إن كان أحد يأتى إلىّ ولايبغض أباه وامه وإمرأته واولاده وإخوته وأخواته حتى نفسه أيضاً فلايقدر أن يكون لى تلميذاً ، ومن لايحمل صليبه ويأتى ورائى فلايقدر أن يكون لى تلميذاَ ( لوقا 14 : 26 )
من أحب أباً أو أماً أكثر منى فلايستحقنى ، ومن أحب إبناً أو إبنة أكثر منى فلا يستحقنى ، ومن لايأخذ صليبه ويتبعنى فلايستحقنى ( متى 10 : 37 )
من مدة جابوا ميلاد حنا فى الجزيرة وقال إنه يحب الوطن أكثر من الدين ، فالمذيع المسلم رفض كلامه وقاله : نحب الدين أكتر من الوطن
وكان فيه منتدى فيه مناقشة وواحد مسيحى قال إن جميع المسيحيين يفضلون الوطن عن الدين
والنهارده دخلت موقع التاريخ القبطى فوجدت المؤلف وهو رجل كبير السن يقول إنه مصرى أولاً وقبطى ثانياً
ومعنى إن المسيحى يفضل وطناً يعيش فيه وقتياً وفى الدرجة العاشرة اكثر من الدين الذى يهبه الخلاص الأبدى والمجد الأبدى والراحة والحياة الأفضل .. معنى كده وجود عطب شديد فى عقول المسيحيين الذين أصبحوا لايعرفون يمينهم من شمالهم ويفضلون الزلط الوقتى عن كنوز السماء والحياة الأبدية
وماذا فعل المسيحيون لوطنهم والأغراب يتداولونه ويدمرونه من 14 قرن ، وماذا يفعلون له الان بعد ان جاهدوا ليتسلمه المسلمون ويطردون الأوربيين فينحدر الوطن للهاوية ويشاركون هم فى نهبه وفقره عبر أخذهم مرتبات ومعاشات بدون عمل وبدون اى عطاء للوطن
آخر تعديل بواسطة iwcab ، 29-04-2005 الساعة 07:24 AM
|