|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
إن كان أحد يأتى إلىّ ولايبغض أباه وامه وإمرأته واولاده وإخوته وأخواته حتى نفسه أيضاً فلايقدر أن يكون لى تلميذاً ، ومن لايحمل صليبه ويأتى ورائى فلايقدر أن يكون لى تلميذاَ ( لوقا 14 : 26 )
من أحب أباً أو أماً أكثر منى فلايستحقنى ، ومن أحب إبناً أو إبنة أكثر منى فلا يستحقنى ، ومن لايأخذ صليبه ويتبعنى فلايستحقنى ( متى 10 : 37 ) من مدة جابوا ميلاد حنا فى الجزيرة وقال إنه يحب الوطن أكثر من الدين ، فالمذيع المسلم رفض كلامه وقاله : نحب الدين أكتر من الوطن وكان فيه منتدى فيه مناقشة وواحد مسيحى قال إن جميع المسيحيين يفضلون الوطن عن الدين والنهارده دخلت موقع التاريخ القبطى فوجدت المؤلف وهو رجل كبير السن يقول إنه مصرى أولاً وقبطى ثانياً ومعنى إن المسيحى يفضل وطناً يعيش فيه وقتياً وفى الدرجة العاشرة اكثر من الدين الذى يهبه الخلاص الأبدى والمجد الأبدى والراحة والحياة الأفضل .. معنى كده وجود عطب شديد فى عقول المسيحيين الذين أصبحوا لايعرفون يمينهم من شمالهم ويفضلون الزلط الوقتى عن كنوز السماء والحياة الأبدية وماذا فعل المسيحيون لوطنهم والأغراب يتداولونه ويدمرونه من 14 قرن ، وماذا يفعلون له الان بعد ان جاهدوا ليتسلمه المسلمون ويطردون الأوربيين فينحدر الوطن للهاوية ويشاركون هم فى نهبه وفقره عبر أخذهم مرتبات ومعاشات بدون عمل وبدون اى عطاء للوطن آخر تعديل بواسطة iwcab ، 29-04-2005 الساعة 07:24 AM |
#2
|
|||
|
|||
كنت بأفكر فى موضوع الإنترنيت أثناء تعطل الكمبيوتر وبعد أزمة حصلت كان فيها 3 بيهاجمونى فى وقت واحد
الإنترنيت وسيلة إتصال لكنه محدود .. يعنى فى المنتديات متوسط عدد قراء كل رسالة حوالى 10 وفى موقع قبطس الأساسى ممكن نلاقى يمكن أكبر رقم لقراءة موضوع هو 5000 ، وقرأت إن إنتشار الإنترنيت فى المنطقة العربية هو 2 % يعنى بيقولوا بوجود 18 كمبيوتر لكل 000ر10 من السكان ولأن الإنترنيت دخوله مباح وبدون إذن فقد اصبح موطن المتطرفين ( إسلامياً أو مسيحياً أو لادينيين ) .. المتطرف لايجد شركاء له كثيرين فى المجتمع العادى ( الذى يرفض الإتجاهات المتطرفة ) فيجد المتطرف جماعنه على الإنترنيت والشاب اللى فجر نفسه فى قطر كان بيقعد على الإنترنيت وقت طويل ، وكذلك من فجر نفسه مؤخراً فى الأزهر كان بيتصل بالإنترنيت والتطرف .. يعنى الناس بتعتقد إنه مذموم ، لكن التطرف فى الحق والخير مطلوب لكن التطرف فى الشر والأذى هو اللى مرفوض الحكومات يمكن مش ملتفتة قوى للإنترنيت لأنهم عارفين بمحدودية إنتشاره ، يعنى لو متطرف يكتب رسالة ويقرأها 10 .. مش مشكلة الحكومات يهمها الوسائل المؤثرة فى الناس بقوة فتحتكرها زى التليفزيون والإذاعة فدول أكتر أجهزة مؤثرة لأنها تصل للقارىء وللأمى وبعدين السيطرة على المدارس لأن المدارس هى معامل العقول والشخصيات فتحب الحكومات إحتكار تشكيل العقول وإتجاهات الناس وإقتناعاتهم وبعد كده الجرائد الكبيرة اللى بتوزع مليون أو أكتر وبيسمحوا للمعارضة بعمل جرائد محدودة التوزيع حتى يضمنوا محدودية التأثير والنفوذ ، لأن الجرائد تؤثر فى القراء فقط ولاتؤثر فى الأميين كما أن ليس كل المتعلمين يدمنون على قراءة الصحف الخلاصة أن الحكومات تحتكر وسائل التأثير القوية والكبيرة وتترك للمعارضة جرائد محدودة التوزيع وتترك الإنترنيت للمتطرفين على أساس قلة متابعيه وقلة تأثيره آخر تعديل بواسطة iwcab ، 02-05-2005 الساعة 04:12 PM |
#3
|
|||
|
|||
فى المنتدى هنا ناس كتبوا إنه كان فيه ضحايا كتير فى العصر الإسلامى العربى ، لكن لما كنت باقرأ تاريخ الكنيسة لم يكن موجود عندى هذا الإنطباع
كان فيه ضغوط وإضطهادات مالية وإجتماعية وإذلال وإهانات .. لكن الموت يمكن كان قليل ومن القصص اللى أفتكرها : قصة راهب خرج لمناقشة الغزاة فى دينهم فقطعوه بالسيوف قصة كاهن نزل للقاهرة فى مركب وحصلت مناقشة ويظهر طعن فى الإسلام فلما وصلوا القاهرة إشتكوه وجابوه فأنكر إهانته للإسلام وقعدوا ينقلوه من قاضى لقاضى حتى حكم عليه قاضى مغربى بالموت قصة شاب اسلم ثم رجع للمسيحية فأعدم قصة شاب مسلم كانت أمه مسيحية وكان بيروح معاها الكنيسة فحب يتنصر وتزوج مسيحية وكان بيتنقل فى البلاد ويقعد مدة فى المكان وبعدين المسلمين يعرفوا قصته قيهرب حتى أمسكوه وقتل قصة صعيدى أتى القاهرة وكان يطعن فى الإسلام وكان معه إمراتين تشجعانه فأخذوه وصلبوه وشالوا الصليب على جمل وداروا به فى القاهرة فيه قصة وزير ( أو إتنين ) أعدموا فيه قصة مسلم راح يحج فتاه فى الطريق وشاف رؤيا وتنصر ورسم قس ولما عرف المسلمون حددوا له موعد لمناقشته ولكنه تنيح قبل الموعد فيه قصة سلطان جاب عشرة من كبار الموظفين المسيحيين وخيرهم بين الإسلام أو الحرق وحفروا لهم حفرة ، وحاولوا لمدة يوم التفاوض مع الملك لكنه رفض فأسلموا فيه قصة سيدهم بشاى القصص دى كانت على مدى زمنى كبير جداً بحيث ممكن نقول إنه فيه قصة كل 100 سنة الملاحظ أن حالات التنصير كانت قليلة جداً فى العصر العربى آخر تعديل بواسطة iwcab ، 04-05-2005 الساعة 07:09 PM |
#4
|
|||
|
|||
الموضوع بتاع إسبوع هرقل والإعتراف .. حبيت أشارك فيه فوجدته مغلق ولى تعليق :
كتاب مدام بوتشر فيه ناس بيمدحوه إسبوع هرقل إحتمال كبير إنه صحيح ، وسألت واحد عارف فقالى الموضوع صح لكن لقوا شكله وحش فسموه إسبوع الإستعداد الإعتراف .. فيه كتاب لمؤلف إسمه جرجس فلتاؤس كان أصدر ( المجلة القبطية ) لمدة 3 سنوات وكان شخصية معروفة فى التلاتينات والأربعينات وهو من لقب البابا كيرلس الرابع بإسم ( أبو الإصلاح ) المهم إنه كانت له إتجاهات معينة وهى رفض الرهبنة ورفض بتولية الأساقفة ورفض الإعتراف ، وعمل كتاب إسمه ( الإعتراف ) وقال فيه إنه بناء على كتب تاريخية وجد أن الإعتراف دخل الكنيسة الأرتودكسية فى القرن 15 - 16 الميلادى ولم يكن معروفاً قبل كده آخر تعديل بواسطة iwcab ، 06-05-2005 الساعة 03:51 AM |
#5
|
|||
|
|||
