تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

 
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #31  
قديم 04-08-2007
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road

رغم اننى اُشير الى الا ارد على هذه الموضوعات الا انه ذكر احد المنكحانيين المفخدانيين غزوة مؤتة على اعتبار ان هذه الحرب التى شنها العربان المحمديين على العرب الغساسنة قد انتصر فيها العربان المحمديين
و الحقيقة ان غزة مؤتة و كانت فى شهر جمادى الأولى في السنه الثامنه ه 630 ميلادية هى من اوائل الحربو العدوانية التى شنها العربان المحمديين ضد العرب المسيحيين تنفيذا لاوامر أنكح العالمين سيدى الذى علمنى كل فنون النكاح و الفخاد الذى قال فى وجوب قتل كل العرب المسيحيين فورا :"" حدثنا ‏ ‏الحسن بن علي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عاصم ‏ ‏وعبد الرزاق ‏ ‏قالا أخبرنا ‏ ‏ابن جريج ‏ ‏أخبرني ‏ ‏أبو الزبير ‏ ‏أنه سمع ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏يقول أخبرني ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏أنه سمع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول "‏ ‏لأخرجن ‏‏ اليهود ‏‏ وال***** ‏ ‏من ‏بلاد العرب ‏ ‏فلا أترك فيها إلا مسلما "‏ "((كتاب موطأ مالك الجامع باب ما جاء في إجلاءال***** و اليهود من المدينة / 1387 و كتاب سنن أبي داود باب الخراج والإمارة والفيء مادة ما جاء في إخراج ال***** و اليهود من بلاد العرب/2635‏))
و كان رسول اللات عليه اذكى آيات التنكيح و التفخيد قد اشتاقت نفسه لدماء العرب المسيحيين الذين أرتكبوا خطيئة أن آووا نبى الوحش الكاذب و هو يفر من اخوته فى عبادة الاوثان اهله الذين هم ادرى الناس بغدره و دناءة اصله قريش
فأعد رسول اللات جيشا من العربان الارهابيين بقيادة الارهابى المجرم زيد ابن حارثة قال لهم النبى الأنكح فى خطبة توديعهم اثنين من اشهر احاديثه :" بَلِ الدَّمَ الدَّمَ .. َالْهَدْمَ الْهَدْمَ .. الردم الردم .. أَنَا مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مِنِّى" " و الذى نفسى بيده لوددت أن أغزو فى سبيل الله فأقْتٍل ثم أغزو فأقْتٍل ثم أغزو فاٌقْتل " و امرهم بان يعرضوا على هؤلاء النصاْرى اعتناق ديانة التنكيح و التفخيد و رضاع الرعديد فإذا قبلوا يعملون عليهم زيد ابن حارثة و يعود الباقى و اذا ابوا فعليهم ان يذبحونهم جميعا طبعا من باب الرحمة و الحب المحمدى الاصيل للدم النصْرانى الكافر
توقع رسول اللات ان يكون العرب المسيحيين لا سند لهم و لا نصير غير انه لما السفن الحربية الرومانية بالمعركة أنزلت جنودها لمساندة العرب المسيحيين فيما يلقون من محاولة محمدية عربانية لاجبارهم على اعتناق ديانة الوثن الاسود فى كعبة النكاح فلما فوجئ المحمديين بالفوارس الرومان يتجهون لارض المعركة التى كانوا قاب قوسين او ادنى من الانتصار فيها و ذبح العرب المسيحيين وقف الارهابيين المحمديين مشدوهين مندهشين فلم يكن فى حسبان رسول اللات ان العرب المسيحيين سيلقون الدعم من هذا الجيش العرمرم الذى كان فى السف الحربية ببحر الروم مصادفة و نزل للبر لمساندتهم بينما كان رسول اللات قد قدر انه لن يحتاج لذبح الغساسنة و مناكحة نسوانهم اكثر من ثلاثة آلاف نكيح ارهابى عربانى محمدى منكحانى
وقع الشقاق بين الارهابيين المحمديين و بدا منهم من يتمرد على زيد ابن حارثة فأنتحوا عن ارض المعركة و عسكروا فى معان لمدة يومين ليتشاورون في أمرهم بعد ان علموا بمجيئ المفرزة الرومية لمساندة الغساسنة ثم قالوا: نكتب إلى أنكح الخلق فنخبره بضخامة الجيش العرمرم الذى سنواجهه فإما أن يمدهم بمزيد من الارهابيين او يامرهم بالانسحاب كان هذا راى زيد ابن حارثة و لكن النفاق هو صفة اصيلة فى العربانى المحمدى فصرخ عبد اللات ابن رواحة : و هل كان رسول اللات غير عالما بما سنواجه ؟؟؟ لقد كان عالما و مع ذلك ارسلنا ثم القى خطبة عصماء اتهم فيها زيد ابن حارثة بانه يخشى الاستشهاد فى سبيل فروج النسوان الغسانيات و انهم خرجوا ليقاتلوا الغساسنة بالقرآن و ليس بعدد الرجال و الاعجاز العسكرىة فى القرآن سينتصر حتما على جيوش الروم الكفرة فانطلقوا يا من قتلم انا ارهابا بحمد اللات على بركة العزى فانتم ناكحون ناكحون و انا للات و انا له ناكحون فلو انتصرنا سننكح الغسانيات دبرا فقط و لو قُتلنا فسننكح الحور و الغُلمان دبرا و فرجا بحمد اللات . و بمجرد الن سمع المحمديون كلمة الفرج حتى فُرجت و ارتفعت القلوب فى الحناجر و بدأوا يغنون :ح ننكح ..ح نفخد ... ح ننكح ... ح نفخد
