مبارك يسمح للجيش الأمريكى بالتدريب سرا فى مصر !!!!!!!!!

> الشرطة فى إسرائيل تحقق مع رئيس الوزراء أولمرت للإشتباه فى إنة قام بمحباة إثنين من أصدقائة الذين قاما بشراء بنك حكومى إسرائيلى.
أما الشرطة فى مصر فهى مجرد حامية للفساد و قوادة مبارك و عيلتة.
مبارك و إبنة لا يحابيان إصدقائهما و شركائهما فى البزنيس فى عمليات الخصخصة المشبوهة و الغير قانونية و باطلة فحسب و لكنهما أيضا يعينان هؤلاء الأصدقاء و الشركاء وزراء و أعضاء مجلسى شعب و شورى لتقنين و حماية نهب و سلب المال العام.
هل تستطيع الشرطة فى مصر أن تحقق مع مبارك أو إبنة أو زوجتة أو أى من شركائهم فى عصابة نهب مصر؟
الشرطة فى عهد مبارك واجبها التنكيل بكل من يفتح فمة أو يعترض على فساد و ظلم عيلة مبارك.

إلى مبارك: مصر تآكلت ولم يعد فيها سواك


وبصفتي واحدًا من «الشعب»، الذي هو طبعًا فوق الدستور وتحت أمر الرئيس، فقد قررت أن أغامر وأتهور وأسأل سيادتكم: ألم تشعر بالملل؟. ألا تريد أن تستريح من مهنتك القاسية تلك .. مهنة الحكم؟. ألا تريد أن تجلس بين أولادك وأحفادك، تتأملهم سعيدًا مزهوًا وهم يمخرون عباب التاريخ متوجين بسيرتك؟. ألا يكفي ربع قرن لتدخل التاريخ ونخرج نحن من الجغرافيا؟.


قل لي بحق القسم الذي حكمتنا بموجبه: ألا تشم رائحة الفساد في كل موقع؟. ألا تريد أن تحاسب أحدًا؟. ألا تشعر أن كلمة «استقرار» أصبحت حقًا يراد به باطل؟. ألم يشفع لنا موتنا غرقًا وجوعًا واحتراقاً ويأسًا وقهرًا لكي تجرب كلمة «تغيير» ولو مرة واحدة؟.

انظر بنفسك يا سيادة الرئيس، ودعك من تقارير حوارييك، فكثيرها خادع، وبعضها مغرض: أصبحنا شعبًا كئيبًا ومكتئبًا، مريضًا وعاجزًا، تافهًا وعدوانيا، ويأكل بعضه بعضًا.

ولو سألت عن «سعر» المصري في بورصة البشر لاكتشفت أنه أرخص من نشارة الخشب، جرب مرة أن تكون مواطنًا عاديا لترانا علي حقيقتنا، وتري نظامك من الموقع «الأفضل» وليس «الأقوي»، امش متخفيا في شوارع القاهرة وتفحص وجوهنا لتعرف بالضبط: «مصر رايحة علي فين»!.

اشرد مرة عن موكبك وأسأل الواقفين في إشارة التحرير وقد أطفأوا محركاتهم والتهبت صدورهم غلاً وغيظًا: من الذي اعتقلكم هنا.. ولماذا؟..

ستكتشف أن شعبك لم يعد يريدك يا سيادة الرئيس إلا بقدر ما يخشي أن ينام بلا عشاء، وأن هذا يعني- إذا أمعنت النظر- أنه ينتظر حاكمًا أفضل، وإلي أن يأتي هذا الحاكم الأفضل سيظل كل منكما في حالة: هو يريد.. وأنت تفعل ما تريد.

مصر تآكلت يا سيادة الرئيس.. حتي لم يعد فيها دولة ولا نظام، بل أنت.. ولا أحد غيرك، أحزابها اهترأت، ومعارضتها خُصِيت، وقضاؤها انتُهِك، وإعلامها تخلف، وثقافتها شوهت، وبرلمانها يصفق لك وحدك، وأمنها يضرب شرفاءها ليحميك، ووزراؤها أشبه بأحجار علي رقعة شطرنج،
ولو كنت مكانك لتركت الرقعة قبل أن تسمعها:«كش ملك».


http://www.elaph.com/ElaphWeb/NewsPa...7/1/206794.htm

أولا: رئيس جمهورية

المهام الوظيفية:


1- استرداد أموال الشعب المنهوبة و المهربة فى بنوك سويسرا و إنجلترا و
جزر البهاما و هونج كونج و أمريكا و غيرها.
2- إجراء محاكمات علنية لكل من مبارك بتهمة الخيانة العظمى و إرتكاب
جرائم ضد الإنسانية و القتل و الإغتصاب، و عيلتة بتهم الفساد و هتك عرض
المتظاهرات يوم الأربعاء الأسود و التدخل فى شؤون الحكم بدون حق، و أركان
نظام مبارك بتهم الفساد و إرتكاب جرائم ضد الإنسانية و القتل و الإغتصاب،
و شركاء أل مبارك فى البزنيس بتهم الفساد و التدخل فى شؤون الحكم بدون حق
و الإعتداء على المال العام. إلغاء و إبطال كل عمليات الخصخصة التى تمت.
3- إلغاء قانون الطوارىء و الإفراج عن كل المعتقلين و إعادة و إعلاء
سيادة القانون. تحويل كل من عذب مواطن أو إحتجزة بدون وجة حق أو لفق لة
أى إتهام إلى المحاكمة محبوسا مع حرمانة من معاشة و عدم الإخلال بمسؤليتة
المدنية تجاة تعويض ضحاياة.
4- تغليظ عقوبة التعذيب لتكون الأشغال الشاقة المؤبدة أو الإعدام لو
إقترن التعذيب بالإغتصاب أو هتك العرض أو ترتب علية وفاة المجنى علية أو
إصابتة بعاهة مستديمة جسمانية أو نفسية. تغليظ عقوبة حجز مواطن بدون مسوغ
أو إعتقالة بدون تهمة أو محاكمة لتكون الأشغال الشاقة المؤبدة أو الإعدام
لو توفى المجنى علية بسبب أو أثناء الحجز أو الإعتقال الغير قانونى.
5- إحالة الفاسدين و المفسدين فى كل أجهزة الدولة إلى المحاكمة مع مصادرة
أموالهم و معاشهم.
6- إنتخاب جمعية وطنية لإعداد دستور جديد يحول مصر إلى دولة مدنية و
جمهورية برلمانية.
7- تغليظ عقوبة تزوير الإنتخابات لتكون الأشغال الشاقة المؤبدة و تجريم
خداع الشعب و الكذب علية و تضليلة بواسطة رئيس الدولة أو أى موظف عمومى.
8- تجريم الواسطة و المحسوبية.
9- إلغاء لجنة الأحزاب و خصخصة وسائل الإعلام بطرح أسهمها بسعر جنية
للسهم للشعب.
10- تصفية الحزب الوطنى الفاشى و تصفية مباحث أمن الدولة و تصفية الأمن
المركزى و إلغاء الحرس الجمهورى.
11- إلغاء القوانين المكبلة للحريات و المتعارضة مع مبادىء حقوق الإنسان
و حقوق المواطنة و إلغاء كل القوانين الإستثنائية و سيئة السمعة.
12- تطهير و إعادة تأهيل النظام القضائى و المحاسبى و الضريبى و
الجمركى.
13- إعادة هيكلة و تأهيل و تطهير الجهاز الإدارى للدولة.
14- إعادة تأهيل القوى العاملة.
15- إصدار قانون "الحق فى الحصول على المعلومات" الذى يلزم أجهزة الدولة
بتوفير كل المعلومات عن الدولة و موظفيها و سياساتها بما فيها المعلومات
و الوقائع السرية بما فيها تلك التى تتعلق بالأمن القومى بعد مرور فترة
زمنية معينة بعد تاريخ حدوثها.
16- القضاء على الوهابية و تقليص النفوذ السعودى و سيطرتة على الحياة
الإجتماعية و الإقتصادية و السياسية و الثقافية و الدينية فى البلاد.
17- إعادة هيكلة و تأهيل و تطهير جهاز الشرطة و تسريح عناصرة المعروف
عنها القسوة فى معاملة المواطنين أو الفساد.
18- تحديد و تقليص سلطات رئيس الجمهورية و كبار موظفى الدولة مع وضع
قوانين تكفل عزل رئيس الجمهورية و كبار موظفى الدولة إذا إنحرفوا عن
مقتضيات وظائفهم أو إستغلوا نفوذهم أو إعتدوا على المال العام أو سهلوا
الإعتداء علية.
19- وضع قوانين تنظم حركة السوق و تضمن المنافسة الشريفة و تمنع الإحتكار
و الغش و الإستغلال.
20- إيجاد حلول جذرية لمشاكل البطالة و الإنفجار السكانى و الأمية و
الإسكان و العشوائيات و أطفال الشوارع و التلوث و التعليم و الفقر و
المرور و المواصلات و الصحة و سؤ توزيع الدخل و غيرها.
21- إلغاء التجنيد الإجبارى و إستبدالة بنظام التطوع.
22- حذر الإشتغال بالوظائف العامة على مزدوجى الجنسية.
23- إختيار المحافظين و العمد و رؤساء المدن و الأحياء و رؤساء الجامعات
يكون بالإنتخاب الحر المباشر مع تحديد مدة إعادة الترشيح.
24- إختيار رئيس الجمهورية و نائبة و رئيس الوزراء و نائبة يكون
بالأنتخاب الحر المباشر مع تحديد فترات إعادة الترشيح بمدتين فقط كل
منهما 4 سنوات.

الهيئات الدولية المعنية تؤكد على أن :
حسنى مبارك هو أسوأ حاكم إنتهاكا لحقوق الإنسان

منظمات حقوقية أمريكية: مبارك ديكتاتور

قال تقرير معهد الأمن الدولى الأمريكى إن الرئيس المصرى حسنى مبارك البالغ من العمر 78 عاما، ويحكم منذ عام 1981 أى لمدة تزيد على ربع قرن، حل ضيفا هذا العام كواحد من أسوأ عشرين ديكتاتور فى العالم. مبارك الذى لم يذكر التقرير عنه الكثير نظرا لاهتمام التقرير بالعشرة الأوائل فى القائمة، تنتقده الولايات المتحدة من خلال وزارة الخارجية ووسائل الإعلام ومراكز الأبحاث فى السنوات الخمس الأخيرة بعرقلة عملية الإصلاح السياسى والتحول الديمقراطى فى مصر، كما أن سجن أيمن نور كان من أهم نقاط الخلاف بين الرئيس المصرى والولايات المتحدة، كما توجه انتقادات أقل حدة ضد نظام مبارك فى قضايا الاعتقالات السياسية فى صفوف جماعة الإخوان المسلمين ومنع المواطنين من حقهم فى التظاهر، والدور المتنامى لنجل مبارك فى الحياة السياسية المصرية مما يثير تكهنات بتوريث السلطة فى دولة ذات نظام جمهورى.
وذكر التقرير الذى صدر الاحد الماضى و اعتمد على معلومات من منظمة العفو الدولية، وهيومان رايتس ووتش، ومراسلين بلا حدود، ووزارة الخارجية الأمريكية، وحرره الكاتب ديفيد وليتشنسكى مؤلف كتاب المستبدون: أسوأ عشرين ديكتاتورا على قيد الحياة، أن هناك أكثر من سبعين دولة فى العالم تحكم من قبل طغاة يتبنون نظم حكم سلطوية استبدادية ضد مواطنيهم، ولا يمكن التخلص منهم عن طريق الوسائل الشرعية أو الديمقراطية، ومن صفات هؤلاء طبقا لواشنطن بوست قمعهم لحرية التعبير والدين وحق المواطنين فى محاكمات عادلة. بعض هؤلاء الطغاة يسمحون بممارسة التعذيب وتصفية معارضيهم وتجويع شعوبهم.
وتضمن التقرير ملحقا يحدد السلطات التى يقبض عليها الرئيس مبارك على النحو المعروف.


http://www.copts-united.com/gnewss/m...from=&ucat=12&