الكلام إنه لازم مسلم يكون الحاكم لأن الغالبية مسلمين .. هو كلام لم يكن موجوداً فى التاريخ
المسلمين كانوا أقلية وحكموا مصر ، وإستمروا أقلية يمكن حتى القرن ال 15 الميلادى .. يعنى الحاكم كان مسلم وأغلبية الناس كانوا مسيحيين وده من القرن السابع حتى القرن ال 15 يعنى 800 سنة آخر تعديل بواسطة iwcab ، 06-05-2005 الساعة 04:00 AM |
#6
|
|||
|
|||
إقتباس:
بالنسبة لأسبوع هرقل ، راجع ردي هناك في الموضوع وركز على مدى كرهننا لمجمع خلقدونية ومن ينشرون تعاليمه بالنسبة للاعتراف ، يعني نسيب الكتاب المقدس وكتابات الآباء ، ونصدق الاستاذ جرجس فلتاؤوس؟؟ ثم الكنيسة الأرتودكسية كانت منقسمة في الوقت ده ، من أثيوبيا جنوبا لروسيا شمالا ، من الهند شرقا لرومانيا غربا ، ازاي بقى أجمعوا كلهم وبنفس الهيئة على سر الاعتراف؟؟؟ وبعدين سر الاعتراف موجود في الكنيسة الكاثوليكية ، الظاهر اننا ضحكنا عليهم وخليناهم يؤمنوا بيه ![]() أصحاب العقول في راحة ![]() ![]() آخر تعديل بواسطة saweres ، 06-05-2005 الساعة 04:34 AM |
#7
|
|||
|
|||
إنت فتحت باب كويس بس صعب .. وهو البحث عن تاريخ سر الإعتراف فى الكنائس المختلفة
------------------- قبل غزو العراق قال الناس إن الغربيين والأمريكان عارفين كل حاجة ومخططين لكل حاجة ، وواحد أمريكى ( مش عارف إسمع فوكو إيه ) قال : خلاص نهاية التاريخ وصلت والسلطة الغربية العلمانية ستثبت على العالم كله وإشتغلت حرب العراق وكل يوم يقولوا : أصل نسينا الشىء الفلانى ولم نلتفت للشىء العلانى إلخ ، والأخطاء بالهبل الكتاب بيقول : كان الرب مع يوسف فكان رجلاً ناجحاً وإله السماء يعطينا النجاح ونحن عبيده نقوم ونبنى فالكتاب يرشدنا أن النجاح هو من الله ، وأنه يفتح ولا أحد يغلق ويغلق ولا أحد يفتح الحقائق دى غائبة عن المجتمع العلمانى المنادى بتفوق الإنسان وحقوق الإنسان إلخ فنفهم من الكتاب أن النجاح فى يد الله وليس فى يد الإنسان وبالتالى المجتمع العلمانى الذى لايعرف الله لن ينجح ، وإذا نجح هيبقى نجاح موقت وسيزول بعد كده إلى الأبد |
#8
|
|||
|
|||
فى أماكن كتير بنقرأ إن العراقيين تحدوا الإرهاب وقاموا بالإنتخاب
وفى مكان واحد قرأت أن السيستانى أفتى أن من لاينتخب سيذهب للجحيم ، وأن جماعات زارت الناس فى بيوتها وهددوهم أن من لايشترك فى الإنتخابات سيحرم من البطاقة التموينية ومن حق التعليم والعلاج ، ووصلت التهديدات إلى حد تهديد من لاينتخب بحرمانه من زوجته -------------------- السياسة اللى إتبعها المسلمين مع المسيحيين ( سياسة المؤلفة قلوبهم ) من سنة 19 لغاية النهارده إبتدت تدى نتائج مبهرة ، وكلام ممتاز عن الإسلام وحضارته وتسامحه إلخ من علمنى حرفاً صرت له عبداً ، ومن يأكل خبز سين يضرب بسيف سين وتقريباً كل المتعلمين من المسيحيين تعلموا فى الحكومة ونصف العاملين يعملون فى الحكومة فى وظائف بدون عمل فالحكومة بتعمل تضحيات كبيرة وبتحقق نتائج ممتازة فى تأليف القلوب وتدمير العقول |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|