و اضطر زيد ابن حارثة للرضوخ لامر عبد اللات ابن رواحة فعاد جيش المحمديين الى قرى البلقاء قرية تلو القرية يذبحون و ينكحون دون اى مشاكل و الغساسنة كلحم طرى فى افواه اسود جائعة حتى وصلوا لحق بهم جيش الروم فى قرية "مشارف" احدى قرى البلقاء ثم إنقض عليهم فرسان الروم انقضاضا حتى مات من جيوش المحمديين الذين كانوا لا يتعدون ثلاثة آلف اكثر من سبعمئة ارهابى و بدأ المحمديون يفرون من ارض المعركة بقيادة زيد ابن حارثة الى مؤتة و اختبئوا هناك فرارا من وطأة القتال وجعلوا على حراسة ميمنتهم الارهابى الشرس قطبة بن قتادة الغدري وعلى حراسة ميسرتهم الارهابى الشرس عبادة بن مالك الأنصاري و لسوء حظ العربان المحمديين تمكن فرسان الروم من معرفة مكان اختباءهم بعد يوم كامل من البحث فى صحارى البلقاء فإنقض عليهم فرسان الروم ثانية و لا مفر حتى مات قائد المحمديين زيد ابن حارثة بطعنة رمح فى قلبه فقاد العربان المحمديين من بعده وفقا لاوامر انكح الخلق جعفر بن أبي طالب فطفق يقاتل بجنده دون جدوى حتى خارت قواه فأصبح بطيئ الحركة حتى اُصيب فرسه الشهير "الشقراء" فنزل من فوقه و ذبحه فتصيده الفارس الرومى الذى اصاب فرسه بضربته الاولى فطفق جعفر يجرى محاولا النجاه فجاءته ضربة الرومى الثانية فقطعت يده اليمنى فاخذ راية
المحمدية بيسراه و عض عليها بنواجزه و هو يحاول الفرارا فجاءته الضربة الثالثة فقطعت يسراه و سقطت راية المحمدية على تراب الارض مدهوسة فكانت ضربة الرومى الرابعة فى وسطه فشطرت جسمه الى نصفين جزعه فى ناحية و عجيزته مع ساقيه بالاخرى و يقول البخارى أن اللات انزل له جناحين من السماء طار بهما شطريه الى الجنة الحور و دخل جزئه السفلى فقط الجنة لان به الارب و اشتغل نكاح اللات ينور فى الجنة اما جزءه السفلى فقد تحول الى غُلام يحمل الاباريق و يملأها من انهار الخمر لاسعاد المؤمنين اصحاب الاروب و احيانا ينكح المؤمنين جزءه العلوى حتى يرفعون من روحه المعنوية (يا رافع) فكان يسمى بعد ذلك جعفر الطيار.
و بدأت فلول النكيحين تبحث عن قائدهم الذين اوصاهم رسول الله بالانصياعه لامره فوجدوا شطرى جسمه فى التراب و بهما بضعاً و تسعين طعنة و خزقة و رمية
فنقلت قيادة جيش النكيحين كما امر رسول اللات الى عبد اللات بن رواحة وتقدم بقايا الجيش وهو على فرسه فجعلت فرائسه ترتعد زعرا و جسده يهتز فيتراجع خلف جيشه بدلا من ان يتقدمه بحثا عن النجاة من طعان الروم فيستنزل نفسه درجة بعد درجة ويتردد بعض التردد حتى حاد حيدة فأتاه ابن عم له بعرق لحم طيب الطعم و قال له : شد بهذا صُلبك فإنك قد لقيت في أيامك هذه ما لقيت فأخذه من يده فانتهش منه نهشة ثم ألقاه من يده وأخذ سيفه فتقدم فجاءته طعنة جندى
رومى فصلت رأسه عن عنقه و بهذا مات كل من امر رسول اللات جيش المحمديين ان يقتادون له و هو القائل عليه اذكى آيات التنكيح و التفخيد "أميركم زيدٍ فإن قتل زيد فجعفر وإن قتل جعفر فعبد الله بن رواحة" .
و هنا اسقط فى يد المقاتلين النكحاء فان حاولوا الارتداد سريعا لرسول اللات لسؤاله عن من يقود قتلوا جميعا بيد فرسان الروم المطاردين فى ظهورهم و اذا بقوا قتلوا جميعا دون قائد فقام رجل من بني عجلان يقال له ثابت بن أرقم فأخذ الراية من التراب وقال: يا معشر المحمديين اصطلحوا على رجل منكم قالوا: أنت أميرنا إذا . فإرتعد وقال ما انا بفاعل .فقالوا فليكن خالد اذا و هنا قفز خالد على صهوة يعفوره و امسك بسيفه و استطاع خالد يفر حيا ببقايا فلول جيش المحمديين المحدحور بأقل الخسائر فى الارواح و روى البخارى عن مهارته فى الفرارا الكثير و عن عنفه فى القتل الاكثر حتى زعم انه عاد لرسول اللات غير مسلحا سوى بصفحة (سكينة) و عندما ساله رسول اللات عن سيفه قال انه كُسر فى يده اثناء الفرار تسعة سيوف و لم يبقى غير هذه الصفحة (السكينة)
الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
نرجو من الجميع الانصات الي ماياتي Bible المنتدى العام 3 22-06-2005 01:58 PM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 12:55 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط