتابع أخبار حجازي بل ويعرف الكثير عنه مالا يعرفه احد فهو اثبت انه كمتنصر انه لن يهتم بالمتنصرين غير المتنصرين أنفسهم وقله من المعنيين بالامر من المسيحيين لان المجتمع القبطي والكنيسة هم من رفضوا المتنصرين وكانت أخر النكات القبطية علي المستوي الكنسي هو أن الحذر من المتنصر انه ذو خلفيه إسلامية او غير مسيحية ولا اعرف الأب الذي قال هذا دون ذكر اسمه يعتقد ان المتنصرين ذو خلفيه مسيحييه مثلا.. فهذا واضح جدا في رد الفعل الدائم من جانب الكنيسة القبطية والأقباط تجاه خرافهم التي تم افتراسها في إعادتها الي الكنيسة والبكاء والصراخ علي أي منهم يقتل في وقت ان ما يحدث للمتنصرين يصيبهم بخيبة علي موقفهم المخزي بل ولا يتجرأ أي منهم عن الدفاع عن أي متنصر او متنصرة بسبب تخاذلهم ورعبهم الشديد من الإرهاب والتمسح في ايات الكتاب المقدس وحجج واهبيه هي بسبب ضعف حيلتهم او تخاذلهم عن مساعده المتنصرين باستثناء قله قليلة من الغييوريين علي خراب المسيح الضالة التي أتي بها الله الي الكنيسة . .................................................. ............................. |
#13
|
|||
|
|||
إقتباس:
البابا بنديكت له رعيته تتشارك المسكن والمأكل مع الأخوه فى الوطن وتعاني من جميع المخاطر التي تعاني منها رعية البابا شنودة بالاضافة الي المشاكل الاخرى كتهميشهم الي اقصى حد لكونهم اقليه وهذه الرعيه اسمها الااقباط الكاثوليك وعلى رأس كنيستهم غبطة البطريرك نيافة الأنبا أنطونيوس نجيب بطريرك كنيسة الإسكندرية للأقباط الكاثوليك وتعدادهم اكثر من 200 الف يعيشون تحت نفس النير الذي تعيش فيه بالاضافة الى ما قلت من تهميشهم ايضا كما نسمع في بعض الاحيان اننا لن نرى ملكوت السموات لاننا كاثوليك ولاضافة معلومة اخرى فان الفاتيكان هو الذي يطالب وبكل اصرار الان بمعاملة مسيحيو الشرق الاوسط بنفس معاملة المسلمين في اوربا والعكس صحيح
__________________
لا أجادل الهالكين في عقيدتي
فان كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله (1كو 1 : 18) |
#14
|
||||
|
||||
إقتباس:
أخى العزيز سمايل
سلام ونعمة حمدا ليسوع على سلامتك .. ثقافة الحب والنور أخى العزيز ليست كافية فى هذه الأيام الصعبة التى تمر على أقباط مصر عامة والمتنصرين خاصة .. أخى الحصاد كثير ولكن الفعلة قليلون ..كما قال المسيح ! وليس الفعلة قليلون فقط بل الفعلة أصبحوا جبناء وجهلة لأنهم لايطالبون بحقوقهم فى التبشير بالمسيحية كما طالبنا المسيح .. جهلة فى إضعاف كلام وروح الكتاب المقدس من أجل التعاطف مع اديان اخرى وثنية .. جهلة فى تهميش كلام المسيح من أجل مجاملة الأخوة فى الوطن ومبدأ المواطنة الزائف الذى يتشدقون به .. نحن جهلة فى خوفنا وفى دفن رأسنا فى التراب لأننا ورثنا ثقافة أن التبشير من المحرمات مثل الإتجار فى المخدرات بالظبط .. نحن جهلة وجبناء ياعزيزى فى المطالبة بحقوقنا الضرورية من إنشاء كنائس وممارسة طقوس ديننا كما يجب ان تكون وكما تسلمناها من المسيح .. لايغضب أحد من كلامى .. أصبح شعب المتنصرين فى مصر عدد لايمكن تهميشه والتغاضى عن مطالبهم أخى .. بدأ صراخهم يصل لأسماعنا ونحن نهمشهم وننعمل انفسنا مش شايفنهم .. بدأوا يستشهدوا ويواجهون الموت بشجاعة ونحن مازلنا نجبن ونخاف المطالبة بحقوقنا الضرورية .. بدأوا يخطفوا أكاليلنا كما تنبأ المسيح ونحن ندفن رأسنا مثل النعامة من الخوف . بالله عليك سنظل قابعين فى هذا الجبن والجهل إلى متى . لابد اخى العزيز من تدخل القانون الدولى لتكون لنا مطالب شرعية تحميها لنا الدولة وإلا نلجأ للقوى والمساعدات الخارجية مثلما فعل السودان ونالوا إستقلال دولتهم المسيحية فى الجنوب السودانى .. لابد من التدخل القانون الدولى لحماية حرية إعتناق الأديان وحرية التنصير كما أن الأسلمة أصبح ليس لها الحرية فقط بل أصبحت من كثرة جبننا وجهلنا تفرض إجباريا وعلنيا ببجاحة وإشمئزاز علينا . لاتغضب منى لأن موضوع أستشهاد المتنصرين بدأ يزيد وسوف يزيد ولايمكن التغاضى عنه . شيىء محزن ومخجل ما نحن فيه .
__________________
(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37) (حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي) ( مت 24:10 ) مسيحيو الشرق لأجل المسيح http://mechristian.wordpress.com/ http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/ |
#15
|
||||||||||
|
||||||||||
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
اين المساعده للمتنصريين او اعطائهم شهادات تثبت تنصيرهم اين الاعلان عن الرفض والغضب لما يحدث من هجومات علي مباني الكنائس والاديره وممتلكات الشعب القبطي لانها هجمات تحدث بشكل طائفي ديني ضد المسيحيه واتباعها وهو مايخص الكنيسه قبل الامن العام إقتباس:
انا انشأله انشك في لساني لو قلت كده انا اساسا بايد موضوع التجمعات في الجامعات لان التجمعات دي بتحمي المسيحيين من اصطيادهم كافراد في ظل حاله الهجوم الوهابي الطاغيه علي مجتمع لابد وان نتركه الي تجمع اكبر إقتباس:
يعني التهديد ده لو كان عمل حسابه الرسل والتلاميذ واولهم مارمرقص وخاف لتتقطع رقبته مكنتيش زمانك مسيحيه دلواتي إقتباس:
إقتباس:
كمسيحي وليس متنصر محدش بيعرف انتي متتخيليش عملنا ايه علشان بس ندخل خلوه في الدير اي راهب في الدير باستثناء واحد لو كان عرف اننا متنصريين كانوا رمونا بره وحصلت قبل كده كتير وعلشان كده الخدام كانوا منبهيين علينا نقول اننا مسيحيين يعني كذبنا من اجل ان نستمتع بالدير إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 14-01-2008 الساعة 09:17 AM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|